Skip to main content

Full text of "FP42776"

See other formats


3 ته 
ة َ 2 
٠ 1‏ 
ير ا ف 
1 3-4 م ل ٠‏ 
لوأحسيتو ل سكام ارقي «الادا 
القسم الرأبع المجاد الأول 


8 
اللوام ران 


كار اث افة. 
. للطجاعة والنشروالتوزية 
بجيروت - لبتنان 


الطبعة الاولى 
هوخ اه ١515‏ م 


الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة ' 


مقدمة المحقق 


جعل ابن بسام هذا القسم الرابع من الخيرة - وهو آخحر الأقسام - في 
جزئين واضحين دون أن يصرح .بذلك ٠‏ يتناول الحزء الأول منهما الشعراء 
الطارئين على .الأندلس من المشرق والقيروان وصقلية » ويشمل الثاني ثلاثة 
. عشر شاعراً من شعراء المشرق والقيروان ٠‏ تخير هم نحكماً » وقد أحس” هو 
بذلك عندما ترجم لابن قاضي ميلة من شعراء « الأموذج ) دوك رفاقه ممن. 
ضمهم ذلك الكتاب فال : « ولعل بعض من يتصفح كتابي هذا يقول إن - 
شعراء الأنموذج مائة شاعر وشاعرة وأ كثر هم كان في المائة الحامسة من الهجرة..: 
أفلا ذكرهم عن آخرهم ؟ وماله اقتصر على بعضهم. دون سائرهم ؟ ») وعاد 
يعتذر عن ذلك با قاله في المقدمة وهو أنه احتذى فعل ألي منصور الثعالي » 
في اليتيمة » مع أن من يدقق في الأمر يحد أن أبا منصور لم يفعل كا فعل ابن 
بسام .. وإتما وجد بين يديه قطعة من شعر الأندلسيين فأدرجها في كتابه : 
وهو لا يدرك تفاوت الزمن بين أصحاما . 0 

ولتمّد راعيت ي نشر هذا القسم تلك التجزئة الطبيعية » ففي هذا اللحرء ‏ 
تراجم الطارئين وفي الحزء التالي ترد تراجم المشارقة المقيمين ٠‏ رغم أن 
االجزءبن قد بجمعان لصغر حجمهما ي مجلد واحد ؛ ولا كانا متباعدين في 
المادة وجدت من المفيد صنع فهارص مستقلة لكل منهما على خلاف ما صنعته 
في الأقسام الثلائة السايقة . 

وقد اعتر ضبي في تحقيق القسم الرابع هذا صعوبة لم أجد لها حلا » أوقفتي 
بين المضي في العمل أو التوقف عنه ٠‏ وذلك أني لم أجد منه سوى مخطوطة 


واحدة هي نسخة الحزانة العامة بالرباط وقم ٠ه"‏ ؛ ومادة هذا القسم فيها 
تقع بين الصفحة "٠‏ والصفحة ١94‏ ؛ وفضلا عن ما يمثله انفرادها 
من صعوية في العمل فانها ليست نحسنة الضبط أبداً , كنا أن الترقيم فيها رغم 
تسلسله وعدم انقطاعه غير صحيح لأنه قد سقط منها ورقة ضاع بسقوطها 
آخر ترجمة جلال الدولة وأول ترجمة ابن أبي الشخباء » أقول « ورقة »» 
وهذا من حسن الظن » فربما كان ما سقط يزيد على هذا المقدار . وقد اخيرات 
المضي في التحقيق » رغبة في أن أجد الذخيرة قد اكتملت وأن أبلغ بما عزمت 
عليه آخخر الشوط » بعد اليأس من العثور على مخطوطات أخرى من هذا القسم. 

وي سنة ١448‏ قامت لحنة مؤلفة من الأساتذة عبد العزيز محمد 
الأهواني وعبد القادر القط ومحمد عبده عزام نحت إشراف الدكتور عبد 
الوهاب عزام بنشر جانب من هذا القسم شمل حى باية ترجمة عبد الكريم 
ابن فضال القيرواني المءعروف بالحاواني ( أي حبى ص "٠١‏ من هذه الطبعة ٠‏ ) 
اعتماداً على هذه النسخة الوحيدة الي لم أجد لدي أيضاً سواها ؛ وف مقدمة 
تلك الطبعة إشارة إلى كثرة التحريف والتصحيف في هذه النسخة : ولكن 
الحهد الذي بذله المحققون الفضلاء قد أعاني كثيراً في عملي هذا » وإن كنت 
قد خالفتهم في يعض القراءات ٠»‏ واهتديت إلى حل بعض المشكلات على" 
ضوء مصادر لم تكن متيسرة لدمهم حينئد . 

ولست أشك ني أن هذا العمل لا محظى لدي بالرضى الكامل » وعسى 
أن تسعفنا الأيام بالعثور على نسخ أخرى :عين على مزيد من الضبط والتدقيق. 
والله الموفق . 


بيروت في أول يونيه ( حزيران ) ١908‏ احسان عباس 


صل الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما 


ذكر الكتّاب الوزراء ٠‏ والآعيان الأدباء والشعراء » 
الوافدين على جزيرة الأندلس » والطارئين عليها ٠‏ 
من أول المائة الحامسة من الهجرة إلى وقتنا هذا 
الذي هو سنة النتين وخمسمالة » 
واجتلاب ما بلغي من نوادر أخبارهم ٠»‏ وشوارد أشعارهم . 
مع ما يتعلّق” بها » ويذكتر بسببها 


قال علي" بن بسام : قد استوفيت في ثلاثة الأقسام . جتُملة” مما انتهى 
إلي من محاسن_النتثر والنتظام ء لمن نشأ بالحزيرة من الأعيان الأعلام . 
من أول تاريخ هذا المجموع إلى وقتنا . ولتُعتقب ذلك بحول الله وتأبيده 
يذكثر من" هاجر إليها ممن' تلك الآفاق : وطرأ عليها ممن' شعراء الشام 
والعراق . ممتن تبتحبتح ذراها . وتسَربل تعماها » وتجم في 
أفلاكمها : وخيكم ني ظلال أملاكمها و آت هذه الفمرقة من 2 باب 
هذا الفن" الذي أنا في إقامة أوّده : متعزّزاً من ذلّة » ولا مستكاراً من 
قاّة . ولا لأني لم أججد' من أعيان وزرائنا وكلتتابنا مسن هدو أبعد غاية » 
ولا أبهر آية » ولكننهم املد و؟ إلى أعتلامسها : وتردادوا سين جحميمسها 
وجمامها . فصاروا مين" أهلمها بالوفادة عليها . وخلع أوطانتهم 

١ 


إليها ؛ مع أن هذره المثائفة يم ل بالأندلس. ذكرهم : ولا طات 
إل مر ملوكنا شع رهم : وكم في شعرائنا مهن عاصرني وم مع 
1 4 ولا وفع إل" شي ء من شسعسر 0 رلك كا اعق بأن تذاكر 0 

حق” بأن تتلى آيانه وتسطر » لكن” يلخ المرء عبد ؛ والإحاطة 


لله وحده . 


' وقد ألبت أيضاً آخر هذا سم طرق من كلام أهلٍ المشرق > وإن 
٠‏ كانوالم يتطلرأوا على هذا الأفق » حتذاو أبي منصور التتعابي ؛ فإنه ذكر 
51 يتيوشه نفراً لي الأندئس فعارضته” أو ناقضته والأدب مدان 


- 86 دس و 


يليق" به المتاح 4 ويسشتحخسن فيه الجماح . 


فصل" قي ذكر الأديب اللغوي أبي العلاء صاعد بن الحسن البغدادي ١‏ 
وإلبات جملة من نظمه ونثره . مع ما يتعلّق من الأخبار السلطانية بذكره 


هو صاعد” بن" الحسن بن عيسى : البغدادي تدُربة” » والطبري أصلا” . 
والزبعي نسب 4 يمتحي في ربيعة_ الفر س 4 وكات ' طانع على آفاق, الحزيرة. 
في أينام المنصور محمد , ن أبلي عامر جما من المشرق غَرّب »: و لسانا عن 


وعا مم مويسم هم مم امم نه م ص م بهي ب ناه توزوسستويو ؟ مهد :9+ 4/0 


١ : ترجمة صاعد في جذوة المقتبس : 78# ( بغية الملتمس رقم : 8588) والصلة‎ ١ 
488 : والمعجب : 7*6 والوفيات ؟‎ 8١ : ١9١ وانباه الرواة ؟ : 6 ومعجم الأدباء‎ 
ونفح الطيب " ال ( وصفحات أخرى متفرقة ) وروضات‎ ٠١5 : وشذرات الأهب "م‎ 
ولمستشرق بلاشير نحث هنه في مجلة وأموموء11‎ 5١507 : الحنات :. ممم وبفية الوعاة‎ 
. 58 : ص‎ ١9٠ العدد العاثر‎ 


000” تمل المةدري عض هذا في النفح : 4 


م مهمه * شا اس اه © ضٍٍ 8" © - 0-8 
ظ العسرب اغرب. ابده همسن رأى وال : واذكى مين طار ا 
5 4#ى 


فأراد المتضو د ان يعسي 35" آثار أق علي البغدادي الوافدٍ على بى ميسة 


قبله . وهزه لذلك فألفى سيفه كتهاما . وسحابه جتهاما : من' رجتل 


1 بس قر 1 و ضح 0 2 1 
بتكام عل كنه 3 ولا وق على م رسك رة ومأ 5 مك4 . 


وقد أجرى ابن حيئان ذ كدره فقال : وإنا دخّل قلرطبة دفعوه 
بالحملة عن العلم بالتلغة . وأبعدوه عن الثقة في علمه وعقاله ودينه . 
ولذلك م رضيه 1 من أهايا يسام د خواه الدها 84 ولا رأوه أهاه” الأخحل 


2 ولا للاقتداء به . وغرقوا كتابه الممر جسم 8م الفصدو ص أ 1 فها هرو 
إلى الوم 5 هرهم يتغوص . 

وقد ل أنا المع مسن" أعأجيبه 3 وأودة 6 غرائب من أكاذبيه 5 
وتخادانت ا داك عد من نظححه ونثره . ا كيد على نولت 


-- رم مض 
3 2 - ب 
قلهنه وصهرة. ‏ تفده 


٠ كناب الفصو ص فدما ذكره فق حديان يحتدوي عل آأداب وَأكتعان وان ( وبالقرويين‎ ١ 
صاعد بأ أيفه‎ 5 ١ وقد قر أه اي يان عل مو لفه قٍٍ داره سذة هاس‎ ٠. ( لسسسحة جياه ميةه‎ 
سنة وم قي ر عم الأول | كمه قِ شهر رمضات م العام نئفسه ( وعن أبن حيات اتضلت:‎ 
: ١ روايته باين خير فهرسة ابن حك اع ا‎ 


4 


فصول من نره في أوصاف شتى 


اتتصل أوأل دأخوله الأندلس” بالوزير عبد الل بن مسلمة . فلما 
كنب اسةتمطف [ه الوزدو أنا جءفر بن الكات ليشفع له عند الحليفة لمان 
وضاط ا" في ذلك بعداة رسائل . فكانت رقىلم تنفع : ووسائل ل تتجع [01]. 


ممنها فصل" يقول ف. ه : انا جمم الله طوائف الفضل عليك . وأذ لق 
بك الأالسسن . ل فيك" الحواضر : ورفرف 0118 طير الأمال ء 
ونضت إليك” علائق الرحال . لم أجد لابن مقادةا حكن مف 
الثقاف : وضاق به اللحناق : وانقطع به الرجاء . وكبا' به الد هر . ملجا" 
غيرك . فعطفّك على واله نب هه النحس" من سنة السعد ٠.‏ وأيفظطته 
الآفات من رقندة الشفلةة” : ورشقفته مسهام ل مان بصنوف الامتهان ء 

بى لقنب المنية أممشيئة . وسمى الموت فلوتا 52 يكتب له الدهر 
ب . ولا عمد له أماناً . ولا أشهد على نفسه لدقَة ء فليكن مسنه 
على حذر . ومن تبوته على يقين الختير .. وليعلسم أن اصطناح المعروف 
يكافىء المرء ني ستمدعه وبصصسره . ويلقاه ني طريقه : ويتحول بينّه وبين 


و . ٠‏ »# مضق هى 3-7 ع صل 
مددار به » وبجاز يه ق أهاه وولده . ويصحبه ف اغيرابه عن بده . 


وفى فصل منها : فحناتك عليه وعلي فيه باذ كر تعلق الامال 
هوا أمله. تقح واف" 11 لضاف رلته وكايتكه الك وسكدت 
لك القَول ٠‏ واللّه تعالى خلق الدانيا محَرْفينَ ٠‏ وإن الكلمة لترقاأ الدم ء 
والرقية لتشخرج الحييّة” من" مكمتها » فإن بت من طلابك تَثْراً قلت 


0 


نظاما : 


0 2 م 1 ظ م و + م سم ظ 7 ه - و 
| أحمد بن سعيد العلم الذي أوفى فللحدثان عنه زليل 
3-8 3 >0 ددصب ”وبي . 2 لور © 2,0 
أخل العقاب منابن مسْلمة الذي حكم القضاء بمه وغالت غول 
م تق غير حتشاشة إن أد'ركت خخلتصت وإن' أسلمت فهو قتبل 
بيديئك بعد الله فك إساره2 2 وعليك في استنقاذه التعويل 


اه 0 ١‏ 0 - 100 و 
فارحم أنين ابي بنات لم يصب لسد موعهن عل جدود مل 
5 ا ار عن اد + 7 اها ف “ام 
امف الفراخ على كمي كاسب أودى فليس سهد بعل كفيل 
© ساه 0 , 7 م ا 5 ١‏ قو , 20 و لل - : 
واجعله” في يمبى يد يمك فإدها سور خوط المستجير وعيل 
3 5 أ 7 


ما ذانْيُه إلا الزّمان” فإنه رخ واليديسن يمسن يتحسبملول 


٠ 
- 


ص © #60 حل © جحس سس 


0 2-2 رم و اماه : 9 ع 
و 4م و 7 1 2 9 / ش و سا قفي 
وله من أخرى إلى منجاهد صف ظهوره على ختيلران وأمسره 

لجماعة من الصقللي' : 

كتاني وأنا مُستطار" فرحا » ومستوفز مرحاً ١‏ بالغادي والرائح علي 
52 - 0 و هم 5 و »ع عي .درس هم 2 2 - 207 
من" البشائر البي تسمسع الهم ٠‏ وتشطيق البكم ٠‏ بعلو نجا بعد ما ظن 
أن يس ناجياً ه وسترواق؟ اقب في. صفاد ه عانياً 0 ضع من الله أسأ له 
ضارعا أن' بجعله عندك راسياً » وعليك مُذيّما » فإن” الذي آوي إليه من 
تطو للك يسبدي ولوعاً ويغري بالدّزاع إليك : والتزوع نحوك . [وم]ما 


١‏ كان مجاهد صاحب دانية والحزائر وشير ان صاحب المرية ( بعيد الفتئة حى سئة 4١9‏ ) وقد 
كانت تدور بين هذين الفتيين العامريين حروب أعرض عن ذكرها صاحب البيان المغرب 
٠٠١5: (‏ )وانظر أعمال الاعلام : ؟١5‏ . 

1 حوراي : الصلف المتكير . 


١١ 


أنشدانيه باليتمن. أبو الغزور' الأعرابي لنفسه وقد حج ابه فقال يذ كسر 


شوقه إليه : 


ألا ايت لي عينان" تطّلعان 2 على النأي أحياناً وتتصرفان 
فإن' كان خيرا سني وعرفته وإن كان شرا ظلتا تكفان 


ل واأتتني حدى خرائطيك احزيلة » وتبادترت التباشير باحتلال. ارك 
كاد الفترح يقضي علي » ويترع التيُماسّلف” من يدي . ولولا أني ثبت 


التتحيرة * ٠‏ ومُحُصد المريرة ٠‏ لكنت كأم أني مزبد ؛ إذ بعس إليه 
نحبى بن خالد غلاماً » فقال ها : : يا أمنه !إ وهب لىي نحى ١ع‏ ») قالت : 
وما 0ك قالد : لا قالت : وما «رلاع؟ قال :لدم 2] وطبق 
اميم على شفتيه ١‏ ام : فال : الحمد لله : لولا تقطيع الحروف 
لحريت . فحضرني إذأ عند ورود. المال ما كتبت به : 
أتتلك” الخريطة” والمركب 2 كا اقترن السعد والكوكب 
فقالوا مّن الواهب المستقل” عقائل" بعيا بها الحسسب 
تفلك ا ي * الننجار . 0 و به المتشرق المغرب 


كذا هو بالغين المعجمة في الأصل ٠»‏ والأرجح أنهو الخز وق م أ و الغرون. وات بالعين 
المهملة - فهاتان الصورتان تردان في الأعلام . 

؟ هذه هي لغة من يقول : ٠‏ يا ليت عيناها لنا وفاها » . 

« "قن الوجل: !(بالرزاةالمهثلة )::.طبيعته.: 

المشهور مز بد المدني أبو اسحاق صاحب النوادر الارة ( انظر الفوات 4 : ١8١‏ وله ذوادر 
كثيرة في كتب الأدب كالبيان والحيوان والبصائر ومحاضرأت الراغب ) . 


عب 


و أصفري : من بني الأصفر . وهم الروم يوجه عام . 


١ ؟‎ 


يحكّك” أسيافه بالرّدى 2 كا حك بالهانىء' الأجرب 


فَلؤلا شجاعته ما نجا| ولكله ‏ حول قلب 
تصير بتوسيع سبل الفرار إذا ضاق بالمُرهّق المهترب 


ومنها : 


هناك أبا اليش من" جيشه 2 أسارى 2 كأتهم الريرق 
يرق" عليها السنان الحقود ويرحمها الصارم المخلضّب 


#7 هام ى. 1- 7 ل امه ىس 1 ل من 
وهم بسح صيول صد ور المنا وانمصلهم مضه تلهس 


ه اسه ل # 9 3 اج يي 27 هم ص 
ولم أر من قبلهسم فارساً يليق به الحلئي والمذاهّب 


فاه 3 1ه -ه 0 1 5 ه ير و 
فإن شئت أن يركبوا يركبوا وإن شئت أن يسركبوا يسركبوا 


ينظر هذا بناظر مريب ٠‏ إلى قول حبيب" 


قد جاءنا الررشأ الذي أهديتته 2 خرقاً ولو شثنا لقدْنا المَركَبُ 


وععممه 


هه 


ومن أناشيد الشعالي 2 معناه ؛ ٠:‏ |9ام|] 
ونساء' اللمطمين” ملقيم ورجال” إن' كانت الأسفار 
وقوله درق عليها السسنان 4... العنت 3 كقول بعص أهل العتصر 1 


- 


- 


الحانىه : الذي يطل الحمال بالقطران . 
ص : دروق . ظ 
ديوان أني مام .1١417 : ١‏ 

التمثيل والمحاضرة : 574 . 


بن 


وآراء قلب فول آي الظمين” :: 


وغيظ على الأيسام كالنار في أسليها ولكنه ل الأسير على القند 


وأرى أب الطتيب أله بعض” الإلام . بقول أبي نمام" 


مه 6 


بتلحظله” في جداه وهزله الحظ الأسير حلقات كبله 


جملة أخبار نوادر 5 جرت له مع المنصور بن أبي عامر 


اجتمع ' عند ع بن أني عامر أعيان” الأواد كالزبيدي والعاصمي 
وابن العسريف ' اومن سواهم + فقال هم المنصورٌ : هذا الرجل الوافد 
5 صاعد يزعم آنه متقد م | ىِ هده الآدات ابي أنم مسرجها الضاحية 3 


-. 


وأهلدتها الساربة . وأحب أن يمحن م عسنلده 1 فوجمه إأيه 3 ودخل 


والمجلس" قل احتفل ‏ فخجل . فر فع المعيور عاتسه . مجلسه وآنسه 5 وسأله عن 
أبي سعيد السيرائي فزعم أنه لقميه وقرأ عليه كتاب سيمو د4 . فباد ره 


العاصمي بالستوال عن مسألة من الكتاب 1 فلم حضره فيها من جواب : 


. دووان المتنبي : 4ه‎ ١ 

. ديوان أي مام ؛ ب 9ه‎ ١ 

. النفح م :؛ بالا وفيه بعضضل إمجحاز‎ ٠ 

07 بكر الزبيدي اللذوي المشهور صاحب طربقات النحويين ويلك العامة والاستدراك عل 
العين وغير ها ؛ والعاصمي هو محمد بن عاصم النحوي الغمر طبي ( الحذوة : با والصلة : 
يلاف اد ابن العريف هو أبو القاسم الحسين بن الوليد ( الحذوة : 41 ( ١‏ 


١ 


واعتذارٌ أن النحو ليس جل بضاعته ١‏ ولااراس” صناعته . فقال له الزبيدي : 
فما تحسين" أينّها الشتيخ ؟ قال : حفظ الغريب . قال : فما وزن أؤلق ؟ 
فضححك صاعد وقال : أمثلى يمُسأل” عن هذا ؟ إنما يسأل” عنه صبيان 
المكتب . قال الزبيدي : فقد سألناك . ولا تشلك” أنك تجهلله . فتغير 
لونه وقال : « أفعل , . قال ال" بيدي : صاحبكم ممخرق ! قال له 
صاعد : إخال 8 صناعته الأبنية ؟ قال له : أجتل . قال صاعد : 
وبضاعي أنا حفاظ” الأشعار ف وزوانة” اسار : وفك المعمى ٠‏ وعلم ظ 
ا موسيقى . قال فناظره- ا ن العتريف فظهنر عليه صاعد . وجعل لا سجر ي 
في المجلمس_ كامة” إلذة أنشد عليها شعراً شاهداً : أو أتى بحكابة تتجانسها ٠‏ 
فازداد الع عجبا . ثم أراه كتاب النوادر لبي علي فال : إذا أراد 
المتضيور أمليت على منقيتدي خل متمه وكتناب دولته كتاباً أرفنع منه 
قندارا. وأجل خطرا ٠‏ 1لا]أدخمل” فيه خبراً ممما أدخله” أبو على" . فأذن 
ل المنصور ني ذلك . وجتلسس" يجامع مدينة الزاهرة م ظ 
+ « الخصوص ») . فلمًا أكله وتتبئعه أدباء القت ءلم عمر فيه كل" عمو 


صحتها عندهم . ولا خبر ثبت لد ينهم ٠‏ فقالوا المنصور : : رجل 
[ مقتدر ]على تأليف الكذب. [ : .امن عيود الأدب ٠‏ يسندها إلى شتوو 
ل برهم ولا أخذ عنهم . حتتى إنهم كلدفوا المنصور أن يأمر بتسفير 

“5 غد أبيض" وتغيير مبجته ليد ل على القدام . ففعل وترجم عا لى ظهر 
ذلك” ا بكتاب بر البكت ” ؛ تأليف ألي الوث الصنعاني . اراي إليه 
صاعيد” حين رآه : وجعل يُقَابه ؛ وقال : إني والله قرأتله بالبلد الفئلانية 


لي 


. السفير - عند الاندلسيين والمغاربة - تحليد الكتب‎ ١ 
. ص : النككث ؛ وأثبت ما في النفح‎ ١ 


١6 


لى الشتيخ أي فلان : وهذا خطه . فأخذه' المنصورٌ من" يده خوفاً أن 
ا إن كنت رأيته كنا تزعم فعلام يحتوي ؟ قال : 
0 ورأسلك"' لقد بعد عتهندي به ولا أئصٌ منه شيئاً » ولكنه محتوي على 
لغ منثورة. لا يشؤيها شغر * ولا سر . فقال له المنصور : أبْعد الله 
مثلّك ! فما رأيت الذي هو أكذب منك . وأمرَ بإخراجه وأن يقذآف 
بكتاب ١‏ الفصوص ) في النتهر » وف ذلك يول بعض شعراء العتصر' 


٠‏ قدغاص ف البحر كتاب الفصوص"٠2‏ وهكذا كل ثقيل يتغوص 
فجاوبه صاعد” بقوله : 
عا إلى" معدا + اإقما . لجبوع يسم 


1 قال أبن يسام 21 ةا” أخذا شار عا لى إخراج تصنيف » 
.انها د تالف فس عنه التتعديل : ؛ ويدافم في صدره التقد والمحفدل» 
لاع وصاعد ال اع 0 3-3 ميدان جياد م 
كر » وأمائكُم هو عل فيه با كان د ينفسق 7 به مين" تتحتليه وككريه . 
ولم يكن عند ابن أبي عامير تحرير ولا بصّر بالتقدٍ لوو وال فليمس 
يحلو كتاب" « الفصوص » المذكور من غريبة مسموعة ؛ ولاامين 

فائدة رائقة بديعة ه ولكنّه خيرً وجدناه فدقاناه 5 00 

ْ . النفح : وأبيك‎ ١ 

؟ انظر أيضاً ابن خلكان ؟ : 9م: والمسلك السهل : ” ؟ 

م ابن خلكان : عنصره إنما حرج من . 


0 


- سج# الد © أو 5 ' 5 2 3 
وادخل ١‏ على المنصور دوما ورد | قي عير اميه يُ / تستتم 


فتح كمامها . فال فيها صاعد” على الارتجال : 


_- 


انك أبا. «عامر. .ؤردة” يذكرك” السك النابية" 
كعذر اء أبصسرها مبصير فغطت 5 كمامها ر اسها ' 


فصر رذللك المتسون. »وكا إن" القربت عاضر .جد وجعرى: ” 
إلى ممناقاضمه . و قال لابن أي عامر : إن هذاين_البتيتتين لغتيره ٠‏ [8م] 
وقد أنشد نيهما بعض / البغداديين صر لنفسه 0 هما عندي على ظهر ظ 
كتاب يخطته . فقال له المنصور : أرنيه . فخرّج ابن العتريف وركية - 


وجعل يتحّث حى أتى مجلس ابن بدار . وكان أحنْسّن” أهل 


وقئه بدعة ٠‏ فو صف له ما جرى فال ٠:‏ 
عفرت إلى قصر عتباسة وقد عد ل” النوم حراس 
فألفيتها وهي في خدارها ‏ وقد صرج السّكرٌ أناسها . 
فقالت : أسار على هجلعة ؟ 2 فقلت : بلتى , فرَممت كاستها - 
وف يدبنها إلى ورْدة 20 ينحاكي لك الطليب أنفاستها 
كعذاراء أبصرها كم فغطتت بأكامها واه .+ 
وقالت:خف الله لاتفتضحّن © في ابدّة عمّك” عبّاسها ظ 


- 


فواليئت عنها على عفّة - وما خنلت ناسى ولا ناسها 

فطار رن العريف مهأ 3 و عامقسها على ظهرٍ كتاب خط مصصري' 1 ظ 
١‏ الحير في جذوة الممتبس : ما ”#لم١‏ و نفح الطيب ”م : بهن ربدائع البداته : وهم 2 

والريحان والريعان ١١6 : ١‏ /أ والشريثي 21١-15: ١‏ م 
بدائع : مشر في ' 


١‏ 0 يذ 


فور ونحيال عمداد أشعقر . ود خرل بها على المنصور » فلمًا رآها اشتد” 
غيظاً على صاعد وقال.: غداً أمْتّح.نه . فإن فضحه الامتحان : لم ببق 
في مضع لي فيه سلطان . فلمنًا أصبّح وجتّه عنه بمجاسس حتفئل. وقد 
أعتد طبقاً فيه سقادف من ضروب النواوير » وصنع' على السقائف 
جواري ياسّمين : وتت ألسقائف بركة ماء حصاها اللؤلؤ . وكان في 
المركة ا تسبح . فلماأ دحل صاعيد مكل الطبق بين يديه : فشَال 
له المنصور : إن هذا يوم إما أن تسعد فيه معنا » وإممًا بالضد عندنا : 
لآأنّه قد زعم ة م أن” كل م تأني به دعوى : وقد وَتَعت من ذلك 
على حقيقة . وهذا طق" ما توهمت أنه متل بين يدي ملك قبل 
في شكله . فَصِفْه يجميع ما فيه . فقال. صاعد” بدممة” : 
أبا عامر هّل' غير جتدواك واكيف وهل غير منعاداك فيالأرض خائف 
ار الله ال كل عتجيبة وأعجب ما يلقاه” عنداكه .و اصف 
وشائع نور صاغتها .هامر الها عليها فمتها. عفر ش ورفارف 
ول حاف ا" فيها تقابّتت22 عليها بأنواع _ الملاهي الوصائف 
كثل الظباء المستكتة كتنسآ تُظئلها بالياسمين السقائف 
وأعجبُ منها أتهرة تتواطيت إل بركة عنمت إليها الفترائنا 
حصاها اللآلي » مابح فر في عباببها 2 منالرقش مسحوم اللّعابين زّاحف" 
ترى ما نشاء العن قُُ جنباتسها من الوحش حى ينون" السلاحف 


فاستخربت أه بومثد تلك البدمهة 3 وكتسها المنصور نحطه . وكان إلى 


. كذانفي ص » ولعلها « ووضصم» كا في النفح‎ ١ 
. ؟ ص : راجف‎ 


١6 


١ 7 1 5‏ فى 
لأسحمة سماد مة فيها جار ده 
وال أه المنصور 
١ 3‏ اه 1 ٠‏ 
واعج منهأ غادة ىِ عد سه 


إدا راعها وج من الماء 


“ى كانت لامر ان" 2 


فلم تر عيني في البلادر حديقة ‏ 


ل 


ظ ولا غرو أن شاقّت معاليك روضة 


فا عر لو رمت نمل" 0 


إذا قلت لت أو بداهت * ننس 


وأجرى عليه المراتب من ذلك اليوم ثلاثين ديناراً » وألحمق” في 


ش 0٠م‏ 
تجذف 


مجاذ ف ذهب لم درها صاعد . 


: أجدت إلا" أنك لم تصف هذه الحارية . فقال 


مكتائلة* تصبو إليها المهايف' 


بسكتانها ما أنذارته العواصف 
3 ل يُّمنى يديها " المجاذ ف 
زهتسها اا الربى والزّخارف 
ورضرىذ ئها مساك العواصيف 
فكلي لها إني لمجدك واصف 


' في الراحتون الممتاصف ؛ 


. ما بين غلائل وطيقان 


ديوان التدماء مع زيادة الل بن: منّضر الطبتي وابن العتريف وابن التيّاني ١‏ 
وغيرهم هه متوروث ؛ وقديم «عريك الواسر و الار 


أخبث في ذاته من الإنسان . 


الوصاتت: . 


و بدأ نع : 
4 النفح' : 


ِ بدائع : طابت . 


د قد مرالحديث عن بثي الطبني في القسم الأول من الذخيرة: همه وأما ابن التياني فقد يكون هو 


نمام بن غالب أبو غالب المرمي اللغنوي ( الحذوة : 


التياني : ٠م"‏ ) . 


وأعاد الحميدي ذكر أبن 


وأذكر بفعلة ' ابن اريت ل ماع تعض ماامليت آنا يةدا في خبر 
هذا التصنيف مع غير واحدر من أهل وقي إذ سردت في بعض قنصصه 
0 5 حيانهسم : وكان على | ما تقدام وصفه متكلم أوامهم » فلما 
أ حول الل بواجتت و الج رار اك اوسا 
. رججعت إلى نحيزتي : واستمطرت غتريزني . وماؤها جامد . ورمادها 
هامد ؛) كما قال سابق 0 
أخلقت جبدني وبان” شبابي واستراحّت عدّواذلي من عتابي 
/ وأنا يومئذ . بإشبيلية » أتصرف مقطا في بعض. الأعمال الكلطافةة / 
والكلام” إذا ل يتحمُكنه” قلب فارخ" : طٍِ يتسبكله لب من ظَلْماء الشغل 
. بازغ '.. لم يسرّق' تطريزه . و يتفق' إبريزه . وعلى ذلك ا اندجت 
لي فيه كلمات زائقات 2 في اياف قنانقات وات نه امد امراف 
بألفاظ أعيان و معان أفر اد : انثال” ل الكلام . انثيال الغمام . 
قالوا : نعم ما صنّف ابن" بَسَام وأتقن . لو لم يتستتعين' + وما أحسن 
| .ما قتصصء. لولم بتلنصص. ولله درهم [64] فالد أماء لا يزيد من القري ". 
. وذاكاء لا تتضبيء من الد ري اي ب 
بالبدي لماخ ين 0 سق :.واشتوق غل الآمد 
| بقوله إذ صداق".: 0 
أنيت بمنطق العترب الأضيل2 وكان بقّدثر ما أحسبست؛ قيلي 


١‏ ص : فارع . ظ 
؟ الدأماء : ا ؛ م مجحرى لم في الحوض . 


ظ ديوان المتنبي : 


كلام" كان 
وليس يصح قٍ الأوهام. حي : 


فعار ضِه 


٠: رجمع‎ 


و 
مله 0 


ظ عنردة النساء 5 البعتول. 
إذا اليد التهار إلى دلبل 


وخرج المتضيور مع صاعد بومآ إلى رياض. 3 راهراة. . فم بده إلى 


شي ء من التترنئجانٍ فعبسث به ا إأمه عي 0 نصقه فقَال 0 


' أدر قبل ترتجان عت اسسميية ‏ 


من طييسه صرق ف 3 نكهته 
كأنما اي ع 


5 1 0 .-ّ- و 
مسن أيس بعد 7 من و ل م 


وله قُّ ألو يري " 
يعت" إليك ‏ من 000 داري 
تو كل" بالعتروف عن التتصابي 


وصاعد” القائل : 


الل ا ل ا 80 


: 46 والبيان المغرب “ : 


١ والشريئي‎ ٠ 


أن ل ان ننه 
ا 9 5 ,و 2. و 
0 5 0 ححتى . من الاشجار :. سراق 


فشعل حمل فطايبت منه أخلاق” 


ولا تقوم" له في سؤأة 0 ظ 
و اس سر ص 0 ٠ . ٠‏ 
مححدرز ماه كأوراق. العقوق 


اللحدد ٠‏ الجليم من الطريق, 


و 
١‏ و جايس 


ل 
حل 


من 
العدايق الدفيسن” 


اي : 
أده 


:تدر هن هذا اطل 


171 


؟ النفح م : ماه والشريشى ١‏ : ١؟١‏ . 
؛ الشر يشى *: ع؛ 


86 


5 5 1 
وهذا كقول ابن زرارة ١‏ 


لي صديق” . غلسطت. بل لي مولى من" لمثلى أن يكون صديقي ! 
6 التقاء روح 534 بضروب التتقبيسل2 والتعنيقٍ 


65 و 001 


وقال' : 
قلت له والرقيب يلعلجله” ا الفراق. : أبن أنا ؟ 


فيد كفنا إل..نرائقشهة. برقال مير وامعا نانك نا 


وأنشد 0 نوها قصيدة ‏ ف ننواس 0 أجارة بيتينا أبوك 0 ( 
فعرض عليه أن يُعارضه . فأبى صاعد من ذلك إجلالا” لبي نواس : 
فعزم ‏ عليه المنصور فأنشداه متمكتلا”" : ْ 


إتى استحي علا ك2 من ارتجال القول فيه 


من ليس يار كك بالروي: 2 كف درك الندنه 


فلمب لمعه ذلك عنده : 'ومكث فيه بقمسة دومم ولياته 23 وجاءة من الهد 
فأنشده- قصيدته الم شْ نى أوها 00 ءءء 1 الي ا 
75 رام س_ قو ١س‏ قير 
عداد” 59 إني 1 فر طوتكن” عني اعت وفستير 
[ ومنها ] : 


#سوعيء موعميءم نامر وموععرهرج وفيمعرزرمرس ترد نمدم تمد كانت 


الغير يام ل 0 , النفح " : اه والغشريغي ه : لا" . 


17 


ونانت كابانت فعياةا خميلة الا جؤذر عند الصّراة عتقير 
وقد اكت أشلاؤه فكأتي ' مه عند القداح جزور 
كنا بَغَمت' من شسجوها أم واحد أتبح لها مثل” الزجاج طرير 
لَدن غدوة حى صغت” شمس يومها ‏ وني أبسمريها رنئة وزفير 
تضوف ثرام” عق مشي . إهابيه كأن" أسا لي الدماء عتير؛ 


قال ابن بسام : وصاعد على تتابعه* في الكذذب . وبحاجته بين 
الامتهانٍ وسوء الأدب . قل أنخن بطرف من الترفيق . ونخلا يجانب من 
الزن . الاثره يف مرح اي مي مون رأ / 
ولكن ابن أني عامر جمله على الغترر . وعترضه لسوء احبر : ولعله 
ذهب إل قول أني الطيب١‏ : ظ 


بلغت بسيف الدولة الور رتب أنرت بها ما بين غرب ومشرق 
إذا شاء أن لهو بلحيّة أحمق أراه غتباري ثم” قال له : الحق. 


وذكرت بهذا الخبر ما وصف عن أني عبد الله بن شرف ٠‏ وذلك أنه 
قال يوم للمأمون بن ذي النون أيام خدمته إياه » واستشفافه صبابة عدمره 


. ص : فكأنه‎ ١ 

ظ؟! ص : نعمت . 

"عنقت 1 عالق 4 امن 4 سنفد : ظ | 

4 أسا و الناماة : طر ائقها ؛ والعتمرة : أول ما ينتج ؛ كانت تدم قرباناً لأصنامهم . 
ه التتايع : التمادي في اللجاجة . ظ ظ 


5 ديوات لمعي المع" . 


رف 


في ذراه + وقد أجرا ذكر أي الطيب ٠.‏ فذهيوا في تأبينه كل ” 

ل أى المأمو ل ق العرةة ا اذيك إل ا قصيدة شاف 

من شعر أبني الطيتب حو حبى أعار ضه بقصيدة نسي اسمه . وتعفني ير 
فتثاقل ابن ذي النون عن جوابه . علما بضيق ججتنابه : وإشفاقاً من فضيحته 
وانقف] بن وألح أبو عبد الله حى أحرج ابن ذي النون وأغراه ؛ فقال له : 

دونك قوله : ( لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي . فخلا ميا ا شرف 
أيساماً فوجد مركبتها وعرا ٠.‏ ومريرتما شرا : - أبلى عذرا . وأرهق” 
نفسه من أهرها عتسرا . فما قام ولا قعد . ولا حل ولا عقّد . وسثل 
ابن" ذي النون بعد : أي شيء أقصداه إلى تلك القصيدة [ه*]؟ فقال : لآن” 
أبا الطيب يقول فيها : وم الدولة الندور » وأنشد البيتين . وهذه . 
ري ول “فيك رت عن أبني ‏ العياس اللافون . فضاد” عن مسنتزع أتمبه 
بحيى بن ذي النون ام التمسوح .. وذهبت بالباطل الريح ؛ 2 ظ 


يندم من بى على أسّه . ولا هلك" من عرف قدر نفسه . 


وقد حداثت أيضاً أن أبا على بن رشيق ناجى تفسله معارضة أي 
الطيب في بعض أشعاره : وراطّن شيطانه” بالدخول في مضماره . فأطال 
الفكرة . وأعمل النظرّة بعد النظرة ة : فاختار من شعره 0 بنطدر ذ كر : 
ولا ؟ فده قا أن" 0 : وذهب به 08 أ معارة 
قوله : « أمن ازديارك في الداجى الرقباء 6" . فبثً عيوته . واستمد 
ملائكته وشياطيته . ول يدع ثنيّة إلا طلعتها . ولا خبيئة” إلا أطلّعها . 


أ ص ١:‏ المحط . 


7 ديوان المتنبسى : ١١4‏ © وعجر لسرت :- م إذ مسحي نك من الظلام ضياء ااه 


3 


ل اننم الى 0 1 هه ىن 2 : 1 
ولا رويم-ه إلا اسع لم فوسعيا . 3 فصيدهة 0-5 فيهأ باعي سس راى 
2م اللو - و و و 
انها مادة طيعه 93 و مسلتوى طاقة وسع-ةه 


- 
- 6 _- ل‎ 
٠ 


ما عنده . فرأى أن قد قتصسرت يداه : وقصوسر مداه . وعاسم ان 
2-2 قله ع قله - 5 
الاحسان 1-1 لا دروحد بالطب 5 وميدان لا دسسةوبلي عليه اأتعصب . 


الى الس به في اس 75 ع 2 2 7 * 2 
وصال نمسه عن أن يحدث عنه بأن تكون الهرة احزم مه . 


وقد ذا كر عن صاعد . أنه افتتضح 5 سرقة شعر غير وأحد من 
أهلٍ تلك الأفاق . من ششعراء الشام والعراق ؛ إذ كان ورد بها وهر 
كان النفر ع فاشدور القن بماشعر وكاب ونا اقوله سيف نوريا 
قد لىع مئة كأس" وبقيت في فمه نقعلة” ف تسقط ' : 

وقهوة في فم الإبريق صافية ‏ كدمع مفجو عة بالإلف معْبارٍ 

كأن” إبريقتنا والراح في ّمه طير تناوّل” ياقوتاً بمنقار 


فكانوا فو لعو مهلى| الْمَشييه 3 ىن وإله ك0 زعم بم على اليديه 4 وإنما 
سمل ا-فظ أي البركات العلوي ينا اكد ه الفعالبي 1 


كأنما ‏ إبريقنا طائرٌ ‏ محمل" ياقوتاً 2 بمنقار 


أو قول أي الفرج الببغاء من أرجوزة خاطب بها الصابي " : 
كأنما الحبّة في منقارها حبابة” 7تطفو على عقارها 


١‏ تمح الطيب م 2 اها و بدائع المدائه : .م ا 


؟ اليتيمة ع : 5٠‏ . 


"2 


: بم تحكلم لبعده . وركي. 


وكان صاعد” مع ما قدآمته من صفته يديم ابدواب حاضره ٠‏ طيتب 
المعاشّره . فكنه المجالسة . ممتعاً ا للسؤال . 00 استخراج_ 
الأموال .. دخل'' على المنصور يوم أنس وقد تقدام واتعذ قميصاً من 
رئاغ الارافظ الى وتلق ريعافها اله وليك فك قاعم نل 
خلا المجاس” ورأى فترصة” ا أراد . تجرد وبقي في القميص المخيط 
من. الحرائط ٠.‏ فقال له.: ما هذا ؟ قال : : هده رقاع صللات مولانا الخلا 0 
شعاراً ‏ وبكى ». وا نب ذلك من الشكر بما استوفاه . فأعلْجيب به المنصور 
وقال له : عندي مزيد . 2 


و ش اس ه ! ا 01 1 1 جع مض 
وحكي عنه ' أنه م بحضر بعد موت المنصور جاس انس لأحد 
مون ولي بعك ه 7 وادعى وجعاآً لحدق ساقه : 


وكان صاعد ؟ 2 ما عدج بلاده المشرق بمجلس المنصور:. ويسباهي 
بأخبارها: ووصف أشربتها وأديارها » فكتب الوزير أبومروان عبد املك 
و 1 71 ١‏ 17 . 0 رعه اء ْ 
أبن لحي إلى المنصور يورم فس مذكة الأبيات : 
أما ترى برد يوسنا هذا - صدرنا للكتمون أفذاذا 
قد فنطرتصحة الكبو د به احَبى لكادت تعود أفلاذا 


مومهم عون للستي من ث ادامر تيم ع ميو سده ‏ ممم تمر موه سمم ريه 


. القصة بي انباء الروأة ؟ : 5م بإبجاز‎ ١ 

00 . فيه‎ 526 ١ 

© اناه الرو اقم + اللو ظ 

0 نفح الطب 0 م و بدائم, البدائه._ : لي : ' 

6 هو الوزير عبد الملك ا أحمنا 3 د الملك 7 شهيد وال الشاعهر أني عامر و أعود شي وخ 


الوزراء قي الذولة العامرية ( المذرة : 959 ) ان 00ء 


م0 


فادع بنا الشمول مصطلياً ‏ نغذ سيراً إليك إغذاذا 
وادع المسمسى مها! وصاحبه تدع يله" وتتدع أسعاذا 
او معبداً أو غريضه لحا لكان عن ذا وذاك أخاذا 
ولا تشبال أبا العلاء زها - بخمر قتطريل راذا 
مادام من أرملاط مشرينا ١‏ من" دير عمنًا وطييز ناباذا"!؟ 
وكان المنصور قد عزم ذلك اليوم على الانفراد بالعيال: فأمر بإحضار 
الأصحاب : وأحضر الوزير أبا مروان : وأخذوا في شأنهم . فمر لهم 
يوم" من الطتيب لم يُشهد' . وألونة” من اللهو لم تدُعهتد : وطما الأمر وسما 
حتى تصايح القوم” وتزافنوا * : ودار الدور : ثم انتهى إلى الوزير ابن 
شينك .وكات لا بطق القيام” قرس كان يلازمه : فأقامه الوزير 
أبو عبد الله بن" عياش : فارتجل” الشيخ أبياتاً جعل" يقود بها وينشد" : 


|١‏ ص :به ؛ والضمير عائد إلى مر الشمول » بريد ادع من سمي ببذا الاسم وهو مفن أسمه 
اكول 8" لكا يتضع من البيت التالي. . 

؟ النفح : دع . 

م أرملاط : (1260اعصمنلهن© ) . يبردد ذكرها في عدة مواطن من البيان المغرب ؛ و/م 
يذكر دير عمى عند ياقوت والبكري والشابشي والروض المعطار . وذكر ياقوت دير عمان 
( ومعناه دير الحماعة) بذواحي حلب » والتسسية مشبهة أيشا لدير عمى » فإن كان في الاسم 
تحريف فلعله « دير قى » ؛ وطيزناباذ : منزلة للهو بين الكوفة والقادسية يتردد ذكرها 
في شمر أني نواس مم تطربل وكلوافي  .‏ 

؛ التزافن : الرقص . ئ 

0 النفح 5514#" و بدائع البدائه : ههم واسم الوزير الذي بض 55-5 : م أبو عبد 
اله بن عباس » وانظر القسم الأول : 57 | ١‏ 0 

7/ 


هاك- شيخ قاده عذر لكا 2٠١‏ قام في رقصته مستهاكا 
ل ينطق" يترققصها مستتبتاً فانثنى يرقلّصها مستمسكا 
عاقهة من هزها معتدلاة" 2 نقارس أتحى عليه فاتكا 
طرب الهو وقد سق" له طربا أرمضه" حى اشتكى11] 
مين' وزير فيهلم ار قام” مين" طيب * يسناغي مامكا 
أنا 4 كنت كما تعر قتي قمت إجلالا” على رأمي لكا 


وكان أيضاً 5 أصحاب ابن شهيد رجل” بَغْدادي ينعرف بالكك” . 
له توادر تضحك د ل مجاسٍ الأنس 0 عليه 
وجم النتق رس _ فجعل ‏ يسصلي الصلوات كلما جات واحدة بعد أخرى 

عالا» تركان عشداء ذلك اليوم أحد أصحاب المنصور بين عر عله 
ويسكرم أيه . فاما حمى ي ألو طييس َ انحن الحليس 0 ولا المجلاس 
ودارت رسن ٠‏ ولهيت 0 ديه النقرس 3 وقام ذلك الصاحب 
الخليش" بَرقص" ودار الد 0 حى انتهى إل أ ن صشهيد . فقام مرقص 
معتمداً على عاد ته :. فال له البغدادي : :لله درك يا وزير ! تسصلي بالقاعدة 
وترقضر ' بالقائمة ! فطاب المجلس” بهذا الكلام : وتم حسته أ كل تمام : 


ا 


؟ التفح واليد دائم : منفرداً . 


00 
4 النفح والبدائع : قام للكر . 
ه النفح : با 
78 


' و0 ا 35 
مدهب الضحدك 5 

وكان ابن” أبي عامر كثيراً ما يترتاح إليه » ويوالي الإحسان عليه ؛ 
انصرف را من غزوة حاف عنها ابن يد لقارة 3 فكتت إأمه 


ور ٠.‏ 
٠.‏ ا و ٠ ١‏ 
من حماة ابيات : 


أنا شيخ والشيخ يسهوى الصبايا . فبنفسي أقيك كل الرزايا 


ور سيول" الإله أسهسم" قِ الفي 
فأجابه ابن أبي عامر : 


قد بعثنا مها كشمس النهار 
وامتحنًا بعذارة الغيد إن' 5 


فاتئد' واجتهد" ' فإِنّك شيخ 


ء لمن لم محث فيه المطايا 


في ثلاث من المّها أبكار 


درسي راد الأعدار 


قد جلا الليل عن بياض النهار ؛ 


صانلثك الله" 2 كلالك” فرهأ < فحن العار 00 المسسمار 


فافتضون الشيخ من لياته » وكتّب إليه بكرة : 


: وتحفة المروس‎ 8٠٠ : ٠١ 6.ومه والبيان المغرب‎ غ٠٠‎ : ١ والتفح‎ 5 : ١ الحلة‎ ١ 


81 ( عن الذخيرة ( , 


خا 


قد فضضنا تام ذاك السوار' واصطبغنا من النجيع الحاري 
0 3 0075 52 2 .6 3 

وصبونا في ظل اطيب عيش ' ولعبنا بالدر أو بالد راري 

وقضى الشيخ ما قضى حسام ذي مضاء عضب الظلبا بتسار 


واتتخذه فمحلا" على الكفار 


حر ابر © اس 
أ 


قاض طد عه فليس يسجيز يك كفر 
وأهدى له ابن ألي عامر يعي" خرران إد تقرس ٠‏ فقَال :. 


لله نفسّك” فهو أزاكى الأنئُس2 عقدت علاها بالحواري الكنسس 
عنيت يحالي كلها حى لقد ‏ عنيّت مكارمها بعلاة نقرس 
فتخيكرت لي إذ شكت قدمي الونى عليا مطية رحلة لم تحبس 


لا في العاتتاق ولا الشواحج ننتوي نسبا ولا هي بالامود العريسن 
إن أههلت لم تنبعث أو أجهدات لم تعتذار أو احرجت لم حمس 
2 من حر ران مائس لدن مهزتسه كرم المغرس_ 


- م . - - 6 نك 5 - 5 
ويحفبي فيها إدا استمطيتها بيض الوجوه هبات أروع أشوس 


ودخل صاعيد” نون عل المنصور فلما وصل إليه 2 وجد عوداً بان 
017 : فقال له المنصورٌ : قد تواتر الحبر . وتحداث عنلك البشر : نك 
فترد” في علم الموسيقى . وقد أردت غير مرَّة الانبساط معك سير في ذلك . 


فش الأمر على صاعدٍ هنالك 1 وم جد من محيد عن أخذٍ العرد » 


١١‏ هكذا في الأصل والمصادر . وقد تكون قراءته بر الصوار , رهو رعهاء الميك . كا تمدر 
اؤالن شمو" الطنمة المصرية:, | 
؟ النفح : وصيرنا على دفاع وحرب ؛ الحلة : وتعمنا في ظل أتعم ليل . 


١ 





ا 0 2 جر 7 # ام ٍ- وو ا 
فتناوله وجس أوتاره وسوى تسوية” أطرّبّت ابن أني عابر 4م الم 
ساشده سمي مجنون بي عامر' : 

ألى القلب إلا حبتها عامزيّة”2 لها كثنية” عمرو وليس ها عمرو 


نكاد بدي تتدى إذا ما لمَستمها ويتنلبت في أطرافها ' الورق” الحُضرٌ 


فغضب ابن أبي عامر وتسور . لتوهتميه أنه عرض مختبر ء وقال له : 
7 أبالاخسوة فيك أم بالأبناء ؟ وهذه إشارة ليس انك 


من أن بجاو به 3 على مغمزى م خاطيه 3 فأخرج الحواب على التذ كير ٠‏ 
هما إمام غْيور 5 ظ 


وذكرت بهذا الحديث ما ذكره بعض” الرواة. عن المُعتصم أنه قال 
دوم للماضى ابن أني دواد : أتعلم 3 أبا واف * من المغنين الأفراد. وإن 
كان من الشجعان الأنجاد ؟ قال القاضي : فكيف بسماعده ؟ فأحضره المعتصم . 
وخبأ ابن أبي دواد . وعزم عليه في الغنناء . فلما اندقف يبغني هنكت 
الستارة' . فختجل أبو د لف وقال : أجبروني أعر الله القاضي . قال له 
ان أي دواد : ما ماجن" 3 هبسهم أجبروك على أن تتغني فمن أجبرك على 
الإحسان 3 : مال :انود لف : ويتريبتي منلك أينها القاضي معرفستك محاسن . 
الألححان وتآلف الأوزان ! ! 


لك © موي اع سد 5ج مم يبس ع نج م ع بيرج ان نه رج م درجت ورور و ورم 


١‏ ديوات المجنون : ١٠١‏ ويرد البيتان في قصيدة أبي الصخر الهذلي ( الأمالي ١4 :١‏ ) ووره 
الثاني وحده لأي الصخر في شعر اهذليين * : لاه . 

؟ ص : أوراقها . | 

؟ هو القاسم بن عيسى بن ادريس العجلٍ . وانظر عن شهرته ني الشعر والغناء زهر الآداب : 
والأغاني م : ٠45‏ والحكاية فيه ص : 844 بالحسى دون اللفظ . 


١ 





وكات عاض" [ ضفرا [مااتتففري له الألقاطظ وريال عنها فت 

4 اس 5 و‎ 2 ٠ 
أنه كان كثير المزاح ا[/"] حمل إلا على الصّدق. د ل" يوماً على المنصور‎ 
وسل ه كتات و عليه من عامل أه يه متدفان”* سن در يد من أهل‎ 
تامرة 4 يذأكر .4 لقاب والتزبيل * وما عيدهم من معاناة. الأرض قبل‎ 
زرعها* : فقال له : يا أبا العلاء . وقع إلي" من الكتب كتاب القوالسب‎ 
والزوالب ليدمان بن يتريد . قال : نعم ورأحةاق سقة أ بكر ين دري‎ 
مختط” كأكرع التمل : في جوانبها علامات الوضاع * . فقال له : أما‎ 


.” 


7 


تسستحي من هذا الكذب ! ! هنا كنات عامل-نا ببلد ناحو 3 يسعاسم 
بالذي تقدام ذكره من صفّة الأرض ٠»‏ وإنما صنعت هذا تجتربة“ لك : 


فجعل” يتحلف أنّه ما كذاب وأنه أمر وافق . 
وقال ' له المنصور يوما : ما الحنبشار في اللغة ؟ قال : حتشيشة يتعقد بها 


اللبن ببادية الأعراب ٠‏ وفي ذلك يقول شاعرهم : 


) ص : أبو عامر ؛ أبو عدر الزاهد هو محمد بن عبد الواحد اللفويغلام ثعلب ( - ه94‎ ١ 
وكان جماعة يكذبونه في أكثر رواياته » وكان الطلبة يألونه أسئلة مصذوعة ملفقة كتلك‎ 
. وف الحاشية ذكر لمصادر أخرى)‎ ١007-1071 : * التي امتحن بها صاعد ( انظر انباه الروأة‎ 

؟ القصة ي الحذوة : 884 والنفح " : 6مى. 

+ الحذوة والنفح : مبرمان . 

4 ص : والبر ديل . 

ه ص : زراعها. 

5 زاد في الحذوة : هكذا . هكذا . 

ى نفح اليب 5 


ضر 


نقد عقدات متها بقلى 2 كا عقد الحليب مخنيشار 
وقال له' مرة وقد قندام طبق” فيه تتّمر : ما التتمتركل في كلام العرب؟ 
[فقال ] : يقال تمركل الرجل” تمركثلا” إذا التف في كسائه . 


وكان مع ذلك عالاً ؛ حداث العاصمي النحوي قال" : لا سألناه مراراً 
عن مسائل” من النحو بحضرة المنصور فقصر فيها : قال ابن ألي عامر : 
نمق عستي فى النتح/أنا أناطوة:.'ثم؟ نا لتنا طناعد يما فقال +»ما معن 
قول امرىء القسيس : ظ 


+23 1 ل او اي 0-0 - رس ا ةس 
كان د ماء الماديات سحدر ه عصارة حناء بشسيب مسر جحل 
- 2 - سر 0-0 2 


فقلنا هذا واضح 4 وإنها وسق فرشا أخيت عقرت هليه الوسفن” 
فتطايئر دّمها إلى صّدره فجاء هكذا . فقال صاعد" : سبحان الله ! أنتسيم 
قوله قبل هذا في صفته : 
كمَيل تيزل لبد عن حال متنه 2 كما رَانَت الصّفواء” بالمعترد. 

قال فبّهتنا وكأنا لم تقرأ البينت قط : وقد اضطررنا إلى سؤاله , 
فقال : إنّما ععى أحد وجهين : ما أنه نضح صدره بالعترّق وعرق اليل 
أبيض "2 » فجاء مع الدم شين » وإما أشياء كانت العرب تصنعها وذلك . 

. م١‎ : " والنفح‎ ٠١6 : الحذوة‎ ١ 

؟ الحذوة : 8؟"؟ . ١‏ 

* فاتت هذه الملاحظة شراح المعلقة » فقد قال ابن الأنباري (السبع الطوال : 49 )أراد أنه 
يلحقها فيطعنها فتصيب دماؤها نحره » وةوله : هشيب مرجل : معناه بشيب قد غسل عنه 

الحناء فرجل . 


7 قذنا 


0 


أنها كانت نسي باللين الحار ف صدر الحييل فيتمء نط ذلك الشعر . 
ويتيث كاندكم أ بيض ٠‏ فأيًا ما عنى من اهن رجهت فالو صف مستقيم . 


وكان ' لابن أي عامر فى يسمى قانا اوعد لا نظير له في علم ام 
العمرب ؛ وكل ما يتعلق بالأدب: فناظر صاعدا بين ديه : فظهر عليه: 
وبكاته حى أسكته : فازداد المنصور به عسجمسا ؛ وكان فائن” حسن الخط ) 
واسم المعرفّة . قتصيح اللسان . حاضر الحواب »إلى عفاف طعلمة , 
ونزاهة نَفئُس . وجمال صورة . وكان ممن تباهي. الماوك بخدمته . 
وتساري إل عله شرفي هذا لق فائن” مينة العيق. وأ ريصسالة :بيعت 
في تتركته قطعة" دفار أدبيّة حّسنة الضبط دلت على جودة عنايته : وكان 
منقاداً لا نرل به من المتثلة : فلم تسخل النساء ولا اكشفد له عورة . 

وكان في ذلك الزمان بقرطبة” جملة' من الفستيان المجابيب ٠‏ ممن أخف 
من الأدب بأوفر تسيب نوراف تابنا لرجل منهم يبداعى بحبيب مسر جسماً 
ب ٠‏ كتاب الاستظهار والمغالبة على من أنكرٌ فضائل الصقالبة » وذكر فيه 
ما من أشعارهم ودّو اد أخبار هم . منهم ار الصقابي 
الكبير » والصقلبي ميسور » . ونجما الوصيف ». وغيرهم ممن يشتممل" 
عليه ذلك التصنيف ؛ وشعرهم خارج من شسرطننا » وليس مدن جسمعنا . 

ومن ' عجائب الدنيا الغريبة. الوقوع : العتجيبة المُسموع » أن صاعداً 
أهدى إلى المنصور يوما إيلا وكتب معه بأبيات يقول فيها : 


ا ١‏ نفح الطيب * : 00.819 
؟ الحذوة : 7١5‏ والنفح م : وم والأبيات أيضاً في انباه الرواة ؟ : 8م والمعجب : 6م 
والزيحان والريمان ١١4 : ١‏ ب . 00 


5 


يا حجر زا كل مخوف وان" درا ومعز كل مذا لكل 


عبد جذابت بسضباعه ورفعلتمين” مقداره' أهدى إليك بإيسل 
- 0 و رو وبعثته” 5 0 | اسيستاح فيه تفاؤلي 
فقُضي ني سابق_علوالله تعالى وققدره أن غرسية” بن شانئجهمين ملوكٍ 
الوم : وهو أمنم من النجوم : أسر في ذلك اليوم_بعتينه الذي بعث فيه صاعد” 
بالإتل وسمتاه غترسية” على التفاؤل بأسره . وكان أسره في ربيع الأول ' 
سئة -خمس وتمانين وثلاثمائة . وهكذا يكون” الحد كدق والمصحوب . 


ودخحل ' يوماً صاعد” ع لى المنصور «: في يوم مطير : وعليه ثياب جد د" 
ون طري 4 فمشى على حاشية الصهر يج _ لازدحام من حضر فزلق 
وسقط في الماء » فضّحك المنصورٌ وأمر بإخراجه ٠‏ وكاد البرد يأني عليه . 
فلما نظر إليه [7"/8] أمر بخلع ذياب له » وأدنى يجاسه . ثم قال له : يا أبا 
العلاء هل قلت 'ي سقئْطتاك شيئاً ؟ فأطرق ثم قال 


شيئان كانا في الزّمان غتريبة” ١‏ ضرط ابن وهب ثم زللقة؛ صاعدٍ 
فاستبرد م أى ره ِ وكان الكاتب سق مروان الخزيري حاضراً 4 فقال 
له : ,ا أبا العلاء هلا قلت : ظ 


؟ الحذوة : ربيم الآخر . 
؟ نفح الطيب ” : وه والمغرب 9566:201١‏ . 


سروري بغرتك المشرقه' 2 وديمة راحتك المغدقة" 
ثناني نشوان حتى هويت | في لجة البسركة المطبقه" 
الثئن ظل عبداك فيها الغريق ‏ فجودك- من قبل ذا أغرقَه 

فقال له المنصور : لله درك يا أبا مروان » قسناك بأهل العرّاق 
ففضّلتهم فبمن شقاس بعد ! فأنهض الحزيري للششترطة . 


وقد فرق ' حذااق” النظر بين البدمهة والارنجال » فجملوا الارنجال 
ما كان على طر يق الانهمار والتدفئّق لا يتوقتف فيه قائلله » كالذي وقع 
الفرزدق إذ أمره سليمان بن عبد الملك بضربٍ عنق أسير رومى . 
ودس إليه بعض' بني عبس سَيئفا كهاما فنبا حين ضَرب به : وضّحيك 
سليمان ٠‏ فقال الفرَرْداق ' : 
فإن' يك سيف خان أو قندار أبى لتأخير نفس حتَينشها ' غير شاهد 
فسيف بي عبس وقد ضربوا به نبا بدي 107 عن رأس خالد 
كذاك سيوف اهندٍ تنبو ظباتها ويتقطعن أحياناً مناط القلائد 


و 2 576 ل 
وأو مسالاو قط السيف م دن ألقة إلى عاق دود الشر اسيف حاس د 


انظر إلى..جانب الممدة : طبقات أبن سلام : ٠.‏ ؛ والتقائض : 84" . 
؟ اين سلام : حتفها . 
4 هو ورقاء بن زهير بن جذيمة العبسي » ضر ب خالد بن جعفر بن كلاب فلم تؤثر فيه الضر بة. 
ه النقائض : مع واين سلام : 5١‏ ١؛.‏ ظ 


ار 


ولا نقتل' الأسرى ولكن نفا نفكتهم إذا أثقل” ١‏ لأعناق” حمل" المغارم. 


ومن غريب' الببديية ختبر حبيب 2 مع الكندي يقرب . وقد 
أنشد اعون ان المعتصم ' قوله 4 


إقدام عمرو قُ سماءحة خالد ف حلم أحنف قُ ذكام إياس 


فقال له الكندي : ما صدّعت شيئاً فإن” الأمير أفضل ممءن ذتكرت . 
وما هؤلاء وقدرهم 1 فأطرق” ثم قال : 


5 تكروا غم رلى له من دونه مفلة” شر ودآ في النندى والباسٍ 
فالله قد ضرب الأقل انوره ملا من الممشكاة والنسبسراس 


فتعجتب من بد يبته يومئذ لأنّه كان" رجلا منْصنء؟ لا يحب أن 
يكون هذا في طبعه . وقد قيل إن الكندبى ١ا‏ 7 حبيب قال : أرى 
هذا 0 بموت شاب لأن" ذكاءاه يتحت عمره كنا يأكل” السيف الصقيل” 

غمده . فكان ذلك كذلك . مات وقد نيف على الثلاثين . وكان أبو الطيب 
كي البدسة إلا" أن" شسعمر 0 نازل فيه . وأهل الشعر في ذلك في سعة من 
العدذو : إذ هو 7 قال اين الرومي' 


م“ 5 0ه 5 و 2 
ار لروينةٍ نار . جم ملضجة وللبدمهة نار دات تأو بح 
0 - ال اله سا : 
١‏ العمدة ١895 : ١‏ وانظر أنخبار أني مام 4 لاح ا 1 
؟ حمسن : المأمون . 
“ العمدة ١4#” : ١‏ وديوان ان ارو مي لألاه و بدائع المداثه : به والشريشي :١‏ الل" 


ضر 


وقال 3 المعد ١‏ 


والقول” بعد الفكر يؤمن رده شتةال بين رويسة 0 وبدية 


ومن الشعراء ' من شعره فيهما وعند الأمن والحوف سواء . بمقدار 
قدرة كل أحدٍ ٠‏ وسذكون. جأشه . وقوة غريزتسه . كيد 5 بن 


احشرم 0 لعب 4 شر يت محكان السسعدي إذا بقول” 


- و © سم ال 


وقد أمر مب عب ين ل ز بير بقتله " 


0 أسد إن' تقتلوني تُحاربوا 2 تَميئّماً إذا الحترب العتوان اشمعلت 
7 1 لي وم #ادء 3 2 ١‏ - 8 5 - 1 
57 وإن كانت إلى حبيبة ‏ باك على الد نيا إدا ما تواست | 


0 وكعيلد علوت إذ أعلطى في نفسه لبي تميم ألف ناقة, فأبوا إل" 
قتلهء وكانوا قد شدوا إسانه 'خوفاً من الهسجاء . فعاهدهم فأطلقوه ليتوح 
على .نفسه . ؤتمال القصيدة الي أولها ؛ : / 


قزل :وقد هداوا: لحان شيكة امعثر حس أطلقوا عن لسانيا 
فيا راكا إمنا عَرّمئت فباتفن"” - ندامَاي من تَجِْرَان ألا تلاقيا 


وتميم_ بن جتميل_السدةومي* وكان قام بشاطىء القترات » واجتيع 


5 الممدة : ١4#‏ و بدائم اليدائه : 4 

؟ لايزال متايماً للعمدة ١9# : ١‏ . 

و الكامل ا داسلا *" 

4 هي المفضاية 25 6٠م‏ وانظر النقائض ١7+ : ١‏ والبيت الذي أورده لفن طلم نا 
ه مم أن الإشارة إلى امير والأبيات قد وردت في العمدة ٠١0 - ١٠١4 : ١‏ إلا أن المولف 


هنا يتا بع زا هر الآداب : الام . 


نا 


إأيه الأعراب وغلظ أمرهة : فظفر به وحمل إلى باب المعتههم 


: فلما 


ع كي لاني الي الما ب ل 


المنظر من المخبتر» قال له تكلم ؛ فال بعد أن" محمد الله ودعا للمعتم 


م 


إن" الذانوب تخترس” الألسئة .و تعمري الأفئدة” : ولقد عظّمت الحريرة 
وانقطعت الحجة وساء الظن ٠‏ ولم يبق” إلا" العفو أو الانتقام » وأرجو أن 
٠‏ يكون أقربهما منتي وأسرعتهما إلي" أشبتههنما بك : وأولاهما بكرّمك . 
7 قال وقد كانت قدام [زةم] السيف والنطع اقتله . 


أرى الموت بين السيف والنطع كامناً 
وأكبر ظني أنلك اليوم قاتلي 
ء 2 1 و هم ره ابر 0 
واي امرىء سد لي بعادذار ونحجه 
يبعز على الأوأس_ بن تغلب موقيف 
1 عام 1 0 و --ظ 
فما حرزني أني أموت' وإنبى 


ولكن خلفي صبية قد تثر كشهسم 


ع6 0 و . و : 
كأني أراهم حين اسعى لبهم 


فإن عشت عاشوا نخحاة فضين' بنعمة ‏ 


فكم قائل لا أبعد الله دارم 


بملامحظني من" حياشما أتلفتت 
م2 ره 


0# ل ال 
وأي امرىء مها قضى الله يفلت 
وسَيلف المنايا بين عتيلتيئه ممْصلَت 
نهر على السق فيه :وابيكت 
ل 1 و أن الموت شي فك 
٠‏ و ٠‏ اص 
وقلى خحم_شوا تلكالوجوه وصوتوا 


لمكشسسا 


5 ل ش 2 م | 
دود الردى عنهم وإد مست موتو 

سا سس العلل © 7 و ..»# ٠‏ 
وأخر جمد لان 0 


عست © اس و 


و يسمت 


ذعفا عنه المعتصم ١‏ و أحسن إليه وقلدّدة عملا . وعدي بن الهم الذي . 


قال ارتجالا” وقد صلسب عتريانا" : 


مواج انج شوج 6ج مو مو 


١‏ زهر الآداب : وما حزان من أن اموت ش 


؟' رزرهر الآداب : سالءن : 


“ العمدةٌ ١‏ : ه4١‏ وديوان عل ين الحهم : ١/١‏ ( وفيه مخريج المصادر ( ) 


م 


/ ستصبوا بالشاذ ياخ عشية” ال إثتين مفللولا” ولا مجهولا 
نصبو ل محمد الله ملع و دهم يتا 9 ملع و لوهم مسجيلا 


عام ور 2 


ما ضره أن بر عنه غطاؤه فالسيف أهرل عااررئى منلولا 

إلى غير ذلك من غرائب أهل المشرق . 

فأمّا ما جاء" في هذا الباب لأهل عتصرنا بهذا الأفق ٠‏ فكالذي وقم 
لأني عامر بن شلهتيد القلرطي' مم للم من أصحابه : فانّه حكي أنهم 
قالوا له : يا أبا عامرٍ نك آت بالعجاب وجادف بذوائب الغترائب : 
ولكنك شديد الإعجاب با يأنى مسنك لعطف الهو عند” الناد رة تنتاح 
لك » ولكن نريد "أن" تصف لنا مهلكا هذا:. .وكات الدئ طلموةملة 
يلومئذ رلاة التعنيت ا بيضة التبكيت . لأن المعبى الحللف إذا 
لم تطسب على النفس » وتناولته المتحئسن أساءا فيه. ات هيئة” ذلك 
المجلسٍ وصفته مما يتقثل لبرد ه . وهيثته الايتمكسن فيها كلام ولا 
ترركت علنها عفى“: ران عزنت لحرت في المجلس :لمك أجمر 
مبسوط على أرضه ؛ وصدورٌ أخفافهم على حاشيتده . وذكرأبوابه وانضمامها 
على أرجتله فتمال : 

وفتية كالشجو ١‏ سنا ركم شاع تبيل 

تقد الحانبين ماض20 كأنّه الصارم الصقيل 

راموا انصراقي عن المعالي وَالغَرْبْ من دونما فليل' 


١‏ نقله المقري ي النفح " : ه؛4'_ ران ظافر في بدائع المدائه : غ6" وانظر ديوان ان 
أشهيد: ١١‏ .والشريشي ؛ : ٠١لا‏ . 
؟ النفح والبدائع : والغرب من دونها كليل . 


5 


افاشتد” في إثرها مسّح' ‏ كل كثير بها قليل 


في مجلس شابه" التصابي ‏ وطاردت' وصفه العتقول 


كأنما ‏ باه أمسيرٌ قد عرضّت وسطه تنُصول* 
يراد نه المقال قَسْراً وهو على ذاك لا يقول 
حر فين يلقم لدان حر ار تنه سيل 
ان" أخنّافت عليه مراكب 2 هلها دليل 
فا فلم ار ا جر ي فهي على شطه تقيل 


واتفّق ؛ أن شرج من عند هم فاجتاز بحادو ت بعض متعارفنه من 
الطر اثفيتّين* وبين م وقد" جميلة ' 86 رنسيل لان حرشفاً 4 فجعل 
بده ني لجام . دابئّة ابن شهيلد وقال له : صف هذا أبا عامر . 
فإن” صاعداً رام دا ذلك لابن أني عاهمر فلم يأ ت بشيء غير ذكر 


م 


الح ر شف . فال ا, نا شتهيد وهو على ظهر دابته : 


هل' أبصرت عيئناكة يا خليلي قنافذآً شا 0 500 
من حرشف. معتمد جيل دي إبن افد علد الفيل 
كأنها أنيات , عن الغثول أو نخست في أاست امرىء ثقيل 


ا ي نحو أرض النيل : لحت ترىع طي دشا منديل 


اطع« جم موعن ممم سرس ويه هعس عا عع ميمه رمه بر رمم مم مر ورين 


. ني البدائع وأصول النفح : فالشد في أمرها فسيح‎ ١ 

. البدائع و النفح : زأنه‎ ١ 

»* ال جدأئع و النقم : : تعر ضى من دونه النصول . 

1 بدائع البدائه : 04" ونفح اليب " : 45؟ وديوان اين شهيد : ١4٠‏ . 
ه ص : الطرائقيين ؛ البدائع : الطوافين , 


:١ 


2. 


تقل" الخيف الائق الحهول 2 وأكل” قوم نازحي' العقول 


أقه” لا أطعمتها أكيلي ولا طعمئتها عتلى شتمول 


وكان " ما 84 جماعة من أهل الأدب 3 مجلس ان ذكوان” 4 
فجيء بب كور باقلى : فقالوا : لا يتنفرد عا إلاك من وعفها ؟ + فقال ابن 
شسهيد ' 


الل د 5 . د م ان لي 1 و و2 سن سس 
إنة” لآليك أحدددّت صلفا ‏ فاتخذت من زمرد صدفا 
ب و يت ١‏ 000 2 رٍ و ظ مه سد م عسل 


هات باتُحف الجنان فاتهنتت 2 من سكداس في جنانيها لحقا 


نثقبها " بالثغور من لطلف) حسبك منا في بر من [طفا 
جارك اي د كو 7 : مكارمه ‏ حدود كتعب وما به وصفا 
قدا 18 الرياض. متذتخنباً | منه لأفر اس مدحه علما 
ظ أكل ريف وطلعم ذى أدب والفول ورا كل مر ظرفا 


لم 2 1 ه ال يس اس شه 5 ب اسا اه 0 سم 
راخض. غيه ضيح له قتدارة"2 فكان حسبي مي نالمسى و كتفى [40] 


: اللفظة غير سنجمة فيص + وقد وردت كا أثبته في البدائع و التفم‎ ١ 
. ١١0 : وديوان ابن شهيد‎ ٠84 : بدائع م.م والنفح م‎ ١ 
. ج ص ؛: وصفقه‎ 

4 صل . دراتها . وأثبت ما في البدائ والنفح . 

0 البدائع والنفح : شبهتها ؟ ص : بتقبها . 

لور الدائة معان 


1 البدائع عد . 


/ > 


ص © 01 له لآل - تتم و 
وخرج سعدان المؤدب' من قرطبة إلى الحجاز وشيعه جماعة . 
2 - 5-0-2 2 2- 1ك - ٠.‏ ر 59595 8 ٠‏ 
وكان قد بام داره وشد جهاز طريقه نحته في خحرجه . فمَّال فيه يومثذ 


١ 1‏ 
معو ن سويل 


- ال ل عم 8 ب © بى 0 #ى ب © سمه ًّ ىم 
قد بعتدارَّكافار حل 'غيرمحتقب- زاد التقىعن بى الد نيا إلمسقر 


ا 


تحخشى على حطانيا للا 
زود تلك اللمعمن مخصوصاً به أبداً 


فاغْرب إلى حيث لا ماء "ولا شتجر 


سل ١١‏ سس فت ١‏ سس ع صم 8 و 

حصت د ارك في خسرج عن المطر 
1 © و 7 الى 

من وأكيف هد م البسنيان منهمر 

لمما غدوت بلا ا على سفر 


به 01 اا يو “نت 
وساير' ابن عمار في بعض الأسفار غلامين وسيمين من بى جهور ١‏ 


.8 ع 2 -_-.ه 5 جع © عرس و ص - 
أحد هما أشقر والآخر بعذار أخْضَر : فكان بميل' محديثئه من ظهر دابته 


إلى الذي وصفه منهما حّيث قال ار تالا 


عم توس هس مم م ربر ع ما مس سصس م وروس ينا تررم سعايرى مور مجم برج خوسم 


النجار 


8 


١‏ المشهور مهدأ الاسم بيعدات 21 معاورة المّر طبي اوم ) وقد رحل حاجاً ذوافق دخوله 


مكة تيان القرامطة ( سنة 814 ) فأصيب بضربة شقت خدة وعينه ( ابن 


)؟١4‎ :١ الفرضي‎ 


ولا يمكن أن يكون هو المقصود هنا لأن مؤمن بن سعيد توفي سئة 58607 إلا أن يكون 


اأشمر قد نسب لموؤمن غطا ١‏ 


*' مترمن ف ننيد: كت يد ] ) تر جدته في الحذوة : 
من المصادر في درامة كتبتها عنه ( تاريخ الأدب الأندلسي - عصر سيادة 


١م‏ وانظر مزيداً 
قرطبة : 1١٠/١‏ ط / ١900#“‏ ). 
وردت القّصة والأبيات في الذخيرة 
ونفح الطيب "”# : وم وموم : 


ُ البدائع والنفح و الدخضيرة : اللمى 7 


) القسم الثاني : 


: ١ واليتيمة‎ ١#“ : ١ والمغرب‎ ٠. 


ال 1 2 ا لالش جه > ام - - 
ولا غوَ أن تَغْرّب الشارقاتت ‏ وتبقى 2 محاسنها 2 بالعشايا 
ولا وصل إلا جِمان الحديث 2 تساقطه من ظهور المطايا 


ب 


شَنَيْتُ لمث للرعلفران 2 وملكت إلى خمضرة في التفايا' 

قال ابن بَسام" : 1 الأستاذ" أبو الوليد بن ضابط ؛ قد بدأ عليه 
بالقراءة ور أبو 00 201 ون وهو لام ١‏ ن ثلاث 0 2 

وكان ان" ضابط المذ كور متكساً بالشعر 1 فضجر يا وقال 8 5 الشعر 

خط حتت فقال لةان عدون 00 
لكل طالب عرف 

الشيخ عتة” تنب والفتض ظراف نحذراف 


والبدبه والارتجال” في هذه الأشعار الأندلسيّة وإن لم تلحق بالأشعار 
المتشرقيئة ٠‏ ولا فيها كبير طائيل. وله توق هنا الضقته إليها: من 


أشعار الأوائل » فهي نحوي في هذا المجموع ‏ الذي انتحيت ٠.‏ وطلءقي 


: البدائع : جرد ؟ النفح 7 د‎ ١ 

؟ التفايا من بسائط الأطعمة عند الأندلسوين :و هي أنواع منها التفايا العا وتحضر من حم الأ 
الذي في قطم صغار ويضاف إليها ملح وفلفل وكزبرة يابسة وقليل من ماء بصلة مدقوقة 
ومغرفة من الزيت العذب . . . وبحمل فيها بندق ولوز مقشر مقسوم فإذا أردتها خضراء 
أضفت إليها ماء الكزيرة الرطبة ( انظر كتاب الطبيخ 6م - هم 2 ١١5-1١١8‏ ). 

؟ انظر نفح الطيب “” : لاوم » >١4‏ ( وفي الموضع الغالي ذ كر أن صانع القسِيم الأرل هو 
المتو كل بن الأفطس ) وبدائم البدائه : ٠م‏ والتكملة : ا ( 

هو محمد بن علي بن يعيش ا 

وسكن بطلويوس وقعد فيها لتعايم الآداب واللغات ( الجكملة : 4007 ).. 


يفا 


: الطبي وان سراج سنة 64غء 


5 


الذي إليه جتريت» ولذلك ما أب نذالا ومتصونهاء وكتبت ها وستميتها . 
والأدب طر طريق 2 الصحيح والجر ب 4 موق" 0 فيها الدر 
والمخشلب ٠‏ ولأخرج من جد إلى هزل ٠‏ وأنتقمل من حزن إلى سهل . 


رجعت إلى ما قتطعمت من أخبار صاع.د »© وها يتعلتى سا ويك كر يسنيهنا 


من الفوائد .. 


ظ لاد الخبر عن أسر غترسية” الذي ذكرا 


قال 3 احيكان : لما قفل ابن أني عامر سنة أأريع وثمانين عن بالل 
غرسية صاحب افسشتيلة ث عفر عدر اللّم دوع لغسزو بلاد الإسلام . 
فاغتم" المنصور لذلك . فبيلما فو حاول” بعض الأمر هنالك إذ ورد عليه 
كتاب قد الوزير” صاحب مدينة سام يذ كر أنه أسرى في تخبة أهلٍ 
تغره إلى بلد غرسية فقتل و غنم 5 9 انكمش فتبعنه غرسية في قطعة 
حسنة من نتخبة. حماته » فثبّت الله أقدام الإسلام ٠‏ وأجئلت الحرب على 
َس يها ؛ وسيق لك مدينة سالم » وأقام بيد قد يعابحه مين 
جرحه فهلك” ف بيده » وحز اراسته عله و تابوت 2 وأنفناه إلى حضرة 
قر طبة” ؛ واخمزن يد 1لا أن دقم مع رأسه إلى ولد ه شائجه' عند عقد 


الم »م هلع قم العامة نسزوورودو 


. ”88 : قارت ما أورده ليفي بروةنسال : تاريخ إسبائيا الإسلامية ؟‎ ١ 
ذكره الفقيه أبو تحمد أن حرم قُُ طوق أشيافة وقال : أنه كان صاحب الثغر الأعل أيام المنصور‎ 4 
وقد تزوجها أدبو بكر أخير الفقيه.‎ ٠ اءن أفي عادر وكانت ابنته عاتكة على غاية من الحمال‎ 


56 


مقتل أني مروان الحزريري ' 


وكان أبو متروان عبد الملك, ابلخز 0 5 ا و فته 
عصره منعبي من ود 1 كن" للم نه بشم : 
بعد أن نقد م من نوعدي ' كلامه قطعة . 


ن ذلك أن" ا رّ بن أبي عامر صنع صنيعاً في. ذلك الآوان ٠‏ لتطهير 
ابتله عبد الرحمن ٠‏ وكان عام قحط فار تفع لخر بقرطبة . وبلغ ربع 
الدقيق إلى دينارين ٠‏ يداد انان 17 كان يوم ذلك 0 : نشأت ل 
السماء يهاه يت الافى : 3 المطر الوابل فاستبشر الئاس" وسر 
اين أي عامر 2 ا الخزوري يفم 7 

أمنا الغمام فشاهد” لك أنه لاشك” صنوك بل أخوك الأوثق 

فى الصنيم فحين نم تمامه 2 في النحو أنشأ ودقه يتدفّق [41] 

- يحكيك ' جوداً إذ رأى في اليوم حرك زاخراً بتفهق ‏ 


١‏ لعبد الملك بن إدريس.الحزيري ترجمة في الحذوة: ١*١‏ ( البغية رقم : ٠١٠8‏ ) والمطمح 
١"‏ والصلة : 6 0 واعتاب الكتاب . ١4#‏ والمضرب "5١ : ١‏ والنفح »؟ : ١١84‏ 
وله أشعار في اليتيمة ؟ : ٠١١‏ وقطعة في تشبيهات أن الكتاني رم : ١١1+‏ ومقطمعات في 
البديم ( انظر الفهرست ) وانظر الذخيرة ٠١ : ١‏ . 
" نفح الطيب ١‏ و8 | 
65 


0 
ونضائد ” نر جس وبتمسح 
ترنو بسجو عيونما وتكاد م 
وعا تميئتلك سسوسنات أطلعت 


في مجلس جمع السرور لأهله 


ظ وحبي خير ي ودورت 


بنت السلإاحف ما تزال” م 
ثبت الحنان فإن” فاه أخرّق 


شل المليك عراه زهو 


يسعبسق 
طرب إلياثك بلا لسان تنطق 
زاهر الربيع فهن حسناً تشرق | 


إرانات: نصرلك :وم بأسك فق 


فلاف" إذا 00 قناه يحرف 


افغدا إيحسادها عليه المشرق 


- 


وعتب ' عليه المنصور وسجنه 5 مطبيق الزاهرة . واستعطفه برسائل” 


وأشعار عداة ٠‏ فلم مسمع معددم م صفح بعد عنه : فكتب إليه الحزيري : 


عتجبت مين عتفو أني عامر 
كذلك الله إذا ما عم 


لا بد أن تشعه مده" 


عن عبد ه أدخله اله 


در المنصور بذلك . وصرفه إلى حاأه ه و عليه م]ا كان اعتقل 


مسن م له . 


ومن ' شعره أيضآ . مما اندرج له في أثناء نثره الذي مَشُمّ فيه ٠‏ مخاطبته 


قصيدة” أوللا : 


88 © 4م عع #6 مم رق ةهء ةمه موه ور زرو هم وك مرك مم ورمع عم م وورن 


.807١ : ١ غير منسوبين له . وانظر المغرب‎ ) 4١9 : ١ نفح الطيب ؛ : 55 ووردا ( في‎ ١ 


* نف الطيب ١‏ 


: اه و البديع عاد والشر 


,. ٠١١ 0١ : يحي‎ 


سا ل 1 ُّ م ش 0 يوي _-. 5ب 0 القروو 3 
حداقى لساك تسقار لي وتعخار وتضصل صعى ‏ النهين وتدار 


- إلى ل 2.0 1 1" 8 5 - 5 الى ع٠‏ 
طالعت على ودصى عيدول قائمى مغل العرود هأ الأشفار 

0 : . 3 57 5ع معنو 5 . 
و اخخص شي 2 في إدا سسيسه سي 5 زر نظو مساكها دينار 


أهدى له فض الزمرد ساقه وحباة الفس ٠‏ عطره العطار 
أنا ترجس” حقاً بهرت عقوهم ‏ ببديع تركوبي فقيل بار 
ون أخرى عل أسات زر جسى. العامر دة ١‏ 


حتك يا قمر العلا والمجلس ١‏ أزكى نحيّتها عيون” الأرجس ‏ 
زهراً ثريك” بحسنها وبلونها رهْرَ النجوم ابلخاريات الكتنس 
فلك أفئدةة الندامى كلما دارت بمجلسهم مدار الأكوس 


مالك الهمام العامري محمد المكرمات والثهى والأنفس 


ومن أخرى عن بَنفسج العامرية " : 

إذا تدافعت الخصوم أيتّد الل" مولانا المنصور ‏ في مذاهبها : 
وتنافرت في مفاخرها » فإليه " مَفرّعها : وهو المَْنَ في فتصل القضينة. 
بينها » لاستيلائه على المفاخر بأسرها . وعلمه بسرها وجتهرها . وقد ذهب 
البهارٌ والنرجس” في وضف محاسنهما : والفخر بمشابههما ل مذهب . 
وما منهما إلا" ذو فضيلة. . غير أن" فتّضلى عليهما أوضح من الشمس الي 


.ا١5-‎ 1١١١ : امه والبديم‎ : ١ نفح الطيب‎ ١ 
(مه والبديم : 8ط -04ا.‎ : ١ نفح الطيب‎ ١ 
. بني الأساوب في البديع على المطاب : فإليك . . . وأنت . . لا ستيلائك . . . الخ‎ 0 


1 


تعلونا, ؛ وأعنين ١‏ من الغمام الذي يسقينا . فإن كانا قد تشبنها في شعر هما 
00 ما في العاليم + من جواهر الأرض ومتصابوحٍ السماء ؛ وهي من 
المٌوات الصامت » فإني أنه 4 بأحسن. ما زيسن الله به الإنسان” وهو الحيوان” 
“الناطق. ' . مع أنني ناا ر منهما عطرا : وأحمد 7 : كدر إمتاعاً 
شاهداً وغائيا . وبائعاً وذابلا . وكلاهما لا مسي إلا" ريثما 0 

7 إذا ذبل تستكره الأنوف شمله ٠‏ وتستدفع الأكق سه + وأنا 
أمتع رطبباً ويابساً : وتدخرني الملوك في خزائنها وسائر الأطباء » وأصرف 
ل منافع الأعضاء ؛ . فإن فخخرا باستقلالهما على ساق هو ى أقوى من ساي . 


١" 


فله غُرو إن" الوشي صعيف 3 والذواء لطيف' 4 والمسك” خقيف 
عي بي سي في - 


وقد أودعت 57 أل الله" مولانا 5-7 قوائي الشعر م وصف مشا بوي 
م أودعاه ظ وحضرت بنفسري لئله أغيب عن حضر مهما ؟ فقدماً فضّل” 
الحاضر وإن كان مفضولا” » وهذا قالوا أن الطعام ما حضر لوقته » وأشى” 
الناس_ من أنت في شعره ؛ فلمولانا أتم الفضل في أن يفصل” بحمُكمه العدل . 
وأقول » 


م8 م موث مم69 وم وجو ممم وم دودمم ا ورور 


: زاد في البديع : من أدوات خلقه وأنفس ما ركب فيه من مواد حياته , 
* البديع : وكلاهما لا يمتم إلا ريئما يبدو للعوون ويسلم من الذبول . 
؛ تصرف .بن بسام في العبارة هنا » بحيث ابتعدت كثيرا عما في البديع . 


ُ ظ 1 


لتشابه الشتّعر الأثيث أعارّه ١1‏ تمر المنير الطتلق ' نور شعاعه 
ولريما جمد" لتجيع من الطدلى في صارم المنصور يوم قدراعه 
فحكاه ه غير مخالف في اوه لا في روائحه وطيب طباعه 
ماك" جهلنا قبلله سبل الهدى ‏ حبى وضحن” حت وشراع-ه 
في سّيفه قصرٌ لطول نجاده 2 وتمام ساعده وفُسحة باعه 
ذو همةٍ كالبرق في إسسراعنه وصرية كاين في إيقساعده 
تلقّى الزمان له مسطيعاً سامعا وترىالملوله” اذم من أنباعمه [41 ] 


قال ابن حيكان : وكان عبد الملك بعد أبيه قد فوض إلى عيسسى بن 
ظ ا القطاع ‏ وزيره أمره ؛ فصار عيسى قيسم الدولة ؛ فحسده رجال 
العامرية » وحملوا طرفة فى عبد الملك على منناوأته ؛ فسمت نفس" طرفةة 
اذلك لفضل همّة كانت له . وحظ أدب ميزه عن طبقته . فاستخلص 
من أعداء عيسى 0 ٠‏ منهم عبد الملك الخزيرق وأبو الفباس .ين" 
ذكوان" ؛ فزن له التقدم” عليه . وعرفه الحتريري ما تتهيتأ لكافور 
الأسود مولى محمد بن طعْج صاحب مصر من المُلك باسم مولاه تلك 
المدة الطويلة » وأن محاته فوق محل" ذلك بابيضاض النفس والللد .. 
واكتمال الفضل والمعرفة . فأصغى له طرفة وتدبّر برأيه » وحمل" مولاه 
على أن قدام عبد الملك اللازيري إلى خطّة الوزارة . فعارض عيسى في 
كل أمر حى كاد يسقطه اولا اسْتخذاء * عيسى له . ثم اعتل عبد الملك 

التذيع: + العللت ٠.‏ 

؟ هو أبو العباس أحمد بن عبد الله بن ذكوان » انظر دراسة لي عنه وعن أسرة بني ذكوان 


في كتاب دراأسات في الأدب الأندلسي ص :و" - خظم. 
* عض : استخهدام 5 


المظفر : فانفرد- طرفة” بخدمته : وكشر الإرجاف به : فجمل له' ابن 
الخز دري بغيه وسوء رأبه : 0 عل أن يضبط الأمر نفس ه بام الطفعل 
مولاه : على رمم كافور الذي ذكرناه ٠‏ 

ثم رأى المظفئرٌ أن يلُخرج عسكراً إلى شرق الأندلس -لإنفاذ' ما فيه 
من الأطعمة . فهشس فتاه طرفة لذلك ع وسأل مولاه أن يسخرج معه 
عيسن ادر 0 وقد أسر الإيقاح به : فأجابه مولاه لذلك ؛ فأخذ في التجهتر 
وأسرف فيما أتاه » ولم ببق من وجوه القواد وصنوف العندد والحئي ‏ 
وكرائم النجائب عند مولاه إلا" ما لاقدار له حتى صار في أبتهة الماوك.وأخذ 
الوزير عيسى في الحروج معه » فتثاقل” له » وأحس” بالشرّ في صحبته 
ورام الانفراد بالمظفر ذلك فلم يسمكدنه لضبسط طرفة بات مولاه ؛ 
فألقى عيسى بنفسه إلى مفرج صاحب مدينة الزاهرة ثقة المظفّر واستغائه 
لمحنتته . فوصّل له رقعة” إلى المظفر شرح فيها سراد طرفة . عند 
ذلك أتي [طرفة ] من مأمننه واستعفى الحروج جملة””. فلم يساعفه مولاه. 
فسَفذ لطيتشه » والعتجلب يقوده والحتيلن” يسوقته : ونخلا وجه المظفر 
لعيسى بعده » وذكر له أشياء حدق بها على طرفة” . وتعجّل المظفر 
الحروج إلى غزوته إثرّ طرفّة » فخرج معه وزيره عيسى ٠»‏ والحزيبري 
يغالطه في القدح ني طرفّة » وفي قلبه من عيسى النار المتضرمة” » وعيسى - 
أعلم' الناس” بتفاقنه , وأحيتهم في سقاك دمه . فلما ضار عبد الماننك إلى . 
ظ بعض_الطريقٍ دبسر عيسى على ابن الحريري أن ي-نصر ف إلى الحضسرةر ليحصل 2 


سدس سوس مم هوج > عض ووه روم مهام هات مهجم م ممه مو ورممة 


ه١‎ 


قبض” بقايا الختراج والنفقات » ولم يحس” بما د بر عليه وعلى صاحبه . فلما 
وصل المظفئر سر قُسطة” » وطرفة” مرتقب قدوم مولاه على مقاربة منها , 
دحل ي أبتّهته وتعبئة.هٍ وصار إلى قصر مولاه مدلةة منزلته » فعدل ءة 
عن مسجالسه له ولم تقع ع المظفر عليه : وفيك لوقته . وأخرج إن 
الخزرائر الشرقي-ة . فلم يكن" بين داخوله مسر قسسطة أميراً وخروجده عنهأ 
أسيرا إلا ساعة . واتتخذ الناس” حديقه عمجا . ثم أنفذ المظفر إلى الحضرة_ 
بضم عبد الملك الحزيري إلى المطبق بالزّاهرة . وكتب عيسى الوزير 
إلى مفرج_ العامري وإلى عبد الملك بن مسلمة” . وكانا من أعداء ابن 
الجتريري » وحرضهما على إبادتمه ؛ فأدخل عليه في مطلبقه قوم ' من 
الستودان وخحتقوه + وأشيع فو ينك وأخرج ميتاً بعد أ وخر إل 
أها-ه ولا أثر به : ودافن” قُ شوال م أع . وتسعين . فصرع ممه 
253008 الله - يومثذٍ ارين" نار ونظام » ومرّق” بقتا-ه وشي الكلام . 


و 


النفع ء محمد بن الزيات في ذلك الصقع . أخبرني أبي خلف بن" حسين 

ل الت لبور ار درن مسر ا 1 
2 سن. #6 اله -5 7 ءءء سحل لي.اس. 

إلا كالفروج ني بدي : دققت رقبته بر كببى فما زاد أن نفخ قي وجهي . 


و 
فعجيبت من جهول هذا الأسود : 


8 


رجع ما انقطع 

وكان صاعد قد طواسب في أخريات تللك الدّولة » وانتهت به الحال : 
إلى أن أغرم في خبر طويل ماثة” مثقال » فاستذاث على" بن وداعة٠‏ أجل" 
الفرسان الأبطال وتبتهاء الدولة ‏ كان في ذلك الأوان » وكتب 


إأمة ر م قال فءهأ , 


إني على وَهي » وما أختذه الدهر مني » وتحتته من قد'حى . لأربأ 
بالفضل أن ينحط إلا في متصابه » ويتحل” رحله في غير معتانه . فلم 
أحوم على أحد طيئْر رجائي ٠‏ ولا رمقلت بأملي إلا" من نوه الله باسمه , 
وناستب بين أحواله » وشابه بين خلاله ؛ فسبحان” من جتعل” سئانك" 
عدل لسانك” » وبيانك” كفء طمعانك » فالألسن” نتنادم على وصفلك » 
والقلوب تعاقر عدر "لكف + طيلة” أذاعتها ال جلف © بول عه" 
ابرزها الدهن عاك .وها زلك في الأيام النى تعرفتها منقنباً عن محاسنلك» 
حاثاً لآثارك بالعتدوة وذواتماءومقارعتتك الأهوال؛ ومُماصهءتاك الأبطال» 
عار كا يجنبيك شوكة” [48] الأسدة : ومناجيا أطراف الأعنةء وذ" 
بلك صعاليك" العرب وذو بانتها » وشعراء الفترسان وغنرباتمها » كعنترة 
وزيند اليل » وأنت بهمة' ' السريدّة وقرن” الكتيبة ؛ وغارةة” قومك من 
سليم على فزارة ولدذررها يهف : أتيم' دا فزارة ! هده سايم والموت ! 
آنا ابن عملت من ربيعة ؛ إذ' هي وسليم أحلاف ٠‏ فالعدنانيّة” تلفنا , 


١‏ 0 الحسن السامي 4 قِ ان وداعة 4 وصف إلى جائب اليطولة بالأدب البارع والشفر. الرائع ؛ 
انظر الحذوة ؛ اهم وتر جم له أن الأبار فُ الخحلة :١‏ مم١‏ ونقل درهض ما حاء هنا في الذخير ة. 


3 ص 3 3 اذ ٠.‏ 


لذن 


«والتسن: بيغم شعبنا . وفي البلد من وترني فاستقاد منه لساني » وظلمي ‏ 

فانتصر لي حّماة كلماتي ' . فأرساشها فيه شمئثاً قباحاً: «وروئة” في الأعقاب 

. خالدة” على الأحقاب » أشرد من نعامة . وألزم له من طوق الحمامة ‏ 
فهو يبغيني الغوائل . ويبث لي الحبائل . 


ومن شعره فيه :. 


أبا بحسن ر ببعة -ن سايم 


وإني عائذ بلك مين هنات > 


فك على | بن عمك وانتشله 


فإن اللحار عندك بين جنى 


تسد الفيل” بايمك :في غدير 
تظنتك” طالعاً يبي سليم 
إذا ساورت قيرنتك في مكتر 


“تيس 


سئان” زان عالية" الرهاححم . 
.2 دعائمي تحت القداح ظ 
فئليس حمى ابن عدسلك بالمباح 
علقاب الك لجن كاسسرة ابلحناح ٠‏ 


على ظح عن الماء اراح 


حدعلت له ذراعكك كالوشاح 


عليها عند مفتضح ‏ الصباح ٠‏ 


فما انتفع بعلي بن وداعة . ولا كانت له فيه شماعة . 


وكان خاطب أيضاً هشام بن الحكم الحارفة في تلاني خاله . فما 
. و 5 َ . ١‏ 2 2 0# 51 و 2 م 
أصغى له ازهده فيه وي أمثاله . وعوجل ' علي بن وداعة. وقةدل في خبر 


اوعس مو رم همير ورد ا رع رم رورس نرج ب م كبري جام جوجه 


اول 


طويل ٠‏ فانسد” نات الفنهم بقر طدة بومثذ واطمسية العيك ى العاقون 1 
له رسممه . وأيس” ذوو الأحساب منهم . فتفرقوا شذار مذرٌ ٠‏ ولم يبق 
1 2 لاس 2000 0 ' 0 0-0 و : 
مها منهم من له خطر 5 وتناصرت خلال المكروه فيمأ بعل على اعد 
باربجاج_ الفتنة 2 غلاء ارهد خسر ورخص شسعسر اسل حبى اختل” وعجزر عن 
ستر ولده وأهله ومخل 0 على ذلك كله بتسريحه والإذن له في الانطلاق 
1 الأندلس فرقاً من خنبث لسانه : فخرج منستخفياً وحار بشلطيش. 

م ألي زيدٍ الكزق رنيمها ل 0 وأربعمائة 4 فاتصل” بصاحب 
58 3 وفارق” لبون 0 الدعمة 7 9 - !فق الأندلس إثر غلبة 
سليمان" والبرابر على قرطية ‏ مقديعا 7 تحاف مم دن أهاءه وولده 5 
و دواقه فلكم رثمان. التثوق» 7 وم لقره قرضاً لاستحالته عن فر ا 
الحميل. 10 2 عجل الانكفاء” لك صقانية : ومات بها رحمه الله سنة 
عغشر وأريعمائة ٠‏ 

قوله : « جعلت له ذراعك كالوشاح » أخذه من قول آسر يزيد بن 
الصءى ' 


١‏ العلوق هي الي ترأم بأنفها و منع درسا ؛ أو هي لد ترأم اأولد جملة ؛ وي المثل : عاملنا 
معاماة العاوق ترأم فتشم ٠‏ وقال أفنون التغابي 


أم كيف ينفم ما تأتي العلوق به رئمان أنف إذا ما صن بالابن 
؟ : 5؛؟ والجيوان 5 : ه48 وشرح ديوان زهير : 4ه ونقد الشمر : 4١‏ والثاني 
في العمدة ١‏ : 09“ . وانظر الذخيرة م :امم 


1 


تركت الركاب لأربامها ١‏ واكريفك نفسبي على إن الصعق” 


1 اس سه لامر . 3 مال 
جعلت يدي وشاحاً له وبعض الفوارس لا يعتنىق 
و «( © م - م 0 3 
و ددعفيب أخبار صاعد ٠‏ بمصادر وموارد من أخبار ابن الي عامر »؛ 


متسوقة” الأوائل والأواخر : مقيدة :العيون والنوادر . و تلمع بشيء 
من الأسباب الي ذاثلت له الصعاب : وأخضعت له الرقاب . وإثما نعتمك ‏ 
من الأخبار أشهرها بُسوقا : وأخصرها طريقا : وأمسنّها بالأدب رحماء 
وأشبهها بغرض هذا الكتاب أرضاً وسما . وبحسبنا من دولة ابن أبي عامرٍ 
أن ننقل نص" ابن سحيان كيت الت عومواذومق أن كات غوميةة 
ونتلي ذلك كيف مال” ظلتها واضطرب حبللها : إذ أكثر ما يقال للحاضي 
فق أ طلع : وللغابر الدابر ما صنع وونارة امراف علم الكون والفساد .. 


تلخيص التعريف بدولة ابن أني عامر من الأول إلى الآخر' 


هو أبق عام عي 57 عبد الله 6 عامر 00 أي عامر محمد بن الو ليد 
ابن يزيد بن عبد المالك المعافري . وعبد الملك جندأه هو الداخل” بالأندلس 
مع طارقر مولى موسى بن ننصير في أول الداخلينَ من المغرب . وهو في 
قومه وسيط . ا 
١‏ حماسة الحالديين : النهاب لأربابه . 
٠‏ مصادر ترجمته متعددة : نشيرمنها إلى المسجب وأعمال الأعلا م واين عذاري ونفح الطيب 
والحذوة : م*؟ والحلة ١‏ : 7007-58 وكتب التاريخ العامة كان الآثير واءن خلدون...الخ 
* انظر البيان المغرب * : 555 وما بمدها . 


65 


ونقات من خط" بن حيان قال ' : انتهت خلافة بي مروان إلى 
الحكم 0 الأئمة فيها : فتناهت ؛ في السسَرو والحلالة والكمال والأببهة ؛ 
“ونظم ا الأخبار وحَمّلة” الأآثار من مناقبه ما طار سك مطار في جميع _ 
الأقطار . له ألة جد رنيكد الله خطاياه ‏ مع ما وصف من رجاحته , 
كان مم..ء ن استهواة 2 ارد وأفرط فيه » وخالف الحزم قُ توريشه 
للك بعد ه ف من الصياء دون مشياحة الإخوة ود لم 
ومن يكممل 0 بلا محاباة » فرط هوى ووهلة انتقدها الناس 
على الحكم و 0 وها الحانية ‏ 1 دو إلتسه :وق كان يعيبها على ولد 
العباسٍ قبله : فأتاها هو مختاراً ولا مرد لآم الله . وذلك أنه نمس بيسلطانه 
ءلى ثلاثة رجال من إخوتنه ولد الناصر : عبد العزيز شقيق-ه و الأصبغ _ 
والمغدرة . مع جماعة من ولد الخلفاء كهول ' وشبان . ما فيهم إل 
0 للأمر قوي 2 ٠‏ فشخط_ ى جماعةهم 1" ابئمه مه هشام وهو في الوفت 


طفل ما بلغ الحثلم . 


قال ابن يسام ' : وحدانت عن أحمد بن زياد عن محمد بن وضع 
عن رجل يتكلم في الحدثان أنه قال : لا يزال ملك” بني أمية” بالأند 
في إقبال ودوام ما توارثه الأبناء عن الآباء, ٠‏ فإذا 9 إلى الإخو 
وتوارثوه بيسهم فقد أدبر وانصرف . فلعل الحكم بهذا الخبر توهما 
فجاذ به عن إخوته ؛ وإن كان ذوو اللب والنظرءلا ياتفتون إلى مثل 
هذا الجر . 0 


- 


35 005 


وس هعس وو ويم م جد ع دورو م م وروم سد هرج ويم ضوعو بمب و موه 


. 8 : " نقل المفري جانباً منه في نفح الطيب‎ ١ 
. ؟ أنظر المصدر السابق ”م : 5م‎ 


باه 


رجم الخبر إلى ابن حيئان' : وكان” جوذار وفائق فَتنيا الحكتم 

أخفيا موتّه ..ودبرا 7 لى صرف البيعة إلى أخيه المغيرة : وكان قال له 
فائق” : إن" هذا لا يم لنا إلا بقتل جعفر الممصّحّفي . فقال له جوذر : 
ونستفتسح أمرنا سفك 8 شيخ دولة مولانأ 0 7 قال إه عر والله 
ما أقول" للك . ثم بعثا إلى المصْحفي ونَعيا إليه الحكم . وعرفاه برأمهم 
في المغيرة ٠‏ فتال لهما المصحفى : وهل أنا إلا" تبع لكما وأنتما صاجحيا 
مر و .ا الأمر وو لكما !! الرأي ٠”‏ فيما ا قأعدا فى تدب عار أياف: 
0 جودر 5 قُ اللدرة 3 وقال + إت نقينا عل ان مولانا ل 
الدولة” لنا » وإن بدلنا استسبئد ل بنا . فقالوا : الرأي رأيلك . فبادر لمحتل 
ببعضه محم نْ [أي أعامر 0 طائقة كن ٠‏ الحند وقته إلى دار المغيرة_ لمتله . 
قال اب أني عاهر فألفيت المغمرة 200 حير عند ه 3 فنعيت ؛ إليه أتحاه 
بو فجزع . وعرفته جاوس ابنه هشام ة في الحلافة . فقال : أنا سامع 
مسطيع. 1 فكتنت إل جعفر حا له وبالصورة. الي ال عليها م ن السلامة 

قر اجعي 0 المصحفي وهو بتمول ور ٠‏ اقضٍ عامءه 0 كت 
غير مسن يقتسله ' فقستل ر محمه الله خنقاً . وكانت علة الحتكم الفالسج 1 


ا 1 ا و ٠‏ ل م الى سس الس عن 9 ا وي 7 
وكان تقد مه عبد العزيز أخوه بمديدة . وتعطل اخوه الاصبسغ سسطالة 


أزالت عنه الرّهبة” . فذهبت عن جعفر بن عثمان فيهما الحزة' »: وتوفر 
اهتمامه يعدتهما بالمغيرة . وكان فى القوم كرما ورجلة +«وعلمه أشي 
نحوه بالآمر بأسباب باطنة . فأخذ له أهبته ؛ فلما قتضى الحكم تحبسه زيلة 


5 :اه" ” وما بعدها 4 وما جاه في النفح‎ ١" قارن مما أورده اين عذاري‎ ١ 
: لعل الصواب . الحرة » إشارة | إلى الفيظ على سبيل المجاز‎ >" 


ممه 


الأحد الثالثة” من صفر سنةة ست وستين . بادر بالمغيرة على الصفة 
المذكورة [ 


- م 


وافتتح المصحفي أمرّه بعد" إيثار النصّفة . واطتراح الكدبر . وكان 
أول” ما أتاه من ذلك صدرٌ تقاتده حجابة هشام - وقد رفع فراشه 20 
فراش الوزراء أصحابه : وأبدل بالكتتان الدأبباج على سالف العادة ‏ 
أن قال : إني أستحبي من أصحابي أن أتمهتد أفضل من فرشهم . مع 
عسجزي عن درك شأوهم ٠‏ غير أن 5-5 لأمير الم منين اختياره : فإما 
يساوي بيننا في فرش كرامتسه . وإما أقرنا على الأمر الأول ولا كفران 
لنعمته . فأفرش للجميع 0 ال فرش 1 الديباج . فرش الكتان . 
فجرى عليهم ارم م 9 أز مان 00 فبعل جعفر يومئد وعند” 
من [ بعلد ] قووف وعر ل جف سا لراك ارون هذا النوع من 
اليه 3 فازم التواضع للناس : وأطلق هم البسشسر وألان كنفه ووطاأ 
خلدقه . ورأى أنّهم بذلك يصلتحون له.. دون البذل لذات اليد والمواساة 
في الدعمة ؛ فاستأئر بالأعمال . واحتجن" الأمو ال ولم يسشلهم ٠‏ و 
المنازل وهدمهم : وشح بالنتشب وسخا مهم . وعارضه من محمد بن 
5 : بالبخل جودآ 3 وبالاستيداد. 
أيه [بو] باقضاء لشع اصطناع الرستال: + بح .عليه تعدا ليل .. 
وتحركت حال ابن أبني عا 
وتقوّى على أمره بنظره في الوّكالة وخدمته لاسيدة صْببْح أم- هشام . وكانت 


. اي اداج لاس 20 7" 
المي عامر فى ماحد انول معه بطلر ق نميه 


: مر لأول الدولة. رن اللدبير ين الورانة. 5 
حالته عند جميع الحرم أرفم الأحوال ٠‏ بقديم. الاتصال : وحمسن 
الحدمة . والتصدي المواقعم الإرادة . وطلاقة اليد ني باب الإلطاف 
والهدية . فأخرجن له أمر الحليفة هشام إلى حاجبه جعفر في الاستعانة به 


4ه 


في التدبير والمشورة له ني الأمور » والاختصاص به على المسمهور . وكان 
جعفر' لمحمدٍ على بعضٍ ما أريد منه شسقق به وسكوناً إلى جهته » فامتثل ‏ 
ما أمر به في ابن أني عامر لغفلته + ودريةك ل بره : وأشركه في سره 
وجتهره.وانبمك '[45]ابن أي عامر في مغالطة جعفر . وأراه أنه صاحبه 
الحائط الحاليه ؛ وعول جعفر عل أن عند ١‏ ؛ ووؤصل” يداه بيدبه 3 واستراح 
إلى كفايته » وابن ا اب سين و ا / 
أكثر مابعايل به الناس ء ويتجعل' ' إليهم بالبّذل ولاه الجوائج 

وخدم ين من المعاللي إلى ما تحدم جعفر عثه ؛ يستضم ' الرجال” وجعفر” 
يتدفعهم وريد عم وخر ينقصهم ١‏ يظنٍ أنه كل" 0 عنه . فيا لك 


00 من جامعر أحجها ومفرقٍ ص ن جعفر ! إلى أن هتوى نجمنه وز ال أمره . 


وكان أوّل- اتصال ابن أي عامر م أنه وضف لمانا كلت 
على قضاء كورة رين . ثم تصراف في وكالة. صبلح أم هشام : فاضطلع ظ 
بكل ما قاد : استهوى هذه اأر أو سن السدمة وهي الغالية” على 
الحكتم جافاز لفته يوؤلل الشيرطة وال كه و اللموايئيت وال يومئذ 
أعلى اللقّطط في الإفادة . وقثرن له بهذا كله القضاء باشبياية . فعلت 
اله وعرضة 0-0 وعد انه ّ حياة الحكم 1 مده ثر بحي 
به وراء ما ينالله من الدنيا أبعد مترمىً » وهو ني كل ذلك يغدو إلى باب 
جعفر ويروخ . ونختص به ورتحقق” نصيحته . إلى أن أسحظاه الحد 
وساعده القضاء : فأسقط جعفراً . فلمدا انفرد بشأنه وتمكن" من سلطانه : 


رسعو عله در مه رورمو و رمه دز دم مزه م25 مه م2 زعم ء من همومه امه 


توثدق” لنفسه وسحصّن حاله ٠‏ ورمى إل الغترض الأقصى من ضّبط املك 
والحجر عليه والاستبداد داو نه . وامتثل رمم الستغلبين على سسلطان ولد 
العبّاس بالمشرق من ياه الد يلم في عتصره . قال" لغيه ع يا 
وأورثته عتقبته بعداه»من غيرٍ اقتدار عليه نجند خاص ولا صياك بعشيرة ) 
ولا مكائرة, مال ولا عداة ؛ بل رمى الدولة” من كنانتتها , وفنا .0 
بأعضاد ها ؛ وانتضلها بمشاقيصها » وأنفق” على ضبطها أمواها وعندادها ٠‏ 
حبى حوها إليه ٠‏ وسبكها في قالبه » وسلخ رجالها برجاله » وعفى 
رسومتها بما أوضح من رسوميه . وأسقط” رجال ال م لا 
الكتساب والعمتال والقنضاة و الحكسام وأصحاب السيوف و ؛ والأقلام ؛ومز .قهم ١‏ 
وأقام بإز نهم من تخ ريجه واصطناع.ه رجالا" سدأوا مكامهم ٠‏ ومحوا 
ذكرهم . أعانوه على أمره . ظ 
وأول ' عروة فض ابن أبي عامر من عُرى المُلك جماعة” الصقللب 
استخرج منهم 5 الممصادر ة أمو للا جمة استأئر بأكر ها ٠‏ وتتبسع 
لذلك كتابهم و أسبا بهم ووّتاً بعد آخر : وتقسّمتهم ‏ أيدي القدر نفياً 
وقتلا » صيراً وغلية ٠‏ مسرا وعّلانية : حبى هللكوا عن آخرهم في 
1 منداة ارايت مقاتامهم بحسب استيفائهم مداد أعمارهم ٠‏ فلم 
تسح لي تاريخ ذلك ءلى حقيقته . فكانت تلك الطائفة” أوّل من ظتهتر 
ذا الله تعالى بابن أي عامر منها ؛ فكانوا جبارين قاسطين في بلاده : 
ردن على عباد ه : فأرسله بعدرته على هذا ااتمط - من خاسةقه به فأبادهم . 

ونا أهل السلامة 9 مدو رده ٠‏ وتللك عادته تعالى ف مسن ذكسب عن 
سياه . 


,. و5 م‎ - ١9 2) قارت باين عذاري ؟ : وهم‎ ١ 


41 


اذكر دفاع ابن الي عامر العدو صدر الدولة وقيامه بالجهاد 
دون الجماعة وتوصله بذلك إلى تدبير الملاك 


' قال ابن حيّان' : وجاشت النصرانية” بموت الحكتم .١‏ وخصرجوا 
على أهل الثّغور : فجاء صراختهم إلى باب قر طبة” فلم يستجدوا عند جعفر 
غناء' ولا نصرة . وكان مما غرب به بلحبنده مه وعظيم أده أن أمر أهل 0 
رباح بقطع ‏ سك برهم أن لمقه و د جلة.ه : م ذلك دفاع 
ار عن عرد 1 نتسع حيلتُه لأكثر من ذلك مع وفور جيش, السلطات ظ 
يؤمئذ وججموم أمواله . فكانت من سقطات جعفر المأثورة ٠‏ نانف 
ا 3 عامر من تلك الدنيدّة . وأشار على جعفر بتجريد الحيش للجهاد ٠.‏ 
وخوفه منُوء العاقبة. قي تتركه ٠‏ وأجمع الوزراء على ذلك إلا جماعة” 
خاموا عنه : فبادر ابن أي عامر إليه ووعتد من نفسه الاستقلال به على 
ظ أن يمختار الرجال . وينُجهدّرَ لغزوته مائة ألف مثقال . فنفر باالحيش ودخل ‏ 
على التتغر اللوني إلى جاديقية . فنازل ويه الحامة من اعفان :رد فين + 
فدخل رَيَضه وأفشى التشكاية وغدم ٠‏ وقفل” 07 الحضرة بالسبي 
إلى اثنين وخمسين يوماً ٠‏ فعظمم لوو وخلّص” الحند له واستهلكوا 
في طاعته لما رأوه من كرمه . ظ [ 

حدثني ألي خلضابن حسينقال' : تذاكرنا جدود ابن أنيعامر 451]يومآ . 


. 60 : *" انظر نفح الطيب‎ ١ 
. 8 : " يتابع المقري النقل ي النفم‎ ١ 
5 


ووالشتر:ة محمد بن أفالح غلام” الحكم . فقال : عندي من جوده غريبة": 
ألكحت بني على عهد مولانا الحكم والحال بنا ضيدقة” . فاضطررت ل 
أصدح به حال الحارية إلى بيء بع ليجام, محاتى' ثقيل الوزن رديء العيار :. 
ْ وكا . 00 يني 0 المرا كب . وتقاعد فيه التجار فانقطع المي أملي ؛ 
فوقع في نفسبي قتصد ابن ألي عامر صاحب السكة 1 ل 
وأعظل” رغبي أل ضرف 0 ف السكة دراهم ٠‏ فقصدته وقرت رغبي . 
قسارع بأطلق. وجه وقال : سسر إلي بدار اضرب فجئته له وأوصابى 
لاني والتواهم 000 بين يديه . وأومأ إلي” فأخرجت اللجام وأنا 
خائف من صرفبه لسقوط عياره . فوالله ما نظر إليه ولا عايسره . وراطلي 
والله باللجام بحدائده وسروره . فأخذت يوه ي أني أظفر 
ه . وعظم أبن أي امن ف عيبي ٠‏ وقلمت عنه وحسجري ملان ولا 
00 مما حصلت عليه فجهزت بتي وفضل لي شيء” يكفيني ؛ وقل 
مولاي الحكم ف عي وأحببت اين أي عامر : حبى أو دعاني إلى معصية. 
ال ورم رق ي وإمامي ‏ لا تعّدت عله ,. 


مظاهرة غالب 7 الناصر لمحمد أ - 
ومظاهرته على المصحفي إلى أن أسقطه و ت في سجنه 


قال ابن حيتان' : وكان بين المصحفي وغالب صاحب مدينة سام 
١‏ ص : جلى ؛ وأثبت ما في النفح . 
؟ قارن يماي النفح " : 8م . 

0 


شيخ الموالي وفارس الأندلس غير داقع أشداً ما كان بين انين من 
العداوة . والتقاطع ش فأهم" المصحفيً شأنه . وناظرَ الوزراء في ما بدا من 
تثاقناله في الذب عن الثغر . فأشاروا اطبا . وبادر بذلك ابن 
أني عامر لل أراده من ممظاهرته ٠‏ فلم يرل" يقوم” بشأنه ويخدمنه داخل 
الدار من قبل الحم كعادته حى م نم على إرادته . 5 الاددث أن 
يسنهض" غالب إلى ى الوزارة. ويتدبر جيش الثغر : وأبن أي عامر 
جيشت الحّضرة . ثم خرج ان اف عاضر إل غترائته الثانية. 1 رع 7 
5 على الإيقاع بجعفر وق ابن أ عامر غائاً ٠»‏ ويعند ته 
فخرج أمر اللدايفة 0 برف الفبددي عن المدينة ٠‏ وكانت 6 يلد ه 
دومث » فخلف عليها ابنّه . فخرجابن أن عامر نحو م في ذلك الوم 
واللسلع عايه . ولا خبر عند جعفر . وإن ابنته بلخالس” مجلسها في 
أتهئنه » حى صعد ان أن غافر قرو فر بولك المصحفي الد بر ناككصاً 
ع] لى عقيبه » وأتبسع بدابئتيه ٠‏ وعاد إلى داره وملتلف” مد بن أ عافن 
الباب بولايتسه الغشرطة” » وأخذ على جعفر وجوه الحيلة » وخلاه وليس 
بيده من الأمرإلا أقلنه . وكان ذلك زعموا ‏ بتدبير غالب معه عند اجتماعهما 
بالثغر » وقال له : سيطيرٌ لك ذ كر بهذا الفتح ويتشغل” السرور أهله عن 
الحوض فيما تحد لله من قسصة » فياك أن تتخرج عن الدار حبى يتعزل” 
جعفر عن عن المدينة. وتتقلتدها . ويزوك أمره على الباب والدار و, م عليه 
التديير حتى سوال" عن الحجابة . ففعل ‏ ذلك وضبط. ‏ المدينة” ضبطأ أنسى 
به أهل” عادر من الكدفاة أولي السياسة .. 
0 كذا ولمل صوابه « مثتى » كما هو الشائع عند الأندلسيين . 


5 


وابمك ابن أن عامر في صحبة غالب ؛ ففطن” جعفر لتدبير ابن 
أني عامر عليه ع من و هاته 3 فكاتب غالياً يستصلحه وخطب أسماء دنته 
لابنه عثمان ٠‏ فأجابه غال لذلك . وكادت تم مصاهرته له . وباخ ان 
أني عامر فقامت قيامته . وكاتب غالباً يخوفنه الحياة ويبيج منه الحقد . 
وألقى عايه أهل" الدار وكاتبوه فصرفوا غالباً ؛ ورجع إلى محمد ن أني 
عامر وأنكح ابنته أسماء منه ع وم العقّد له في محر م سنة سبع وستين ») وأدخل 
السلطان” تلك الإبنة إلى قصره وجهنزها إلى محمد بن أي عامر من قبله ؛ 
فظه ”سا الظتهور » واستوثق” له التدبير » وصار عنده جعفر لا شيء . 
إلا" أنه غالطه زمنه إلى أن أحكم أسباب صرفه . واستقدام” السلطان” غالبا 
وقلكداه خطة الحجابة ملشتركاً مع جعفر . ودخل ابن أي عامر بأسماء 
بنته ليلة نيروز العام المؤرّخ ٠‏ وكانت أعظم' ليلة. عبر سٍ بالأندلس . ولحعفر 
ف ذلك بوسالة” إل التلظان ع" في بامها تمامق فيها وتصئع . وهو قد 
أيققن بالنكبة ؛ وكف عن اعتّراض ابن أي عامر في شيء من التدبير . 
وابن ألي عامر ينداهنه ولا يكاشفه :» وجعفر يشاث” في أمره » قد استولى 
عليه الإدبار والحجيرة : فلم يبصح له رأي ولا رويّة ؛ وانقبض الناسعنه 
وانقالوا على ابن أني عامرء إلى أن صار يغدو [49] إلى قتصر قترطبة ويروح 
وحده وليس في يده من اللحسجابة سوى اسمها ؛ وابن” أي عامر قائم” 
بشروطها » ينصب الحتبائل” لسقوط جعفر » والأقدار السماويدة تنجداه . 
وكانت لله عند جعفر في إيثاره هشاماً بخلافته » واتتباعه شهوة نفسه وحظ 
ام عه إلى قتل المغيرة لأوّل وهلّة دون قنصاص جتريرة” 
استد ركته” دون إملاء » فسائط عليه من كان قنَدارَ أنه يتسلدط على الناس 


بأسهسة 


سس اسم 


58 6 


ولما اتفقت على جعفر هذه الأسباب عند المقدار اه وسخط السلطان” 
عليه وعلى ولده وأنسابه وعلى أخيه هشام وسائر طبقته » وطولبوا بالأموال 
وأخذوا برفع حساب تصرفوا فيه لأول الزمان . وأخذهم ابن" أي “عامر 
بالحروج عنها : وتؤصل ,ذلك إلى استئصال أموالهم وانتهاكٍ م 
وأبشارهم » واجتثاث أصولهم . وكان هشام ابن أخي جعفر قد بلغ من 
حساد ته لابن أي عامن أن ,شرق" له في غزاته د في طريقه 7 
النصارى كانت تساق” للحضرة . فتّفسه فيها وأمر غلمانه فصبدوها في 
النهر فقامت قيامة” ابن أني عامر اذلك . وكاشف آل عثمان من ذلك 
ايوم ؛.ونجرد لإباد: مهم فاستبلغ في مكروه هشام وعاجله بالقتل ي2 الممطبق 
قبل عمه جعفر » فلما [قتل ] استقصى | بن عامر مال جءفر حى باع داره 
بالر 0 ل من أعظم قصور قرطبة . واستمرت النكبة عليه سنين ١‏ 

حيس وهرة تخلئ وبشر بالحضرة. ة وتارة" يسيكر عنها » ولا يسراح ' 
ل عو من المطالبة والأذى . إذا ب ات أني عامر إعناته و كله إلى 
غالب صهره فيتولى كبسره » وضهف عذابه . والأخبار عنهما في ذلك 
كثيرة . فلما بانة عجر جعفر وضهفته أقير في المُطبق بالزهراء إلى أن 
وافاه' هنالك مامه وأسلم اعتاال أهله .وما رك الئاس > بعد داه 
في قتلى .١‏ ن ألي غامن. .© بوزغندوا آن :دس" له شربة مر قضت عليه : 
والله أعلم : 

أخبرني محمد بن إسماعيل كاتب ابن أبي عامر قال" : سرت مع محمد 
ابن مسلمة ثقة ابن أبي عامر إلى الزهراء لنتسايم” جسد جعفر بن عثمان 


١‏ النفح : ولا براح له . ؟ ص ؛: وفاه. 
وسساوار النص في نفح الطيب " : .و . وقارن صياغة ابن خاقان هذا الخبر في المطمج 1 


55 


إل أهله ونتظر "إلى عسكته .. .وسرنا إل 'عتزله وما عفلكى يده إل ماه 
ا ليعض البوايين ألماه عل سسردر# . ودعا أه محمد إن مسلمة بغاسل 
يغسله على فرد باب اختسلع من ناحية الدار . وخرجنا بنعشه وواريناه » 
وما جَسَر أحد" شهوده معنا سوى إمام مسجده المستدعى للصلاة عليه 
ومن حصره من ولده 1 ليت من عدوان الزمان بعل تصمر يمه أله . وإن 
لي بالاعتبار بشأنه في الحالتين مع قرب المدأة لموعظة : وقفت له ني طريقه 
من داره وقت علدّة الحكم . وقد تناهى أمره ني الحلالة أروم أن أناولله 
قصة” . فوالله ما تمككنت من الدانو إليه لكثافة موكبه : وأخخذ الناس الطرق” 
عليه مسلكّمين وسائلين ٠‏ فانثنيت حسيراً مبهوتا . فلم تطل المدة حبى سابه 
إن أن عامر حاله وقرض عليه 3 وجعل حمله 5 الغزوات ممه . وسرت 
في صحبة ابن أي عامر فاتفق لي أن نزلت في بعض المنازل يحاميقية إلى 
جنب خبائه . وني ليلة نهى ابن أبي عامر عن وقود النار ليتخفى على 
العدو مكانه ١‏ فرأيت والله عثمان بن جعفر بنسقي أباه جعفراً دقيقاً قد 


خلاطه بالماء ل أود ه 5 والشيخ سوه ويتحر ص" عايه : ضعف حال 
وعنّدم زاد ؛ فلا أنسى تلك الموعظة . وما يغ بالأيام إلا ضعيف العقل . 

وكان مهلك جعفر فيما أخبرني به أبي خلف بن" حسين سنة” اثنتين 
وسبعن . ظ 


وممًا طولب به جعفر مال الصقلبي جعفر . كان الحكم وقفه 
٠ 2 2 5 "5 0‏ 1 . اس اله الى اه 0 
قبل خالد بن هشام وتورع عنه وأوصى أن يوزع في الكور الي كانت 


. صصى.: والنظر‎ ١ 
5 


إليه وقته : تَحلّلا” من مظلم أهلها . فأرجأه عند خالد مدة” إلى أن اسحقاج 
إليه فقبضّه سر . واندفع إلى جعفر وأخذ خالد بن هشام براءته منه , 
فسنل جعف رً عنه 3 َال 5 كنت نخادم الرجل وصاحب سره فعملت بر سمه 3 
وإن رجع في الاستدلال إلى زمامه الماضى الذي كنت أقيدّد فيه الأموال 
الباطنة” جد فيه ثبتئه . فجيء في ذلك اليوم بذلك الزمام وقد قلطع منه 
الد رج الذي فيه ذكر المال الباطن ووصل ما انقطع بذلك من الكلام با 
يعد ه وَأرشد جعفر إلى هذه الوهاة : وحسب أن مع وجودها لا تلزمه 
الحخة . فعدلوا ه إلى بيتاء .مضا 


قال ابن حيتان : ولا أمر بضمته إلى المطبق بالزهراء وداع أهله 
وولّده وداع الفرقة . وقال : لسم تروني بعدها حينّاً : فقد أتى وقت إجابة 
الدتعوة وأنا أرتقبه منذ أربعين سنة . وذلك أنتي أسرفت على فلان - رجل 
[4؛ ]سجن بعهد الناصر وما أطلقته إلا برؤيا ٠قيل‏ لي : أطلق فلاناً فقد 
أجِيبَتْ فيك دعوتته » فأطلقته وأحضرته وسألته : فقال : نعم . د , 
على من شارك في 7 ي أن 0 0 في أضيق الستجون . فعلمت أنها 
4م أحيف ع بويت عي ل ي انما 0 ا الرجل . قالوا :فما 
لبسث في محبسه إلا قليلد” وأخرج 39 عم إلى امه وأتيجر ضور 
وها رلك أسمع أنه قستل” خنقاً والله 7 5 5 المغضي عا على محال ١‏ 
هذه الخليقة . انتهى ما لحصته من كلام اءن حيان ني شأن جعفر بن عثمان . 


وكان أن من اجتمع أه قِ ذلك القت نوعا البلاغة ُ النظم 
وَالبر 3 وهو المائل ي نكبته : 


1/1 


١ 92. 


لا تأمئن من الزمان تقلتبآ إن الزمانتة بأهله بتقاتب 
ولقد أراني واللبو 2 تخافسي وأخافني من بعد ذاله” الثعلب 
حسب الكريم ' مذلة ونقيصّة ” أآلاة يزال إلى لثيم يطائب 
و13 انث أعهر: بة' فاصبر ها فالدهر يأتي بالذي هو أعجب 


وحداث غير واحد أنه استعطف المنصور بهذه الأبيات* : 


فن آنَات فأين” الفضل" والكرم” إذ' قادني نحوك الإذعان” والنتدام” 
يا خير من" مدات الأبدي إليه أما ترلي لشيخٍ نعاه عند ك القلسم 
بالغت يالسخط فاصفح صفحمقتدر 2 إن المحُلوك إذاء٠‏ استمرحموا رحموا 


فأجابه مهذه الأبيات وهي عبد الملك الحزيري ؛ 


ألآن” يا جاهلا رَانتْ بلك القتدام” 2 تبغي التكرم لا فاتك الكبرم” 
ندمت إذ لم تفير منا بطائلة 2 وقلتّما يتفم الإذعان” والندم” 


ومنهاأ 1 


وأو تشفع فيك العيرات والعجم " 


نفسي إذا 000 أيست براجعة 8 


١‏ الأبيات فى التفح 8١ : ١‏ والمطمس :”7 والحلة ؟ ؛ بوا؟.؟, 
١ -‏ هك 

؟ ص : اللئيم ٠.‏ وهو سهو . 

؟ الآبيات في النفح ١‏ : لا١ء5‏ 5ه .5ع والميان المغر ب ؟ : 856 والخلة ١‏ : تمه"؟ وقال 
اين الأبار : «هذه الأبيات متنازعة ينسربها إلى المصحفي جماعة » وقد وجدتها منسوبة إلى ابن 
دراج القسطلي : وذكز الرقيق أنها لكاتب ابراهيم بن أحمد بن الأغلب » ( وانظر البيان 
المغرب ١‏ 4 ١م‏ 3 

؛ نفح الطيب ١‏ :م.؛ . 5.6١‏ والحلة ١‏ : 50؟ والبيان المغرب ؟ : 6لم؟ , 


ه الحلة . إذا سحخغط تت انك در أضية ١‏ 


5 


وأخبرت أن" المصحفي 1 باغ إليه هذا ابحواب قال' : 


رات ان 5 ع م 


لي مده لا بك بلسغسها فإدا انقضت أنامها مت 
لو قابتنى الأسد ضاريةت ولموت لم يدان" '. ا خفت 
فانظ' إلي* وكن" على حدر فبمثل حالث أمس قد كنت 


قال ابن بسسام ومماأ روغ لخءفر المصحفي عند ظهور اءن أني 
عامر عليه 5 وانتزاعه م كان من الحسجابة 8 يلم ده 05 وإفضائه 4 إن هده 
سن الهضم والاعتمال ٠.‏ قوله " 


تندمت والمغرور من قد تنداما وهل ينفع الانسان” أن" يتندما 
سس ب ور في م 0-0 ٠‏ اس 

غربيت فضصما خلقه 6 كرمة وكنت عايه 2 الميوادث قدم| 
أكرمه د هري فيرداد 1 ولو كان من عود كريم تكرما 


قال اق مستا أول” ذلك الوسيعة” الفادقة يوق ان أل عامر والدايةة 


هشام ووالد:ه صبح 5 والذي أثار ها أساف اليك ودواعي 1 نأ فسية دن 


. لا؟5‎ : ١ والخلة‎ 5. : ١ النفح‎ ١ 
؟ الحلة : لم يقدر ؛ النفح : م يقرب‎ 

؟ منها بيتان ي النفح "٠١8 : ١‏ . 

5 النفح : فيزداد خبثه . 

ه نقله المقري بإبحاز وتلخيص " : ١ى.‏ 


1 


أهل, القصر المشامي'والعامئري ؛ وأشاعوا عنه أنّه يريد" أن يستبد” بالأمر , 
فقام ابن أي عامر في ركائبه لحم حدانه ٠‏ وعلم د أني ' من حاشية. 
القصر » وكان به علك 78 من ا :ففرقهم ومزرقهم . وم بدا في خدمة 
, القغر إلا" من استشعر له رهبة” وهيبة' : وأذ كى العيون ن مع ذلك عليهم حتى١‏ 
ملك" نفوسهم ا 2 الأموال المخعرنة فيه ملى عهد الحافاء . 
ووصف ' أن أبدي الحرم تتنبسط عليها . 


قال اءن حيات ١‏ أخبر في ولد اللحال 4 ن عض | كانت تفعامه السيدة 
صبح معباأخيها را ر الو أمها أخر جحت عمك تمكسن الوحشة تمتها ودس ان 
جم جا - ٠.‏ 
أي عامرٍ مائة ‏ كور على أعناق ا الضقاليبة. مختومة” ْ قد صيرات 
أشطارها مالا عا نمارنة” ٠‏ وموهت علا ذلك كله بالمري' والشهمد 
وغير ذلك من الأصباغ الرفيعة. التتختذة بقصر الحلافة ٠.‏ وكتبت على 
رؤوسٍ الكيز اد 5 ذلك 5 ومرّتك بصاحب ا مدينة فحسيه| ئ كيت 
عليها . وكان في تلك الكيزان ثمانون” ألف دينار اشر 1 ن أي عامس 
جماغة " وأعلسهي' أن الحليفة فخدول عمسن حفظها يامهما كه بالعياد ةَ. 
و 8 تصييع هأ عل السلفين وعل الدواة أعظم" الافة : فرأت الجماعة” 
0 هخ أ 1 

أن” كون الأموال بيد المنصور أسلتم” . وهو على حفظها أقدر وأقوم : 
م نالته على ذلك بقسيدّة عاءّة طاولته فأرجفوا به : فانتقل” ابه عبد” 

1 مين أوي.. 5 

؟ المري ( قأعسص ) : أنواع من مستحخضرات تتخذ في صنم الأطعمة منها المري النقيع و الطيب 
ومري الحيز وهري الحوت وبعض أواعه يصنم من عصير العنب بالأفاويه دون خبز محرق 

/ انر صفحات متفرقة من كتاب الطبيخ ومفردات ابن البيطار ؛ : ١48‏ وقاموس دوزي 


مادة ,, مري غ والحاشية غ؛ ص 5و ءن النفح ج م ) . 


ب١‎ 


الماك إأيه ]أ زاهرة. لفن الأمور مه . فكشف عازه وجوههم عند 
استحكام. الإرجاف به ٠‏ وراساو | حاشية. الحاييمة أهشام سر أ. وجهدزوا للشيام 
عليه؛ فلم يكن فيهم فضل” لذهاب أعيانهم [441]. واشتد [ذلك] على ابن 
اس 4 ٍَ 4 و ص 
5 عامرٍ :فتقدام إلى ابنده عبد الماملك أن يعتتر ص" ألفي فارس من المسصطدعين 
للدولة والغلمان العامريين : وَأن دوا يم بالزاهرة لإنقاد العز عمة 
1 م ع 0 ساس فى الس 2 و 
فيمأ رأه من حمل الأموال إأمه 5 واحكلم الامر - الفقهاء واأوز أ 
فركب ذلك لحي من نوكم يديه يوم اإعلدثاء الغالسث من ا ا 
الأولى سنة ست ومانين . فأنى قصشر الحلافة. يقر طرة . وأذن لمن وافى 
من الفقهاء الو رتاه بالوصولكٍ إل مسجأس-ه 3 وشافههم 5 دلك . ا 
الملأ بفضل أبيه المنصور . فقال لهم عبد الملك : إن قوماً ممّن” يتتصل 
بأسباب الخليفة هشام بفكر الففنة ويكره الدعة”. فأذكر ف لواف 
ذلك . وأحب عبد الملك الوصولك بهو" إلى مجلس هشام ليشافهوه بمذه 
الكروب العظام ٠‏ فكره هشام ذلك وامتنع مية م مزه أعداء ا اللي 
1 الس اب بير 300 ١‏ ا 20 | .- 
عامر : وانصدع جمعهم على انتقاك الماك 3 فسمل في ثلامة ار حى 
0 3 9 3 . 5 : 3 9 0 7 . 5 
استستفد 0 م ظسور عليه من نيت المال 3 وتعلك زر م كان بجوف القصر 
من بيت مال الخاصة + ودافع عنه” أهل” الدار لقيام السيندة أم هشام 
دونه 5 أخبر ني أني بعظيم م شاهد ه من صرامة تلك المرأة ان أي عامر 
وولده ورممها ١‏ هما بكل عظيمة ٠.‏ وليك المللك دو مكذ كت يتجرع 
غنصّصه . لا يرد كلمة”. فباغ عبد املك رغبتته”: وانكفأ إلى أبيه بالزاهرة. 
ا ا 0 - 1 2 عم 3 ور0 . ْ 2 
بعل ان دهف القصر 4 فسكدن جاشس 98 لي عامر بإحراز تلك الأموال :1 


/ 


وكان ا م حمل ف زعموأ ع “نن الورقر 1-0 ألاف ألف 0 
دراهم فأسمرة 8 عن الذهسف مسبعهارة ألف جعفر بد : 

5 استبل . الملصور 4 ووصل 6 بجاس الخحارقة هشام مع ابه عيدل 
الملك وسائر لما الدولة ع« فخلا هشام" ط ان ف عامر واعتر ف أه 
بالفضل والاضطلاع بالدولة . حرست ألسدّة الحسداة . و 0 
لقيو م 5 كوس الناس ‏ لظهور شام ورؤيتهم له 4 إد كان مسنهسم 
من لم بره م اناس ور كن كمه المشهورة' ؛ وقد برزوا 


و 


له في خلق عظيم لا يحصيهم إلا م ن أخصى آجاهم ٠‏ في ببجة ولبوس 


واشلة ا فعميما على الطويلة . ساد لا ليذ ؤْابةِ » والقضيب في بده 


زي الخلافة » وإلى جائبه الو ان يسايسره . وقدامه الحاجب عبد” 
المللنك راجلة 8 ' لالص" اخيش ا 3 ومعن ال موا كب وطوائف 


الجنلدٍ والغلمان والفتيان القصصر ينين والعامريين ما عنجسب من كدثر مهم . 


قال ابن” حيان ' : وخرج المنصورٌ إلى الغتراة . وقد وقع في رع 
الذي مات منه في صفر سنة .اثنتين وتسعين د : وافتحم أرض 
جاس يقي مدن تسلقاء مدينة سه ٠‏ وهر 0 مخف وقتاً و يشقل 
وقتاً . ل على عمل 5 غوميس" إلى أرضٍ قشتيلكة” باد ا : 


5ع 9م عه هيسايس 9 ف سس #6 هه و ونس ممه ووه ممه و ووه ور سر رهم مرو مدر 


رف 


بن غترسيّة . وهو كان مطلوبّه الذي ألب عليه الجماعة” . فأحل الغارا ت 
بأقطار ه فقتويت عليه العلدّة هنالك . فاتتخذ له سزير شباو داع عليه 
أعضاءه 3 وسرى مهاده متطاول” الشكل كله الاضطجاع عليه 0 
© إن و و 1 وير 3 ع 1 وار ور 
خارت فواه ٠.‏ وكان حمل سر دراه على أعناف الرجال 4 وسيح اقفةه 
وتيك ل عليه : وعساكره نحف به وتطيع أمره . وكاد م بين بده 
شراع' خفيف منصوب يُنقل” على الأيدي : فإذا حر كته الحلفة ١‏ أنزل 
سروارة ”إل تب ؛ الشراع ليتقضي ما به من حاجة ؛ ؛ وتناول” 008 
جاريتان ع قو امه كان حملتهما 3 غزاته ٠‏ فكانتا تر ان 00 
الفتيات : وما كان دكن نزوآه واستقلا[ه إل الفرة لقو الليايتة ٠‏ 
للك قطدم اف ظ عشر دوم حى وصل إلى مدينة سام 
هجر الأطراء” في علتسه تلك لاختلافهم فيها » واقتصر على أوصاف - 
المزيري عبدٍ الملمك : وأيقن” هنالك بالمو ت 3 و كان 0 : إن ز مامي 
عد 1 عا فى عشرين" ألف مسرتزق, ما فيهم أسوأ حال مي 3 ود 0 أن 
أقال ادي وأنا كبعض هؤلاء السودان على لسر رق نو كان دل 
سر در 37 السودان” الرقاصة” لين مشي عم 3 .وكات يتأذ ىَ بصنان_ ر بحهم 0 
م كان دوآه من الطيب 1 فاشتغل ‏ 00 دومكذ بقسرطية" وهو إكدللة ش 
سالم وقد أيقن بالوفاة. لاير ابه .عبد المللك بالنّفوذ لشداها في طائفة 
من ثقات غامانه بعك أن أوصى كلهم أشجاتاً بر وجماعة ١‏ 00 نما بول ه 
عد المللك دوصية و ع4 ويقبيض عل دىل 2 و كلها ذهب ععرية اسير د ه 
: َ 1 - 1 و َ و د ”, و 
كدر 5 دوصهد-ده : وعك الملاك سكن فشك ر “ذلك عليه. ويقول 


| ص : الحلية : والحلفة : اطيضة .2 و هي فساد الممدة من الطعام #تمال؛ أخذده خلفة إذا كس 


در دده إلى المتوضأ لذرب معدته من اطيوضة . 


/ 


ع2 وير سح سس "0 5 ع عاض :2 و 

اول العجز والفسشمل 3 إل ال وى وطيرهة ممأ مه وبال عب املك 8 
ع اس #8 عم ريه ا مع 2 م 2 »© 38م اى ا لولس م صار 
وأمره أن يستسخاف اخاه عبد الرحمنٍ عل العع سكير إلى أن تمد كه 
1 َع ع 00 و 5006 ا 

فيه . وخرج عبد الماك إلى قنرطبة ومعه القاضى ابن [0١0]ذ‏ كوان فدخلها 


- 


ف صدر شوال من العام . فسكين الإرجاف بموت والده . وعرف 


الخايفة كيف ترركه , 


اسم 


قال ان عبان 3 يقالن أن كولم .ين جين “توعد سيور 
بعض الراحة . وأمر أن تدخل عليه جماعة' فدخلت في جنُمانتهسم' ودنوت 
منه وهو كالجيال لا بين كلاماً ٠‏ وأكثر عمله بالإشارة كالمسالم 
المودع . وخرجنا فكان آخر العهد به . ومات ليلة الإثنين لثلاث بقين 
لرمضان من العام المورخ : وعلينا في العسكتر عبد الرحمن ابنه فعريناه : 
وكان أوصى أن يندفسن” حيث قيض" ولا 0 لون فد فمن ا في 
قصره بمدينة سالم . ورأوا أنه اختار الله له . إذ كانت من أطيب ما 
بناه رحمه الله . 

وتلوم ابنه” عبد" الرحكمن. بالعسكر مدةا الأسبوع وهو ينتظدر 
رأي أخيه عبد الملك ني القتفول ٠‏ والغلمان” يغاطتربون عليه وطتمعوا 
في رد الدولة : فقال لحم عبد الرحمن : اصبروا. فكتشفوا ما في أنفسهم 
له : وقالوا : وإنسما نحن في حجر آل أبي عامر الدهر الداهر ؟ ا 
بباب مولانا الهليفة. هشامٍ ولا نتدير إل بأمر 0 ' فتقد مه" إلى قر طبة منهم 
حو سبعمائة منهم عبيد الل بن بدر م جاءه بعد إذن أخيه ٠‏ ققدم 
هو بسائر العسكر : ود يوم ا قرطبة من خرن بان أي عامر ظ 


١‏ قارن بالنفح + ااا 


وحرّكه خخدامه ء وقثائه قد ألبست المسوح والأكسية بعد الوشي 
والحبر . مالا شىء فوققه . 


أخيري أن قال ميوت خفن ين أن عامر يوصي ابنه عبد الملك في 
مسر ضاته تلك ويقول 2 جملة كلامه م ب السك جد أنصح لل 
مي قلا تمدن نعورن: : قد ردك لك اراي ورويسي على حين اجتماع 
من ذ هبي » فاجعلها مثالا بين يديلث . قد وطنأت لك مهاد الدولة, 1 
وعدالت للك" طبققات أوليائها . وغايرت لك بن دخثل الملكة وخصرجها. 
واستكئرت لك من أطعمتها وم : وفلتية حيان فيد على ما 
ينوك" لحيشك ونفقتك ؛ فلا تُطلق' يدك في الإنفاق . ولا تقيض 
لظلمة العمالٍ 5 فيختل” أمرلهة سربعاً ل سرف ٠‏ راجع إلى اختلاكٍ 
لا محالة . فاقصد' في أمرك جهداك . واستثبت فيما برف هل فاه 
إليك . والرعيّة” قد استقصيت لك تقوبمها . وأعظم مناها أن تأمن" البادرة 
لسك 6 لين الحنسة . وصاحمب القصر قد علمت همدذهيه ام ا 
يأتيك م من قبله شي تكرهه .والافة يمسن ' يتولآه ويلتمسٍ الو وات بأسمسه . 
فلا نم عن هذه الاقف هل د وال تر فع عنها سوء ظن وبهمة . وعاجل" 
مها من خصفته على أقل بادرة . مع قيامك” بأسباب صاحب القصر على أتم” 
وه ع فلي للق ولا الأضضابك تيم يتيك ادنك في ينمت اللبعة إلا 
ما تثقيمه لوليتها من هذه النفقّة . فأمنا الانفراد بالتدبير دونه مع ما باوته 
من جهأله وعجزه عنه . فإ اوعدو 0 وإياك منه في سعة ماتمستكنا بالكتاب 
والسكنة . والمال” المخزون عند والدتلك هو ذخيرة مملكتدك عله 


5 5-7 و ور م سه - قر 
لحاجة تنزل بلك . فأقمه هتمام اللخارحة من جوارحلث البي لا تسبذ ها 


- 


5 


إلاتعند الشدة ماف منها على سائر جسد ك . ومادة الخراج غير منقسطعة 


5ب 


عنك بالحالة المعتدلة . وأخوك عبد الرحمن قد صيّرت إإيه في حياتي 
ما رجوت أني قد خرجت له فيه. عن حقه من مير امي 5 وأخرجه عن 
ولاية الشغر لثلا جد العلنو مساغاً بينكما 5 خلاف وصي-ي ار ذلك 


قِ نقض أمري : وسجاسب الفاقرة ‏ على دولبى . وقد كفيتناك الميرة 
فيه فاكفه اللحيف منك . وكذلك سائر أهلنك فيما صنمت فيهم بحسب 
فالقك ررك نه جلاعي من مال الله الذي في يدي . و خلافتدلك بعدي كدف 
عليهم ممدًا صرفته ؛ فلا : تنضيلم' أمرّ را جميعهم . و الحظهم عيبي . فإنلث 
بو هم بعدي . فخرج ذكورهم باستخدامك . وألحف إنامهم جناحتك . 
جير الله جماعتهم 2 وأحسن” الحلافة عليكم . فإن انقادت لك الأمور 
بالحضرة فهذا وجه العمل . وسبيل” السّيرة . وإن اعتاصت عليك فلا 
تلقين بيدك إلقاء الأمّة . ولا تطتبيك' وأصحابّك السلامة” فتنسرا 
ما لكم في نفوس ببي أمسيلة وشيعتهم بقرطبة . فإن قاومت من توثتبٌ 
عليك منهم فلا تل هل عن الخزم فيهم ٠.‏ وإن حصفت الضعف فانتيق 
بخاصتك وغلمانك إلى بعض الأطراف الي حصلدها لك . واختير' غدآك إن 
أنكرت يومك . وإياك أن تضع يداك في يد مرواني ما طاوعتلك بنانك. 
فإني أعرف ذني إليهم 

قال : وسمءتنه يقول لغلمانه عند هذه الوصيئّة : تنبهوا 0 1 
واحفظوا نعمة الله عليكم : ني طاعة عبد الملك أخيكم ومولاكم . 


تغر نكم يواوق” بي أمية » ومواعيد م " ن يطلب منهم يزيتب 
ما في قاوبهم وقاوب شيعتدهم بقرطبة ‏ من الحقد عليكم 3 فليس ير أستكم 


لل ا ل ل ا ا ا 3000 


// 


بعدي أشفق عليكم من ولدي .وملاك أم ركم وسكي الأحقاد وأن 
تكون جماعة.كم كر جل وإاحد 5 فإنه لا 0 فيكم 5 وها زَال 00 


هذا وتتسبهه له لطائفة بعل أخرى حبى 0 وشسغمل بذفسه 1 
قيام عبد الملك ابنه بالدولة 


وود د التّأ مموته ركب عبد الملك إلى هشام ونعى إليه المنصور 
أناه . فأظهر الإشفاق . وعرفه بما اضطرب من أمر الفتيان وعصيامم : 
رح م هشام وآمر 0 يدك دمر أمرهم سب م وستقيمع 0 الدولة. 8 وه 
مواقءة الد ماء وتلقيح الفستنة 0 و خلع عايه ٠.‏ وأخرج 4 كتابه بولاية 
ا حسجابة مكان ‏ أبيه . وقلرىء عل الكافسة_ ٠و‏ أنشى ء به الكنيشا إلى الأقطار . 
وعاقف بعص الفتيان العاصين 5 وأخرج بعضهم إلى ده 5 ؤها قفاوا 
عنها إلاة عند وثوب المهندي بن عد الحبار على الدولة العامريكة . ثم 
وافى العسكر الكبير مع أخيه عبد الرحمن . واجتمع الغمل : وتمكنت 


عم 


الطاعة : وأيسس الأعداءءً من داولة بي عامر . وعلموا أنها وراثة . 
وأسقط عبد الملك و الحباية_ لأورّل ولايته في 0 أقطار 
الأندس_ عن الرعيدة. . فراقّت أسامسه و الناس ب أوعلانية : 
وانصب الإقبال والتاأ 68 عليه ات | بمقاسه أوسكن. الناس” 
منه إلى عفاف ونّراهة نفس فاح نا 0 . وأخذوا ني المكاسب 
والرّيئة من المر اكب والملابس . والقبيان. . حتى سمت أهمان” هذه الأشياء 
5 فد ثفن ورنافتك الأندلس" قُ أركامه إلى باية. الحمال والكمال. وسعة 


8 


لوال 05 كنن مامأك مقتبيل. السعد 5 ميمونٍ الطائر ٠‏ غافل عن 

الينام ٠‏ مسرور بم ناف ” فيه رعياته من زاخرف د نياها . فاجتمع 0 
على 0 ٠.‏ ونجا من الفمعن . وأخباره 5 دلك ما لوو ف كال على أهل 
الأندلس افد مولود واد . بلغي عن ايد 3 "مر البصري المنجم 
زعيم الصناعة مها عا عد الحسكم أنه نظر اف ولد عبد الملك هذا 
وهو ضفل " فأشار ١‏ بتعلد سعادنه 9 مر كبير / درك" هو ادرو ٠.‏ 
فعجب 7 شاهد ه هر ن جسودة. إصابتسه . ودلك أنه قال : / م 
جو بوعل 
أهل ٠‏ الأتدلس ى اطمرا 1 وعل أرضها فضاه” عن بأسها ٠‏ وديا يه تزال” 
0 ا ٠‏ وإذا هالك ما أراها إلا" بالضّد . قال ابن حيران : سممء” 


بالأندلس مولود” اسع مله عل أبيهٍ وعلى نفسه وحاشيته . نَم 


هذا الحديث عن أبن فارص ممن غير ما طريق . فكان كا قال . لقد سودرءة 


بالأند لس ااثر مسها-كه ما هو مشهور 


وكان عبد الملأكث من أنحيا الناس . فإذا كانت الخرب 0 منه 
الآسيدة الحرن قِ برائلنه حطماً وشدة . من رجل 0 الفنهسم . 
والمعرفة جماة ٠‏ صقر من الأدب , والتعاليم و ما كان يساير» ويناد مله 
إل" العسجم ممن ابخلاامقة والبرابرة. م١‏ م لسماع : ولا بطرت 
س . فارتفعت بدلك عن مسجالس هوه طبقة المعرفَة ٠‏ وقوض” عنها 
كل فاضل وعاليم . واعتاض" منهم بحفاة البرابر . والأعاجيم . إلا أنه 
مع زهده في الأدب تمسّك” ان 05 استخلعة ابو من قات أمل, المعرفة. 
من خطيب وشاعر : وندم ومسطير نجي : ومعدال . وتاريحي 00 0 
١‏ ص :مم يدرك هو وأخوه . والتصويب عن اللة ١‏ : .ام . 


0/4 


جفظأ لصنائع . والده وقياماً برسومه 3 . فقررهم ع لى مسر اتبسهم . ولم استمصهم 
سوى الفوز نصوصيته . وكانت ترفع إليه بطائق أهل الشّعر ويسّصلحهم 


عا تير 5 مله يم من نظره فيهاأ . وأحرز 4 : - الفائدة. 
عفو المر بحة 98 ودلك 0 4 له 8 أشعار مادحيه لفنتورها . 


ثم أغرق” عبد امالك النترع في دولتيه » وانهمك في طَلب الآالات 
الملوكية حى جب إأيه من ذلك كل علق خطر : وَتانق في مراكبه 
هو وأصحابه والحصلية التامة. بخالص | اللجين. عهدي به يوم قنصوله لغزوته 
د مان 'وتسعين ٠‏ الى بى احتدفل فيها لشانيجه ب عرو واستكر فيها 
د واد ٠‏ فعرز على جوادٍ من مقر باتسه ' المنسوبة بأفخم تااث 
المرا كب السلناة : ولوس 0 فضي-ةٍ مطرزةٍ بالذهم ٠‏ وعلى 
رأسة و5 مكمة” ل ا 200 لرأس : فرقنة الطسرق 
بدر فار ٠‏ واسطته حتجر افو أحهر مر تفع القيمة : : قد لزم وسط 
خسن وطبرح حَ الشعاع على سكّة وجه-ه . فما رأى الناصس بعداه ملكا 
ينعد اله في البهاء والبهجة . 

وكانت مما راقت به دواته قُُ الحمال ما تلاحق فيها [؟ه ] [من] 
غلمان أبيه العامريين الناشئيرع؟ في دولة المنصور » وكان قد ور عنايته بهم . 
وجد في تدريسهم » ووقف حُُذاق” المناقفين * على تخريحهم . فأتمر 


3 ص : الناسبين 3 
0 المناقفون : : الذ. بن لدءهم مهارة في المناجزة بالسيوف . 


ثم 


5 . 0 م م ره و . 5 الي 2 ظ 3 5 

خلر مهم 5 وامكن حم مم ٠.‏ وراد.ءتث ج-ماأة-هم 2 الفمروسية والرماية 4 
ا #ردم © لىع 

وباغوا الممى غلام 5 


وانهمك” أيضاً ني اصضاع البرابرة العندوييّن : ودعا القبائل” منهم إلى 
الدخول إليه والحدمة له .وكان من أعظم من هاجرإليه منهم زاوي بن زيري 
ابن مناد الصنهاجي عم" امغر بن باديس بن منصور صاح ب إفريقية وصاحب 
الفرقة الحارجة عليه فن أهل بيته . وكان المنصور أيامه قل التوى في الإذن له 
بالدخول إلى الأندلس درا من دهيه ومكره 3 مدمةه في المغرب.فأضرب 
عبد الملاك عن الفكر قُ شاه ١‏ وطلب السمعة باستتخدام مشاه ُْ فأدخاه من 
معدمن إخوته وهم م سعة النعمة 107 امم واستصغار الرغائب فيما يكون 
عايه أشباههم من أبناء الماوك 3 فاستقا-وا م وصلهم نه عيك الملك على كير ته 3 
ومااسة * [وا ]الدارَ إلا على قلعّة . ولا [. . . ]معروفهم ' . ولا لبنسوا 
بالأندلس إلا كر الرمحلة: والتماس التسر بح 6 وعشية" 3 جهاة” 


وفرط أنّفّة . والأقدار موكدلة بشني عزم عبد الملك عن إسعافهم 


بسراحههم لما كان قدره ‏ عر وجهنه ‏ من الفنتنّة وتفريق شتمل. 
الأندلس بأشبا همهم . فلم يخرجوا عنها إلى أن قاموا على الجماعة » وشغوا 

علييا :بعك غك المللق. ...ركان تتشي تاوق أول” دخو له الأندل. لخر 
خا ! : 1 يهم ر'اوي أو و عن سور 


من ] أنواع البسر والسسن للناس م لا شىء فوقه , وكان شأنه قُ الدهى 


. عحص : في الفكر عن شأنه‎ ١ 
الحملة ناقصة ولعلها أن تكون في الأصل : ولا قبلوا ممروفهم إلا عل نية الرجعة » أو‎ ١ 
ذيثاً شبيهاً بذلك . ظ‎ 


م١‎ 5 


والمكر والفلابة عجبا . وكان يرجم في ' ب ما اعتاده من سَّعدة إنفاقه 
إلى ما جاء به من بأده من 0 وذخائر . جيمع من ذلك النفين” واللطير 
وربّما اشئرى من ذلك عبد الملك فيزيد 1 حسرئه . وكان عبد المللث 
[راغباً ] في رفعة منزلته ٠‏ وولأه' الوزارة” أرفم ختطط أصحاب السلطان 
بالأندلس : ووصل إليه الرسول بالصّك” في ذلك وطلب أن يصله عليه . 
فقَال : لو جثتنا تمال لأسهمناك : وإِنّما [خنطتنا الامارة ]" لا الوزارة : 
وأقلامنا ارما : وصحائفنا الأجساد ؛ . ولم يسمتنع عبد المالك مع غتطرسة 
زاوي هذا من إقامة الحد على من وجب عليه من أهله : عدا ابن أخيه على 
0 لهم فقتلَه فأقاده عبد الملك لحينه : وأسلمه أهلنه السيف فضربت 
0 على قتيله ذلك : بمقبرة كلاع بمشهد عظيم من الناس وأسليت 

نه إلى أهله . ونبت الأندلس بعد باخ زيري أبيه فقوض .0 م" 
ار من صنهاجة بسراحر من عبد المالك . 


قال ابن حيتان : وانبسطت حاشية' الحايفة هشام على عبد الملك طول 
مليه 5 جميع أحوالها ع فحملهم على مرادهم ١‏ واميمك هشام" طول أيامه 
فلم يظهر وقتاً فيها » ولا شهد” صلاة . واحتجب في نزّهه الباطنة على 
رسمه قُُ أيام أبيه المنصور 5 وبامغه منها عيك الماك بسغيتَه 4 وجعل ‏ يرجه 


. ص : إلى‎ ١ 
,. ١4 : ص‎ ) ١ ورد جانب من هذا النص في محطوطة الرباط ( رقم : وها"‎ 
. ما دين معقوفين زيادة من مخطوطة الرباط‎ © 
زادي المخطوطة : احمل قرطاسك لا حاجة لي به » فبلغ ذلك المظفر فحقدها له » وقطم‎ # 
فأخرج من ذخائرء أعلاقاً نفيسة وذخائر مظيمة القدر فبامها وأنفقها مل‎ ٠ عنه الحراية‎ 
. قومه صنهاجة » ورما أشترى منها المظفر في شخفية‎ 
م‎ 


منهأ مع حر مه مستخفياً بعد طرد الناس عن طريقه : فيضرب به إلى كل" 
ناحية : ثم يعود إلى قصره . ونال في مداة هذا الانهماك والداعة أهل 
الاحتيال من الناس عندهم الرغائب النفيسة : بما ازدلفوا به من أثر كريم . 
أو زخرفوه من كذب صريح . حبى لقد اجتمع عند نساء ل عمانية” 
حوافر عرزي جميعها إلى حمار علريئر المستحيى بالآية الباهرة » واجتمع 
عندهن” من خشب سفينة نوح عليه السلام وألواحها قطعة » وظفرن من 
تسل عشم شعيب عليه السلام” بثلاث . وكتامفن من هذا ومثله لعفّتهن” 
وزهد صاحبهن” بأشياء توجتهت على أموالهن من قبلدها أعظم حيلة : 
ولمهمجن مع ذلك بطلب ذوي الأسماء الغريبة من الناس ٠‏ الموافقة أسماؤهم 
لن اجتباه الله من ختلقه . مثل عبد النور وعبد السميع وعبد اللطيف 
وعبد المؤمن وحزب الله ونصر الله وفضل الله . ومثل ياسين واليسع وممن 
جانتسه : يتصير الرجل من هؤلاء ني الحاشية : ويستعمل على وكالة جهة » 
ولا يتبعد أن يتمول” في أقرب مداة » وإن انمق مع ذلك أن يكون ذا لحية. 
عثولية ! » وصاحب سبال وهامة .٠‏ فقّد تمت له السعادة » ولا سيما 
إن كانت لحيته حمراء قانية : فإنتها أجدى عليه من دار البطنيخ غلدة , 
ثم لا يأل" عمًا وراء روائه من أصل ولافضيلة » ولو كان مردداً في 
:بي اللغناة؟ جموغاري) من جميم القعاك «.والاخان ف مثل هذا عتهن 
كثيرة' [97] مأثورة . فباهت حرم هشام بمثل ' هذه المعاني الشاذة , 
وبذلن [من] الأموال ني التماسها بما لم مسمع مثلها . ولم تزل الدولة 


. ص : عثلوية ؟ ولحية عثولة : ضصخمة . والعثول : الكثير شعر الحسد والرأس‎ ١ 
من قول الشاعر : « مردد في بي اللخناء ترديدا » . ظ‎ ١ 
. ص : من مثل‎ "' 


م 


تزداد البماكاً إلى أن مات عبد الملك ٠‏ وكنبت كبوة ' تستقساعها 
آخر الدهر : 


قال اءن” حيّان : وكانت ولاية” عبد الملك وفرق النصرانيّة بأسرها 
منتقصة" . وعهداها قريب بالاجتماع على المسلمين . وأطماعها يموت 
حتلفلها المنصور ثابتة . وكانت الافرنحة' في آخر وقت المنصور قد تمسسكت 
المُسالمة » فلممًا سمعت بموته طعت . واحتاج عبد المللك إلى التثاقل عنهم 
توطيداً للحضرة د رق أ اعتدلات 'فيها"الدولة .. وأخيان الفعون توافيه كل 
وقت مما لا يوافتقه . وكان هم جموع طوائف الطواغيت عليه به يومئذر 
أ مير ' شيطانتهم الرجيم ٠‏ ومغويهم اارعيم قدا ع ف غراسية إن مذ اند 
اعين قشتيلة . وكان يليه بي النسكاية ملس 90 ن ] غلندشلب' ل 
غليسية ..وكافل ملكهم أذ فوتشس 1 ترفك 2و سا القواميس عندههم| 
سقط وحاشية . فقدام عد الملك الحذّرَ منهما ٠»‏ فألقى مولاه واضحاً 
الففى صاحب مدينة سام على فائخة: فصاءحه واضح سزنة ‏ ثلاث وتسعين 
ولاطفه إلى أن تمهدت قواعد القولة ...ورد عبد الملك. دومكذ 0 شسغر 
فلمررة قاصية. الئغر اموي المواجه رض غايسية يما 8 2 ٠‏ وبي 
ىُ وجة منندس بن غبندشلب . وصمد؛ عبد الملك بلد الإفرئجة. إذ م 
ترّل' عند ولاة الأندلس مبدأ كل علدة . فاستعد” لقصدهم . 'واقتحم 


أرضهم 2 جموعه واوغل 2 تعيط برشساونة 2 وحطسم غير 8 مدرمة 5 


1 ص : أعير‎ ١ 
, 112500 00222162 ؟‎ 
. ثلا عوممطملاثة دصمع.]‎ > 


4 صض : وصحد . 


5م 


وعاد قافلا” سالماً غانماً . فهابته الإفرنحة' وأذعنت إلى السلم » وجاء رسوها 
إل قر طبة 4 وقد أعد” عبد الملاك أوروده أقل الغدة من ثر ثيب اهنود 6 
فكان يوم دخل ذلك الرسول” بقرطبة آخر أينام الزينة » إذ انتقض املك 


عل أره صريعاً ووفعيت الفتئة . 


قال ابن” حيّان : سمعت بعض” المشايخ يومئذٍ يقول : إِنّه ما كان 
بالأندلس مثل ذلك ني أمد الدولة » بما اجتمع له من كثرة الجمع والزينة 
والعزة السلطانية . وأما التجار الغرباء فدخلوا يومئذ' إلى موضع هيثة التجافيف . 
والأعلام المصورة وسائر القطءع العتجميدة والقنا الهنديئة » وموقف خخيل 
الركاب بالسروج الثقال » والتتّراس المذهبة والمفضضّة » معها بغال الركاب 
الرائقة” في زيها المشهور ٠‏ وما اتصل بذلك من عدة غريبة . وتوصل 
أولئك التجار إلى ذلك المكان قبل إبا<ته لانظارة بإذن لد من عبد الملك » 
فلم يختلفوا في استيساع ما عاينوه . واتآفقوا ‏ وكانوا جملة عراقيءين 
ومصريئين وغيرهم ‏ على أنه ما شاهدوا لأحدٍ من ملوكهم مثله . 

ولا أحكم عند الملك الشدة لفن الفر يج دبسر هيد لقا قله فخرج 
نحوه صائفة” سنة أربع. وتسعين :وأوغل” ف أرضه وخام” عنه شانجنه ولم 
يتظهر له .وقفل” عبد الملك إلى قرطبة .فاضطر شانجه إلى السلم ووفد 
بنفسه إلى قر طبة : فأعظم عبد الملك مؤرده وضمن أن يغزو معه قومه. 
فخرج مع عبد الملك سنة خمس وتسعين ٠:‏ فاقتحم جلديقية وغادر أعمال 
بني غومس مُصطلمة ' : وهدى المسلمين شانجنه إلى عورات قومه ؛ وانتهى 
3 إلى مديئة ليونه وهي من أمنع المعاقل : ولم يكن المنصور بلغها لصعوبتها . 

1 الى بف ااسيلة 4 اوقيها بيقن البنسن: :18و عنوي هه اعكهاد! : 


6 


وطمع عبد الملك فيها ونازّلَها فأعيت عليه . وقفل إلى قرطبة . وبقي شانجنه 
في مسالمته ثلاثة" أعوام. يستعداً لحربه . فأحسً عبد الملك بغدره . فسابتقه 
بالغزو سنة ست يعداها ٠:‏ وضحدى 
هنالك رسول الروم من القسطنطينية بكتابه إليه : يسأله المواصلة على سبيل 
سلفه مع ملوك المروانيّة . وساق له هديدّة وعداة من أسارى الأندلس 
طير ' عليهم بأطراف جزائره البحريّة . فسسرً عبد الملك بذلك ٠»‏ وإذا كتابه 


١‏ عبد الماك دومئذ ععدرنة سام 5 ووافاه 


مكتوت بالذهب عل رسم ماوك الروم الذي فات الصنعءة 5 وذكر ]ل 


و بت ٠ ٠‏ 
ورود داك األرسول 2 شعر قال فيه : 


زازلت بالمرهّفات صاحب قس << طنطين حى اتدّقاك” بالكنب 
يطلب فمهأ 98 ضالك” مسجتتهداً من قبل أن يتقيك بالهغرب 
فليس بالفائت البعيد مع الا + إذا [ما]هممت بالطلنب 


وتمادى استعداد شانجنه مسرا لوغيد لباك فسابقه [ 04 ] سنةسبع وتسعين : 
وظهر المسلمون عليهم . ثم قفل إلى قرطبة” آخر ذي الحجّة منها. ثم 
غزا سنة مان غزوته الأخيرة في شوال ٠‏ فاعتل في مديئة سال ٠.‏ ورجع إلى 
قر طبة” حرام سنة تسع وتسعين . فكانت آخخر غزاةٍ نفذت إلى بلاد اخرب ظ 
لوشكان موته ي صفر منها . وضبط أنخوه عبد الرحمن الأمر .تعتسده” 


[إزفسه , 


6# قهرم د هموسرم يوس جرع بعر قم كور ااام رع جومم 


١‏ تسر ليفك القع 
؟ طر : لعا يعي أنه افتك أر ليك الأمرى عن طنى وق ألمر اساة المر ددة . 


كم 


فصل ي ذكر الوزير ألي بح البغدادي الدارمي ١‏ 
وإثبات جملة من أشعاره مع ما يتشبّث بتشبث بها من طريف أخباره 
بلغي أنه خرج من ٠‏ بغداد إذ مات أبوه . وأساء عشرته أخوه 5 وسنه 

دون العشرين . فلحق بالأمير محمود ' . وشهد حروبه بأرض انود . 

وله فيه غير ما قصيد . إلى أن توفتي فولي أكبر ولتده بعده" , فبقي أ 

الفضل على حاله عنده . إلى أن خرج بعض' إخوته عليه . فنهض" لحربه . 

فكير رازه ل طريعة انعاتب ٠‏ وشاوروا أبا الفضل في القضية : فأبي 

ن تلك الدانيّة ٠‏ وأودع أذن الأمير . ذلك التدبير . فخاف وزرازه 
أن يمفتضدوا ٠‏ وعاجلوه قبل أن ينُصبحوا : وقسيسدوه قبل أن يسقندام كوف 

فسبقهم أبو الفضل إليه ٠‏ ونص و7 فعاوه يأخيه عليه . فشكر له وفاءه لصاحيه . 

وقال : الوفاء حلية الأحرار . والغدرٌ ثوت الأشرار . ووصل” العو 


هل 


نعل بأخيه . فك" عن أغلاله ٠»‏ وحبسه عند بعض عمتاله . وضرب أعناق” 
الغدرة 3 كر أبا الفضل واستوزره إلى أن ا يه قُ خبر طويل 


اب ا ل ل ل ل ل ل ا ا م 


١‏ محمد بن عبد الواحد بن عبد العزيز إن الحارث التميمي ( ممم - 4ه أو وه4 ) إلله 
ترجمة في الحذوة : م5 ( البغية رقم : 505 ) ولقم الطيب > : 111- 4و ول ؤكر' 
عارضى في المغرب ؟ : ؟١‏ وانظر بدائع البدائه : م.م - و.م . 851 وتتمة اليتيمة 
١‏ : 4" والوأي ؛ اه ظ 

.) يعني محموداً الغزنوي (-5؛‎ ١ 

؟ هو جلال الدولة محمد بن محمود » وقد ثار عليه أخوه مسءود وسمل عينيه وانتزع السلطة 
من دده ٠‏ وفي هذا ما مخالف كلام | ابن يسام فيما وبي . 


4 ححص : فديروا. 


/ام 


وبلحق بشرواد شا : وصححه ات أن توفي أرضاً وولوا أخحاه . فكاتب 
5 -4 1 م و 
'بو' الفضل الحليفة أآبا جعفر" القائم ببغداد في الوصول إليه . فاتفقى ورود 


ص ساقي 


كتابه إِبْرْ وفود رسول المع بن باديس عليه . فطلب الحليفة رجلا" يسفر 
ييا فأرشد إلى أي الفضل . فوجته عنه وورد غ: فجه-زه وخر سر 
من بلد إلى بلد حتّى وصل حلب ٠؛‏ فاشتهر خبره وطلب . فمدح معز 
الدو 4 بقصيدته الي وها : و عنهود الصبا من' بعد عهدك آمل ؛ 
فأمر أه بشياب مسردلة ٠‏ وحماه على فرس غرسة . مم انفصل عنه واحتاز 
عر القن . وبا المع أحمد بن سليمان . فوصل إليه . وأنشده 
قصيدته اللامية : فمبسل المعري برع يه وقالة له كيان اتكدمر ن ناظم ! 

ا أراك إلا الرسوك إلى المغرب . فوصل مصر ووزيرها يومئذ صدقة 
ابن' يوسلّف بن علي ملقب بالفلاحي * . فقصد مجلس قاضي القضاة بما . 
فاتك عفدا على رجل مشهور . كان ومئدٍ ببلاد المغربس بشهادات زود : 
ولخا ثست القن الطل مار ٠‏ خخرج من مصر لي زي التجار . 0 لاد 
إفريقية » فوقع على خبره صاحب الإسكندرية . وطلبه فأعجزه : وبلغ 


١‏ ليس هناك ملك هذا الاسم ؛ وإما هذا لقب لحكام شروان ؛ ولعل المقصود هنا هو منوجهر 
ابن زايد 5 علي ف وفك 5 باذ بن د يد (14: جك 1ه 5 

؟ ص : أبا. 1 

© تولى القائم أو جعفر الحلافة سنة 7 وثار عليه البساصيري سنة ٠ه‏ ثم أعاده السلاجقة 
وبقي حبى توفي 4151 . 

؛ هو كمال بن صالح المرداسي ولي قلعة حاب أول مرة سنة 48٠.‏ ثم أقصي عنها وعاد إليها 
سنة 458 فلم تطل مدته » وأقصي مرة أخرى ثم عاد إليها سنة 484 واعتزل أخيرا سنة 1 

ه تولى صدقة الوزارة سنة 455 وبقي قيها إلى أن 'عتقل وقتل سنة هم ( الإشارة إلى من 


ال الوزارة د الك ل لون ( 1 


6/4 


قر سه © ياس 2 95 ع © وي الى داس 2 © اس 
طراباسس ا مغرب اول عمل المع 93 فافثشي أمره 4 ولمصيحع سمر 6 4 فأمر 


قر 
- 


المعز بإشخاصه . فلما وصل نعي به عئده وأراد قتلّه ء فقال له : تأن” 
في . واستقص على . فإن' صدقت وإلا" قتتلت . فمشى أبو الفضل بالقيروان 
مرقباً عليه » إلى أن ورد كتاب القائم بصدقه : فاغتذر إليه » ورفع منزلته 
وأكرمه . وبسط يده ي مطالييه وحكمه ' 1 فحملهم أبو الفضل إلى منزله » 
و أحسن إليهم : وخاع عليهم . فعجب المعن من كرمه . وقانده تدبير 


عند .ركان وورة داك الفضل بلد القيروان سنة تسع وثلاثين . حكى 
ذلك أبو علي بن" رشيق وقال : انه أول من أدخل كتاب اليتيمة للثعالى” 
عندهم . شه حصار القيروان معهم . ذلما كان عام ستدة وأر 55 
صرف المعر خطبته إلى صاحب مصر ٠»‏ ولبذ العبنّاسية ' . فخرج أبو الفضل 
ل سة . فتطاول عليه أهلها : فخرج عنهم بعد أن أوقع الفتنة بينهم . 
وتركهم فرقتين : قيسيّة و عنيرة ٠‏ وأو قع في نفوسهم أن" الحرب قائمة" 
بين هاتين القبيلتين إلى دوم القيامة . فاقتتل” الفريقان إلى أن تغلب عليهم 
تميم بن المع . وتردد أبو الفضل هنالك عدة سئين ٠.‏ وشهد اروب مع 
ل" . ثم انتبذ من تللك الناحية . وركب البحر فنزل بدانية » فبعث 
ليه امير ها اد" مجاهد باحم وأر باع دقيق أول نزوله : فصرفها ني وجه 
رسوله . وتعجل الارنحال عنه إلى بانسية فلقي برأ . واستجلبه المأمون 
ابن" ذي النون لجسا بطليطلة مثواه[هه] وأجزل” قسراه . و تو سسع له 


وأعسبيده 8 البير 3 وخر أه سكن مثقمالا” 5 الشهر ٠‏ وكان دخوله طلديئطاة 


5 أي جعل أيه الحكم 5 الذزرن سعوأ 4 إلى السلطان‎ ١ 
. ؟ يبدو أن ان بسام ينفرد عذا الخير‎ 
) ؟ هوبلقين بن محمد بن حماد من الحماديين أصحاب القلعة » تولى سنة 7؛ ؛ (أعمالالأعلام؟ :للم‎ 


4 


دوم الجمعة إثلااث سقين لجمادى الأوك سميّة أدبع و لتمسون 


. وتوف-ي مهأ 


ر حح.هة الله 0 شوال 0 د 7 وحوسال , 


4 ٠ 3 1 . - ٠. ٠. 
وهن غغر بيب وفاءع المامون له زعموا أنه استمرر ت جرايةنه عل‎ 


حاشيةه و بحافى عن 


5 سر ع 0 و السشا اتح 
ميراثه وجعله وصيدة أه إد ' بوص امفحا ةّ وفاته . 


8 ا الر © 2000-6 5 1 


ستقى الله قتبراً حل فيه أبو الفضل_ 


لس زر ارات 05 اليد - 
وكيف يسقى المزن قبرا محله 


] 


0 مام م ميم نسجاره” 
ومنها 

وما الداهر إلا 1 كل” من نفوس.نا 
وهذا كقول المعري ' 


وما الأرض إلا" مثلننا الرزق تسبتغي 


وقد كرر المعري هذا المعبى ي 


فشم صارماً واركز قناة فلاردى 
أفض: سهامات وأرمى بأسهمم 


١‏ اللزوميات ١‏ ؛ 


؟ اللزوميات ١‏ : 


ل 2 8 م6مث#| 


ستحاباً ينسح المدزن وبلا على وبل 
وي طيلة حر المكارم_ والففضل 
ماو له” شم قام المأو 06 على ر جل 


و نحن لديه قُ الحقيقة كالأكل 


وتاكل من 50 الآنام و شرا 


1 ١ مواضع‎ 


فده 8 هه 8 1 اتير 
سك هى ادرى بالط_عان و درب 
- 3 


: ور . . 
وروزردر ممم الملقسب بالفلاحي . والده كان رو سقف 


ابن علي 


د 


ا تقد م الذ كر 


الذي هجاه الو انان القصيدة بي أوها' : 


يا أهل" جتَيرُون" هل لسامسركم "2 إذ استقاتت كواكب الحتمل 
فريدة” وال ٠‏ الحا كم 538 رجل حسمن 
النشيدك 3 فميل له صورت الذيقيلت فيه فألحضر 5 
واشد إل أن النيى: إل قوله الو اساي «قييها ” 


أربي 7 هذه القصيدة من 
؛ لا أحد يسجاريه . 
انتظر الشاكري" يسرج لي 


جل ١‏ سل 9 


0 ليل بحاجة عرراضت 
عر ان |ة في الظلام ] سود" كاا 


3 مشقق الكعب ٠‏ أقدع اليك 7 


و 
فاشن ‏ نت الر فى ج23 فريك 06 
7 دك - 


و 5 ل 
#تصحب من حلفية رويد ك 5 


ل نه ارس سل سه اه لور 


فكير لح<دوفي عجلان سار قّ 
وقد ع فالمذي سقطر سس 


َه عا ةق “تنو © ١‏ سس سم 


6م 9 صسك فارز لل 


يه والتجوم الم تميل. 
رجل طويل” الساقين قِ سمل 
مثل جنى الروض في الندى المفضل 


اعدو مالي بالعدو من قل 


مسرط كسام مير غث قاميل 
غسر موله في الذيول كالوشل 
فشلة مث ريه الكمل 


١‏ اليكيمة ١‏ : م> 
؟ ص : لسا كنكم 5 
ب الشا كاري : الحادم أو الأجير ' 


4١ 


وقال : ا داركم" لأولحها ‏ فيك و 3 كنت 0 ب 
فطالما أسهتت طبيمةة من" ليس بأمثالها بمستحتسل. 
فاظن إليها فإن' رأيت الها شبئهاً فلا تدعبي أبا الجعلا 
وخمذ' عموداً غلافه” شرج لم يلمتهسن' ساعة ولم يذل 
قلت له : والذي يمد لك ال علُمْرَ ويُعطييلك” غاية” الأمل 
ما شق" دبري مذ قلطا فينْعاة” ولا انتخاب” الأيور من عملي 
وكيك اديع ] لال ل رو نيا وان 
5 هات قل ' لي بالله من أبن أقبة ات ودعبي من هذه العكل 
فتمال لي 3 عند عاملكم أن الفضل يوسف بن عل 


7 0 آل ”, 2 4 

فصاك فى طييه وصاك- به هبى' صنان في حدة البيصل 
١ ّ . ٠‏ 1 : د 7 7 , ع اع 

تركتله فى النهار أخفشة لا ينظر في خدمة ولا عمل 
2 1 - 0 ضٍٍ 2 و ْ الور 

فلك 075 اخ أت و اعتديت على سخ سبيل وى 5 سبل 


م و و 
ب 1 


لعاله غير و4 قضفه هما تخدع ملي ذم اليل 

فقال : يا سيتدي عجلت > ردهي وكان الإنسان من عسجلٍ 
2 د ع اس سا بيه ' 

ذأ الذي بت عنداه صف 5 ن مسن و فو ف "مكتيل 


82 هه 5-5 ع كه لر 


آدر ور العيجحان 50 ال 2 ش الحمى جع الب فل 


. ص : العجل‎ ١ 
. ؟ اليتيمة : لمياوخك‎ 
. المتيمة : دزيدت‎ » 
. ؛ اليتيمة : لعل ذا غيره‎ 


55 


أن من كل ما يتقال” بالغ ني النتئن ضارب المشل 


سل الو 6 و2 و سس اسه 
5 نتعسم 3 وق باب سير شرك 5 انيت لوبي يريك على وجل 
8 ك3 1 م ّ و 02 ا 
اخواف معدي ري ببسر صتده 9 عدي مكاة دن المشثل 


فقلت : هذي صفاته ولقد ‏ شغلت ققلبى بذلك الرجل 


ومنها في التعريضض بمنشا بن ابراهيم : 


فقلت قل لي من أبن تعرفه ‏ فقال ذرني' من هذه العمل 
فك أخير ٠١1‏ :ييل 7 معاصرة كانت قدياً ' لكاتب البجل ؛ 
يعت يونا روكت من .سير ولي 5 م اشير 


_ 
َس 


أوكان منه التفاتة” فرأى ‏ ذيل” تميصي قد قد من ل 
فاشتدً تحديقه إلى كما حدق ذئب طاو إلى حمل [051] 


. َ. عمامي م - 2 8 .0 8 م ور 
ولم أبست ليلاي وعيشك يا مولاي ححبى رفعت” بالرسسل 
لحثته نحا ثفاً 1 باسح 1 عصضو 8 مستكرهاً على الو رل 
فأر 5 1 ر أت وقه و كدت أخرى من شد الوجل 


. ص : زدني » والتصويب عن اليتيمة‎ ١ 

* المد : موضع عصر اازيت في ديار الشام ؛ صى : بيد » اليتيمة : بيدي . 

* اليتيمة : بصور كانت (أي كانت بمدينة صور ). < 

كذا وردت هذه اللفظة أيضاً في اليتيمة ولا أستطيع أن أجزم مما تعنيه فقد تءي بي تحيلة 
(أو بحاة ) وقد تمي جماءة الأعيان » وقد تكون لفظة شامية محلية . 


ه اليتيمة : دعيت . 


كت 


© هه م هاثر م 0-2 و 


وظّن أني استحييته فغتّدا يبسطني' بالمزاح والغتزل 
وقال إن كنت مكرمي تل" قد ري فبعض'” الحوان أرفم لي' 
إنسف سبالي واصفم نماي ولا تنظر إلى قندرني ولا ولي 
- . 5 3" الى 3 و 27 
فحن آدلت اسان بز عر ّ أثواته عن" الكفّل 
< سس ه 5 ساراس لأس ©اس © . 2 
طعزيه” طعنة بصداق الأنا بيب أصم الكثعرب ب 0 


م رمى صفحي بلحيته فقلت ذا " السمرم من بي عل 
فقال أخطأت إذ أسلت دمي فقلت كلا والله لم يسسل 
أبن" التجيع القاني فديتلك من لطلخ رجيع كالورس منسجل 
فقال أير أرّى به هوجا قد جاز؛ حد اللنون والبل 
ياسيتّدي مااسمه فقلت أبوال ‏ أسود كن اوضر علد دك 


وهي طويلة' » فلما فرغ قال له الحاكم : لمم لم” تقطم لسانه ؟ والله 
لذ عسلت لي عملا" بعد" 4 فحرفه : 


0 روابة اليتيمة‎ ١ 
إن كنت كرضي لرفم من قدري فبعضص اطوان أرفم لي‎ 
. اليتيمة : فقلت يا سيدي ويا أملي + أظن‎ * 
. اليتيمة : وخاض جسي أير به هوج يحول‎ 4 
5 


جملة من أشعار ألي الفضل ني أوصاف شتى 
النسيب وما يناسبه 


اليد 


كان زواما 5-1 المعز د باديس 2 قِ مسجاسٍ أنس ٠.‏ وغلام” وسيم 


و 5 9 
دور بالكاس فتمال فيه ' : 


ومعذارٍ نقش 2 الجتمال بمسكه حل 1 له يدم القاوب مسض رجا 

نا تيقئن أن" سيف جفونه ‏ ممننرجس جعل النسجاد يفسا 

وكان له هوى بغلام ( في مدينة السلام فإذا رآه نكس ع والغلام 
يعرف د وجد ه -0 ٠‏ فك معت ف 3 الففل. ٠‏ مال الغلام 
دمعك شاهد” عايك . 


رهبي د اكرت عد حبك جملة 2 وآليت أني لا أرو 0 محطسه |" 
فمن أن لي في الحب جرح شهادة سقامي أملاها ودمع يي خطلها 


ودخبل يوماً على قنينة وهي تبتر بالنتد 4 ودخانه قد علا وجهها ذمَال؟: 


. وتردد في ذسبتهما‎ ١٠ : ١ وابن خلكان‎ ١١4 : والنفح "م‎ ٠09 : بدائع البدائه‎ ١ 
. 00 ٠. 

, وبدائم اليدائه : 4صوم‎ ١٠7 : النفح ؟‎ ١ 

* بدائع : وهونت من نفدي المزوزة سخطها . 

0 النفح م : 4 والشريشي ؟ ل 


648 


9 ومحطوطة لمعتس 
إذدا م دخان ا -. من عا [علا] 


وهو القائل ' 


وقال ؛ 


و مبايل من صدغده الععطر الذي 


1 5 5 ا 

وسحمأة م عر س الحماء حل هه 
8 ب و له 5 ل بن 1 

: غررل ‏ 4ك .هجبى ‏ تي سحبه 


بأ _ 


ولئن ل إن عندي د لة 
وقال ' : 


ب ليل ا 3 رو 


بساووموس مه سروس رمع اس نوممومدراس مر مرومايءعمس عبن ممم ممة 


؛ منها بيتان في النفح ” : ١١4‏ . 


0 النفح الأعداء 5 
1 سر ور النفس : 


. ١١# : والنفح مم‎ ١ 


و 1100م 2 8 - 
4 سه 4ك الارداف تدمدعى من اللمس 


على وجنهها أبصرت غنيماعلى الشمس 


6 وجنة كالقمر الطالم 
و عات 
والحنكم” أن" الزرح للزارع ؟! 


أهدى 58 اليليال دون جاب 
من ور ف بعتابه و عتا لي 


وروا يطيل 0 الحطوبٍ خطابي 
تستعطف الأحباب 


الأحباب * 


للك ولا فير إل عل القلبق 


١ 5‏ 
سيمل ا شفارها على لكان 


النفح : جفت لحاظي التغميض فيك فما تطبق أجفاها . 


كأنتي صورة ممئّتةا ناظيرها الدهر غير ممنطبق 
وإنما أشار في هذا إلى قول بشار ' 
جفت عيبي عن التغميض حى02 كأن جفولها عنها قبصار 
فنقل لفظه ومعناه » وقصصر عنه كا تراه . وقد أخذ أيضاً العتساني 

هذا المعى : واجتناه آرء اع فرده شرياً ؛ بقوله " 

في ماقبي 'انقباض عن جفونهما 2 وفي الحفون عن الآماق تقلصير ' 


وقال أبو الفضل : 
بدار تم علي ليس يلين خاب فيما رجؤت فيه الظنون” 
ظ 31 ن وإن" كت حاضراً لا يكون 
فعلى ذا ما نلتقى قط حتى2 بتلاقى المُضافُ والتنوين” 
وقال : 

25 هن 3م : 2 و 02 5 ل 
وظبي آراني غرة من جبيده 22 تزيد ضياء بين أصداغهالد هم 
تحرعت بالإسعاف جرعة ‏ ظلمه لآني رأيت الظلم يندرأ بالظلم 
كم أمكتتي قرسة” فثركتها ‏ حياء” من الشيب لتر باحيلم 
ولوكنت في شوب الشبيبة رافلا" لصح على إتيان زلتها عَرمي - 


.ا"ؤ٠١‎ : ١ ديوانه ”" : ؟ وزهر الآداب : 0ئ”* والمشختار : با --م والزهرة‎ ١ 
9: ؟” رهضصل الآداب : 41/ا وابن يسام يتابعه في الحكم عل البيت » والمختار‎ 


ا 1 537 


وهذا كقول الآخمر ' 
دعتني عيناك تحر الصبا دعاء تكرر في كل ساعله' 


و., ع ىق 


فاولا وحقك عدر المشيثب اقلت لعمنيك شهدا وطاعه 


وهذا مش قول جرير : [لاه] 


[ يقول العاذلات علاك شيب أهذا الشيب بمنعبي مرااحي]' 
ومله أنشد " : لاه ) 


لولا الحياء وأنَني مشهورٌ 2 والعيب يلحق” بالكبير كبير 
لالت من للك الذي تاه ولكان منزانا هو الموتعور 


وابن الرقاع هو القائل “ : 


زولا الحياء وأن رأسى قد عا فيه المشيبث لزرت أم القاسم 


وقال بعض" أهل عصرنا : 


فلولا حياء المحيًا وما2 عراني لفقد الصّبا من مصاب 


١‏ أوردهما صاحب النفح م : ١١6‏ و لسبهما لأني الفضل » وانظر المسلك السهل : ٠٠٠‏ وهما 
قي زهر الآداب : 097١م‏ للصاحب ف القاسم 5 | 

؟ ليس في الأصل دياض و وزدت بيت جرير إذ البيتان التأايان ليسا له قطعاً . 

؟ وردافي زهر الآداب : 77 لمنصور الفقيه » وقال المؤولف ان أكثر الناس يرويها لإبراهوم 

ه المختار : 77١‏ وأمالي المرتضى ١‏ ووه واللآلي : ١؟ه‏ والحماسة البصرية ؟ : 88 . 


16 


ير اس وإس لير 2 
ار غت خحداي والفك"” بين 


, ل اه 
لكسرت د ماللجتها بضيق عناقها 
بم فلولا أن اغيسر لح-ي 


ييا 2 عذاري كاذباً 


+ 7 20 
وخاعته خلع النيجاد فل مها 


هشيم المشيبٍ ورفص الشبابٍ 


ويقول بعض" القائلين تصابى 
ولقّمت من فيها البترود رضابا 
عتبثاً وألقاكم علي غضابا 
ومحّوت.محُوالنقئُس عنهشبابا 


5 و 
واعتضت من جلبابه جلبابا 


وخضبت ملسود الحداد عليكم 2 لو أننى أجد البياض” خضابا 


ِ م الى - اه 7 #2 5 سه 
وسأله ابو ممصور الثعالبي أن سصفضف غلاماً صغير ا كان بديع الحسن 


يعبت ذلك في كتابه المترجتم بألفغلام ٠‏ فقال * : 


إني لك عفتنت صغيراً قل د فيه الجمال” 
وكاد يفشي حديث ال ممضول منه الدلال 
لو مز في طرق الهج را لاعتراهة ‏ ضلال 

2 9 5 ص 1 ره و 
ر 9 7 2 8 ل 3 1 
ريك" بدراً ‏ تماماً في اللحسن وهو هلال 
وسأله أيضاً أن يصف غلاماً كاتباً كان حسن الخطبيسن خط اليد 
وخط الوجه 3 ؤتمال ؛ : 

4 أحن 4 والقبت: . 
١‏ ديوات ابن هانىء : لمفةا رزهر الآداب : 59٠"‏ . 
٠‏ هذه القطعة و القطمتان التاليتان في النفح “« : ١١5‏ وانظر الشريشي 505:0 . 


3 الشر يشي ة : ١”؟‏ 


14 


7 وكاب أهديت" نفسي له فهي من السوء قدا نفسيه 
سلطا خديله على مسهجتدي فاستأصلاها وهي من غر سه 
كأنما خط على خداه ‏ مثل الذي قدخطاً في ططرسه ‏ 


فلستْ أدري بعد ماحل لي بمسكيه أثلف" أ نقسه 


وقال فيه ١‏ ظ ظ 
وشادنٍ أسرفة في صداه ؤزاف في النيهه على عبد هه 
الحس” تقدبيت على نحداه 2 بنفسجاً يرنو إلى ورده 
يأك" كي ل نمه عنا كنا ارو سنت 
فخلت ما [ قد ] خطله كفته للحسن قد خط على خداه 
وأ" أبو الفضل ني هذا بقول بعض الكددتاب' 
.ما أخطأت نوناثه من صدغه شيا ولا ألفاتئه من قداه 
وكأنما أنفاسّه من - وكأنما “قمر طأسه م جاده 


ويتظر إلى هذا من طرف خدقي . ٠‏ قول” [ابن ] أي سَمئرة الدارمي؟ قال ٠‏ 


سراب الفسيائي صاد عند وعد ها 5 2 الأفاعي ا ىء” عند صلاها 
زمني وم أسعند" بأيام_ وصليها 


ص © عس 6 


6 ني 4 5 و 





9 «السي يعي ل 0 ١‏ | 
١ ْ‏ ينسبان الصنوبري » انظر جذيب ابن عساكر ١‏ : 0 رقم الحجب :لم و العمدة 
.: 58 »2 ومعاهد التنصيصن “9 : 4 زديواته : 4 وأبن بسام يتايع ز هر "١‏ الآداب : ولاه , 
؟ اسبه أحمد ين أبي سمرة » وانظر أبياته في زهر' الآداب : 107 00 ش 


٠6٠٠ | 


تعلققها قابي هما قد تعلقت 
فقلي ذا أضعفتنه كخصرها 


وقال أبو الفضضل " : 


قلت المسلقى على لحدين 5 ورد 


و الذي سل على 


ع 1 الصدغ” على نخد" 


لد 


اليل حى 


الو 


ركضت فيه عدون 


وقال يتشوق إلى بلد ه” 


أهيم' بذكر الشرق والغرب دائاً 
ولكن” أوطاناً نأت 


إذا خطرت ذكراهم في ختواطري ‏ 
وم أنس من وداع تبالشط سحرة” ‏ 


ث2 الى #اس 3 ظ 9 


خحمارا 
بالحظ ششفارا 


قهرّ الليل النهارا ؟ 
5 عليه فاستدارا 
فأثارته” غسمارا 
وما إبي 0 بلا ولا غرب 


فك 


ققدت 0 عهودهم اف 
الرطب 
وقد ل واستعجل الركب 


أليفان. هذا سائر نحو غتربة ٠‏ وهذا مقيم' سار عن صدره القلب 
وقال في مثله ؛ 

١‏ سس : لحديها 

؟ النفح " : ١١١‏ والشريثي. 4 :١.و؟‏ - 59١‏ . 


؟ ستأتي منسوبة لعبد الوهاب المالكي ؛ وقد أضطربت نسبة بعض المقطوعات بيه وين أافمل 


01008 


؛ انفم " : 


٠١١ 


تذكتر نمدا والحمى فبكى وججدا 
وحصيسته أنفاس" المسزامى عشي" 
فأظهر سلواناً وأضمر لوعة 
وى 1 البو لعي كيتيا 
ولم أنسه” والسكر يتفتل قده 
وقال : 
ومحمور الحفون بلا خسمار 
فما زالت به حيدلى إلى أن" 
وحاد بقملة سمت مسكاً 
فكان السكر لي سبباً سقاني 
فيا شر بأ .ورذت” فكان عدبا 
وقال َُ 
قاأواأ تبدى شعره فأجبتهسم 
والبدرٌ أببر ما يكون ضياؤه 


وقال ' : 


وقال سقى الله الحسمى وسقى نجدا 
فهاجت إلى الوجد القديم له وجدا 
إذا طفعت نيرانها وقندات وقدا 
لأبدى الذي أحفى وأخفى الذي أبدى 


2 2 -. اويل اللي‎ ٠. 
إدا ما تشسوى كدت أعقد ه عمدا‎ 


: سَّ 2 95 ٠‏ 
حكى بدر الد جى حجنا وعدا 


دنا ورأى لدي الغتي رشدا 

دقفت يلاه وفظقت ورذا 
1 .هوه - 

على ظ الهوىالءدد ري بردا زمه) 


ويا جما لحظت فكان سعدا 


له نك من عاسم على الديباج 
إذ' كان ماتدفاً بابل داج 


م يلتفت خلق” إلى العبطر 
افظ الي 01 دعته شعر ي 


فكاسما 1 إنشاده” 
وقال ' : 

يا ذا الذي خط الحمال بوجهه 

ما صح عندي أن تحظكصار م 
وهذا كقول ات رشيق" : 


وهل |[ على ] عارضيه إل 


سطريين هاجا لوعة" وبلابلا 


حدّى لبست بعارضيك” حتمائلا 


حمائل فلنت سانا 


وقال أبو الفضل في بعض غلمانه وكان له به.هوى : 


إذا ل 7 فك 
فأجابه” الغلام : 
0 تر اس 7 ور ساس 
٠.‏ و 28 و لما 


وتطلب 


ممم رم اممف عر مرا سم وم روج ورت مما مرارر وريب عدم مم عفد« 


١‏ الشريثي 4 : 549٠‏ وينسبان لابن عبد ربه » انظر نفح الطيب 7 ؛ 0١‏ والمطمح : 0 وأبن 


.ا١١١٠١‎ : ١ خلكان‎ 


؟ دويرات فق :رشق :+ 


4؟( وابن خلكان ١‏ 


مسر مان 
فإني عن رضاك عدي 
وتسبدي الحب في العلمن ؟ 
إليك” كواذ ب لظن 
ووذ ك” لي على دختن ؟ 


ليسلمة سائر البدان 


الى 


وم ين 


على غتضمب ولم يكن 


لاسر 
محامووانسةه 


: اك ., 


١١ 


وقال أبو الفضل ' : 


وحصيب زقد ض ا بالوصلٍ تدهأ 

أنا أخشى إن دام ذا الجر أن يمد 

فأريح الفؤادة ممنًا اعتراه 
وقال : 


2< و ٠. ٠‏ 7 
سمحت بتفسى غدأة الرحيل 
م 


2 » هه 
وبت أفض ختام الحفون 


عر 


ومن عجب العشق أن" القتيل 


2 
1 


وقال : 


با نحاد يا وجمال الى عائمة” 


رفقاً فقد هجْت شوقاً ما استعد له 


وقال 1 


الفتن . 
4ئ0 ملهأ دعحات 6 النفح م 


: سس‎ ١ 
1 


مرا 


00 , 0 
هل تضن البدور بالإشرافق 
حده عقال وثاي 


| لعدشنًا 6 


2-7 


اما على القمر الافل, 
وأبكي عل المسد الناحل 


5 2 :5 
بحن وبصبو إلى القاتل | 


© 


ماذا تريد” بقلي أينّها الحادي ؟ 
وهل :سير أسير ما له قاد ؟ 


5 اه 
فكيف ل مشتاق بلا زاد ؟ 


سل_المطر الغمسر الذيعم أرضكم أجاءبمقدار الذيفاض من دمعي ؟ 
ما أخرجته من شعره في سائر الأوصاف 


كان لياة” مع بعض إخوانه وبين أيليهم شمءة )2 فأفضى حلي هم 
٠ 8‏ 7 0 55 . ف 2 و . . 7 
إلى و صفها : فجعل من حضر ا يض نفسه : وي.عمل ف دلك حدسده ) 


فقال أبو الفضل ١‏ : 


ذهنا فأذهبنا الحموم بشمعة عْنيئا مها عن طلعة الشمس والبدر 
2 و 1 اله 8 و ص 1 8 . 1 
اقول وجسمى ذائب مثل جسه.- يأ ودمءتها تنجر ي 1 دمعبى نجر ي 
وه 1 : 2 0 ام 1 0 © 
كلانا لعمري ذوبيان ' من الهوى فنارك من جمسر وناري هن هجر 


وأنت على ما قد تتقاسين من أذىت فصدرك في نار وناري في صدري 
وله في وصف طرف : 


حكى فرمبي الليل في لونه ققابلته البدر عند اضطرار 
فكان له غرَةت في التمام 2 وتعئلات لحافيره في السسرار 


ص 


بدائع المدائه ٠:‏ عىم و النفح م . لا ١ا‏ وانظر القسم الأر ل من الذخيرة : #ملا حيثُ جمع 
بين عجز البيت الثالث وعجز البيت الرابع . 
١‏ البدائع : ذوب ئار ؟ النفح : ذائيات 


وقال : 

رب ليل أبطا ص فلما مد ضائي دأجاه ما استبطاني 
جنت أسعى إليه سَعىّ لال ا حاء يتستن” في حشا الظمآن 
ظلت أسري 57 فيه حتّى ‏ نخلتنى قد أحاط بي ايلان 
فهو طرف له خضابي سراد" أنا فيه كهيثة الإنسان 


وأرى السلامى قل لسبسهه على هذا التشبيه ٠‏ وإد كان أن الفضل قل زاد 


5 - < 95 و‎ ٠. 
١ قي4 4 وكان السلامى ول ركس زورةقاً بد جاة‎ 


ركبت به إلى اللذات طيرفاً اله جسم وليس له فؤاد 
جحرى فظننت أن الأرض و ودجلة ناظر وهو السواد 


٠ 0 - - -‏ و . ٠.‏ 
وقال عبد الحايل للمعتمدٍ 0 عباد من شعر قل تقد م إنشاد ه في صمه 
از البددر " 
جدوار البخار 


فسرت فوق د فاع الله تمصكه20 براحة الدين والتسقوى فينهصر 
كأبّما كان عئاً أنت ناظرها وكل شط ا الورك قار 


وقال أبو الفضل_ ئُ زامر سنويو" 5 


لومم م ممه ووم موه ووه ووه مم موس م و صوسة سوه د 955 > 


. 15 - بجوم ايوم والشريثي": ه؛‎ ١ المتيمة‎ ١ 
ه٠8ه‎ : ؟ انظر القسم الغاني من الذضيرة‎ 
ع فكو ا ا 11م‎ 

٠65 


وحالكٍ اللون كالليل البهيم ي أه 
تنوب عن نطقه هه / مؤششرة 
تخمال مجلسنا وجهاً به حسنا 
نهنا كفه من زعرة عابت 
تراه يتحفظ ما 1 حى إليه به 
يمدو بأنفاسه الأوتارَ تدا 


- 


أهدى الشباب إليه سن مبمحده 
وقال 3 
هات اسقنى فالعيش شاه 


من قهو ة تدع المى 2-8 
مع تاعس الألححاظ تسخبسر أنه 
والثلج يحكي في اكتنان سقوطه 


فضائل مشر قات الحتسن كالفلق 
0 ع خخ بير 

8 قلب مستصطبح أو لب معتسق 

|ذ عاراقه كشال حديون للق 


ا 8 : _ 0 8 
امسقيم 2 4 عرق 


ون سا المسك في 


والدهر دكسس عن أسقاءٍ أعر للا 


من غفاة 52 السرايدة أن سجهلا 
ما قال فيما ريم منه قط لا 


و 


2 1 9 5 
ويا بعد ما بين هذا وبين قول بعض أهل عصرنا وهو : 


س) ' 
حلت الرّذاف بمرادة” من فضة 


ل الشييت” 


ولاق الفضل و 


والشمس” طالعة ولا شغرب 


.هه 2 9٠‏ ملس . و0 ص 
لالغ.ر بلتام..: قوق تطم مدهب 
2 و شطع دس 


١٠١ 


طاقة” نغتّصّت١‏ على . شبابي 
فأقامت عند المكان ونابت 
قلت ماذا هذا لعمرٌ التتصاني 
قالتا" قد جرى من الرسم_ للسا 
وان ازددت ي الحفاء فلا ند 


فتعتمدت تتفّها غير وان 2 
عند نَتدّمي من غيرها طاقتان 

الشباني وجدتي 
طان أخذ البراة قبل الحان 
كبر قد ومي عليك مم أعوان. 


ممحنتاد 


لي الييت الأخير بقول [الآخر ] : 


[ وزائرة للشيب لاحت بعارخي 


[ فقالتع لل ضعفي استطلتووحدني ] 


بادرئما بالقطف خوفا من الحتض]" 
رويد كحى بسلدق ا/لحجيش مسن خ في 


وفي البيت الثاني والثالث بقول كشاجم؟ : 


أخي قسم' فعاوني على شيبة بغت 
إذا ما مضى الممنقاش يأتي ها أبنت 
كجان على السلطان مجزى بذنيه 

أنعت كلا لم ينْصّبْ ماله 


ما 
6 
ا 


فإلي منها قِ عذاب وي سرب 
. اه 1 و 
وقد أخحذت مدن دوما جارة الحنب 
- م 
تعاءق بالهير ان من شدة الرعب 


تير 6م 


0- ا 
٠.‏ 8 


0 الس ته 1 20 
و كالظليم صل عئه رالا.ه 


ظ ضقانت ١‏ 


. ص : لضت‎ (١ 
. م«.زيادة من الشريشي 4 : كلا؟‎ 
. زهرالآداب : م والشريشي 4 : 4لا"‎ 
ف فين © وطفمة .ا ....كيالة: :: ظ‎ 


0 


فكلّنا من 


وله من قصيد طويل ' 


و 


كأنما الفتحم” والنتيران” تلهبئه 
أو الزنود” براها السيف في رهج 
مد" الرماد عليه بعل" رقلدته 
أقول” للنار والأحزان” نائرة” 
إياك أن تسق ري ناراً مؤجاجة" 
أظن” أنك ما لاقيت ها لفت 
ولامنيت ٠‏ بتوديع وقد جعلوا 


0 


ولا فسنجعت بغز لان ألفتهم 


سطا الفسراق ق عليهم غفلة” فغد 0 
1 6206 شرق وأشوائي مُقترية” 


لولا تدارله د معي يوم كاظمة 
[ ياسارق القلب ته رأغي مكار ثٍ 
ازم- ق بعين اأرضا تعش بعاطفمة 


. ١١ه‎ : "“ منها أبيات في نفح الطيب‎ ١ 
. ط؟ ص : 0 ؟ 0 أن يعدي‎ 
ب النفج : ش‎ 


صيده 


ا 


وفي وديق فمه جرياله 


٠‏ عيالنه ظ 


سس لو . 1 ع٠‏ تت اصن 
هام من الزنج في شوب من السرق 
هن اللهنو ج عليها شطية العليقٍ | 
عيناً له حسلك” مدن حمرة, الشفق 


والقلت في غمرات اللمب لم ينفق 
٠‏ بلاعسج الشوق في قلبي فتحترقي 


قلوب أهل_الهوى من جاحيم القلق, 


. بيض" السواعد أظواقاً على العننشق, 


ساروا بقلبك إذ ساروا امع الرفّق 


من جوره فبرقاً من شدة الفسرق 


يا بعد ما نزحت من طرقهم' طرق 
لأحرق الركيما أبديت من حرق 
أمنتني الح ب من بعدي" على السسر قر 


قبل المنية. ما أوهيت " مدن رميق <: 


م ببق “مي سوى لفظٍ 0 بما ألقى فيا عجباً لافظ كيف بتي 
صانى إذائس كت أو فاهْجْرعلانيةت فكل ذلك محمول على الحتدق 
ومنها في وصف الطسل والدوار : 
ا قطراته من بعك م حمنت لالىء' فوق أصداف من الورق 
1 2 ام 5-5 - 1 3 4 و . الى 5 0 و 1 
والغصن قدضر بت أيدي الضريب على أوراقه فراه مائل ‏ العدق 
٠ 1 5‏ 5 وو 98 
قوأه ١‏ « بيص السواعد أطواقاً على العشدق ) معبى مشهور 2 ومنله 
فول القائل وهى أبيات يتداوها القوالون' : 
مشتاقة” لرقيت بالليل 558 1 أهاه” من 1 خسن" عهداً وميثاقا. 


>5 5 و و ب ه. شد بي ذى رت 50 
نا زاكر ان نهو رتب عل بعد آنسْت مستو دشا لا ذاقت ما ذاقا 


يالي ل" عترّس' على لكين قدجعلا بيض السواعد الأعناق أطواقا 


ومن قصائده المطولات 52 المدح وما بتعاق به من الصفات 
ما أخرجته من مقطوعاته الإخوانيات وغيرها 


قال من وصيدة فُ معز الدواة صاحب حلب . 


وقفت على رسم الديار مسائلا”ت وهل شتفي ' من لوعةالحب سوال ؟ 


موممو هه سو ويا رومه ماس راان ءر اما مم نم رمج نقد ع 


فألوى رسو 1 الصبر ر م من اللذوى 
حيسي بها صوب الحياء معالماً 
فما رواض تأرض” الممهاد سلاف 
وورقاء تستمل حنيي بتوحها 
وإنِ إذا ما ازور عن منزل” 
أقيم" إذا ما العز وطند ممفرشي 
أنا ابن” المسرى إن ملي من سابق, 
كأن الفلا ظثر ” لها الليل حجلة 
لور في قطع المفاوز جرأني 
إذا البدر جتلى وجهة البر دوره 
سقى حلب والحى مين آل عامرٍ 
فكم اعت فيه القنا من مسناقف 
إذا خطبوا العلياء بوم كريية 
بيسمن معز الدولة انكشفت لنا 
تجافى محينًا المال حبى كأنم 


وطل دموعي بالسبيبة ١‏ أطلال [10] 
خلعن” عليهن” المحاسسن” أنوال 
3 زهررباهاالحلي” والدور الخال 
كلانا على عتَهند الأحبة هَدال 
رمى الحل في قنْطرينه شد وتترحال 
وأنبو إذا ما أعقب" العرّ إذ'لال 
تسامي شلخنت الجمزارة مرقال 
إليها من ركالي أطفال 
إذا كاع عن قتطع المجاهل جُهمّال؛ 


تحن 
فَمسَدة ظلي" فتوق وجنشه خال 
هزيم توالى من نشاصك ٠‏ سهطال 
وكم اعت فيه الصوارم. أبطال 


فأسيافتهم' فيها مهورٌ وأجعال 


من الدهر أحوال مسرتشهمن” أحوال 


06 بلنه ميه وشا 3 و عذال 


. ص : بالست » والتصويب تقديري‎ ١ 

. ص : أعقت‎ ١ 

* ص : طبر . 

4 ص : طاع . . . جاهل ؛ وكاع لفة في كع أي أحجم . 
٠‏ النشاص : السحاب . 


١١١ 


سم © ور 


كأن” الوغى طرف له الجبل 


وأسمر عمال إذا احتدم الوغى 


2 


وله من اخرى ثي 


-_ 


لا شرب الماء مالم لحف حافسه" 
ولا برد المُجيًا الطلى” بَغثرن؛ 
مايال" يال :إذا مكمه تفرت 
للتبرم. 

ا 
الواهب الألف لا عيئناأ ولا ورقاً 

في جتحفل كسواد الليل مرتكيم 
كأنما همسج أنبوب الرماح به 

قنَوْم إذا ركبوا سد وا الفتضاء وإن' 
قد صيكروا الحرب كأساً والدماء بها 


بالدنيا وزينتها 


املك المأمون حين غدا 


وله فيه من أخرى ١‏ 


وعمعععي رع مايريم م نيه رت رج عم عبر رعوييه تقوممةمومما م مين 


+ كذا هو ول أستطع توجيهه . 


؛ البفرة : قوة الماء أو الدفمة الشديدة من المطر 


ه ص : حوقت . 


[ه الع أكدال” أه الزان ؟ أميال 


ل م اع اد في ًَ 
تصندق منه الزاد أطلسس عسال 


اءن دي النون المأمون : 


حتى إذا قتطرت أرماحه شرب 
كالقرن ع برق خلاب لبا 
عشاره وإذا كتفتكتفاته انسربا 
أم البعيد من الأمال قد قربا 
إفضالتها لتناهي همسي 
ولا عشار ولك أنعما دنا 
لكن ' أسنتته صارت له 
ما قد ورثئت من العليا أبآ فأبا 


[حانوااتو همتهم في البيد رجمل "ديا 


:2 
شسهسبا 


- 
و حمل ل صن 9 


خمثراً وما جوفت * من بياضهاحيبا 


: وقد يكون معئاها هنا : الشر ب دون أرتواء , 


١١7 


ولم يفهموا ما تكتب البيض" يالو 


م 7 .- واس اس 


سر م حى", خلت كل مقر 
وحتى توهمنا .النجوم أسدة 


وله من مرثية 
5 موضعاً ' عن ملكه وسسريره 
ي إذا لم أدع 


لملواة ببابسه 


لاكك؟5 رزه ته د م 


- 


با تاركاً رسل 
أرَحَلْت ثم تركتنا ولقتبل 
أترى دليتك في السسرا 
صر نا 0 قبره ولطالمسا 
نداث غدا جفناً لأبصر ناظر ؛ 


2 يي 
5 عسره 


عدت 


ال تفحت شملنا* 


1 0 


وتعب كاسات الدموع كأننا. 


لوسك واس موس وه نس يسع وس بج و جرس بج مس جضت دوو هس 2 ب ياو م ض توس وعمسده 


. ص ؛ طلب‎ ١ 


ولا السمرحتى أعنجما بالحوافر 
من الخيل محمولا عب ظسهر طائر 
وخانا الهلال” بينها إشر حافر 


ِي الملك شروان شاه * 


أفرلة لو لقع كلل © 
دم منقانى قُ له مطاو لا 


7 . شالك 5 
مسن دا سرد عليهم. التمجميلا ؟ِ 


كنا تحّف" إذا أردت رحيلا 
خطأ فسار إلى الحمام دليلا ؟ 


كنا تبيح بساطه التشقبيلا 


أمسبى وأصبح بالردى مكدولا 
حبى غمدت الصارم المصقولا 
كنا تُجرّرٌ في ذراه ذيولا ئ 
قُ نس مجالسه 0 شمولا 
يا , ممه المقبولا 


-. 


ىدس 
عدره 


+ نحف لعلة يمي نحي بركابك » والا فاقرأ ه خف ».. 


4 ص ! لاقصر تاصر .00 
7 * . يعملا .. 


2 


عرف د 


1“ 


001032 : 1 8 عن ا صم 

رد الحموح الصعب أيسر متطلتباً 
1 ل # #»رس 8٠‏ 

م للرماح قصيرد عن درك الميبى 
ه86 دم و ه# 08 سل © جو سا اس #2 

وأسقبمل عن إدا راسناك عاز ما 

ابن الحداد حتديد هن" فما نرى 


تبكيكأقلام” [زَهَتْ ]من ' عظلم ما ١‏ 


00000 1 7 
وأور سسيعر غاص" مدحك فانتسيى 


وله من أخرى-في بعص عبيكة : 


أعبدي ' قد أسأرتما [ي] جوانحى 


والحب المبرحر 1 


عم #ص © 


اساحم / 
لق بزني د هري ببغداد ثرولي 
فمأ ليتي ' أت بغداد نايهاً 
فمزقت أثواب الفلا بسوابق 
إذا [ما ] أمالتنى بها نَشُوة الكرى 
وإن أنا طلكقت النهار يجسوزها 
ومين طلب الغايات جرع نفسه 


و م م وا وم لمم و اوور و ووم و مرجت 66د م تيت 


من و 8 ول أصاب سيلا 
ارا بر 2 .الى 

نصوفن فضولا ؟ 
اال لس ام ىل او هل د 

عاين طدو للك فأسةمد نب الطولا 

إلا سسناناً من صّداه كليلا 


-_ ص و - 


عزنا شتونتك” بكزة” :وأصيلا 


4 - © 
وراين حممل 


- را سس . - 
منون درا يي الننظام دزيلا 
ست د فى - 
مدن اأو حل داء ةا و باديا 


و م #لاى م بن 5-2 
فما زلت من كسب المحامد كاسيا 
وأصبحت في أكناف شسروان عاريا 


ولا أحفت الأشواق منها الحوافيا 


| تظلة بها. الأنضاء" تفلي الفيافيا 


ترنّح في كفتى المهتد صافيا 
خّطرت خداريا" من الليل داجيا 


سلاف السرى واستنهض النجوساقيا [51] 


١1 


ما أخرجته من مقطوعاته الإخوائيات وغيرها 


له من قصيدة في وصف القبروان وقت فتنة العامة بها يرل فيها : 


حالت علي القيروانت بحالها عمّاعهدت العيش فهر منخّص” 

فخرابها في كل يوم زائد” وصبابة المحمور فيها تنقْص” 
ومنها: 

إن كان أرخصني الزمان"' فإِنه ‏ أسدى إلي” بضائع) لا رخص ّ 


أو كان غير من طسباعي ' مو ضعي 7 لطس إن عركة وعاها م 

كيف الرجوع وطرف حالي عائرٌ وجناح آمالي الكسير مقتصص” 
وله من أخرى : 1 
ولا أن' كساني الشيلب. وبا ولم يك وقتة تغيير الثتياب 
أتاني غفلة والنفس فيهها 'بقايا مين عتقابيل ٠‏ التتصابي 
وغاصن” شبميتي غتض” نضيردٌ | به ظما” إلى ماء الشباب 
ودام الناس مني ما يضاهي 2 مشيبي في فعالي أو خخطالي 
وم أقند م' على وصل التتّصاني-< مخافة- أن أدنسه بعاب 
فتداومت المندام فما أبالي ببالي إن تخطى عن صواب 
فإن ظهر التصابي في يوماً أحلت به على فعل الشسراب 


نوَلّيها الملامة" إن ألسمسنا 
وقال أبو الفضل : 


ومُعّسف لي في المقام ضصرورة 
ألقى الهوان مهأ وكم مسن عيزة 


جتهلوا على الإإحسان فيها موضعي 


فكأني القد رآن” عند معطل 
ما الذر قم تماق جره 
كلا" وليس المسك” يسبطل' عترفنه 
ما عيب ضوء" .الشمس عند بزوغها 
والليث لا ينسى استطالة” بأسه 
أو ما ترى الدنيا بفقد مايكها 


وله من أخرى 

ا و 
وأعظم من مصيبات الليالي 
9 وى ار اس و 
ذا عاتيية أبدى ‏ مجو 
١‏ : أبدى مجوناً 
ومن جعل السمو م إه د فاء” 


اذ اا 0 0 ااام ال الا لل لا 


و 


إذا ما كان" مَغْث أو للحاء 


بالقيروان وما بها سسلطان 
قد ساقها نحو الرجال هوان 
لو كان يستفع عندهم إحساك 
أو في بلاد هرابد رمضان 
الاين : تَعرفُ قدره الحيتان 
جهلها الغسزلات 


ل - د شد و 1 
يدرك ذورها العتمياد 


إن ضيعته 


أن لمن" 


٠ 2‏ 5 جم له و 5 ات : 


طرفاً ولكن ما اله إنسان ؟ 


شما - ©" ل - َر 
علي وصرقيها جل وود 
2 أل و 
وبين ضاو عه ذاب. دفن 


وعالّة” ذلك العدئب المجون 


' 5 - 7 ّ 2 5 


أهلم" بأن' أجازيته فيأبى 


أرى هن ١‏ الكلام المحض غك 


و يترُعبسج 0 الأسد .حلمي 
أيطمع أن 1 ظ غبار هري 


نا ةف سث 


سل السمر الذتوايل” م 00 هش 


أل أجعل اممثار 03 


علي الأصل" والعمرض” المصون 


/! أيزعجه من البق" الطنين ؟ 
د اليل" نحته 0 حرون 51 


إذا اكتعرت باء الخرت الرروة 


على أن الميادة له سفين ؟ 


وله. من أخرى يي صاحب ٠‏ الخيل. ل أذ من قصيّدةٍ طويلة 4 منهأ 


قوله 9 


وأعذب “رن بو منا بالععذ يب 


و 


ومن" عبقت نفسه بالغبى 


وحم طسم الدهر من جبلي 
2 إذا م رماني الزمان” 
عقتف أبا لسن مرتحن 


فى لاو رأى البسخمل ف نومه 
وأو كان طيفاً وكان الكرى 


لي أرى عمد إبحسانه 
وم د مسي عنكل ه حامل 


دجت مس ومع عر رم ماع ودج نعم اهرس ووب جيم يروو م ريه 


١١ا/‎ 


سلامتنا اليوم من ذي سم" 


- 


ركه طيفاً أه أن 1 


يتيز 
تساوى الغهى عنده و العند م 
فرد نضارة” ما قد م 
أو كاد أو مم في أو عزام' 


ص ص © 


وفيت من صر فله 5 سم 
أو الحبن اتا أه : يملسم 
طروقاً لغير العلا ما لم 
دو من داك م نظي "؟ 


كك مه" 
كان به جنة 


و : م 2 1 -00 5 ست اع © 
. َك لو 5 و 2 0 ش ٠‏ 
وقد كنت تمر ممع در الصفا ودادي فما أ-ودادي فنطم 0 


حم سي 0 سس عس سن © 


كذا الطفل بر ضع حتى إذا تسر عبر غيلب عنه الخدم 


اس اص © 


يسائاني الناس” عما : تقول” 2 وما قلت لي قط إلا". تعنم 
1[ وله ]: ٌْ 
قالوا مدّحت أناساً لا خلاق لحو مدحاً 0 أنواع الأزاهير 
فقلت لا تعذلوني إنتي' رجل" أقََدُ الدارّ أعناق” الحنازير 
وقال : 
نآ إن “ارق قر بكم صائباً ‏ وأنتم لي عير أجناس 
وما جاو غلك كلها أي أعد كم من بعضصٍ جلاسي [15] 


ج ابن به 


ظ لك اس [ما ]بتكم تعائلاة من عدام الناس 
وقال في رجل يعرف بابن كثير : 

وما انرٌ مما يرتجى في ابن واحد ١‏ فكيف نرجئّيه من ابن كثير ؟ 

وقال 


يحت 50 2 لا مدر له 2 والتيس من ظ لين ا ف 


ف مو وو عوط مع ووء افع و زه و وج »52 


10 


:5 , 5 3 ء 
85 لائماً هران لا تنشيدن عمرو بن كلثوم ألا هي 


عت في كلب فدارَيته 2 والكلب من بتطمع في كلب 


فصل" قف ذكر طائفة من الشعراء المقلّين الطارئين على هذا الآفق من بلاد 
المغرق ء' مع “ما يتصل بذكرهم من المعارف المفيدة 


عم . 

. سليمان بن محمد الصقلي' : كان فيما بلغني ‏ من أهل العلم والأدب 
والشعر 5 ووفدل على هذا القطر سيية ار بعين واربعم|اةة 3 وقصد تمد نحه 
بم . 2 5 0 و - : و 
عدة من الرؤساء : وتقدم بفضل أدبه عند الكتبراء . وممنا أنشدته” له 


8 عذول بيبح قوله ' 9 


رأىوجه مسن أهوىعذولي فقال لي أجلّك عن وجه أراه” كريها 


فقألت [ه بل وه حدى مسراءة” دان ترى [ تمثال " وجهملك فيهأ 


+ * 899 89888 8 ادم دنه عه ج95 شه بسن ومو ووه رو ورور مويييوووونى 


' بغية الملتمس رقم : 704 ) و'في الحريدة‎ ( ٠١5 : لسليمان بن محمد الصمّلٍ ترجمة في الحذوة‎ ١ 
) ترجمة لسليءان بن محمد الطرابلسي ( اقرأ: الطرابنشي أي من طر ابنش بصقلية‎ )ه6:1١(‎ 
» وذكر انه دخل افريقية وانتقل إلى الأبدلس وتوطنها واتخذها لمخالطة ملوكها سكنا‎ 
لاسن هن المقطوع أن يكون هو نفسه المئر جم به عند ابن يسام . وانظر مسالك الأبصار‎ 
,. 4ه و المكتية الصماية : لالاهة هه ؤغخه 2 نم5‎ : ١١ 

؟ الحذوة : 8١؟‏ والشريثي 4 : لا. 


:"' رياده من 


؛ الحذوة :م١٠5‏ ., 


116 


تقل دهرنا فالصقَرٌ فيه 2 يُُطالب فضل أرزاق الحمام 
على الدنيا العفاء” فقد تناهى 2 تسرعها إلى أيدي الام 
وما النعماء” لالمفضول إل فثل الخللى اليف الكسهام 
ذريني أجعل الترحال" سلكا أنظّم فيه ساحات الموامي 


1 002 .© . 0 سا ال 1 و ّ 
فإني كالزلاك العدب «سؤدي صقأه وطعمنه طول المقام 


وهذا المعنى مشهور : وقد مرا-منه في تضاعيف هذا التصنيف كثير » 
كقول بعص أهل عصرنا ' : 
مالك خيس زملدن فاو تَطَقَتْ ١‏ كا نطقت تلاحينا . على قلدر 


وعرلت في نفس أن أفارقتها 2 والماء في المسز ن أصفى منه' في الغندار - 
وكذلك قوله : ( سل وه 0 مسراءة 1 معبى منتداول. : مله قول 
يوسف بن هارون الرمادي" : 
وإذا أراد تنرهاً ي رو 00 أخحذ" المراة يكفلة فأدارها 
وقال الآخر" : 
أنا كالمراة ألقى ‏ كل وجه بمثاله" 


5 و 0 
وقال العباس بن الأحنف؟ : 
1 هو الأعمى التطيلٍ » انظر ديواته : و . 
؟ الشريثي + : /لّم. 
' " لابن الرومى في تشبيهات ابن أن عون : 5078 . 
ُ ديوات المياس : م" والشريثي ١‏ لق 


١7 


همّت بإتياننا حتى إذا نظرت إلى المراة نهاها وجهنها امسن 


ولبعض المصريين ١‏ 2 غلام كان يسهواة » ممأ بنتطرف معناه " 
بجر ي النسهم على غلالة ' وجهه أرق" نه" م ”7 عليه 


- 


ناولته المرآةت ينظرٌ وجهته ‏ فعكست فتنة ناظرينه إليه 


١ 


و 


ورأى أبو الحسن السّلامي في يند غلام. يسميل إليه مسرآة” فقال ؛ 
رأبت ولمراة في يده كأنها شامسة على ملك 
فقلت الصورة الي احتجبت 2 من غير زهد فيها ولا سنك 
يا أشسبه الناس بالحبيب ألا تخيرنا عنك غير مؤتفك 
قال أنا البدرٌ زرت بدركم ١‏ وهذه قطعة مين الفللك 
قلت فإني أرى بها صّدّأ” فقال هذي 00 المتبلك 


سوس مم عومد ارمع عم ويا مج برعم عكر معدم ممما ركه 


من + اهل امسر ون راق ضوكه امعنادا هل نتروا أخافية الغالية , 
البيتان لأني الحسن على بن٠عبد‏ الرحمن بن أحمد بن يونس بن عبد الأعلى ( وجده يونس 
ابن عبد الأعل صاحب الفقيه المصري عبد الله بن وهب ) وكان عالماً بالنجوم ( انظر القفعلى : 


٠٠‏ وحسن المحاضرة ١‏ : 4*ه )وقد ذكره صاحب زهر الآداب وقال : وكان 


لني الحسن في الشعر مذهب حسن وطبع صحيح وحوك مايح ( +51 ) وأورد ماذج من 
شعره وفيها البيتان ( 5١4‏ ) وعند التوطئة لذكره قال : وقال يعض أهل العصر » ويبدو 
أن ابن بسام اضطرب في النقل » فالشاعر بعض أهل العصر بالنسبة للحصري صاحب زهر 
الآداب » لا بالنسبة لابن بسام » و بعد أن أدرك ذلك رمج على « أهل » وجول لفظة العصر 
إلى « المصر » دين » ولا وجه يسوغ أن يقال أهل المصرين » وانظر الشريثي 4 :78 . 
زهر الآداب : غلائل . 

اليتيمة ؟ : لاو" . 


وذكرت بذكره المرآة قول القراطيسى الكوني ' : وهى أبيات يتداوها 
ما تتقضى من عجحّب فكرتي 2 في خحصلة فرط فيها الولاه" ' 
لم يتقعدوا للعاشقين القنضاه' 
وقل أتاني مم ساءني مقالسها قُ السر : واسسو أتاه” 5 


أمثل” هذا يبتغى وصلنا 2 أمايرى ذا وجهنتّه في المراه' ! 


قال القراطيسي 7 يوقت روما للغزاين بي الأخدف: :نهل الممن بهذا 
المعنى ؟ فأتشدئي لنفسه : 000 
جارية” أعجبها حُسدها ومشلهاني الناس لم يتخلق 
خبرثها أني محب لها فأقبكت تضحك” من منطقي 
والتفتت محر فتاة لما كالرشإ الوسنان في قسرطق 


0 
عرو ده 


قالت' لها قولي هذا الفنى ‏ أنظير إلى وجنهسك ماعشسق 
وحدثي الفقيه أبو بكر بن الوزير الفقيه [أبي محمد ابن] العربي " ؛ 


قال : حُدافت عن الفقيه ألي عبد الله الحسميدي عن سليمان بن محمد 


١‏ هو اسماعيل بن معمر القر اطيسي الكوني وكان يصاحب أبا ذواس وأبا المتاهية ( انظر در جمته 
ف الورقة : ١9(‏ - ؟١٠‏ والأغاني + : 7 والأبيات أأيى ذكرها أبن بسام وردت في 
المصدرين المذ كورين والشريدٌي لال ا ٠‏ 

؟ انظر المصدرين السابقين » وديوان العيباس : ٠١‏ والشر يشي 4 ؛ 8لا . 


و وردت القصة ف الحذوة ك5 مع اختلافات يسيرة ي العبارة و بدائع البداثه : 48 . 


١71 


الى 5 1 و 98 8 اياسم فد © اه ٠‏ : ص 8 
الصقلي . قال : كان بسوسة إفريقية رجل أديب ظريف يسهوى غلاماً 


جمياة” من غلمامها . واشتد كاقفه به . فتججى الغلام عليه : فبسيسناه 


ذات ليلة يشرب متنفرداً وقد غلب عايه السكر خطر بباله [58] أن 
يأخذ قبس نار فيحرق" به داره . ففعل وجعلّه عند باب الغلام فاشتعل 
ناراً ١‏ فاتافق أن" رآه يعض الحيران فأطفأه : فلم أصبح حسمل إلى القاضي 


00" 1 فعل ذلك .» و 


- 


4 بقول 0 


ا تمادى على بعادي وأضر م النار قِ فؤادي 
وم ا مدن هواه دآ ولا معيناً على السسهاد ا 


حملت نفسسبى على وقَوِْ ‏ ببايه ‏ حملةةت الخواد 
- . - 5 إمما #2 أب . ٠.‏ 
وطار مسن بعص دار ' قأى أقل 2 الوصف من زناد 


فاحترق الباب دون عللمي لم يكن" ذاكة من مرادي 
فاستظرفه قاضى البلد : وحمل عنه ما أفسد . 


قال الحميدي' : وكنت أظن” أن هذا المعنى مما تفرد" به هذا القائل 
حبى أخبرت أن نصر بن" أحمد الحبزرري؟ دخخل على ألي الحسن ” ابن المثنى 
في إثر حريق الم ر'بّد : فقال له : هل قلت في هذا شيئاً ؟ فقال : ماقلت . 
ولكن أنشدك ارتجالا" .: وجعل ينشسد هذه الأبيات 


وارعس م وعمس م جبرس م رمخ نور ماي ميمه رم اوعس سي مس ويس مر م روسن 


5 انظر الحذدوة : ا« 60 والأبيات ف بدائع البدائه 0 مام‎ ١ 
؟ كأن الحيزرزي - 00م ) شاعراً أمياً بز خرويز الآأرز مر يد البصرة في دكان » وزنشد‎ 
" أشعاره فيحتشد التاسن حوو له لسماعها (أبن خلكان ه كباب وي الحاشية مصادر الى‎ 


١77 


ِ ل و و ل ا نه سا قر 5 ' 1 . 7 
اتتكم شهود الورى تشهد فما تستطيعون أن نجحدوا 


فيا مربديون” ناشدتكم على أنني منكو” مكمدا' 


م واه م # الى دضن © . داع ام و وي 
حجرى فحى صعدأ نحو كم كمعن بجرة اجر ق المربد 
© ع" ل 9 اوسشامم ا © 5 007 
وهاجّت رياح حنيي لكم فظَآتت بها ناركم توقد 


ولولا دموعي جرت لم يكن حرية أبدأ يخم 


فصل" ي ذكر الأديب أني الفتوح ابت بن محمد الحرجاني " 


من جُملة من وفد أيضاً على البلد ني ذلك الأوان ٠‏ وكان الغالب على 
أدواته عللم” اللسان : وحفْظٌ الغريب والشعر الحاهلي” والإسلامي + إلى 
المشاركة في أنو اع للتعالم ٠‏ والتصرف في حمل الستلاح . والحذاق بالآلات. 
الحسنداية : والنفاذ في معاني الفروسية ؛ فكان الكامل في خلاكٍ را 


. الحذوة : يجهد‎ ١ 
١؟5‎ : والصلة‎ ) 50+ ٠ بغية الملتمس رقم‎ ( ١7 : ؟ لثابت الحر جاني تر جمة ي الحذوة‎ 
ومعجم الأدباء‎ ١١١٠١ : *"؛ وفيه نقل غ1 االمخير ة ( | وبغية الأوعأة‎ : ١ والاحاطة‎ 
ا : ه؛!ا ؛ ولد ثايت ب توم ودرس ديغداد علعيذ ملام اليصري وآئر بعى وان‎ 
ىم القن أوهما ببغداد سئة جبام : ثم هجر إلى الأندلس : وأخذ عنه الالدلسيون شرحه‎ 
+) لحمل الزجاجي ( فهر ست اتج كشن 102 ا وذرض عليه قفي حدانة 1 وي مامز باع‎ 
بأسم و امد‎ )١07 :1١( .وقد كانت صلة ابن حزم ةن يشير إليه في الفصل‎ 
الملحديئ » و لعله أ لابق محر م مر فته المنطةية واثةّانه للتمعاليم : غير أنه حين التصق‎ 
بباديس بن حبوس دورط في شؤون السياسة ولحقته نمة التدبير ضد بأديس مع ابن عمه يدير‎ 
' وت الاحاطة تفصيل واف محلتهو خبر مقعله نقلا عن كتاب المتين لابن حياك,‎ #1١ سنة‎ 


فمعل 


١" 


على الحانب ١‏ منذ صدر الفتانة الذائع. من كرمه , فأكرم نَزلّه » ورف 
من شانه » وأصحبه ابنه المرشح” ‏ كان لسلطانه . فلم ينزل له بها 
المكان المكين إلى .أن تغير عليه يحبى بتغتير الزمان » وتقلّب الليالي والأيام 
بالإنسان ٠‏ ففارقه ولوق” في غرناطة بعسكر البرابرة » فحلتت' به من 


أمير بأد يس النها قدرة ٠‏ 
0 . 1 


ردنا خط الفقيهٍ أي عو بن حزم » قال" : إن اول سن مقي 
من ملوك الأندلس مجاهد” العامري المتقدام الذكر » فأكرم تزلَه وأنس” 
به » وسأله دوماً عن رفيق له رآه معه » فال الحرجاني : 


رفيقان شى ألّف الدهر بيننا وقد يلتقى الشتّى فيأتلفان 


قال أبو محمد بن حم : ثم لقيت بعد ذلك أبا الفتوح فأخبرني عن بعض 
شدرخه أن" ان الأعرابلي رأى 2 مجاسه رجلين ستحد ثان »فقال لأحدهما 
من أبن أنت؟ قال من اسبيجاب » وسأل الآخرفقال : من الأندلس » فعجب 
ابن” الأعراني من ذلك وأنشد البيت المتقدم . 


م أنشدني هذه المقطوعة " : 


١‏ الاحاطة : الحاجب » والسياق يشير إلى أنه طرأ على علي بن حمود الحسبي » ولم يكن علي 
حاجباً » بل خليفة ؛ ثم اتصل بعده بابنه يحيى . 

؟ انظر الحذوة ومعجم الأدباء . 

* ميرد ني ص منها إلا بيتان هما الأول ؛ والشطر الأول من الثاني والشطر الغاني من الرابع » 
وهذا الاضطراب يستدعي تصحيحها » كا أن قوله «مقطوعة » يمني أنه أوره ما يزيد 
على بيتين . 


١6 


نرّانا. على قيسيدة يتمّتيئة ‏ الا نسب في الصالحين هجان 
لفاك وارعن جاب اشر دري للك ارصن آم من الرجلاد 
فقلت لها أما رفيقي فقومه20 تميم وأما أمرتي فيمسسان 
رفيقان شتى ألف الداهر بيننا 1 وقد لتقي الشتّى فيأتافان 


قال ابن حّرم' : وأخبرني أبو الفتوح ابلسرجاني ٠‏ قال : أخبرفي 
علي غجرة [ ان القسندة الى أونا ويعني ترات لا نيجه رسيا » 
قالها المتني في محمد بن زريق ]وكيل زوامل "ابن الزيسات صاحب طلرسوس ' 
وأنه وصاه عليها بعشرة دراهم » فقيل له إن" شعره حسن ٠‏ قال : ما أدري 
أحسن” هو أم قبيح » ولكني أزيده عشرة أخرى ؛ فكانت صاتدنه عليها ' 
عسر بن درهدا : 


فصل" في ذكر الآديب عبد العزيز بن محمد السوسي 
أحد أضياف بن ذي النون 


قال ابن بسكام : ولم بقع إلى من شعر هذا الرجل إلا قصيدة من جملة 
قصائد” غير وحد 4 أنشدت للمأمون نمى بن دي اأنون ؛ سلةه حمس 
وخمسين في صنيع احتفل” فيه لإعذار حفيده حسب ما أصفنه : وقصيدة 


السومى في ذلك طويلة ‏ منها قولله : 


اا ا ا ا ا 0 ل ل لل ا يي ل ييا 


: الحذوة ومعجم الأدياء‎ ١ 
. ؟ الحذوة : الناظر في زوامل‎ 
: ؟" ص : طر عاو س‎ 


١ 5 


نا بنيت من المكار م والعّلا ما جاوز الموزاء في الإجلال 
أعملت رأيّك في بناء مكرم, ظ ما دار قط لاممل في بال 
لو زازه كسرى أنو شروان لم يصرف إلى الإيوان لحظ مبال١‏ 
با ساقي الصهباء أبن كبارها 2 قد لذ ورد القهوة السلسال 
إعذ ار يحى أبهج الدأنيا وبين عنذارنا في محاوة المختال 
حفد البرور لنااطيور طهر مين عائر الحبناء والبسختال 
عرض من الآلام يتجلب صحدّة” ‏ وطتفيف نتقئص فيه كل” كال 


انتهى م كترته منها 5 


ونذكر بعقبها ما تعلق بسببسها فصلا" لابن حيان في وصف ذلك 
الصنيع _ لذ وني . دل" به عا لى[551]براعته: وأعربث به عن موضعه من 
صناعته : وسيمر أثناءه ذكر شعتراء من ن هذاه الطائفة الطارثة. وسواها . 
00 “يمان إياها : فمنهم مسن ع او ل هذا الموضع_ بارع 
ل ؛ْ بي فصلا" من 5 في مستطرف أخباره ٠.‏ ومنهم من 
فات درى : يخ وم كلق يشم ا فاقتصرت في هذا الفدصلٍ على ذكره 3 
وأثبت ها هنا ما وقع إلي مين شعره . وكان غير السّوسى ي منهم أحق 
بالتقديم محمد بن شرف تار طدقفته : مملن هو أعصف ' في البيان 
بحا : وأكر عن الإحسان. تصرعا 1 وك" وصانا هذا الفصل بخبر هذا 
الرجل إذ' لم يكن له في سواه آية" تتلى » ولا حسستة” تلجنتل . 


للا يي اي لال ل 1 م 


١7 / 


ظ قال ابن حيّان : كب إلي" الأديب ابن جابر . قال باجدل الأمون 
آي ن ذي الون في مد'عاة إعذاز خفيده بحبى فحشد أمراء البلاد : وهل 
الوزراء والقواد : فأقباوا إليها كالقطا القارب أسالا ؛ وقد رمم نلحد مته 
قُ نو سيع مشارب هذا. الإعذار . وإرغاد موائده . وتكميل م : 
وإذكاء مطاحه. رُسوماً انتهنوا فيها إلى حداه : وشقلق” عليها جنيوب 
أكياسه . وأمر بالاستكثار من الطنهاة والإتآق, للقندور : والإتراع للجفان : 
والصّلّة لأيام الطعام » والمشاكلة. بين مقادير الأخباز والادام : والإغراب 
في صنعة ألوانها مع شياب' أباريقها بالطيوب الزكية : والقران فيها ‏ 
بين الأضداد المخالفة ما بين حار وبارد : وحلو وحامض ؛ والمماثلة. 
بت رادق أشخاصها وبينَ ما توداع فيه من نفائس معان : والاستكثار ظ 
٠‏ ا من أنواع الحلواء المجيرة ' للمتعد من داء الإنخام» وتجاوز عتسليتها. 

“إل السكر . فجاءوا في ذلك كله بأمر كثبار أبيدات لمطاضحه أمسم من الأنعام : 
جمع فيه بين المشساء ؟ والطيئار والعوام . وانتسافت لمخايزه أهراء ف 
الطعام . وأنفقت على مجامره ومعاطره اجمل فين الأموال. 2 ؛ 
ا جماعا ؛ لماعي أهلٍ الإملام. ليقام : 


| وشرف للأمون بالاشتراك مع 5 حفيده يحى صبيان . من بي 0 
أصحابه :واعب دري ذكن انكر اق عي نع جا ناه رانلتي 


١‏ ص : شباب 
؟ ص المجير ة 
»* ص : الشا . 


0 د كوة صورة الفةأقرب إل جنا » . 


011 


رمعا وإنةعتى ٠ه‏ زعموات إل الحديد فشى البطل النجيد : ومك.ن 
الخائن” من عضوه فأعانه على إحكام " يلف 1 0 ختانه . وخفف 
آلامه : وأوشك إفراقه" ٠»‏ فخلص من مسحنته هده الشراعية اوم 
صادر السهام المُصمي للرميّة » فسا ابن' ذي النون وشام برق" الأمنية : 
فعند ذلك أذكى نيرانته » وأنضج أطعمته ونصب موائده . ودعا ابلدفسل 
إليها : ولم بلفتسح لأحد التخلتف عنها . فاكتملت الأطعمة : وفشنتحت 
الأبواب : وسهئل الحجاب . ورّفعت الستور : وجكليّت المقاصير : 
ورريقة الفضوق .. وأقيمت المراتب ٠‏ ووكل بكل قس م منها كبير من 
ووه اكد ضم إليه فريق من الأعوان والوزّعة : يتصرفون بأمره : 
ويقفون عند حداه + قد أخذوا بخفض الأصوات مع سرعة الحركات وحث 
الأقدام » فصار من بديع ذلك الصنيع الفتخم أن" لم بعل فيه صوت ٠‏ ولا 
تنشكتي منه فوت" ؛ فطال العجتب من استوائه في مثل ذلك المشهد . 


قال ابن" حيّان : ولما بكرت أفواج عدليّة الناس إلى باب القصر 
مستبقين » وغشيتله زمرهم وزرافاتهم مسبتدرين ٠‏ أنزلوا عن دوابهم 
عند باب المنصب الأول : فأذن لهم بالدخول على مراتبهم . فمشوا وقد 
حفنهم عزاة؟ العئانب النسيان + وعراض ‏ الحتدم_ والغلمان ٠‏ فأجاسوا 
في الدار الأولى ذات الحائر الريّان . فلما اكتماوا أدخاوا إلى المجلس الكبير . 
فلما استقر فيه 53 خرجّت تسمية' من الأمير المأمون بإدخال القضاة 


. ححلف : في هذا الموضع بمعى ختن ؛ وألزمع : القلق والحزع‎ ١ 
. ؟ ص :قر اق 4 وال قرافت العرة ةركل فليل آناف نحن طلته ققد اقرف‎ 
. ) ص : قوت (ولها وجه إذا أغفلنا السجم الدقيق‎ * 


. كال 


والفة-هاء والعندول ومن يليهم من كبار الناس : دعاهم الات ذو الوزارتين 
أبو [عامر بن ] الفر ج 76 نقامر | والسكينة' عليهم : يقدمهم قاضي القدضاة " 
أبو زيد بن عيسى القّرطي ' . فأدخلوا بتكريم على تؤ دة ورفق : وجيء 
بهم إلى الدار الكبرى الغانية ذات الساحة الواسعة الزاهرة ٠‏ ثم وصلوا إلى 
بجلس قد فرش بالدايباج التتستتري المرقوم بالذهب . وسدلت فوق حتاياه 
سستور من جنسه تكاد تلتمع الأبصار بنصاعة ألوانها وإشراق عقيانها . وقد 
جلس هم الأمير المأمون في جانب منه : وحفيده في جانب آخر : ذأكب 
الئاس" عليه مبنثونه » ويلثمون أطرافه» ويتناغون فيما قد رووا وابتدهوا . 
وهو شملهم بإقبالطرفه ؛ويعمنهم بإجمال رداه؛ فيتثنونمنه إلى حّفيده[10] 
تدعون له : 9 ععدل بهم إلى مكان الأطعمة في المجاس الأول على ذات 
اليسار من تلك الدار ‏ الواسع القطر الرحب الأبواب » وقد فرش" بالوطاء 

التشتري » وعاكقت على أبوابه وحناياه ستور الطميم" اللمثقلة' ذات 
الصّوّر المُقيدّدة للألحاظ . وقد مدت فيه صنوفُ الطعام . فأمعنت هذه 
الطائفة” في الأكل ازد قاماً وسَرطاً » واختضاماً وقتضحاً . وانتهالا" وعلا” : 


١‏ ص :أني الفرج ؛ وقد كان أبو عامر بن الفرج وزيراً للمأمون بن ذي النون ثم لابئه القادر 
( المغرب ام ) وترجم له أ بن بسام في الذخيرة م 9 ٠؟‏ وذكر في المطمح :م ١ح‏ | 
باسم « أبو الفرج ناتك هذا خا إلى نفح الطب « : ٠4ه-‏ +4 ه واستمر الحطأ في 
الفهرسة كذلك .0 

؟ هو عبد الرحمن بن محمد بن عيسى أبو زيد بن الحشا القرطبي الأصل » اسقةضاء المأمون 
ابن يحيسى إن ذي النون بطليطلة بعد أي الوليد بن صاعد في الحمسين زالآر يعماثة .يده آهل 
طليطلة في أسمكامه , وحيسن سيراه © ثم صرف عنها في سنة ستين وصار إلى طرطوشة وا ستقذمي 
بها ثم صراف واستقضي بدائية و دوي فيها سنة 41/7 (الصلة : 56" ). 

* الطميم : الثقيل ( ؟أوةهت )في معجم دوزي » و لعل المراد هنا أن يكون ذوعا من القماش الثقيل. . 


سا 


ووصفاء الموائد الحافون من وهم يطردون الأذبّة عن مجلسهم بطوال 
المْذْابُ البديعة الصنعة ؛ المقَمسّمَة الأطراف بفاخر الحلية . ولما مضى لهم 
صد ر هق أكلهم نم7 لهم الأمير لمأمو ن قائماً فوق رؤوسهم . 0 
بشأنهم : مبالغا ‏ في تكريمهم . قد حَفً به أذواء الوزارة وأهل” | 

وأكابر الفتيان وأعاظم القواد قائمين بقيامهه . ولما قضى وطراً م: 2 
بمكار متهم صدار راجعاً إلى مرتبته . 


ولما فرغت تلك الطائفة جيء بهم إلى المجلس المرسوم لوضوثهم . 
وقد فرش أيضاً بوطاء الوشي المرقوم بالذهمب موا قت نه بساور ل 
ممائلة” » فأخذوا مجالسهم منه » وناوهم الوصفاء الطائفون بهم رفيع النقاوينات' 
والذترائرَ المُطيّبات في الأقداح والأشناندانات" الفضيات المحكمة 
الصناعات .» كادت تغنيهم بطيبها عن الغسل . ثم أدني إليهم إثشر ذلك 
الوضوء في أباريق الفضة المُحكمة الصنعة » يتصبّون على أيديهم في طسوس 
الفضّة الممائلة لأباريقها في الحسن والحلالة : فاستوعبوا الوضوء وأدنيت 
من أيديهم مناديل” يتضاءل ها ما عليهم من سني الكثسوة . ثم نثقاوا إلى 
مجاس التطييب أفخم تلك المجالس » وهو المجلس الممطل على النهر العالي 
البمناء » السامي السناء » فششرع في تطييبهم ني مجامر الفضة البديعة بفلق 

العود الهندي » المشوبة بقطع العنبر الفستقي ٠‏ بعد أن ندايت أعراض 


١‏ إعجام هذه اللفظة مضطرب في ص ؛ والسياق يدل على أنواع من الأدوات الي تتخذ لفسل 
الأيدي كالصابون وغيره . وعند دوزي أن « نقاي » تمي منشفة ولكن يبدو أنها ليست من 
استعمال الاندلسيين . 

؟ ص : والأشنان » وهو مادة مطيبة لغسل الأيدي بمد الطعام » ولكن المقصود هنا هو الأوعية ‏ 
تي تحتوي الأشنان وهي الأشناندانات . 


فرن 


كيابهم بشأبيب ماء الورد ابلحوري ٠‏ يصب فوق رؤوسهم من أواني الزجاج 
المجدود ' ٠‏ وفياشات' البلّور المحفور » 9 أدني إليهم قوارير المها؟ 
المحكمة الصّنعة » الرائقة الميئة » قد أترعت بالغوالي الذكيئة . النّامة 
بسرّها قبل الحبرة » المتخذة من خالص المسك التنَبّتي » ومحض العنير 
المغربي » لاعم بينها رشح البان البرمكي ؛ ٠‏ فتناولوا من ذلك حى لأقطرت 
سباهم: ذوبانا » وأعادت شيبهم شبانا . فلمنًا استم” هؤلاء اللمائة نعيم 
عليه » ودعتًا له . فأقبل عليهم أحسن قبول » ورد أجمل رد » وأمر 
بإدخاهم إلى سيد مجالسه المسمى المكرم» نتيج_ هممتهع وبديع حكمته 4 
السائر خبره » الطائر ذكره » المعدوم نظره * , ليمتعوا أبصارهم بالنتزهة , 
ولم يكن أكرهم رآه إلى يومهم ذلك مع علوق ١‏ وصفبه بخواطرهم ٠‏ فلما 
رأوه صغر عندهم ما كانوا يستكبرونه من وصفه . ورجتّءوا أبصارهم 
فيه » ونبه بعضهم بعضاً على دقائق معاليهة . 


قال اءن” حيان ». قال ابن جابر : وكنت ممن أذهللته فتنة” ذلك 
١‏ من معاني « المجدود » : المقطوع (فلعله يعي زجاجاً مخروطاً على أشكال ) أو زجاجاً ماوناً 
لأن فيه جدداً ( طرائق ) من الألوان . 
الفياشات (في الأندلس والمغرب ) : جمع فياشة وهي القنينة همعها؟ ,هللأء:ناهط» قاله دوزي. 
المها : الباور . 
عند دوزي : البخور ابر مكي ٠»‏ ولكنه لم يعلل هذه التسمية » وعند اين الحشاه (٠ا١‏ ) 
بان : شجر معروف بالمشرق ويحلب ثمره ودهنه . ولعل وصفه بأذه برمكي مبالغة في 
تقدير حورته 
9 ص : ذكره ؛ والنظر والنظير بمعى . 


5 ص__ : , عاو ٠.‏ 


بحا لح الهم 


١7 


المجلس » وأغرب مأ قد تحمظي مسن ني روه الذي كاد حبس 
عدني عن الْري عنه إلى ما فوقته إزاره الرائع 'الذائر ياد »معت :دان وهو 
متتخلى” من رفيع المرمر الأبيضن ارد ؛ الى زارية. صفحاته بالعا ج في 
صدق الملاسة رضيام التاوين » قد ريك قُ ياه 0 ليون 
وأطيار وأشجار ذات 'ثمار » وقد تعلدّق كثير' من تلك ' التمائيل المصورة. 
بعا يليها من أفنان أشجار وأشكال_ الثمر ما بين جان وعابث » وعلدق 
بعضها بعضاً بين ملاعب ومثاقف » ترنو إلى امن تأمّلها بألحاظ عاطف » 
كأنها مقبلة” عليه : أو مشيرة” إليه : وكل صورةٍ منها منفردة” عن 
صاحبتها » متميتزة" [من ] شكلها و تكاد امقلك ال عن التعامي إلى 
ما فوقها. قد فصل هذا الإزار عمدا فوقه كستاب تقش عر يض ا : 


بن الو - 


مسخرم محفور 2 دائر بالمجلسٍ الحايل_ من واكيلة.. قد خخطره المنقار 
أبينَ مسن خط التزوير : قائم الحروف بديع :الشكل ٠‏ ملسمتبين على البتعلد . 
2 سه ع : لحن ممه .#0 37 1 
مرقوم كله بأشعار حسان » قد تخيرت في أماديح مخير عه الملأمون : 
وفوق” هذا الكتاب الفاصل في هذا المجاس بُحور ممنتظمة" من الزجاج 
الملون ملسن بالذهب الابردز 4 وقد الحروت فيه أشكال” حيوات وأطيار 4 
وو أنعام وأشقاد 4 يذهل ' الألبابت (5] 2 الأبصار : وأرض” 
هده البسحار مدحوة” من أوراق الذهب الإبريدز م ور بأمثال تاك 
التصاوير من الحووان والأشجار بأتقنٍ تتصوير وأبدع تقدير . 


قال : وغخذه الدار بَحرتان » قد نَصّت على أركانهما ' صور أسود 


. ص : ذلك‎ ١ 
٠. ؟ ص : يذل‎ 
ص أركانها‎ 7 


فل 


ممصو غة من الذهب الإبريز أحكم صياغة 1 تتخيل اتأمّلها كالحة الوجدوه 
فاغرة” الشتدوق ٠‏ يتنساب من أفواهها نحو البُحيرتين الماء هونا كرشيش 
القتطلر أو سحالّة اللتجّين . وقد وضع في قعر كل" ببحيرة منهما حوض" 
رخام يُسمى المذبح » متحفور من رفيع المرمر : كبير الحيرم » غريب 
الشكل » بديع | تقش ؛ قد أبرزت في جنبانه صور حيوات وأطيار وأشجار . 
ويتحصر ماؤهما' في شجري فضةٍ عاليني الأصلين » غتريبني الشكل , 
مُحكمي الصتلعة » قد غرزت كل شجرة منها وسط كل مذبح بأدق 
صناعّة ؛ يتترقى فيهما الماء' من المذبحين فيتنصب من أعالي أفنانهما انصباب 
رذاذ المطر أو رشاش التنديّة . فتحداث لمخرججه نغمات تنصيي النتفوس . 
ور تفسسع دروا 0 ماء ضخم متضغط الاندفاع ؛ يمساب 
من أفواهها وينباتل أشخاص أطيارها ' ومارها . بألسنة كالمبارد الصقياة . 
قد حسلنها الألحاظ الثاقبة » ويدع الأذهان” الحادة كلديلة : 


قال ابن" حيان : إلى هذا المكان انتهى تلخيصي ووصفي »2 وهو 
جد" عند قسرانه عموصوفاته ا ووشل” عند إضافته إلى مغموضاته" . 
# لك 0 5 6 و هرس 3 - 
وأبرأ من عنهدة التمقصير 4 3 وامسجه دخ تعاطى الاقتدار على الإبداع 


قي وصفه ٠‏ 


قال : وتوالى إطعام أفواج الناس في ذلك الإعذار » مجلساً بعد آخر . 


. يعني ماء حوضي المذعمين ؛ وي ص : منها‎ ١ 
!/ . ؟ ص : أشخاصها طيار ها‎ 
ولعل مغموضاته هنا تءي أسرازه فيكون كلا مه وشلا بالنسبة إلى أسرار ذلك‎ ٠ م كذاأ ني ص‎ 
الشرح اللطيو. ظ‎ 
4 


أياماً متوالية ٠.‏ حبى استدعي له من بقايا أصناف الناس وأدونهم حى 
الحفى . وأزعجوا إلى النعيم الذي ألا .عهد لهم به . دخلوا على التتطليق , 
وحفظوا من ضَنْك المَضيق . وأوسعّت مآكللهم من غليظ ورقيق . 
فالتهموا وازدرموا' : ونملوا وعتلدّوا ٠‏ ووضئوا وطيّبوا . 


مجلس" الأنس 


قال ابن حيان : وذهب المأمون إلى ت نتميم تكريم زوّاره من رجال 
الأمراء الذين استحضصرهم يومئذر لشهدود فرحته » بمشاهدة 0 رم 
ونتعيم أسماعهمم باذات أغانيه » وقد علم أن" فيهم من يرخص في 
النتبيذ ولا يسوغ له نعيم' دو هل » فاحتمل” حرج ذلك مبالغة” في تأنيسهم » 
فاحتفل لهم في مجلس قد نْضد , وأحضسر فيه جميع آلات الأنس : فلمنا 
استوى بالقوم مجلسهم . واشرأبوا إلى الأخذ في شأنيهسم ٠‏ قرب إليهم 
أطعمة” طيورية' جوامد وباردة » وصنوفاً من عرص والأشربة. 
والطباهج ؛ . موائد مترعة” اتخذوها بسطا لنبيذهم . ثم انثنوا إلى الشراب 
ونفوسهم به صبة وقد مسدات سستارة ا #:وتظطيت 
نوبة المغدين زمراً » فهاجوا الأطراب ٠‏ واستخفوا الألباب ٠‏ ونقلوا 


و2 صم 9 


الطباع فجاءو ا بأمر عيجاب 34 ند فيه ساب.ق عحويي 0 6 المحسد” مس 


. ) ازدرموا : ابتلموا : وني اللسان الازدرام : الابتلا ع (إلا أنه جاء في مادة : زردم‎ ١ 

. ا ص #طنورية + واعيمد أن تكوة لغة ىن تدورية م إلة أن يكرن ذلك وهماً من الناسخ‎ ١ 

م إن الأطعمة التنورية لا تكون - كقو امك" و ناودة ع و لعليا أت قرا و قورف ٠‏ 

موضوعة في أطباق غير مسطحة . ١‏ 

ا ينقع في الحل ويطبخ . 2 

4 الطباهج : أنواع من الطعام ساسا الحم المقاو (انظر كتاب الطبيخ مم1 ). 50 
0 0 


جماعتمهم 3 الإسرائيلي ذي 1 الزائد” إحسانه على إبرأهيم الموصلي ( 
صديق” إبليس » الظريف في ' فتنته » وتحخايله بالماخؤري المكنون ' . الذي 
اغتلى 1 باطلله نسيج وحده ؛ ردهي العيدان ‏ جسهةء وبكورسن" الأطيار 
شجئوه . قاتله الله من آذ بالقُلوب ! فطربوا وطترب المأمون ليلتئذ 
على وفور .حائمه . وكان الذي غّناه فيها ذي صوتاً شجياً » لحنه من خفيف 
الرزّمل » مُطدق بالسْصّر » في مقطوعة نَظّمها عبد الله بن الحايفة 
الملقب بالمصري ؛) وهي : 
باكر لبكر الدانان إن" هداء العروس في السحر 
واشرب عدقار؟' تال" حتمرتها 2 تتحرق أيدي السّقاة بالشسرر 
فإن" كى. أحيا “بدولقة- تماقد مجاه تضرف القدر 
ملك" هو الدهرٌ في عزيمته ‏ يطلم فينا بطالعة القمرٍ 
فطمح بابن ذي. الدّون الإطراب » حتى .حن حنين لتاب » وخلع 
أوقتسه عليه ثوباً من التتسائري الأخضر منطرزاً بالذهب » ووصله باثي 
ظ هذا آخرٌ خطاب ابن “جابر إلي" بوصف ذلك الإعذار » وجتُمّله اأني 
بسطتها من إدماجه وسبكتتها من نَقنّد ه : خلا أنه سامي ذكر مقطوعات 


ْ 0 ص : من.‎ (١ 
؟ ص : و محماباه يالماحور قي المكنون ء والماخوري لوه من النغم ؛ و دهد الأنغام الماخوريات‎ 


م 


بحشا مبأ كتابه إلي من صنعة. صديقه عبد الله بن خليفة ‏ المصري ' 4 
تَعاوّرَ المغنون فيتلكالليلة الغناء مهاء وجميعهاعندي في نباية من الضعسف [/517] 


م © صم م 


والتتخلدف والتبرؤ من صنعة الشعر : يبغي بها توشيح هذا المشهد 
الحليل الذي قيلت فيه" » ينظمها في عقده : فلم أسعد ه على ذلك ترفيعاً 
به عن هجنتسها ؛ وتير و لنقدي على استجادة سبكها ا أرمن 
تفل أقحم” قائلها في زّمرة الشعراء » وجسّره على إنشاد جلاة الأمراء . 
وطلما ساني هذا الرجل بذكر ابن خليفة هذا وإمائه إلى اللتسبة المصرية . 
وعدزوه أه إلى المعارف الحسكمية 4 وأنا اح مصري المر بة 3 مستطار ح 
الغررة 4 مستطيرآ على عل النيجعة 4 مرهف ابلين 3 علق" التجربة 4 
أرتاح لذكره وأود اثُقياه والأخذ عنه . فأبرزّه الفحص لي قرطي التدربة , 
محالي” الحومة » سوق الحرفّة ؛ ابن" جار لي من تجار الحفافين ينسمى 
وم 2 .7 9 ع 1 8 ٠ ١‏ 1 3-3 5 ؟ 0-3 
خحا.مة ) عجمي نبز الاب 0 المو ر يه ) مفجوء الميتة ؟ مودسنو ات قايلة : 
ل أعهند" ابنه هذا رتسم بدت 3 ولا يمسعى لطاب »: 8 أن 7 به الذوى 
قريباً إلى بلاد العند'وة؛ لابتغاء المعيشة » فأطال ”بها الثدّواء ولتق ىالفهماء؛ وتقيل 
المتسراء ع فكر إلينا على زعمسه مصرياً 17 3 وأديباً باقرة”" : وشاعراً 
م 7 . 2 

باقعة” » وحكيماً نطنيساً . وظريفاً ممتعاً . كل ذلك من غير طول رياضة » 
ولا تقد مة معرفة وما إن بتستنكر لقاسم الفضائل_ دان خحالقه آل يتجمع/ 
منها لواحد ما فرق في جماعة » له القدرة البالغة” والحسكمة القاهرة . 

.) ١٠٠١ : سيثر جم له ابن بسام في ما يلي (الورقة‎ ١ 

؟ ص : قوبلت به . 

م« ص : مفجوا الممتة : والمعى أن ميتته أدركته فجأة (منذ سنوات قليلة ) . 

ع سيذكر أبن بسام قي در ومته أنه رحل إلى مصر م عاد إلى الأندلس وقد نشأ خاقاً جديداً . 

ه ص : بقرة. 


يضن 


وي فصل له في ذكر الشعراء 


قال ابن حيتّان : وصار من مناكيد ذلك الصنيع الملحقة به عيب 
التقصر علد مه لاق الفا يو فيه؛ ويسحسنون وصفه 2 
فوفون المبدع 0 . إذ ألوى ببقاياهم الزمن” العتصيف المطاول 
الفتنة » وجاء بأشباه له من شّعراء مستكافين مثل الحاز باز المضروب مثثلة '. 
يهينمون بما لا.ودق له مين سمائهم؟ : ويسفرغون في قوالمب تضيق عن 
إفراغهم. » ويجهدون في حشو قوافيهم دون إرهاف للفظ ولا استنباط 
لعنى” » فلا سرون ناققداً » ولا هرون ممْترى ” » ولا يمنشطون راويا . 
وأشق” ما على ال حائز لهم غلظّهم ني أنفُسهم » واستقصارهم لمن امتدحوه 
في إخلاله وقعوده بهم » وهي لو عقلوا أقعد وأضيق وأقصر وأعكس . 
فياويحهم ماذا عليهم في الإنصاف من أنفسهم والاعتراف بتقصيرهم » 
البعن- ذلك كان أولى مهم ؟ فما أحسن قول ولا أدري » بمن يدري 
فضلا يمن هو بضدها تصاب متقاتلله . فلو قاتّدوا الزمن” دؤوهم » وولوه 
نقصّهم » واعتّرفوا لبلواه . لكان أعذرٌ لهم . فجلس لهم المأمون تخد 
تلاك المداعاة الفخمة في مرتبته ببرطيل ؛ المجاس الموصوف في أبنهة. 


101110 ل ها محدون #«وممءه 


١ 

: يشير إلى قول المتنبي‎ ١ 
ال ل و ره شعراء كانما الحاز باز‎ ْ 
, والخاز باز : حكاية صوت الذباب‎ 

. ص : ورق .. أسمائهم‎ ١ 

ا ا ا در ا يي ا 


ًّ المشهور يُ الاستعمال 0 بر طل عد 2021 00 


لاا 


0 


فخمةٍ و رئبة ١‏ كاملة مع كبار أهل مملكته من أذواء الوزارات المثنية' 
وال مغر دة : ومين أصحاب الخطط الغَليّات : وأذن لتلك الحللبة من 
من شعراء [الحضرة 1" من طارىء وقاطن ©.. وهم نَفَر عير منوه بهم 
ولا بأسمائهم ؛ ولا نجانس ؟ برواتهم ؛ فدخاوا إليه على هيثتهم يقدمهم 
شيختهم المقدام من جماعتهم ذلك اليوم » محمد بن شرف القتيرواني 
القريب عهده بالهجرة . بعد ختبطه سمرات ملوك الأند لس ,محجته. 
واعتصارهسم بقصعته » فأذن هم بالأنشاد بحسب تطبيقتهم » فتقدامهم' 
أبنت" شرف فأنشد” قصيدة أونها : ويريني المهوى أن الموى لين" سهئل »2 
ما إن هي لاحقّة” بعيون شعره » أطال فيها التتشبيب فخلص إلى التهنثة » 
وقد استفرغ القريحة وطول فما أنى بطائل . ثم تقدام بعده البائس” عبد" 
ا 0 
فأنشد- قصيدة ملفّقة » ذات طنين وقعقعّة » كثّر أبياتها » وقلّل” أقواتها : 
أوها : « أرى أثلات ابلوع. بالوصل_ تورق » تزكه المأمون أيضاً يتصرف 
بها » ماإن هرت * منه عطفاً » ولا أبدكت له بَسمآ . وقام بعده محمد بن 
زكي الأشبوني ٠»‏ فأنشده” شعراً أولله : « اليوم أبلهمج منبر وسترير» 
ركب فيها سن من قله : ولحق ابن" ذي النون سآمة' ممن' كلتف 


ع لس ص ير 


روصضشة © فأمر يأحذ بطائق جتميع من سحضره من الشعراء 4 وأسلمها إلى 


. » لا وجه مقبول ؛ ويمكن أن تقرأ « وزينة‎ ١ 

؟ الأصوب أن يقال : المثناة . ا 

" بياض في الأصل » وما بين معقفين زيادة تقديرية . 
اللفظة غير معجمة ي ص . 


هم ص : همك . 


طلا 


وردره الأثير بومئد هوا بن مثنىا كي يتصفحها بفضلٍ أدبهع 
ويط.ب بق قائلها بحساب معر فته 6 فيأمث لحم تما جد ه . فبدأ على [58؟] الشعر 
يومئذ انكسار » ولحدق ' أحفافه الهيار » وأ صم صم به الناعى منسمعاً يند ب 
شجوه بابن اليماني » منادياً يسنادي :٠‏ يا إدريساه » ولا إدريس " يومئذ 
0 ِ ء<ظ-ى سان # ا م اله 1 
للقراي 26 وكل ير له حتف. مسواي . 


قال ابن خيان : وأكتب إثر هذا الفصّل_ بعض ما اخثرته من قصائد 


هؤلاء الشعراءٍ على ما خيلت لثلا خاو جيد التأايف من مَخئشابها . 


فمن قصيدة ابن شرف في ذكر وطنه وحنينه قوله : 


بنش 00# # سم .اسه ا 5 بي عفار 
تَذ كرتها واليم سودي وبينها وموصولة لمم ومهجوره عمل ْ 
ومين دونمهاحرب عوان وفارض” ولودا ها من نفسها أبداً بعل 


ومنها في ذكر قصيدته : 


يتقرامرؤ القيس | بن حجر لفضالها. وينظهر عنها العتجز علقممة الفتحل” 
فلو وصلت عتمري اللياللي لوقته لقالت [ له ]الأشعار ماقالت النمل ؛ 


ا 
و 
ع 


ووث ترضمة فق المطرف بن مثى في القسم الثالث : ٠» 4١4‏ يضاف إلى مصادر تر جمته 
هنالك إعتاب الكتاب : 5١٠5‏ وفيه أن أبا المطرف كتب أولا للمنصور أن الحسن عبد العزيز 
ابن عبد الرحمن بن أني عامر صاحب بلنسية ثم انفصل عنه إلى طليطلة فاستوزره المأمون 
ان ذي النون وألقى عليه بأموره كلها . 

عن 1 وسقت . 

قد مرت ترجمة إدريس بن اليماني في القسم الثالث : * 

وقع البيت قبل سابقه في ص » ويمني أن علقمة لو أد رك زمانه لقالت له الأشعار « يا أبها 
النمل ادخلوا مساكتكم » . 


١ 


قال ابن بسام : وأثبت ابن حيان في كتابه لتلك الطائفة الملشدة 
يومئذ عددة قصائد . ول يتسلك” فيها سبيل” ناقد . قال : وأمًا المتكاتف 
المصري فسكل"' الحلبة » فكان” أبطأهم جراء وأنآهم عن الغاية » لما 
اجتهد 5 تا فجاء بعليل ماء » فوق ها حمسين بيت سدكى ( 
لفّقها قصيدة” مستخاذلة لم يفتق فيها معنى” حّسناً » ولا قافية” حرة » بل" 

ما زاد على أن صرف النسيب في مست من الحلات مسمنيات » فتضل 
فيهن” عام المحد تق أن تمام بزيادة. النتتين " 5 6 قطع " المدييح تو سعاً مع 
ها وك 5 ' هناك من آجمر وص ٠‏ فهداف منها فيما لم ينعنه عليه طبع . 
ولا أسعدته صنعة . فكان الذي أبدى كير نتفخه ؛ من خالص سبكه 
قوله * : 
وقد كان" لي [ني]مصر دار كرامة 2 ولككن' إلى المأمون كنت أشوّق٠‏ 


سل سن شرو 


عت عليه و المكار م حمدة و وو العطاءا سر قسهأ الى 


انتهى ما لخنصته من كلام ابن حيان : 


حش سان و ويج 2 9ج ميس وج مس جور وو مون هه وج يهم وهاه و دوم رون 


١‏ ا 

؟ يريد أن اين خليفة تغزل في قصيدته بست نساه ففاق أبا تمام الذي تغزل بأر بع في قوله : 
لسلمى سلامانت وعمرة ‏ عامر وهند بي هند زسعدى إبي سعد 

" ص : قطيع . 

4ص : كبير نفحة . 

ه البيتان ني المغرب ١١9 : ١‏ . 

+ المقزب: + كان التعوق:. 


١4١ 


جملة من أخبار بني ذي النون وذكر أولية أمرهم 


قال ابن بسام : ونتاو هذا الفصل تبك ها بهذا الموضع موقع ؛ 
من أخبار طتليطاة البائسّة . وشترّح الخال ابي أبادت مصانعها .وطيترت 
واقعها ٠‏ وما آل" إليه أمر المملكدة القابضّة للأنام ٠‏ المبنيئة على هدام 
داعائم الإسلام ؛ المجموعة من افتراق الجماعة . المغلوب عليها أئمة 
الستمع _ والطاعة . ونذ كر طرق من حلبيث مال أميرها امراف الممسرف , 
المللقب - كان - من الألقاب السلطانية بالقادر بالله ٠‏ جهلا منه بحقيفةه: 
ومماوناً بالل وخليقته خخطة” ذاداه المقدار عن م : ودعوى دفع 
الليل” والنهار في صدرها . ونأني ألا بفصل جود ابن حيئّان في ذكر 
٠‏ جاه إسماعيل ‏ المتاقسب كان" بالظافر ٠‏ رئيس الحلاف : ورأشسٍ 


الأنحراف 4 وجحهور الور والإسراف 5 


قال ابن حيان : وكانت أوَليّة نباهّة بني ذي الدّون من جداهم ذي 
انون »'ي أيام الأمير محمد بن عبد الرحمن . وقد اعتل” له ختصي في 
طريق قفوله من الثغر فتر كه عننده حصن أقليش” يتمرضه » فلمنًا أفاق 
لحق” بالحضرة. مع الخصي » فأخذ له توقيفاً بتقديمه على حصمصده : مم 
تدارل تلك الحطّة” ولده' إلى أينّام الحم . فلما اضطلم بالدولة 
ابن أني ار تعلئق” به المضراس” بن ذي التون وإسماعيل” ابنه معه : 
فلمًا انقرضّت الدولة"” العامريّة” لحق بالثغر ل إليه بي عمنه » وخطب 
من سايمان” ولابّة أقليش” فولاه إياه ء 9 أت له قتلعة كونكه ' 
' وكانت بيد واضح العامري » فامتًا مات ضبطها إسماعيل” منتظراً بزعمه 


١5" 


م يتمع عليه الناس ا ل واضح كثير ء ٠‏ حين لم 
شرك" إل أطفالد” وأمنهم حر القت بنفسها إليه : معتنقة” بأمانه » 
فحتصل” لإسماعيل البلد . وسطا على مسجاوريه لين » فاستقامت 
له الأمور . وننى له الوزارة ستليمان” و ا الدولة ٠:‏ فاستقل؟ ذلك 
كلله , وآثر الفرقة ع والتفلع اله ؛ فكان أوّل” الثوارلمفار 8 قّة ابجماعة, 
وفرَطَهمم في نقض_الطاغة . ثم اتفقت له” أمور اتسم بها 7 وكرت 
“جبايته وجمعه . وكان من البخل بالمال ٠.‏ والكلف بالإمساك . والتقتير ' 
الإنقاق.+ عللة لكر علبها أحدا من .ملك عسيه. ل برعت و 
صنيعة : ولا سارع إلى حسنة : ولا جاد بمسعتروف » فما أعلملت إليه 
مطيئة . ولا حملت أحداً نحوه ناقة » ولا عرّج عليه أديب ولا شاعر , 
ولا امتدحته ناظم” ولا ناثير » ولا استلُخترج مين يده درهم” في حت 
ولا باطل » ولا حظي أحد” منه بطائل : وكان مع ذلك سعيد الحد 7٠»‏ 
إليه دنياه » وتتصحبه سعادته فينال' صبعاب الأمور بأهئون سعيه . وهو 
كان فرط الملوك في إيثار[19]الفسرقة ؛ فاقتدى به من بعلده . وأممّوا في 
لحلاف نتهلجه . فصارٌ ججرثومة الدّفاق ١‏ وأوّل من استن” سدّة العنصيان_ 
والشسقاق : ومنه جر يشبوع الفتن والمحن . فتبارك مسن أسى له » وم 
برض" له عقوية” الد ليا 'مثوية: .. 


فقد كان أصحابه حتفظوا عنه” كلمات في سبيل ذكثر السّلف الصالح 
زيادة إلى مساوئه . وذلك أنه دوظر في شأن التتأمير لببى أميّة فقال : 
والله لو نازّعني سلطاني هذا الصلايق” لقائلتثه ولا سلتمت له » فكيف أسلتم” 


١ 41 


ص © عس ٠.‏ 


ترواد عي باطل ' » الذين لم تسق" لهم صحبة » ولا أدخلهتم الساف 
5 شورق الإمامة ؟ 


قال ابن حيّان : وممن أشهدر حكاياته 5 ذلك . ما أخخير عنه أبو 
أبو العبّاس السكر ي الإسكندر لخر جل ممتع الحديث طييب المجالتسة ‏ 
وحضر مجلس ابن حمتود مالتقّه » فسألته إسماعيل بن ذي النشون عن 
مجلسه مه , فأثثى عليه ٠‏ فقال أنثني على أدعياء ؟ فعل الله بهم وصنع , 
فبلهت الإسكندرانيّ وقال” : معذرة” إليك أينّدك الله » فإني جهلت 
ريتك" ي هذا الرَجل مم أني ألرّمتُ نتفسي ألا" أذم” ذا سلطان البتتئة ؛ 
وأنت غير منازرّع _ في أئمتك المروانيئّة » وهم أهل' ذلك" منك » أقاديم” 
الملوك » وذوو العتدال والسّياسة . [ومضى ]' الإسكندارني في إطرائهم 
ظناً أنه ره » إذ كان يقول” بسك عدو هسم في ذلك الوقت . م 
عليه ابن" ذي التون بأسُوأ مسن قتطعه عتلى الماشميين » وأنحى على 0 
9 ا فلكم ا ووضل “كلاميه بأن قال : توارثوا هذه الإمارة مسخرقة” 
وضّعها قريش” لاستعمال" الناس » والنّاس” لآب وأم” ٠‏ والفخار باطيل ؛ 
أحتفتهم بالك من استقل به . والله ما أوَلي غير نفسي ٠‏ ولا أقرم إلا 
يسلطاني 2 ولو نازّعنيه فلان” وفلان ‏ وذكر السلف الصالح الذين ‏ كر 


0 لل انها 


١‏ في المثل : أدق من خخيط باطل » قيل هو اطباء وقيل هو الذي يخرج من فم المنكبوت » وسمي 
مروان خخيط باطل لطوله واضطرابه (اللسان : خيط » وجمهرة المسكري ١‏ : 404 تحقيق 
أبو الفضل والميداني ١‏ : م١‏ ) 

. موضهعها بياض في ص‎ ١ 

+ ص : لاستكمال . 

4 ص : كر مهم . 

145 


01 ذكرهم عد لتضربتهم دونه 9 م استمسلف” بيدي ,القاء عنه” 
الإاسكند زا فهونا وأفغاه في غير أرضه . وأخباره في ميل هذا كثيرة . 


انتهى كلام ابن حيان . 


فقلت أنا : ولنينت إسماعيل هذا بقي ووني ؛ على فظاظة جانبه . 
واختلاف مذاهبه.. وطول. |عراضه عن عدواقبه » فلقد كانت عليه 
وقنه قتليل رقبة ؛ وعدنده بعض أهرّة ع لقرب عهده بأيسام الجماعة »2 
واستشعاره عودة” السمع. والطماعة ٠‏ ولوفور من كان قبله يومثذ من 
ملسشسيخة ذوي الهيئات ٠‏ وزعماء سائر الطبقات . ولقد أساء من جاء بعده: 
ذهابا في الكبيثر. وتباونا بالأمر ٠‏ وقعودا عن النتصر » واستيظهارً بأحزاب 
الكفر م باطل” وبطالة ,» وسحربه غواية” وجهالة » في المشركين: 
نلجومه وديتّمه » وهنم موائيقنه وذزممئه ؛ وني المسلمين همومه هسمه ؛ 
وعندهم بتوائقه ونقمه : 


بلغني أنه لما مات الظافرٌ إسماعيل ٠‏ كان حمّلة دولته ورؤوس” 
جملته ؛ الحاج ابن متحقور وابن لبون وابن س.عيد بن الفرج . وكان 
كد ما عتهده إلى ابنه يحى المتلقتب بعده بالمأمون الاقتداء” ديهم ) 
والانتهاء إلى ر أمهم . قال بعضهم : فدخلنا عليه لأيسَام يسسير من مهلك 
أببه + وهو ف ]إيوان كبير قد ملأه بنقر الفضة حتى لا فَضل فيه 
عن" مجلمسه » فأمرنا بالد نو ' فبعد لأي ما خلتصنا إليه » لكثرة ما كان 
مسن ذلك بين ده 4 لقن اتلك صدورنا عجباً » وتقيّدت ألحاظبًنا 
فما جد متقانبآ . هذا الانتفاق كيف وقتع ٠‏ وهذا السحلت من أين 


١66 ١٠ 


2 ل ل صعاس 3 2 كة سو سين 0 د - 3 | سي ىف لضي © 6“ي”". 5 ين د 07 لع اس * . م 
1 34 ات لماعي 5 7 ا 0 4 0 3 0 قار - : . 5 ١‏ 5 ك8 خ ا 2 د بم 328 9 م 5 ا 0 . 5 0 5 3 : ع "١‏ 1 0 0 ا )2 كك 8 18 
ع 3 أل كن 4 ا 5 ' : 7و 2 ل ليث ان ا ف ل اي ب عر ل 0 
٠. 5 5 0 1 5 0 1 3-3‏ 2 1 ار 1 2 ل )9 ب ا ٠‏ - 
ظ لع » : 00 3 8 00 9 رمم ٠‏ عط هه 1 0 3 3 2 8 5 0 8 2 ام 0 7 0 68 00 2 5 
: - 8 3 3 5 له ب عي 4 78 


| جلمسع . فأخذا ينفيل رأى أبيه ني اختزانه » ويتُعرّض بحمود' كان 
في بّنانه » ونحن نقول : لعلله قد أسف“لضياع_تغوره » وتتشعث ره | 
وانتشار الشسرك بإزائه وظهوره . وكانه فهم ما تحير ؛ وعلسم إلى أين 
تشير ) فأظلم” ما بيننا وبينته » وازور ازورارة أنكرنا بها أثره وعنيئنه . 
1 وقال :] مين" حى” مثل هذا أن ينْصرف في مثل سروب الحلية الراثقة » 
وأنواع الآنية المؤانقة ' . وأي معنى” في كونها نقر ؟ ما 2 هذا وما 
أنكر ! هذه بالحجارة أشبه منها بآلات الإمارّة . فقال له ابن محقور . 
كان أشد هم جرأة" » وأثقلتهتم وطأة » لعزّة ركنه . وإدلاله بفضل 
مله : إن هذه أيتّدك الله إذا كانت نقراً بيت ذخيرة زمان »وعد ة” 
لحداث إن كان ٠»‏ ولا تُحول” آلات إلا" بعد نفقّة » وتحيتف من كل 
طبقة 6 3 صب عين من 0 “إن رسول , و وينتاب من ابن 
7 : وينضرب له في أنفتسها بسسهم : فزوى عنهم وجهه ». 5 76 
نبجهته » وثقلوا بعد عليه » ويتسوا من شيء. من الفلاح دسجري على يلدينه. 


وخالمهم إلى ما أراد ؛ فأبدى فيه وأعاد ظ وآلتْ حاله إلى ما قال الشيخ : 
ما لقص ولا زاد ]7١[‏ . 


ل مم لجووج ونم و جع قوم وم مهم 


5 


ذكر الخبر عن بعض ما تناهى إليه المأمون 
طليطلة - 


من تشبيد البنيان بقصور 


قال ابن بسام ثم” أخذ المأمون في بناء, متجلسه الكبير المكرام بناء” 
اباء بإئمه . وخيلا يع من أسممه م يلختلده في عقب ؛ ولا قضى 
اس إل نه نه كبير كت . وكات الذي ل أه رصف بداشعه 34 وإحكام ظ 


تعايه» رجلا من مهلرة الفعلدة 00 حلق الله ذا » وأشداهم 
ايها ومر 
وتجاونه مجميع أموره » مالا مزيد عليه » ولا انتهاء لأحد إليه . واتتفق 
له مع ذلك الصانسع أن" وعداه” بتتمام ممتجلسه المشيتّد قبل إطلال .العيدء 
فرشح ابن ذي النون للجلوس في صّدرِه » والاستظهار على زينّة عيدده 
بالفراغ ,من أمره : وتقدام إلى من كان بحضرته مين الشعراء » على 
بلترهم ببابه ‏ ونسفار هسم عن ججنابه ' لقاسة. نائله ‏ ظ ا طائله 6 
في وصف مجلسه ذلك وتقريظ مباذيه . والثنامم على مخترعه وبانيه . 
م* إن ذلك الصانسع استمرً على ديدانه من الحلاف » وعميل” على شأكلته 
من التتهاون والإخلاف. واتفّى أثناء ذلك أن ضَربَت ختيل الطاغية. 
فرذلند على بلاد المظفر بن الأفطس ؛ وطثتها وطأة” مجّت رك 
واستباحت حريمها » واجتاحّت حدشها وقدمهنا ؛ وأنسّتْ ما كان 
قسبلها من جب الذار وة » وانصداع _المر وأة » وأيأسّت من البقاء » وآذّنت 


++ 20+66 نض خم م نت 0 نه 2 ص اس نه نه :06 6س إن اعماج ه و ن يدوي م 


١ 


. وكان المأمون” لعدم ريه 34 تمل “من اعتدائه وتغريره» 00-0 


بشمول البلاء . فأخبرت عن وزيره أبي المطرف بن مقتى أنه كان يومئذ 
بمنزلة بين الوجوم والإطراق ٠‏ وعلى نهاية. الحذر والإشفاق » إذ وردت 
رْسل الأمون عنه تتتثرى » وهجتمت عليه زمرة بعد أخرى . فدخل 
عليه فوجده قد استشاطة ححنقاً » حتتى كاد يتتميرٌ شققاً . فظن أن 
ذلك المتّجّر ء الما كان ورد به الخير ممن' ضَرب الخيل على بلد المظفر . 
وإخفار الذامغ _ » وزلّة القتدم » وانهتاك الحرم . فتطتفق ابن مثتى ي-بسطه 
ويتقبضه » تارة ينسلنيه وتارة بحر ضه » وطوراً يقول” له : فياك الفلتف 
مما فات : ومرَّة يقول” : قد آن لك أن شنكر على الطاغية هذا الافتيات . 
فلما فّهمم- متحى ابن مقّتتى منه » أعرض'' عنه : وقال له : ألا ترى 
هذا الضّالع ' الفاعلي” الصّانع ‏ يعني عريف بنيانه ‏ صبرت له وأغضيت », 
وفعالك يه كيت و كيت : فما زاد إل" تنغيصاً للذ ني ٠‏ واستخفافاً بإمرتي : 
وتصغيراً لشاني » واجتراء على ساطاني د ةا لكيه العقيم ٠‏ تلقعد 
ف غير شيء وتلقيم 5 فسقط ويد ابن معدن وانكسر انكسارة” تبينها 
ابن ذي النوث فيه . ونم جد بدا من أن قال له : هوّن عليك » والكل 
طوع يديك : وناهياك + وأناأ كفيك ؛ وخر ج ومثل بين يدي ذلك 
الصانع ‏ يعيده ويمنيه » ويتداوره " وينداريه : والصانع منقبل” على شأننه : 
م أمره لحاوس » ولا زاده على التجهسم والعبوس . فسمعد لأي 


ندا - 


ما ضَرب له مل" العامة وهو قولنهم : ما أفرس الخالس . ثم قال : 


1 ص : وأغرسن‎ ١ 
5 الضالم : الحائر ؟ ص : الصانع‎ 
ص :و بداءيه . ش‎ * 
ص : التهجم ه‎ 4 
١4 


وبالحري” والله أن يتم إلى عيد آخر » فليتجهد' جّهداه » وليأت بكل” 
ما عنداه . فرجم ابن" مثنّى إلى ابن ذي النون. وهون عليه الشأن » وخفف 
لديه ما كان . وخترج لا يدري من أي الثلاثة يتعجب : أمن اغترار [ابن] 
ذي النون. وجهله ٠‏ أم إفضاء الضرورة بنفسه 5 خدمة مثلهء أم 
من جرأة ذلك الصانع . القفصير اليد ع الدزر العد دع على ذل” أابن] ذي 
النون وذ له : 

قال ابن" بسّام : فتبارك من أحاط بالأشياء . ولم يسَخلف ١‏ عايه شي 
في الآر ض ولاني السماء. و مسن جعل اليوم” ذلك القصر العجيب بنيانه ' . 
الحاد م كان للد ين والدانيا شانه؟, م- تربطاً للأفراس » ومللعباً للأعلاج 
الأرجاسٍ. ٠:‏ مدن رجال الطاغية . أذفونش” بن فرذلئك . بدد الله 


شيعه 5 


ذكر الخبر عن مأل حميذه المتلقب بالقادر 
مع (ما) يتشبث به من خبر ادر 


قد ذكرت في القسم الثاني ؛ من هذا المجموح ملك" جتّداه المأمون 


ص 


قرظيئة: . +ويعود بنا القول” [إل'ما بدات يشمن نذ كر حفيف» المسذيك. له 


. ص : محتلف‎ ١ 
ص : إبثيانه‎ 1 
. ص : بثياله‎ " 


؛ أنظر القسم الثاني : 17م 


كلا 





ذلك الصنيع المعدود .عا ى الأينّام. 2 الباي 5 صفدة الإسلامى دنه ٠‏ 
وقد ذكرت أيضاً في القسم الثالث ' منه مهلك حفيد ه ببانسية» وأوضحت 
ان روات بها هنا القول” في أخذٍ طُلبطلة من . 


- 


ينه 3 ودوران الداترة السوء مها على المسلمين الوإعلية َ وما تعاحق 


0 انعد “خلك. من غريبة 5 واتخرط قي سلكه من أعجبر 5 الع ا 


0 | 5 
ع 0 


كان ىح عي ابن ذي "النون 0 ثري الغرض. 037 [ 


: 6/1 [ الفط‎ ١ خاي .الحوارء كِ ْن” التصرف بن الإيراد. والإصدار 4 متليح شبا‎ ٠ 
كانت اناه نقتط . لم يكن له وليستليفه قباد الباق لالب ل اا‎ 7 


ولا حاو ىَّ الآاذب ؛ ؛ وكان ‏ زعموا /: آية في قرب غدوره وسكون 


ش فوره' 07 بعل كوره" ٠‏ إمعة 'إمرة؛ 


1 وه 


جبن مدن #سبسر 5 : إن 


حرم لم يعزِم : وإن سداىلم بتلحيم ؛ إلى ما كان يتغرضه من غترض ع 


ويتلزمه أكثر مداته من رض اعد ا زعموا كان لمعمد ته 


واستحرار حاسم_المرتيه ' » وقدكان جدده” الأمون” قسم” المحضرة قسمين 1 


. 45 الظر القسم الغالث : لاوس‎ ١ 

؟ ص : قوده . 

+ انظر في هذا المثل : «الخحور بعد الكور » فصل المقَال : وبا وجمهرةأنن دريد؟ : ١”‏ 
وهو زعي النقصان بعد الزيادة . 

4 دل اإمدة :افر : فتميت له رواي له :. 

م لم يورده حمزة في الدرة الفاخر ة. وأقرب الأمثلة إليه نر أجبن من صافر » وهو يشمل القبرة. 

؟ يريد : يعرض له من ضجر وقلق . 

/ا حمن : لممدله . . . لمدنه . 


١6 


9 5 000 م وعدا ع عي - عام د 6 ا 7 
ل ل ا ا ا ل د ميق 0 هه موادا 2 2 ا 0 00 
ا ا 3 - 0 : ا 0 : ع 0 ١‏ 1 بر ”5 ص : ا ,1 ص ل ارفس م 4 3 يد 
8 30005 8 3 5 . 5 ا 0 9 0 0 م ع سا : 
1 1 0 ' 0 2 2 1 ل : 


وأدار سياستها على رجلين . فتجعل تدبير الأجناه : 00 ف طلبقات 
القنواد : إلى سائر الشئون السلطانية ٠‏ والأعمال الديوانية. إلى ابن اليد 
وبقية الإصدار والإيراد ٠‏ والنظَرَ لحماهير الناس وكواف البلاد, » والرأي 
والمشورة 1 والصغير " والكبيرة. اك ال أبي بكر , ن'الحديدي ٠ ١‏ رجل 
“كان له ا وإقدام . 0 عنده نقض وابرام * توكان “قد ا الحفيده . 
“ابه 0-3 اههذا لمشتس لأمزه 30 ورث سلطاته ٠‏ وتبدأ 00 أن 0 على: ان 
الحديدي 0 يدينه ٠‏ ولا يفتات بأمراه : من الأمون. . .وأخدا اولاق 
الغلبظة عن ن الخديدي بيلف كل بع في شد" أزره » وكبيت “أمره: . - : 
ا عللماً باستقلاله :+ وتاستنامة” ا يمن * مناقسبه وختلاله. : وخدفظاً 0 كان 
0 عنده من دده بي في إقامة ,أو وممالانة ع| لى أهل :بلد ه . وقد كان أكر هم 
ض فيما ساف" تتفروا عن" را بالاستبدال دا أبو بكر هذا 
قوى متكرهم . وخاطب المأمون” يومئذ إلى بلنسية بجليدة مرك خوف 
من الفتنة . وتفادياً من المحنة . فانكد ر المأهون” من نحينه إلى طليظلة وقد 
ضاق رام .٠‏ وكات د تذفت شناعا ‏ يوادار ال على مشيخة 
0 طليطلة 5 0 طويل حتلى سجرن عامتهسم عطاق و 5 [وبذ ة]؟ . 
أخرى قلاعه المنيعة . سُ رزالوا مها حتتى شاب الشباب » وبليت الأحقاب : 
وتلك اليد كان المأمواث «راعي لآبن الحديدي . فوضع قٍ حياتسه زمامه 


5 3 واستةانمه بعل وفاته على باد ه #ادولك” ٠‏ 


١‏ هو مي 0ب 0 مد .0 تحيى بن الحديدي من أهل طليطلة » كان متقناً نصيحاً فطناً 
2007 0 او 0 ودف ا ل ا د 0 .انظر المغر ب * : ١‏ : 


: 5 , ا 1 
يي د ل ا بل له بايد لاصيا تيس 1 
فى 05 ٠‏ ّ 2 35 0 0 

3 


مقتل الفقيه أني بكر بن الحديدي 


فلما هَاّك المأمون بقرطبة” وتّعي بطليطلة وماج بعضها في بعضها : 
وانطبقّت سماؤها على أرضها . احتوشّت إلى حفيد ه . اللابس لبمروده . 
00 ' 98 - 2 
جملة ممن كان يتعاس" يسممسهة ٠‏ ويد إلى وطء ممه 1 وطفقوا 
غرونه بألي بكره 3 جماع أمره 3 ومظنة يه ونذصره ا كانوا 

+ اص اك ١‏ 8 - هه 1 - 1 1 ٠‏ 00 
دلدسرول من التقاسب عليه ٠.‏ ودة.وهمول من ضعءعءفه عل م ف دك به 1 
وخوفوه غوائل” تله . ورّعموا أن سلطاته لا يدم إلا بعد الفتراغ _ 
سََ ١‏ 

1 من لله . وقك كان عر أل سعيك ص بن الفسرج دنهاه سس ن إتحفار الى مام . 
يوك و عدواقب ٠‏ الينام ٠‏ فركب هواه . وخخجالف تاصدحه وعصاه ٠.‏ 
ورد قسطعة " ص جند ه 3 وأمرها باستقباك تابوت 215 5 طر يقمهم 
معن قمر طبة 4 وأحين إليهم رآ قتل إن التديدي المنفل يمانة 3 
الناظم لأشتات فتلله . وقال هم : إذا التقيتموه فكونوا حواته : وعظموا 
قو له » فإذا أمكتتك'' غم رتنه .و نَذات لكم 01 ته : فاقتاو ه كيف 
أمكن : وعل ما ظهدر وبَطدن . وما الخدبر إلى ابن اللتديدي فكدفير 
بطاغو مهم ٠‏ وتفض إلداينهام ن تابوتهم ٠‏ وتكلب إلى بعض ضياعده . في 

0 ُ 
للم فنن شيعةه وأتباعه 5 فاضطرمتت الصدور ٠.‏ وبطل ذاك التدبر 
ثم وافى البلد ليلة' وقد استوحش من انسسه . وأوجس خيفة” في تفسه . 


8 > 3 - 
بأصبح ف فق المدينة نحاءئفاً دمر قسب 3 ونادما 0 و بتعا 3 0 بلا به 3 


١١ 


و ل 5 7 م8 و 3 ال 0 95 8 
0 ال ل ال ض و9 ش 
قد حدذرك . وتيقن خبدرك . ولا يتصامح لك أبدا ء ولا سرد عن 
مسكروهك بدا : عشت دينههمأ الرسمل 3 وأعمماتت قُ 0 الحومل : : 


- 


3 ف ركسب إليه ذات 1 وقل حول حذره؛ وحشاد عرافه و 9 ره 4 واستبطن 
من ٠‏ كان تسبسعه وومئد 0 ال هماء 4 وتعاءق 3 بره امشهاك أمره نل 
الغدوغاء . فملأوا أفمنية القصر سرع كك الماء إلى “صبءب » وأهول” من 
النار في الحطي : فحين ارتفعت الأصوات . وغسّت مهم العسرصات . 
5 4 فو ا ل لم اجا اسن ااء 0 5 2 حلم 
ارتاج ١‏ ابن دي الذ.دون 3 فأمر ابن الحديدي بالدرو م ٠‏ درج والد وأة 
ات 0م" -8 .1 00 ٍْ 8 1 رم ل صم 
متعاقة بأذياله 00 0 اعياءبها عن ي-مينه وش ماله ؛ و العامة بين :دده 


عرد 


الى ان اسم ااه ا" 92 
0 حامه 3 لهسو لي ا أ اس و:-رفا-ءون ف لل 5 وهو دشكر 


- 


5 اع لي ل ل ل سه 
, 3 دابع ل | عكم يار 3 اميه . 0-37 5 8 هري ا # 2 
واي ااا ا وك وم رخدي ةده ور 
2 ل ا 7 إمق, 0 ا سن بر : 
1 اكه الى #للب اه ل 9 ]س8 من سدم و عم أ لود فى كه ندعياكن 
ْ 1 - - - 9 يفن - ّ 0 صر 


5 ا ارقي : 3 أفمنة ٠.‏ وباكورة الممحنة ٠‏ 
غير اس : 0 م ب 3 5 
ل ا 02 00 غاءة دومئْك الم أَغ ٠ه‏ شبعة أبن د 
ْ م ام 2 : راع د - ان دي 
اا م 2 3 س-_ 
2 رات و م سو 2 
امع : -عييه ء وبود طايطاءة البائسة لو أنه 


ولو مشاه د نع اثنان وله انتطميح فيها عنزان . 


3 هاا | الحترتت ١‏ ْ سر : »دن شريعة ان دي الدون المغلو 


7 


000 و . ا 00 م سر 
١‏ “صا حبي م الأو يراه » والتمادي على غماءو اع مكر : 


٠ وى‎ 


_الر | 0 - 5-2 2 - 
وأرنه أن ذلك من سعيها لا .-ستوي على سنوقه ؛ ولا ,ذاو بسواء ١‏ 
5 2 م 006ظ ار الى 2 2 > #بى سس © اليا ست 
طريقه » إلا [ بإطلاق ان تلك الطائفنة المغ_رية بمطباق وبذة , المحيرقة 


أفلاذ أ كباد هم 3 بنير أن دمهسم وأحقادهم : . وا دافين' وسر مضهول . 


وسولوا ه أنه إذا فك" أغلاهم , ووصل بحبل الحياة الام ٠‏ غسلٍ 


بجهم ع 0 6 34 وناد كع قف 00 عدم َه -- ٠‏ 





ا 5 50 را وأنصارا /. نامستهم ابد سر 1 


من بعص مداخلة نتفي ؛ وقد سير هم بالم :وأوهم أتتهم بعض . 


السرم : يوسلوا إليه . ومكتلوا بين يلابن. وفك الوم وم الحممة 


اعمس © 


انر ختلت لمحرمر سنة مان وستين + 
وكان الذي مالا ابن" ذي الدّون على ذلك » وسهلل له زعموا ‏ تلك 
5 ا ل اق و و ل ان : 
المناه مج احصيثة والمسالك. ؛ الفميه ابن المشساط متو أي القضكاه كان 
2 م عا 5 
يومثك بفوتكدة : وكان أبو بكر بن الحديدي [ يألفه]؟ وينسكن إلية 
د 4 فاستدر جه بالآمان 4 واسجفزة” إلى متسر عسه د-ومثذ يمزورات 
الأيئمان .» حبى جدرعه 1 ؛ وأسادمه إلى داه . وداخل ابن" الحديدي 
دومئك القتصر 6 والمقدار وداعيده 4 والحائن الم لك 0" ن المشاط “ يتستدر جنه : 


عر 


فلمأ أ إل مجلس ١‏ ن ذي الفوث رأى وجوهاآ قل أمسندها فنا حوفها . 


. ححمض : سوه‎ ١ 

؟ بياض في ص ." 

* بياض في ضَء يقدر كلمة . 
؛ بياض بقدر كلمة . 

هو ص : السقاط . 


لدا 4 
و ا اي 


0 

5 6 0 6 
ا نينا 6 د 
9 


م ا ا ا ل 
2 7 , ا ١‏ *خيي . 


ا 


وأذكرها من طول ما عرّفها + فأيقن” بالشر لا خلاص : ولات حين 
مناص . ع طن ن المحناته 3 وانكأ فضل ته 4 ؛ فجادبيم أطراف الختصام ‏ 
وطللع عليهم من نايا النقض والإبرام . فقام ابن ذي ااذون من و ضعه 
ل الحديدي ا بأذياله 3 مستجير به من أقتاله 5 فشغبوا عليه 


ايم 


وشغتلوه : وأحاطوا به حى قنتتلوه . فقضي الأمر : وانقضي العييجز 


ظ والصّدر ٠‏ و أحسّت العامة بقلله 4 بعنيت بسسلاحها من أجله 4 


: ار أو لنك” ' المخرجون 95 وجوههم / أللدا ” في أسمال أذ كل" واد 


1 | 0 “متهم بطتراف من الطريق وذ هسب مدن ٠‏ كان هسنالك م من ٠‏ العامة بفريق 0 3 
ظ - 07 3 مسر وعتدو : 55 . وتشاغاوا بوب ٠‏ دور بدي الحديدي,."., 


5 0 72 0 تلصرته عر 7 ءالا سسبيل ‏ إلى كر تنه 0 يكن 


إلا م بالل 0 1 ' رثا ؛ وهيباء منيفا . 


.وظن ابن ذي النون [أنته ]قداراع أحنشاء ' الأيام بفتكة براضيلة , 
وهّتك أستا الطوب عن حيلة. عسرددة . ولتعتمري لد راع ولكن 
أمين مسرابسه : ولد هدك ولكد” ح.جاب قله عا لى وجه-ه اسشرار 


-. 


0 أغمار . كو لل حجر هم 3 ولا حلوم توقارهم 3 أذبئة " 


شهووات : وفراش ضلالاات ٠»‏ أغضى الز ماك ذم هد" فظنوا أنتهم 


2 اواكاس 


ول أعجزوه وانتدهزوه 3 فود شم ممعار 52 لعو - سلا إل" مقاتسا-هم 3 


ولا بيجم حويل 6 كابر هم وتخاذ هم 5 ودف.ءث عبى سه -ن 


١‏ ص مح يم له 

١ 1‏ 
3 ص أممشاع 
؟* صصص ديه 


|68 


3 5 
8 

08 جر 0 

35 © ا“4يون - 


الممخرجين رار زناد » وأسرار غداوات وأحقاد » أحلاس السجون ' 
ا ا اشر اللا لل بار يع إل لبد 
وحياتتهم على أن كان الشر سببا فأصبح أسباباً ٠‏ والناس” حزباً فتفرقوأ 
أحزاباً . وانتبذ لين عبكه العزيز لتلك الوهلدة, ببانسية من جماعته 3 

وختلع دده مدن طاعقه . إلا هندانة” على داخن: يتتتطارد له بصَيئّد هاء 

ويننشداه عن كيدها : 


أحبّك في البتول وني أبيها ولكنتي أحبّك من بعيد' 


ا د ٠‏ ات .ىلر ٠.‏ 5 ريص © ٠‏ الس و ل 
وفغر الطاغية أذفونش بن فرذ ند فمه على ثغوره المثضورة » فجعل 

بك و و - - 55 0 ٠.‏ و ٠‏ .و . - ظ ٠.‏ 
وقته يسطويها طدي الستجل للكتاب . وينهض فيها نهضة الشيب في 
و ٠.‏ 5 و 3 0 ,- - سم سس - 
شبات 5 واين دي النون اهمه افلاد كيده 24 ور حدمه تسد ممه ولد ه 4 
6 او 006 او 5 د 

أذفيف. ” لفنة اله لا يقنم ان القتقاة ولا نض الازوة 
أذفونش” لعسّنه الله لا يقنم منه بصّيد العتنقاء » ولا ببيض الأثوق ٠»‏ بل 

0-0 العو 2 5 5 و 6 2 
5ه ” إحضار الاباق العمقوق ا ممة 2 رك الشمس . وبطليه بر د أمس 6 

ع سال ا ار عن الي اعت اع ااء 1 ل 
وا اكل الانفاق الج ... واأحول | اي بكظم اسدتياله 1 وأحس 


6 ل اي وى ٠‏ 0 5 َك 
بدو المشاق 6 م بحا [.ه لف ا ين 3 أسعة 5 ود رف أملا كه 


5 


و سم 5 
3 


- : 5 ال إيه 9 0 
أقيقة 4 علد 0 او أ : ود زر وو امس لو مس2 8 .و منهأ عليه م 86 3 


ا ل و 5 عا ا 
م رام أنوده من ملوية : دركه ححى كير 2 


0 ص ٠‏ خبلااس الشحوت 1 


؟ أورده العميدي في الإيالة بوذ وذ كر آنه اقاضست مان + مارصعتات, 
ع" ص : يكله 7 

4 ص : انس 

لت صر 5 تيح 


١65 


فرار حفيد ابن ذي النون من طليطلة ودخول المتوكل 


وانجرت الخال بينه وبين أولئك الشيوخ المخرجين و المخطبق بمقدار ١‏ 
ما رتتعوا خروقهم » وجمعوا فريقهم ؛ فلما استوثق أمرهم ٠‏ وثاب إليهم 
شرهم ؛ دلفوا ازيم اذ نوني البسيس " ٠‏ نحت إحدى ليالي جنديس ؛ 
أر عت عليهم 26 السماء . وتمختضت لهم بالداهية الداهياء ٠‏ 
ورؤوسهم بأيدي الولدان لتعنَبآ . وأتى ابن" ذي النون صريحسهم تللك الليلة 
فصادف منه رأياً مغلو با » وقلباً - » طار به اذ ع 7 ودونه من 
عتبيده أسد الشرتى » و الأسر ار شاعمة الذرى ٠‏ كأنما ناجسّه القتال> 
3 حلمه » أو رأى وجوه الأقتال في وجوه حترمه ٠‏ مجفل الظكليم , 
لا محفل بالعار المثقيم ٠‏ ولا يتصييخ إلى الصديق الحتميم . حندانت أن 
زوجه بنت المظفير ب أي عامر » طريد جده ‏ كان من بلنسية » وابنته 
منها تبعتاه يومثذ راجلتتين نيف على فرسخيّن » حتى أدركتا بمركوب » 
وقد أخحذ الحهل” منهما بأوفر نصيب : واجتمع مشيخة” طبلّيطلة بفناء القصر » 
مرتبكين بين اللتجاج والذاعر » عاماتسهم تتطاول بزعمها إليه » وخاصتهم 
تتحيسل الثول بين يديه » وهم يظدّونه بحيث يرى ويسمع » ويتوهّمون 
أنه سيفعل ويسصنع . فوجدوه قد أذعن للدن.ة » وخرج من يعفص تلاك 


؟ من معاني البسيس : المختلط . ولعلها : ( البئيس » . 


١ /اه‎ 





له 





المخارج اللدفينّة ‏ 3 ومعى الفهقرى » قبل عير وما 6 ١‏ فاستأمددت ' 
كلابهم لأكل لحم ليس اله ناصر ء وهزج ذ بابثهم أثناء روضر ليس [له ] 
وارد” ولا صادر . ولقوا يومئذ في سؤر الطاغية أذفونش من تلك اللجواهر 
المكنونة » والذخائر المصونة . 


وتلاحق بابن ذي النون بقيئّة مسربه المنفر » وفل' عسكره المدبر » 
حصن من حصونه . وأقام أهل” طليطلة بعداه أيناماً ولا كالسائمة المهملة 
نام راعنها » وأكبفتت' متراعيها » يتهادون لحم بين قتديد ومعجل * 

ويس رتمون بشحمر ا ٠‏ ف هياط وسياط 0 
واختلاط © أيسن عابم أمير ( ولا فيهم إلى الصواب مشهر . وتشاوروآ ‏ 

في أي مناوك الطوائف يمحكمونه فيهسم ؛ ويادقون إليه بأيندييم » فطار 
طائرهم. ؛ واختاتفت بواطتي وظواهيرهم » واشرأب من" كان يكليهم . 
منهم للملكة 00 يحكموا إليها أسبابا ٠‏ وغغنيمة. لم بدوجفوا عليها. خيلا 
ولا ركابا * . 


ش ل 0 5-9 5 عت اوسن سه - 2 


١‏ من ول الشاعر : « وتعدو القبصى قبل عدر وما جرى ه وهو للشماخ ( اللسان عبر وال 
علب بلا د ؟ رفصل المقال : 00 ( والعير هنا فيما يقال هو المغال الذي ي ححدقة العين 4 
يريدون قبل أن يطرف الإنسان عينه يعي بأقصى سرعة . 

؟ أكبقت : كثر فيها الكباث » وهو الناضج من مر الأراك . 

2" من قول امرىء ألقيس : 

فظل العذارى يرتمين بلحمها ‏ وشحم كهداب الدمقس المفتل 
1 ص : ر كبانا . ٠‏ [ ْ [ 
لا" ٠‏ ا 02 





عفاريت الضلال . وأكلة الأموال . ممن. جل أجرأ خلق, الله على 
دم وهو أجين مدر ل صافسرا . وأجسرهم على ركوب 0 ' حرم وهو 
2 مين" الحظ فائير . نيهت" تلك الفتنة” على قتداره ٠‏ ورفقم 
عنام الرّجال صواته بذ كره ٠‏ فهبست ينه شمالاء وصتبا ٠.‏ واتخذ سبيلة' 

في البر والبحر عسجباء: فعرض | عليهمم يصاحسبه المتوكتل. علمر بن المظفر 
ل الأفطس ٠‏ وأعرب لهم" عن لين ره : وضيق مسافة نلظره . 


ير هو نين 


واشتخالسه باللذات اح الرورففارا : بسرراد كبتره . ما أشبه علدا سعد | 


فأتاه” سقي رهم #ونقان إله عير هسم ونفيرهم. فيجاءهم ينظ ممن خحفاء ٠‏ 
ويعشي على استحياء" "كود ا شاموة خطة سسباق . ويل قاموها 


على ساق . فدخل طليطلة عقمب سنة اثنتين وسبعين . وأقام عندهم نحواً 
من عشرة أشهر : أضل من ند في رحم 3 وأذل. من عر بل رمم 


ا و أقد كانابن” ذي النون حين انفللت من يد الممتنص ءانفلات 


الحمامة مين القتفتص 5 ا له دخول كونكة في خير 50 ٠‏ فقابة 
إ أيه حسله : ورجعت قليلا” سه وراسسل الطاغية أذ فتوتتش 3 وهو 


بحيث يسنتهز الفرسة”" او القنصة . فذكره ابن ذي النون سالف 


سمه مح هم ه ‏ وج م ممه و صو وده جنوه هن وسو ورور رو ريون 


١‏ انظر الدرة الفاخرة : ١١١‏ وفصل المقال : 449 والميدائي ٠:‏ : 194 والمسكر فيز 
5 ص : تيح . ّ ْ 
* من : مثا 

4 ناظر إلى الآية : م5 من سورة الكهف . 

ه ناظر إلى الآية : 78 من سورة القصص . 

5 هذان مثلان ؛ انظر الدرة الفاخرة 1 ال ا 
١‏ كذا ولملها : والفرصة ». .0700000 


ئ 6 


عدهد ه ب فاء زناد الذانونية از عموا ‏ وريت 
ناره » وممن التتلاع الأفوييّة ١‏ تدفق تيارة + أياء كان 9 هذا الطاغية_ 
مخمولا ' جو عه ١‏ لولا ٠‏ بتغايب أخدويسه شانجه وغرسيية عايه : 
وأحذ هما طرق سالكيه ممن يدينه ا الامو ا.: ذي دوك ونصره : 
واستقل" لاطا لخر ع أظهدره ” غلك الله جز اها موفور ٠‏ وإليه 
مستقا ب ومتصير 59 وا ٠‏ وسمع شكواه ؛ وأظهرَ الارتماض” لما 
عه وعسراه . وأقبل 7 الى طليطلة يرد باع عا أ + سير حبسو 
في ارتغاء” » بورد ددا إليه صداره» وغل حماسا له أكشره: والمتوكل" 
بها طليحٌ جفان . طتريح أكواب ود نان ٠‏ مكيبا على قتملش ما محتله ١‏ 
المحئنة » ونجافت عن انتهابه الفتنة ٠‏ مين فرش فلخم وسسرادق 
ضخم ) وآنية وكتب) وصعد من آله املك وصدس 2 حي كن ايع عنده 
مين تباث زبلرتيها ظ وغثاء غمرتمها 3 مع ما أذابوا له كن مقدمسه 
من ششحم سنامها: وأفاضوا من برد ها وسلامها ستول عاكية لخاود" 
في الصدرء وأرنه الفرق” بين الل [74] والحمر ؛وأهلطليطلةالممتحتون : 
قٍٍ مر نهم ساهون ٠‏ وعلى أعتايهم يستكخصون » يخوضون ويلعبون » 
ور دوك بدو لهم يديهم و أيدي المؤمنين" 


٠. ص : المأمونة‎ ١ 
. ص : محمولا » ورما قرئثت «مجهولا»‎ 1١ 
ص : أظهر‎ + 


؛ من ةولم : « أن ترد الماء مماء أوفق » وهو علا مة على الحيطة والحذر . 
ه انظر المثل ي فصل المقال : 7*5 والميداني ؟ : ١اه”"‏ . 
١‏ ص : ضشحته , 
ناظر إلى الآية : * من سورة الحشر . 
5 


خروج المتوكل من طليطلة ٠‏ ورجوع ابن ذي النون إليها 


8 حراس ست الس 1 بن لر 9 ا : اسه سل 5 2 | 2 

فلما مكن المتوكسل من اأري والشبع 3 للك قير عوافب الضميع 4 
ورأى أنّه إن' زاد على ملء بطنه . كان كالسراج المنغمس في داهنه ؛ 
فكايد هم بقفرارهة 3 وأجلى منبادراً إلى بمطايوس دار قسراره 34 نشد . 


إن الل يدْرَجِعّْي من الغمرو لا أرى2 وإن" قل مالي طالباً ما ورائيا' 


ومن غريب تأويل. الأحلام » أن رجلا رأى المتوكل قبل دخوله 
طليطلة بأعوام . كأنه يأكل فيها طعاماً فيه سَلئق مم رجل يسمى 
يوسف ء ففسرها الأديب أبو عمر فتنْح المعروف بابن برلوصه" , 
وقال : إن المتوكتل” سيدختلها على يد رجل ينسمى يوسف » ويتنالان 
من ماها " وذخائرها » لكنهما يمُسلقان بالألسنة فيها : ويقبئح الحديث ‏ 


وما دخلها وحصل إليه منها ما حصل فر وتركهم كالسفينة خانتها 
الريح : والحسد بان عنه الروح » بين ناب الطاغية أذفونش وظدفدره , 


. ١5 : البيت لمالك بن الريب التميمي » انظر ذيل أمالي القالي‎ ١ 
وقدورد‎ © 445 :١١ وانظر مسالك الأبصار‎ 0٠ : ؟ ترجم له ابن بسام في القسم الثاني‎ 
اسمه في هذا الموطن من الذخيرة « برلوضة » بالضاد الممجمة ؛ وني الأصل أيضاً أبو عمر‎ 
. ابن فتح‎ 
, ص : عماها‎ * 


١ ظ‎ 0) 


داح لهم نار الفتنة عن حتجّره ١‏ ويريهم الموت في أهول صوره : 
مُقسما لا يبرح العترصة” حتى يفي لابن ذي النون بضمانه © وينكافئه 
على سالف إحسانه . وكان عاقئّده ابن ذي النون أنه إذا ضرح قدذاها : 
وأماط أذاها » واقتضى دَيْنها . خّلى بينه وبينها : هذا [ما ] أضهر : 
فأممًا الذي أظهرء فإنه وعدده أداء جملة من المالءلا تفي به مسد ة الإقبال : 
ولا إرخاء الحال » راهنه بها أبناء الأبجاد ؛ وبَقايا معاقله الأفراد » وألقى 
أهل” طليطلة بأيدي الصّغار » على حين أيقّنوا بالبّوارء وضاقت عليهم 
أنشوطة” الحصار : فجاء ابن" ذي النون يتقدامه أذفاونش ٠‏ وهو ينظهير 
من التزام بسره . وإعزاز نّصيره » ما هدر العقول : وكشر القال والقيل . 
حبى زعموا أنه رفع صوته يدعو إليه » وترجل مشي بين يدينه » وصار 
أعجب من تورط في حبائمل كيد ه ؛ وجعل” الضرغام باز للصيند ء ' : 
وكم رام أهل' طليطلة قدثّل” ابن ذي الننون في أثناء تلك الوشلات ' مراراً » 
ولكنه بلغ مداه » وكره الله" لسقاءه فأبقاه » وكانت لله فيه منشيئة " أمضاها : 
وقتضية أنظر به إناها" » اذلك ما ختبأتئه صروف الأيام » وسام من 
الحسمام إلى الحمام * : فلما كان يوم انحر سنة” أربع وسبعين ,تهتدوا له 


ورهن جعل الضر غام بارآ ليده 2559 الضر غام قي من تصيدأ 


وي ص : الضر غم بازياً . 
؟! ص : الوسلات ٠»‏ والوشلات : حالات الضعف . 
ناظر إلى الآية الكرمة « إلى طعام غبر ناظرين إناه» (الأحزاب ) . 


١617 


ف عد دهم وعتديدهم : وزحفوا إإيه بحد هم وحد يدهم : فتجاولوا عامة 
بوهم في شوارعها . يترامؤن بدوامغ الحتوف وقوار عها ؛ فأجلت 
الحرب عنهم قد ششرقوا بغنصتها » وخدوا بينّه وبين عرصتتها : وتساقطوا 
على أذفونش يتشكون ابن" ذي الذون إليه ويستصرخونه عليه . فرماهم 
حجر » ولبس لهم جلْدة تمسر : فتفرقوا بكل" سَبيل » وطاروا على 
كل" صعب وذلول ؛ حبّى مات ابن” مخيث كبيرُهم الذي علمهم السّحر : 
وطاغوتهمٍ الذي ششرع لهم الكفر ع٠‏ بشيمةتور م لقنا بين 
الد نان والملنان : فسار وإلى الله زنانة » وعليه حسابنه 1 ورجعم بنوه 
أخيراً فانرا عدينة. مجخريط » وانحشسر إليهم ذؤبان الوقائع 4 واذنة 
المط|مسسع » فكانتت بين ابن ذي التون وبينهم أيام” عدم له عدا ع 
وساقتهم إليه يه ورداء حى باد جمهورهم . وتلاحقت أعجازّهم وصدورهم : 

وبلغ ابن ذي الدون من هدم ربوعهم . وصلبرهم على جذوعهم » 


م عر صدار | الوقوة 4 وضحك دن الموت المسبير 8 


بقية الحديث عن شؤون ابن ذي النون بطليطلة 
وإسلامها لظهيره الطاغية أذفونش ٠‏ وما انطوى في ذلك 
من خبر ء والتف به من قبيح اثر 


قال ابن يسام :. وأخذ ابن” ذي النون أهل” طُليطلة لحسين استقراره 
فيهأ نفك تااك المعاقل 5 وأداء ما كان ضممن لأذفونش مسن الأموال 
١‏ التاه غير معجمة في ص . 


ايندل 


الملائل ؛ فضر ب مُدبمرهم مقبلهم : وى آخرتهم كبر أولهم » حتى 
7 فقرهم في غنيهم » واجترأ ضعيف ضعيفهم على قوبتهم » وأصبح الرجل 

يترتاع من ظلله , ويتلتفيت وإنما. هق ين ن أهاله : والكدر أذفونش 
على لبط قتسف مترافقها » ويتقعد لحالية أهلها ثناياها ومضايةها » 
يأمسر ويتقتثل » ونحرق ويمشل ج-وسما السّعر . وتفاقم" الأمر » وأنمرت 
الموارد والمصادر » وباغت القتلوب الحناجر . 


وكان من غريب ما اتّفّق [8/]وعجيب ما انتظم مين ذلك وا 

أن البترّ كان على زعمهم يكلث عندهم أكثر من خمسين سنة" لا يؤثدر 
فيه طول القندام ولا يُخاف عليه آفة" العدام » ولم يمرفتع مندة الفتئئة. 

من البيادر ‏ على تمذار بذاره » وضيق الحيلة عن محاولة شيء من 
أمْره - إلا وقد بدا البلى عليه » وأسرّعت الآفة إليه » اي من الله لم 
” له مره ارول عينة بن : وما شسمل البلاء » وفتدحّت البأساء » 

وأتى على أكثر أهل طليطاة” القتل” والححّلاء » وقضى الطاغية” أذفونش 
قنصّمه الله قضاءه من استباحة الحريم : واستئصال الراحسل. والمقيم 5 
وإتلاف الموجود والمعدوم . أشرى تحت اليل » في قطعة يئر وافرة. 
من اللحيئل : فنزل المنيسة المصوّرة الى كان المأمون' يحشند إليها كل حسن . 
ويباهي بها جتنئة” عتدانء وينُقلتب الحدوير في تيد بنيانه! ء والإشادة 
بشائها » ظتهثرا لبتطن ء فاتخذ عروشتها مدّرابط” لأفراسه : وإيواناتها' 
ملاعب لأراذ لتنه وأرجاسه . وهججتم الشتاء" فتمنعه من ميرة تأيه ) : 


. ص ؛: الخحور‎ ١ 


15 


أومتداد رأوافة فأقام نتنقاً على شه رين لا ينسيغ ال شسراب »© ولا ملك 
لبجم لذ اذاي + ليضن ن له شدواكة إل ظل لوائه ٠‏ ولا مدو إلا" 
فكت من كان بإزائه . ولولا اهتبال” مدّاوك الطوائف بإقامة مرافقه , 
وإصغاؤهم إلى هدر شتاشقه » لطار شهاعاً » وذهب ضياعاً . وطفق 
أهل طليطلة يستصر حون من جوم ؛ وتعملون ف ذلك فمعلتهم وقتوهم 2 
فرعكفون على طلل بائدي » ويتضربون في حنديدر بارد . فلمدًا تأى الشتاء 
يحانبه » وخلتى بين كر ذاهب وتذافه يال" اهل ماليطاة ل 

لا يسقوم أله مهل" ولاوعرء وطح عليهم لل" لا يلوح لهم فيه صب 
ولافحر بطر ه َن أخطاتئه الحوادث . وتخطدّتئه تلك اللمطوب الكوارث» 
عي أكندها" "ضبق الحصار : وكلتب البوار:وإبطاء المرافق_ والأنصار- 
إلى مداخلة. الطاغية أذفتونش : فشسرعوا في ذلك غير مظهر ين ا 1 
ولا متبرئين مدن الصبر على ضنلكٍ ذلك الممقماء . طسمدعاً في أن يتغروه ولو 
باغلاء سوم » ويتخدعوه على أذماء نفوسهم ولو ببياض يوم ٠‏ إشارة 
الغريق. إلى الساخل .و اسار احة المحتتضّر إلى الطبيب الخاهل ؛ فأبى أذفونش 
إل ا الدار : وأم الأوطار » ولحاجاً بين التسمادي بوره : 
لعلمه أبن ينتهي طللقهم . وا ره ا فى ان “في بهار مسقسهم . فخرج 
من أعيائهم جتملة' إلى متضرب أذفونش في بعض تلك الأيام . وقد ضاق 
المجال » وتتّظت الآجال . وأقبّلت الحتوف مختال' . فقام الحتجاب 
دونه » وقالوا : هو نائم" فكيف توقظونه ؟ فعندلوا ال عضرت تاك 


سمل ارم مم مرا نه ممم مره عم بر رومس م عتمم وه انج قم مم نم 


علولا 


شره العستيد . وشيطانه المسريد انان الذي أوقند له على الطّين , 
وعلسمه الك فلع بالشك في صدر اليتقين . أحدٍ أعلاج ابن عاد كان 
من رجل متوقند جِجَمّرة الذكاء » بعيد المذهب بين المترأة واللتكتراء , 
سف بين المُعتضد والطاغية فَرذ سند : فعتقد وحّل ٠.‏ وتهتض با حمل 
مسن ذلك واستتقل” م خاف المعتضد على نفسه . فنزم به عرق 
الوم » إلى المقسرّ المذموم . واستقرت قدامئه يجلتيقية . فاضط لع بالدروب 
والتتغور . وغتاتب على سائر السياسة والتتدبير . وصار بَعنْد قتصارى 
ملوك الطوائف بالحزيرة تَظْرَة مسن اهتباليه . وأدني ختطرة مين بالله . ٠‏ 
فأُدخل على أذفونش يومئذ منهم جماعة' فوجدوه بمسّح الكرى 5 وعسليه: 
تأثير الراس.» حنيت التئس ب :وعماو ا تطرون 0 د اه 
رأسه ٠‏ فما نتسوا دفر أطماره : ودارن أظفاره .. ' م أقبل عايهم بوجه 
كريه: ولحظ لادمشكدون ا الشر فيه ٠‏ وقال هم : إلى مى تتخادعرن . 
وبأي ثيء تلطمعون ؟ قالوا : بنا بتغمية. [ولنا ] في فلان, وفلان أمنيّة ع 
و 0 اله بعض كار ك الطوائف . فصفق بيديئه . وتهافت حى تحص 
م قال أن رم ابن عبساد ؟ فجيء 1 37 في ثياب 


سس © اس 


اللمناعة 6 وينبسون 8 لمث السمع والطاعة . ؤتمال فم : م تحومدون 
علي : وترومون الوصول إلىي ؟ ومبى. عهد كم يفلا : و ين 4 دم 
به لا كتم ولا كان ؟ فجاءوا يجملة ميرة : وأحضروا بين يديه كل 
ذ خرة خطيرة : 9 ما زاد على أن" ركل داك برجسا-ه 3 وأمرَ بانتهابه 
تقد ور قف م موك الطرانك إلا احفر ريود رلله.+ 
وتاتك جا سان ع كان وى وكين الود ارود ور لوطيو رهم . 
وأهل طنايطلة” دعجبون ‏ هو ذال“ مسقامهم م فخرج مشفتها 


عمندة وقك. قط 5 ب-3 1 ومع كل بى ء “فيهم 9 وخادوا بيه 


2 


كن 


كا 


وبين اليلد ء لثلاثة أيامم من ذلك المشسهد . ود مل طليطلة على حكمه ( 
وات عرصي 0 ظلمه. كام م ممن الله ]سيسق به القدر .2 
فلم 0 منها وزر. 
وخرج ابن ذي الدّون خائباً مما تمناه . شرقاً بعقبى 'ما ا 
والأرض” تضج من قاض + وتستأذ ن قٍِ انتقامه : والسماء و لوم 
تطلم تجلما إلا كدارتله عليه حتفا مسبيداً انول تحن بعر ن] إلا مارت 6 
عذاياً فيه شديدا, واستقر محلة أذفونش مذفور الل ةع منذال” الجرمة » 
ليس دونه باب » ولا دون حترمه سثر' ولا حجاب . حدائني من رآه 
يومد بتلك الخال وبيده اصطرلاب يرصد فيه أي وقت يترحل » وعلى 
أي شيء يعول » وأي” سبول_يتمشل . وقد أطاف به النتصارى والمسلمون . 
أو لفك يضحكون من فعله » وهؤلاء يتعجبون من جدهاءه . 
وعتًا الطاغية' أذفونش- قصمه الله لحين استقراره بطليطلة واستكبر , 
وأخل” بملوك الطوائف في الحزيرة وقصر . وأخذ يتجنى ويتعتب . 
وطفق يتشوف إلى انتزاع_ سلطائهم والفراغ من شائهم ويتسبتب : ورأى 
أنهم قد وقنموا دون مداه : ودخلوا بأجمع.هم تحت عصاه . 
وولى ششنند المذكور تدبير طليطلة : فهون عليهم الرزية غ وحبتب 
[ليهسم إعطاء الدنيّة : بما أراهم من سهولة مرامه : وبّسط فيهم من 
عتدال أحكامه : حتى استمال قتلوب أعلامها » وحبتب التنصر' إلى عامة, 
طغامها : وفجأ المسلمين من اختلاف أهوائهسم ٠‏ وتنصر سفهائهسم : م 
ضاقت عنه صدور الأيام ٠‏ واضطربت له قواعد الإسلام . وفد كان 
من رأي ششئند الإبقاء على أهل طليطلءة : وقال لأذفونش : لست 


لدوم دهن نومع م يو هيارهة مهمه ده سيدي مجه ءا ندرا مادا ءدصيو 


لا 


نيحد من" تعمد هاء ولا تنظفسر بعامل أطوع م مين ابن ذي الندون بد بسر هاء 
فألى أذفونش إلا" لحاجاً قٍِ هسه : : وامحطاطاً 2 1 شرهه . فلم ب 
له ملكها : وانتر ف يديه سلكها . قال له ششدند : اخفض"' جناحاث ‏ 
لأهلها . واستجلب جاليتها ما تمده 5 ظلتها . ولا تلح على ملوك 
الجزيرة لست تستغني عتنهثم ء ولا تجدة عملا أطوع منهثم ٠‏ فإنّك 
إن أبيت إلا" الإلحاح عليهم : والتسرع” بالمكروه إليهمم » نسرمم عن ذراك ؛ 
وأحوجتهم إلى مداخحّلّة سواك . فكان مز ن صتعر لله أن انهم" أذفونش 
وومئد منحاه : وخالفيه إلى ركوب هواه »: وشرع لوقه في تغيوبر المسجد 
الوا ممسع ما عفاي" النتوائب : ونكهة الشاهد والغائب . فتمال له ششنند: 
إنك” إن فعلت أوغرت الصدور » وأبطلكت التدبير » وسكنت' من 
تشّط . وقدّضت من البسط 2 فشمخ أذفونش ‏ لعدّه الله بأنفه . 
وننى من عطفه : وأصغى إلى طّنانة جنونه وسسَختفيه . وأمرٌ بتغيير المسجد 
الحامع يوم ع 0 أر بيع الأول سنة تمان وسيدى وار عماتة : 
وحدثني من شدهد” طواغيته تبحَدره » في يوم أعدى البصائر والأبصار 
منظره ء وليس فيه إلا الشيخ الأستاذ المغامي ى آخوة من صّدر عنه » واعتمده 
ف ذلك ايوم ليتزود منه :وقد أطاف به مردة عقازديعة ؛ وسسر آعان” طواغيتسه: 
وبين يديه أحد التلامذة. يقرأ ٠‏ فكلّما.قالوا له عجل » أشار هو إلى تلميذه 
أن" هل" » م قام ما طاش 2 ولا ميب »2 فستجد به واقترب ا عليه 
مايا وانتحب ؛ والتصارى يعظكمون شانه : ويتهابون مكانه » لم م 
إأيه يد » ولا عرض له بمكروهٍ أسول . 


وقد يول فت أن شيعة ا ذعئه الله ويد دها أشاروا عليه 


بومئذ بليس التاج 3 وزيتوا له رق من سائف بالحزيرة قبل فتبح المسلهين 


١7 


إينّاها من أعلاج : فقال : لا . حبى أطأ ذروة المللك . وآخذ قرطبتهسم 
واسطة السّلك . وكان أعد لمسجدها الحامع ‏ حمى الله ساحدته مين 
الحطوب الروائع 7 ناقوساً تأنى قِ إبدذاعه 5 ونجاوز ال قُ اسعنباط-ه 


0 1 2 و 5 ل .#0 - 
واخبراع-ه فالحمد 0 ومين أيذه ٠‏ ومبطل. كيده وجرى الله أمير 


د . 


المسلمين ٠‏ وناصر الداين . أبا يعقوب يوسفك بن تاشفين » أفضل جزاء 
المحسيينٌ 3 ممأ بل من رماف . فونفن" من ناف ١‏ ووصل. هده الحزيرة 
من حسبعل 3 ونجشم إلى تلمية دعاثها واسةنقاد مأ مه من حزل و سسهمل : 


-2 


حبى زئل ] عروش. لير كين 1 وظهر أمر الم وهم كار هون 5 
والحمد لله رب" العالمين / ١‏ 


فصل في ذكر الآديب الكامل ألي عبد الله محمد بن شرف ' 
وسياقة جملة وافرة من نظمه وثثره ظ 


قال ابن بسسام : كان أبو عبد الله بن شرف بالة-يروان . من فرسان 
١‏ له ترجمة يي الصلة : ه؛ه والمطرب : 5+ ومعام الإ .مان م م واحريدة ( قم المغرب ) 
؟ : 57١4‏ ومعجم الأدباءة١‏ : 0م والواق؟ : 0و والفوات " : وهع والزركشي : 
ما" ومسالك الأيصار ١١‏ : 8"؟ وبغية الوعاة : /ا؛ وصفحات متفرقة في 01-3 3 7 
من نفح الطيب»: وعنوان الأريب :١‏ 5ه وقد جمم الأستاذ الميمي بعض شعره في « النتف من 
شعر ابن رشيق وابن شرف » ( القاهرة : )١*4«#«‏ ونشرت له رسالة بعنوان اعلام الكلام 
( الرسائل النادرة - القاهرة ١555‏ ) وهي نفسها يعذوان مسائل الانتقاد في رسائل البلغاء 
مع مقدمة ابن شرف : «."م - م88 ( القاهرة : ١945‏ ) وقد نشرها الأستاذ شارل 
بلا ومعها ترجمة فرنسية ( الحزائر : م98١‏ ) وذكر ابن دحية ( المطرب : 5ه ) 
أن قيرة فق خسن غلدات : وانظر القسم الأول من الذخيرة : ١ه‏ (الحاشية : ”م ) 


حيرث أشير إلى بعض مصادر در جمته : 


58 


هذا الشان » وأحد من نظم قلائد الآداب » وجَمّم أشتات الصواب » 
وتلاعتّب بالمنظوم ر والوزوفة لامي ]7 “لاع بأعطاف الفمر نع 
زوين ان على ابن رشيق ماج حر البمراعة ودام : ورجع جم هله 
الصناعة واستقام » وذ هبا من المناقتضة. مذهياً تناز عاه شراً طويلا” » وخلكداه 
د - محمولا” . واحتملاه ‏ إن لم سمح الله - وزراً ثقيلا” . وكان أبو 
علي اوتتعييها لها افر مهدا فاعيينا: » ولاك شرف أصالة منزعده » 
وجتلالة” [0/ا] متقطتعهء ومعانة” لفظهء 0 حفظه . فتسمع بشعره 
ملان مسن وعوعةٍ و : ولكن” ما أبعدك ما رق وأبداعه ! 
وسال سيل فتئة القيروان . اللاعب بأحرارها : المعسفني على آثار ها ث 
فترد د على ماوك الطوائف بالأنداس بعك قارّعة_ أهوال 1 ومباشرة 
ختطوت: .طزال. 4 :وقد تك شف ركه + وطلفكت خيرت وقد 
فلت 5 تقدام إنه انتتحى منحى القسطلي ' في شكوى الزمن » 
والحديث عن الفتسن . كان معه كتمسن تتصدى الرياح " بمجناح » وقابل ‏ 
الصباح بمصباح . وار أخحراً عند المأمونٍ بن دي النون » فعليه امع 
آخر لتبوسه ؛ وذتر بقيّة كديسه . 

وكانت لعبّاد همّة" في اصطحاب الأنحرار » واستجلاب ذاوي الأخطار 
تنصب لذلك الحبائل ٠‏ ويعصل” فيه الحق” والباطل . حى: إذا عشوا إلى 
مش رجه ( انا بزسرجه سامهم 27 أبي فيض على أبيه ظ وأخذهم 


. زيادة من المسالك‎ ١ 

! يمني ابن دراج » انظر القسم الأول : 

م المسالك : للرياح . 

لا 00000 


1 


5 : ا 6 1 م 2 ب 2 
بالسعاية ون الفرقد واخيه 3 فسن اعياه مهم ركوب الصعاب 3 وعد ضصه 0500086 


للا 


الشقاسب ْ 001 المضايق و الرحاب 7 عه قُ الخطاب 03 أطامع به سللطان 
الار تاك :« أيلمسكه على هون أم يتدسلّه في التسراب # (النحل:59) 
وقد ذكرت ني أخبار ابن عبد البر الكاتب ' أنه انسل" مين يد عباد 
انلال “التاق وتنا بس ماله كنت وكاننان شرف هذا ممّن 
ل متحاه : 0 عن رقاه ١‏ فلم يي مع عباد في صعيد ) 
ولا أهدى له السلام ' إلا مين بتعيد . وستأني أخباره معه ومع سواه 2 
نور رة النقف:. متدد وه المر د 

ولأبي عبد الله عدة تواليف ؟ أفاضها حارا » وأطلعها شموساً وأقمارا : 
منها كتابه --2 1 7 الكلام ) وكتاب أبكار الآفكار » وقامب 
له هذه الترجمة بإشبيلية يعض ” الوزواء الكناتب : فجاء في ذلك بالعتجحب 
العنجاب . وقد أثبت 2 .هذا الفصل ممن كلام افكرق ا يفيه بذ كاثه , 
ويغبي عن إطرائه . 


َك جملة من نيره مع ما يتشبث به من شعره ظ 
باغنى أنّه استنهض” صاحبه ابن رشيق ؛ ‏ مع منافرة كانت بينهما 


انظر القسم الثالث : ١١٠‏ وما بعدها . 
١‏ المسالك : ولا سلم عليه . 


ب 


يستفاد من كلام ياقوت ([( ١9‏ : “49 ( أن أبكار الافكار بحدوي محتارات من شعر أبر» 


شرف مع أن بسام سيورد قول ابن شرف ( ص : ١79‏ ) إنه يحدوي على مائة نوع من 

مواعظ وأمثال وحكايات قصار وطوال . وأن أعلام الكلام فيه فوائد لطائف وملح منتخبة ؛ 

وأن رمالة الانتقاد مقامة نقدية . وذكرت له المصادر مؤلفات أخرى منها : رسالة ساجور 

الكلب ورسالة نحم الطلب ورسالة قطم الأنفاس وغير ذلك ( انظر الواتي والفوات ) . 
+ ص : أبن شريق . 


١/١ 


5 1-5-5 


في أن مجتمع العدوان بالطريق ؛ ومجوزا معاً إلى الأندلس :فأنشده ابن رشيق' : 
ممدًا ييغتضي في أرضر أندلس - سماع مقتدر فيها ومعتضد 
ألقاب مملكة قُ غير موضعهاأ كالهر يتحكي انتفاخخأصورة الأسد 


8 م و‎ ٠ 
فأنشد ابن شرفىف:‎ 


إن' ترممك” الغربة“ في معتشر قد جنبل القع عن بخضهم 
فبدار هسم ما دمت 5 دار هسم وأرضهم ما دمت في أرضهمم" 


ونتصرف ابن” شرف في هذا المعنى فقال ' : 


5 حائفاً ممن مقس لا ينصطاءى ٠‏ بئار هسم 


[إن ال من كرادم . عل يدي شسرارهيم 3 


فما ته 1 م هراهم 26 
وأرضهيم' في أرضهيم ‏ ودارهيم في دارهم 


وكان أول” ما بعث إلى المعتضد بإشبيلية خمس * قصائد من شعره مع 
5 خاطب مها وزيره أبا الوليد بن زيدون ؛ يقول في فصل منها : 


ام مومهو جومم وو مه وماج م نمم ميد 566 66 49د 


اا ا ا ال 0 
؟ : مه؟ ونسبا يالحريدة 1١‏ : 5894 لعل بن فضال رفي الوائي ( 1 : ١١6‏ ) لألي نصر 
محمد بن محمد الرامشي وانظر 0 ا 0 
؟ منها ثلاثة في الاريدة وخمسة عند الصفدي » وانظر العك فى وتات 141 
م بياض بالأصل وزدته اعتمادا عل المصادر . 


١/1 


الآداب ‏ أعرّكة الله لأربابها » كالمحارم لذوي أنسابها » تبدي 
ابت زيضيا لآنها : وترف الأعت الأخيها 4ك ولخ كان له في المحمرم _ 
شبيها » وكذلك حكم ذوي الآداب فيها » يسرفعون بينهم ح يجب ٠‏ التحفط 
بيد الاسترسال” » ويدفعون ستر التقيض" يأأكف امسر والإقبال . وقد 
يد إلى حضرته الرفيعة. لصن أبكار غر نه تخد مهن" وليدة' ذات 
حمسن وأدب حتف فت باللخمس . القرائض خير الماوك 2 وبالوليدة 
بر الحر المملوك . وهن وإن زدن” 0 أربع الشسرع _ واحدة .» فارست 
في دين الشّعر بزائدة ؛ ولا جاز أكثر من أر بع احير الأنام » اقتدينا بذلك 
في خير الكرام _ ظ 


ونا كنت ب اعر له للححد 0 «رأينا ما رآه صبى الله عليه في 
سيرين' : وقد كانت ت النيتّة » لو تمت الأمنية » حمضوري بذاتي » لزرّفاف 
ميان ظ م من الع اد مح ٠‏ ودافع بيد الأقدار 0 . ولا صار 
الفعل” الماضي مستقهباد” ؛ وبقيت ؛ الحاق مؤ ملا مكلت من- ذا مسح رمسهن ١‏ 
وائتمنت عليهن" ابن [ . . ] ' وهو الشيخ خ أبو فلان . فللوزير الأجل 
عاو الرأي في قبول ما عتَرضّه وليته المدل" على إكرامه ومكارم أخلاقه ؛ 
ها ينم عليه من طيب أعراقنه : ويتقوم بعذري إن وهات 3 وبشكري 
إن فهسمت . فهو بدري إذا لسيبي عاسع سس" ؛) وشمسبي إذا صبح صبحي تنفس : 
وأنا وإن بعثت ؛ بالأقمار في الأطمار ٠‏ وبالشتءوس في حّشن الملبوسن. .. 
فهو برفقه ودقيق حل قه بلطف الهجن” » ويحسّن الحشن » ويقدام 


. بياض بقدر كلمة‎ ٠” 


رفن 


تج 


5 الغيبة (٠‏ ق ان عنل الللقاء على اطيبة 5 بقوي" مله 35 وعظيم 


مندئه » إن شاء الله . 


فأجيب ل شرف برقعة من إنشاءٍ الوزير الكاتب أي محمد و3 
عبدٍ البر قال فيها : [8] 


كالية شطط » قد أتاحها دار ءونحيسة قرط »ء قد أراحتها ظفتر . 
وقد تقب الأماني ما ينَظنه المرء ' نازحا بَعيداً وكا نفيك عا عند 0 
حاضراً عتيدا . وكانت أخبارك ‏ أبقاك الله ترد" علينا أرجدّة النسيم , 
00 الشميم ٠‏ شهديّة المسموع . رفيع-ة المحمول والمو دوع ؛ وأشعارك 
تزف إلينا عرائس الألباب . ونفائس" الأداب . فتفديك على السعد السب 


م 


والأقارب ٠‏ ونستدنيك بالأماني وح ها من الكدواذ ب سحل ى أسمع 
الخير باغير ابلك . وطامع البشير بارتابك".: ووافت وراد خحطابك . وقتهقه 
محلل سحابك ٠‏ وتصدأت بحارٌ الطتلب لمناك + ,وك ريا" 
الأدب بريناك » وهر الكرم مس ووافن اعد الأطرف طرفيه . 

برعياك علي طراك #اعراف” له الحالية” في معارضٍ الشدو والإنشاد. 
فسسعسدت ا الأكفاء بالقبول والوداد 4.وحظيت “عنئده ا 
والإعزاز : ووضع ذو بها الأنفس” ف في يدي راز . وقد استعملت معك 


في اسم _ المعتتضد بالله مفتضلك 350 الله مذ هباً من مذاهب رواة 
الحديث ينسمّونه التدلس + ويكاد” نسب إلى الإشكال والتتلبيس » 


وسم م وو وميم وروص ميو و وج وم صو وم صر مما وجوج رو وو ممدم 


ين 34ل 
؟ ص : بارتعابك . 
م« ص : عليه . 


7 


0 المحبط أن 00 500 رضنانة” والمجد من ألقاببه وسمماته: . 
وسترد + فتستقصير وصفي بما جد . فاقصد 0 بطائل ‏ 
الإفادة , وأمه وحداه . نحظ بنائل الرّفادة : 0 في سوق 
الكساد فالتّفاق ' أمامك . ولا تسم ببضاعتتك فالسّوق قداامّك ا 
ماك ا الزييات على حتبيب ٠‏ وأنت المكتفي بحالك عن الضمير . 
وبما خسولك الله عن المشير . فاتك ف شتفعائلك ٠‏ وأدواتك” رع 
سفرائلك : وقد خاطبك مستقدماً » وجد معتزماً . ووجنّه نحوك شين 
يكون من زاد ك إليه » وينعين على مؤنة طريقك في قدومسك عليه » وذلك 
ثلاثون مثقالا" من ضرب السكدة قبله . ولم يترد" بها غير ما أعلمك : 
حى توافي إن شاء الله فتستوني . وعسى أن يكون” وصولّك” إسفارٌ الفجر 
الذي صدعته” إلينا ٠‏ وحلولك نهار الصبح الذي أطتعتته علينا : وكان . 
من البر أن أراجسع عن الشعرء لكن لاأخطو في متيدانلك” ولو كنت جريراء 
ولا أرجتح في مبيزاك ولو احتضتتٌ لثبيرا . 


قال ابن بسام : والذي ذكر ابن” عبد البر مما أنكرٌ ابن" الزيئات على 
أي تمام نا مدحه بقصيدته الى أوها " : 
ه مان علينا أن نقول وتفعلا ه 


الل ا ا ا 25200 


؟ ص ؛: فالنفائق . 
؟ ديوان أي تمام م : مه وعجز البيت ؛ « ولذكر عض الفضل منك وتفضلا » وانظر 
أخبار ألي نمام : ١١9‏ ؤاين بسام يتابم زهر الآداب : .مم - نمم . 


١ ه/‎ 


وهي من أاحسن شعره 6 وقع له على ظهرها ' 
وآأنة 1 سهل- البيع 5 سا وإنما ,-غالي إذا م ضنٍ بالشي ء بائعنه 
فأمّا إذا هانتت بضائسع بيعه ١‏ فوشك أن تبقى عليه بضائعه' 


هو الماء' إن أَجِْمسَمْتنه طاب و رداق نسل ننه 0 تتباح تشرائعه' 
فاعتذرٌ إليه أبو نمام في قصيدته الي يقول فيها ' : 


كانت بنات نتُصيئْب حين ضن بها على الموالي ولى تتحفيل بها العترب؛ 


وقد قيل" إن" أبا تمام أجابه بقوله : 


أبا جعفر إن كنت أصبحت شاعراً 2 أساميح في بيعي له من أباييعه 
فقد كنت قبلي شاعراً تاجراً به 2 تتُساهل من عادات و منافعله' 
فصرت وزيراً والوزارة” _مكترع بخص" به بعد الدّذداذّة كارعله' 
وكم' م ' وزير قد رأينا مُساتطاً فعاد وقد سندات عليه متطالعنه' 


سص 68 الو 


ولله قوس لا تطيش” سهافتا ولله سيف لا فل مقساطعنه 


. ) وزهر الآداب ( حت نماية امير‎ ١٠٠. : أخبار أني تمام‎ ١ 

؟ انظر الديوان ١‏ 0 

م هذه الرواية ثابتة في الديوان وزهر الآداب ؛ ويروى أيضاً و عذرتا » . 

؛) كان لنصيب - وهو شاعر أسود - بنات فكان يشح بمن على الموالي وتكره العرب أ 
تتزوجهن ( شرح ديوان أن تمام ١‏ بافوءارالفتاف والشوف +9 ) . 


م ص : صوق . 


١ك‎ 


وقيل. إن هذه الأبيات منحولة” لحبيب : وقيل قالها ولم تتظهرٌ إلا 


بعد ونه 5 


رجع 

فتوقف ابن” شرف عن القنُدوم بقتدمه » وكتاتف ذلك سين قتلميه . 
و1١‏ تأليفسه « أبكار الافكار ( اسم عياد» وبعث به إليه على البسعساد .وقد 
كان وَسَّمه قبل" باسم_ باد يس بن حوس في خخطلبّة طويلة قال فيها : ما 
ظنك الابتدام إل دم ولاحييت الاخترام إل درغ 00 استأئرت 
قات ل ري ؛ ولطائف فشكري : ببيت واحد الخنسية . ل غريب 
الأبنيكة + قلت لنفمى : هَيئهات ! لاشاك أنلك ستّبقتإلى هذهالغاية» وعلتتك 
قلّة الر وابة : وككرَ سباق" الرؤاد» وفرّاط الوراد أفهما تركو | المتأخرين 

من الرياض زهمرة : ولا مين الحدياة ض قطرة ؛ كما أن حي 00 
قد امزم 5 وزائير الثشسراف قد انصرف: يا المجدٍ قد ند ؛ فعشمت 


و 


أظين” هذا الظن . حتى سافرت إلينا رفاق الأخبار بشتهنادات زكنّاها 


002 الأيام ؛ودؤوبت الد وام 'تشهلد سؤدد بان عن السؤدد العتصامي 2 
وحم فاق الحرم المشام ي » وجاودٍ عار د 0 وبأ العو 
0 المصعدي . ثم سفر لي الدهر عن مسفسر إلى مغيرب 41 الدنيا 
ومتشرق العلنيا » و البنقاعة الخيار أكة الباديسينة » والدولة. المتظفرية . 
والمملكة الشامخة الحميرية » و امقر ة الشرر يفة المنيفة الغرناطية © 
فعاي-دست ا ف عنام ؛ قد شتركنوه في الننسبة نآ واتفتره من 
مناستبتهم ا عن مسجانستهم ؛ يحميل طسرائق : وحميد حلائق 

. » طرر : (بالمهملة ) أي جعل أسمه طرة/» وقد يمكن أن قرأ « وطرز‎ ١ 

١/1 ظ‎ ١ 


انفتردت انفيراد سهيئل . وجمَعّت في المرأى والمسمع ما زاد على 
رَبَنْد الختيئل . مُغرى بالأدب المتهجئور بل المسطرود + سالبياً عن 
المال المتعشوق بل المتعبود ٠‏ مُدفقاً الحّمئد الدافين' المرسوس 
إلى صنوف م المفائل » وأنواع مين الحلاثل : لا حيط نا اارمت > 
ولا معنا 3 ف » يلغي النقل الكافة والتدوائر الإججماعي عن 7 تتأتيستها 
على ألسنة. الأقلام إلى أفهام الأنام : وقد قلحت زنك الفكر فأورى قررا: 
وامتحت ' قيب القلب فأجرى تهرا » فرَقمت ني هذا المجموع_ممن الكلام 
المنثور السجتع. الأوساط والأطرافء والمنظوم المكائل بتيجان القواني؛ 
ما استنبطته” من ذوّات صداري » واستنتتجته من بّنات فككثري : فقرا 
ع 00 ؛ ومعاني حكايات اخترعتنها » تطرّزها الأقلام : 
وترقم مب أرقن" الكلام ٠‏ وأنا م بقراءة. القارىء أصنافتها عن 
أن" أقدام أوصافدها ٠‏ وهي ينات مؤلدفها : وأسجامم 7 0 
كالأسجاع _ المنسسوبة. لابن أي الر لازل" » وهي نات شدى قتبائل » لم يسرد 
على أن" بتر حكاياتها » و 00 مع لسم آياتتها ء ليتصح له ما ششرط في 
اسم من الأعد” ادء فأ ضاع م يسراد لصون مالا دراد. وقد دق بغير 
ثيابه ا مين غير اكتسابه » وأنا أنشد قو لأبي النجم* : 


وو ويج جع يدسج يرجيس ببس روس مو موا ووس مون وس س سمس سيم عا ءعقور 


؟ صن : وأمتحنت . ١‏ 

؟ هو الحسين بن عند الرحيم بن الوليد الكلاني أيو عبد اله ( - عه" ) كان كاتباً شاعراً 
وله مصنفات منها « أذواع 2 » ابتدأ بتأليفه في دمشق سنة 848 وروى فيه عن شيوخه 
و غير هم ( معجم الأدباء ٠ ٠١‏ : وتهذيب ابن عسا كر 250 ). 

4 هو أبوالنجم العجلي الراجز واسمه الفضل بن قدامة ( انظر ترجمته في الأغاني :٠١‏ لاوا 


ينل 


ه أنا أبو النجم _ وشعْري شعي + 

وعلى أي حال كان مَجَنّموعنا هذا » فتيشرفله شرف من له يلجلمع ' 
وإلى يله العلي-ة تفع + افمسستة عا ؛ واتحظته عيناه . فاو كان 
صملصام” عمرو لسواه .ما انتهى مين الذاكر مُنْتسّهاه ؛ ولولاحاجب 
ان" زرارة ما وكرت 0 ؛ واولا حبيب ما عرف أوْسّه وإنما عرف 


الطور بالكلديم ار ف المنقسام بإبراهيم . 


ومن كلامه في صّلار كتابه المسترجم + ١‏ أعلام الكلام » فصل 
تقول فيه : قد أطلت ' الوقوف بالعتكوف » على غير ما تصنيف ؛ في شتى 
الأنواع » فلم أرّها إلا ولداً عن والد.؛ وطار فأعن تالد » فلا تتكاد تسريك 
غريبة ولا شاردة إلا منقولة : ب« حدثني فلانء وسمعت عن فلان » »: 
والمؤلّفون قتّصاص بأقلاسهم ؛ وإن لم يتقصًوا بكلامهم » وقد تدكررت 
كو اليفهم على الأبصار والاسماع ار لو الإجمطع ٠‏ والدفس 
1-6 بالغ ترائيب» وإن لم تكن من الأطايب » لانفراد ها عمسا س_شمتسه تله القتلوب » 
وتتجافت به الجدُوب ؛ إلا" أن :الابتداع والاختراع عليهما [ باب, بينه ]وبين 
الاستطاعة حسجاب . وقد كنت حاوّلت منه مالم أسبق' إليه » ولم أجعمّل' 
سوى ناظري معيني عليه » قتَصِدّفت الكتاب المتلقتب ب « أبكار الأفكار » : 
يشتمل على مائة دوع من مواعظ وأمثال » وحكايات قصار وطوالء :مما 
عتروتها إلى من م يتحتكيهاء وأضفتتة نسجها إلى سن ل يتحمكنهاء قد طمر زات 
- والحزائة ١‏ : مغ والشمر والشعراء : ٠0ه‏ ومعجم المرزباني: 7٠١‏ والسيط : 9007 » 


وانطر هذا الغطر في الأغاني ١١‏ الا" ). 
١‏ ف + اطلم. 


1/4 


باسح ابلد" والهسرّل 33 بمتقابلة الضّدٍ ل » ليس في ذلك 
كله [ روا" .]رويتها عن قلي واله جدانك وانولة عد ددا ت بها عمسن قريب 
.ولا بعيد : وقد رفغت إليه البكر » ابنة الفكمر . » في هودجها الفرج . 
وجلبابها الأرج ؛ وأنت الكفؤ الكريم ؛ وأشرف ؟ من أهدي إليه الحريم » 
الذي لا يتشوبه” التتحريم ؛وعلى كترمك القَبنُول »وما أهّدداه الود" فمقبول : 

فلممًا وضّلالكتاب واللسطاب إلى المعتضد لم يتجد بدا من إنفاذ صاءته 
إليه على البنْعند » ورّاجع ابن" شرف يركْعّة من إنشاء ابن عبد الما 
قال فيها : ورد كنتابك الأثير ٠‏ فاقتتضبت مين الثثر البتديع » والتظلم 
الرفيع ماهر أعطاف الضمائر» وِتَسْرِي في حّواشي الخواطر » وتّتلقناه 
النفوس : لقي ارتياحر إلى بدائعه وفتنة يحباد به وتتاهعم ؛ ولاغرو» 
فإتكعلم العلم الذي مم ؛ وزل يسحوي قنصب "لمق اد بنه» ويسهدري 
اليانعم الفنض ممن رياحينه : وقد كان لي نراع إليك » وحسرص ' علياك » 
وصور للأنس بك » لول مدن جلا لك لغش 5 بعضٍ_ النصيحة إذ 
سد وم يفك فيها درد عليه ممن صلاح الليال “فلم آل أن ل :ولا 
بل العقارب الحسداةر من د بيب «وما كل موت نصحه باتبيب )'ولك ‏ 
مع 1 توقّفك»وأني سلكت بك متقاصد تتصرفمك” يلدي امحل الكريم : 
فذ كرك قُ ندفسي الشاهيد الدنقيم 5 

ا ى معن قبل _ الوزير الكانب_ التأليف الرائق ؛ والتتصديف الفائق 


على علس تن - 9 


فأجلت"نَظّري منه في سحثر إلاة أنه لال وفتقات به بح ثرإ 


444 :٠ نحقيق آل ياسين) والمقد‎ ١974 / عجز بيت لأني الأسودء ديوانه: مم (ط‎ ١ 
. . وانظر تمخريجه ني الديوان ) وصدره : فما كل ذي لب (أو : نصح ) مؤتيك نصحه‎ ( 
دالا‎ 


أنه لال : ورأيت كيف ترحم في الععلثم بالمتكب العتمسم » وتأخف" مين 
البلاغة في في الملذ هب الأمم , فما شيئلت مين مقل سائر وبسيست1١4]‏ 
نادرء و فقاره ددر وه ة" بأمثالها » و تكمة غريبة منضافة إلى أشكاها : 
فم انم[ كا يه ل الإحاطة. بصحّة ارا عه موي ١‏ د يباجة” الطبع ظ 
د ركسم الصناعة . و مم نسي 'وشغلل مسجاسي ٠‏ وقد وجدهت إليك 
مع الوزير المنتقدام _ الذ كر » ما أحسب أن" تمضع عليه يبد السشر » دا 
نسان الشكر ٠‏ فإني أعلم أنه عدّه” بنقصر عن قد ارك 2 ويتقمل قُ 5005 
اللازم لك:وذ لك مائة مشقال من ضرب السبكة قبل : فتسفضل_بقبو ها ء 
والإعلام _ بوصُوها ٠.‏ - ْ ظ 


قال ابن بسسام : ومع وصول هذه الصاة إلى ابن شسرف ؛ م يرل على 
لوك الطوائيف لومئكد يتتطوف ول قُ ال وك مدن مشزل لف 
عدرل »ومن لد إلى الك إل" 0 هَ المتعلتتضد» فإنه كات خاطيئه” 


وه . 


و بنش ده 
سم الى و ٠‏ ع 1 ع 7 5 
احساك 4 الكو ل و ى ابيها و لكى أسحساتثُ سل يعي 


وتوهم جملة أن" بوادي إشبيلية تمساحاً من تماسيح النيل ٠»‏ وجعل 


هجيراه بيى أي نواس حيث رول" 


؟ قد مر تمخريحه في هذا القسم ص : ١55‏ 


ديوان أني نواس ١‏ : 4ه (نحقيق فاجثر ) . 


تيل 


11ل سن هر 


أضمدرت اليل هجراناً و مقاة إذ ' قيل" لي إئما التمسساح بالنيل 
فمسن أرأى اليل رأى العين مين كفب اكه أرىالنيل” إل" في البتواقيل ١‏ 


وقد حتدائت أيضاً أنه خاطب المعتضد ببذه الأبيات' 
أأن' تتصيندت غيري صِيئْدد طائرة 2 أوسعتتها الحتبحى ضمتها القتفص 
حسبتي فنص ة“أخرى ظدفرت 1 هيهاتما كل أحين تشمكين الفر ص 
وظاهرٌ حسّن” أيضاً لقصّتها لكن' ا باطن في طديه قصص" 
لك المو ائد” واد مترعدة” ْ 1 ريو تتشبسع لكن” بعدهأ غصص 


ب سا ل" 


واببك أعجب م , بن قور اتنشبوا لكنما عسجبي معن مسعشار خامصوا 
وم وسطيب 2 لي ف 0 ولا وى إذا كان في عسقباهكّما مخص 


قال هلا ادن الخبير عن المعتضدٍ بازورار ركه 4 بخدولة 


حزنه : فأضرت عن ضر به ن وم عرض" للنشس-ة في سبال الشيية 3 


- 


خحوفاً أن دور طبه اله.وى قُ ه-وان ( 1 المتفناء” به على سر حان! 6 
ويسطيح 5 حماة 0 طاح على يديه من اللخاتطاء والندمان؛ 
١‏ البواقيل : الحرار بلغة القبط » واحدتها باقلة ( الديوان ) ؛ وفي شفاء الغليل « براقيل » 
مت دجالراة كونتل عن الفسول أن ابر اقتل عفق ضغار + قال + وقال هلم افدق فى الدرر 
( أمالي المرتضى ١‏ : 55ه ) انما هو جمع برقال وهو كوز من الزجاج وما ذكره الصولي 
رف 533 قلت: وني أمالي المرتضى: بواقيل - بالواو- ومفردها « بوقال » وتعريفه « آلة 
على هيئة الكوز معروفة تعمل من الزجاج وغيره » . وعلى هذا فان وروده بالراء المهملة 
قِ شفاء الغليل تصحيف . وعلند دوزي (م عطءن0 » وهي جرة ذات عرزة © واللفظة 
مأخوذة من الا غريقية « وثلهءنة8 » ؛ وانظر الشريثشي * : 4ه" . 
* ورد منها أ ربعة أبياث في المسالك ١١‏ : 4م73 . 
م قدمر هذا المثل كثيراً في الأقسام السابقة » انظر مثلا .١١8 : #" ٠ م9٠ : ١‏ 
8 ص : والندماء . 


تفلا 


فصول هن نره في أوصاف شى 


فصل : جترى 0 نه إلى غاية تستياطاً 57 المترايق وكنانا سورع 
السوام.ق . فلم يسحط بواصفها 6 صفوان ؛ ولا سحب فيها لسانه ' 
سحبان . وأبن لسان” باقل : مسن سحبان واثمل ؟ فالفصحاء في اعجار 
عنها معد وونون ؛“فكيف المتعلةرون؟ 





ونيل” ل باللمى , 7 ٠‏ 


فصل : أو ضح من جبال تهامة : يي زرَقاء السمامة . 7 
النار على المثدّار ٠‏ والديل” كالقار . أبيم كمه الطائفين : ومن" 
المساجد للعا كين ا مدن لبقا عند د ررق ٠‏ ومدن الأبادق ف 
عند السهو اك ١.‏ أظير في العيشيين مسن الهسرمين . أشهر في العتطاء من الطائي . 
وق ف الأيادي م م ن الإيادي أشهر من الآ الأعراى 0 ممن | جوم 


فصل يي ضده : هو أخفى م -ن ‏ نقط.ة اجيم : ومن بياض اليم خف 
من الأ مرأر عند الاحرار أحف ى من السهمى : ومندك , ول |! ها الرّها ممرئة 


# بعس ج ير » ب ب بج جاص ب يج دج بج ع بي ج ببس يرج جم روبج و يرج رزج بج يوي واوروا ووس 


انتيل 


بالشام وكان أهل” الإنجيل يخفون هذا المنديل” في كتنيستها ويتزعمدون أله 
ش و ا 50 س .ع شاه دملا فل 00 9 

منديل عيسى, م سراق واشتسري يعددرمت سركته -. اخفى كن امعسير 

الجتبان [إذا القت ١]‏ حَلقتا الببطان . أخفى من بيضىي الخائف » وقد 

أحس” بالطائف 3 أخفى من سير شبعسر أسبيد 4 على هسم اليد : أخفى 

من عتطارد على المسطارد . أخفى من الستوسة في العود » وممن السرّ في 
١1 2 . 1 :‏ ْ 

الر عود . 


0 هار 01 تن و و 
فصل : قداحه ' معلى 4 وسيافه منجالى 3 #وزناضه أرحّةع وحنلاه 
وس بير ة ع داب 
مدبسجة م 50 مهد 6 وخلائقه مؤد بة وعمل همدؤرية 6 وأارضه 
و 8 ني 2 ا عي هم 5 2 5 - و 2 ا 5 لخ 
معشسيه » والفاظه رائقة بيد معحيةه . لا مايه جا-يسه 4 ولا يتجفوه أنيسه . 


00 


عضاءه أحفي 34 متت 7 بنجي 3 وذ كاؤه إياسي 34 وأدسه خايل . 


فصل يتقدام الحترم : ل اتاد دراك الكتواكب» و م متعقب 
ا 0 7 1 1 و اس 


2000 و نه 2 © 0 دبي 
العواقب 4 «نشاور دوي الألباب 34 على أن رأيه لباب 45 دشب ووب 


- اس الس خ# الى الى لي 4 - اص بن © 

الليسث : ار د نوق 5 ا اء ان بين عر 000 : 
رس ها بي 

الظلال ؛ ولاتتطتبيه اكلا ” و لا يثنيه الكتلال 1 0 انه شيهابية » وإضبابان 

9 سس فى وس و م ل عدا في © # 
عقابية . رأية قنيسة .؛ وعزمه فرسيه ‏ . بتصيرته بَصره : وصداره ورداه 
0-007 
وصلدا ره . 


؟ ص : قد حمل . 
؟ ص : ويتوقف وقوف 1 


؛ ص : ودراوث. 


1/85 


فصل : هّرم الحود » على العلآت والوجود . كفئّه' غيث . لا يبالى 
من حيث ماله كر جوده ١‏ على 0 ده. أغى فاه > الى أنه 5 
الإكثار والإيثار . والأخذ بالثار . يزيح الأغلال ٠‏ ويباتغ الآمال: عداثت 
بمكار مه اركب : ويسنسى يفرط سستماحه حاتم وكعب ٠‏ 000 


فصل [81] : أسد' ورحدهء وداع جند”ه. قتلبه يخرجنّه عن القتلب » وضرائبنه 
ص ئٌْ 0 3 ص ف : 7 1 
ب ِ و 5 3 و 7 ٠‏ و 0 2 
حصين : تستاسد به الذؤباك » و؛شيجع بقريه اللحبان » عيود عسكدر ه ّ 
إلى مغفره . تعلى السهام ٠‏ عتبسبى الإقدام : بسطامي المرباع » عامسري 
الطتباع » عتصامي السيادة » منُصعبي التلادة . 


فصل : عادل” ولا مادل نفك امت وساطاته زعية 5 وسيرانه 
لعمة . يأخذ” الحق” ويُعطيه : ويرمي الغترض فلا مختطيه . يننصف المملولك 
من الملوك : ويأخذ" للرئيس من الصّعاوك . مرفوع اللهجاب + متزوع 
رداء الإعجاب ٠‏ يقيم الحقء على شقيقه : ويتحكم بالعدل لعدوه على 
صديقه : سواء" عنده البعيد” والدائي . والقحطاني والعدناني » سيان عنده 
الفترشى في الحق” والعنكلى . والعنسي والسلولي” ؛ لا فرق” عنده بين 


ةا 


ل سام وس 1 1 الى 00 
09 2 الحق ٠‏ وولسمحبير وسائر الحلق 1 الغربة عئذه قرده فمردية: مالم 


بس - 5 1 ٠‏ 9 - 4 56 الى د قفي 
تمصحسيها ردمة . لا يغلو 6 الماشمية ٠‏ ولا تعدو عل الآاموية ولا داتفت 


١‏ كذا وردت هذه الممارة ولعلها : ذلك 4 أ كا حوده : عل توه اع شيقه إ رملك 


ميشه ]ْ 


١/66 


إلى الأهاجي الباهليئّة . ( سلول وعّنى وعنكثل وباهاءة ألأم قبائل العرب. 
وقيل إن" سبب ذلك أن الشعراء” هجتها ولم يكن هم شنعراء يذبدون 


عنها فتَابسهم الذم" وأكلهم الهجاء . )" 


فصل ١‏ أمير يأمره 1 فيسطيع 3 وتحمسله ما لا ستطام فيستطيع ١‏ 
كم أعطي الففر فغ-فر 1 وجرم الصير فصير . له حلم معاو به 4 عل 
الأعداء العادية . له ثبات يتامئلتم » وتحنات الداع الأزلتم '. قلبه 
قلي و أسع 3 عور 55 ساسع 5١‏ 


فى وو و 


5 ظ : وير يننيم أمير ه 5 مستوطناً «سسردره 5 متحرالك وهو قار 3 
وبر كخالها زعو مار 3 كالنجم درى وهوس-اكن ؟ وقد نحركت به أماكن ١‏ 


فصل : كاتب افنضله وانية )وحقه واجب أقلامنه رماح »ورسائثاه 
صفاح 3 واانماظه صاح 3 واخخلاقه فمساح . إن قر طلس" أصاتب م وإ سثل 
لانت + ع م سه - و و و - 
اجات :وأصابت عين الصواب . لسانه لسان المالك» ومكانه واسطة السسللك. 


فعا هق 0 عليه عه التسعو ل 5 قِ أول الرعيل » إذا الضيير عيل 
ليناد نا حنى :ولا يفوي إذا رمن .غود إذا رحف #.وطود إذا 
وَقف . وسيل إذا حمل » وكتيبة" إذا اعتزل . حسامه إمام ' » يهدي 
في ظلمة القّتام» ويبتدي إلى مسالك الحمام . لا تر داعه لامعنّة' الستيوف» 
ولا تفز عه ضايف" الحتوف ٠:‏ رماحه بجوم ظلام _ القتام 3 و كفي 


سس سس وج سجر سه عرب واس م داع م وج م وج شرج وايرس يد عر وج و جاه م روه وم وعد حسم 


5م 


رجوم” شياطين الأنام . لا ترد حاجات مواضيه : ولا تمطاله عند تتقاضيه: 
المغافر المتينة : ولا الداروع الموضونة . ظ ظ 

فصل : قاض يشهد له عنّدالله : أن" غله ريع حله . يتقسم” نظره 
بالقسطاس : بين جميع الناس . حّفظ رسالة عثّمر : وعدّمل فيها بما نمى 
وأمر . لا يسبيع القضايا بلهدايا : به عشا ء عن الرشا . ينام اللحصمان : 
وهو يسقسظان . إن' عسجل فعن استمد لال : وإن' عجر ' فتلتأمل إشكال  .‏ 
ريحي الإجابة . عمراني الإصابة . ظ 

فصل : زهّاد” تركوا العترض ٠‏ وأصابوا الغترض . اقترحوا الغنا : 
واطترحوا الغتى . رفّضوا المرايل » وطلبوا الطايل . وأعرضوا عما 
يبيد » وأقبتاوا على ما فيد" . لم يتراحموا على ادف . ولا استخدموا 
بطونهم في تتعمير الكنف . تتركوا ذلك لمن تركوا . وقنعوا بأقل 
ما مّلكوا ء وججعلوا الزرّاد إلى اللحنّة » الأنّة بعد الأنّة » وظمأ الهواجر » 
في شهئر ناجر . فتكثروا فبكتروا . عتّدموا فتَسَّلموا من العسقال» وتركوا 
الأعناق ” لحمل الأثقال . رجوا فَنْجوا : وَبَدَوا فعدواء ومهندوا 


وذقرت داتس حديك أي هريرة قال :قال إلى وسول” ال 
ِ 2 4 .» ك اه الس 1 37 
عليه السلام' ويا أبا هسريرة ألاأريك الدانيا جَمْعاء بما فيها ؟ قلت: بلى 


. صس : ان عجر , . . وأن عجل‎ ١ 


١ /امم‎ 


يا رسوك الله : فأخذ” بردي » وأتى وادياً مين أودية, المدينة » فإذا مسرياة” 
فيها رؤوس” وعدّذرات في خبرّق وعبظام ثم قال : يا أبا هريرة : 
هذه الرؤوس كانت تحرص كحير كن ٠‏ وتأمل آمالكم . ثم هي 
اليوم” عظام” بلا جالد ؛ ثم هي صائرة" رماداً . وهذه م ألوان” 
أطعمتهم |اكتسبوها ممن حيث اكتسبوها 2 ثم ق-ذفوها 5 بطومهم . 
فأضحَت والناس” يتتحامؤنها . وهذة الحرّق البالسية كانت رياشتهم 
ولباستهم . أصبحّت والرياح تصفّقها . وهذه العظام عظام دوابسهم 
إلى كانوا بنتجعون عليها أطراف البلاد . فمن” كان باكدياً على الد نيا 
يبك » . قال : فما بّرحنا حبى اشتد بكاؤنا . 

ووقنَفْ ستقراط على كتساح وقد خدرج من حش" بكتساحة ١‏ 
0 :يا أهل” أثينيا » هذا الذي كنم دُغلقون عليه د اف + وتقيمون 


لحفئظه اران 4 وكانت شتهواتكم تاستخد م علقولتكم في إعداد ه 3 
ل 8 آنفة” هلمه [١ما‏ وطباعنكم نافرة” عنه . 


5 على لوضش سن كي 2 00-00-04 قر يي‎ ٠ 

فصل : فالان غوره أقرب قدريب » وقلبه م.ورود القليب ؛ 
1 م همه ل ا سائ ساسا لير 6 0ض 1 © 
لسر ائر ملكشو ذه © و 2 خياةته م_عرو 9ه هه كتمانه إخبار عء و تل بحر 39 


عر م و - ا وار م 00 
. إدبار ؛ رأية ورَاءء وساحتئة غراء : حسنة هامد : وفهمئهة جامد : لا .عرف 


وم ممم يوضر رم مم مجم امام مم م0 


فيل 


.. داس 5-7 -5ظ 55-8 سات ساس التو 2 
الرشد من الي » ولا يسفرّق بين التتقبيل والكتي . طَلدّل” بال ١‏ لا يتخطر 
وه يوريو ٠‏ 


على بال , الفسس” عنده على 3 والحسصسق دهى ليا يللم افيه ؛ مدن 
: 0 و مض ْ و2 . 3 و 1 
أن انفاسه 4 ولا دري دماغنه 2» اين اصداغه . 

. وي 2 42 6 0 و 2-7 . 5 و 

فصل همرةه جواز خودي 4 وحلاوة لدومة 7 اعلى عد 3 إرحال 

و 5 و 3 ا 32 5 0 ؟ ١‏ - 9 0 

شه مسك 4 واعتدال عصمرئه ٠‏ وار سرورة 4 تناهي فهدوره وسرزودى 
مون 7 أعداؤٌ ه معان 00 ئُ أمان : وأولياؤه 5 هدزال 3 وانتظار 
التكال . نحّسّن الظن بالزّمان » وضسر وب الحّداثان . رائيحم القرائح . 
سا كمن 7 الدوارح 3 00 00 3 ثاني العف عن الناصح » متتعام 
عن الأمر الواضسح 1 مستخنٍ يعسبسد ه 4 عن جنده : متشاغل” بالأنياب 
الطاحدّة في فتّمه » عن الأنياب الوالغة في دآمه . ينام عن ممُسسْه-رات 
الأنام وعن جب الغارب والسنام : فشسكرته ساهية 2 وخدواطره لاهية 
وقواعمداه واهيدة . حبى تبلغتنه الداهميدة . 

فصل دسجود الجلمود ٠‏ ولا جود 3 ويستعود إلى إتماره اسن 2 العود 4 
وهو لايبدي ولا عل 5 كميسه ماق ا 4 كانه قطي 4 وذ اه سمساءق ُ 
وجيشه مساق 4 وميزاته 0 لا تطدى 5 كفتاه . ككفيله ليا 
لان ينا النار » ولا يسعرفان الدارّهم ولا الداينار . وأكياسه كالتقد : 
2 ١س‏ ساس © 0 ور |, اله اليس .ويم | ,6 س 
آل خنمتها العقد . بده حافر وقاح . وقفاله أيس له مسفستاح . عر 


2 ل ا بإجا سر 6 6ج 0 0 0 اس ج 0 0 2 3 سس بج ج260 2 2 هج ووس يو وس و مين بجع 


١1/6 


وا ء اث 
ظ 


الأينام 3 ولا سم له طعام 1 أو مامك طوفان” نوح 3 م سمح مية بشمرية 
اظمان مسجروح . 


فصل : هوّيوم المطاعّنة , وَلنَّد الملاعدّة . لا حتسّب ينقاتبل عنه . 
ولا نسب يستحي منه . يراعة” تتَرْعّد . وتقوم وتقعند . إذا ادرب 
دعت أبطاها . وزلزلت الأحشاء زلزاها » تخب ما بين جتبدينه » وغاب 

مهو د ا ل د #ريه 4 قراس 5 و 
السواد ' من عينيه : مهزمة لخهندوده. وممهدة عد تنه وعديده: يوسع 
أعذارَ الفرار . ولا يرى عل اللحبدناء مين عار . يناه ني أول الرعيل 
ضارب ' . إذا به وراء الساقنة. قازتء .رشق عند الرحته .إن 
عدف 6 ودروعة الواحد وهو 5 ألف 1 لو كان 000 مدينة مسار 3 
ولو رّسط إليه الطورٌ لطار . إن" هذا في الحرب من بدي العدثبر » وأد' هش 
من مستتطدعيم الماع على المدز إدا ثار القتام س قرط من كه السام , 

اأسشئىم ع ٠.‏ ا و ره م 0 2 سه قي 7 
وخبار بي العثبر . اشهر مدن أن يذكر ٠‏ وقسرسط منهم ٠»‏ ولا 
استد- جد هم فلم 011 ه قال" ٠‏ ظ 
/ كم 1 قدَومي إن كانوا ذوي عند د هوا مسن الغيير قل #ي ء وإن هانا 
| ل الى 24 هم اك 55 75 ت ٍ 
جر ول من ظللم اهل الظلم مخغفرة ومءعن إساءة اهل السوء إبحسانا 
كأن رَبك لم يتخلى' لحفلينته سواهم من' جميع الناس إنسانا 
و 


ومستطعم" المااء على المسثير خالد” الفسوف عاممل هشام بن عبد 


66 م وج 56513 2 2 7 5ج 36 :3 اج 6 631 85 65:6 6 1015م مه م جم دف و عن 2156 


. ص : السودان‎ ١ 
. ؟ ص : يضرب‎ 


4 


الملاث على العراق . داهش يوم اللسمعة في حَرب الحوارج وهو على 
المنبر : فال : أطعموني ماء٠‏ ! فقيل فيه : - ظ ظ 


هفات بكل صؤتاك” أطعموني شراباً ثم" بللت على السرير 


فصل : أضّر "ها عا لى الأنام . على قديم الينام : العتصيينة 5 الحاهلية ' 0 
و الإسلام . فما هذا السّلطان ؛) وخر اب الأو طان ؟ و ا لد 
بين الأولياء . وتكشر قُ ا دأبو واس كان اللي فيها ولا : 
وهو قن مول : تعصب لليمن عل ى مسفضمر لون سعد العتشيرة من 
اليحن وهم' ممن مين مواليهٍ ٠‏ فهسجا قبائل ‏ ار ٠‏ وغض مدن ع 
هذا وهو ا وليسّت سعد العتشيرة له بعتشيرة . لها منه 


الجريرة . 


سم 


سلمطان يسشنتري بدينه ودامه : رضى ابن عنَمنه ٠‏ خخاسير التسيجمر ء 
متحتروم الأجرء لجاريين فل الل وحم سواء » ولا يتتكافاً عنده . 
السلمون و عند [الله ] ' أكفاء . وجبلة” ار أفانت جبللة 
الرشمْد 3 واحممسله سدكت عايه. دار الحلئد . د حافت له شلكو 
الحيش 4 وتكدر به صفاء الل . والمساعدة ة في العتصبية طارت 
ا والسواعد ابوك فت الددرق والقتواعد : رانك رس 
الأباعيد : 


تر تر 


فصل : قد ::_سمى بوزدر: م من شنغنانه الب والريية سعلجيسه الهو 


« مج 989 عم م جم عجار ص وم برس ب ريمس عوج مويب موب يوون 


١‏ الأغاني ؟؟ : .؟,, 


5 حص : وهم علده . 


54 


ويتغلببه الهو . دمار من ' [أوى ] إل ٠‏ وبوار مز من عتولة عليه . 

58 0 : وإن' ترك هلك . دان لدواعمب ٠‏ وزير بوم 
ليله ناعس ٠‏ ومهاره بالس ٠‏ م يلعللق' به من الوزارة» إلا 0 
الشّارة » وركوب الهماليج ' المسيارة : وشداة الإعجاب ٠»‏ والد خول 
على سسلطانه بلا حجاب » والأكل بملء فيه » هذا جميع ما فيه » حى 
إذا طرقت السسرايا [8 ]وسيم تالسباياء ونفر التنافر »و ضم البادي والحاضسر » 
وترع ثقات ” الأجناد » فَتفرقوا في البلاد » فرع إلى الوزير » في وجله 
التتدبير » فكان جَرَوابه دموعته » وصوابه هلوعه ٠‏ فحينئذ دارّت 


5 8 ع ع اند م ساس اس - 
الد ائرة » واضطرمت النائرة » وانصرمت الد ول » وتبد (نت الخال . 


فصل : كاتب ما عرف قط » كيف البريئة” والقتط » ولا تسح 
قط سطثرا » إلا" م مسخ منه شتطرا لسرا وار 1ر0 
ومقاصده خفيّة" مكنونة » وحروفه مطمونة ؛ . إن" تَهجنى هجا ) 
وإن' تكدكم شّج وشتجى . ألفاته ملعرة ‏ ولأناثة ركره و هما 


2س نو 


عقد لا عقود 4 وقافاته واوات 4 ونوناتنه راءات 5 يسرفع بالدتواصب 4 
ويكثر زمن و0 عيبن الم ى اللي » ويخاطب 


م 5م 


العدو مسخاطية” اولي . وتقر كلتبئه بما فيها من الفساد » بأنه قيرة 
عون الأعداء و 0-0 


شع ويج جيه ع م يي يميج و نت يه نوس همسج برووس جه مم ددم در مهما 


؟ ص : المهاليج . 
" ص : ثقاب . ظ 
4 كذا ولعل صوابا : « مضمونة » أي مصابة بالضمانة ؛ أو مطبونة أي مدفونة . 


ذحل 


فصل 1 ولايعة لقضَاء ١‏ من ره القضاء اث خائن : إل جار 
ف هن 1 ؛ و1 إن حار ١‏ فعن 1 قاة تسعسهسك 1 ليله منتدشٍ :و جارد 0 
0 تش لعلجبه العتيئن” في التتقاب » ولا ينُفككّر في العسقاب . إذا رأى 
الأمسرد” 00 على خصه 34 ومال عليه بحكامه 4 يري بتار 
افلانة 3 ودسة خف بفقهاء زمانه 5 تخور فق ١ش‏ في نظره المدقسوم 4 0 


5 يي د هرا ري 22 5 0ه 
2 مدا الخمصوم 4 ويسر كلهم برجله م6 و امهم باه . 


فصل : وان أخون” مدن ااسدرات للعديسن 4 ومن" أهل الكوفة 1 
الدنسين ؛ و 20 مدن طالب ا 6 عل صفر اليك عن 30 أيس فيهم 
تفع ولا د فسع إن اسسْتَنص مهم خدّذلوك » وإن سسُثيلوا إسلام- أث لك بذلوك . 


فصل , تبلسم للعندو العابسس »د و ل التسخلدق اليابسس :1 ا 
ظالمك لمر ك واجعل” 1د كه له كالمير , ؛ لايدري ما فيه اا 


أم لقملة 6 وبلاء أم نعمرة 6 حبى تمكتك” الوئبة / عاءه 6 َيه 


© - 


لحبينه ود سه . 


ومن ترسيله - 


فصل له من رقعة خاطب بها المظفر بن الأفطس : كتبت وشوتي 
إل 0 لمقياه وشيم سقياه : و القارظيكن " إلى سكون 


- 


4 ...عبان 
؟ القارظان كلاهما من عنزة - في رأي ابن لكلبي - فالا كير منهما يذكر بن عنزة والأصغر 
رهم بن عامر بن عنزة » كل منهما خرج يطلب القرظ وم يعد » وفيهما يضر ب المثل « حى 
ووب القارظان » قال أبو ذؤيب الغذلي : اا 
وحبى يروب القارظان كلاهما ‏ وينثشر في الموق كليب لوائل 


١‏ لل 


وسكنى » والقيلستين إلى لتبلى ولتبنى ٠‏ واعتلاني بذكثره اعتلاق” 
.مالك بعتقيل' » وقفا تبك بلمّلك الضّليل : وبلال" بشامةة 
وطفيل" » وال بسلوغ_الأمل حمَي كتفيل . وحال” وَلينه بالناحية, 
الي استقذرتها حال" مدن ذاهبت منه التلذاذة . والفتاء » والشيخ 
يمه الشّتاء " . وقد رأيت طنوفان قترطبة ينقيم داهرا » وإنما أقام 
طوفان” نوح شهرا . وأمًا صيفها فكما قال : 


2 م ع 8 5 هو ير يك 0 
م أستنتسم عناقيه لمدومه حى ابتدات عناقه لوداعه ‏ 


وله من أخرى : 


لي:رعبة” إلى مفاخيره » وتتطارح بين يلدي مآثره » وإدلال” على 
سماحة_ س_يجابأه 34 وتحامل” على احتمالٍ علياه . ودلك ل شيخآ يسفناً 


قنصد فنائي 4 فيكى حبى سل بفضلٍ دعر فةرداي 3 ومدعه الشوق 
بشحاه ؛ همسن 0 على ما ارنجاه . ا 0 0 ار 3 


7 - 8 هو ير تير 
١‏ مالك وعقيل ندبمما جذمة ١‏ وفيهما يقول أبو خراش : 
ألم تعلمي أن قد تفرق قبلنا ‏ خليلا صفاء هالك وعقيل ‏ 
؟ عندما هاجر المسلمون إلى المديئة كان بلال تحن إلى معاهد مكة فاذا أخذته الحمى تغى : 
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بفحج وحولي إذخر وجليل 
وهل أردن يوماً مياه مجنة ‏ وهل يبدون لي شامة وطفيل 
وشامة وطفيل : جبلان ( معجم البكري مادة : هرثى ) . | 
* عجز بيت من الشعر وصدره : إذا جاء الشتاء فزماوني فان الشيخ . . 
؛ ص : قباني :. ظ 
١45‏ 


مولانا المظفر فوصف خيراً كثيراً هرو أكثر منه » ودعا ير أجابه الله 
عنه » ووصف أن بغاةة قو" ٠‏ ونحسل 25 آذوه » وتتنصل ‏ من ذنوب, قرفوه 
بها : ومولاي أعلم بصدقها من كذبها . ولم ينظهر حر صاً إلا" في الميتة, الأهليئة. 
والتسربة الوطنية . فبكى ‏ علم الله مع باك » وشكا مني إلى شاك ؛ وذو 
الشتكوى يررحم الشكوى ٠‏ لعامه بمر ارّة البلوى : ولا شك أنه سيبلغه 
تفضل المظفتر بالالتفات إلى ذكري » والعناية ببعض| أمري ؛ فلا يظن” أن” 
ذلك باستحقاتي » وإن رقتاني من الششرف هذه المرائي : ومن بمسمع محل ١‏ ظ 
وما كل ذي سلاحر بطل . :. وقد تلطآفت له بإذن الم في القول . ترقت 

إليه تعالى من القوة والحول. ووقفته عل برآي المظفر الموفق » وحكمه 
العدل المحقى . وبودي لو تكفلت ' بآماله » وجمعت بينه وبين أطفاله : 
فهو في ترود "الل وهامة اليوم _ أو الغند ؛ إلا" أني ‏ أينّده الله 
لا أوثر مرادي على مراده . ولاأشاركه ني العلم بأهل بلاده » إلا أن' 
يتفضل بالأحسن_الأجمل _ ١‏ علي وعلى أبي جعدة هبشل » فيعود ‏ أيدهالله 
بنمضيلة الإيثار : ويتكسببي في الناس أطيب الأخبار والآثار . ولقد هتجمت 
في العناية بما لا أعلم” ثقة ثقة “ما أعلم ؛ وهو المتطول إن شافع والمعدوَر إن 
دفع . والحواب على هذه السّطور المحتوية على هذه ايد ظ الأقوال 
والأفعال . مين كمال الإحسان والإفضال . 


ممع روسج و سمج هيوس يض و مان نوسبج عرض ورهن بم نازر ووس جسم سرب وده 


) معناه أن من يسمع الشيء ر بما ظن صحته » أنظر جمهرة المسكري ؟: 558 ( أبو الفهل‎ ١ 
ظ‎ . ١١9 : والميداني ؟‎ 4١+ : واللسان ( خيل ) وفصل المقال‎ 

ظ ؟" ص : تكلفت . 
* ص : عقدد ؛ والقعدد : القريب النسب من الحد الأكير » يريد أنه يكاد يكون من لدات 


لبد وهو آخر نسور لقمان . 


١6 


فأجابّه المظفر برقعة, من إنشاء الوزير أبي مروان” بن قتُزمان » قال فيها: 
َ ورد كتابك المبتداً خطابه من الشعر بما هو السّحر الحلال : والممصدار 
من الفتريض بما شهد لك بالحلال . لو قنَصّد الطائيان قتصده لأجبلا ؛ 
أو ذا الحمّادان. علوة لأدبرا فيه وما أقبلا . لم تتدع فيه فنا من الحكمة 
إلا “أمدييّه[4م]ولا معبى" لطيفاً إلا أبديئتنه ‏ ولانوعاً من الأدب إلا جابشه؛ 


0 | ولا غريباً من المثل إل" ضربته 0 :- فلله بلاد” غذاك . هواؤها 4 وزوضاء 


تطابقّت عليك” أهواؤها . لقد بان" فضلتهم على أهل الزمان ٠‏ "ا ظهر 
تبريزك في هذا الميدان : ومن انتحل الأبيات , فبمثل شعرك” فليات » 
وهيهات ». ما أبعد الأرض' من السنموات' ! 

ورأيتك” قد شفعت القريض بشفاعة » وقرنته برغبة أعطتلك مقاليد 
البلاغة والبراعة . وأسعفتك في الشتيخ اليفّن » والآشيب البدن» ممشدل . 
فليسرع بالإقبال إلى بلده 4 وللحق" بأهامه ووأده 4 وليأت إليهم ذألاناك 
وليشكرنا سر أ وإعلانا . وال" المان" بك" برده إلى وطنه وأهليه " . يباغك” 
ما ترتجيه » ويعيد" حالك” إلى عتّهدها . والجمع بينك وبين الطبقة الي 
كنت واسطدّة عقدها : ْ 

ولابن شرف مقامات عارض بها البديع ني بابه” » وصب فيها على 
قاليه » منها قاف" فيها بعض طول ». لكنه غير مملول آخيذة” بطرف 


وروم وعووروء رم موهو دهم ووو وه وده هلمن مه ميم جوم ةد هد ةنمس مومه 


3 ص : وأهله . ٠‏ 
4 ص : باله . 


مُستطرف من أخبار الأدباء » وذكر الشّعر والشتّعراء » قال' : 
جاريت أبا الريّان في ذكر أهل الننّظام » ؛ ومنازهم في اللجاهلية والإسلام ؛ 
فال" : عدد الشتعراء أكر من الإحصاء ؛و أشعار هم أبعد من شقّة الاستقصاء. 
٠ .‏ لا أعنتاك بأ كبر من المشهورين مثل الضلسيل. والقتيل. م 

2 - 1 0 0 2 م و 
وعدبيد ظ والدوابغ والعشي ظ والأسود بن عفر 5 ومن سواه من العسمي أ 
رابج اناك ري م واي بايد + وزيفر لل ؛ يعاي بقارن 

: 1 8 2 8 200 
والفرزدق وجرير » وجميل وكثير » وابن جندل وابن مقبل: وجروك 
والأخطل 4 وحسان في أهاجيه 5 ود ححه 6 وغديلان ‏ 5 مرسته وصيدهه 5 
واهذلي أي دؤيب 4 وسحيم - ونصيب » وابن حازة الوائلٍ 4 وابن 
الرقاج العامسلي » وعنترة- العبسي ٠‏ وز هير المي » وشعراء فزارة .ومفلقي 
بي رنانة . وشعراء غات وييرب ' وأمثال هدأ التمط الأوستط 

0 ا 5 ساك الس 1 
كال مساح والطر متاح » والطتتري والد مسيني ؛ والكميتالأسدي", وصريعر 
الأنصاري” ؛ ود عبل الحزاعي ؛ وابن اللحهم الفرشئي » وحبيب الطائي . 
١‏ قد أشرت إلى أنها نشرت بعنوائين مختلفين » وهي في حقيقتها رسائل الانتقاد ( أو 
جزء منها ) وسأعارضها بالنص الموجود في رسائل البلغاء ؟؛ ( ورمزها : ل ) ويبدو أن 
أن يسام درو جر 5 النقل . 
؟ ل : وجاريت أن ار 4 الشعدر والشء رأء ومنازهم في جاهايتهم 507 واستكشفته عن 
ا ال ا لت لضن ل ٠‏ الخ . 
© ص : يعشور 0 
4 ل : والاسود بن يعفر وصخر الغي : 
ه ل : هجائه . < 
5 زاد في ل وتحميد 00 العقيلي وأ 517 أني حفصة الأموي ووالبة الأنسقي وار لة 
/او ١‏ 


والوليد البتحتري . ٠‏ وابن المعتر اميس ه١ ٠‏ وأبي نواس وابن الرومي '. 


ومن الطدبقة المتأخرة في الزمان ؛ المتقدامة في الاحسان . كأني فراس : 
ابن حمدان » ولمتني بن عنيدان"» وابن جدار ؟ المصري . وابن الأحنف 
الحنفي . وكشاجم الفارسي ٠‏ والصنوبري الحلبي . ونصر الخبزرزي . 
وابن عبد ربله القرطي 0 ن هانىء الأندلسي : علي بن العباس الإيادي 


يندا ١‏ والقسطل . 
"كال أو اران + لقدسوييت المشاهير ٠‏ وأبقيت الكثير + قات : بلى 


ولكن ما عندك فيمن ذكرت 2 


قال : الضاتيلن” مؤسّس الأساس : وبنيانه 'عليه الناس . كانوا يقولون 
| 4 أس | 1 5 نو أ دشو لون * ا 
0 سيلة الح ؛ جى قال ١‏ « بأة يجرى لد مع . وكانوا يقولون : «ثامة 
القامة وطوياة القامة 4 وجمداء ٠.‏ وتاه.ة العنق ٠١‏ حبى قال ( بعيدة 2-1 
القرط » . وكانوا يقولون في الفرس السابق « يلحق الغزال والظليم : 
و شسبهه ٠‏ حبى قال «قنيد الأوابد_ 0( وم 0 ن قمبله من طن نه الاشارات 
والاستعارات غيره فامتثلوه بعده . وكانت الأشعار قبل سواذج ٠‏ فبقيت 
هذه جدداً وتلك ذواهج ل شعر بعد ما خيّلاها فغير رائق الننسج , 
وان كان مستقيم الهج . 


اسم 00 5 4 - : 5 و اث 
1 وأما طارفة فأو طال عمره لطءال تش عر ه » وعلا ذكره : وأقد مس 
7 1 
١‏ زأد في ل. : مانن رغبان الحمدمي 1 
١‏ ص : عبدان . 


م ص : حدار . 


لحل 


بأوفر نصيب من ا ٠‏ عل بسي نصيب من العتمر . فملا أرجاء” دلك 
النصيب يصنوف من الحكمة . وأوصاف من علو الحمّة . والطلبع معلم" ١‏ 
صادق 3 وجواد سابق 5 ظ 


وآما 0 اق عقيل فشعره 0 بلساك. الحرالة . عن جتان 
الأصالة ٠‏ فلا تتسمع له إلا" كلاماً فصيحاً . ومعبى مبيناً صر بحاً ؛ وإن كان 
الشتيسخ والوقار : والششرف والفيخار . فاديات في شعره : وهي دلائله : 
قسبل أن يعثم قائله . 


وأمنا العبسي فممجيد ني أشعاره . ولا كعابّقته . فقد انفرد با 
انفراد .هيل ٠‏ وغبسر في وجوه الخيل .. وجتمع فيها بين الحلاوة وابلتزالة ؛ 
وزقنة الغترل وغلظة البسالة . وأطال واستطال ٠‏ وأمن ن السآمة للح 

وأمنا رقن ١‏ فأيا زمر بين ا زهير 4 00 فارس ومتقاناك 
الفوارس ٠‏ ومواعظ الزّهاد . ومعتبرات العنباد: ومداح تكن الفخار . 
النقى عقاء الأعضان :..ومعاتات مره" تسن . ومرة 0 ف وار" 


5 71 # اعني ِ © للد و 
'تكون هحوا 3 وطورا تكاد :عود كر . 


بوأمنا ابن حلتزة : فسهل” الحرون . قام خطيباً بالموزونٍ ٠‏ والعادة” ‏ 
0 1 2 > و 5 1 2 5 لس ب 2 04 ء» 
أن سين 27 الشعربالتثر 3 وهدا سه مل السسهل باأوعر . ودلك مثل قوله 


0 و ها احا يوي 0# 5 3 ١‏ سَّ هُ : ع 
أبرموا أمرهم عشاء فلمءًا ‏ أصبحوا أصبحتأهم ضوضاء 
0 مناد وفمن 2-7 حجيبٌ ومن نهب هال خخيل خلال ذاك رغاء 


فلو اجتمع [88] كل" خطيب نائر »من أوأل وآخر؛ يصفون سفْرا نموا 


١] 


بالأسحار » وعسكراً تنادى باللنتووض إلى طلب الثار : ما زادوا على هذا إن 
م ي-نقصوا همه . ٠‏ وم يسقصروا عنه . وسائر فصيلته 2 هذا السلك 2 شكاية" 


وطلاب نصفة 4 وعتاب في عزةٍ وأنفة ؛ وهو مسر من اشعرأء وائل 4 وأعن” 
أسدّة هاتيلك القبائل . 


وأمنًا ابن كلثوم : فصاحب واححمدة : فلا زائدة ١‏ ع أنطدقه مها عن 
الظّفر » وهزاه ' فيها جن الأشر » قتَعتقعت رعوده في أرجائها » وجدمجعت 
رحاه في أثنائتها ؛ وجعلتها تغلب قسباتها الء ى تفلن إليها » وملتها الي 
تعتمد" عليها » فلم يئر كوا إعادتها » ولا خلعوا عبادتما : إلا بعد قول_القائل : 


أهى بي تغلب عن كل مسكرمة قصيدة' قالها عدرو نل كلثوم 
على أنها من القصائد المحتققات : وإحدى المعا-تمات . 
وآما النابغة” زياد : فأشعاره الحياد لم تخرج عن نار جوانحه حى تناهى 
ننضجها » ولا قنطعت من منوال خواطره حبى تكائف نسجتها » لم تهتلهلها 


مبعة الشسياب » ولا وهي الأسباب ؛ ولا أو م الأكتساب 3 فشعره وسائط 
حارلةب» ريجات ماوك ,. 


وأمنًا التابغّة ابفعدي : فسني الكلام » شاعر الحاهليّة والإسلام ؛ 
واستحسن” شعره أفصح الناطقين » ودعا له أصدق الصادقين ؛ وكان شاعراً 


كهاو وه يج وود مع مع رم عرس ويس قم ابره 2 جر رهوج رج رو مود مي وهه 


في الافتخار والإّناء » قصير الباع لشرفه عن تناول, المجاء . وكان مغلوباً 
فيه في الحاهليّة : وطتريد ليلى الأخصيلية . 


وأا العشي بأجمعهم : فكاتهم شاعر 5 ولا كيمون بن قيس . 
شاعر المدح والهجاء : وابأى والرحاف + والتصراف في الفنون » ا 
في الس.هول والحز ون + تفق جه بنات المحسلاق . وكان في فقرا .ابن 
امد لق ” او ابكن هجوه علقّمة " » كما تتبكي الآمدة . ش 


وأمنا الأسود نه دعفر : : فأشعر الناس إدا ندب 5 : زايت 17 , بكى 
1 حاللت :ع ؛ أو وصف ربعا خلا بعد هران ع و داراً درست بعل سكتان 0 
فإذا اك / غير ١‏ هذه 3 3 ذهو من ح_شى. هذا ا كسمرو 


وزيد 3 اسع مدان 


وما دان ( ؤومد احتث ونا كرو ان 2 “عطاء «الإسلام 5 و واتكشفث 
م َ فجاحش- عن الك بن »2 وناضل عن حاتم لين 1 فش بر 


؛ “واد 31 
وحسسن وأجاد مه لو أن ألم لفتضل ف في ذلك 0 ا 0 بعادت 





غير 


05 52 ار # 5 ري 5-2 000 00 
وأما د ريد ين الصمة قصمة صحيم » وشا عم 0-0 6 وعد 4 


0 اه د‎ : 0 : ١ ص : فقراء‎ ١ 

؟ أبن المذلق من عبد شمس» يضرب به ال : الفقر والاقوس (اليدافى » + 02 وجديرة 
لكر ا 5 أ 9 الفضل 7 39 1 و ل ارق عسو جك ره يه 

6 يعي عاقمة بن علاية »> وقد أيكاه قول الأعثى : | 0 0 
تون قُ المقى مللاء بطو نكم وجاراتكم ‏ 00 مين خمالصا 

4 ص © وسعيد وسعك . ات | 


5١١ 


- 


1 امس قم 2 اه 5 ص ٠.‏ ظ 7 : .| : 
هرم' . وأول من تغزل في رثاء ٠‏ وهزل في حزد وبكاء © فال في 
مهيل أخخية ) قصيد2ه المشهورة در ثيه 9 ٠‏ 
ه أرث جديد الحبل من أم معبد ٠‏ 
وهي من شاجيات النمو ائح : وباقيات المدائح . 
وأمنا الراعي عنبيد : فتَجبل” على وصف الإبل . فصار بالراعمي 
تعرف ؛ وقاسي ما له من اله" فيه 


عات 0 ٠‏ لم 
وأما زيد اليل : فتختطيب سجاعة » وفارس شجاعة » مشغول 
و 2_9 2 زو : م 2 و 
ذلك ما امي من المسالك : 
وأما عامر , بن الطفيل : فشاعر هسم في الفخار ٠‏ وي حماية الحار . 
وأوصفهم لكر بمة 3 وأنعتهسم لحميدٍ شيحة غ 
عاد رم ا 1 و ذا البموى بير لاسات هدب 
وام.ا ابن معبل . و-مديم بمسعر ه 2 وصايب جره 34 وملغ الى م_ل رةه . 
١ 00‏ ض 
ومسعانى فلسحه 
٠. 2 0 3‏ 7 و - ظ 2 6ه . 0 
وأيا حررول 1 فحست هحاوٌه 3 مر يغب ناوه صحيح بناؤه ؛ رمعم 
شعره” من الثترى » وحط من الأترينًا : وأعاد بلدطافّة فكره» ومتانة 
7 > لوث ش 0-1 َ# ي ع ىس و 1 75 08 : 
شعرة 6 سبو الآلقاب» ددرا دماى على الاحقاب 4 ودنتوارثتث 8 الأعقاب . 


. ص : وعزل ؟ ل : وغزل عرم‎ ١ 


ا 


وأمًا و ذؤرب َ افش ليك ا سس الشسعر ركم : : شغلمه فيه التجريب 
حديه واقدعئه + وله المقيئة* النقتة” النشلف + التينة ايلك + يكن فيها 
بنيه ' السبعة : ووصف الحمار فطول ٠‏ وهي التي أوها : 


9-2 0 2 
: أممن المنون وريبه -تتوجع ٠‏ 


وأما الأحطل . عل من حو بى مروان ء ضَفت شم مرآة 
فكره ؛ وظفروا بالبديع من شسعره » وكان باقبعة من هاجاه » وصاعقة 
مسن حاحأة . ظ 


وأمًا الدتارمي هَمّام : فتجوهرٌ كلامه » وأغراض” سهاميه » إذا 
افتخر بمالك بن حنظلتة » وبدارم. في سرف المنزلة » وأطول ما يكون 
ل 000 جرير عليه بقلياءه على كثيره : وبصغيره على كبيره؛ 
فإنه ضادمة حينئك ببحر ماد . ودلقاومنه بسيف حاد . 


00-7 


وآما ابن االخطفى : فزهد” فق غزل 2 تددر 5 حدل 4 وسح 
8 25 بن #ااه - 0 7 عه على 

بغ 5 ماء عدا ب : ويسطيح" آخرا قُ صخر صلب 1 كت ممتابصة 3 
وكبش” مناطحة . لا تفل غرب أسانه مطاولة” الكفاح » ولا تدمي 
هامته * ممّداومة النتطاح ٠‏ جارى السوابق” بمطيئة » وفائخر غاليآ بعطيئة,ه 


ا لل لل ل لا اال ا 


يرنفق 


وبلتغئه بلاغته إلى المساواة " مياه جرأنه على المجاراة ' . والناس فمهما 
: فَرْيقَان ' وبينهما 6د قوم فترقان : 

وأمًا القيسانٍ وطبقتنهما : فطبقة' عشقة" توقة » استحدودت الصبابة 
| على أفكارهمٍ 3 و استفر غْت دواعي الحب معاني أشعار هم فكاتهنم 
[4]مشغول سواه »2 لا يتعد اه إلى س_وأه ' 


عات 


وان د ير : فحّسن” النسيب فصيحئه » لطيف ' العتاب مليحنه » 
ظ و الاغتراب رجه ٠‏ جامع إلى ذلك رقائق الظّرفاء» وجزالّة مد الحلفاء : 

وأما الكميت والرمّاح » ونصيب والطرماح » فشعراء معاصرة» 
لسسع 0" والط” نرماح أهجاهم ؛ والرّماح 
لفكي نيا » والكنيت التتي د 

وأما بشسار بن” برد : فأول” “العرقه نواه #الدفريين: بون 
لحق الدواتين ل مع ظ وقاعر جم ظ شعره يتنفدق عند ربّات 
الحجال » وعند فدول الرجال »2 فهو لين خخى يتستعطف » ويقوى حى 

كن » وقد طال عمره ار شعر» » وطما نحره » وثقب في 

البلاد ذكره : 


وأما ان ألي حدّفصة » فمن شعراء الدتواتين » وممن حظي بالتعمتين » 


لاا ا ا ا 0 ا ل 


١‏ ص : المجار. 
؟ ل : نظيف 

عن داعو أذ . 
؛ ص : ينكسف . 


55 


ووصل إلى الغى بالصاتين » وكان درب المصول » ذرب الممسول » والد 
شعراء ِ ومنجب فصحاء : ظ 


وأمًا أبو نواس ٠‏ فأول الناس في خرم القياس » وذلك أنه ترك السيرة 
الأولى » وتكتب عن الطريقّة المثلى » وجعل اللحد هزلا” » والصتعب سهلا » 
فهله المسرد » وبلبل المنضّد » وختلختل المنجنّد » وترك الدعائم » وبى 
على الطامي والعائه' ٠‏ وصادف الأفهام قد ذكلت ٠‏ وأسباب العربيّة قد 
حلت وانحاتت » والفصاحات الصحيحة قد مسّئمت ومثلكّت . فمال 
الناس” إلى ما عرفوه » وعّلقّت نفوسهم با ألفوه » فتشهادوًا شعره . 
وأغاوًا سعره » وشغفوا بأسخدفه » وكدفوا بأضعفه . وكان ساعده أقوى, 
وسراجئه أضوى ٠‏ لكنه عرض الأنفق” » وأهدى الأوفّق » وخالتف 
فتشهرَ وعرف » وأغرب فذاكر واستطرف. والعوام تار هذه الأعلاق . 
وأسواقهم أوسم الأسواق 2 فشعر أي نواس 2 نافى” عند هذه الأجناس ظ 
كاسد عند أنقد الناس . وقد فطن إلى استضعافه » ونخاف من استخفافه » 
فاستدرك بفصيح طرده ٠‏ طرفاً [من ]حد اللسان وجده ' ؛ وهو جدود" 
في كثرة التتظاهر ‏ على من غض منه بالحق” الظاهر » ليس إلا للحفة روح 
المجون » وسهولة الكلام_الفتّعيف الملحون ؛ على جمهور العوام » لا 
على خصائص الأنام . 


وأما صر يع : فكلاممه مسر صع 4و نات ممصتع وجهلة” ضر 


. ص : والقالم‎ ١ 
. ل : طرفا حد اللسان وحدوده‎ 3 


» ص ل : محدود . 


صححيحة” الأصول » متُصئّعة” الفتصول » قليلة” الفضول . 


وأمنًا العبّاس” 4 الأحيف فمءز لمهواه 3 وبمعزل عمما سدوأه 9 رفع 
لفسه عن المدح والمهسجاء » ووضع.ها بين لدي هواه من النساء : قد 
قلق" الشتغتف كلامه » وَتَقدْفيَتْ قوة الطبع نظام فته رقنّة” الععاق» 


وحروك ١‏ اللمذاق . 


وأمما دعبل : : ل 5 مسقبسل” 3 اليوم. داح 3 وغدآ فدح ٠‏ 


000 في الطريقتين . ويسمبي ء 32 الليقاتتين . : وآأه أشعار في العمصبيمة. 
وكان شاعر عداسماء 6 وعالمم ‏ شعراء 


وأمنا علي بن الهم : شي الفتهسم 35 راشي السو 4 استتوصل ‏ 


وس فى 


مسعر ه الغين فاء 4 ونادم ‏ الخافاء 34 وله قُ الغمزرل الرصافيّة " 6 وق العتاب 
لد اليدّة " » ولول يكن" له سواهما » لكان أشعّر الناس مهما . 


وأنن الطائي جريب 4 فمتكائف' إل" أنه 52 3 ومنتعس لكن 
له من (١‏ راحة نصيب 5200 المتطايقة” والتتجمنيس ؛ جيك عدب ذلك أو 


ل سار 


بيس . جدَرْل المعاني . مسر صو ص المبائي * . مسد دنه ورثاؤه » لا غزانه 


. ل : وجودة‎ ١ 


: يعي قصيدته ىر عيون الها بين الرصافة والحسر » . 


ظ و الدالية 
. ل : ويد ظ 


اه ص : اطاني ؛ ل : المغماني . 


بحن 


وهجاؤه » طرفا تقيض ». وخخطلتا' سماء وحتفيض . وني شعره 
علم جم ممن 7 اشن 3 ويه وافرة من أينام العسرب 1 وطاردت 
له أمثال 4 وحفظت له أقوال 4 وذيوانة مقرو 4 وشعره متلو , 

قال ابن يسام : أما صفته هذه لأني تمام قصفة لم يدن عطفها 


ىم 9 


حمية . ولا تعلاقت بطايلها عصبية . حى لو سمعتها حبيب 
لاتخذها قبلءة . واعتمدها ملّة : فما آلم ' من" أدب وإن أوجم . 


ولاسب من صداق وإن أقذع ذ. 


رجع : ظ 

وأما لد ي : فتلفلظه ماءا تتجاج » ودار رَجتراج ٠‏ ومعناه . 
مسراج وهاج » على أهلدى مينهاج . سيفن شعره » إلى ما يتجيش” به 
صداره : بسر مراد » ولين قياد . إن شسَربتته أرواك . وإن قدا حنته 
أوراك . طبع لا تتكاتف يغفيه " » ولا العناد يتثنيه لا يشمل" ككي ره ٠‏ 
ولا سكف غزيره الم تيدف أيسام الجاسم ؛ ول يتصاف زمن السرم . 

وأما ابن' المُعتسرَ : فملسك” النّظام » كما هو مَلملك” الأنام » له التشبيوات 
المعسليدّة ٠‏ والاستعارات الشكليّة : والإشارات الستحريئة : والعبارات 


الحهريّة » والتتصاريف الصنوفيئّة ٠‏ والطرائق” الفنونيكة » والافتخارات - 


الملوكيّة » والهمّات العلويئّة ؛ والغترّل” الرائق » والغستاب الشائق » ووصف 
| لسن الفائق : 


وخير الشعر أكرمه رجالا" وشر الشعر ما قال العبيد ١‏ 


وأما ان” الرو مي ا [/41] الاختراع 0 الابتداع . 
وله في اضسجاء » ما ليس له ني الإطراء» فسمَ فيه أبواباء ووصل فيه أسباباء 
وخملم منه أثوابا » وطَوّق فيه رقابا » تتبقى ' أعماراً وأحقابا » يطول 
عليها حسابه ؛ ويلُملحّق بها ثوابه . ولقد كان واسسع العتطن » اتطيف 
الفطدن » إلا" أن" الغالب عليه ضَعيْف المريرة وقوة المرة . 


وأمّا كُشاجمم : فحكيما شاعر » وكاتمب ماهر ٠‏ له في التشبيهات 
غرائب » وني التأليفات عجائب » يسجيد الوطف ويتحققه : ويساك 
المعجى فير قنقه ويسروقه . ظ 
أما المّسَوْبَري : فتفتصيح الكلام غريبه » ليح التتشبيه عتجيبه » 
0 لشو اذ" القواني ٠‏ يدغلسل” كتدارتما بمياه فتَهلمسه الصواني» 
فيتجيل ويدق” ٠‏ ويعلذاب ويسرق” .اوهو وحيدا جنلسه في صفة 
الأزهار » وأنواع الأنوار 1 وكان قُ بعض أشعاره يتاع » وي بعضها 
يتشاجع : وقد ماح وهجا » وسّرً وشجا » وأعجحتب شعمره وأطرب » 


؟ ل : يبقين 


ألا 


و تس > 20-6 ا ع2 . 1 برس #8 ع .22 00 2 ١‏ 
وصسرف وع.رب 1 ومك م من اهل إفر بقيسة أهير الزاب عادر 2 علي 34 
ف مسالع الأدب 3 فوصاله الف دينار 1 5 

وأما الحسْبْرَررَي : فتختليع الشعثر ماجمته » رائق اللفظ بائنه . 
كر تاه .معيحة " أضولله وعطاؤنه ب زائقة: الدرةن». [ماقلة ]" 
إلى العرّة . تتسليه عن الحبّ الديانة » ويربقنه ؛ الوفاء والصيانّة . وله 

و 55 هى 0 5 0 75 الو ل ى 
على خشونة خلقه » وصعوبة خالقه : اصراعات لطينمة . وابتداعات 
طريفة » في ألفاظ كثيفّة . وفصولك قليلة الفضول نظيفة . حى إن 
بعض- كير اء الشعراء * اهتد م أشياء مسن مبانيه ( واهتضم تتطدرفاً مسن 

وه 0 . ير ا لاعس الت لعي ا 0 
م_عانيه ٠‏ وهو مس معاصر يك ٠‏ فصل مسن قطن لحر أميه . 


© ”تك 


ع اس بي ٠‏ و © ٠‏ 0 7 ٠ش‏ همه اس 
وأمًا أبو فراس بن خبّمندان : ففارس هذا الميدان . إن شئنت صرباً 


وطعنا » أو لفظاً ومعنى » ملك زمانا ٠:‏ وماك أوانا » أشعر الئاس 
في المملكة . وأشعرهم في ذال الممَدَكدّة ' . وله الفخرينات الي لا تتعارض ٠‏ 
والأمسريّات الي لا تناهتض . 


سه وس عع سوام سوط معدم رمج مو مجه وو فووه سمي كه نوهدم رمس وج دجيس 


انظر ديوان الصنوبري : 78 وجعفر ين علي هو ممدوح ابن هانيء أيضاً » إذ كان موالياً 
لعبيديين ثم تهول إلى موالاة أموني الأندلس (انظر أخباره في المقتبس لابن -يان تحقيق الد كتور 
عبدالرحمن الحجي ٠‏ ط . بيروت ) . ظ 

زاد ني ل : بعثها إليه مع ثقات التجار . 


ا- 


4 


زيادة من ل . 


1 


+ ص : ويريقه ؛ ل : ويررقه . 
0 عي المتنبي ٠‏ وهذه سبمة ساقها ناد المشارقة مثل ابن وكيم وغيره . 
5" سنس ٠‏ الملك 7 


0 000000001 


سل عل ان 5 و © 2 و 2 جم © اهو 
و 3 ٠‏ - و : 1 1 قد 
1 و ا النا سخ أي عسر هة : و الاخد سد كر م :و الغائعس قُ 
ااه ال ساس 4 مسا ه / 2 و له 5 1 
عضر ه ٠‏ والممغ.ش ف 9 عره ٠.‏ عن حماده ودر#*» . و قل طال شبك 
0 0-2 0 عط اس م 1 0# 
المجايف ٠‏ وكشر عية الكشضف وى له شيع.4 تغاو ف مل دده 6 و عليه 
س د 98 8 1 5 - ص 0 سات 
خدوار ج تتعايا في جترّحه : والذي أقول إن له حتسنات ومديلئات , 
اس بر #6 و . مض و سر ع هي يور 
وتمانة! كر عددا . واقوى مددا . وغرائينه طائرة » وأمثاله سائرة . 
.و وي م هاور 2 ره 92 " 
قلفة ف سم 3 1 3 - ىم 7 3 
32 0 ومدمسرهة 006 عردم في مك ر ويسدري ما اعررة 
وسصدك زر ١‏ 


وأما ابن عنَبلد ربّه القرطي : وإن' عدت عنًا دياره » فقد 
صاقيتنا أكعاره ٠‏ ووقافنا على أشعار دو سه الأنيقة : و مكفر ات 
تتوبته الصّدوقّة . ومدائحه المروانيّة » ومطاعنه في العبباسيّة : وهو في 
كل ذلك فارس" مسمارس : وطاعن منداعسس : واطلعنا في شعره على 
علم واسع . ومادة فهسم مضيء ناصع . ومن تلك ابخواهر نَظم 
عقسده 0 تر كه لمن تلجممل بعل ه : 


وأما ل هالىء يكم م الأنداسبى ولادة 4 القير واني وفادة” وإفادة 4 
فرعدي الكلام : سردي النظام” » إلا" أنه إذا ظهرت معانيه » في جزالة 
مبانيه » رم ىعن متتجنيق ا وؤثسر في السيق . وله غزل "قفري لا عنذارئ ٠‏ 


. زاد هناني ل ما ينبيء أن أبا الريآن انتهى من تقييم شعراء المشرق‎ ١ 

؟! ص : وتكفرات » ل : وتكفيرات . 

0 زا ي ل : متن لني » غير مكين الثاني » مهفو بسلها من الارهام » حت تكون كنقلة 
النظام . 


51 


لا يقنع فيه بالصيف ؛ ولا يشفع بغير السيف . وقد نوه به ملك الزّاب . 
وعظام شأنّه بأجزل الثواب . وكان سيف دولته » في إعلاء منزلته , 
من رجل يسستعين على صلاح دنياه بفساد أخراه » لرداءة عدّقئله » ووقة 

دينه » وضعدف يقينه » ولو عقل لم تضق" عليه معاني الشعر » حى يستعين 
عليها بالكفر ١‏ 

وَامنًا القسطاي : فشاعر ماهر عالم” بما يقول 3 تشهد له العنقول» بأنّه 
المؤخمّر بالعصر ء المتقدام” في الشتعر . حاذق” بوضع الكلام في موضعه » 
لا سيما إذا ذ كر ما أصابه في الفتنة » وشكا ما دهاه في أيام المحنة : وبالحملة. 
فهو أشعرٌ أهل_متغربه » في أبعد. الزمان وأقربه . 

وأمنا على التتونسي : فشعتره' المؤرد” ' العذب» ولفظه اللؤلؤ الطب » 
وهو تحتري الغرت ٠‏ يصف الحمام ٠‏ فيروق” الأنام » ويشبب » فيتعتشلق 
ويسْحَبئب » وبمدح ء فيمنح ' أكثر مما يسمنّح . 

هذا ما عندي في المتقد مين والمتأخر بن » على احتقار المعاصير » واستصغار 
المجاور 2 فحاشضص- لله من الاتصاف. بقلةٍ الإنصاف , البعيد والقريب» والعدو 
١‏ بوالفرين.. ْ 


قلت'يا أبا الريان » وقيت مُرور الحتدثان . فلقد سنبكدت فهماء 


ب 66 © 4 © 66 واج ونام جوج وت 04 وج مانم سو دمج ووس جم جوع ميويعم 


"1 


مقامة له أخرى 


جدائني اللمرجاني قال : كان فى يجسرجان من أبناء الأقيال » قد جمع 
إلى النتهاية في المال الغاية في احمال . وكان مألفا للأدباء ' » ومأوى للغرباء. 
:ورزقاً الفقراء » فلا يلو منزله من أهل الإعدام . فإني لعنداه في بعض. 
. الليالي إذ استوذ ن عليه لضرير فقير فأمر بإكرامه وإطعامه .فلمًا فرغ من 
شانه . استدعاه إلى إيوانه ؛ .فدخل علينا رجل شيخ وافر السبال [48]ءقد عمه 
البياض" بالكمال » ؛ مطموس العيئنين » » مسترخي الحاجبين » قد صاعت 
هامته » ورّكعت قامنه » وقصرت مسافة” ختطاه ‏ »> وتقلل” جسمه على 
عصاه » فسلم بصوت ضثيل » ودعا بلسان. ثقيل ٠‏ وأقيل بذكر شناية: 
ويتذكر أحبابه : وينوح على سالف زمائه 2 شقات إخوانه . 
فرق له الفى فأدناه ؛ حبى أحنت على بمناه ) وصبّره وسلااه : 5 سمرنا 
إلى وقت النوم » فرَقفّد سائر القوم ٠‏ ونام الف في مكانه » منراعاة” لحق” 

وكنت أدنى من الفى مرقدا » كما كنت أدنى منه مقعدا » ولي عين 
أخئف العيونٍ مجعة »2 وأقر بها إلى الانتبام 0 : فأيقظتني ندر 
م أكن' عتهمدت من الفنى مثلتها » ولا أجراها مع ضيف قباها . فعجبت 
من حرق العادة » وأصغيت ألتمس " [استزادة | قف الأعمى 


59ج و3359 نمهءت 54525 >1 50 52 جم ةا لذوووونة 


"1 


يقول : يا سيكدي أنا صّرورة:» وثم” سرورة » وقد طالت الغدربة » 
واضطرتي العزبة.. فقال الفى له : فما وجدت لفضسرورتك سسواي » 
ولا امعسز زبك جاشاي ؟ قال له : فإن أبيت إل أن تمنع 5 فد لني على ما 
أصنع . قال له الفى : أرى لك أن تتيركى :قال + ومن الصعلواة 
بالمملوك ؟ قال : فتتروج . قال : وال محنوج كيف يتروج ؟ قال له الفى : 
فنك او خَضخضْت » لكان أشبه مما إليه تعراضت . قال الأعم 
والله يا مدولاي لا يتسعه خفني » فكيف كفني ؟ فصاح الففى : الستلاح 
لسلاح: 0 النوام ويحكم هنبوا » قال ارما فقلت : ا 
زب ليس" يكشبهه رب » . فقال الفتى : أسمعت العتجتب العتجاب ؟ 
قلت نعم ٠‏ وحتفظت العتتاب : وجّعلت أقول : ما سألك الشتيخ في 
عسير . ولا بحملك على خطير . فهلا” قضيته فأرضيته ؟ قال 
فحسبّ الأعمى كلامي رّدً! » وظنته جد . فقال : فتديتسك أينها الناصر . 
حين لاني : الأواصر واحتتقسني ' المتعاصر ء ثم تنهند وقال : آه 
واهرماه ! بقينا حبى شقينا » آه . طاح أهل البتذال والسماح ٠‏ وبقي 
أهل” البتُخل والحماح . انظر' أي أجناس : بعد أي ناس ء لكن الفتقير 
حقير . قل المال » وذهب الرجال . سمعنا فطمعنا : يا فبى . أخبرنا 
عنك” خّبرا : ما رأينا له أثرا » ورب مسنسوب إلى حال : مترجبوعها 
الال ا 3 لدف بد كر وا الى شك اهاي ها 
سأ لنالك” 0 البو لحرن دترا وقد ادم وناتين وردنا 


ؤمَال ليه الفى , و مسضات إ انق الله شنا العقساث قممك 


خلا رفاك . 


«* 09 ْ ١ : 1 0 ٠ 
1 )< كذ 0 سح ان 4 العنها 1 والحتاهر في‎ ١ 


11 


مال : م مولاي 0 ت ركتبي الشهوة شر كت ٠‏ لكن حر كتني 

د . إني وإن سبقي جتمهور الأتراب إلى الراب » فلي قلب ' لهي 2 
وجسم ذهي ؛ لا يغيسر هما إدمان” الزّمان » ولا يؤودهما حديث الحدثان . 
واو عادت إلي' ساعة من أيامي أٌ واه ةا دلي إن فبضة* ن حتسامي 
لسبقت كلومي فيكم كتلامي ' . وسأجهد مبذه العصا . فأجاهد من 
هنا 5 09 اهدن كأنه نمس مسقسصوص 3 أو يا مسر هو ص 4 فقهمنا 
وتركنا جانيه »: وجعل يتضرب يماء 4 قاريه . في ركناه وشانه . وأد منا 
عيانه نضعة فيه ودضيرت 6 ونعيجب ولفحنن ' فلم 30 شقشقتنه 
تهدار 0 وعصاه كمد ١‏ حبى كات مداه نَ واتحالت قنواه : ولاح 
0 الصباح . وحئنا إأمه بالممصباح ٠‏ فإذا هو كالدار المهدوم ٠‏ ادن 
المنهشوم ؛ قد فارق النّفئس اللتمروديئة . ومات الميتة الجاهليلة . فدفه 

٠ 8‏ وى خخ اس ء 2 0 . 
الفى ي أطماره ١:‏ وسالنا كتمان أخباره 3 وأفسن .عمري أي أفمن 01 
لطمع لير هما قُ د فسن 4 بل هى ممشور . إن يوم النشور . 


ما أخرجته من شعر ابن شرف في أوصاف شتى ظ 


إقال ]': 


ب --, - ٠.‏ ع,#» اس ب و 2 3 
قد كنت ف وعد العذار فأتُجرا 2 وقاضى لحسنلك بالكمال فأوجرا 


, . محصس: قلبي‎ ١ 
. ؟ٍ هى في الشريشي ؟ مهبد” 0 . 04 وانظر النتفب : #” هل‎ 


وافى لنّصر الحمسن إلا" أنه 
عتطف تعام منك عسطفك عتطفه 
لم يكف وجهك حسنه ومباؤه 
ستبحان من أعطاك حستا ثانياً 


وقال : 


آم تت ا قر )-- 
مصضعقيل نل 


الها صعو د نفس 
٠‏ له “ير وو ٠.‏ 1 
فلا القسرب يحوي ولا البعد فائلي 


وأصبحت ذا ضر وللقياك مبرىء” 
وقال 1 


506آ5ظ 000 
جر دت عديناك سيف 
فعى خحد له مسن ُُ 


ومن || كثيان 3 1 
1 و و سي 


الو 0-0 
وس_واء فلت در 


ا 00 


وَللَى إلى فثة الهوى متحيثرا 
وجد الفؤاد به السبيل” إلى العزا 
حى اكتسى ثوب الحتمال منطرزا 


واه ٠.‏ © و ه سس » ١0‏ 


وترديد روح في حشاشة مكروب 
ولا الهتجر يسسليني ولا الصبر يلوي بي 
لمضسري و لكن أبن عيسى م نآيوب؟ 


وءلى غنصنك بدر 
ن لذا أمرك أمر 
رِ دم المشاق أثسر 
لك والأغصان١‏ شطير 
9 أرى أو قلت تخسر 


ر وما إن" لك خصير [45م] 


/ 0_3 - 
ومصبى زيد وعحرو 


وقال : 

وشمس. تراخءت أن تغيب لقسبالي 
9 فيا قاطعاً وصلي ويا واصلا” غدي 
صرفت رجائي عن لعل وعن عسى 
أعد ي بإطماع الوصال على الدّوى 
لديك ‏ فؤاد” ما له من مطالب 
وديعة” ميت أنافيها محكم 


أرى مسهتجات في يديك" فما ترى 


اي ود-وهمى 5 العذاب الحقد 

و ِ. . ١ : ١‏ 7 
و ابعدتي بالياس : مسن كل لويم 
أأطلب 5 عضي و ول بان أجمعي 9 
وإن شك شكتفاحفظها وإن شغت ضيع 


سي 1 عاكت و 


قوله : ١‏ إذالم تتقاتيل يا جبان فشجع ‏ ) مثل” بن أطام واب 


شار يو نوا س بقوله ' 
: عى ‏ اسى عي .6 
فكأني وما أزين منها 
وقال 1 . 
.ىس هلم ه» ل اس 2 و اس © 3 
واذكر لياليتك الي ذهيست لا 
7 *ء” وابل أد ممع ل 0 
م اموس © و ل 55-585 391 1 
1 و ا 5 و 
و بجوم كاساني طوالع 


. ديوات أني نواس : و#”‎ ١ 


ولم يذكر مصدره ؛ وقد ورد في القسم الأول 


اس - م ب ل" 


عدي روسن 


التحدكيما 


بم وعّيشاً كان كالتتهويم 
لمر بدت مدياه” الدملع_ تسرب ايم 
فيها و بدر المغسر سين نديمي 


والسعد لتخي عن التحقنويم 


: “ال 8م ه 


ه 2 


محمود عيش جاد لي د هري به 0 اضر فكان افيه خصيحي 


واعو و خلى لوسر هَ مشبور 8 ظ دن" كي ظ على الأحشاءر نار تمكو 8 
وك 9 سر 2 د 5 الصا دير © 8 0001 
وإدا رايت انها وسلامى فاذ كر بلك نار إبرأهيم ٠‏ 


يَنظر معنى البيت الرابع ممن' هذه إلى قَوْل أبي الطيتب ' 
له بالفضل من 5لا وق ل ويقضى له بالسعد من لا يلاجم 


ولأبي [الحسن ] أحمد البصري ' من أناشيد الثعالبي 


ع إذا مام 0 قِ حاجةٍ أطالسع 5 التقويم ‏ والزيجما 
١‏ 0 
فصار لي 3 كتصحيفه ١‏ وعاد لي" التقويم 2 تعويجا 


وقان وطن أهل تصن وهر أو بكر الباي؟ 

لم © ماس اه # | ا _- و 
ومهسجي جم ا 5 ع سجابي 4 مسر ىق ولي 5 دزرهة تعديل 
حَوّكت عتهئد مناخه مناخه ‏ فقضى بتحويلى له التتحويل” 


ومروم م مقمهور يا نيوت ممممة ام م يوهج جومم مس وريمم ني متماررة 


. 495 : واستشهد به ابن بسام أيضاً في القسم الأول‎ ٠ ديوان المتنبسي : 410ة؟‎ ١ 

؟ هو أحمد بن 50 اابشبررق. 6 أزى لسن المدزوت النامي » انظر اليتيمة 4 : ب“_#لمم 
عم وقد ورد البيتان في در جمته . 

* اليتيمة : استعمل . 

+ المتيمة : فأصبح 


ه اليتيمة : وأصبح . 


. شور ادن الليانة :> الى والذخيرة م اااعكة . 


إيدلض 


وقوله : ( محمودا عيش جاد لي دهري به ) من مد اولات المعاني » 
منهأ قول” محمل ' ن هانىي ١‏ 

وهب الد هر نفيسا فاسير د ا حاد لعيم فحساد 

وأخذه 4 ف عصري فقال : 


ظ شااص . وه ثّى 1 + ساي 


ومن قصائده المطولة في المدح وما بتشبث 
من . ساثر الأوصاف 


قال قُ الأانصور حفيد أبن أ عامر : 


يجن ماه لل بن ا ! ِ. 
مر 0 غ ص عليه قهدر مسجل نوره لا #-سجلي 
هر عسطفيسه تنا إنه ذو امار اهتز قي 52 علي 


0-2 


ورأيت الناس” صرعى حوله فكأن اليوم يوم اللحمل 


تلك أخبارٌ زمان قد مضىى وأمورٌ في السنين الأوّل 
5 00000 0 5 ات 1 . 


وسور النفس. من بعك الصما : ذأ تسر له لما واس 533 


جح ث اس 


فاستسطيب الع 5 بلدته و2 الئاس 5 قنطر بل 
وكأن” الشمس من بتَهنجتها ‏ أبّداً فيها ببرج المّل 


واج بو وميس 8 واشعس عي م م عه وم سوم وه سروه وج نود وي نزو به رنيج ويم رمء 


51 


وله من أخرى ني عتباد : 
قدائكات تفن عتنيكة” طرف 
ولا لغترابي د منة الدار ظَلدّتذا 
مقام زمان مات عروة حسر 
فاو نال حظًا منه غَيُلان” لالتقّت 


لبي 
هه 


ومنها في ذ كر طفلين له : 
أجتشمهمم لتيل القفار وظلمة” |( 
ولي منهما سهمان هذا ابن أربع 
أضمّهما والليل داج كأنّما 
فتطوراً يَغشَيهسم على ذكرك الكرى 
وطوراً بمجّون الداجى ومطاله 
فتضجر منهم أنفس" ربّما بكت 

ومنها : 
فإن أفحمتنا هيبة علمريئسة 


بذلت 


لم ووم وج عر وي و عن ير وو مب دم هدر وج رو ودج سوج م رون مج مد ماده 


: ) يشير إلى قول ذي الرمة (غيلان‎ ١ 


لقد جشأت نفسي عشية مشرف 


ولا احتلبّت عيبى حرّوى وفيفاء ' 
سؤال وما عند الغترابين أنبام 


إسم) 
© سم 7 


عليه 17 9 واي تَسْفّحالد مع عفراء! ْ 


هاس انو 


له صيداح فيه ومي ودهناء 


بحار وكم ريعوا والستيد إرخاء 
وهلا ابن ممست كلّما كان إغفاء 
هّما نقطتا ياء وجسمي هو الياء 
فتلصيح / أضواء عليهم ولآلاء ' 
وما كان للغايات مطل" وإرجاء 
بك هو للصم الحلاميد إبكاء 


لديك” لها في الشتعر ” كس وإقواء 
ها بعد مومات المهامه أفياء 


ودوم أوى حمر وى فلت ها صيرأ | 


؟ فيه إشارة إلى مول قيس لبى » و-ووضحه ان يسام فيما يلي . 


# ص : العشر . 


"1 


٠‏ صيدحالني ذكرها ناقة” غيلان» والدهناء” وطنه» ومي صاحبنه» وكان 
ذو اللزّمّةيلهج بذكر هذه الثلاثةني شعره.وقوللّه[ .4] ولا لغرابيد منة الدار : 
...البيت » أشار إلى قول. عروةة بن حزام العنذري في عدفراء” بنت مالك 
العّذري ” + وتتنشد” الأبيات لحسنها » ولكون المعنى فرعا من غنصنها' : 
ألا يا غرابي دمنة. الدار خبّرا أبلهجر من ا ا تنتحبان ؟ 
فإن كان حماً ما تقولان فانمهضا ‏ بلحمي إلى وكريكما فكلاتي 
ولا يتعلمئن” الناس” ما كان ميتي ولا يأكلن” الطير ما تذاران 
جعلت لعراف اليمامّة حكلمه ‏ وعراف حجر إن هما شفياني 
فقالا : شفاك الله والله ما لنا با ضمسّئت منك الضادوع يدان 


وضرب المثل ببيبة عمر بن الخطاب . وكان مشهوراً بها » وبانبساط 
علي بن ألي طالب رضي الله عنهما . 


وله من أخرى في ابن طاهر" أمير مرسيدة وقتنه : 


0-2 و | 01 - 5 سم 30 - - © 5.6 2 
وحاز مهم حروى صحى وتروسدوا عمسم واسة_علوا أباناً فنوروأ 
و 8 نو اقفنا بذي مسامم بدأ سلام” أساحى ظل حم ىَُ و دظيهدر 


ظ شكرت 4ه والرآكب رول" غافل” وما شاعر أمراً امن فكو تعر 


اا ا ا اا 0 ال ل ا 


. ١4 ©» ١" : ديوان عروة‎ ١ 
,.. 4 ؟ يعني أبا عبد الرحمن بن طاهر » وقد وردت ترجمته في القسم الغاليكق. + :68 بعت‎ 
. ص : وهزوا‎ "* 


37 


ر أت ظبية الوعساء عيبى فهينجت 
سأبكي طلولا” كنت فيها مطلّة” 
صر م ذاه العيش" إل إدكاره 
فى طاهري طاهرٌ الثوب ذكره 


وله من أخرى في المعتضد ١‏ 


ير ير 


أولاهسم لست أرل” حجةٍ 

ولزرت حمص الغترب أغرب زائر 
عثل عسبا به 
وا رةه ع باكر قعره 


سه 2 5 


ومنها ل لوي :+ 


.]ا سحاسديه على عاد ” خطت له 
حل الد يار من الحسوم ويجتبي 


فكأنا الأجسام” يعد وميا 


ها ذكرهم والشيء بالشيء يسذكر 
عليها وكل الليل نحتك م.قمسر 
وإلا" كذوباً في المنام تزور 
من المسك أذكى أو من الماء أطهر 


حرم الكرام 7 وطال ف.ه طوافي 


بغرائب كالحّلّة الأفواف 


من لسبيل 5 القلو ب سلاف 
بلا 


فيه أصدا ف 


سيق القضا بالدون ' بود الكاف 


مر الرؤوس وططرفة الأطراف 


أنيافت 


3 فيمأ وصىمف 


رؤوسها 0 شعره في 520 


#س ع سه عبج يج ونه يي و وو يموع ماوع رو مو ووم وووو م بربرم موون 


١١ منها ديتان في المسالك‎ ١ 


5 ص : القضاء النون‎ ١1 


ب وم؟ . كاأن الأخير منها ورد بي 


0 


1 


ه. 
اعم 7 
تع 


3 شه الأجسام دول 


؛ فليسّت طا مبادىء ولا قواني » 


القسم الأول 


وما أمتري أن" الغربّة فنَالتْ غرب طدّبعه ؛ وعََابَتَ عن جوانحه ٠‏ 
وأطفأت فار قرائحه . 


ومن أشبه مدائحه قولّه ني علي بن أي الرجال ١‏ بعض أمراء القيروان 
من 1 مدة ؟ 


جاور علياً ولا تحفل بحادثة إذا ادرعت فلا تسأل” عن الأسكل 
سم 'حكاة ال ا فقد ١‏ خز العليين من قول ومن ع.ه-ل 
00 اليد" الل الكريم له كالدعت والعتطفو الهو كيد والبدل 
زان" العلا وسواه شائبا وكذآا للشمس حلان في الميزان والحمل 
وربّما عابه ما يفلخترون” به ينشنا 507 ري ادر 
سّل'عنهوانطق' بهوانظرإليه تتجد' ‏ ملم سناع والأفواه والمقل 


وأه من أخرى " 


.ها لي كذا كل ما طابتثه عتسر 2 وقد أخذت بحب المطلب العتسير ؟ 


عاك ادف في لدان ري افك ثوب عليها د و 


لاورس م ولمعي بيو وج برح رودم مس و# وص م مور د ره هد دلاوم بدن مم 


١‏ ص : الرحال ؛ وعلي بن أني الرجال عالم شاعر كان راعي الأدب والأدباء في القيروان أيام 
المعز بن باديس ٠‏ وباسمه طرز ابن رشيق كتاب العمدة » وهومؤلف كتاب البارع: في أحكام 
النجومو تر جمة ابه محمود قال اين الأبار (اعتاب الكتاب : ١١4‏ ) انه كان هو وآانوة 
وأهل بيته برامكة افريقية . (وانظر الفصل الحامس من كتاني : ملامح يونائية في الأدب 
لمري : 7١‏ - 76 ) . ظ 

؟ وردت أبيات منها ني ياقوت والصفدي والفوات والمسالك واعتاب الكتتاب . وانظر النتف 

ظ 0 مما ١١٠١‏ والشريشي + : 5# - 884 . 
؟ منها بيتان في الشريشي ؟ : ٠٠١‏ (4 : مم) والنتف : 1١١١‏ ؟١٠,‏ 


خض 


ومنها : 
معطي الخزيل من التسنويل معة-ذراً ورب معطي قليل غير معتذر ' 
2 0 َ 1 2 1 
أنى الزمان على يأس به لبنى اد نيا كبشرى بمولود على الكبر 
إني ومجدك صيّرت الورى نهر وقلت” ما قاله طالوت في الشهر ١‏ 
007 م اس اللسال م اه © سا انس .- 5 4ع 
فأنت عندي منهم عيره.ه يدي حامت وخرم بابي السهر 2 الزبئر 
ومعبى البيت الرابع من هذه كقول أب نمام ونَقص فيه عن التّمام' : 
ُشرى الغدني” أبي البنات تتتابعتا ١‏ بشراؤه بالفارس المولود 
وذكرت بقوله : و فك" تويب عل.ها قد من د بر )قرول القائل : 
تميص يوسف انا قدا من دابر كانت براءته فيها من الكّذب 
وني قميصك آنا قد" من در مهاد يدل" على الفتحشاه والربَب 
' وي امسن بن وهب يقول القائل : 

5 8, ؟ ل‎ - 0 ٠ - ٠. 
إدأ لست بى وه عنزلة م تدر أدسهما الأنى من الذ كر‎ 
| مؤد بون” على الفمحشاء من صغار در يوق" على النتكراء 5 الكبر‎ 
يحتكون” وم تتقطم سرائرهم بين الحواضن والدايات بالكتمر‎ 

3-8 37 و #6 رو و 1 #2 و 
تميص” أنثاهم ينشق من قبل 2١‏ وقمص ذكرانهمتنقد مند بر 411] 


. انظر الآية : 4ه؟ من سؤرة البقّرة‎ ١ 
. 404 : ١ ؟ ديوان أن مام‎ 


يفف 


سائر مقطوعات له 8 أوصاف شى 


: ١ قال‎ 


لعل الله يفتك" اللمعنتى | 
وإن أرجو التخلتص” من عظيمٍ 


أسيرّ فيغتدي وهو الطليق 
فتقد ينجو من اللجج الغريق 


لقد أنفذت من جنتَدي دروعاً 
وصيراً لو جسم لي مجنا 
ليو ا 
فأصبح وهو لعنقاء ثان 
صحبت بهذذه الدنيا ١‏ أناساً 


وم | 0 ودآ ولكن 


ص ة“تسبسيع سع 


ردس على الذي نتسجت سلوق 


8 2 7 
كفاني م ر فى نه المنجنيق 
5 قله ٠ 5 -5 ٠.‏ 
رفيق ‏ ي |( صحابته رفيق 


5 2 ل 2 5 - و 
1 1 ا و اتير تي هده 
إدا غدروا فخدر هنم وسى 


كا نمم العدوين الطريق 


لعله ذهب في هذا إلى قول أي الطنيب ' : 


ومن ذلك ٠‏ الدانيا علىالحر أن يرى 
وقال ٠‏ 
بعيشك ناد أيامي وقل' هل 


١١ منها بمتات في .المسالك‎ ١ 


؟ ديوان ا لمتنبسي : ١84‏ . 


ا 1 


- 0 2 
عدوا له ما مسن صداقته بد 


07 - 
لديك إلى مرد من سسلميل 


قف 


٠ و 98 لس ان و‎ ٠ 
راك كما يرى المحتاج مالا وقد ملكتا عليه يده البخيل‎ 
00 و‎ 0 / 20. 1 
أراحلة” وما أبقيت مبى  سوى لحظ يبرجسم عن قتيل‎ 
2 7 0 0 ' 7 
وقد عاقبت بالعيرات عيبى بلا ذنب وما ذلب الرسول‎ 


وجدت الناس” كلتهنُم” طلولاة فلم' أطل الوقوف على الطتلول 


وتتسمع | منهسم ما لا تراه كسامع ضربة السيف الصقيل 
فمدن' بسواك باعتك فاغّن عنه 22 هما استغىى على عن عمل 

عقيل" أخو على" بن أبي طالب كان ولد معه توأءا : ولذلك قال : 
زوحمت حتى في الرتحم . ولا كان يوم صفَينَ هرب إلى معاوية وفارق 
أخأة علياً , 


وقوله 2١ا‏ أراك كما درى المحتتاج الت 4 عي اليت» أراه توارد فيه 


- - 0 -- و 
مع الداته وابن بلدانه أي علي بن رشيق حيث يقول ١‏ : 
و 2< حل الي سس - 0" ,2< ش 001 8 َ. 5 ب 4 - 
ِ 7 014 . بم 
وقال ابن شرف ' : 


وما باوغ الأماني في متواعدها 2 إلا كأشعب يدرجو وَعنْد عترقوب 
وقد يخالف مكتوب القضاء يدي 2 فكيف إل ] بقضاء؛ غير مكتوب؟ 


. ) ديوان ابن رشيق : ١؟١؟ (عن الذخيرة‎ ١ 

؟ ص : يد ؛ وصوبته بما يغبي عن ارتكاب الضرورة . 

و البيتان في معجم الأدباء ١6‏ 7 وألشر يشي وا الا 5 
؛ ص : يقضا. ١‏ 


62 ا‎ ٠ 200008 


وقال' : 
له حال” قد تتَقَل عهداها مخلاف تقل الدهر حال صسريع 
دارت دراري القطون قواصداً ‏ حبى نظرن إلي من تربيع 
كان صريع الغو افي خاملا” فولاه بنو ستهمل جترجان فشسراف . 
وقال : 
أهل” الصفاء تأيتم' بعد قشر بكم فما انتتفعئت بعيش بعدكم صاف 
وقد قصدت ندى من لا يوافقني فكان سهمي عنه الطائش الحافي 
أردت عتمراً وشاءء الله خار جّةت أما كفى الدهر من خنانمي وإخلاني ؟ 
وقال' : 
يقولون ساد الأردّلون” بعصرنا 2 وصار لهم دار .وين ضواق” 
فقلت الهم ولى الزمان ولم تدَرّل' 2 تمّرزن في أخرى البووت البيادق 
وقال " , 
قالوا تتصاهلتت الحم 20 فقلتإذ عدم السدوابق" 
خّتّت الببوت من الرّخا ‏ خ فَفَررّنت فيها البيادق' 


لومعم و م م مان جه دي يمس يوه يج م وياب وجو ممه رمج ج92 9999م 


. ٠١4 : 8م) والنتف‎ : 4( ٠٠١ : الأبيات في الشريشي ؟‎ ١ 

ورد البيتان في كتاب المقمرح في جوامع الملم - باب الأشعار س ( مخطوطة جامعة بر نستون ) 
وتاب الآداب : ١٠١4‏ . 

البيتان في ياقوت و الصفدي والفوات والنتف : 65١٠ل‏ والفيث » : ؟١.‏ 


ا" 


لك منزل " كلت ستارته لنا 
غنتى الذباب وظمل يزمر حوله 
وهذا كقول السميسسر " : 


“ضافت بلنهة. بق 


رقص" البراغيث فيهأ 


لاتهئو لكن' نحت ذاك حّديث 


٠‏ 5 و ليم ٠‏ و 
فيه البءعوض وبسرقص البرغوثك 


وذاد عي غموضي 
على غناء الببعوضصٍ 


ما أخرجته من مرائيه لأهل القيروان بلده 


قال من قصيدة وصف فيها إذلال” أهل سوصسة جالية القيروان . 


وهي طويلة قطفت عيونها : 


آه للقيروانت أنّةة شجلو0 عن فؤاد يجاحيم الختزّن يتصلى 


ع 6 


عي بعاد يق ١‏ ين االقشراة لبور" ل” أقرد الديار قير أل 


١‏ البيتان في ياقوت والمطرب والنفح م : 084 وبدائع البدائه : 4و٠‏ ( ونسبا فيه لاربن 


رشيق ) والنتف : 54. 
؟ البدائع والمطرب : لك مجلس . 


م« وردا غير منسودبين في القعم الأول : 888 وغمه الحصري في بدائع البدائه : وم , 


ذف 


.> © صي" 


عا هر الفتماع_ تقد 5 
والوجوه الحسان عرق منون” 
لو رأيت الذين كان هم 2 


مم 


ومنها : 


و 


بعد يوم كأنتما حشر اللهاد 
وهم رحةك هلك تحكي 
وعجيج م وضجِّة” كضجيج | 
مين أيامى وراءهن' يتامى ‏ 
وتكالى أراملا” حاملا 
وحتصان كأنها الشمس" حسنا 
فات كرسيئها الحلاء فأضحّت' 
جار فيهم زماتهم وأولو الم 
57 ع 57 واف اه 
خدشن. الصو 


- 


سردا 
2 


- 
# إبى 


ووم م وج وس ف م هبن ع جه مم هوج وج م مس ةن سه عيمج مد مم ممه 


؟ ص : ثباب . 
ص : والاناث . 
ه ص : لتعدوا البنيه . . . عقلا . 


: وراءهم » ولعلها « وراءهم ويتامى » . 


طو على أفنقها نواعس ك_سلى . 
الذ بال تشُفعّل” فتلا 
وففليو معي وشكلا 


ع © عمس 5-5 


و مستات 


دك وعْرا قد صيبّروا الوَعلرَ سَهمْلا 


و 


ى 


م 9 
حا له 


ز حوره 


حفاة به عدو دواري ر جملى 

الحشر والصحائف تتتلى 
تلق يبكون” والسرائر تبلى 
مُلئوا حّسرة وشسجوًا وتكلا[97] 
طفلةة” تحممل" الرضاع وطفلا 
كفنتها الأطمار تَجلاء كحلا 
في ثياب ' الحلاء للناس تتجلى؟' 
ر ففرا رجو نفيالأرض عدلا 
قثل” لا حاممل” من الناس ثقئلا 
ف ليغدو النبيه في الناس غفلا” 


م الأخيرة ١‏ : ١و‏ . 


برضا 


نادبات . عتقاراء تسعد يعلض 
ليس منهن” من يودع" جارا 
كلتهن” اعتدى . الفراق عليه 
فإذا اقفر ضمّهسم" فوّق' الدام 
مين٠‏ تدعابين حاملين نيوبا' 
وشياطينت2 راححين 2 يلاتو 
فترى الظهور "' تعتل عتملا” 
فإذا متطمّم أصابوه في أح 
فإذا تسّت* المقادير منهم 
لتقي الحون” في المذلة أنى 
ايس يلقى إلا أمرعءاً مستطيلا” 
فرى أشرف البريئة تسا 
فهم كلما تبت بهم أر 
مرّقوا في البلاد شسرقاً وغدرباً 
لا يلاقي النسيب منهم 


ليث شعر ي هل عدّودة” ل 5 الغ 


عع عم سس ع م يس جه جه رهج رج ع عع جم و م ع يج يج وم سيم دنار ووم رج نمم 


رسع عت الوح جملا 
لا ولا حرمة تشيلع أهلا 
فاقتحمن” الحلاء حّفلا” فتحففلا 
ر هلم" غير ذلك التاتبل_ تبلا 


ار ار سم : ذابلا” وذبلة” ونّصلا 


ن يحون الفلا مساكين عدرلا 


و 2 


وتشق” البطون” تغسل” غسلا 
شاء قََوْم ؛ موا بذلك كلد" 
راحلا" بالخلاص تحمل رحلا 
كان من سائر البلاد وحتلا 
طالباً عند 10 دأ و اا 
اكسا رأسّه” يلاطف دذالا 
ض” مطايا الف.راق خيلا ورّجتلا 
يتسكبون الدأموع هطلاا ووَبْلا 
لخر بهد ولا الل خملا 


ب إلى ما أطال شتجوي أم لا ؟ 


لحف 


قوله « حين عادت به الد يار قبوراً ) يشبه من وجه قول ألي مام .١‏ 
وما القَمْرٌ بالبيد القواء بل الي 2 نْبِسَتْ بي وفيها ساكنوها هي القذّفر 
وأخذه بعض' أهل عصري وزاد فقال : 
ثاو بمحملص كأئما هي قْرّه لولم يقاس بها صروف زمانه 
وقوله « 9 لا شمسعة" سوى أنبجم ) ي-نظر إلى قول محمد بن هانىء 
الأندلسى " : ظ 


وبات انا ساق قوم على الدجَى شمعة صبشح لاتقتط” ولا تنطفا 


روخ ) بشمعة ليل نغ م وإتما أخذه من قول أني اسن يهان 


وإن' يتك" لدَيلننا فيه نباراً 2 فشمعة بنداره ليست تقط 
وربما توارد مَعّه لأنّه كان مُعاصيره : إلا" أن” ابن" هانوء أقدم موتاً . 


و لش 5 و ا 2 1" 13 20-8 
حكى أبو على في رسالة « قراضة الذ هب ؛ ) أنه مات سنة النتين 
. 3 و 
وستدين وثلامماثة . 
١‏ ديوان أني مام م : لام , 
؟ ديوان اين هالىء : م٠‏ . ظ 
* سايمان بن حسان النصيبي : أحد شعراء اليتيمة ( ١‏ : 496 ) وهذا البيت لم يرد هنالك . 
؛ ل أجد هذا ني قراضة الذهب ٠‏ فلعل ابن بسام وهم أو لعل ما بين أيدينا من قراضة الذهب 
ناقص ؛ عل أن كل المصادر الي ثر جمت لابن هانيء جعات وفاته سنة 551 . 


رف 


وقال ابن شرف من قصيدة..وصّف ما كان من صيانّة الحريم في 
أوطانها » ثم ما صارت إليه من الانكشاف في الحيل” والترحال » ورّكوب 
ظهور اللنطوب والأهوال » يقول فيها' : 


بعد خطرب ختتتك شي :ركان وقتك” الشتن. اإنياتها 
ذا كتبد أفلاذها حَزتها قسّمّت الذسرية* أعشارها 
أطافل "ما سمغت بالفلا قط فعاينت الفلا دار ها 
ولا رأت أبصارها شاطثاً ثم جنات باللّجح أبصارها 
وكانت الأستار آفاقتها ‏ فعادت الآفاق” أستارها 
ولم تكن' تعلو سريراً علا إلا" إذا وافّى مقئدارها 
نم علدت كل عور الدنطا 2 ,سرمي بها الأرض” وأحجارها 
ولم تكن" #اللحظها مقلدةة او كتحت بالشّمس أشفارها 
فأصببحت لاتتقي لتحلظة” إلا بأن' تتجمسم أطمارها 


قوله « وكانت الأستار آفاقها ؛ ممن الكلام الفتصيح . والقلمب المتليح . 
ووشسية م-تحاه ٠‏ وإد : يكن" قُ معئاه » ول الأول ١‏ : 


١#‏ لاج 8 جح اس ع ا جر ب جع ع يس ب ع ياج جح وروي ورج ور جه بج وج سان وج وو وذو و 


١‏ هي في التتف : 44 نقلا عن معام الإيمان . ١‏ 000 ظ 
؟ ألبيت لعبد الله 9 الز بير الأسدي في الحماسة ( شرح المرزوي : 4١‏ )/ وزهر الآداب : 
و٠‏ ونسب في أمالي القالي م : ١١6‏ الكميت بن معروواف ؛ وانظر اللسان (سمد ) و الموي 
؟ :7غ كا نسب في أنساب الأشراف (4 /أ : ١.4‏ ) لأيمن بن خريم (وفي ص : 
0 من المصدر الأخير نر مات كثيرة أخرى يتضح منهاأ أنه 0-6 بعض المصادر 
لفضالة بن شريك ) . ظ 


غرف 


فمرد شعورهمن السود بيضاً 
وكقول الأخمر : 


5 سر الو دس © 
دد كمي جار:-ه سأف-.ه 


وله من أخخرى ١‏ 
كأني وأفراخي إذا الليل جنا 
حمائم أضدلن الوكور فنضمها 
إذا أفرَّعّتهم ' اانه 
و١صغر‏ جسمي عن جميع احتضامم 


كأتهم ل واكم | ظل لعمّة 


إلى 1 ار 
دسعة” ليس بيننا 


1 الفياي فتارة” 


ونحن نفوس 


نظم هذا 


من قول الفيلسو ف 


' وقد ركب 1ه 2 


1١ 3202 8‏ ”5 
ورد وجوههن البيض سودا 


© هس 


وسرهي ساة-ة جارينه 


وبات الكرىسَجُفو جفوناً ويتطرق 
تجانّسها حتى تراعى المفرق 
ضاو عي حبى و داهم لو :ته 0 
فيثبت ذا فيه وذا عنه يلزهدى 
له وك ممل ع العيودٍ وَروق 
تنبا وفي بعض الأحابين تعتق. 
فى قد وثقنا أننا ليس تغسرق [ "417 ] 


عه اراس فهو الصا 
وبين الردى إلا عويد ماد مق 


فيئنة فال للملا ح : 


كم" غلظ اوح مسفينتك ؟ قال : إصبعان ٠‏ قال فإ قفا وين المرت 


إصبعان . 


. 74٠١ : ١١ الآبيات في المسالك‎ ١ 
. ؟ المسالك : فرعتهم‎ 


؟ ينسب هذا القول إلى أناخرسيس في صوان الحكمة : 


. (ط . طهران)‎ ١0 


وقوله ( إذا أفقزعتنهم ليوة 4 


ذال 


3 ينام" عا لى قولٍ أمرىء الشيسم 14 


إل" أن” الوجد” اذعغه لدعة” أنفتيثه بالحال ء وقوً مه الساحر الجلال : 


فعلّمته كيف فتست الأكباد 


إذا أخذانثها هرّة الروع أممسكت' 


وقال مل أخرى ' : 

7 5 الى اس 7 
5 قيروان وددتث ابى طائر 
-. + سر إلى 97 
اهأ وأيلة آهة تشافى جوى 


بدت مماتيح الحطوب عجائياً 
زعموا ابن آوىفيك يعويوالصدى 
يا بيد روطة 


ب اأربعى 


إذا واكك في الكرى 


«سكش مذو و وي وعم رمم عرس م عيسو وس وو موه وو ممم وو سدور وده وى 


. ديوان امرىء القّيس : *؛؟‎ ١ 


: منها خمسة أبيات في النعف‎ ١ 


2 القتطب منهأ كيف لي 


ذع 0 2 5 
: وي-مت في الأعضاد : 


3 والشوارم دولا 


م ”5 ١‏ 
وهو قول»ه 


متكب مسقدام على الهدول أرق عا 


اه ل" - و - 

فأراك رؤية باحث متأمل 
َُ 7 و م و هم 
أب بدخر ادر الصما 4 مصطلي 


كانت كوامسن م عيب ملقلفل 


بذراك يصرخ كالحزين المتكتل 

و تمتل 
نل 
كيف ارنجاع صباي بعد تكهسل 
ذه ل بتعامل 
عل دك ذكر إخاء ل ول 


يوم الرحيل فعلت ما لم أفمتّل ) 


فو َّ و 
معمورة ابدا 


تغص 


بمعاد يوم فيلك لي ومن 


هيهات 


. عن معام الامان‎ ١٠ 


“"» روطة بالأندلس 4 والشاعر بداب معاهذه بالقير وان ( فلمل فيه يدا 1 


إرذرفا 


وهذا البيت: حر د در م وإنما اه واتقكة قول” جرادر 
زو كنت أحذر قلف ين عاتعل. لقتنت أو لباك الى رسال 
وقوله ا واذا نجدادا لي أخ ومسناد ما (( من قول ألي مام ٠.‏ 
نعل فوادله” حيث شت شئت من الهوى ما لقاب اله" الحبيب الأول 
وقال أبو الحسن الرضى ': 
ما ساعداتبى اللياللي بعد سيكو | إلا" ذكرت ليالينا بذي ساسم 
وقال ان شرف من قصمدة " 
كأن الديار الحاليات عرائس كواسد قدأزرت من الضرائر 
وتدكر نقناها الأبيرة ترا لغواطل ل دن هن السرائز 
إذا أقبل الليل” البسهيم كت ا وعفة” متها القلوتب توافر 
ولا سرج إلا" النجوم وربّما 2 تغتطلت فسداتجانبيها الدياجر 
يتا لس .ولا كانس" إلا" الرياح الغتدائر 
وبمتاد ع الصوت فيهأ 007 و مراراً بالكلام المققاير ظ 
فلو نطقت ما كان أكثرنطقسها ‏ سوى قوطاأين اللخليط المعاشر ؟ 
ألا قمر إلا المقنّم في الدأجى2 فأين اللواتي ليلهدن” المعاجر؟ 


,. 58م٠: ددوات جرير‎ ١ 
. ؟ ديوان الرضي ” : هلا؟‎ 


م منها ثلا ثّة أبيات في معجم الأدباء ١9‏ : 45 وأحد عشر بيت في النتف : مه عن معالم الإيمان . 


عرف 


ألا منزل” فيه أنيس" مخالط" ألا منزل” فيه أنيس" مجاور ؟ 
تشرى سيثات القيروان تعاظّمت2 ألم تك قدماً في البلاد الكبائر ؟ 
ضجر أبو عبد الله عفا الله عنه ؛ وفيها يقول : 

ترحّل” عنها قاطنوها فلا ترى سوى صائر أو قاطن وهو سائر 
تكشفت الأستار عنهسم وزتها "2 أقيمت 'ستور دومهم وستائر 
إذا جاذبت أستارها تبتغي بها لأقدامها سترا بدت غدائر 
تبيت على فرش الحصى وغطاؤها دوارس أسمال زوَارٍ" حقائر 
فيا ليت شعر القيروان. مواطني2 أعائدة فيها الليالي القصائر ؟ 
ويا روحتي بالقيروان وبكرتي أراججعة” روحاتما" والبواكر ؟ 
كأنلم تكن" أيامنا فيك طتلقّة” 2 وأوجه أيام_ السسرور ٠‏ سوافر 
كأن لم يكثن' كل” ولا كان بعضّه 2 سيمضي به عصرو يمضي المعاصير ' 


قوله ( كأن” الديار الحاليات ؛ ينظر من وجه إلى قول أبي تمام ” : 


وكذاك لم فرط كآبة” عاطل 2 حتتى يمُجاورها الرّمان” بحاي 


وقال ابن شرف من أخرى : 


ل لل ل الل ا ا اا ل ا ا ينا 


© الف : روحاتيا . 
غ النتف : و نمضي المصائر . 
نه ديوات أني تمام : :”| 


رارف 


سقى القصر فالميدان” أخلافه مزئة - 
. على أنه مرمى ١‏ نبت عنه أسهتمي 
أناديء والبحر المحيط مجاوني 


وقرطية" ضمكت إليها جوانحي / 


ترلنا إإبما ] لا نبتغي السوق عندها 
50 ابن يحى ميّتات خواطري 


أيا ‏ حسان أحسنت بدءاً وعودة” 


فلم بير بؤس” إذ وليت أمورها 


وكم لقيت حرب الأزارق منهسم 


قال ابن بسسام 


وراحت على الروحاء منها أفاويي" 
فلا حر لي في الأفق منه ولا فوق 
ودوني خليج منه أفيح مخروقف 
م ضم” من عفراو عروة تعنيق 
فما كان بد” أن أقيمت لنا سوق 
وسح 
والغصنٍ إتمار إذا كان توريق 
ولاكسدات سوق" إذ'التفتالسوق 


وكم زرقّت في جانبيها المزاريق 


مالي وكان مها ين 


بوكر اها بد كر ان شرف في شعره أمحياء” الأعراب 


الي أخرجتهم من القيروان كبي هلاك [9:1] وقرة ة وزّغيّة وهوالذين تولوا 
حرب بلد ه في التا. ريخ المتقدام الذكر 14 فدن ٠‏ ذلك قصيدة أوها :+ ' 


سر على حكم العرود صحاح 
يقول فيها : 

إذا كان للأحباب رسل” فرسانا 

7 2 ع 0 مير 06 

ومن دون تلك الرسل أخحضر.زاخر 


آ آ 0 ااا ااا ا اا لال ا 


؟ ص : إلا 
م منها بيتان في معجم الأدباء ١١‏ : 


وني طي أحناء الضاوع _ جراح 


بروق” إلى أحبابنا ورياح 


أجاج ومهجور الفجاج فياح 


؟؛ وثلاثة في النتف عن معام الإممان . 


1 8 1 سن انو 
وللسهم دول القيروان. سه سم 


ور 


وق 
كأنم يكن لي أمس في عترصاتها 
2 الى ا . ا 0 لل 

يلها زور الكرى لي" ني الد جى 


قد قرت هناك عيونها 


كسيت قناع الشيب قبل أوانه ‏ 


صم اله 


ود رب وحوه فيه للعين مره 


وأاهجره وهو اقبر احي “ن الورى 


وهذا مصراع بيت المعرّي ١‏ : 


وما شوكته إلا ظبا ورماح 
0-ظ الم.ا ير 1 

ريشت زغبها ورياح 

من العيش جد طيتب ومتزاح 


ا سير 
ات 
0 572 و 
فأرغب في ألا ياوح صباح 
ع ,ور 5 و و 
امائع عيبي مه وهو مسباح 


5 5 ل 3 و كه و 
وهل بجر أ موأه وهي قراح 


ه والعذب مجر للإفراط في الحتصر ه 


وقوله : « يحياسها زور الكرى » ألم فيه ابن" شرف بقول العبّاس ابن 


الأسين : : 


حى أقول إذا استيقظت من أسف يا ليتني كنت دهري راقداً أبداً 


وله من أخرى هدح الأمين او الستقاء. + 


فيا أخوي من أسد وسعد 


فلا اشتملت مساكنها بشتمل 


و 


الى حي زغية أم دفن 
ولا هدا القرار به اسكون 


ووز وم ولع ممع عه روي يفره ويم ورج ووم روا نهم موه دمر ميو ممه ووب ووو 


١‏ شروح السقط : ٠‏ وصدره: لو اختصرثم من الاحسان زرتكم ؛ وقد كرر أن بسام 
الاستشهاد به في مواطن 5 
1 يرد في ديوان العباس . 


يضف 


ولا سرت الرياح على رياح لواقح مزنّة أنى تكون 
فقد دارت عايئنا من ربحاها حون" كلما لاقت زبون 
فلا بوط ”كنا 91 "لان وز" الماك «طلورا” بوالستنيي 
لعلنك” أبها البرق” اليماني إذا كشفت عن خبر تبين 
أفي وكناتها عتقبان” قوم كعهدي أم' حَانَت منها الركون 


و اس 


وبين قباب ب والمصلئى نه ومها وآساد وعين 
وأجبال” تتمور .ما المذاكحي2 وأقمارٌ تميس" بها الخصون 
وقرطبة" أعيدتت قيرواناً ‏ لنا إنا دهت تلك الفتون 
وكيف يضيع مثلي في مكان يكون به أبو الحسن_ الأمين 
أن تكون النون” راع وقد وجبت له راء” ونون 
نتهى ما أخرجته من أخبار ابن شرف . ونتاو ذلك بطلراف من أخبار 
ابن السّقام مدبر الدولة. ور ةي ل إلى متقتله ٠‏ وتلمع 
بذكر أوله » وكيف ,ارتقى من الحضيض ٠‏ إلى ذروة الحاه العريض » 
حى زاحتم نجوم الأفلاك » وملأ صدور الأملاك . وسارت عنه في السمياسة 
أخمار » حت أضواء الأسحار : وعّطرت" أنفاس الأزهار . 


- 


جملة من أخبار ابن السقاء القرطبى » مدبر الملك الجهوري ‏ 


قال ابن" حيئان : كان أبو الحسن ابراهيم بن محمد بن يحبى المعروف 
بان السقاء قد كابد” من شسَظف المعيشة في فتاء سنتّه ما لا شىء فوقه » إذ 


وكرض ا" 


كان يعالج السّقط بسُويقة ابن أبي سفيان في قترطبّة ببضاعة نزّرة . وأعلى 
ما انتقل إإايه عند إكداء تلك الحرفة الاستخراج في جهة الأحباس . 
وراثة ' عن والده محمد السقاء : وبأسبابها خدام القضاة وتمرن مع الفقهاء . 
وهو يقتات معيشته مياومة ٠‏ ويأوي ليله إلى بيت في دويرة والده محمد 
بحوني' المسجد الجامع » يحاضر فيه جماعة” إخوة” لا يحد بينهم إلى مد ساقه 
سبيلا” . وما هو إلا أن حمل الأمانة على كاهله . فوضعها أسفل رجله : 
وتذكتر عض" الكلاب لعتصاه . فتحول جرَذاً للسّرق واللحيانة » واببتى 
القصور المنيعة : واقتى الضياع الْمَغاّة : إلى أملاك لا تحصى كثرة . 


قال ابن بسام : وقد رأيت ابن حيئان متداح ابن السقاء في غير 
ما متوضع مسن كتابه . فقال فيه في ة ظ 1 


وصار من المناجح للداولّة اللمتهوريّة أن استعان فيها الوزيرٌ الرئيس” 
أبو الوليد جتهور على أمره بالأمين أبي الحسن إبراهيم بن محمد . متولي 
النظر في المع مر على قديم الينام 5 خأ دمسه الكافي المتقطع إليه : 
ونّصيحه المتهالك ' في طاعته . فتفرس فيه فراسة مشله ٠‏ فقللده القيام 
بأعباء د وله 03 فأصاب نقافاً بحذ م ' 3 ونفك فيما ري يه كالسنان 
اللهنذم » لحسودة استقلاله . ورجاحة وزنه . 

ثم ذاكره بعد مسَقْتله فقال : وهذه عنَصفة" مسن عتصفات الدهر الحوون: 


ص ١‏ 
و 5 إلى 


الذي هو لمن أصغى إليه أنصح الواعظين [45] . قنصّفّت ممن هذا الرجل 


لل ل ل ل ل ل ا ل ا ل 


. عمس : وارله . ؟ صن » وتصبحه التهالك‎ ١ 


وم 


الظلم كان - لنفسه» الغاش” لدعي مسرّحة” نوارة أطال الباطل مَرَعها 
مدن يراس أودع ختضراء دمدة .لله وه ره على أهلٍ وقته بسليانة كانت 
فيه سوقيةٍ ؛ وخلابةٍ ' جبلية ؛ عاضداها جد صاعيد” رقاه من للقي 
إلى السها » ودرفحة إلى مداة اجتذ بتله عند توفسيها أعراقنَه اللئيمة » 
فتولى ذميمآ لسوء أفعاله » فلا سماؤه بت عليه ولا أرضه . وقد كنت 
كتبت” من وصف ظاهر محاسنه أوان” اعتلاقه بقهرمة أميرنا محمد بن 
جَهنوّر » وعدادت من حسان خصاله ما لم يلبلعيلا عن الصداق عنه ؛ 
ع1 ١‏ إظائر ما تحر ل القورر وقت بنائه لنفسسه » وتتنفيقه لكساده . 
000 التق » وحسان_ الاحتمال » ولين الحسجاب : وخخفة المواطأة ؛ 

وجودة. الوساطة » معرضينٌ فيه عن ذكر مالم يمكن لنا النفلثه عنه مما في 
باطنه من نذالة اقيم » وتطاف الصحبة. » وشهمة اللحلوة . وإذا به 
متكلق تشمو إل » تراد أناله المقدار إياه » فتنة” من الله . فلم يلبث 
أن أدركته عسرق السوء . ليده إلى نصر طباعه » فاستحال ‏ وتغيرء 
وعتا واستكثبر : ونخان وغتدّر » فاستخض المظالم » واستهان الكبائر . 
واطترح الفتروضص ؛ واحتقرَ الحقوق » واغترى بذوي الحيئات » وحمالة 
المروّات » فأذال” صوامع ٠»‏ وأغرى غاشينته من سفلة الناس. وأوغاد هم 
هم ٠‏ فأضرع خدودهم ) وحط أقدارهم وأشعر الأعزة الذالّة ؛ 
وألصق” أنوفتها بالرغام » وأصمدتها عن لخادم ظ . فارتفع الأمر بالمعروف 
جَملة” » ووسم أهل” السلامة. الدتُخول” نحت التقية . فصرنا ممن 
أذ بذلك في ذكره ٠‏ فيما كتتبلنا له مين ظاهر أخباره مداق سر الل 
عليه » إلى أن" ارتفعدت" بزوالك سلطانه ظ وأمانٍ عندوانه 0 ففارقنا 


58 


الحرم | في ذكرهء ولَرِمنا العلذار عدنه بالنتقض لا أسلفناهة مسن 
تقر يظه . [ 


قال ابن حيّان : ولا" رآه ولد ابن جتهور آخذاً مخطتط الملك 
أجمعها : ومتراتب الرئاسة بكليئّتها » وتركهم أعطالا » وبسط يده 
إلى مال اللحراج واحتوى عليه ؛ يأخدّذه كيف شاء » وينفقه فيما يمريد : 
واصطتّم الرجال : واتخذ” الأصحاب والغاتمان » فخضعت له الرقاب . 
وسيت إليه الامال.ة فتدوقتل ذروة الإمارة حالا” حالا” . حبى ث“نى 
ابحند والرع--ة لنفسه . وصدا هم عن لتماء أميرهم ابن جهور وم 

ستئحي من الم ولا ممن عباد ه 52 خدون أمانته الاين عن الإعلات 
75 وديعته ؛ وقد د تولتى أمر الساطاك ودر فقِير فلم ب-ستر قُ الامكتساب » 
بل جاهر في التحامئل على الحيرة والإكراه للمستضعفين ممن ينصاقبه 
ممن ذوي عطة أذ ده : له في كل" ذلك أمو لا تلحصى 5073" 
9 خامط لأول ترقيهٍ في الر ثاسةه بأن انخذ لنفسده عند شدوة هال عه 
طبعنّه الرأذل” إلى الاستظهار بهم على أقادم المتئد يط لو عل 
الاستقامّة » فتخيئر هو مين أراذل الطبقات ومتصاص ثسرار الناس » 
1 انتقاهم' م ن أصناف الث عّرة والدائرة. و الأساو د والرقناصة ». نحل من 
كل طبقةٍ مرفوضة ما بعث على الك نيه ذئاباً عادر.ة 2 وأغ" هم 5 [ 
الكريبة_فلم ينُغنوا عنه شيئاً نا حاق” به قضاؤه : وكان قد أقتفر دار الصدمسة 
بقشرطية” ودَقّلها إلى دار ه.: فجعّلت المواكب تتردحسم على بابه » ولم 


بو ووو هع وس سه م سس وص هوهي وس يونس ص هيب يبت هس وو عضن ووش وجمسده 


. كذا في ص‎ ١ 
. » ؟ م يأت جواب « لا‎ 


5 ظ للد" 


برفقه الله لاختيار حاجبٍ بيب يعلو ' جماعة” حجابه ث فيحمسل' له 
وجره الثاسس وبرتتب قعود هم م فيسطمعهم تروجه أو يعتذار 
إليهم عنه بما يؤيسهم منه ء فيذهبون لسَبيلمهم منعافينَ من سوء غتلمانه ؛ 
وما كانوا يتلقونه إل" [ني ]فصيل فيه أقدام ' الرجال لسوء أدب حجيته 
في حملهم على الناس بعننف الرد .. ولربّما دقوا الأنوف وذتفوا 
الشوارب غير مميتزين لطبسقة الناس ء ب- عليه ؛ إلى أشتات ” من 
المساوىء تتمها ٠‏ وأنواع من المخازي ججمّعها . وألقي له على 5 
الناس رهية” مع أضغان ؛ شبوا بها أصبغة” مساويه* » والأقدار تتدفتع 
عنه » إلى أن حاقت به فكبا لفيه . ولم يسزل يرجع ' في مراتع الباطل » 
وياتبس على الناس أمرّهم » وصداهم عن أميرهم وعد ان بسسمعيهم 
وبتصرهم : وتمثل لهم الجتسد الملقى على كرسي سليمان ٠»‏ فحارت 
لبابتهم فيه » وتاهت منه » ممن ودار ف قلعود أمير ٠‏ وقاض في مسلا 
جندي وفقيه على دين يحي بالقول وي-قتل بالفعل سان" من 
راة من ألأم " طينة ل ال ملا ٠‏ مسن رجل عهمر التلوة. لزهده 
في النساء وكلفه بالغلمانً . واتتخل دارا آخر مندانه للخلوة بهم » فكان لا 


وم ماس م عملم يعس جوعجمج و م موسي وود م5 


: اضطفان . 

ه قد يفهم المعنى مجازا » بأن مساويهكانت عخضوبة فشبتها أضفانهم أي أظهر تها بقوة التضاد . 
١‏ يرجم : يتردد ع وقد تقر : يرتم 6 

/ا ص ؛ م . 


قا 


يسخد مه فيها[45]ولا يَحدُف به غير خاصّة غلمانه » ولا يأذن” لأحد من 
طبقات الناس بالدخول إليه فيها . فأكثر الناس” القول” في هذه الدار 
وسمّوها « دار اللذّة » لأنته كان يتَجِيدها في أكثر الشهار عند فراغه 
من أحكامه فيقضي مها راحته . فإذا جاء اليل عاد إلى دار بكناة الي فيها 
أهلله . ومين تمام العتجتب في شأنه أنه لم يبكشفئه ولا نبستش” صّداه إلاة 
تلك الطائفة من بطانته الي اختارهسم لنفسه من أراذل الطبقات : وذلك 
مسعهود" ني أمثالهم : فالصنيعة" لا تركو إلا" عند ذي حرسّب أو دين : 


قال ابن حيئّان : فلما قتطع أموال” الناس جملة” عن بي جتهور ؛ 
وأخلى أبوابتهم مين جميع ‏ الطبقات » وم دع لابن جهور من سلطانه 
غير التوقيع وسحده 2 وتقدام إلى جميع أصحابه ويحجابه أن دحي 
بالسلطان » فكان إذا ركب إلى دار أميره ابن جتهور سأل سائل : أبن 
م السّلطان ؟ قال حجابه : في دار الوزير » أفيجيئون ا مسن 
القول - مجنه السلمع ؛ دان له النتاس بذلك عنوة” » وخاطبوه بالتويل. 
دعاء” ومكائبة » إلا" قليلا” تمسكوا بالمروءة فا كتسبوا لديه مقتً' : فظل” 
يزداد مع الآيّام استكباراً , ويسبطمن” تدبيراً 5 ويسيء تفكيراً ' . أخيرت 
أنّه قال [له] يوم بعض” سطانته عندما رآه يترتكب من الفواحش : ختفتض" 
عليك » فقال له : وما علينا ؟ والله ما بها كتلب ينبح فينجتمع إليه : 
وما علم الحائن ' الشقي أن" هناك شيل" أسّد جتهوري قد لَبنَد لبطعش 


بج 64ج مججس خ لت م جيم م م مج 0 اج م 


؟ ص : تفطيرا . 
؟ ص : الحائن 


علق 


به وهو عبد" الملك الأصغر مين إخجوته » لم يتستشير في الفّك به غير نفسه .٠‏ 
فلمسا كان في يوم السبت لسبع بقينَ لرمضان سائة ا خمس وندين. اعد 
له رجنَالة” في فصيل أبيه » وأقام هو يتنتظره » وأرسل عنه رسولا” كان 
ْ بو يوجتهه عنه . فلمنًا وصل إلى باب ابن جدهور ومعه مين أصحابه 
الناشبين معه ندر يتسير » وأراد النزول على حجر لاصق بالباب , وإذا 
بعبد الملك قد قام عليه يختجر أعدا» له فضرريه 6" خرج ل 
له وابتدروه كالصقورة. بالسّوف وحزوا رأسته . وركب من حينه 
عبد الملك وجعل رأسّه على رمة و طيف به البلد” كله حتى انتهى إلى داره 
ودار اللذة » ورمى رأسته للعامّة. » فعاَت فيه » وكسروا أنيابه وفوا 
لحيته » فأصبح شأنه عنَجبا . واحتوى عبد الملك على تلك لدار وحازها 
بما فيها » وكل اعنافر غلمانه : واجئاز على السّجن وأطاق” 

وسمع أبوه يد و2 جهور حبر الواقعة فخرج دهيشاً » ورآه 0 
فارتام وتلهيف. وانتهر ابنه وهو يتُحاول” تطويف الرأس ولم يتقف على 
أبيه . وأمر ابن جهور بسار نر جّسد ه في د هليز الإصطبل . وتتقدام بإصلاح 
أبواب المدينة » وركب إلى المسجد الخامع وقد دل الناس” في الستلاح 
اشوا ع نا ؛.وأبدوا بقمل ابن السقساء سشروراً عظيماً : 
وأعلنوا بالشسمات به وإقداحر الو ل فيه . 


وقعد ان جهور بالمسجد اليه على 0 سي االستت » وبادر 
الجي»* ء إليه لأول. افيشة. الوزير مين ؛ بقية "وزرام الفتنة » أبو إسحاق ‏ 


#سس و دعس نو وس مهجم مج ندع اوور رمد مره ممم دج ممه 


: من قول الشاعر‎ ١ 
فلم يستشر في أمره غير © نفسه رورس إلا كالم الديف ساح‎ 
0 


ظ .م ٌٌ 2 - 5 م .- 3-5 - «٠‏ 1 6 

ابن" حمام عدو ابن السقناء كأنما أنشط من عقال . وقتل” ذلك اليوم 
2 خض ىر ص ش 

مسن حاش .ته لخو معن عشر ين رحلا . واعتصم أخوه بمنار المسجدٍ 
الجامع فنجا . وانطلقّت أيدي الناس على [أتباعه] ' فتهت دورهم . 
دهاع زد «لبن فى 29 27 او كي 
م امر ابن جهور بستوق رأسه وضم إلى جس.ده » ووري قي دود 
ظ ع ليه بياب م_سيجدل ابن السقساء 5 أطماره ( وهيل عليه التثرات هله : 
المسجدٍ وثراه 3 وقطاتت:* فيه الصّلاة. : فصار 


و 


ار سم © و 
وسلبيت كسدوة 


ان لنثاوي 5 


فصل” في ذكر الأديب الأستاذ أبي الحسن علي” بن عبد الغني 
الكفيف المعروف بالحمصري " واجتلاب جملة 
من نظمه وناره 


0 3 ست اها وس 4 2-6 ْ و 1 5 : هه 

وآابو الحسن ‏ هذا ممسئن لحقته | يضأ سعمر ي + وانشدني سعسر 0 
ب 2 م 5 كا 0 ع 5 م 
ار واسول من اهل عصري : وكان ور دسراعة 0 وراس صناعة 4 وزعيم 


هرمس مع سه وم وو معنمسون م وس م ده وس هاه جرد وين وو ومين م م ررم 


؟ ص : ثاويا ؛ والثوي : البيت . 

؟ للحصري تر جمة في الحذوة : 555 (بغية الملتمس رقم 6 ) ولصلة : 4٠‏ والسلفي 
ا 110 6 ١11‏ والخحريدة ؟ : 8161| ومعجم الأدباء ١4‏ : 9+ والوفيات + 57 
وغاية النهاية ١‏ : .5ه ونكت الطميان : *١؟‏ وعبر الذهبي م . إءمج والشذرات بم . 
م؟ وقد تر جم له ني المسالك ثلاث مراث ١١‏ : ولا .» وه؛ 6 58؛ ( والأخيرة منها 


خطا بأسم على ْ عبد العزيز ( وم أت في در جماته بذيء ؛ وله شعر 55 نفح الطيب والمطرب 


والحاة ا" وذكر خيره فى الحلة ؟: 10" مم المعتمد وهو ينقل عن اللخيرة - وقد م 


5 


جماعة . طرأ على جزيرة الأندلس متشتصف| الماثة الحامسة من اذجرة ١‏ 
بعد خراب وطنه بالقتّيروان ٠‏ والأدب يومثذٍ بأفُقسنا نافق السّوق » معمور 
الطريق : فتتهادته ملو طدوائفها تتهادي الرياض النّسيم ٠‏ وتنافسوا 
فيه تنافئس "الدايار في الأنس الممقيم ٠‏ على أننّه كان فيما بَلتَغني ضيدق” [/917] 


سا ا مت 27 ّ-- 
.- 


العتطّن » مشهور النلسّن : تلفكت إلى الهسجاء تتاتفتت الظمآن إلى الماء . 
ولكنه طدوي على غره "2 واحشممل ” بين زمانته وعد قنطره. وما خاسم 
لوك" الطوائف بأففْقنا - حسبما شرحت فيما تقدام من هذا المجموع _ 
وأو شتت مدو ارك تلك النجوم . و لبيك من الور اضر م . 


م 


م همه ك2 


اشتملت عليه مديئنة طدجة » وقد ضاق ذرعه ٠‏ وتراجع طبيعه . 
٠‏ 000 2 عور هسه 5 ساد اس © رمره #84 
وآه عل ذلك مم 3 0 اكيره السو مع ٠‏ سمح مدي أن اكتيه 3 
0001 ع 2 0 وي ل 31 95 5 1 7 


وكان هو وإياه نما وصف العباس 0 الاحن "5 


بوعوسهور مم تعمج سم يه ظلاهوراميم ينها مره دادم دجم ميم رالا نج هعد 


تثقدم - , وتكرر هذاأ! ير فى المعحب : ه٠٠‏ » وكانت وفاة الحصر ي سنة حرم ع (ووقم خطأ 


6 5 
ّّ ع 5 م 1 7 5 4 7 أأء .: + اعد ا ١‏ | أ السرم ٠.‏ 
في عادة التهادة إد احج 1 4 1 رذن ألغر انس ألا اين عسكر دس م يه ديام مأاهضه ٠‏ 


مأ 
. 26 ا«لن إلهة راءل٠'‏ كك 5 100 - 
بان ١‏ ( عده من اهل سيكة 0 قاد قأم الاستاذان كمد المرزوىق والحيلاني 0 ا عيويى بدرأسه 
ا اننا الف ا اا ا ود 1 2د وي 
عبة هر #هة مما وعحد ون رم لذك و أشسهارهة وددو له شعتجسرا سب زر سه لد دش 31 ذ واس : 55 | 


5 
ل ٠‏ : , 
١‏ 2 شر احخميدى أن الخصرقى دحال الأندلس ذعد هم 5 . 
و ءٍِ 
إل 7 5 آَ 8 “.هأ ١‏ 1 0 ا + 
١‏ ص ١‏ عره 5ه والتصويس عن عن خحلكان ع وطودت دنا عن عن سن ادميه على زحمل . 


تا 


# هن .. والحتفل : السو عن 401 خلكات , 


: ص و ل األر مه 
٠‏ 2 
3 سىس 2 1 للك 1 


هي الشمس مَسْكدنها فيالسماء فعر - الفؤاد عزاء جميلا 
فلن' تستطيع إليها الصعود ولن” تستطيم إليك” النتّزولا 
أوا”كما قال ابن الرومي 


دعوا الأسد [ تربض” ]في غابها ولا تدخلوا بين أنيابها 


وهيهات 2 قندارة العسحى 6 أن" بممجمع بين الأرض والسما 4 ولا 
تتقارب الصفات : تقر 6“ مناز ل الموصوفات : 


أكل ألي ذَوَييْب مين هلنايئل- وكل أي دواد من إياد ؟ 
جملة ما أخرجته م و الخصري المكفوف ' 


فصل له من رقعة : السلام” عليك أينّها القَامْب الثاني : و د الداني : 
الراقي في سماء المعالي » الواتي مدن“ داء الليالي . أوّل من عتداد'ت . 
وأفضل مس أعتداد'ت هلازال لشب في ال در والعتشيات 1 
بهدي إليه طيسب التتحينات . ومن" جعالت وقاءه : ولا عد مت لقاءه : 
فإذا كان الكر مم سالما ٠‏ كان الزمان” اا 1 00 


رميوع نيم 45 يوج لوج مو جور فاك ده وعد مر م رمدم موس 


. ) 5ه" (عن الذعيرة‎ : ١ ديوان ابن الرومي‎ ١ 
؟ أدرج الأستاذان المرزوي والحيلاني هذه انرسائل عن الذخيرة في كتابهما : 8ه - وه ولم‎ 
. يعتمد! أصل آخر . ولذلك اكتفي ببذء الاشازة إليها‎ 


يفف 


١‏ وله سس أخرى : وصل كتابتك أبسهى من الحلي والجاتل 4 وأشهى 
من القبول والقبل . وشي مرقوم 4 7 م-نظوم 4 وأنفاس عراقية أ 
ومياه” “د جاية لا زعاقية : 

فلو أني استطعت من ارتياح_ <لطرت ببعض أجنحة الرياح. 
7 | ث 1 5 5 و 
وكنت أطير أولا قص ريشي وكيف يطير مقصوص اجاح 


كتاب كأخلا قنك ولا سواده . الدب حروقه والحداق” منداده . 
فاستقيلت منه قبلّةة الحسن. ؛ وقبئلته تقبيل" الركن » وقلت لصحي : اقرأوه 
غلا لتنا ناوه عجرا من خدلة + وتعوي اناهن 'انطنه وصيعل» 
فتهوا بالتواظر» ونرّهوني بالسّمع_والخواطر » فكنت الأظفر ؛ وكان حظتي 
الأوفّر ء إذ' صرت الم يبصروا به » من فنون العلم وضروبه . 


قوله 8 فتنزّهوا بالتواظر »2 وتترهيف بالسمعٍ واللخواطمر ) معبى 
منتداول” منقول 3 وكأنّه محاول” من قول الرضى عت ل" : 


فاتتي أن أر ى الديار بعري فلعلي أرى الديار بسمعي 


: ل .8 5 اليه - - م سر ا ©# 

وأه فصل من اخرى : والعلم منهاج 3 وسراج وهاج هأ صدي >-ن 
سقاه' صوب صفائه : ولا عري من كساه ثوب عرائه . ولا حاف عن الحق" 
٠.‏ و٠‏ اه 5 و 

لسمان” من درويه 4 ول" حاف من الحامق جنان” م محويه 7 هو الدوهر 


١‏ ظن الأستاذان المذكوران قبل أن هذه الرسالة (لذكر الانفاس العراقية ) موجهة إلى صديق 
ش عراقي » وهو ظن مستبعد ؛ الضعف الدلالة , 
؟ ديوان الر نمي ١‏ :لثّمه". 


3510 


استخر جِيتئه” ١‏ أفكارٌ الليالي من بحورها: فالتقطته أبكار المعالي حوره 
و جسميع العلوم. كال : والآدب: منها جمال » هو أسان النبسي العرببي : صلى الآ 
عليه . فلقيه” للحن 4 حمار طحن 3 وكات غير أديب 4 أشّ به يوان 


ص-_- 


ع8 و 
بذيب ٠‏ وشاعرٌ غير معرب » أشبّه من بان مخرب : زات وزاي ( يجبا 


الناس ‏ وهو صامست 54 فإدا نطق فكلا عواس.ل به شانت 5 


وله هن رقعة طويلة. خاطب با أبا الحسين بن الطدراوة' » وجرت 
بينهمأ هنات ' : قال و ف اوها أ 


ص 


و 3 5 1 8 ب 
دحوت مل قٌ البلاد طرا من طومبي: كان أو حصييتث 


فى اس اله و2 


فمنستر سح ومسستراح ريه كلم حجاء 5 الحديث 
م حيالي دن الحييات / وثُبابي ئُ الجميع أو اللشّبات 3 وول عاك وفاة 
الوفاء » وخانّت صفات الصفاء . وأرداني الزمان” بأردانه : وأعياني بتقاب 


ووسد مع ممم مووي رورمل رورس وهو ووو هم م مريوره عمس عاديا مر نينم 


. ص : أستمزجته‎ ١ 

؟ هو سليمان بن محمد بن الطراوة المالقي النحوي درس عل أي الحجاج الأعلم أي مروان ين 
سراح وتجدول في بلاد الاندلس معلما » ولهكتاب « المقدمات على سيبويه » وكانت وفاته سئة 
4ه ( التكملة رقم : ول/او١‏ والذيل والتكملة ؛ : ولا ١م‏ ونحفة القادم 1 والمغر ب 
؟ : ٠١8‏ وبفية الملتمس رقم: ولالا وبغية الوعاة: 5١7‏ ونفح الطيب »وله أخبار وشعر في 

0 ب بادوء وغ »ء »5*8 وأدباءمالقة : م8١‏ وعيوون التوار يخ 784:11 . 

+ هنالك صورة هن هذه الحصومة بين اين الطراوة والحصري في كتاب السلفى : 59 وروى 
السلفي عن أحد المالقيين قوله : « كانت بينهما منافرة ومناقرة وبهجو كل منهما الآخر » . 
وقاك اغبت الل بووكانة كد وين الالعاة اق :القن المسري قات ذال كل 
وأحد منهما فيها من صاحيبه » . 

4 البيتان ي التكملة : 4١9‏ والنفح ؟ : ١١4‏ 


"14 


أعيانه ؟ الحاهل هو الحاظي : والعالمم' مبخوس” الأحاظي » والغاوي مقبول 
الدأعاوي . وما أبعد الخير من العتير : والكّيس من التيس : والفتضل من 
الفتسل ! إذا كان اللحاه للجاهل ٠‏ والباس' على الباسل » والمنافق هو النافيق » 
و صرحت المراعي ' وقئل” المساعد” و المراعي : فيا ذهر ما أسهاك : وناموت 
ما أشهاك » المنيّة هي الأمنيئّة : فالبر بائرء والحر حائر. بين أخون ' إخو ان ؛ 
وأجور جيران » إن وصلهم صرموه » أو سأهم حرموه . وإن أجاب بالصواب: 
قالوا أخطأ في الدواب [148] . 


وممما أضحكني ملء في » وأطاشي وليس الطيش في » هذا المتتنتحوي 
المتنخوي : سقط إلى دانية . و طبمع قُ الأجادل » وإن كان أضعيف من 
العنادل » فعاد ذمرا ١‏ إن كان زمرا ؛: وبعث رسوله لي يول : كيف 
تكتف نقري "' ؟ فقلت :. إن كان اللحنون داء فالكي يبري : ونتظمعت 
قصيدة سميتها سهم الشلهم » وضمئنتها مسائل لا تخفى على أولي الفتهم : 
فما باّغته حبى دمغته . وألقاها كأنّها حيّة” لدغته . 


وني فصل منها : وأما زعمنه أني لم أدر ام سيبويه فمن مضحكات 
الدهر . أما كاه خطأه في الآيات والأبيات حتى تعرض لعرضي غروراً : 
إن هذا إلا"إفك"” افتراه” وأعانه عليه قوم" آخرون ©( الفرقان: 4 )؛ فقّد 
جاءوا ظلماً وزُورا . أنا الذي سبقت الشّعراء » وفتضحت في المحافل الوزراء. 
فاو لاذ بسور حلمي لحمديته . ولو غاذ بنور علمي لهتديتنه :أينها الممواه 
بجهاه . والمداعي العلم وليس من أهله » سدكرت فصحوك لا يجديك؟ . 


. أهتد لمحى هذه العبارة‎ َُ ١ ص : او‎ ١ 


للق 


اعرف بذنبك قبل صرعك على جنبك : فيدحخءض ' حجاجلك ؛ وتطمس ظ 
محاجتك : إلام تلجأ فتاوي ٠‏ إذا نفذتت فيك الفتاوي ؟ ! وكأني بمن' ضمّك 
قد ضامك » وبمن لمك قد لامك . ويمن حلاك »قد خلا ك ! الحقائق واضحة: 
والمخارق” فاضحة . تشبّه بالحصي ". أما يتدرى الفتحل” من الخصي ؟ ! 


5-5 


متسل" العالم والحاهل » مثل” الناهق والصاهل : 
وليس يصح في الأفهام_ ثبي ء" إذا احتاج النهار إلى دليل " 


و1 هلا الاه له أنه نر ف فيسجو يا 1 55 4 
2 ل ل ا ل ا للد وك فض 
غم م 2 . و - - - - 
كأنتما ولد بالأمس ٠‏ أو بعث من الرّمس » أو عمي عن الشكّمس » لو 
علم قدر نفسه لم يتجهتل العلتم : ولو أراد السلامة لألقى السسلم . 


وف فصل منها : يا متهدوس » أنا الطاء وأنت الهواء» فلست من طبائي» 
كم بين همك وإطباتي ! او زرت نقران ؛ ونتجران” » لألفيت ذكري 
قد علا . وشعري قد غلا . ما اغتابي في غيب . إلا ذو عيب وخيم »مع 
ؤم معلوم * . ولولا بدؤك بالدّجه » لما كبسبتك على الوجنه . وكنت فيما 
نظن ذوراً فكسفتك » ومستوراً فكشفتك : وما استوعبت خطأك ولااصتقصيته 


. ص : فتدحّض‎ |١ 

؟ ص : بالخاصي ؛ والحصي : الحصيف الشديد العقل . 

* بيت للمتنبي © انظر شرح العكبري »* : 47 . 

ص : نقدان ؛ ونقران في ديار بي ميم ؛ وإذا كانت نعوان فهي في ديار غطفان ٠‏ وإذا 
كانت قران فهي ني اليمامة (وأرجح الأخيرة لأنها أشهر ) . 

ه ما اغتابي . . . معاوم : هذه العبارة وردت في إحكام صنعة الكلام : ٠٠١‏ وكتبت هنالك : 
وما اعتاببي في عيب إلا ذو عيب وخيم مقيم مع لؤم مملوم » . 


حلفا 


ولو رمت عدده ما أحصيئئّه » وهل شعرك إلا" كنحوك ؟ ! وما أبرد الهوام 
من محوك .2 ألست المنشد في الحاجب أي حكي' : َ 


أبا حكتم فت الملوكة جلالة” فكلتهم فاسٌ المخافّة عالك” 
لو زدت الياء في فاسلث » لكان أشبه بأنفاسلك ؟ 


وله من أخرى إلى الأديب غانم ' بمالقة : أبي صرف القضاء » وشبيه 
لساننك ف الحمضاء 5 ونظير " صدرك ويدداث 6 في سع-ة المعروت والعاوم 
لديك ؛ أن أكون من زوّارك ؛ فأقبس من أنوارك » وأقطف من أنوارك؛ 
يا لباب أولى الألباب » يا سلسبيل أبناء السبيل : 


فار قتي وأنا والشوق” إلفان فاسأل رسولك عي كيف ألفاني 
قبَلت كتبّك من فرط الهوى قبلا أقلهن” إذا عدادت ألفان 


501 0 5 ه. ا 5 1 و ص 
ولما شقتى بغررك الأثيرة ©» ورفتى بد ررك النشيرة » دممست عبد 


الحميد » ومحمد بن العميد » وأنشدت : 
لقد فات” في نثره غائم 2 بديع الزمان وقابوسه 
وروى الظماء عماء النعيم فلا 358 إل وفى بوسه 


| . 45 : ورد البيت في القمم الأول‎ ١ 
؟ هو غائم بن وليد المخزومي » ترجم له ابن بسام في القسم الأول : 9# وأورد له رسالة‎ 
. إلى الحضرى أرما من : 5همم‎ 


+ ص : وإضير . 


5 


وكنت - أبقاك الله منهلا” 1 لأو دائاك ٠‏ ومنلصلا” عدضباً على 
أعدائئاك - صَنَعمْت” قصيداً يتُحبي الطتّرب إذ كان [ميتا] » فيه تسءة” 
وتسعون بيت » وكنت كتبتئه»فلم أججداه” إذ طتلبتله » وفكدرت الآن فيه ؛ 
فلم أحفظ' غير قوافيه » وهذين البيتين : 


اليا 


نحيسي و سلامي على الأديب البلبيخ 
اندي 2 بلمعالي ‏ والحلم قبل البتلوغ 


بن ين شي ازيل حلقات فنا فأنت في ذا الورى غريب 
يداك النون” فيك" باع فالئناس" 56 وانث طيب 


وأه من أخرى إلى أني الفضل 8 حسداي"' شاكياً بصهره ابن عياش" 
اليهودي : : سيدي الذي حتم 5 ست”* عليه مسح 4 فختمست به المدح 5 
حفيظ الله 0 حفظ سمائه » وأعاذك من اين بأسمائه . بحسن 
البخيل المسشرف ؟ قصدت بالرهان 55 فعدت بالد هان والمّلث ٌ 
وسألت في الزّمان » فأعطيت عطاء الزمان » وأنا شاعر الزمان » فأحظ” » 
فما رفع #اوشطظ مولا ند أن انسل ه. لأرشل + 

5 : ورد البيتان في إحكام صنمة الكلام‎ !١ 
. وردت ترجمته في القسم الغألث : لا هع‎ ١ 
. ص : عباس‎ * 
. ص : لخلمثت‎ 4 
0 ص فار فع‎ 6 
يرفلا‎ 


لا تقل' 


مأ بيدي مأ 


هم فير 2 ف 
بيست أمواليك كر 
ع فيه ٠‏ ير - 
احدو_ل ار علي 


هل هما في الهمس والإط 


وكذاكت اللحيل” 


أ 


وصديقلك إن لمايات 


عفان" عرفك شاة: 


يي 

و فار 
م بال صهر كَُ صد لي 
وأنا الراحيق مسقيقه 


واقد حلدوت وآديتني 


قر اعم - 2 عم 
قل كلت راحب الصد ر ده 


اهو علمفقسىي ‏ وسررتل-ي 


نفسبى فداؤك يا أبا !| 


الى 8 و 


* "8+ 


من سال عنلك أ 


"61 


باق إلا ها وطاء 


و 


سرام وبطاء 


1 ع3 هم الى سس 5 6 
1 فاسيط عدمدره ميمه الآبيات 8 


وإلى 
فامألله كيف أراقفي 
أمرّرت لما ذاقفي 
ى غاظتبي فأذاقني 
هو عن لقائلك عاتهي 
ر ]واو قات لطاقني 
الذي قد ر افي 

واشتاقي 


فا في 


ما أخرجته من شعره في أوصاف شبتى 
النسيب وما يتشبث به 


سدم سس ار - 0 
أغيكد ريباك عماء النعيم 
قد خط بالمساك على داه 
- 9 الى م 


و 
ممثايه 


- 


وقال : 


وهبت قواي للحتداق الضعاف 


1 0 ع 0 
فكان اأضعف شو تها علينا 
3-0 27 2 3 

شغانا عن مساععد 3 اللو أحي 


خضبت الشيب أخداعلها فقَالت 


زلماء. - القت > اانا 


2# 099 89ج 2 ج رج من ج وجوج ومن يباج وريج وج وو ووو وو وول 


. , ص : سبت ؛ وقد تقرأ و نسب‎ ١ 


ف ى8 .- ا 


البسسي ١‏ بلتحظ سقيم” 
ما الحسن” إل" لأديمي أدم 
لا تحسب السالم مثل- السليم 


وإن كانت بسفك دمي تكاني 
وهل ذا الطتبع إلا في ااسّلاف ؟ 
الحمامة" بالغّداف 
يفّة” نبت العتفاف ؟ 
بمسألة اللعلاف 
ونادى الوصل حي على القطاف 
شمائل” عاشق وفعال جاف 


6ه" 


قوله : « تَشببهت الحمامة” بالغداف » كقول القائل ' : 


با أنَها الرخل المسود شعره"' 
أقصر فاو سودت كل حمامة 


كيما يعد" به من الشتبان 


ب 


-- .5 2 و نال ش ا 
بس ضاء م عد ب من الغمر باد 


وما أماح قول أي بكر الحالدي " : 


8 عدي صا سس م و ير 
ما كان ستفعه لدي شسيابه 


وقال الخصري : 


ابي 


مسن لي بلي عا سصسمسة 95 ل 


أقر أ قُُ خلاه كتاب هوى 
حسام ش عينيك” من فستورهما 
رو اع 


اغمد وسنل ليس لي وزر 


8 3 


وقال : 
520 1 وح.” هاه 
رد ي حشاشة عاق مهجور 


لوو المنظوم في فملكه انبرت 


جع ع نع ين مج ج نس بلبت هن نو هن » ج53 5 25 6 56 ص اهن 2ج 6:656ن666 6ه 


5 و 
دم بدمعي عليه مسو ل 
العاشقين مطاول 

و ع ارو اه ير ار 
| ومسادول 


م عمل 


أنا على 


بين المَدُوم عليك والمعذور 
عبات كالتؤلئق المَششُور 


: والشريشي ؟ : #4 وقال ابن رشيق في القراضة‎ ١87 : ١ نسبا لابن الرومي ني أمالي القالي‎ ١ 
باغ البيت الأول لاءن الرومي والثاني لعبد الملك بن صالح » ارتجل ابن الرومي بيته‎ - 5 


واستجازه . 


؟ القراضة : يا من يسود بالحضاب مشيبه . 


4 حض : دا 


"6 


ذكدرّ الفمراق” فمات إلا" شوقته 2 وأودُو الحوى موتى بغير قسبور 
ودعت من أهوى بل_ م قبي وسر مد امعي وزفيري 

نكت بترجستين خفت عليهما ‏ تفسي فلم ألم غير ضميري 
قالت : أترحل والأحبّة” هاهنا قلت : القضاء كما علمت ضسروري 
قالت: متى الرجعى فقلت: إذا التهى 2 مقدور رربي ٠‏ مقدر المقدور' 
وعسى مُفرقنا سيتجمم بيننا إن" العسير عليه غير عسير 
ولثمن أب مسن تعادمين ره حدائيت أمور لانتقاض_ أمور 


و 


له تسجزعء فى من نكبة ال نيأ وإن" ولافقك قرت ممسادة لسرور 
وله في غلام كان يسمى هارون' 


يا غزالا” فسن النّا سن بعيديه فتونا 


وقال مما ذآهب به مذهب أبي الفتح البسي صاحب الطريقة الأنيقة 
في تجنيس القواني : 
ضيحت .متدرا بك عداتنا رتنه رن لبن اي 
يا أملحّ النتاس وحّق” الهوى لو كان لي الحكلم لا فاتني 


وموم عو امامت نوه 


. ص : مقدور من يقدر للمقدور‎ ١ 
وه؛ والمطرب : ه”7 والحريدة ؟ : 85! ومحتارات اين الصير في‎ : !١ البيتان في المسالك‎ 
. ١" ١ 


5 / ١7 


])٠٠١[ , وقال‎ 


رابته علي مَى” فأتاني 2 عائدا ني يديه' إلي ]ياسمين 
فتفاءنت أنه قل 56 هزالي وتَال لي يا سين 
وقال ' * 


با ينها 


رتفت طبي هويته سمي للهوازنّه 
قلت ما أثقتلة الموى 2 قال ما للهوى نه 


إن #كتبيت الو ع فقن بان سترى: علاليته 
لسقام أذاببي وشلذوت. عتلادينه 
وقال : 
5 الى 5 1 م 5 م “نو و 
فكت في خلق الورى فاستوى ١‏ عندي ١‏ عبيك وسلاطين 
أصل” الفتريقتين ‏ ومين أجل ذا قتبي عن المي" سلا - طين 
وكات أل بعض .2 الملوك أن كدرة ومطله م أعطاه قمحا منشواضا ظ 
فقال فيه : 
بريد" سياسة” من لا يسمى وطبع فيه يأبّى أن يسسوسا 
سألت كسى فمتاني بقمح وأعطاني مكان المح سوسا 
١‏ البيت مضطرب في ص : رابه عل غنى فأقى . . . يده ياسمين . 
؟ هذه القطعة والتالية في الشريشي ه : 94٠‏ . 


لان 


وقال أول جوازه إلى الأندلس ١‏ : 
في كل أرّض مؤْطن”2 يعرف فيه جاهنا 


وإثّنا الجاننسا إل هنا الهشيسا 


وقال : ظ 
بامن تكحّل طرْفها بالسّحر لا بالإنمد 
تفسي كا عَدابْتها وقتلتها بالإثم_ دي 
وأنشد يوماً بيت المعري : 
ياقنوت يا قوت روحي روحي براح براح 
وفيه ست" كلمات مُتجانسات على قصر عمروضه . وكائف تذييله 
فقال : 


أوفاك أوفاك رقي رقي بطاح بطاح 


فقيل له لو ذيلته ببيت فيه ياء النداء “آنا في بست أ العلاه 2 فقال * 
يا زور يا زَوْرٌ فيها فيها تراحي تواحي 
وقد قلت فيما تقدام من تاخيص التعريف خبر الحتصري إنّه اتبع 
لمعي في سُلوك هذه المسالك » فضل” عنها هنالك : على أنه لا يتتفق 
لأحد لضيى هذا الباب ٠»‏ أكثر من الوزن والإعراب . 
٠‏ وردافي الريحان والريمان ١8١ : ١‏ /| للمعتمد وكذلك في النفخ 4: 5 (مع اختلاف 
في الرواية ) وانظر الشريشي ه” : 58٠‏ . 
66" 


وله في المديح 


قال : 
لتميئات” ومششهتل” التدامع_ منهلي 
ولى سلسل من ذيغروب وإ غدت 
فيا نعم وافاك النتعيم" فأنعمي 
دك [رنات اقنور عا ا 
وما صام من خصر هن 6 مخفف 
وما وردتْ من أدمعي بورد 
وما شاقني من شق" جيب ومد مع 
5 55 ا 5 7 5000 
لأنتين أشفى للسليم من الرقى 
وإن يك دتهري ضمي ثم ضامي 
همام” إذا [ما ] هم بالأمر فامتطى 
على العنّدوة القْصُوَى وإن عفتالدار 
وحمق” بكاء” العنّين والقلب مسعد” 


. ص : عمعالي القوالي‎ ١ 
. ؟ ص : الحدود‎ 


ولا حدوم لي إلا على ورد حوملٍ 
مسغاني الفواني ١‏ كالرّداء المسلسّل 
ويا جمل” والاك ابلسمال فأجملي 
فم الصب من ورد الحدود المقبل 
وأفطّرٌ من رداف لهن مفقل 
وما خلخلت من أضلعي بمخلخل 
أسيل على خدا أسيل بماسل. 
وأطيتب للظلمآن من كل سلسّل 
فإن" عليناً خير مولى وموثيل 


رم ل - مح -. ث2 
عز يتنه ناءت برضوى وي).دبل 


, ضَ 0 ءِ 
سلام غريب لا يسؤوب فيزدار 
لمن بات مثلي لا حسبيب ولا جار 


55 


أعادى على فضي وأستصحب العدا 


ص- اس لما 4د 


لساجتمه سيم 
وم أرَّ مثلٍ فاضلا” مسو سه 


عزيز علينا أن نقيم” بذالّة 


متديحى هجاء” وابتسا 


شفى الله داء القسَيرو انين بعدانا 
وكيف غناء” الطصير قُ غير أيبكها 
وإني لأولى بالبكاء لأنهسا 
ألا يا بروقاً لحن من نحو صيرة 
عسبى فيك من ماء الحّنيّات ' شسربة” 
و منهأ تدر مما كان قشر ف 
أصيب قتصيد فيه كفر فنيط إلي 


ومن كل” كدف قد رميت بصخرة 
أعّن الإغريض أم البسرد 


يقول فيها : 


اوج م جم اوه ورج رجاه دروم مد ويج جه ص 6 يبوجم وج مج ممم 


له 0. 


ولي ينات عندهم ف أوزار 
وشدكواي كفر' واعتراني إنكار 
بلى قلكّما يخاو من القرض . دينار 
فليت حشايانا الوطيئة" أكوار 
فقد مَرضّت للقيروانين أبصار 
وق بعدات هنها سراح وأوكار ؟ 
تطير إذا اشتاقّت وما أنا طيار 
وليس لا إلا داموعي أمطار 


ص و ا 00 


وكم شاعر قيانت على فيه أشعار 


وني راحبي لو أمكن الرأي أحجار 


ضحك" المتعجب من جادي 


5 . 


ب هاروني 


الطرف تسركى 

فطعنت الأسد” بلا الال 
رشأ يصطاد الأسد وكم" 
واهآً لحديد منك وهى 


رفك الأينام جو امبحها 
وبلتوْت النّاس” فلست أرى 
و 


حار مسجورا 


القوم 
م معدم وارداها 0 |! 


“,راس 9 


الكترماء” الداهر معي 
١‏ بالفضل على 


لقرطبة 


سمعنوا برشاد فى لخم 


أبي عبا 0 


و 
- ىا - و 
دائنت بغداد 


عه 
5 ع 6 


قرأوا شعر المخمي فاسم 


© داس 
٠‏ 


يا سرع المندى . والنعما 
طفع أنوارٌ أميّة في 
افك إرما 


ذفثت [ ألىاظاك ١‏ في الععقدٍ 


رامعه” الأسد فلم تصد 
١‏ 2 
وشباب بان فلم 


وكففت اللّدً عن اللدد 


بي عبادٍ من اليد 


- 


١‏ بالزبد 


تَ حفر فات' 


آدات ولا درر الصفد ]٠١1[‏ 


إل بكم ال نيا فلمسد 
ار 6 ىق الع 


ر. ا ه. 
ب 


00 
وخلاثفها 


أدنى أو 5 البعد 
المعاتحيبية 
فنَفَوًا هارونت عن الرشدٍ 
عرض المُعتر عن الولد" 
ن بلغت النتجم فطل “ورد 
صر الملفاء فقلت قد 
فكأن” : 


ما في صبسب أو في صعند 


يس طدا ا ست ص 
- -هم 
مويه ما 5 

و 


٠‏ سحمس سس 


ع عه بج نج س0 باجو وجج م تو وي 9ج 15ج 2 6ج نو نج وو وجا وان جع و مووي ووم 


. ص : مسجورات الحود‎ ١ 
. ؟ اللخمي هو المعتمد نفسه » والشاعر هنا يشير إلى أنه أشعر من ابن المعتز العباسي‎ ٠ 


55 


عبد الرحمن ' ولي خخمسين 
لو أن الأرض” بلا جبل. 
بَعارٌ أملكة ممنتدحاً 
يتكبو عتبودة في ختببي 
ولعل" بلادك لي وطتن” 


وأقابل ملف سنا قمر 


وأنت تزيد على العنداد 
وعليها لمك" لم تمد 
فأنس" بغرائبه الشسرد 
فالعيرٌ وراء المتجرد ' 
فأحط الرأحل” عن الأجد 
لو قابلته الأعمّى طندي 


اي بن سليماك بن هود المتلقسب ند كان هن الألقاب السلطانية 
بالمقتدر سين غلب علي بن محافة على دانية " , 


- 


5 2 م - 
كذا تقض ؛ أبكار البلاد 
هندايت العسكتر الحترار ليلا ' 


ل 


ملأت به الفضاء فضاء ليل 


ولا مهر سوى البيض الحداد 
فأهد بيت الظباة”" إلى الحهوادي 
محت فيه الظبا شكل السواد 


سل و سجس ويم مم بج م خب رس جب 2 م بجت دم و جم م روج جم و وسجبن1 


. ) "0.60 -:٠60( عبد الرحمن الناصر الحليفة الأموي بالأندلس ولي خمسين سنة‎ ١ 

؟ عبود : قد يكون أسم ‏ فر س (وي خيل العرب عبيد ) والأرجح أنه اسم رجل » والاندلسيون 
كا يقول أبو حيان الحياني في النضار - يسمون عبد الله عبوداً كا يسمون محمداً بر حمودأن 

( بغية الوعاة ١407 : ١‏ تحقيق الأستاذ أبو الفضل ابراهيم ) ء والحبب ٠‏ نوع من السير . 

كا اثه اسم البحر الذي استعمله الحصري في هذه القصيدة » فهو يقول إن عبوداً لا يستطيع 
أن يجاريه ني هذا البحر : بل يقصر عنه كا يقصر المير ( الحمار ) عن الفرس العتيق (منجرد 
قيد الاوابد ) . 

* منها أربعة أبيات في أدباء مالقة : ١68‏ . 

؛ ص : يقتص ء والتصويب عن ابن عكر . 


لف 


وما أقبلت إله" بعد ما قد 
عزيزاً 
فأثرّت العوالمي في العالي 
كأن” سيوفتك الأقدار نجري 


وكات مرام 


دانية 
َه َ 


ومثلك مسن جبى ثمر الأماني 
تشاغلت الملوك” من دهاها 
للإسلام حصتاً 
وتنهتض والثقيل عليك خيف 
وكيف يمنافسونك” في المعالي 


بتاك الله 


فتحت معاقله” لو أبصروها 
وفي مسرقسطة لك دار ملك 
ش ورأنك قُ الإدارة لو 57 


سس لكر مي © 


لقد أربت 'سيوفاك يوم سناحت 


سقيت 'التخرمن شغ رالأعادي 


فهان" على المُسومة الحياد 
و أثرت الصلاد م في الصلاد 
بما شاء الإله على العباد 
وآتتى حقه بسَوْم الحتصاد 
وشتغلتك ني جهاتلك” باللحهاد 
وعادمك التجايد للجلاد 


وتنظر والحفي إليلك” باد 


وأنت سبقتهم سبق" اللحواد ؟ 


لقالوا أنت للقمان [بن'] عاد 
رف بها على ذات العسماد 
معاوية” لأغنى عن زياد 


على ةنس" بن ساعدة الإيادي 


ووم مه ومن هه مومه قه فوج و وميه مهمه ممووسوجوجودممود هوم د مور 


255 


وكيف تغلب عليها يومئذ المقتدر 


قال ابن بسسام : قد قدامت في أول القسم الثالث من هذا المجموع 
ذكر معاد العامري المنتزري كان وقته ‏ على دانية » وشرح الأسباب 
ابي أنشأت سحابه » ورضت ' على دانية وهادآه وهضابه . 


وغلبت الروم في بعض أيام سلطانه على جزيرة سردانية .٠‏ الي كانت 
من فتوحه قبل : ففلتت شباته » وتهتهتت شذاته . وأسرث ابنّه عليناً 
هذا ' : فدّشأ علجاً متجهتماً. وأعجماً طمطماً" : إلى أن افتكنّه أحد” آل 
حمساد أمراء بي مئاد » فأسدى البيضاء فيه : وخلع على عسطفيه رديه ؛ 1 
فلمًا خفق” علمه . وتمكن في مقام أبيه قدامنّه . ألقى السلم” » وأغمد 
السيف وشام القاسم ‏ 1 هملنه كانت ي خراجر بسجبيه : لا في م عقسل 


2 ار - 


5-000 7 د اشع بير ِ 6 عاب 5 
يسجتبيه » وهمه المتجر يسلميه » لا المفخر يحميه : أصب خخلق الله 


بلبوس و مطعم : وأصباه إلى دينار ود رهم . حت ولاأة البر تحتل * عقتد ه ء 


#لم م م ع وو ع امم م ممم امي يواوه 


' كذا قُ ص © ولعل صوابه « ورصت » أو « ربضضت » بمعى آلقت‎ ١ 
؟ انظر الهير عن وقوع على أسيراً في يد الألمانيين » وكيف بذل فيه والده عشرة آلاف فام‎ 
) ثم ليس فكاكه سنة 9غ‎ ( 5١9 : يقبل آسره الفدية 'ي أعمال الاعلام‎ 
عند عودة علي من الأسر عرض عليه والده الاسلام فقبله » ثم أصبح عايه مءوله في الأمور‎ * 
. ) ؟؟١‎ : اعمال الاعلام‎ ( 
. ص : برداأله‎ 4 


مه ص : حل , 
5,08 


ورماه البحر بأفلاذ كبيده ؛ ورّزق عداة بنات أحسن من الشتموس : 

وأفتن من الطدواو 0 : كا ى ملوك الطو انف بأفقنا ف نكاحهمن 0 

وتنافسوا في غدوهن" إليهم ورواحهن . واغتم هو ذلك منهم وأذكاهن" 
عليهم عيوناً ٠‏ وبناهمن بينله وبينهم دروباً وحتصوناً » معتقيداً أن الصهر 
رحمم” لا تلجفتى . وطريق” إلى رَعني الذامم لا تتخفى . فقل” مللك 
منهم إلا" وقد علق" له به حبل : واتتصل بينه وبينه نسل . فسما إليه 
منهم ابن هود المذ كور سنة سبع وستين يبريه أن" الناس” مأكول” وآكل ': 

وأن القياس" أكثره باطل . من رجل لا يتستظل إلا" أعلامته . ولا يرضى 

]٠١١[‏ إلا" أحكامه . ولا ار إلا حسامته . فجر إليه الهضاب 
كثاتن: +. وملة غليه الفتعات مدا أخاتعي» 2 :وعتردا حاكن . 


أخبرني غير واحد أنه لم ببق" ملك" من ملوك أفقنا سمع بمخرج ابن 
هود يومئذ إلا توقّعه وتوقّاه » وظن أنه لا يريد سواه . وإِنّما كان 
بريد ه فوا ٠‏ على قلاع كانت تتصل" ببلده » ليضمءها إلى أمير 
طرطوشة »وقته » من ولده .فلم برع اين مسجاهدٍ إل معجرى الحياد . 
بحيث يرى ويتسمع ء ولا نتبتهته إلا مجر الصعاد : بحيث لا معطي 
ولا بمنع . فاستطير فرقا . وقام وقتعد تلدداً' ونزقا . وحين علم 
المُراد » وفهسم الخليّة” أو كاد : أعطى فضل القمياد » وكتب إلى عمتاله 
بإخلاء تلك البلاد . 


فامنًا أخذ ابن” هود في إيابه » وخلا ابن منجاهد بطوائفه وأحزابه ‏ 


أ ص : وأكيل. 


؟ ص : تلدأ . 


عدّفره بما فعل ٠‏ وزينوا له الغدر به وقد نكل عاواق ابن هود » وقد 
سار غير بعيد ٠‏ بكتب طيرّها ابن” ممجاهد إلى عمال تللك المعاقل . 

أمرهم بالتحصن والاحتيال » ويتحضتهم على اليد في القتال : فكر المقتدر : 
ولى يرع أهل دانية” إلا تتصهال” الحيل » وقد انصبّت عليها انصباب 
السيل بالشيل . واضطرب' أبنيتته بحيث ينسم الحوار » ويتُحمد الجسوار 
فاستولى لخر : وضاق المتسسع . وأخرج إليه لحينه ابنه الذي كان قد 

سمناة معز الدولة » ورّشّحته بر أذيالمها ' ؛ وعلتمه متمايلة ظلالها : 

فجاء إلى ا.ن هود مدلا" بقديم. صهكره ؛ عائراً في إدبار أمره وانقطاع_ 
كاوه + ان ارجا فليل الطبع ؛ تقيل. المع » ضيتق الذاع ٠»‏ قد 
غذي بالترّف واللين » ونشأ في الحلمية. وهو لي الحصام غير بين" 

فطفق” ابن" هود يتقرع له عصا الوعيد » ويرمي به مّضلات البيد . 
وهو يقول : أي عم ' تبلغ رضاك ! ومى اختلفنا عليك” أو خالفناك ؟ 
فمَال له ابن هود فيما قال : والله لا أريم العاف سن تسهل مرامنها : 
اه ياس وو فقمال له معز الدولة. |الحيان 
لماهل » وظته يريد دانية : أي عم او بن" تنقلكنا » وإلى من تتكانا ؟ 
وم سفطن 0 هود للا قنصد . وكان إلى جنبه وزيره أه ابن أحمد * 


فغمز بده وقال له : غرة” فاهتسسلها ٠‏ وعثرة” فلا تقللها قد ألقى 


ومس ويم موس ءءء وس ومس وس دون جيجه ونورو ءام 6هد من ووادت مت 5 


. اضطرب هنا بممى ضرب‎ ١ 

؟ أذياها يمني أذيال الدولة » أي كان قد جمله ولي عهده . 

. ) ١8 : من الآية : أو من ينشأ في الحلية وهو في |الحصام غير مبين (الزخرف‎ ٠ 
. ؛ ص : أديم‎ 

ه يعني أبا المارف عبد الرحمن بن أحمد بن مثى . 


يذه 


الرجل بيده » وخملى بيشاك وبين بلده . فعمل ابن هود على ذلك » 
وأخذ ني إحكام ما هنالك . فما متم النهارٌ إلا" وأشرقت إيانثها : 
واهدرت في ينمى يديه قناتثها ٠‏ ورجع بابن منجاهد غتنيمة” باردة , 
وأمنية على الينام شاردة ١‏ . تعالى مسن لا يسروعه الزمان » ولا غير مملطانه 
الحدثان . 


مقطوعات الحصري ىق أوصاف شى 


قال" : 


كم من خليل كان عندي شهدا ة” حى باوث : الما من أخلاقنه 
كالماح 9 8 ؛ سككراً في اتونه أو وجوه ومحول عند مذاقه 


وقال , 


٠‏ ىا و 


5 - ه28 ام و ليا - - 
1 © 3 ال 0 و 04 - 5-5 
إذا قردي ميم عند رأسي دقول لقبلات الطنير حاحا 
واجتاز على قوم فسمعهم قد حون فيه وي ابن خائصة ” فقصده 
١‏ قام ابن هود بنقل ابن مجاهد ومن معه إلى سرقسطة وأقطعه اقطاعاً بمونه ( اعمال الاعلام : 
51 ). 
؟ محتارات ان الصير في 1012 والحريدة : لإلم١ا‏ وكتاب الآداب ل 
* يءي محمد بن خاصة الشذوني النحدوي وكنيته أدو عبد لله » وقد وردت ترجمته في الذخيرة 
م : 88م وذكرت هنالك مصادر ت:رجمته » ويضانف إليها أيضاً : المحمدون : ووم 
وانباء الروأة م : ١١6‏ والواني “ : 5غ 


اولض 


ا أديباً ملكتي 5 دك يه الممكرمات 
لي انا دأبسهم في (م) وفيك المكر ماتوا 


وقال " : 


ا م 9 


خضبت يديئها لون فاحمهافما ‏ نَقّص البياض ملاحة” بل زادا 
ما بال” شيى تشنكرين”" خضابه وأراك صابغة” البياض سوادا 
قالت ؛ نجيعتك قُ يدي وإنما بد لتنله أسنا عالياث حهنادا 


ومن أنحسن ما قيل في التتطاريف السود قول ابن المعتر : 
وكف كأن الشتمس مدت بناتها إلى الديل تجاوه” فقبّلها اللتيل 
وله أيضاً في التطاريف الحتمر*ء : 


. ”#٠ : © الشر يشي‎ ١ 

؟ الأبيات في المطرب : ولا . 
0 ص : تنكرون . 

+ ص : قال . 

ه ديوانث ان المعتر 4 : ٠١8‏ . 


2>” 


ما أخرجته من مرائيه مع ما يتشبث بها 


قال زرف أباه وقد ودع قبره وقت جوازه إلى الأندلس : 


أني 0 الأينام بعد لك أظلما وبنان” مسجدي دوم مستا مهد مأ 
و مسحي | الذي أبلاه فتمدك إن أكن" وات به فالقلب عندك ' خديما 


حت عن الو دعن ع خم 0ه 


وق الله عدي من تعمد وقفة” 0 در له 00 


وأخذ من ترابه فقال : ]١٠١[‏ 
سأحمل” من شرابك” في رحالي ‏ لكي أعَى به عن كل" طيب 
وقال من مترئية له في المقتدر بن هود : 
0 و 
حصوناً كل درع ومغفر ' وتعدو المنايا ؟ في عررن الغمضنتفر 
. :وإعنق تناك الد هرسف أحده” وتتهدم بالتدمير سئيان” هر 


نبا ناب" عاد وهو كاللّيث عاديا وماتت مى كسرى الملوك'وقيصر 


الل ل ا ل ل ل لل ل ئضها 


حرف 


ا 
هم 3 أصمى تلغرة” الشغر حادث 
و ذا 6 0 0 
أ من اقتاد الفميس ل الوغى 
4 حياء” 5 زهان" من العلا 
0 للأرض بعد لك م تمد 
بعثت بها مشقوقة اللحبب ثاكلا” 


وله من أخرى . 
فاحاتنا 9 والمنون” 0 منتظره 


أصم' سعائ حت حادية 


6ح 6 م م 5 9 2 نك 2 اي يع د ورج جع و ججان وجي رمج يوم مجم ووم 


* ص : بر . 
4 فيه اعتماد على قول .١‏ 
: حاتنا . 


ون هاليء 


فق 


الحاري على كل قسور 
الفقات فنميري 
فقل' السان اتنظيم وللدمع فانشر 
وعز معز الدولة ابن المظفر 
وأكرم من يلدعى له فتوق” منهر 
مسضيت معروف وجلت ٠‏ بمنكر 
وما لسماءٍ المجد ١‏ تتفطر ؟ 


وإن فقت 


ت ريح الغزاء بعنير ؛ 


ضروف الرّدى 


ف اسبى 
تنكل بنا عيه 


مدن جامع الطيبات ٠‏ محمتضره ١‏ 
فل السيوف الذْ كور من ذ كمره 
ثلاثة' فليعش”" له ل 
ير من الفرقتديلن والزهتره 
06 ل 21 نفل" ا 1 


: « فتقت لكم ريم الحلاد بمنير » , 


ومنها » وهو من طريف الاستطراد للاستجداء » وطلب اللحباء . 
وكان الحأصري” مشلحوذ المدية » في أبواب الكداية : ظ 
ينض" كل ولا بَياض” معي إلا" بتياض” المشيب والبسشسره 
فغبت عن مجلس العزاء على رَغَّمي 'وإن كان مقولي حضصره 
يا أهل” هود إذا الورى حُسبوا"2 مين صداف البحر كنم 0 
ا ا ا 

ومن قبيح استجداء الحخصر ي ما فعلةه با معتمدٍ 2 عبّاد » تصدى 
له في طريقه بالعدوةعلى حاله من" اعتقاله : ولم ياقه باكياً على 
لمعه من ملكبه : ولا تأدب معه في وَصف ما انتئر من سلكه . بل 
بأشعار قديمةٍ له » صدارها في الرباب وفسرتي ٠‏ وعتجزها في طللتب 
النهى 7 على تلك الخال ء وما | ينناجي بال المعتمدٍ من البَُبال » قاسمه” 
فيما كان بيده ممسا كان به زود ؛ حسبما وصفت له في أخباره مين 


وله من أخرى في المقتدر بن هود : 


فرط في العُمر * الذاهب ونغترٌ 2 بالأمل 2 الكاذب 


. ص زرعمي‎ ١ 
؟ ص : حبسوا‎ 
. ص : عل‎ * 
اود‎ 
. ص : القمر‎ 


يفف 


يقرل فيها : 
ته عن تبعات الخُلوك فَخَفً على المدك الكاتب 


فنقدانا الربيع أب . جعفر ‏ فلا در خلئف على حالب 
بست البياض تولولا الدلاف ‏ السودات وني كالراهب 


ومنها 5 
نقتدات القريض” على ربّه 2 وفصل اللحطاب على الحاطب 
بَديعبّك أزرى بعبد الحميد ‏ وبابن العميد وبالصاحب 


ص 


فتك" 07 لي بإخحصائه وي بعضه علّة المياسب 


وله في مءوت المعتضد وولادة المعفجتمد ١‏ : 


مات عباد و لكن قي الفترع الكر 8 
فكأنة المَنتَ سه" غير أن" الضاد" ميم 


نر © 5 ل 2 ل : 3 95 - 5 > ٠‏ 
ومات للحمصري ابن باغ معن رع عليه النهادة 3 وبجاوز © ذلك 
ئض الى 03 و 7 ير ه 
الغاية 4 وصنع فيه مرالي على حتروف المعنجم ' / منها " 
١‏ انظر ياقوت ١4‏ : .؛ والحريدة ؟ : 7م والنفح ؛ : 5 ومحتارات ابن الصير في : 
١٠‏ والغيث ؟ : ١١4‏ والوائي في نظم القوائي » الورقة : 4856 . 
هذه هي القصائد الي تضمنها ديوانه اقتراح القريح واجتراح الحريح وقد نشره الأستاذان 
المرزوي والحيلاني في كتاجما عن الحصري : “74 - 44.٠‏ و سأشير إليه فيما يل بامم 
0 اقعر اح 0 . 
م امتراح : ها؟. 


0010 و 


نفاحة” 
ولو استطاع القول” قال مشافهاً 
ف مطمئن” القللب لا مستوفزاً 
عبد الغني لك المسّرة” غائبا 
اعدو" .بلك افية” كالما 


عر ضت 7 556 


2 الو " واو تنو 
د بو طل #سمسيةا 2 مم 
وات دماءهة ود ما 
ٍٍ- ساس اه - ور 
ترفى ‏ يا سقّام ‏ به 


صدّعلت بما أميرّت وما 
3 ا 0 
فأبن غرار ‏ مقوله 


وموم ور وجوج رجض و مدا يضر كي وض مم مسج 2 لا دس سد 29-996 


: يلا"؟ . 


ف 


و 


٠‏ و 
كرس اخ حرس شال 000ظ 
فاح جنات الاو 0 شفائي 


مكسسا 


الإماء 


:) دار مشقة وشقاء 
- 6ل فى »© ني 
ولي المساءة مسصبحي وممسائي 


لد فن ضما 5 


وكلانا مثل” القضيب قضيبا" 


تئر الداممع بالعقيق مشوبا 


وضاق 


سه اس ير 
وم يقطتم له ودج 
ع عسيسني كيف تلمستزج 
أبعدة المُسْتوى عوج ؟ 


ع سا “لل 


عليك ‏ مع القضا - 
أيمن” حجناه والحتجمج ؟ ]٠١:4[‏ 


؟ اقتراح : مثل القعيل خضيبا . 


ظُ 


شأي ابن الأربعينت ومااذ 


عروق” اناس كلتهم 


بنو الل نيا 3 لهم 
تأمل”" كيف ئًّ كلهسي" 


وقال زه " ا 


على مير توح مات نوح 
وكيف الصبر أم' كيف التمعمري 


وقال فيه * : 


مسر ممصن مهن كن وبيج وجو ور وج ماج وض وج بسر وجو همي م مدن 


: من قول امرىء القيس‎ ١ 


إلى عرق العرى وشجث عروقي 


وقيل في تفسير عرق العرى إنه ابرأهيم . 


1 ص : ولدها 

م اقتراس : .90١‏ 

4 ص : غريبته . 

0 اراح اكع" . 
0 اقتراح : فقد إلف 1 


إلى عرق الغرى تشسم' 
لقلة همهيم' همج 
إذا دخلوا مها لخرجوا 


ومين عرنينه ؛ وللدري ذبيح 


م اسم 
١ 9 4‏ دونه 
الك 
قرة العيينٍ : 
4 : 
ضاحب الصور آنفاً 
م 20 5 0 أء 6 
و 1 3 قت 
كل. 7 
وقال ؛ 
0 مد معي د 7 


ش وقال فيه * : 


بتفسي نجنم أظللسم الأفلق إذ هوى 


- © ,سم © سابق 


قناة" القتصد ١‏ الطعن في العدا 
وهزفناة : 2 
م سه ير تاس 39 
رمته فأصمجه السمهام 7 
وفيه يقول" : 


: عس . 


اقتراح : الوقت (وهوأصوب ) . 


>" ص : علبي . 

4 اقتراح ةي 2 

» اقتراح : هلو" . 5 
5 اقيراح : وجر... 


يبدو أنهما لم يردا في اقتراح القريح . 


برخ ا 
1 حضر الموت " فانفخٍ 
8 المضمخٍ 
7 2 و 2 
3 تاب مؤرحخ 


اما 
وإن” مسسرباً بكى معي 


واء” عزيني به القمسر ان 
53 و 9 1 
1 ويممان 


للطدير ان 


وغنى شام" باسمهٍ 

3 ناه الم 
0 و كنان 
لسفي زرد من د عصوني و دوي 


"0 


كتلاه بالحفلظ ربه' 


و ريه ما أحنية" 


وله من قصيدة يندب وطنته بالقيروان ٠‏ ويتذ كر من كان هنالك 


من الاخدوان 8 


رت الكرام. حماة” ئُ موأ طنهم 
يا أهل” ودي لا والله ما انتكنت 


لك يعمد تسم وبحال البسحمر دونتكم 


ما نحت إلا لكي ألقى خيالتكسم 
إذا اعتللنا تعللنا بذ كر كم 


أصبحت في غربي اولا مكاتمي 


كأتني لم أذق' بالقيروان جَى 


ع قي الرنر م اح ع 8م مس 
ول تتشي الحد ود الححسر في يق 


أبعد” أيامنا البيض. ابي سيا.فت 


مر بالبحر متاح إلى بلد 


امنر 
وشا اسفن" عن أخماره وها 


ن 8 ب 2 و 
هل مسن رسالة حب استعين مهأ 


ألا سقى الله أرض القيروان حبياً 


فإنها للدة اينات 0 
إل تكن" 2 رباها رى 0 ا 


يفف 


فإن' [ هسم ]اغتربوا ما توا وما ماتوا 
عندي عهود” ولا ضاقنت مسودات 
ين أرواحنا في الدّوم. تورات 
وأبن من نازح الأوطانٍ نومات ؟ 
أو اخدت و علات تسعلات 
إليكسم مشل ما تنندى التحينات؟ 
0 

ولم أقل' ها لأحبالي ولا هاتوا 


الأرض فيها والستدوات 


ولا العنيون المراض” البابسلينات 


4 2 اح اص الخد لم - 0-5 و 
تسر وفعى عست وات او عشيات 


2 و 
كنوت" القفسى . وفيها منه داعحات 


ا 5 © سه ابي 


على سسقامى فد :-شفي الرسالاات؟ 
كأنّه ع ان الممستهلاات 
مك" و ح<_صاها جو هر نات 


فإِنما أوجه الأحباب روضات 


© إس س قن م- 


لسر عذت سيا مب 
أقطار مباركدة 


أو لاءك 


هس 1 الل 
أردضة 


أرض 
لا يشمن بها الأعداء إن رزئت 
ولم يسرَل' قابض” الدأنيا وباسطلها 
هل متطلمع أن" سرد 'القَيروان لنا 
ما إن' سجا الليل" إلا زادني شلجنا 
ولا نفس تأنفاس” ” الرياض ضحى 
هذا ولم 0 ج قدي الرباب 58 
وكم د عيت لبستان فجداد لي 
ولو تراني إذا غنّت بلاباله 
أني لأظماٌ والأممار جارية” 
وما أرى الموت إلا" باسطاً يسداه 


ومنها فق المدح , 


5 ا 1 ١‏ 3 17 0 
من الضر اغسم إلا أن غابهنم" 


0 41 يا 
#هى* ‏ سكسا 
ما م | سنا 


1 و ١‏ 0 2 
ليه بدن اثنين ةل .ف 


5 


أنهارها 


| كر بمات 


وآيا و 


فإن" 


لله 


سد 


فيها 07 تت 


إن" الكسوف له في الشمس أوقات 


فيما يشاء له مكحو وإشبات 


0 والمسعلى فالحنيات ؟ 
فأتِعتْ زفراني فيه أنات 


إلا بدت حسراتي المستكتات 


ته 2 هى و ١‏ 
ولا 0 كن أمبسسى أسانات 
وجدأ وإن' كان في ممعناه سَلئوات 


أشكدو البلابل" لو تتغلبى الشتكيات 

6 غره ل 8 ٠‏ و 
حولي وا ضحى ودود الشمس دو حات 
مسن قتبل أن" يتمكدن" المأسور إفلات 


سس © 


متعى 


هم قير لد 0-5 - 2 
أسو د حيمر عات 


أني حم 


ديص الحسداد" ور ممه بدات 


فذا الى اتفقست فيه البر 5-8 


ومن شعره مما خاطب به الفقيه القافي أبا المطرف الشعبي ' بمالقة 
من جملة قصيدة : 


سريت وخماميت ر مسصاحبي" 2 فهذالموى يسصبي وهذا الموى يسنضي” 
فشوبك مني سل يا أسّد الشرى22 وطرفك عني يامهاةالنقاغضي [ه١٠]‏ 
تتفكرت في الدنيا وفي غتربي با فضاقتعلِيالأرض في الطول والعرض 
لقد شعب الشعبي قلباً صداعلته 2 كاتتصداعالمظلومة“الحيل بالركض 
تهموض” لإمر آمرئله ختوارج*2 نتهوض” بأعباء العلا أيّما نتهئض. 
جلا عدله إظلام” كل" ظلامة 2 وحاط قتّناة الدين حفنظاً من المفض 


0 تامام ام م00 0 شر / جز اث :”0 مد" ون شوه لس 


١‏ هو أبو المطرف عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي +0١(‏ 4407 ) كان فقيه مالقة 
في عصره . وعليه كانت الفتيا تتدور ٠‏ وكان حافظا من الحفاظ المشاهير ٠‏ مححفظ المدونة 
وغيرها: أخد عن شوخ جلة كأني أيوب (أي العباس) أحمد بن أي الربيع الالبيري وعن أني 
محمد قاسم .بن محمد المأموني السيتي وغير هما ؛وقال فيه الفقيه أبو العباس أصبغ بن أني العباس : 
« عصرة أهل العلم الرفيعة » وهضبته العبقة البديعة : بذ فيه الجموع والأفرادء وأرلى نظره 
على النفاذ والنفاد : وبورك له فيما منح من الاستيلاء والاستحواذ .. . » ( وقد جرى 
التعريف به في القمم الأول : 68م الحاشية : ؟ اعتماداً على أدباء مالقة والصلة » ولكي 
زدت التعريف به هنا بياناً ) . 

؟ ص : لصاحبي . 

؟ كذا ورد هذا البيت في ص ؛ ومعناه فيما أرى : أنني سريت وامخذت الحمل السري (المختار ) 

تشاحا لي ؛ فهواي يصبي » أما هوى الحمل فانه ينضي » أي يسبب له النحول . 

المظاومة : الأرض . 


حيى 


كذا ؛ ولعله ,« نقوض لامر ( أي أنه ينقض ما اجتمعت عليه الحوارج من رأي وكيد ؛ 
والامر - بكسر أطمزةٌ - الأمر المفليم الشنيع .. 


"0/9 


ناكد اامتالط ل ارا 
ت احتت الكدد 1 
كأنتك منها مالك" وهي طيبّة” 
وإ القيداتا داز كيل معي 
نكمت حصى مَغمْناك” لما وطثتنه 
غّذا عميسّنا بالبيد شسد'و حنداتينا 


عر ضن” لاك منه أو دم أو عرض 
لثن قنطف الأزهار من روضك الغتض 
فما تمع" أهل العلم عنك” بعنفض" 
لقد ليست بكرا على خب منقتض' 
وقلتاللآلي كيف تنظلتم بالرض” 
بذ كرك فاستغنت عن الماء والحسمض 


وقد م من الشكرق فأنرلته في داره وأكرمه » فقّال فيه من جملة قصيدة : 


2 أم صديق 
١ 077‏ 4 و2 ٠‏ 
وأخلاقه حنّة” 
حلت وأحلت" كريق الحبيب 


وزاد . على الزاد ما قاتبي 


٠‏ 1 2ل ور 


سماني 


يمواصلتي حين يتجفو الشتقيق” 


فمنها الرياض ومنها الرحيق 


فطاب الصبوح بها والغبوق 
زماناً وإن طال ذاك الطريق 


وخرج تميم ؛ عن مالقّة سمعزولا” فقال : 


" حص : ملك . 
١‏ حص : وحملت . 


4 هو مميم بن بامين صاحب مالقة »© الملقب بالمستنصر وكان اعد الذءن استنفر هم دو سف 351 
تاشفين في جوازه الثاني لحصار حصن لييط» ثم ان المرابطين نحوه وأخاه عبد الله بن بلقين 


وا وسلوهنا إلى العدوة وأسكدنا بأغمات ( انظر الملل الحاوشية : 


عبد الله ) . 


مه ومذاكرات الأمير 


. . 2 وو 5 هاو وو 
أعوا كم ومل مازبحه والححى ' دسل ل نازحه ؟ 


امس مع الصماء صائحه 


لاب 


5 9 م - و م ص و -. ٌّ و 
لا دصق مسن صدر ه حرج شيخ-نأ الشعي شار سده 


سل سس قن 


إِنّما ‏ أخلاقفه ‏ رَهدرٌ ‏ عنطرَت الآفاق 2 فائحه 
إِنْما أقلامه ‏ أسل" هابها في الحو رامححه 
قبل ' الشّعبي حين دعا فكبا بالليث سابحنه 
بتحيم جين حان” به افيسس 0 وانقادات عر اديه 
ب يل © 00 ل ٠‏ 5 .َه و 
ضصعحمقت منه القبوى 9 ملت مسن فواردر ف.وارح.ه 
وانجاتت عن حسّن مالقة بفقسيهيها ” قسائحه” 


0 و مت و ع6 وو 
ره غلبى الزمان به وأنا فيه أطا ره 


؟ ص : في صدره حرجا . 


م" 


ع و إلا لس © 2 2 2 م 
وله من أخرى |[ بمديحه و ] عمد القاضي أبا مروان بن حتسون ' 


ستهْل الأباطح من علاك يدفاع 
بل أننتشممس الا تتزال ولم [يسرل] 
من يتختايف كل الوّرى في حلبّه 
شتهدات عتقول” العالتمين بفتّضله 
مصباح ماللقة أراد خموده 

فالعام لم بتكمل" لعترلتته بها 
انظْر إليه [اليوم ] كيف أصابه 
اولا إساءتنه إليك- وظلمه 


والتتجم” أنت وكفك” الممرباع 


سائر الآفاق [ منك ] شعاع 


الأعداء” 


ف إجمام 
فسدواء والأشياع 
حتى علت 3 و طال” الباام 1 
صرف الزّمان و ليبس عنة 2ت فام 
دا وانيك له ب وذ راع 


© برص © 


مسن للدي خالصة الإخاء رضاع 


١‏ بنو حسون من الأسر المشهورة مالقة » وكان منهم أبو علي الحسن بن حون قاضي مالعَةٍ 
في مدة العالي بن حيى بن حمود (المغرب :١‏ .م4 ) وأبو الحكم ابن حسون الذي تولى 
مو مالقة فئرة من الزمن ( النباهي : ١4‏ ) وذكر ابن الأبار أيا عامر بن حسون (التحفة: 
45) وانه كان واليا على مالقة؛ أما أبو مروان هذا فهو عبيد الله بن عيسى (أو ابن حسمين 
تعس ): الكلبي المالتقء ولي قضاء مالقة وكان أبوه (الشهير بحسون) قد وليها لببي حمود 
( انظر ما تقدم قبل قايل فلعله هو الذي ذكره ابن سعيد باسم الحسن » وذكرهاإن 
الأبار باسم الحسين ) ٠‏ وتوفي يوم الاثنين لأربع خلون لربيع الآخر من سنة ٠ه‏ وقد 
كان ابنه محمد من الفقهاء المشاور بن في بلده ُ أدباء مالقة : ١‏ - م١١‏ والتكملة : 4١‏ 


؟8و ). 


نوأ ميم بن باقين كان قد عزل أبا المطرف الشعبي » فلما عزل يميم عاد دق المطر ف 


السابقة ففيها تصريم بسوء العلاقة بين ميم من ناحية والشعبي وأبن حسون من ناحية 


أخرى . 


نيك 


ياما' أجاتهما وأشبّه ذا بذا 


© اس ا سس 


ما أحسن الد نيا نحسنهما الذي. 


لقا لدصر الدين والكرم الذي 
كهسدين 


وله فرهما مسن أخحرى أولسها 4 


برية [ريا | روضةٍ ورياض 


و اصس_قو 


معاليهما فوق التجوم . منيفة 
سكمت حياتي والمقام” بطشجة 


ل بير قي »ا داس فصان 
سيورق عدودي إن سكنت برية 
: 1 


لدى قتمرَيئها إن" في غرتيهما 
ع سي2 هه - - و 2د 
أريئّة مسرعاي الجمريع وأينقي 
وقال 
ا عجبا للسسيروف استوى 
وقد زأنت العتدال” قُ سلدة 
أحكامه 


لو شوورت فيه بئو هام 
كم حنجة أوضح » كم حاجة. 


وال موه و موف مموو نو اممو معن عع ع2 


و 2 ان 
مسجردين | البرك 


باحق" ممترضية 


سس لاص 


حستت وجوه منهها وطباع 


تتلتنه الأبصار والأصماع 


ص 2 .سه - 5# # ا اسىى 
وتسود من فودي"' كل بياض 
ممراضٍ 


" ىثلةق. 89 اس 5 
وأنت ابنة' في عصصم.ة "ابن عياض 


و 2 3 2 
هداآية عميان وبنرء 


وماضيهأ 
قاضيها 


كليلها اليوم 
تدونها . الشعي 


والله بعد الختلشّق راضيها 
و عن تراضيها 


قضى لنا قبل تفاضيها 


ذكر الآدبيب أي الحسن عبد الكريم بن فضال القتبرواني 
واشتهرت معرفته بأفقنا بالحلواني ١‏ 
وسياقة” جملة من شعره 


وله كلام" أي النسيبٍ رائق ومتأخر سابق ومديحه أيضاً عليه 
طلاوة , وبالجملة ففي ألفاظ الححلواني حّلاوة .ومن خطله تقلت حدلة 
ما ها هنا له أخرجت . 


النسيب وما بناسبه 
قال" : 


ولمنّا تناد للرحيل وقتربت 2 كرام" الممطايا والركاب تسير 


١‏ هناك اثنان يعرفان باءن فضال وكلاهما يكنى بأني الحسن : علي بن فضال القير واني المجاشعي 
النحوي وقد شرق » ومدح نظام الملك وزير الدولة السلجوقية ( وله ترجمة في الحريدة ١‏ : 
80؟ والمنتظم ه : سم ومعجم الأدباء ١4‏ : .4 وانباء الرواة ؟ : 544 وانظر مزيداً 
من مصادر تر جمته في الحريدة " : 544 وكانت وفاته سنة و4 ) ؛ والثاني هو عبد الكر.م 
ابن فضال القيرواني الحلواتي ‏ وله ذكر في المطرب : ه766 ورايات المبرزين : ٠١07‏ 
(غ ) ومسالك الأيصار : 5هغ والحريدة ؟ : مم١‏ وهذاهو الذي غرب فدخل صقلية 
والأندلس » وقد مر ذكره في القسم الأول ١‏ : 0.5 وأنشد له بيتين في لبس البياض وهو 
شعار الحداد عند الاندلسيين . ظ 

؟ انظرها في المسالك والهريدة والمطرب ومحختارات ابن الصيري : ١*١‏ . 

م في أكثر المصادر : عتاق . 


50 


حمل على قابي يمد ى مبادر أ 

فقلت ومسن لي بالعناق وإنما 
وقال الحلواني' . 

قالوا التحى فامّحت بالشعر مهجتئه” 

سن كان مننتظرآ الصعر عنه به 


> ثت 9 و مر هم أن - م 
خطستيد الحسسن منه فوق وجنته 


همي و ب 
فمَالوا متحسب لعئاق 2 يشير 


و 


تتداركت قلبي حين كاد يتطير 


فقلت لولا الدجى لم بحسن القمر 
فإنتي لغرامي كنت أنتظر” 


و معى هذا البيت يستطراف قول” ابن شرف' : 


سبحان” مسن أعطاك” حمسا ثانياً 
وقال الحلواني " : 

ل عت إذا شكوت إليه, 

“لست أدعو عليه بالشتعئر [غَينْظا ] 

غير أني أدعو بقلب تريح 
كأنه عكس" قول البتحتري؛؟ : 

أعيذ ك أن' تمي بشكوى صبابة, 

ويسحزنني أن" تعر في الحسب بالحوى 


: 4١4 : ١ الشريشي‎ ١ 


وبثالث مسن حمسن فعلك عرزا 


في الهوى سامنيى عذاباً شديدا 
خيفة أن يكون حسلناً جديدا 


وإن' كْسبتسنامن ك عتطلف اع الصبْ 
وإن نفعتنا فيلك ممعرفة” الحمبّ 


؟ انظر التتف : ٠١‏ وما تقدم ص : م . 


. 4١4 : ١ الشريشي‎ » ٠ 
. ٠١ه ؛ ديوان البحيري-:‎ 


ظ(2ظ2 


: ١ وقال‎ 


رك خياطٍ فت به فد" أفنتثت قَوَّى جادي 
لاعنب الل بفتسلله أثرا” ‏ ظنّهث جسدي 


ليت أني كته فأر ى 2 بين ذاك الوَرّد والبسرد 
فعَنَتْ بالكوب يرت فعلل سهلم الشاوق فيخلدي 
وجرى المقراض" في بده ‏ اجَزي عَينيه على كبدي 
وذكرت بذكره اللستاط قول أي محمد عبد الله بن القابانة اللتني”؟ 
قِ لامي وسيم درفو في السوق ثوباً 
يا رافياً قتطلم كر" ثوب 0 ويا رشا عشب اعتقادي 
عسبى يكف الوصالك ترفو ما قنطم [ الهتجثر ]من فؤادي 
وهذا من اللفظ الطيتار الحفيف الوح . ومن الكلام الفج الشقيل » 
قول” عبد الجليل : 
سوق الفياطة مره 0 
وأشهد” أن الفبى صائسم لطؤْق عمجان على عق أيسرٍ 


5 ناكه ل حيار 


وما أحلى لفظ الحلئواني هذا في غلام_ وسيمر أراد النتهوض إلى 


2 0 لا ا ا 


. "١/4 : ١ الشريثي‎ ١ 
و دمتاء في‎ ٠١٠١-84 سيتر جم له ابن بسام في هذا القسم » وله ذكر في رايات المبر زريئ: ب‎ 3 


الشريشي "١0: ١‏ . 
م وردت ف المسالك + هه 4 والمسلك اهل + 445 والشريكي 4 :18 


25 


يا طالمب المج وهو ذو صغر ) ععجلت فاستآنه إلى الكبر 


إن كنت تبلغي مَثونة” فعسى 
وإن رميت الجممار فارم به 


فمَال دعبي و زمزم فعسى 


أغتسل من مقلي دم السترا 


تحمل لي قبا" إلى الجر 
كل فؤاد عليك لم يتطير 


ست سس 


- 


وعلى ذكر قو امه « تحمل لي قباة” إلى الحجر ؛: قال الحسمن لغسلام 
رآه بالمكتسب 3 فأشار لتقبيل بده . فقبله١‏ : 


ظفرتت بقبلة منه” 


وقلت نا ره السلام 
فجاد ‏ علي 2 بتقبيلة. 
فكنت كموسى أني للضياء, 
وقال : 
يا صاح خدذاها نصيحة” لتَبكنه' 
اسفك' دام المرد إن وجدتهكم” 
واترك' هواهم إذا هنم" ترّكوا 


عم ا ميم مم يرودو وودوده 


فوصللتها إلى اميه 


تلن 


| كم سلام عليه شفاها 


2216 إسي.ه 
- 8 


سال نفسي 
وقد كان أعرض” عني وتاها 
ليقبس” ناراً فناجى الإلها 


منه متاها 


بالود إن كنت فاتلك الفتكه' 
فلبسن. للقت اذاي عن متركه 
قد يسرك الحسب حلب متت ركه" ' 


. 509 : ٠ انظر البيتين وأبيات الحاواني بمدهما ني الشريشي‎ ١ 


من خان في محبته ‏ لي همّة”عن هواك متمتسكة 
كان بفرط الغرام يملكى فأصبح الدهر عازلاة ملكه 
وكان ست عليه من ملح لولاا تبات بخداه هتك'' 
والله لاا صادني له شرك" فمف" بدا الشعر قطّع الشركه' 
أفلت من بعد تشفه ذني 2 ولستْ طيراً ييعود” للشركه 
وذكره نلف ذآنّبه من اللفظ الرث » والمستتهجتن_الغّث : 
وكان أبو محمد المتهندوي المعروف بابن الطلاتء أحتد الشتّعراء[1١٠1]‏ 
لطار ئين على الأند لس ” كثيرآ ما يأني بالاستعارة ابي تتضحك كقوله : 
لحى جرايائي مشدوفة” - ومثر دهلر وهلي لم تف 
وقد ألمعت بلشملع من هذا الباب » في أخبار ابن شماخ_من هذا الكستاب؟ . 
وقال الحلواني؛ 
قد حل في سوك الكساد” من" لاح في خمّدك” السواد” 
كأنما الشعر فيه زرع والدعلف منه له ححّصادا 
وقال : 
ف فما ينصخي لشالٍ إليه” وراح والألباب ل رأاحتيده 


. ص : فتكه‎ ١ 


"١‏ ستجيء أنرجمته في هذا القسم : لضن 
؟ انظر القسم الأول : 49م . 4 نسبه لغيره في الشريدي 4١4 : ١‏ . 


584 


مُفرّق"' السهم إذا ما رمى 
0 3 2 
دود سيف الهند لو أنه 


4ع كه عه هس ع سه مع ع عا ع هاه دع م وس م ناسوت ف م ووه ةده وم وهنو ووون 


١‏ ص : مغرف 

؟ ص 

ص : وغنبره ... مدذرعيه , 
ص : الذم من خخافضيه . 


رمى ولا قوس” سوى حاجببيه 
تسعلسم الفتسكة مسن 


انه 
ودام و . ٠‏ 
وقد سهاب الليث في أمبدتيه 
أو أنها فرت عل مسمس هينه 


03 00 م ل وي ثيه س 
فدهجدي اسقم من مايه 


يسقطر ماء العدد لسن من صفسحتيه 


أشخصه ألزم من حافظيه ؛ 
ليس بهذا تعرف العين 


0 كم 5 00 
قُ موسج العشاق ‏ سكين ؟ ا 


٠ 1 5 - 0 8 4‏ 
وسحنر عديمنيك سغويبي ونغريبي 


: لحاليه ؟ وهذا الشطر يبدو تكراراً لما »بقه عن طريق السهو . 


5 


وني تيك معبى لا يقوم به 


وهذا كقول أبي الفرج الوأواء ' 


زر م بير 


هو اس 2 
مين أبن للبدر حسن صورته 


وما أحسن قول” بعض أهل عصرنا : 


ما قندرٌ نّعمان” إذا ما مشى 


وما عسى تبلغه عالج ؟ 


وني هذه القصيدة تقول" الحلواني : 


إذا وصفتك باللحظ الفثور فمسن 
وإن' نَعتّك بالفمُصّن الرطيب فما 
جسم” من الماء لكن' قلبنّه حتجتر 
.وما سمعنا بغغصنٍ مشمر مسرا 
الورد” والآس” والتسرين” مجتمعاً 


سرض عن ي فؤادي من ضنانته 


بس سس © 


ِ 5 
في حسبامن لور أفي ميت مين عط شٍ 
طمعت فيه وغرتني لواحظه 
ما حمجي عند مسن في الح ب ينع لنني 


: ديوان الوأواء‎ ١ 


؟ ص : وأيات . 


قنَد القلوب بأطراف السكاكين ؟ 
في الغنصّن ما فيك مرن كل" الأفانين 
أستغفر الله ل يخلق' ممن الطنين 
تجمعّت فيه أشتات الرباحين 
فيه وفيه ديات الزّراجين 
حتى مسحت به في كف ضئين 
والنيق” في بده ما كان يسقديي 
إن المطامع أسباب الشياطين 


سهام عيصيلة في قلسب| بن سبعين ؟ 


وأبي " في المجانين 


نسبوات 


9 


إن' كنت في ال حب سلطاناً عل ىكبدي 2 فخّف عقو ةسلطان السلاطمين 
أو كان عندك المسكين مرحمة" 0 فإن عبداك مسكين الحمسا كين 

وأراه عارض" ببذه قتصيدة ابن رشيق » فضل عن الطريق . هذا وقد 
قلت إن" له في التسيب أوفر تصيب . فأما إذا وصف أو مداح » فقلما 
رأبتله ني ذلك نمح ولا أفلح . 


ما أخرجته من قصائده المطولة في المديح 
وما يتشبث به من الأوصاف 


قال يماح الشيخ صاحب لحر أبا عبد الله محمد بن إبراهيم ' 
الكمناني الشامي بصقلية" من قصيدة يقول فيها : 


2 0 اس 5 ل مه ١‏ 8 
شدوا الحدوج وزروها على قَمَرٍ وادطاى تنيب بارا 


0-107 و مإشار و ساس قير 

دران مين فمه شفامحدثه لكر والنظمر مسسموع وملتكم 
م اس 6 برل 

فليت شعئري لمن أنلهبي ظلامتنه نئاكم 

قد قلت لو قتبيل” الوعظ المسبين له خف الممهيمين فينا إنّنا 0 


و 


فقال من ضرجت مدي نظرتله فإن” سيف جفوني منه يسنتقم 


» أرجم أن يكون أسمه « ابراهيم بن محمد ه وسيسميه ابراهيم في غير موضع في قصائده‎ ١ 
. ويشير إليه أحياناً باءن محمد‎ 
. ١ 


ف ممْرلة" بالقيروان" 
إشقفلت جيب شبالي بعد فسرقتمها 


إن" فرق" الدهر عنها شملنا فلنا 


وله فيه أخرى ' 

0 .6 [ 2 ه. م ل ل 
ليت شعري وليت حرف تحمن 
كيف يا قيروان” حالك لما 


كنت آم البلاد, شرقاً وغرياً 


نحن أبناؤوها ولكن" ينا ١‏ 
دمن" كانت البروج وكنما 


ومنها : 


وأنا قد أخذت إن" عبث الده 


؟ . 


وقال من أخرى 


ا ل 7 : ام ا 
نطقت بسر ضميره عبراته 


9 #0 2 5 
بأبي وأمي بدر ‏ تسم | لمححته 
يتمشي فيتعشر في ذيول شبابه 


خض 


أينَامّها البنيئن” لا الأيام” والقيدام . 
حزناً عليها ولا شيب ولا هرم 
بصاحب اهمس إبراهيم معتهم 


الفؤ اد السقيما 


ريما علل 


نر البين سلكتك المنظوما 
فمحا الدهرٌ وشنيّك المسرقوما 


بعد أن" الم تطيق بها أن” نقيما 
0 في قبابسها ونجوما 


أقمراً 
ذماماً من عند إبراهيما 


و 0 بنار 


2 © يس 


1 0 ير ثم 
فؤاده زفراته 
وس*س» ه. و 


مشي التزيف وخحهرة رشفاته 


ولوك باكية رأت قُ مسي بعض ١‏ المتشيب تألتقت ضحكاته 


[قالت] : أغصتك قد عّلاه كاأرى ْ 
فأجبتها : قارعلت في جَِشّب الهوى 


اس فى م 0ه يرد تير 
زهر الرياض وما بدات ورفاته 


© ىل س 9 : 2 ع مي 
صرف الزماك وهذده ذكباته 


ومن المديح : 
لح القبيلة في الحزيرة. والذي ١‏ سَبَقَتْ ظنون” الحاسدين أناتله 
ما تفعل” الأيام” غير منراده فكأنتما ‏ حركاتها أدواته 
هذا الثناء عليك” عق" طييه 00 ياابن الكرام وعاسقوك .وان 


قولله في الشتّيب « صرف الزمان وهذه نكباتنه » كقول ابن المعتر " : 
فالعا ترك وقيت قلت كا هذا عار وقائم الد هر 


و 


و قال ال بْ أني طاهر 


- 


؟ ٠‏ 
قالت' عبات قد عسلا ‏ ك فقلت بل غير الغسبار 
هذا الذي نَمل اللوكة إلى القبور مين الديارٍ 


وقال ابن' لكك ؛ » في مثل هذا المسلكاك : 


. ص : بعد ؛ الشريشي : وخر‎ ١ 

؟ ديوان اسن الممعتر 4 : 5١١‏ . 

م زهر الآداب : #وم والمختار : 5*" والذخيرة ١‏ : ١٠و‏ . 

؛ هو محمد بن محمد بن جعفر البصري أبو الحسن » أكثره شعره في شكوى الزمان وهجاء شعراء 
عصره كالمتنبسي وغيره (اليتيمة ٠‏ : 48+ ومعجم الأدباء ١9‏ : 5 ) . وبيته هذا في 

الشريشي ١١4 : ١‏ منسوب لابن الحد . 


2 


مده 


ست على الها ست © 


. 9 2 5 - : 1 و 5 5 
وقوله و حاسدوك رواتثه » كقول البتُحّر ي ١‏ : 

يسايرتنك"' ركني" شعئر سائر ينوي فيك” ليه الأعداء 
وأخذه من قول حبيب " : 

فإن أنالم يسَحْمَدك عني” صاغراً ١‏ عدوك فاعلم' أنَّي غير حامد 
وقال الحاوالي من أخرى . 

وإذا أردت ترى فضيلة- صاحب2 فانظر بعنين البحلث من تندماته” 

فالرء مطوي على علاته ‏ طي 

وكذا دليل الحود ئُ ان محمد باد بصفح جبينه ترهاتة 


الكتاب وصحيئه عننوانه. 


وترى اللياليت فاعلات أمره ‏ حبى كأن” صروفتها أعوانه 


ومعنى البيت الأول من هذه كقول الآخر : 


« واعتبر الصاحمب بالصاحب ل 


. 5١ : ديوان البحتري‎ ١ 

؟ الديوان : لميواصلتك . 

* ديوان أني نمام ؟ : الا . ْ 

؛ من ق#صيدة تنسب لعدي ين زيد العبادى » انظر ديواته : ٠١١٠‏ ( و تحر يحه ص ١‏ 559 ( 


5 


عن المرء لاتسأل' وسل” عن قتريشه 


# _ص 
فكل قترين بالمقارن مقتد 


و معبى البيت الأخبر لفظ” لي الطب 


وأرالهة دهرله ما تحاو ل" قُ العمدا 
وقال 


هل بعد [ من" ] الأربعين تصاني 
هل ينفعناك ' بعد شيبك في الهوى 


هيهات ما فخخر المهوند في الوغى 


وهذا كقولك المعري " 

وإن' كان فيلبس الفنى شرف له 
وقال؟: 

أنت الذي سم الزمان” لنفسسه 

أعطى للمرتبة العلاء تهاره 

قات على أس” الفسخار عماد ها 


لمعم م هم ع م وو م وم ع من ووه وج بوي ور ب وو و م م ع ويناب واه موسووس ه 0ه 


و روح المط : ١؟ه‏ . 


؛) منها بيتان في الشر يشي " 5ه" . 


[حبى ] كأن" صروفه أنصار 


ا د 7 5 2 
ذهب الشباب ولآت حين شباب 


اتوفير مكييت وحسن ثياب ؟ 


محل غمد فوقه وقراب 


فما السيف إل غمد ه و الجمائل 


ووجدت بخطّه » و قد' دح هذا الشيحّ الكمنائي رجل' من الأندلس 
بشعر اهمه ' فيه وجرى في مجحاسه بصقلية : 


يا شاع رالعتصر قد كلفتنى شططا 
حماتي ذنشب غيري ظالما وأنا 
وما حتسدتاك” في 


شعر اتيت به 
ت سم 


إن"ابن درّاجكو لوقام من جداثٍ 


وليس بحسد طبعي اجن اعينكي” 


فخذ د قفا تبك ووانسبهالنفسكما 
ولا نظت أن" الشعر مكرمة" 


فاصر ف عمنانكعنّاء أوتأن” خطا 
قد كنت أقسط في إنصاف من قنسطا 
ومن" يحاول سا للسهى سقطا 


وماً وسابقها” إن' أعلمست مرطا 


وصحلت يوماً به من خلفه ضرطا 
فكيف أنت 
في احلق من كاشف بالبحث عنلكغطا 
لمر إن' رام أن" يعلو به هبطا 


: أقد جشمتني شططا 


قلت أنا - صاحب الكستاب : - نشد تثلك بالله يا أبا الحسن إلا" ما 
رَفتقت بأسيرَينُك” ! فاتهما شيخا العشيرة » و سانا الحزيرة ؛ فإن" كان 
ولا بد" فالرمادي ‏ فإنّه كان أقلء طَينشا » وأوداح عينش : وأمنًا ابن 
دراج فمستخوب القّلب ٠‏ شرك اللبّ » يكفيك” منه هوك الإتهام. 
والإنيجاد » 7 0 سوق الكساد : 


وقال من أخر : ]١١9[‏ 


لومم م م وموس م يس وض عوجي 5ج مم د55 


ص : ومنتابعها . 
: أبو جنيس وهي كنية الرمادي بعجمية الاندلس ( جنيش - الرماده ) . 
ه منها بيتان في المسالك . 


15 


صي هسم ٠‏ هه الم - 2 و 5 
ط رقلتهم بيض الحكد ليثلا ففعادة اليل عنداهم تمارا 
أطرت فؤادها ني الحو ذعلراً لبرق في يديك قد استطارا 
ينيك الآر 0 فو نهم ا و قل أشريت من عاق تحار أ 


9 3 6 50 له ار اص 1 
فايس تراه راط الد راري والت شد .وت اعيسها غمارا 


ومعبى هما البيت والذي قماه كمول . التسهامي ' : 


فد حوا فويق الأرض أر ضامن دم 9 اشوا [دون ١‏ السماء سماءا 


م م ش ل الا 
وقال من أخرى في الوزير ألي بكر بن عبد العزيز ' ببسانسية : 


أغالب فيك الشك أنيّ حالو” 2 ومنليذق طعم الكرى كيف يحلم" 


وقمت بها بين الستّماطين مُنشداً 2 كا يتغىى الشارب المر م 
بدح اهمر ى ء كل امر ىء من عماته در فيما عنئده و يلحكم 
.كأن” الذي 0 قال لكفته 2 عليك هذا الحللق رزق عم 
أهد علمم” المأمون ' أنك” ا يعناء 0 عضر ولا يتثلم 


- 


يقولون” لي إن الماوكة كثيرة” 2 ورأينك أمضى في البلاد وأحزم 


8 : الى الس اسم لح 9 1 5 الس املس 6 
فلكت “هم ما كل بضاء م ولا كل مصةول الصميدة مد م 


. م يرد البيت في ديوانه » والقافية في (ص ) : غبارا‎ ١ 
. ؟ مرت ترجمته في القسم الثالث : ع‎ 
. م« ص ؛ المأموم‎ 


؛ ص : فقل . 


ينض 


وله من أخرى يمستعطفه لأمر وقع ٠‏ ولكلام عليه رفسع : 


أتسمع ل مقمال الوشاة. وإن” حت بالعذار ١‏ تسمع 0 
اناس 4و4 2 5ت م ور هم و 
ممع عم بكفر /! مماث 0 وصوح 5 ساحي عمس م 


9 ا لي 


فلولا اعتلائي محل الرجاء, للا حملت قاي الأضلع 
فإن كان قد مات حظي لديك وحاشاك بل أنت لي أرفم 


00 


فدعني أبيتض" بشي عليك فالس" المشيب له أفجم 
وقد كررَ الحلواني هذا المعنى في شعْر قد تقدام إنشاده . 
وقال من ار 


جنم تولك ان تدر ومن قمر ليا والقدر ؟ِ 


مم العفافكف 8 المحد 5 توليك: الور إل" أنه سر 
وهذا كقول ابن عمبار م 2 ا معتمد وقد ولد له مولودان : 
اهنأ بتجادَيلك من أنثى ومن ذكتر2 لاتتعدام الضّوء بين الشسّمس والقممر 
5 0-0-2 
وهو من ق-ول ابن الرومي 


شمس” وبل ولذا مركا أقسمتة بالل لقد. أنحبا 


ر_ 


. "١:4 : 4 الشريثي‎ ١ 
بن الرومي . ؟6؟ وزهرالاداب : ؛4؟ وهذه القصيدة في مدح أني العباس عند‎ ١ ؟ ديوان‎ 


. 


بن محمد بن عبد الله بن بثير المرثدي . 


ليا 


لا أقتضيك مواعيداً بدأت بها 

ولا ألومئك” في تأخير عاجلمها 

أما ترى الله وهو الله موعيده 
وقال : 

وما كنت أدري قبل لواو شغره 
ومنها : 

منادية” أنسابه حماريلة 

فما انبسَطت إلا" بود أكفلهم 

بحرون أطراف الرماح . إلى الوغى 


ومعنى البيت منها كقول الآخر : 


وما خملقّت كفاله إلا لأربع 

لتسقليب ' هندي وإعطاءٍ نائل 
وقال الحاواني ' : 

با نفس” ويك في التغراب ذلة" 


وإذا نترلت بدار قوم دارهيم 


كنا تنفس ممن أأكامسها الزهر 


من بعد عامي بما يجري بهالقدر 


بأن” اللآلي من تبات" المباسم. 


و 2 ابي 


متوجة" بالمجد قبل العمائم 
ولا انقبضّت إلا" لفصسبط القوائم 
كا جرت العقبان” سود الأراقم 


عتقائل” لم تشخلق' لمن يدان 
وتقبيل أفواه وقبض عناد 


جرعي كأمي أذى وهوان 
1 8 م 
فلهم عليك تعزز الأو طان 


. الشر يثي ؟! : #8"؟‎ ٠, 
4ك‎ 


فالشتمس” أشرف ماتكون بكبشها 2 وسقوطها في كفة اللميزان 
وصدرٌ هذا البيت الأخير كقول الآخرا 


إذا غدا ملك باللهئو مُشنتّفلا” 2 فاحكم على ملكه بالويئل والحترب 
أماترى الشمس في الميزان هابطة” لا غدا وهو برج اللهئُو' والطرّب؟ 

وزار بعض” إخوانه فحجبه' فخاطبته' برقعة يقول في فصل منها : 

تصديئت لقاء سيّدي تصدي المحب الكثيب » للقاء رسول الحبيب » 
وطفمْت ببابه الكريم » طزاف الحجيج بالبيت العظيم » فحال عنثور 
الحتد” » عن منطالعة القَمر السعد ؛ ومّنم سوء البخت » عن لقاء الكرم. 
للحت . فحدا ست أن" سيتدي_وقته ظفرت يداه بمن مهواه؛ فغاب مغيب 
القمْر » نحت غتمام. الظفر » وتعاطيا بكأس الوصال » مندامي السّرور 
والحريال :» وضيق بضيق العناق » مجرى الو شاح والأطواق : هنأه الله 
ببلوغ أمانيه » وهتأنا فيه بما رُرضيه . فحياتنا بسروره منرتبطة » ونفوسنا 


بما رشتهيه ملغتبطة . 


. هوأبو الفتح البستى » والبيتان في الوتيمة ؛ : وام وزهر الآداب : 0و"‎ ١ 
. ؟ المتيمة والزهر: برج نحم اللهو‎ 


ل لمكيو 


فصل في ذكر الآديب أبي العرب الصقلي ' 


وكان لساناً مبذا الأفق عن العرب أعرب 4 وكوكباً من المشرق غراب 3 
ولم يقع إلي عند [ كال هذا الديوان » وإخراجه من الحبر ]١١١[‏ إلى العيان » 


في عير هم 


من شعرهء إلا" ما لا , د عرب عن قدره . ومن أشهر خبر بلغني عنه' أنه 
حضر يوماً مجلس المعتمد وقد أدخل اليه جملة' وافرة" من دنانير الفضة . 
فأمر له بحريطتين منها » وبين يديه تصاوير عنبر من جملتها صورة جمل 
مرصع بنفيس الحوهر » فقال له أبو العرب على البدمبة معرضاً : ما يحمل 
هذه الدثائير س أردك الله إل" جمل )2 فتبسم المعتمد وأمر أه به . مال 


أبو العرب على البديهة : 


بممع8 فمعشهفشم 2 وي ره ممم مهدا برع نه فو يعر زمر ورم م يمون 


١‏ مصعب بن محمد إبن أني الفرات بن زرارة القرشي العبدري ٠‏ أبو العرب : ولد بصقلية 
سنة 4٠‏ وخخرج عنها لما تغلب الروم عليها سنة 454 قاصداً المعتمد » فدخل إشبيلية في شهر 
ربيع الآول من السنة التالية (450 ) وكان إلى شهر ته بالشعر عالما بالأدب» روى عنه بعض 
الأندلسيين كتاب أدب الكتاب لابن قتيبة » وبعد أن سجن المعتمد لحق بناصر الدولة صاحب 
ميورقة وبقي فيها إلى أن توي . ويذكر ابن الأبار أنه توني سئة 5.5 الا أن اين الصيرني 
يقول : بلي قِ سنة سبع وخمسمائة أنه حي بالأندلس ؛ وقبره وقير ابن اللبانة مميورقة 
كانا متجاو رين » وكان هو رجلا طوالا بيئما كان اين اللبانة دحداحاً (التكملة: 4١١‏ ) 
(انظر ترجمته في التكملة : 7٠07‏ والحريدة 5٠‏ : و١م‏ و السلفي : م5 2 ١18‏ والمسالك: 
5 واين خلكان م : 4مم وعيون التواريخم ١5 : 1١+‏ ( نقلاعن الذخيرة ) 
ورايات المنرزين : ١١١‏ والمغرب ( قسم صقلية ) وله ذكر في النفح و بدائع البدائه 
والمنازل والديار : +؟1١/أ»‏ وعنوان الأريب ١‏ : م١١‏ وقد أشرت إلى بعض مصادر 
تر جمته في القسم الأرل : .٠و.‏ 

؟ وردت هذه القّصة والأبيات في المسالك والرايات وبدائم البدائه : «/ام والنفح #: وه 


4 : 5586 ع ١5؟‏ وعوون التواريخ . 


١ 


. © عس © سس 


جمدني اجملا" جنا" شفعت به حملا من الفضة البيضاء لو حتملا 
سماح " جود ك في أعطان مكرمة. لاقد يعرف من منع ولا عنقلا 
فاعجَّ اشاني فشاني كله عجّب رفّهْتي فحملت الحمل وابلحملا 
فطارت ,ومئذ ببذا الخبر الركائب ٠‏ وببادته المشارق والمغارب ». 
وذكرته شعراء الوقت 5 ورا 5 ذلك عداة” قصائد” لغير واحد ٠»‏ ونم 
أحفظ منها إلا" قول” بعضهم ممن وفد أيضاً على المعتمد : من جملة قصيدة 
استنبكردت بجملتها : قال فيها : 
يا مّن' يجدودٍ يداي يمضرب المثل وَمّن' مواهيه الأمصار والدول” 
بحد” جُودكة ني جب اللّها أبد يا خاتم الحود جترّح ليس يندمل 
عند ابن حماد ذال المكان على بعد المنسافة والأخبار تنتقل 
جرى حديثٌ الصقلي” المثاب على شعر فصارٌ إليه الحمل' وابحمل 
ومن شعر أبي العرب في المعتمد قصيدة أوها : 


لولا السّرى في ذمام_الصارم الذكرٍ لم أطرّق اللي في أمر على خسطر 
ما البارد” العذب موروداً على ظمل 2 أشهى إلى الصب من وصل على حذر 
قالت يشمت في سبل الهوّى غتَرَراً ‏ قلت المتيئم” مقدام” على الغرر' 


. النفح : أعطيتثي » أهديتني ؛ عيون : أهديتي‎ ١ 
. ؟ ص : أحورا‎ 

النفح والعيون : نتاج ؟ البدائع : يناخ . 

4 النفح : تصرف . 


هم صض : غرر . 


لا كاضيرب حماه الحوف بغييته 
بع نام 


عيو سهسم 
قلت اليتماني حليفي ما يسفارقني 
رضيته دون إخوان الصفاء أنخا 


8 25 50 
توق زمه أعداء 


لاح السنا فانبرت من ساعدي فرق 
عد #إمنيير عم الآزس ا 
نكف بالفرع_ من لألاء غرتمها 
حدًوا المطي [... ] إن" لها 
حى تمنيخ برب المجد من يمن 


تيبب الورد حبى عاد بالصدر 
أذكى من الزرق في اللنطيّة السمثر 
[إني ] بغير اليماني غير منتصر 
ما غيرتئه صروفا جمّة” الغير 
تحر ذيلا” يعفي شاهد” الأثر 
إل السفاتاً جيد الحائف الحتذر 
كي لا تمد بياض” الصبح. بالقمر 
عقبى الإقالة من أين ومن ضمر 


في قبّة الملك رب الشّعر من مضر 


ومنها ل ذكر جوار المعتمد البدر , 


ما كان عندك هول البحر تركينه” 


وله من أخترى ' . 


| جوداً بنفسك إلا" جريةة الشهتر 


أحاديتنا هذا الربِيعٌ فينم وأمنيئة” ارثا والمتوسم ' 


واحظل بنا عن ناجديات كأنها قسي . رمت بنا الملاد بأسهمم 


وقد قدمت من هذا المعنى جداة في ما مر من الكتاب": ومنه قول الطبني؛ 


ممم ما وم راس مم بوب وم ورم ما امو بويج ام م وومريةه 


١‏ يقول ابن الصيرفي ان هذه القصيدة أول قصيدة أنشدها أبو العرب المعتمد ؛ ومنها في 
الحريدة خمسة أبيات وستة لي عوون التواريخ : ١٠١‏ . 

؟ الحريدة : والمتيمم . 

الأخيرة ١‏ : وم اه .و2 200 ؛ ص : الطنيي . 


فى بتع 


-4 


شاعر الحكم » مما أنشده ابن عبد الرؤوف ' 


قد نتصبنا من الوجيف وأنضي 


فكأن” الركاب والركب الضم- 
وني هذه القصيدة يقول : 


وقد يبلغ التأويب أقصاه والسّرى 
وفطت إل فمتاء محمد 
جعلت إليه همي وعزيمي 
فقال” لي الفال” الصدوق مسرا 
وأقبلت باب الإذن فاستأذ ن الندى 
فترفع " عن ذاك البنهاء ححجابئه 
فقبّلت بمى راحتيه كأنتي 
نظرت 2 إليه 


والمهابة دونه 


بل ورأيت الشمس والبدرٌ والعلا 


فأغضيت عنه العين أول نظرة 


عه هن نه ص جه ع 6 2 ص ص ان م ون ومن م و9 ؟ ج ووس .046 م مس .م سج 


نا قلاصاً سياطهن” الكلام 


ل قسي 5 فو فون سه ام 


فلا تشتكي عبئاً ولا تتظلحي ' 
وهل دونه للركب من متلسوم. 
فناولتاه بعد حول مجرم 
قدمت على التوفيق أيمن” مققدم 
على ملك واي الحلال معظسم 
وقيل استلم أندى ال وسلم 
أقبّل ر كن البيت سيرة” أ محرم 
فقسّمت لحظي بين بدر وضيغم 
مجسّمة في جوهر متجدم 
ومن ير عين الشمس  ٍ‏ 12 يتوم 
فلم ألقّه إلا بعين التوهم 


١‏ هو محمد بن عبد الرئزوف بن محمد بن عبد الحميد الأزدي- مولا هم - أبو عيد الله » كاذ 
عالماً بالغة والأخبار والتواريخ وألف كتاباً في شعزاء الأندلس وتوف سنة 4" . 


؟ ص : يشتكي عيناً . . . يتظلم . 


* ص : رفم . 


وي المعتمد أيضاً يقول “من أخرى 


والستحب للأرض بالسقيا مواصلة” 
سح وهطل” 00 207 درهما 
إفي أعاطيك في الشكوى مفاكهة” 
والشس” .نا اقروت لاد" مع 
برمك اأننن .فاق الهدر نيما 
وكل ربع وإن حلا الجميع به 
وقد حلت كناساً لا أروع به 
كالليث عاد كسيراً لا افتراس به 


وقال في الزهد " : 


أرى الدنيا الدنيّة لا تواتي 
ولا غررك منهأ سن برد 
من سرابٍ 


4 عم مم ملل للعو ووه 


١‏ منها سبعة أبيات في عيون التواريخ 


؟ منها بيتان في طراز المجالس : ١١8‏ والشريشي م 
"' ص: بردان ٠‏ والتصويب عن الشريشي . 


53 


ع" 


١ 


عندي من الم والايناس والأدب 
اللهو والطرب 
والشمس' ما أخلفتها الريح لم تغب 
حى ارتوت فاستكفت أبيض السحب 


اث 


واعوزتبي أم 


فسحّ أنت بها واهطّل وجد' وصب 
كاتعاطتك اكت القتري الى 
حى تراوح بين الحد واللعب ‏ 
واستيحاش" مغير ب 


قف إذا لم تكن فيه ابنة” العنب 


ء بي 


حور الظباء وإن أعرضن من كثب 


فعالج ني التصرف والطلاب 


وأخخره رداء” من تراب 


: هأ . 


: 48 وهي في العيون : ١9‏ . 


ولما نفذت الأقدار : بالقبض على ذي الوزارتين أبي بكر بن عمار ؛ 
بشقورة » على الصورة الاذكورة : حسب ما شرحته في أخباره ' » قال أبو 
العر ب للمعتمد من حملة قصيد ؟": 


كأنة بلاد الله كفك إن يس'*05 بها هارب ؛ تجمع عليه الأناملا 
فأن * تقر المرم :غئلف” رمه إذا كان يطوي في يديلك المراحلا 


وهذا المعنى قد تداولته جماعة" من الحاهليين والمخضرمين » والمحدثين 
والمولدين » وأرى أن أول مدن أثاره 3 ورفع مناره 3 النابغة حيث يقول١‏ : 
فاتك كالليل الذي هو مدركي وإن خلت أن المنتأى عنك واسع 
خطاطيف حجن في حبال متينة ‏ تمد بها أيد إليلك” نوازع 

وأخذه أشجع السلمي فقال لإدريس بن عبد الله العاوي » وقد بعث 
إليه الرشيد من اغتاله بالمغرب " : 


أنظن” يا ادريس” أتّكة مُفلت- كيد الحلافة أو يقيك” حذار 
إنة السيوف إذا انتضاها عرمه 2 طالت وتقصر دونها الأعمار 


. وما بعدها‎ 4١8 : انظر القسم الثاني‎ ١ 

؟ البيتان في الحريدة * 781١:‏ والريحان والريعان١‏ :1ه١ب‏ والشريشي": ١7١‏ والعيونت١١١.‏ 
م الريدة : كأن فجاج الأرض مناك . 

غ الحريدة : خائف . 

ه الهريدة : فأفى . 

.١١ والعيون:‎ ١7 : والمؤولف يتابعه» والشريشي”‎ ٠١١: ديوان النابغة : ”هوزهر الآداب‎ ١ 


-- 


زهر الآداب 3 نفسه و ألشر يشي " : ١/١‏ والعيوث : ١ل‏ . 


لض 


هيهاتت إلا" أن تكون ببلدة 
وقال البحير ي 3 : 
سلبوا. وأشرقت الدماء" عليهم 
ولو آنمم ركبوا الكواكب/م يكن 
وقال عبيد الله بن طاهر " : 
وإفي وإن حدالت نفسي بأنني 
لأنك” لي مثل” المكان المحيط لي 
وقال سعيد بن حميد ': 
يا باخلين علينا في حكومتهم 
٠.‏ 2 . 
لسنا إلى غيركم منكم نفر إذا 
وقال المتني 0 7 


فإنك كالدنيا إلي حبيبة 


لا يبندي فيها إليك بار 
محمرّة” فكأنهم لم يسلبوا 


ليجيرهم من حد " بأسك مهرب 


أفوتك” إن الرأي مني لعازب 


من الأرض أنى استنهضتي المذاهب 


و 


4 لي ه 
وابحور أقبح ما يؤلى ويرتكب 


جرتم ولكن إليكم منكم اهرب 


فما منك لى إلا" إليك ذهاب” 


والذي هو أشبه وأقرب » بقول أبي العرب » ومنه أراه نقل » وعليه 


: زهر الآداب‎ ١ 
1 ؟ الديوان : لمجدهم من أذ‎ 
: والعمدة ”؟‎ ٠١#“ : م زهر الآداب‎ 
. ١: عيون التواريخ‎ 


0 العمدة 


لمعف 


؟ .٠ل‏ والعيوكت ١7:‏ وديوات البحثر ي 0 
ىبا( والعيوت : ١١‏ . 


: و١‏ وديوان المتنبي : ١8؛‏ والعيوت : ١١7‏ . 


وفيض 


كأن” بلاد الله وهي عريضة"20 على الحائف المطلوب كفة حابل. 
تؤدي إليه أن كل ثنيّة | تيممها ترمي إليه بقائل 


واستقصاء المناسبة والملاحظة في كل معنى حبل” ممندود » يحل" لنا الشرط 
المعقود » من إيثار الاختصار ؛ وقد مر منه فيتضاعيف هذا التأليف جملة وافرة. 


في ذكر الأديب الكانب أي عبد الله 
محمد بن الصباغ الصقلي ' 


أحد أدباء وقته المشاهير » وكلامنه يعر ب له عن أدب كثير . وحفظ غزير » 


فصل له من رقعة خاطب بها الأديب أبا حفص القعيبي الأندلسي يعزيه 
قي هرة نفقت له » وجلس للعزاء عنها تماجناً : تال فيه : 


5 و‎ 5 ٠ 
. [الحياة ]لبي الدنيا مراحل » والمنايا لجميعهم مناهل» والأعمار كالأسفار‎ 
منها القريب الوصول » العاجل” الحاول : ومنها البعيد الشقة الشديد المشقة.‎ 
والحيوان‎ ١8١: منسوبين لعبد الله بن حجاج وهما في الكامل‎ ٠١8 : ١+ وردا في الأغاني‎ ١ 
وينسبان أحياناً‎ ١١م‎ ٠ وحماسة البحتري ٠6؟ ومجموعة المعاني‎ ١4١ - ى : .4م‎ 
. ١7 : للقتال الكلاني (انظر ديوانه : وه )وعيون التواريخ‎ 
58 : ؟ لعله هو محمد بن أحمد بن عبد الله الصباغ الصقلي الذي وردت ترجمته في المحمدون‎ 
. . نقلا عن الدرة الحطارة لان القطاع‎ 
لكلا‎ 


أنفاس” يغتتوقة :نو الخال" محدودة » وليس بناج من محتومها أأحد . ولا 
للخلوق منها مللتحيد . وانتهى لي" سهل ' الله الصبر الحميل سبيلك » 
وأطفاأ برد السلوانٍ غليلك - نبا ”جل » وخطب مسعضل ؛ وهو مصابّك 
بشقيقة نفسك . وموضع راحتك وأنساكث » وربيبة حجرك وحجرتك » 
وإلة حيطت.ك "' على حنطتك » وكالئة ذخائرك وفوتك » واست<واد 
فجيعتها على لبك » وما عالحتها به من ذ رور وحنوط » وإشفاقك من تعجيل 
إسلامها إلى التراب » وإبقائك إياها طويلاً في المحراب ٠‏ وأليّتك عليها 
لتدعون” إلى[1؟١١]جنازما‏ مأئا يتشققن عليها جيوب ؛ المدارع :ويفضن من 
الوجد بها غر وب المدامع » وينعوان” عليها بالصراخ والنياح ٠‏ وينذرين 
لصرعها شعور هن" مع الرياح . 

وني فصل : ولست بئناس ذكر تلك الماتح الي كتبت تصف من 
3 وآدابها » والمداحر التى " تورد ف أعراقها وأنسابها ؛ » والغرائب 

فى تلاك عن قوّتها وأيدها » وحيلها وكيدها » ومكرها بالفار وصيدها . 
ولعمري ما أفرطت في نعتتها بل فرطت » وما صرحت يجميع محاسئها بل 
لوحت افلقاك كانت لبؤة” إلا" امها تدعى همرة وتمرة” إلا” الها أكثر منها 
شسرة ؛ ذات ناب مطاول » وساعد مفتول » وخصر مجدول ٠‏ ريانة الكاهل : 
ظمانة الأسافل 50 من قو الوا امه م امنا » وتستضيء من عينيها 
بأنور من المصباح ؛ وتعتد” من مخالبها بأمضى من السلاح » وتسطو من 


. لعل الصواب : جمل‎ ١ 
. ؟ سس : حمطتك‎ 
. ص ؛ الذي‎ * 


6 ص : و نسبها . 


0 


جرأتما بمثل القدر المتاح ٠‏ لينة' الوبر كالسّمور . سوداء الشعر كالديجور . 
مأمونة ابكيب ٠‏ بظهر الغيب . عظيمة” النفس . لطيفة الحمس ء أمينة' على 

االحم الموضوع . ولو شفها فرط ادوع نانك قط أنانة نو وفيت 
يوماً خيانة : فهي عدّوذة الدار » من الفار . وعهد الأمان . من الحرذان . 


قال ابن بسام : وكانت الأديب القعيني هذا جارية” سوداء كلف ببا 
6 باعها 4 وندم فحاول اسير جاعها فزعم المبتاح أمها حامل 355 وللمعيى ف 


ذلك أشعار كثيرة ‏ فكتب أبو عبد الله هذا رقعة' قال فيها : كشف الله عن 


-- 


قلبك أمها الأديب الحسيب رين الشهوة . ومحا من لبّاث شيم الهفوة ٠.‏ فعلى 


رأيك يتعتمد من اختافت آراؤه . وببديك يبتدي من أضل القصد . وبه 
يعتدي من عدم الر شد 5 ويمل إل بعص من بعر ف أحدوالك ٠‏ ويشارف 
8 1 ست اير 2 ب سامير ا 

قعالك 3 خبرا ,-2م السمع 3 و دصق الي رع ٠.‏ وذلك أنك نيدت م ٠.‏ 


- 


. 2 


دك كرتك المتكفشة : وجتاماها من 00 صو حانه وأشرجت عن 
ملكك ضفدعتك المريعة . فتناوها من استحسنت غدرا نه ' . وبلغك من 
إقباها عليه » وانصرافها بكليتها إليه : ما أضرم قلبك شوقاً لا تخبو ناره . 
وسل الوجد بها عضباً لا ينبو غراره : فأنشسرت للناس من نفسك قيس" 
الأخيلية ' . وأحييت هم منك مجنون العامرياة ٠‏ وعضضت على بيعتها 
أناماتك": وأنضيت فيطلبها زوامالك: وأطّلت في وصف شوقنك ها وأوجزت 
وتقلات قُِ ذكر الأميتك علهها ورجززت" : وجمعت ما من المححاسن 

, ص : غدرأته‎ ١ 

#«شقه أن وقول 2 ثؤية الأخيلية.. 

م4 | ص : وقصرت ... وذخرات . 

لضن 


افرق : وفتحت من البدائع فيها ما اتغلق وجعلتها نبض ' حياتك » وموضع 
شكاتاك 6 1 أوطارك 3 ودولة عطارك 5 


و 


ففيها عتبر المنسد-) وفيها ‏ مسك> دارين 
وفيها مضه ,نتَعّمان ‏ وفيها ' كشب 2 يبرين 
وفيها قامت الحرت 02 سما كانت بصفمين 


فأصبحت والظنون” بك مُرجّمة : والألسنة” عنك متسرجمة » والأقوال” 
فيك كثيرة. والأيديإايك مشيرة ؛ ويا عجبا مناث كيف لم تسباصسر بصيرتلك” 
هذا العوار وشهابها ثاقب : ولم تعف نفسّك” السامية' هذه الأقذار وإباؤها 
واجب . شد ما ملكتك سورة" الغتّرارة وأنت كهل أمين : وهفّت 
بابك هَفوات ال هوئ وعندك عمل" رصين ؛ أني الحق أن أستفرغ قلبك 
فلا عاو : وأنشدك فلا تسلو : 

ندمت ندامة” الكتسعي لما تبطنها يباضعها سواكا 
رأتْ ما سد كعثبها وأودئ 2 بغّْامتها فَلَجنتْ في جفاكا 
فلا تذهب بلنك” طائشات من ار ات وأسير جع مها كا 

ما لك وللتحادي ي غلتوائك : والزيادة قِ بنر كلف : مله قابك . 
وراجم لبك : واذكر ختلقها وخلقها » وتأمل' وجهها وعتقتها »: 


2 2 97 .ار 
وانظر خ_ل ها وقد ها 2 وهل تّىء ممأ يست ماسح عندها + والله ما رايت 


#ارك«م رمم جره ممم ممم وس رورم وعم برجم مج م ممح ممم ره 


نة : القربة ينبذ فيها » وربما وضعت فيها المرأة غزطا وقطنها . 
"1١١‏ 


شخصها قط" إلا نخيلت الشيطان » ولا قلت مقئلدّتها إلا ذكرت السرطان . 
وأية' ضفدعة ماء تعشّقلت : وقرنى با تعالقلت ء لقد وري زند من 


- اس ات 
خرجت من يديه » وتعس جد من صارت إليه . 


وني فصل منها : فهنيئا أبا حفص راحة” بصرك من شخصها المقيت : 
وفراغ قلبك من الكتبتّد ختللقها المميت : او غَسَلئّتَها بكل” ماء في البحر : 
وطيبتها بول" عنبر في الشحرء وضمختها علاب كل عطتار :وفتت عليها 
م لبك الف قطاومنا ازدادت مع الطيب ١١[‏ ]إلا د فراء ومع الغسل إلا 
وضرا ؛ وكأني بك قد أنشدت بيت ابن الرومي في من لا يشبهها الا في 


حم © داس 


سواد الحلد » ولا يتش ركتها إلا ني النسبة إلى الحد . يقول ١‏ : 
أكسبها الحب أنها صبغّتا- صبغة” حب القاوب والحدق 
وقال الآخر : 


مشبهات الشباب والمسك تفديهن” نفسبى من الردى والكروب 
كيف يهوى الفى الأديب وصال البيض والبيض” مشبهات المشيب 


- 6 ل ٠‏ 3 ٍ- 
هيهات ! هنا يقال : ظَس ١‏ تخب : واقلب تنصب ١‏ ما كل بيضاء 
شحمة .ولا كل" سود اءاككرة .“تأ مناك اعدها افق كلتك تلك فايرا أمنها 


فقد برئّت منك » واستصغرت لتك" : واعتاضت منك بزعمها أكبر 
١‏ زهر الآداب : 5٠.١‏ وقد استشهد به ابن بسام من قبل في القسم الأول : ٠٠١‏ . 

؟ ص : ظئنون . 

* ص : واستصفر إليك . 


نض 


أرواتواكر عن + ووصقتت عه من الشاط العنداة > وإفراط: العدةه: 


م سرحت به صدرا 3 وأوسعفت عليه كرا . 


وق فصل منهأ 1 87 قولك : م الذي أعجيها من دمامئه 6 وق مسر 
قامته . وعسظم هامته . ووسخ عمامته : حى شغفها ا 4 وأصبح فادها 
به صما : فنعم : 


ص © 


1 1 و اراس و د ل ا ويد و مم 
اعجبها من خلقه قمد عسجار م ضاخم القذال ' نهسد 
ماحلم" الأقطار عل" جلد مثل فراع الككر أو أشد 


ولو كنت مدن مر بصع بالنهار 4 ويسشبسسع بالليل ٠.‏ ٍن حكت عنة ٠‏ 
لما واجهتك بما لا تريد . وباعت صُحبّتك في من يزيد' : فانقض' غزل” 
حبك ا أنكاثاً . وطق" علاقة” قلبك بها ثلاثا . 


فراجعه القعينى برقعة طويلة انتصر فيها لنفسه هنالك » وأقام حججاً 


على صضواب ذلك . 


افأجابه الصقل برقعة أخرى يقول فق قصل .متها + زعمت أتك شديد 
الغرام :0 بشقيقة: الظلام 5 وأني المظات قُ عتبك” على حسها : وليك 
في نمبيك عن قربها : وجعلت أشعارك في النسيب بها حجدة' لتمييزك . وإنكار 
التأنيب عليها عذراً من تعجيزك . وطفقت تنشد رافعاً عقيرتك » مستصغراً 


كبير نَأ : 


م 


أستودع الله" ول فل 0 بدي 
جسم "من المسك أقصتهالنوى فمضى 
وبدر تم" تقاضاه” الأفول” فيا 


عد 07 ذهياً لوناً وفائدة” 


ودعت إلا شجوني إذ أود عله 
تضوعه 
ولي طويلا” وعندي كان مطاءه 


و١‏ ذؤابته عندي 


اذل" من يست الآدات تر فعه 


يا قطعة” من فؤادي جذاها قندر حتّام” تجفوه عدواناً وتقطعه 


أهوئ الأصيل” إليها من ملابسة ١‏ ثوباً ببياً ولكن ليس تخلعه 


فجعلتها مسكا فتيقاً » وذهباً عتيقاً . وقطعة” من فؤادك ؛ ومنضئة” 
لودادك » وسبباً لانقيادك ٠‏ وألبستها من الأصيل ثوباً لا ينخلع » ودرعاً 
لا تزع » وزعمت أنك اختّرعت في هذا النسيب معنى لم ينسْمسم' » فانتصرت 
لذهبك ؛ وحلَيت عاطل” مركبك . وما أدري ما أقبل" من شعريلك : 
ولا ما آخذ من قوليك ٠‏ أهذا الأول' الذي زعمت أنّك قلته في عتفوان. 
الصبابة » وإفراط الكابة » أم حين ' جلى الله [عن] بصيرتك غياينتها . 
وكشف ”* عنها عمايتها - حين قلت : 


ياسوء مااخترتتها في الح بّضفدعة” ١‏ جحوظ: عين وقداً مفرط القصر 
إذا أردت نكاحاً وهى مجمرة”؛ 


عطرأ أرت اق إبراهيم منقدر 
الحمد لله جلّى في الغرام با 


بصيرني فرأى أقذارها بصري 


فدمى عادت الففلعة” غزالا, وصارهذا النقص كالا؟ | ود م ععييك 


غ ص : مجهدة . 


في 


بصيرتك بعد جلائها ٠‏ وتسامحت ١‏ سيادتك بعد إبائها ع وظمئت إلى سؤر 
هذا الحازر : وهو من لبن حازر . أتراها بعد أن اختبرت عَرده : وبانت 
م وفر 2 5ه وذاقت ضانة وسهده 3 رات كل ما يسرها عندهة ٠:‏ 
تصبر على د قدة مسبارك” » وترضى مَّلّة- خمشكار له وهديات عا سرت 
لك الأحلام . والله لو عادت إلى ملكك » ما مانت من فر كك : ولا رجعت 
عن تركك . وأو جعلت السندس> فا بنّسْطا » والتريًا في أذنيها قرطا » وصيسرت 
بي حام كلتهم ها ختولاة » وحشرت عليها كل شيء قبلا : ما كانت 
قبل عليك 3 ولا لتصرف وجه حتها إليلك : 


وفي فصل : وأما ما ذكرت من 00 الى ادعيت عشقها علي . 
ونسبت حبها إلي لي" : فد أذ كرتى الطعن ‏ الا ل رام 
في المعرض ٠‏ وعندي من الارتياح إلى املاح » ما عند الغصون ليف الرياح : 
ومن الشغف”" ني أمثاهها إلى اللقياءما بالرياض إلى السقيا[4١١‏ ]فرأيت لثامها قد 
خط عن بدر كال » وإزارها قد غص” بردف ريان ؛» وسراحت طرفي 
منها في روضة. 2 أريضة » وحديقة جما أنيقة »: وأعطيت مولاها 
فيها الول : وبِدّغمته” ني تمنها المأمول » وسأها بعض التجار » عن الدار 
و الشجار ‏ جما عن منص : وأعربت عن نسبها » بغرائب ألفاظ » 
عزيز سماع يندوا بسوق عكاظ : مسخت القاف كافا ؛ » وردات الأوصاف 
وأوسافا » » فقبحت ١‏ بذلك الكلام حستهاء ور جمت الأسماع بلغة كأنتها : 


1 


الوه 


»+ برد نحدار من متون غمام 7 


فعاد مسرم حبي لها سحيلا » ول تَسْوَ عندي اذلك فتيلا . وما عجبت 

كعجبي من وصفكها بقصر الحطا . وتشبيهكها بإمام القطا » فإن كان 
ندل في الشعر ومراميه » واقتضابك لغريب معانيه » بهذ القريحة الصافية ؛ 
والبصيزرة. النافذة المتناهية » فقمد فلت الأولين والآحرين سَبقاً . وبرزت 
على القدماء والمحدثين صدقاً . كيف جاز علياك هذا الغلط” وأنت 100 
الكلام : معنوي النظام » وغيرك” بذلك التشبيه كان أليق » وهو به أعلق : 
تلك بيضاء” قصيرة” بزعمك . وهذه سوداءء دحداحة” بزعمك : 


فر ف الأقطار ملدو 1 معدو 2 5 خحنضرة ج-ون 
لا تمخطىء البقّة” أوصافها في النّتسّن والقامة واللون 


وأما م عسبة-ه من زرقستها وإكت م تكن كذلك . وككانت الأشهلاء 5 
نعتك - فأين أنت من ١‏ قول القائل : 


فيا 


وأزرق العين فاتر الغنج 0 1 عونية آفة المهج 
قالوا به زرقة” فقلتُ لحم ثم بها حسمن وجهه البهج 
ما زرقة” العين مثل" كحلتها ١‏ كم بين ياقوتة إلى مسبج 
وق فصل منهأ , وها هنا قلت وأفسكت . ٠‏ لان" يعض الاخوان 
أحرقني بنار العتاب » وأخرجي بها عن طبقة الكتّاب ؛ وركب في ملامي 


راسه 3 ل مها إل اسه 4 وأطنب قِ اللوم وأمسوستب 08 وصعد ف 


الا اا ا ا ا ا 0 0 ا الا ا ا ل ا ا لال ا ا ا ل ا اللي لي تنا 


"15 


العتتب وصوب 1 يشقول 5 فصل منها ١‏ : دونك على م أداك إليه كثرة” 
الفضول » من إيرادك تلك الفصول . الى متسخست جواهرها حرفا" . 
ولآلئها صّدآفا » ورأيت تلك النصيحة » الي صارت فضيحة ٠»‏ و لامر 
الي عادث قيدة والألفاظ” العذاب 2 الي 52 سياط" عابس م وتأدب 
من عاطيت : وجوات من كاتبت م 537 وتفجدعت 3 رك 
واسر جعت » وقلت : أما انتبه من سنة غفاته 3 وذكر بدي حكمته 
إذ يقول : 


إذا ما هديئت امرءاً مخطثاً ‏ أضل السبيل إلى قتصده 
و م تمه سَامعا قاباة” فح سن" إه المثى قُ ضد ه 
1 ش و ع و 1 5 2 
ولمد سررت بم أصاباثكث 2 وابتهيجت مما نايك . فعساك دومأ تعرف 
أخلاق” الناس » وتزن أحلامهسي' بالقسطاس ٠‏ وتنتقد أحوالهم وأفعالهم . 
ع مل ابو # ٠‏ عى ١‏ عي م 8 ا 3 
ونختبر ضرائبهنم وأشكاهم . فتميز الحبيث من الطيسب »: وتتجانف ' من 
نعل عن الدعابة ف خطاب » أو إجابة بكتاب : 


م مم يو 2 
هذه شكيمة" كبحمي بها هذا الصدرق” يعد أن سمحت ورمحخت © 


وخخطام” خطمى به بعل أن أرقلت واوضقك 3 ولولاه لعر ضت ' أكير من 


هذا المتاام . , وَكللت بأكبر من هذا الصاح : 


. ما يل هو نص ما كتبه إليه صديقه حربن لا مه‎ ١ 
؟ ض : خرفا.‎ 
. اص : ونجانب‎ “ 

11م 


وله من رقعة إلى ابن الشامي صاحب اللهمس . راغباً في أن يكلم له 
الأمير صمصام الدولة ' في أن يحرر له أرضاً كان اشتراها : 


إذا الحاجات عي ها رجال” وكان قضاؤها صعب المرام 
وفلكتْ حيلة الشتفعاء فيها فحاول" نتجبحها بببي الشامي 


دراري" العلا حخفت ببدر منير في سماء المجد سام 


ويعلم - أدام الله ممكينه ‏ مذهبي في التخفيف ٠‏ وحمل م 
إليه” في ما تلجىء الضرورة إليه ٠‏ ويحمل الاضطهاد' عليه : وكنت من 
تر فيه النفس عن الامتهان ٠‏ والقناعة بما تسمح به نفس الزمان ٠‏ عن حالة, 
يعلم حرس الله محده ‏ تقلدبي في أثنائها . ومقيلي في أفيائها » حى عرض 
ل مر مقا 4 ما أجار بالنار من اأر مضاء ٠:‏ فسول لي احرص الذي 
ما شمث له قط ' بارقاً » والطمع الذي ما ركبت له قط غاتقا + النظر في 
٠‏ إحداث بستان في خرائب أخربت مالي » وشغلتي عن كثير من 0 
وصرت منفقاً ما 000 قُ الغربة والوطن 3 وكبت قِ الإقامة والظعن 
بين جدار فيها أهدمه ظ : وغار أردمه ؛ وأرض أرقع مرَّة وهادها » وأخفض" 
تارة” تجحادها و انشرت سا[ 118 ] رتوططتة .وغابك مغارانها وتغطت : 
وانكشطت أسسدمستها وانحخطات 3 وق بناء حائطٍ أحدق بالطارة 4 وآمن 
يداهل أقاوه نولم صقر بكرف تازه سداء + و وبي إذا نحم سي الهجير 


١‏ هو الصمصام بن دو سف قَة الدولة » ولى بعد أيه الأكحل تأديد الدولة سنة 1غ ونم 
تطل أيامه ٠‏ بل ثار عليه أهل بلرم وأخرجره » واستقل كل قائد في جزيرة صقلية 
؟ كذا » و مكن أن تقرأ م الاضطرار » . 
مام 


ثراه : ما لو أقررت به بين يدي الفاضي أو شهيد به علي" لتوجّه” عليه فيما.. 
يازمه من الفرض ٠‏ ويحق" عليه ني الإبرام والنقض ٠‏ أن يشبتني على رأي 
الفمهاء . قُ ديوان السفهاء » إذ لا هدر على سقي دوحاته » ولايترضل 
إلى احياء مواته » إلا" بدولاب وجابية » يأخذان الماءا أخذة” رابية » وعئد 
الوصول إلى هذه الفصول. . والانتهاء إلى هذا المحصول ؛: قرعت سن" 
النادم » وانتبهت انتباه الحالم » وكنت كتاجر البلدور ٠‏ في ابتياع السدور . 
ومسرح الدجاج . في مخزنء الزجاج : أحدث هذا ني ماله من البوار . 
' ما لا بحدثه عابث الفار : وجلب ذلك إلى بضاعته من الفساد . ما لا يحدثه 
وافد الكساد . | 


وف فصل منها : ولا بد لغريق البحر أن يدرج فيخرج ' ٠‏ وللتائه في 
القفر أن يضل”" فيهلك » أو يدل فيسلك » وقد علم قائّة حاجات وليه 
إليه : وإيثاره التخفيف عليه ؛ ومى أعلم” الأمير أن" هذه الحرائب الي 
عانى وليه غراسها : لا ينرتجى لا عمارة تعوه” بفائد ء ولا ينتفع 
الديوان” منها بدرهم واحد » وساكنوها منذ أعوام ما أدّّى واحد منهم 
خراجاً ' ولا صنع لبيته باباً ولا رتاجاً ؛ فهم بين قوم يأكلون الشجر قبل 
الثمر ؛ وَينَرْعمَون” الأب قبل الحب ؛ وما آمن مع ما أحدقت به من الأسوار : 
وخرجت في [النفقة] عن المقدار » أن يوجفوا إليه بابحوالق » وينقضوا 
فيها كالشوانق » كا يفعلون في بستان فلان » الذي أنفق فيه عمره وماله . 
وصرف إليه همه واهتباله » فهو في الشتاء من علوج الزبر والحفر : 
وأصحاب الغرس والبذار » فإذا بلغت ثمرته » ووجبت غلّته » حام 


لل لا ل ا نا 


14 


عليه بنو حام : ولم بمتنم منهم بحارس ولا حام ٠ه‏ وأحيط بثمره 
فَأصبّح يقلتب كتفيله على ما ألفق” فيها وهي خختاوية” على 
عسروشهنا # ( الكهف : 5 ) . وناهيك [بسدرة ] ظفرت يدي بأختها , 


فا © عس ا سا ص 
9 ما 


ومخشلبة غنيت عن ثقبها ونحتها ' ومى لم يلحظي مولاي بعين 


كو 
رعايته » ويمد إلي" [يد] عنايته » في ما رغبت وسألت » انقلبت بأمل 
عاطل + وعمل اباطل. .م 
ني ذكر الأديب أبي محمد 
ا 1 .2 ١‏ 
عبد الحبار بن حمديس الصقلي 
| احم # الى الى 7 يس > # وى ١‏ 
سول من وفد أيضاً على المعتمد 3 وهو من جماءة معن ثفيته وشافهته 2 
وأسمعبى شعره » وهو شاعر ماهر يقرطس' أغراض المعاني البديعة : ويعبّر 
عنها بالألفاظ النفيسة الرفيعة » ويتصراف في التشبيه ويغوص” في بحر الكلام 
١‏ انظر الحريدة ؟؛ : ١94‏ ورايات الميرزيئ : ١١١‏ والمطرب : 4ه ومسالك الأبصار : 
والسلفي : 6 وابن خلكان ١١١ : ٠‏ وعيون التواريخ ١١‏ : هه ؟ والمكتبة 
الصقلية ونفح الطيب ٠‏ وقد كتبت عنه دراسات منها دراسة للأستاذين السقا والمنشاوي 
( القاهرة 48 ١‏ ( ودراسة بالإيطالية للاستاذ جيرادمل » وقد كتبت عنه فصلا في كنا لي 
«العمرب في صقلية» : 7١7-1١8‏ ودراسة جعلتها مقدمة على ديوانه الذي قمت بنشره سنة 
|45٠٠‏ ودبدو من المقارنة أن الذخير ة انفر دت بقصائد لا حمدها قِ اضول ددوانه 6 ومعى 
ذلك - ني الأرجم- أن هذه القصائد تمثل رواية ‏ أومجموعة - كانت له بالأندلس ٠»‏ وبخاصة 
وان ابن بسام لقيه وسمع شعره » ولكن أبن حمديص عاش ححى سنة اه وكير شعره »6 
فالذخيرة تمثل حقاً المرحلة الي سبقت مغادرته للأندلس و بعض قصائد مما قاله في بي زيري 
من بعد . وسأعارضص شعره الوارد هنا بديوانه وحده لأني قمت بتخريج شعره من المصادر 
المتيسرة حدين محقيق الديوان نفسه . 


خض 


قمن ذلك قصيدة أَها' : 
' ؤت أعلتنا الغراء من قصر 

يقول فيها : 
إنّي امرؤ لا أرى خللم العذار على 
فما فتنت بردف غير مرتدف 
ورب صفراء لم ترك بسورها 
تزداد ضعفاً [قواها] كلما خلقت ؛ 
لا يعرف الشسرب عيبا في مناقبها 


- واس فيه 


يصافح الراح من كاساتها شعتل 


إذا النديم” حساها خلت جريتها 


5 


ديوانه : *#١ه”‏ . 
- وله ست خصر ٠.‏ 
روايته في الديوان : ئ 


الديوان 


4 


يج . 


وشربة من دم العنّود لو عدمت 


أو لعله بيت آخر رقع موقعه أو بمده , 


ه الديوان : بلغت . 
م6 روايته في الديوان : 


لا يسمع الأنف من تجوى تأرجها 
5 الديوان : غار . 


؟١‎ 


ولا بحدنت 


نولا وصال” ذوات الدل” والحفر 


من لا يقوم” عليه في الهوى عنذ ري 

ا الحصر' غير مختصر 
لصّزلة الهم" من عنّين ولا أثر" 
بها اللياللي حدود الضّعف والكبر 
إلا" دغاوي بين المسك والزهره 
ترق حا لمس الماء بالشسرر 


نجما تصوب حبى غاب" في قمر 


م تلف عيشاً له صفو بلا كدر 


إلا -.دعاوي بين الطيب والزهر 


5 اقل - - - 9 
بالل 5 سحمرات الحي هل مجعب 


وهل يراجم وكراً فيك مغترب 


يفديك ' قلبي ولو أسطيع من وله 


و»>ن المدح 1 
الباسط الكف بالحدوى التى كفت 
والموسع الأرض إذ جارت أكابرها 


كم آية لك في الإفضال معجزة 


قوله : 
ومنه ول الحسين بن الضحاك ؛ 


لس سا هر 


وأنوذه أبو نواس ؤتمال 3 ّ 


إذا عب فيها شارب القوم خلته 


فيظل” أغصانك الغز لان عن سحري' 


عزات جناحيه أشراله” من القدر 


طارت إلياك بجسمي لمحة” البصر 


بالرزق ما بين منهل 2 ومنهمر 
عدلا” يؤلدّف بين الشاء والشّمر 


ها بوادر لا تبقى على البدر 


و نجما تصوّب حتى غاب في قمر ) معنى' قد طوي ونخير : 


قبل في داج من الليل كوكبا[115 ] 


صارة الشنتريني فقال : 


ععدمم مهودع شاعم فون سمس هوروروض رورسم سوس روم مهمه جووءصس نارين 


. الديوان : سهري ؛ وي ص : سحر‎ ١ 
؟ الديوان : ففيك‎ 

9 

+ ديواله : هلم . 

ه ديوان أني نواس : 44" . 


فض 


هذه الأبيات الثلاثة لم ترد في رواية الديوان واثبتها هنالك في الحاشية : 7١8‏ . 


وافى بما صهباء و أوصافه 


فرأت ندعاً منهما شمس الضحى 
وقال فيه أيضاً : 


2-2 2-0 9 
و هل م بحديفمة ورد 


خاتله' حينَ عب في الكاس. بدراً 


باكر إلى اللذات واركب الا 
من قبل أن ترشق كسس الفح 
وآه من قصيدة " ا 


قد طينْب الآفاق" طيب ثمنائه 


وكزّر هذا المعبى فال" : 


لوم 6 رو مو دم هدوج وود م0264 5 4 اج ج لج رسج وت 6ت 6 ماه 


. 89 : ديوان اين حمديس‎ ١ 

؟ ديوانه : ووه ( عن الذخيرة 7 
م ديوانه : 44ه (عن الذغيرة ).. 
غ ديواله : ١١٠١‏ . 


يفال 


٠. 0 28‏ و ارود 
دق الثنايا دون نيل مسرامها 


في الليل قابضة” على ببرامه سا 


و م0 © 84 . 


- 


عب من ذوب كوكب في عباب 


صواق” اللهو ذوات المراح 


ريق الغوادي من ثغور الأقاح 


حتى كأنة الشمس” تذاكي المندلا 


أيا مولي" الصّع ابلهميل إذا انتشى2 ويا مُسدي النيئل اللحزيل إذا صحا 
وني كل" أرض من بّداه” حتديقة” تضوّع مسكا نَوْرها وتفتنيحا 
فر بالحرمان من كل عاطل 2 تطوق من نعماك ثم توشتحا 
أتنني ع لش بر ين نير أثارت بنات السير حدولا” ولقّحا ' 
فجاءك من أهل البديعم مصرف مهار القوافي' في امتداحك قرحا 
وكان عليه اللحلق” ليلا" يجحوبه إليك فلمًا لاح وجهاك أصبحا 
رفعت بأظعاني إلى ما محدا”25 علاك فوقم ممسكا أو مسرحا 


ثم" تصرفت الليالي والأيام » اللاعبة” بالأنام » واقتضت بالمعتمد الخال » 
إلى الاعتقال » بسجن أغمات » وسمع الصقلي هذا شعر المعتمد الذي قد 
تقدم إنشاده حيث يقول فيه ؟ : 


قضى الله في حمص الحمام وبعيرت هنالك عنا الور قبورٍ 
ما أم يسيراً ننا” إلا" كل ما شاء الإله” يتسير 


فأجابه الصملٍ أبو محمد بأبيات منها قوله* : 


ش و 0000 ار . , : و 
أتيأس من يوم يناقض أمسه وشهب الدراري في البروج تدور 
| 5 - 7 1 سلراهى لس سن هس 3 و 5 
ولما رحلم بالنندى في أكفكم وقلقل رضوى منكم وثبير 

. الديوان : قطعت لها بالعزم نجداً وصحصحا‎ ١ 

؟ الديوان : وتحتال من أهل القريفضض . . . ادي القواني . 
م الديوان : وأصحاني . . . نجده . 

4 القسم الثاني : هلا وديوان ابن حمديس : 5579 . ,| 

ه ديوات أبن حمديس : ١58‏ -4؟؟ والأخيرة ؟ : ١لا‏ . 


تمض 


رفعت لساني بالقيامة ققد دانت 


قيلي . اال الراشات” تسر 


وله من قصيدة في القاضي ابن القامم بسلا' : 


لكل" محب نظرة” تتبث الهَوى 

أتزئد” ' بالتكريهء رسل نواظري 
ومنها : 

ركبت نوى جوابة الأرض لم يبعش" 


تخفّض أقدار الثام بلؤمهم 
فى ' يفارق كفّه عقد” 


فسضسية 


- 


أه لسعسم سخضصر منهأ مواقع 


ا ل 4# 
ورحب جناب نحين ينزل للمرى 


اله 5-5 و 75 راس ير 
ووجه جميل الوجه نحسب جره 
2 سر اله و ير 
مر وع.4 أموالنه بعطائه 
وأي أمان أو قرار لجائئف 
؟ ص : تريد ( دون اعجام للياء ) . 


؛ لعل صوابه : حينما يبذل القرى أو 


ولي نظرة” نحو القتول هي القعل 


أن 


ومن شيسم الإنصا ف أن تكرم الرسل 


لرا كبها ان 0 ولا رحل 
ولا دار فيها للسماح. ولا أهل 
لا حمطا منها عند ذي كرم رحل 
وقدرٌ علي" من مكارمه يتعلو 
ولا عتراضه صن ولا ماله يذل 
ولا سينما إن غير الأفق” المحل 
وفصل خطاب حين. يجتمع الحفل 
حساماً له من لحظ سائله صقل 
كان كوا .ميا فته او حبل 
على رأسه من كف قائله نصل 


: لاهه ( عن الذخيرة ( ومنها أربعة أبيات قن المسالك . 


: حين يستنزل القرى . 


ومنها : 


ل 0 20 الى 


لقد بهرت شهئْب الدراري منيرة” 
ورثم تراث المجد من كل سيد 
فمن قمر مسقي على الأفق بعدة 
وأصبح منكم ني سلا اللحور أخرساً 
ملكت القواني إذ توخيت مدحكم 


مآثر منكم لا يكائرها الرمل 
على منكبيه من حقوق العلا تقل 
ملالا" ومن ليث خليفته شبل 
وفام خطيباً بالذي ' فيكم العدل 


وله من أخرى في ميم أمير المهدية ويتفجع على دخول الروم صقلية ٠‏ 


أولها ' : 


ىه “ير ور هر ص 


تكر عست ص.ر يي مية 


للنوائب 
يقول فيها : 


بلاد” جرى فوق البلادة ماؤها 
قنطملت سا عن كل" كأسٍ ولذاة 
يبيت رئاس السيف في ثمني ساعدي 
وما ضاجمّ اندي غير مثللم 
إذا كان لي ني السيف أنس” ألفسه 
ولك وقد ي في الصبا مث قداه 


«ومعه قم م مس سومار ا ونوج برعم عر ريو سس شه ميمه جنع عا ره ان ددن بره رس 


١‏ كذا هو تي ص ولعله : , بالهدى ماو ما 


؟ ددوان أبن حمديس : 58 , 


فإن لم سام" يازمان فحارب 


1 1 
وأنفقت جل العمر في غير واجب 


عا ك1 د 


نَْ ديد غيداء كاعب 


. وو ٠.‏ 9 ع( 
مضاربه دوم الوغى في انضرائب 
9 ب أله م 
فلا ومحشة عندي افقد الحبائب 


ا هت ال 
عهودت إأمه أن همه مكاسى 


فإن كان لي في الشرفية . مآرب 
بعيشك أي الفجعتين استربتها' 
تغذَى باخلاني قدياً' ولم نكن' 
ويا ربب نبت تعتريه رار 


جهلات فجربت الذي" أنا عالم'” 


ومنها : 
وكم عزمات كالسيوف صوادق 
فلي في سماء الشرق_ مطلع كوكب 
ألفت اغراني عنه حبى تكاثرت 
ممى تسمع الحوزاء في الحو منطقي 
ليالي بالمهديتتين كأنها الية 


إذا شثت 22 ارمى الحلال بلحظة 
2 8 
ومنها 
راس تي 8 
لددة إن ١‏ أ | داه 
١‏ د سمي تفتى: ٠‏ .واها لنت :3 


فكم في عصا مومى له من مآرب 


خيانةدهريأمخيانةتصاحبي [1119. - 


ضرائبه إلا" خلاف ضرائي ‏ 
وقد كان يتسقى عذب ماء السحائب ‏ 


وقد تتجهمل الأشياء” قبل التجارب 


تجرّداها أيدي الأماني الكواذب 
جلا من ضلوعي بين زهرالكواكب؛ 
له عقد الأينام في كف حاسب 
تنْصحٌ من مقالي في ارتجال_الغرائب 
لىء من دنياك فوق ‏ 
لحت انيما أل. عقاف اناق 


ترائب 


الديوانا . 


ا ع 

5 الديوان 6 7 2 ب 8 “يي انور حدهنتها ٠‏ 
ة ص : حلا من ضاوعى دين زئد الكحوأاعب . 
| 8 8 عع ع 

1 جه من معى ء وأنحخسيه ن يعد ؛ ا 


أي 7 بهي 
1 3 


ولكن أرضي لا عدمت فكاكها' 
لثن ظفرت تلك الكلاب بأكلها 
أحين تسفانى أهلنها طوع فتنة 
وأضحت بها أهواؤهم وكاتا" 
تحب بم قب يطيل صهيلها 
مؤلّلة الآذان نحت [إلالهم ] 


وله من أخرى أولها ؛ 2 


شفاوك” في نوّى تنشضي الركابا 
فلا تتقتع من الدأنيا بحظ 
فشر ليوث [هذي الأرض ] ليث 
سأسري محت نجم من سناني 


ع 6 


وينجدني على الحدثان١‏ عضب 


. الديوان : كيف لي بفكاكها‎ ١ 
و عض -: كايا‎ 


من الأسر في أيدي العلوج الغواصب 
فبعد سكون للعروق الضوارب 
يضرم فيها نار كل حاطب 
مذاهبهم فيها اختلاف المذاهب 
بأرض_ أعاديهم نياح النوادب " 
كا حرفت بالبري أقلام” كاتب 


وتجلحك” عن سرى تطوي اليبابا 


إذا لم تحوه يدك اغتصابا 
نشارله” 


5 فر يستسه الذثابا 
إذا نجم من الأنصار. غابا” 
يفدل 2ع هم ردهي الوب الصعابا 


شرا عمة 


م ما حذفه أبن بسام قبل هذا البيت يشوه السياق » ففي ما قبله كان أبن حمديس ينعى على قومه 
نشوبهم في فتلة قسمتهم وأوهنت ةوتهم » وفي هذا البيت وما يليه يشيد بما كان هم من بطولات 


+ ديوانه : ١4‏ وصطلعها سمتلف »2 رهو : 


ألا كم تسمم الزمن العتابا 


نخاطبه ولا يدري الحطابا 


والأبيات الثلاثة الأولى هنا ليست في رواية الديوان . 


ه الديوان : عن الأبصار . 


5 قراءة غبر.دقيقة لما في ص » واقرب ألصور المابتة م الحدفا » . 


ماني إذا' استمطرت صوباً 


كأن” شعاع عبن الشمسٍ شي 


ومنها : 
نطالفناة: اويا 


وكنا ف 
ونطلع في 
صبرنا الخطوب على ضروب " 
ولم تسكم' لنا إلا تفوس" 
ولم نل" الكواكب من سقوطٍ 


ومن أخرى ؟ : 
بلى جر أذيال” الصبا فتتصابى 


قصرت * زماني بالشهول و 6 


ووعععير م عمس سدس سوام سمس مومه ور حوره وسعمر نان رده مورووة 


الدرودانت»: 


هع 


الديوان : قطعت (4ه ). 


به من عارض الممهجات صابا 
وإن كان الفرئد به ضبابا 


صم 


تعاف الضيم” أنفسنا وتابى 
تعد لكل" شتيطان شهابا 
إذا رمي الوليد بهن شابا 
وأعيان اماد اهبا" 
ولكن لا يُبائخمها الترابا 


وأوجف خيلا" في الهوى وركابا 
وبالروض كتهلا” والفتاة كعابا 


:وه 2 ويه ( والثانية نملا عن الذخيرة وهي تكاد تكون روادة مستقلة : 


لق 


ليالي لا تترمي الرمي وإن تنصب 
" جانيا 


يدير ونها راحآ كأن” يي 


و عصبة ذو غادروا لهسم 


تنافرٌ لمس” الماء وهو يتروضها 
فأحبب بذاك" العيش عيشاً ذكر تنه 
وليل تتخوض” النيّرات ظلامه 
لقنب كلما 
من الحن فاسم الله إما وضعيه 
ترى ضحك الإصباح فوق ججبينه 
قال" الثريا راسة وهر سلجم 
حرف بالتأليل" أذانا كأنما 


ا بحبو من 


همأ الدر 2 أرساغه ع رارعة 


هو الطتراف فاركب منه في ظهر طائر 
إل ف ليه - كأنما 


و 
عات ئ " 


ب 1 


ص« و ساس 
فيست دسروى “>ن 
كأن قطاف الام من ثغرٍ رواضه 


سعد لمعيس مم رهجي وسسخ هيوم م مرر و عمسم وحمي جوم يفروم نمسه 


بسهمك” خوداً فالشباب أصابا 
فلم يألدفوا إلا السرور جنابا 
إذا لتبست درم اللحسباب حسبابا 
تفرك كالبكر 


وبالعصر عصراً والصحاب صحايا 


الفسروق لعابا 


كأوجه غرقى يغترفن” عبابا 
دعا شاوه وحي 
مكان” قتطيع طار عنلثك” 
وقنيئّض'' من ليل المحاق إهابا 
إذا الحري ' لم يلبس طلاه” سخايا 
خط كتابا 
الصخور ترابا 
تسل" كل ما أعيا عليك طلابا 
عليه عيف 2 اللم تغاق” 


- 


وغابا 


بعد قلما ننه 


بغادر بالوطء 


بإبسا 
على حبة القَب المضون حجابا 
5 | 1 و و 5 7 
غزا ذكره قللب 
اسه من ط 


ب 


الغمام رضابا 


. » هكذا في ص ؟ وله وجه » والأحسن ماأْدّ,عه في الديو'ن « وةمص‎ ١ 


؟ ص : الخو . 
» ص : بالتأويل . 


ومنها : 
فقدت الصبا فابيتض” مسود لمي 


وهن أخرى ١‏ 
أمطتسك” همئتك” العزيمة” فاركب 
ما بال” ذي النظر الصحيح تقاتبت 
فاطو العجاج بكل يعملة ا 
شرق لتجلو عن ضيائك ظلمة ' 
والماء' يأجن” في القرارة راكداً 


م سه ى 


طال” 82 في بلاد خصصصت 
فطويت أحشائي على الألم الذي 
إن الللطوب طرقني في جمدّة 


ومنها : 


كل لأشراك التحيتل ناصب 
من كل” مركوم الحهالة مهم 


لا يكذب الإنسان” رائد عقله " 


: الديوات‎ ١ 
و‎ 9 


8 [ 


ع م 00 00 أر فم : 


فإذا علتئك- قذاته 


بر إث الراثاء ال 10 


ولا كصابي بالشباب مصابا 
كأن” الصّبا الشيب كان خخضابا 


لا تلقين عصاك دون المطلب 
في عّينه الدنيا ولم يتقاب 
عدوم السفينة في سراب السبسب 
فالشمس” بمرض” نورها بالمغرب 
فتسرب 
بوخامةالمرعى و طرق المشرب ]١١81‏ 
لم يسشفسه إلا وجود المذهب 


أخرجنني منها خروج المذنب 


فالبس' لكل" الناس شكنّة” محرب 
فكأنما هو قطعة من غيهتب 


٠ 5‏ ا ارال اس 
فامرّر تمجّ وكن' عذوباً تشرب 


3 3 500 2 © إى ا هم 
باد زعن النضي ة ) ونيا ف المسالك مانية أبيات ' 


ص 


لا محسبىى في الرجال بغاثة” 


ذارف #>تمر ترركت 


أصبحت مثل” السيف أبلى غمداه 
إن عله ضَد1 فكم من صفدة 
ومنهأ 3 
كم من قواف كالشوارد رتنا 
ودقائق بالفكر قد نظّمتها 
وصضلتك يدي بالطبع فهو عقيدها 
نفّث البديع بسحره في مقولي 
لقيل لحيرنا 
وإذا اعتقّدت العدل ثم وزنتي 


إني لأغمد” من ساني منصلاة 


لو أننا طير 


ودن أخخري 0 
تظن مزار *: البدر عنها عزني 
وبين رحيلى والإياب لحاجها 


'! المسالك : اعتلاق . 
؟ ص : فنقطت بالحاري وبالمتشلهب . 


جوابه:. 


والليث يأنف عن جواب الثعلب 
إني لأقعص كل أتقوة مترقب 
طول” اعتقال ١‏ نجاده بالمنكب 


مصدو لة: ٠‏ للعاء لمحت الطحاب 


عن مسثل جر جسرة الفنيقالمصعمب 
واو أنمن” لآلىء” لم تثقب 
فقليل" إيجازي كثير المسهتب 
فنطقت 
غرد وقيل لشرنا لا 
رجتحت حصائي في القريض بكبكب 


٠. ٠ ٠. 
-- 


بالجتادي والمتذهب , 


0 


أو شت صمسم وهو دامي المضرب 


إذا غاب لم يبعد' على عين منبصسر 


م 


م الديوان هوه ( عن الذخيرة ]ومنها قِ المسالك أو أبيات : 


؛ في ص صورة : 


من ان (دون إعجام 7 


فس 


لاأبفدس ستل عل التي _جطةة” 
وتطرحي بالعزم من غير فيرة 


وما هي إلا النفس” تفنى حياتتها 


أغرك تلوبح يحسمي وأنني 


وما هي إلا لفحة" ' من هواجر 


وأنكرت ‏ إلام | مم شيب بلمسي 
وما كان ذا حذار غراف 8 
وأبقت * صروف الداهر مي بقية” 


وما ضعضعتنى للحوادث نكبة” 
ومنها : 


- يي م .. و 
وسجمراء ' 00 مهأ حصن باع 
أقامت مع الأحقاب حى كأنها 
' عي الى كلس ير 
فلم سق منهأ عير جرع كانه 


و 


ايب بين 


إذا قهمه الإبريق للكاس خلته 
وطاف بها غمر الوشاح كأنّما 
قصرت بكل, كل يوم ونه 


تعلق وردي في اغتّر الي بمصدري 
بكقائن” بيد في سفائن 'أبحر 
مصرفة” في كل سعي مقر 
لكالسيرف تعأو متنه” غين' جوهر 
تخاتضت منها. >التضار. المسى * 
2 : - 
وأي صباح في دجى' غير مسفر 
فلم طار [عن ] شخصي اشخص منفر 
مذكرة مثل الحسام المذكر 
ولا لان ني أيدي الحوادث عنصري 


ص_ 


لسسوم ولم تتظفر بها يدا مشتري 


و 8 سََّ 
خصيثة كسرى أو دفينده قيصر 


ظ وهم مع دق عن ذهنٍ مفكر 


و رجمع صوتاً من عقاب وو 7ع 
بقلب في أجفانه طرف جؤذر 
ومسهما يسطب يوم من العيش يقصر 


الفرانا 


أتنكر ضعفاً أمرض الحدق" النتجلا 
يقول فيها : 
أقائدتها قب الأياطل لم تديمح 
حمسي تححمى الاسلام إذ ذدت دونه 
ل قلت فيه صح تأليف سؤدد 
ومنها في صفة القصر : 
ويأ حذا دار ا الله مسحت 
معدل 0 أو أن مومدى كليهه 
إذة “فتحك. “أبواما خلت آنا 
فمن صدره رحبا ومن نوره سنا 
يه إدواك كسرى لأنة 
كأن” سايمان ‏ 0 داود : تبح 
كأن” عيونت السحر نافىة' أه 


تست 


سد رمس و سوسم وسصم دم سم سسمس يه مره مس سرس و تسر تسوس منمو سه 


” الدذيوان م‎ ١ 


ورد بدل هلأ المطلع في الديوان : 
أغمر . الهوى م ذا تقطممي عذلا 


عن 4 اندها .. 


وقد أكثرت فينا اواحظها قتلا ' 


عليون ش 


له عند أعداء إغارنة ذ حلا 
هزبراً ورشاحت الرشيد له شبلا 
المأ 5 2 نمل من شما ثلك استهبى 


عليها البماء ثبل 
مشى قدماً في أرضها خلع النعلا 
أهلا 
[إليها ] أفانيناً فأحسنت التقلا 


بتجديد فا 


تقول رسيم الذاغلها 


8 1 7 م 2 
وهن صددة فرعا وهن دلمةه اصلك" 


”_ 


امه الجن 8 


مثلا” ما رأيت له مثلا؛ 


تلك" وى ملم أتقتاني جهلا 


الديوات : وان له مولى من الفضل لا مشلا 5 
الديوان : على ل بان غاية منه أو فضلا . , 


نغ 


فكان مكان القول يبعّث' وصفّه” 
ترى الشمس فيه [ ليقة]تستمد ها 
حول" اله الآمواء برركة” دول 
إذا انخذما الشمس مرآة وجهها 
وقد توج البهو البهي 2 بقبة 


جمعثت الأضداد مصانعاً 


- 
- 


وأغرب ما أبصرت بعد" مليكها 


فيها 


وا من تود نورها 


فيا دار أغضى الدهر عناك وأكثرت 


: فحام . . , لبعث . 


*' صس : منذارسها ,. 
0 ص : ممزع تعدي . 
ه ص : نواظرها. 

5 ص : محتتل . 


رقيقاً وأذن الدهر تسمعه جذلى 
أكف أقامت من تصاويرها شكلا 
تخال” الصبا منه مشطليبة نصلا 
أجالت عليها من مداوسها ” صقلا 
فقل في عروسٍ ُِ [جلابيبها] تمل 
ولم أر خلقاً قبلها جمع الشملا 
بها ممترع يعدي ؛ الشجاعة والبذلا 
تحذنا سناه في نواظرنا* كحلا 
أسودك نسلا" فيك يخسصلالنسلا 


ومن سعر ه ىُ أو صاف 


]١١9[ : ١ قال‎ 


نفوسشنا. .. بالوجاة: متتيكة' 
0 أحينا :ا وتندضنا 
لولا انتشاق” الهواء من كا 
شأ بالبعلث بعد ميتتنا 


3 


م 


الأمرّ للإله 2 نحا 


ا 
حبى إذا مااصب منه رشنا 
١‏ الديوان : دم ( عن الذخيرة 5 

" الديران : وم . 
* جاء في موضعه بيت آخير في الديوان . 


,  جملم‎ + 


0 


- 


مى 


والموت الختلق ناصب شركه' ْ 
طبائع في المزاج مشتر كه' 
وت مع فد مائها السمكه" 
أما يتعيد الرجاج من سبكه' 
ليست لأهل العقول منسلكة' 
ومن عدا القصد” واقم الفلكه' 


سد على التبر الذي كان فتح * 


الديوان » ريقاً » سد على ذوب المقيق ما فتح . 


7 439 
فيه الصما عليلة” 


و و 
الكافور تير 


“من زئاد 


اج 6ه ة 5 ع 96 4 م هن هت ج 56 5ن عو وين ؤ :هه هع ا ارو ؤولده ا روهعووت 


. الزق‎ ٠ + 

. ينأى مها سرورنا عن الترح‎ : ٠ 
علمت مزاجه فشرسا‎ 
هذا ألبيت مع انين آخرين وردت‎ 
8 الديوات : بدح ناو 70 المام‎ 
, الديوان : لنا‎ 

الديوان : 

حى علا الحو دجى لم يختبق 


وش ص : كفا . 
يف 


يفف 


كأنه من ودج اللبل رشح 
آخذة ثاراتما من الترح "' 
7 .0000© 
يحبر ما هاض ويأسو ما جرح ' 
ينظلم لأروضٍ عقودا أو وشح ؛ 
ويطفوء الاء * سريعاً ما قدح 
” الهواء فيه للنفس وصح 
أوندةف البرس” لها' قوس قرح 
الغيف به هأ اصطبح' 


قم 


رف 
و 

يعتبق 

1 و‎ ١ 

يندى علينا ‏ ريشه إذا جنيح 


ديناره في كفة ' الغرب رجح 


مر سه نمت يأسو م جرج 1 


في الوائي في نظم القواني » الورقة : ؟؛ (مخطرطة ليدن ) .. 


فيه الحيا من الترى كما اصطبح ‏ 


غراات ليل فوقنا محلق ١‏ يقبض عنا ظله إذا جنم 


حى إدا رد 


وو 2 9 
حداء عدوهم 
١‏ 2 وو 
أيرسيك 


ذا هذا وكل طرفه 


يأل في تقوبم جيد مائل 
وجاءه الساتي بكوب مفعم 
١ 3 ١‏ 4 - 
5 عا دلي 8 الراح كم عا 
أغش " خاق الله عند دي هوى” 
حى إدا فكر من بصيرهة 
وقال ١‏ : 
كأن" 


شقيق الروض لون كأنا 


ومشمولة راح حبايهها 


اسمن 
و 
هه 


عرب 
وهذا من قول المعري ؟ 3 
إذا ما اهتاج أحمر مستطيلاة 


الديوان : يا لانحى : 
الدروان : 
صض : صر يلك . 

شر وح السمقط : 7*٠‏ . 


١ الدووان‎ 


9 + 2 ور 
1 على برف كان ظلام.ه 


هه ( عن الذضيرة والمسالك ). 


ولرفل 


8 


لل 
لمم طرف السكر من حيث لمح 
لو [لم] يسامح في الحمينا لسمح 
لو شاع أن يسبيح فيه لسبح 
بجاوز و صفح 
من عرض الرشد عايه ونصيح 
ذم [من] الأفعال ما كان مدح 


كان ني وادي الرقاد قد سرح 


اأر بحم 


نْ عنها 


إذا ما بدا في الكاس 7 يجوف 
إذا [ما] بدا في الكاس منه مطررف 


- 
- 


ذا الععر 


1 . قل م 
فيه اسود بات ورعف 


سينا 


اليل" زنجياً جربحا 


١ه‏ (عن الذضيرة ؛ ومنها يتان في المسالك : 


حى ابجى الإصباح عن إظلامهٍ 


والشهب ُ غسرب السماء سواقط”' 


وقال قُ صمة ا 
ومطرد الأجزاء 
جر دح بأطراف الحصى كاهما حرى 
كأن حباباً ريع نحت بجبابه 
دور سكرة 


كأن” الدجى خط * المجرة بيننا 


؟ دون 


نكسب 


شرينا على حافائته 


كلفت بشرلي للصبوح ١‏ مبكراً 


وله في شمعة " 3 


قناة"' من الشتمع_ مركوزةة 
حرق" بالنار أحشاءها 


. ١1م١‎ : الديوات‎ ١ 
. ؟ الديوات : صقل‎ 


* الديوان : صبا أعلنت للعين ما في . 
ل ص : وأقبل سكراً . 
ا 


. الديووان : بكاسات الصبوح 5 
64> ورسرور النفس ا 


بو الديوان : 


ورضابه نقل على ما أشرب 
كالستر ا يجب 


_< و و 


صبآ أعلنت سر القذى فى " ضعيره 
عليها شكا 
فسارع يلقي نفسّه في غديره 
0 ا منه عينا مديره 


ا 2 


وكم بركات الى في بكوره 


ع لعل دي 0 
اوجاعه تحريره 


بيدوره 


لها حرية” طعت من لهب 


فتدمع مقلمتسها ب ذهب 


فس 


تمشى لنا نورها في الداجى 


وله فيها '  :‏ 

مصفرة” الحسم وهي ناحلة 
تطعن صدر الدتجى بعالية 
إن تلفت روح هذه اقتبست 


كحة باللسان 


لاحسة 


وقال 1 
صدات وبدر الم مكسوف به 
فكأنه مرآة” قين 


هر © 
أحميت 


وقال ؟ : 


سكن القلب هوى ذي صف 
فهو كلمركزر يبقى ثابتاً 


وقال * : 


. 2 الدووان : عحيلث‎ ١ 


١‏ يتمشى الرضى في الغضب 
بروح- يشاركها في العطب 


تستعذب العيش” مع تعف بها 

صنوبري السان كوكبها 
١ل‏ 8 الذي : 23 

من هده فضلة تعيش 7 1 

م أدركت من سواد غُمهبها 


فحسبت أن" كسوفته” من صداها 
زأده فيه سكوناً حمر كه" 
كايما دار عليه فلكه 


م .الديوان : ١45‏ (والبيت الأول من الذخيرة والمسالك ) ومنها بيتان ني الشريشي ١‏ : ١1م‏ 


منسوبان لابن الصباغ الصقل . 


الديوان : 5هه (عن الذخيرة ) . 


دنه 


الديوان : هوه (عن الذخيرة ك4" 


دو 1 كأن” لسيهسه 

وكأن” قطر ‏ سمائه 

متغيسس , غيم وصح 
عي ددبي 0ه 


وحمام سو ء وخيم اذواء 
عبان عطفات" القسبى 


ذكرت ده النار حى أمد: 
فيا رب عفوك عن مذنب 
وقال " 

قبس" بكف مد يرها أم كو كب 


آ يج مسك فاح 
قالوا الصبوح فقلت قرب كاسه 


لا تسقنى اللبن الحليب فإن لي 


ودخيرة2 للعيشٍ ‏ مر 


لعمرها 


5 5 5 و 
دياية” 2 الراس 007 سكرها 


. ) الديوات : ( عن الذخيرة‎ ١ 


4 همه 


؟ الدووات ٠:‏ " مه ( عن الذخيرة ا 


"4١ 


0 © ه و 0 
لفحات كافور ومسالتُ 
م 5 7 


در هوى من نظمٍ سلك 
وأ مثلما حدثئثت عنك 


ضع رضحت ثم يبكي ]1١7١[‏ 


٠ 


م 


قليل المياه .. كثير الزحام _ 
ولا للقعود به من قيام 
وقتطراته صائبات السهام 
تلت إيقادتها في عظامي 
حاف لقاء ك بعد اللحمام 


- لل 


59 000 
فدو انب الظلماء مله طيسب 
ل 1121 انقرب 


كل" دالية ضروعاً 7 


و 


1 يذ ات 2 
عدد يشق على دي من محسب 


.حن)ء 


عد من بالعقو لَْ و تأعب 


دارت بعقلي سّورة” من كاسها ‏ حتى كآن الارض نحي لولب 
باكرتها والليل” فيه حشاشة” 2 بيستلّها بالرفق منه المغرب 
وابحو أقبل” في تراب مّرنه 2 قرح بعطفة قوسه يتنكحتب 
صابت'فأضحكت النديم” بأكؤس عهدي به من نقطهن يقطب 


5 #ااى 2 5 : سن 0-0 7 5 8 
والبشر في تسرب المدامةٍ فارت.مب منها سرور النفسٍ ساعة تعذب١‏ 


فصل في ذكر الوزير الحكيم أي محمد المصري ' 


شيخ الفتيان » وآبدة” الزمان » وخاتمة أصحاب السلطان . وكان رحل 
إلى مصر واسمنه” خامل . وسماؤه عاطل . فلم ينشب أن طرأ على الأندلسٍ 
وقد نش إل جديدا 3 وأجرى إلى النماهة طلقا بعيداً ٠.‏ فتهسادته الدول 3 
وانتهت إأيه التفصيلات واللحمل : وكل.ا طرأ على ملك 0 مك وليل م 
وإيساه قنصدا فخرى بع كل أحد . وتمول” قِ ك0 باد . وتاون قُ 


عوعا ارو روس يض ريس جم رن ءاج جنا“ 7 2*4 15*51 7ق 


.» كذا ني ص », وأحسب صوابه : « قرب‎ ١ 

هو عد الله بن خليفة القرطبي » المعر وف بالمصري 4 قال أبن سعيد : لطول اقامته ممصر 3 
وأنكر اس حياث أن يكون وق خليمة (وكان اس جار ره ) قد تعدى قُْ ر حلته العدوة 3 
وأنحى عليه بالذم عند الحديث عن الشعراء الذين أنشدوا قصائدهم في الاعذار الذنوني (ص : 
“م١‏ ) وقد دافم عنه الحجاري ف المسهب د وذمه ابن اللبانة في كتابه ) سيط الدرر» 
الآنه لم يكن وفيا للمعتمد بعد خلعه (انظر تر جمته ف المغرب ١78:1١‏ وفيها اعتماد كثير عل 
الذخيرة ؛ وراجم أيضاً الحريدة ١‏ : م و١‏ والمالك ١١‏ : وأجرى ذكره في القلائد : 
؟ والمطمح : ه8١‏ وله أشعار في النفح 1 

ش بض 


العلوم ' تلونة الزمان : وتلاعب بالملوك بأفقنا تلاعمب الرياح بالأغصان » 
حى ظفر به المأمون بن ذي النون » فشد عليه يد الضنين . فوجد كنفاً سهلا” : 
وسلطاناً غفلا : فسر وساء ء وارتسم ف أي الدواوين شاء ٠‏ وكان بالطب" 
أكلف ٠‏ وعليه أوقفّ » فتعلق بسببه : حى اشتمهر به : ول يكن من 
النفوذ فيه حسبما.استذاع عنه احبر » خلا أنه كان زعموا ‏ بصيراً بطب 
اانظر ٠‏ وكان مع ما بحمله من هذا الفن" حسن" البيان مليح المجلس ٠‏ حاضر 
الجواب كثير النادر : راوية ' للشعر وامثل السائر ٠‏ نسّابة” للمفاخر ء عارذ 
بالمثالب والمناقفب . وقفت له على شعر مجموح . عاطل ار من حلي 
البديع . وكان بالحملة روضة أدب ممتعاً للمجلس » وهيهات أن يأنّ الدهم' 
بمثله . وقد وصفه ابن حيان : في فصل قد أثبته في أول هذا القسم من الديوان” . 

فلما انصرفت الدولة الذنونية » نحيتز أبو مد إلى اشبيلية » فأنس المعتمد 
مكانه » وجعل له حظاً من سلطانه ؛ ولم يزل في من يتردد عليه ويغشاه , 
حبى أشجاه من الع حسبما وصفئاه ‏ ما أشجاه ٠‏ وبقي أبو محمد على 
حاله: مشتملا بفضل جداه وإقباله » غير مسيريب بدهره . ولا منكر لشي ء 
من أمره : ممتعاً بآلاته : مقبلا” على لذاته * : إلى أن توفي سبنة ست وتسعين 
منتصف رجب الفرد : 

وعلى ذكره : فد أجريت طرفاً من نظمه ونيره » منبهاً على مكانه . 
ومسشلهداً على ما وصفت من شانه . 


لاب ا م ل ا ا 0 0 000 


؟ ص : روأية. 
* انظر ما تقدم : ا١‏ ؛ 4"( . 
ص : لداته , 


نذا 


فصل له من رقعة خاطب جالع بن عاد ؛ وقد خرج عنه إلى مالقّة , 
قبل القبض عليه 4 امهيا مين ددا : : 


5 وني القلب جور الغضا وهجري لكم دون شك" صواب 
كما مجر النفس” حر الطعام إذا [ما] تساقطة فيه الذباب 


وهذا المعى مشهور » قد اندرج منه في تضاعيف هذا التصنيف كثير , 
مثل قول بعضهم ظ 


وتجتسب الليوث ورود حوض- إذا كان الكلاب” 0 فيه 
مسقل الذباب على طعام ‏ فتتركه 0 ونفسك 2 تشتهيه' 


كتبت وقلي متقانب على جدر الغضا 4 أحر من اديه 4 هلك 
نقطعت 6 وسامحت فقونحت 3 وار تفع على الباطل فما سو حت 3 حديتث 
بقرطبة أهلك وبليك : وحفدتك وذويك : أدسبتهم في متزل عالي الحيطان 4 
وق الأركان » في شهر كانون » دون كن ولا كانون ء. ولا ما يدفع عنهم 
ريسب المنون 4 أكف الرزاءا تصافحي., ف 8 ع2 واب المناا تضاجعهم لل لا حلمم 


من القر شعار »ولا مخميهم «نه[١1:‏ 2 < #أنفذت الفرش وآلاتما:وما يتعاق 

بجهات! : وافتقدت بالطر ف ٠٠.‏ ب بالتحف . وصنتهم صون الدر 
اا : والسواد 5 الأحداق مواق قُ الأعناق ؛ ومن عندك 
ظر المغرب 1١١ : ١‏ والشريشي + 0 " . 


9 د قيس هس قول ارك‎ ٠ 


إذا رمم الذياب على طم .. ع 3 و نفمي تشتي.ه 


يعلم هذا ولا ينكره : ويشكره ولا يكفره : وما كانت لك علي" نعمة فأرعاهاء 
ولا سطوة فأخشاها ٠‏ وإتما فعلت ذلك بابدوهرية ابي ركبها الله في نفسي 2 


والطبع الذي جبل عليه حسي : 


ولكد” أشخاص" اللمعالي خفية” 


على كل عين ليس تسبنصر باللب 


فهل سبق لأحدٍ مثل” هذا الوفاء . أو كان له شكل هذا الولاء » فان قيل 
إن السموأل أتى بمثله وشكله : فليس الخبر كنا ظن : ولا الأمر كنا احتسب . 


ومن شعره بي أوصاف شبى 


قال : 


ش الي اتير هاس 

١‏ لخ إن تاطفنت لاستنز ال سدور ذه 
إذا عكرت ” ناما" انا سفت 
5 و و و 
قال الوشاة ودمع العين ممحدر 
5 محري الدمع_ كن عينيه في ذهب 


7 
0 ..المار يي 


دز فر سه 
رقال 3 
يا ناظرا قد سل" من ناظري 


طيفك ذا نام عن . زوسني 


عم 


أقام لي باسان اللخلف أعذارا 
أصار قابي لحيل الحهجر مضمارا 
6 الشوق في الأحشاءأسطارا 
02 فوق روضٍ الورد قد حارا 
أما ترى الدر بالمرجان ققد جارا 


لي 


7 08 ش 
8 العجيب فؤاد حرف النارأ 


جه 


إلى سواد القاب واللخاطر 
زادك [زاد ]الكلف الساهر 


مؤثرا 5 نحل لك 


إد صيءر الحور على 
وقد تقدم مثل هذا المعبى لعبد الحليل حيث يقول ' : 


دعوت دعاءة مظلوم عليه فعلق من عذاريه الذنوبا 


وقال " : 
#2 اله و اس في ثم و بر ادي #2 
يا حّفظ الله ليلة” سافت 2 حيّت ببدر سماؤه الكلل 


بتنا وراح العفاف" تلشحفنا 
اثنان من شدة التعانق قد 
لو أن جود السماء أمنطرنا 


برد وفاء والشمل مشتمل 
2 8 

صارا كفرد بالروح يتصل 

م يصب الأرض” نحتنا بال 


حتى إذا غنرّة الصباح بدت وجفئه بالعبير مكتحل 
فار قي وهو خائف' وجل“ نشوان من خمرة الصبا تمل 


عيناي منه قريرة" أبداً 2 والنارٌ بين الضلوع تشتعل 
وقال : 


قالوا الصديق” شقيق' النفس_ قل تلهم إن" الصديق” مع العنقاء قد طارا 


: انظر القسم الأول‎ ١ 
١ ؟ المغفرب‎ 
. ونار القماب 6 واثيك نا المقودي‎ : 


هل باختلا ف في الرواية . 
عا ل ا 


7" ص 


4م 


7 .م 
فما ترى غير من يسقيك من بده 


فنادم الكنتئب ما عتمسرت إن ها 


إله” كلامآ درور القول قل سارا 
أرباً وني قلبه قد أضمر انارا 


عندي وعيئشك أسراراً وأخبارا 


ومن قصيد له في ابن حماد بامين أوله : 


الرأي يسبق" وقّم الصارم_الذ كر 
والناس” قد جمعوا في أصل_خلقتهم 
كالتور أولة” كار وسمنيما 
كنا مبداى ابن حمناد وقد طتائعت 
والناس قد رجموا الأقوال من حفر 
حى إذا أظلم الحطب المهم” لمم 
ليس الحسوم لا صير ولا لد 
لاتق" دهرك إلا راكباً خطراً 


بوثه الثاني »؛ »دن متداوللاات المعاني 
الناس” أخياف وشتى في الشميسم” 
وأخذه التهامي فقال” : 


. صصس : البلا د‎ ١ 


؟ الماني الكبير 
؟ دووان التهامي : امه . 


. +5؟١‏ واللسان (أدم ) وفصل المقال : 


والعزم يفصل” بين اللسبر والحبار 
لكنهم فمرقوا قي الب ١‏ والنظر 
من التفاضل ما سخ فى على البشر 
طلائع السعدٍ تحدوها بد القدر 
وقال بعضهم هذا من الغرر 
جادوته بصباح البيض والسمر 
وإنما الصبر بالأرواح والفكر 
سبلم العلياء” بالحطر 


فإنما تبلغ 


ومنهأ قول الأول " : 


و كلنهنم' يجمعهم بت الأدام 


و١‏ والصداقة والصديق : م١‏ 


1م 


الناس” معصفقون في ٠‏ إيرادهم وتفاضل" الأقوام. قٍ الإصدار 


وقوله :. و ليس اللحسوم لها صبر » . . . البيت ‏ هو شبيه بقول الآخر : 


و 


فالعبدٌ أصيرٌ جسم والحراً أصيرٌ قلباة 


وقال من أخرى [ يمدحه ]ويدم بي رياح : 

أبا المنصور ما للدهر عنَيئن" سواك فوارها فهو الصلاح 
ولا تتعرّضن"' إلى رياح فأعدى ما على العين الرياح 
إذا حلفت رياح فاتتهمها ‏ ورأس" الحنث ات به 
قبيئلة لها في اللؤم بأس-١‏ وعند المكرمات لما جماح 
سبال” اللؤم لا كانت سبال” وجوه الذل” والحد الوقاح 
أناس” في مفارقهم قرون” ولكن بالفماح هو النطاح 
ولا تتزوجن لحم ببنت فلسودانٍ عندهم مراح 
بأرجلهن” يستغفرنت 2 دابآ فأرجلهن في الدعوات راح 


وذكرت ' بمعنى هذا البيت الأخير منها خبراً أورده بعض” الرواة 
عن شاعر أنشد زبيئُدة بنت جعفر شعراً قال فيه : ]١77[‏ 
| ص : تعرض . 


( ١م14/ رط‎ ١4” : ابن خلكان ؟ : ه١” واطفوات النادرة : ا" وغرر المصائص‎ ١ 
ْ . 47 : والبيتان وحدهما في عيار الشعر‎ 


م21 


أزبيدة' ابنة جعفر طوبلى ازائرك المثاب 
- ْ 3 م - 
تعطين من رجليك ما١20‏ تنغظى الأكف من الرغاب 


وهو اعد إلينا مدن أراد شرا فأصاب ٠‏ سممع قوفم : شمالك” أندى من 
يمين فلان فظن [أن هذا .مثل ذلك  . ١]‏ 


وله من أخرى يستأذن في الحواز إلى الأندلس : 


حر © سم 


فيا أثلات ارم من مسر بسع _ الحدمى ظ فؤادي عل تلك تلك الرسوم ١‏ 
فعل" ألي " المنصور 588 بسعده 2 ركالي منها إنه رو" 


ومنها 2 


فسر' إما العلياء شخص' مصور 2 وأنت له درن البرية ررح 
ل آي" أعجرت كل عال كأتك من بعد المسيح مسياح 


4 مده - 


ولو جيت للانصاف م خيك مادحاً لانحاثك ن جر السماح د 1ه 
..ولكن 3 لش شيت ذكره فلك غمرو أن يسهدى إليك ‏ مديح 


لل لل لل لال ل ل ليا 


. بياض في ص » وأثبت ما عند ابن خلكان‎ ١ 

؟ المعروف : « أبا » ولكتني أبقيته عل حاله » إذ لمل الشاهر هنا يحاسكي قول عكمب بن سعد 
الغنوي (وهو شاهد نحوي )« لعل أي المغؤار منك قريب » . 

# ص ؛ بآأية . 


4م 


وله من أخرى في باديس بن حوس" : 
رشك أضول غلة كم نحت الثر ىَ ولكم على خط المجرة دار 
تبدو شموس الدجن منأطواقكم 2 وتفيض من ثبي ؟ البنان بحار 
إن المكارم صورة" معلومة” ‏ أنم لا الأسماح والأبصار 
ل لذ م هل نه 28 7 ل قل 0 1 :. 2 
ولت لكم مجع الخلائق مثلما ذاانت أشعر ي فيكم الاشعار 
فمى 57 و اودعت سوأ كم فمديحكم زف 1 ماد جه إضمار 
وهذا من قول اف نواس "' : 
وإن' جرت الألفاظ يوماً بمدحة << لغيرك إنساناً فأنت الذي نعي 
وأخوذه المتني فمَال 2 : 
وظتّوني مدحشهم” قدب وأنت بما مدحنهم مرادي 
والمصري أيضاً القائل ؛ من قصيدة كأخواتها طويلة دون طائل ؛ أوها : 
دعي لومي فما أنا بالمليم. و لامن هجر سلمى بالسسليم 
يقول فيها * 
١‏ المغرب ١١ : ١‏ 


؟ المغرب : دين . 
ب زهر الآداب ٠‏ م عه والصناءدين ٠‏ 6م ؟” والوساطة . مم وديوان أني نواس :51 . 


ديوآان المتنسي : عم . 


اا 


وم 


وإن شئت اختبار الناس جهراً ولم تلك بالتجارب بالعليم 
جرب من" تشا منهم ' عياناً وقد أصبحت في بردي عديم 
فإن لم [ثلاف ] ذلك مستحيلا” ‏ وترعى منه في مرعى ونيم 
فقل' إني دعي في تزار وإفي ضد لقمان” الحكيم 
رأينا معشراً “لبسوا ثياباً مجدادةة على عرض رميم 


لو 


هم دور مشيدة [ 1 وأفعال” متحيلات الرسوم 


ومن المدح 1 


وما يحتاج يوم الحرب جيشآً فان” عداه كالزرمح الحطيم 
وإن أبقى م فرعون” سحراً | ففمي يده عصا موسى الكليم 


وقد تقدم إلى هذا المعنى أبو نواس بقوله » ونذكر خبراً يتعلدق بذيله ' : 
كان أبو نواس قوي البديه ٠‏ ويرتجل” كل ما يقول” ولا يسرويه » فقال له 
اللحصيب يوماً وهو بمازحنه بالمسجد الخامع أنت في الشعر غير مدافعر 
ولا منازمع . واكنتّك لا تخطب : فقام من فوره يقول مرنجلا” : 


منحتكم و يا أهل [مصر ]نصيحي ألا فخدوا من ناصح بنصيب 
رماكم أمبرّ المومنينت بحية 2 أكول لحينات القلوب' شرو ب 
فإن يك" باتني سحر فرعون فيكم فان عصا موسى بكف خصيب 


ا ل ل اللا ل ا ا ع ما 


. ٠١# : انظر الهير والشعر في بدائع البدائه : مم" وديوان أني نواس‎ ١ 
. بدائع : لحيات البلاد‎ ١ 


لمق 


ثم التفت إليه وقال : والله لا يأني مثلها خطيب ممصقع 6 فاعتذر إليه 
وأقسم” أنه ما قال ذلك إلا مازحاً . 


وقول المصري : « معشراً لبسوا ثياباً » . . . البيت مع الذي بعده » ألم 
فيه بقول متصور الفقيه 3 
لبس الثياب وتشييد القصور وني2 تلك الثياب علتها أنفس" خحَربّه' 
لأضْربن” رجائي ألف مقلرّعة فيكم وأصلب آمالي على خمشسبه 


وقال 5520000 دري بود : وحكي 
أن الذئب أكله : 


وقد أقمت لدهري وهو يظلمءني حتى وصلت علينا سيد العرب 
وإن يكن' ليس منهم في أرومته2 فإنّه منهم في المجد والحسب 
يا مسن" إليه شكدوناه” فقال لنا ١‏ شكوتى القتيل [إلى ] الحطيّة السلب 


رمنها : 


يا ويح نبي من دهر تعسّداني | بالنائبات فلاذت لي يد النوب 0 
حي بمهر هضيم الكشح ذي هيف كأن” أجزاءه” جأب على نسب ١‏ 
حلوٌ الصهيل له في صوته فتن كأنته حين ي-شدو بالتقيل رني 
لولا | تشكّل في حين خلقعه بالخيل أضحى مع العبقبان في نصب 
يا يوسف الحيل يا مسقتول م قلبي لفقدك بين الحرب والحسرب 
إن كان" يتعقوب لم نقتم بكلبهم” - "لقت منهمالم الكذ ب [17] 
ل 


ع 


فصاح وشاح هر كار د جه 
رعى الله دهراً فل تعمنا بطييه 
للف .روف غناء. كد قانبيا 
ونرجسها [در ] على التبر جامد 


«واحمموف عار رو ننوس يدر رو ممم بع سيم م عمجم م بمممرره موعتروه 


دم تكن' أنفس القربى ذوي نسب 
إذا لم يرافقها انتساب قلوب 


...0 ..0. نتفحة اللحد جائل” 
فإنة الظتباءة المشبهيك عواطل”” 
وك رسوكر قد بعثت مماطل 
شتمولا” لها من وجنتيه شمائل 
بارا فأجدى ما علينا الرسائل 
وأنت بمفروض الزكاة تماطل 


إلياك ولكن الم تجبله اللحلاخل 
لياليهء من شمس الكؤوس أصائل 
الألحان منها البلابل 
تبر على الدر سائل 


وجاوبت 


وقهومما 


' طمست أجز اء من الورقة هنا فلم أمكن من قر اءة ما وضعت نقطاً في .وضعه‎ ١ 


؟ منها بيتان ي النفح م : 1١8‏ . 
وف 


وان 


وإن سأل الأقوام عن عرض منزلي فانيي ما بين السماكين نازل 

وأني فد قلدت سيف مآثر- له من على المككرمات حمائل 
إل بات غير هذه من قصيدة طويلة اهتدم فيها أبو محمد قصيدتي أبي 

الطيب والمعري ' اللتين في وزنها ورويها ؛ وقوله : « عايك زكاة من جمال ا 

البيت » من قول المعري أيضاً" : 

لغيري زكاة من جبمال فإن نكن زكاة جتمال' فاذكري ابن" سبيل. 


وعلى [ذكر ] هذه الزكاة فما أ 


ك0 


مَانَحَ البسبى” ني تلك الفقهينّات 


سوعدةهه عمسم وم ورم يور روم نسم مس تمده م وترم معي ررس مر ري مسرم 


: قصيدةأَني الطيب مطلعها : « دروع لملك الروم هذه الرسائل » (الديوان‎ ١ 


2 بلحظمه لحظ الكمي 


فأد” زكاة” منظرك البسهي 


برشف من مقبلك الشهي 
ور مفسبي لا زكاة على الصي 


وسمّته ريحان المحب الرياحين 


المعري : « ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل » (شروح السقط : ١ه‏ ). 


. ١45 : شروح السقط‎ ٠ 
. ص : جميل‎ * 


4 سن : عرور . 


وان 


ع#كم ) وقصيدة 


أقول” اله :واب فاق. .برض 
فقال ولم يعلم' زكاة” أردتنها 
فقلت زكاة الحسن أعني فقال لا 


عليك زكاة' [ما ] ونحن مساكين 
وكيفف أَوَديها ولم بحن الحين 
أؤديك ' فالعشاق" [ليس ] هم دين 


جملة من مقطوعات المصري في فنون مختلفة 


في صفة قصر طليطلة " : 


.ى © “ن اع اس 


قصر يقصر عن ذاه الفرقد” 
نشر الصباح عليه 
وكأنّما المأمون في أرجسائه 
وكأنما الأقداح في راحاته 


يه ثوب مكارم 


وله في 


كاتها: الامون يدر الد ختى 


وله ي صفة عود 
١‏ ص : أعطيك . 
؟ نفح الطيب : 015901١‏ 


* نفح ألطيب ١‏ : 0159 : 


الأننساب بدريية 


سن راس © عي ير - و 
عذبت مصادره وطاب المورد 


فعليه ألو 3 المفادة. تعمد 
ندر تمام قابلته” | ش ا 

م« 6 2 م 
در عفاد داب فيه العسجد 


صفة البركة والقبة عليها" : 


و 


وهي عليه الفلك” الدائر 


6 


يا حبذا العود فكم من فى" باح له اليم بأسراريته' 
فَنْتْ عليه الطير رطباً وقد غَنْتْ به لما مسا جاريه 


هو عل أعلايها قد جترى | وهي على أعلاقيد جاري 
وبيته. الثالث كقول ابن قاضي ميلة ' : 


جاءات بعلود يناغيها وينُسْعداها فانظر بدائع ما خصت به ' الشجر 
غَنَت على عود ه الأطيارٌ منفصحة>2027 غضدًا فلمًا ذوى غنى به البشر 


فلا يزال” عليه أو به طرب؟2 بسهيجه الأعجمان"*: الطير والوتر 


وقال المصري من جماة أبيات خاطب بها صاحب المدينة يشفع” لفق 


البر الطليطلي : 


يا ماجداً أصبح من ' رفعة مله نحت نجوم الفّلّك 
هدا الفقيه البرّ ما ذنبُه” لقد غدا قبرة” في الشسرك 
أيؤخذ المسكين مع فتية ‏ ققد عقدوا الآمرّ لحل" التشكلك" 
وقارعوا بالبينض بيض” الخصى22 وطعنوا الأشراج [في] المعترلك 


.,7٠١ه‎ : ” والشريشي‎ ٠.8: : ابن خلكان ه : م84 . والمسالك‎ ١ 
. ؟ أبن خلكان : ما يأتي به‎ 

م ابن خلكان : ساجعة . 

غ أبن خلكان : عليه الدهر مصطخب . 

ه ص : الأعجام ' 


كه" 0 


وهذا مثل ما أنشدنيه لنفسه أبو بكر اللحولاني المنجم . مما خاطب به 
بعض" الحكمام يشفع للقلمندر ' » وقد اعلا كل ذلك سكرانا .: 
إن درء» الحدود بالشبهات د رواه [كل ] الثقات 
ما أراه إلا تناول” تفنًا حا فتمتت عليه في الطرقات ]1١784[‏ 2 
نفحات التفاح والراح والأثترج للمرء جد مشتبهات 2 
فبتلك الشمائل المخجلات الجممووف ‏ عن الغمائم الهاطلات 
وبحلم إليه مذ كنت تعرى و بصبر تعزى له" وأناة 
اعف عنه وأعّفه من ماين تدمتّي أعطافه المائسات 
وأقل' ذنبه وعتثرته فهو رآ من ذوي اليئات 
وقال : 
وشادنٍ طالتئته” قبلة” فأظهرَ الإعراض” والصّدا 
وأرسل لدو على عسجد 


فقلت- إذ أبضرئة ناكا ترحية العين. سفت وزدا 


من سبج فانتظما عقدا 


وهذا كقول [الآخر] : 


| هوأبو الأصبغ عبد العزيز البطلووسي » وكان طربيباً مستهثرا بالحمر وكان يقول : أنا أولى 
الناس بألا يكرك الحمر .لأنني طبوب أحبها عن علم بمقدار منفعتها ( انظر المغرب 654:1 والنفح 
* : 5ه؛ وكتب لقيه فية بر القلندر » » وورد عند العماد في الحريدة + : لممه؟ من لقيه 
لقم ولكنه كناه أبا بكر ). 

؟ ص : إليه . 


لاوس 


كأن” تلك الدموع قطر ندى” 


تسقط" من لرجس. على ورد 


وقال في صباه في طريق بلاد المشرق وقافلا” من الحجاز ' : 


ألا يا هند فد قضيئت حجني 
فقد ذهبت ذنوبي في الليالمي" 
خلطنا ماء زمزم في حشانا 
وطاف با غزال” كبروى 
أطاعتئه' الحسو م فساعدته 
بدا غصناً وأطلع ندر م 


"١ 1‏ 1 و 2 
براه ىئ تواصضله 2 يعيدا 


اي هلال أطل فيئا 
كحيل" طرف ثقيل دف 


بقودنا كيف شاء طوعاً 


صوابه : فهاني . 

المغرب ف طواي 
الشر دشى لحرن 
المغراب ١ ١‏ 


جوم 


اف راكد عر عدا 
فتقومي الآن” نقئرف الذنوبا 
بعماء الكرم؛ فامتزجا قريبا 
طبيب النفس يدعوه طبيبا 
كذاك كرد ع نتف القلويا 
الكثربا 


١ 


ص 


5 مام‎ . ٠. ٠ ٠. 
وله في بعض إخوانه وقد جد ر‎ 


يا ذا الذي عذار عل له 


0 ص ٠.2‏ 
رفقاً على نفسسلتثُ لا تفنها 
_-- نه 27 صسىم ه 
وسمه هن مرة عدالمت 
, 9 


قال خاي وجفوني 

قم عبني أراه 

أم ترى توريد نخدني 

قات لآ ادري ولكن" 
وقال 

مدت عيبي فجاعوا 

وضبيتب العين أعمى 


أتمت عيش العزّ معنى “ال وان" 


بل دب في أعضائه عقمُربان 


فخوهر الأنفس شي ء يصان 


لتقنضي الحبْ بلا ترجمان 


لا تغطي 
عن القم 
نفض الورد 
أنا مين قتلى 


2 مداواة 


فا كحاوني 


ومأ أحسن 8 قال بعص أهل عصري 4 وقد تقدم إنشاده د 


محمرته عدون 


أراف: . 


شماها منه 


قوم 


5 التو 
[نمد 


سس © 


عار ضيه 


في ذكر أي محمد ابن الطلاء المهدوي ' 


أحد أضياف المعتمد » وقد أجريت ذكره في ما مر من هذا المجموع ' , 
وأبعد » وخرج فيها إلى حيز الإضحاك با برد » كقوله متغزلا" : 


ه بقلراط حسدك لا يرثي على علبي ٠‏ 
وكقوله في الوزير الأجل أي بكر بن زيدون : 
شبيايئّة وابن زيدونها أنى في قمر 6 على شينها 
وسمعته ينشد المتوكل شعراً قال فيه :. 
ه أفاقت بك الأقطار من برص البلوى ٠‏ 
ومن أشبه شعره في المعتمد قرله من قصيدة أوها : 
فتحت سعود كه كل" باب مغلق_ فتهن ذلك وابق يَصليح ما بقي 

يقول فيها ومدح ابن عمار سحين دخوله بمرسية وخروج بي طاهر منها . 


قت ل 5 هه هي 5 4 هج نس ع8 ا يب هج هموجن 2 سك مج 6ج 26 ا رجه منود س1 


١‏ ذكره ابن سعيد في رايات الميرزين : ١٠١‏ (غ ) باسم و عبد الله » وأورد له بيتين في 
حر شوفة نملا عن كتاب و زمان الربيم » للخذي » وانظر المسالك ١١‏ : لاه . 
؟ انظر القسم الأول : 8417 . ش 


5-5 


إن 5 عماق حكى عمرو القنا. 


لا وصلت المغرب الأقصى له 
بمصرف الحيش اللهام ٠‏ بحكمة 


بسر في بنيسة خالص : من خامها 


و نصيك عنماء الآماني الى 
فبجو ده و اه و نجيشه 
ومنها َ 


يا أسا الملك السعادة' أطيّقفَت 
هبط المطوق” جبرئيل” منظتماً 
ما غيرك الملك المطوّق وسحده 
ما دولة “إلا ونادت بعلها 
فايعترف بالحود كل مشعوذ ' 
الأرض" كالشطر نج فادع ملوكها 
بابو سفي اد .سن والصدق استمع 


نادئك” هيت لك اليلاد” بأسرها 


وأو استطاعت مصر إد ' ند ديا ٌ 


ومن ا وسسمس سس وسم ده مس روه هس سمدم مهم ميمه جرو مره مم مايه رورم معسن 


للمستجير وخاتماً للمملق ظ 
هجر الكرى فاقتاد ملك المشرق 
سمكتله” بالإسكندر المستالحق 
فلار كثل السور خلف اللحندق 
أعيت سواه خلاف صيد المرنق 


0 له 9 ٠ 7 ٠‏ 
هو فياق بي فيلق في فياق 


جفنآً عليك فبت يفن مسطلاق 
لك 1 كل" كرامة فتطوق 
أبداً بروح_ القدس فافتق" وارئق 
وافاك مقتض : البلاد تطلئق [118] 
ويقرّ بالانصاف كل ممخرق. 
ما الرخ في حركاته كالبيدق: 


أحلى #اورة ! وإن ' ل 


ح أبس © 


فلتسح 3 انير كك َس ينادي غا-ق 


- 
ىا 


جعلت تقول عشقت من لم يعشق 


وجميل” صَدّْعك في البلاد وأهلها مغمنيطس" فبجذب قوته ثق 


لكفاك- أندلس” فنفتس” كل من 22 تترضيك” طاعته وإلا حمشق 


ش > . اا د شن ابن 5 000 - 
من حم ص تفتححم ص" غير مندافع ١‏ عنها وتفتح جلقا من جاى 


وأخبرني أبو بكر اللحولاني المنجم قال : كتب إلي" أبو محمد المهدوي 
سهذه الآبيات يستهدي مكخرويا! : 
قل للوزير فى خولان” خخوَّلني 2 علمي بفضلك مَيثزا فهو ميزالي 
رصدتٌ في فلك الأشواق بدرَ هوى 2 له رقيبً ثقيل" مثل” كيوان 


فابعث إل براح مثل_ ريقته فدئلها' كان يسفى. عند :رضوان 


ويأ بعد ما بين هذا وبين [ قول ] بعض أهل عصرناء وهو أبو حاتم 
الحجاري يستهدي أيض] مشروباً من الحكيم أبي الأصبغ البلنسي ' بقرطبة : 

يا من سقاني الكؤوس سائغة” 2 وكأس أخلاقه غدا أسوغ 

ساعّدني للمبيت ذو هيطم وذو اسان مستعدب ألتغ 

أباغت في وصفه [على ]سّننى 2 لكن' رأيت السكوت لي أبلغ 

000000 م و سااء 0 

وقلت والسر لا أبوح به 2 من حق هذا الحديث أن بمضغ 

ما [إن ] ترى ساعة الحاو به وقد بداني الشيطان” أن يترغ 


1 منها بيتان في المسالك 1١‏ :ع لاه -مهغ . 
-؟"* لعله : البطلوو سي 3 أي القلمندر الذي مر التعر يف وه أنفا ضن اه" , 


نض 


وديم ' . 0 1 
والليل” قد أسْبغتت ذوائيه ‏ على هلال فرو 


قيمهة الحام ,أ أبا الا ١‏ 
فيقيت أثناء ذاك م ضحلكٍ فهمهه الحجام يأ ,ص بخ 


ترش" جناحى ' وما قرأت فقل' قوالبْ السّحر هكذا تفرغ 
فسرش جاحي ‏ وما قرات فمل وال 


عي رويير 


0 
با سيدي والنهار تبصسره ا 
١‏ و 0س ٠‏ - أ 5[ 30 
وعندي البدرٌ قد خلوت به وفوق خديه حمرة الشفق 
00 2 لك في الطلق 
جادبته الحبل فاستقاد و كم ال 0 ف ِ 
و عه ]ا | 6 العبق 
و الخمر لععم العتاد سائغة .ا سمعهه - 


500 ! , ع دراك 
42 3 98 00 2 ؟ 5 
وقال الاديب ابو عمد بن صارة الشنر بى : 


أن الف اف نمت أوطاري بغير شفيع_ 
أعنداء””* أن البدر بات ضجيعي فمصيت أاوطاري بعير سميع 


جعلت ابنة" العنقود بيني وبينه فكانت لنا أما وكان رضيعي 


200 1 
3 ثانى م١‏ الذخيرةٌ ٠‏ و : 

؟ النفح " : وائقسم الثاني من الذ و 

»؟ ص : أعيذك . 


يلض 


فصل في ذكر الآديب الفقيه أني بكر 
ابن الحسن المرادي القروي 
وإثبات قطعة من أشعاره » وطريف أخباره 


وكان أبو بكر هذا فقيهاً فطنآً » وشاعراً لسنآً » ممن جمع براعة الفقهاء . 
وبراعة الشعراء النبهاء » وتصرّفّ تصرف المطبوعين ٠‏ وتكامم بألسنة. 
المجيدين ؛ أشعار كصفحات البدور » ودواوين كأثباج. البحور ؛ وتقامب 
أبو بكر بين السهول والحزون ٠»‏ تقادب الميل بين أطباق. الحفون » وقاست 
دولة” من دول ملوك الطوائف بالأندلس إلا وقد ابتغى إليها وسيلة » وأعمل 
في اهجوم عليها حالا وحيلة . فتنزوي عن مكانه انزواء الحائف من اأرصد » 
وتَغص” باحننانه غصص العين بالرمدءثم كر إلى أمراء المرابطين بالمغرب 
فانخرط في أسلااكهم ؛ وعرض بنفسه على أملاكهم ' : ووقع آخراً منهم 
إلى محمد بن ين بن عمر » فاقتعد صهوة منبره » وولي قضاء معسكره ) 
وأخذ ينجد وا . وطفق يدبر ويدير ء وإثما أراد أن يسلك في 
حمل دول المر ابطين ؛ مساتك عبد الله بن ياسين » ولم يدر أنها أقدار' محتومة» 
وحظوفا” مقسومة :"فلم يحصل إلا على بعد الفر » وانقطاع العين والآثر . 
وتوفي رحمه الله بددكول من بلاد الصحراء » حيث لا يروق وجه النهار : 
ولا يحمد صوب القطار : 


ولع مرمرع عويع ينيمي متععممدرم نرم وكة ورج وتانووروسد م جد 


0 


وفد أخرجت مما وجدت من شعره ونثره » ما يستخف رواسي الحبال » 
ويستوني ضروب [ السحر ] الحلال . 


فصل له من رقعة كتبها عن بعض الأمراء جواباً عن كتاب ورد من 
تعفن العمال: اللتوتال مول قن 4 .ركنن عق “تابنك الذي طان العم + 
7 جرمه فتصغر. صدارته بئون التعظيم . وسطرته بمجدك: الحديث 
والقدبم » وخاطبتنا فيه بالألفاظ الحجابية . الي تخاط ' بها غوغاء الرعيئة . 
ارجء" - أصلحك الله عن هذا الأدب . وتأد”ب في خطابك لذوي الرتب» 
فتمّد أطعنا فيك[ ١75‏ ] سلطان" الحكم : لانتسابك إلى اسم العلم . 


واجتاز على مدينة مرسية في مدة رياسة الكاتب الماهر ٠‏ ألي عبد الرحمن 
ان طاهر » فأنزله هنالك بدار اتفق” أن يدخل فيها قبل أن تفرش لهء وابن 
طاهر قصد ذلك » أبرى ما أن من بدمبته هنالك . فكتب إلى ابن طاهر رقعة” 
قال فيه : بيد أنني نزلت هذا المتزل الحديد بالرحل القديم : نزول السفر : 
بالبسلتّد القتفئر » فهو معمورٌ » إلا أنه بور . وما هو إلا أنه مسحبل ' قليل 
السكون والغموض » كثير البراغيث والبعوض ٠‏ لفقد الستور » ويرضي 
المراغيث فقد السرير : الطول” والعرض » والسماء والأرض : فقد كثر 
رهطه ؛ وقلنّت تمارقنه وبسطه ؛ قراعتي * في أكنافه : ه منها ختاقناكثم 
وفيها نعيد كم" ومنهأ لخرجكم' تارة” أخرى » ( طه : 8ه ). 


لل ل لل لس فنا 


وبلغه عن بعض الشعراء بمرسية أنه هجاه . فبعث إليه رجلا كان 
يتصرف له بعر فبابن المقل م فصفعه. :-فاستعدى عليه ان" طاهر . فكتب إليه ظ 


المرادي بأبيات منها قوله : 


تع رضي كلت ميجو مذ ل ' كفي السكارى ان هراء الممر م 5 
اميت عليه كالحراد تساقطت من الحو 8 أنوار روص معهم 
وغنى دوي النعل في صحن رأسه و ألا عم صباحاً أها الربع واسلم » 5 


وكان بالمرية مؤداب يسمى وليد بن عبد الوارث وينبز بالبقري كان 
يول بقدم الحروف . فأَلنّف المرادي في ذلك رسالة” رادا عليه وقصيدة 
قال فيها : 


مكنتموه من الكلا ‏ م وجهله أبداً يزيد 
وتر كتموه مس رحا أبن السلاسل” والقيود 2 
ألا الحديد بأر ضكم. أم ليس" يمكنه الحديد 


0 لل الل ا ا ف ضسلضها 


| ص : محول 6 
؟ ص : مقالتها ( دون إعجام العاء ) تبيد هَ 


الرضا 


وكانت بينه وبين الشيخ أني محمد عبد العزيز التو نسي مناقضة في مسائل 
من العلم ٠‏ فسافر المرادي عن أغمات : وكتب عند رحلته إليه هذه 
الأبيات : 
قل لعبد العزيز يكثر من بعد ي ما شاء منه قيلا” وقالا 
وتشجع ها غيت عنك فإِنا ‏ قد ضربنا ‏ لك- الأمثالا 
و وإذا ما خملا الحبان” بأرض طلب الطعن ‏ وححجلة والنزالا 0 


وساير المرادي يحى بن بانو ' بسجلماسة . فاتفق” أن سقط كاتب له 
كان يحى بأني الأصبغ عن دابته 1 وقام بأثر جرح في وحجهه ٠:‏ 3 اتفق ‏ 
أن سقط إثر ذلك أيضاً المرادي وقام دون أثر عليه » فقال أبو الاصبغ 2 
وهذا الفقيه أيضاً قد سقط : فقال المرادي من جملة أبيات : 

فشتمان” بين وقوعي أنا ‏ وبين وقوع أي الأصبغ 


فذاك سقوط” يشج الوجوه وهذا سقوط" كا ينبغي 


5©64 دس مهس وموم رده ا وروم هور يهجو ور هدوس وم دنهو و يوووون 


.) ٠١ 4 بجيء أحياناً « فانو م (انظر البيان المغرب‎ ١ 
له"‎ 


الأديب أبو الحسن البغدادي المعروف بالفكيك ' 


من جملة هذه الطائفة الطارئة المذكورة' : على الحزيرة : ومع بديبة 
كانت له قوية » توني على الروية » استهدم " عدة قصائد : لغير واحد . 
من أهل الشام والعراق » وغيرها من تلاك الافاق . وكان مع ذلك حلو 
٠‏ الحوار ء مليح التندير » يتلهي ويضحك من حضر : ولا يضحك هو إذا 
ندر . وفيه يقول النحلى * : 
أو بيع يوما ف فكيك 2 وبين فكديه دره 
ضربتا | من يشريه | بحخرية ‏ آلف مره 
وكان الفكيك قصيراً دميماً» ورأبته وما قل لبس طاقاً حدر على بياض 4 
وفي رأسه طرطوراً أخضر :وقد عمسم عليه عمة' لازوردية؛ وهو ينشد بين 
يدي المعتمد شعراً قال فيه : 


وأنتَ سليمان” في مُلكه ‏ وبين يديك أنا المدهد 


فأضحك من حضر . 


١‏ أنظر نفح الطيب " : ١١4‏ (وفيه نقل عن الذخيرة ) ونقل المقري حكاية المضحك البغدادي 
في مجلس المنصور بن أني عامر وسماه , الفكيك » ٠‏ وهو خطأ لأن الفكيك لا يمكن أن يكون 
قد أدرك عهد المنصور (انظر ما تقدم ني هذا القسمى ص : ١8‏ ) 

؟ ص : المذكورين . 

" استهز في . 

؛) ترجمهه في القسم الثاني : 9٠م‏ 


لف 


واصسمعته أيضاً ينشد ف حمأة قصيدة 3 المعتمد ' : 
6 1 0 اس الى اس بر اير 00 90 1 : 4 
.#0 ساس © 0 م 0 0 م فى 
زممك اصسححت حمص يعدلاك , حنه وقد أبعسل تت عن ساكنيها جهسم 


ولي محماك الربع عام وأشهرً ‏ أزخرف أعلام الثناء وارتهم 


ع ع ٠‏ ص © اس : - بي 
1 ل ص . و 


وكنت يوما بدار أني بكر الحولاني المنجم باشبيلية مع لمة من الأدباء ٠‏ 
فأفضى بنأ اكيت إلىها للشعراء من ملح التضمين ]١71[‏ قِ المدييح والفجاء,: 
| 9 


فأنشد بعصهم م حوضره من تضمينات الحمدوي.. في الطيلسات وشأة سعيك : 


وأنشد آخر قول القائل في الحسن بن وهب . وتضممن بيت مهلهل ” : 


وسائلي عن الحسن بن واه وعم.ا فيه من كرم وخور 


فقاتْ هو المهنةّب غير أني 2 أراه كثير إرنخاء الستور 
وأكثر ‏ ها يفيه فتامث 2 حسين حين يخلو بالسرور 


« فلولا الريح أسمسع من بحجر صليل البتيض تقرح بالذكور ) 


تووفمه فوس ورم مم وسو فس ميم رمسو كسمم عم مم مد مه وم ممم د عه 


. ١١54 : " النفد‎ ١ 
. 0 
. » بعدلك : لم يبق منها في ص إلا « لك‎ ٠! 
2 ؟ ص : الحمدي » والحمدوي (ويرد تي المصادر « الحمدوني ( ) هو اسماعيل بن ابر اهيم‎ 
حمدويه وكان كثير النظم في طيلسان ابن سجر انب وشأة صعيد ( انظر طبقات ان المعتز : ا"‎ 
.) وان علكان *ا : 6و‎ ١7 : ١ والوافي و : والفوات‎ 5١ : ١١ والأغاني‎ 
. ١١" : زهر الآداب : 784 زالغيث ؟‎ 


4 30 1 


باعائل:. عن غخالة. عونق به .رطا العسان كوت كيد 


«كالأقحوان غداة غبً سمائه ‏ جفّت أعاليه وأسفله ندا 


فدخل ‏ الفكيك ونحن من هذا الحديث المستطرف على طرف : فقال : 
أحسن من جديع مأ أنشد تم أبيات زعم أنه الها في البديع مبجوه وهي . 


رأيت البديعم على أربع وقد عارنته عيون ا 
بقول وقد شَرَعمتْ خلفه 2 كاة الفحول رماح الكمر' 


٠‏ فلا وأبيك ابنة العامري 


لايدعي القوم أني أفر » 
فكأن الجماعة لم تبه لكثرة حمقه : وفجاجة خلقه . ثم حر كت الفكيك 

أريحية العسجب لسكوت أهل المجلس عنه هنالك » فكأنه غاظنى ذلك : 

وقلت : لم تأت أنت بشىء ٠‏ ومن حمضر لم يصمت عناتك »؛ وإنما أردت أن 

نحذو حلو كاتب بكر حيثث يقول وضمدن بعض- أبيات لامرىء الميس 3 

فقصرت عنه وهو قوله ' : 

حديث أبي الفضل شيء تكثر ‏ إذا ما تذاكرتله أقشتعي' 


و اله 


مررث به وعليه 1 الغلام ومن حافه دب مستطر 


١‏ الغيث : ( نفسه )والإيحاز والإعجاز : ام وقد نسب فيه لني الحسن اللحام الحر افي » كما نسب 
في رفم الحجب ١‏ : اه لابن الروعي » وانظر الذخيرة ١‏ : م١٠"‏ . 
" ما جاء مضمناً في الأبيات فهو من #صيدة لامرىء القيس في دديوانه ١6# ٠:‏ وما بعدها ٠‏ 


خض 


وفلا وأبيك ابنة العامري ») 


فال أرى رجلا" واقفاً 
« فلو أن" قيس وأشياعها 


فو ا عنه على خحجلة 


م هاب مي وم در جر 
وماذا عليك- 2 بأن تنتظر 
فقَال 06 شت ألا تنتصر 


وكندة حولي جميعاً صبر ) 


ولا يداعي القوم أني أفر » 
و فثوباً نسيت وثوباً أجر ؛ 


) أكا على ساعديه الندر ( 


ومن شعر الفكيك ‏ على زعمه ‏ قوله من قصيد أوله ١‏ : 


معاهدهم عاك اك عثيودث وّاتت عقود المزن فيك: رعوه 


وأبكت عيون السحب فيك روائح 
وسحااكت للك الأنواء كل منلاءة 


ا ثرت كف الصبا اؤلؤ الندى 


وو جص م ووو وس روجع م بج وض مس ول م هج جر حنج نه وص جم نض ب بدن 5504 - 


6٠6 - منها أبيات في النفم م وال‎ ١ 


. ١ 


فض 


تضاحتك شنا وقوه 
عليك بها من رَقسهن" برود 
فمنها بأجياد الغصون عقود 
وحيا حواه عاليل وزرود 


على جمر نار الشؤق وهو عميد 


50 ب 
اغوار 


وقفنا بركب الوجد نبكي معالاً 
وقبّد إنسان” العيون جمالها 
بكى بعدهم” حول وأوسع 'عذره 
وذرى' على ربع العقيق دموعه 
شبهدت وما تغني شهادة” عاشق, 
ومنها : 
إذا قابلوه قبلوا ترب أرضه 
ظ لد حازهم نقص” وأصبح 6 
سهرت وأحداق” النجوم. رقودا 
وقد هر منك الله للملك صارماً 
وربعك 0 به ينبت الغى 
ظ وله من أخرى ؟ : 
ظ لآ حال حال" عن سنّة العدل 
ولا ختطرت ذكرى سار بحاطري 


1 | . ص : وأوشح‎ ١ 
. ؟ ص : وروى » وأثبت ماي النفح‎ 
. ص : قال‎ »“ 

؛ منها أبيات في النفم م : ١٠١‏ . 


| عقيقاً ففيها توأم 


2 1 
وكل بحيل بالدموع_ يجود 
وكل جمال للعيون قيود” 
ما [سنه ] في العالمين لبيد 


أن قتيل”" الغانيات شهيد 


وسحود 
على رغمهم في المأثرات يزيد 
وقءت إليها والملوك” قعود 


تنقام بحدي شف ر تيه حدود 


رهم العلاة ركم 


ويورق في دوح المكارم عود 


ولم أضغ_يوماً ني هواه إلى العذل. 


ولا طم طعت نفسي لما عنه لي يتسلي 


فض 


إذا كان لا يرضيك إلا منيني 


وليل 0 الآنبجم الزهر رض" 1 


على زهرات كختل القتطر مترهتها 
كأن عليل' الطل” فوق” عيونها 
وكم" عطرٌ الروض" النسيم كأنه 
بجحرد من غمد الندى صارم اليا 
١‏ وكم ميسم من و بمناه ال 


تملكت رق 


و أنسيتي 3 ض” العراق ودجلة” 


وكان يرهق في دينه » فأفضت به الحال 


فمن شعره ب المعتمد وهو مسجون : 


0# 7 - 8 ير ير 
ايا ابن عباد اللاث الدذى يده 


أضحى مديحاك في درع العلا عسطرا 


و ع في و وير 
فمن رأىشاعراً 8 السجن مط رحا 


زايك سخلملك. «الأقدار” بتحائمة” 


فيا قاتلي مين قتلاي أنت في حل 
به في رياضٍ فتتحتها يد الطل" 
سَقتها ئدي المزن عتّلا على نجل 
دموع التصابي حرن” في الأعينالنجل 
نسيم' نشيد الملك في الزن والسهل 
فتضرب بمناه ابه عشق” البخل 
لراجي نوال منه ي جهة المطل 
وأغنيتي بالود عن كل ذي فضل 
وربعي حبى ما س5 إلى أهلي ]١١4[‏ 


؛ في أشهيلية إلى الاعتقمال » 


من فيضها الرزق” بين الخلق مقسوم 
به لل منثور ومنظوم 
فاليوم” نا سن الناسٍ نوم 
في ظلمة وهو بالبهتان - »لوم 


فاحلل. بيمنك"' ربق الأسرعن عنقي فأنت بالفضل والإفضال موسوم 
ومن أخرى ني ذلك : 
يا محياً بنداه ميت آمالي ومصلحاً في فساد الدهر أحوالي 
إني لأعجب من سجن به أمينت 2 نفسي من الحوف في عريسرئبال 
ولم أر فيه مثل” السيف أغلمدةه هن انتضاه لأشعاري ' وأتوالي 
أسي وحوليرجالفيالكبول [وهم] 2 مقرّنون” بأصفاد وأغلال 
كم قائل لي وأثوابي مدئة" د غدوت مذالا” مثل أذيال 


9 م 2 2 


أصرت ترفل ني الأسمال قلتلهم2 أسمالي اليوم بينالناس أسمى لي 


الأديب أبو زكريا يحى بن الزيتوني من مدينة فاس" 


3 6 8 ب 2 و 

أجل مم٠‏ وفل أرد || | م الا 4 3 ٠‏ 

١‏ من و يضاً على هل اليلد يام ملوك لاندلس وله سيعر ديع 
وتصرف مطبوع : وكان حاضر اللحواب : ذكي الشهاب ٠‏ قال له ابن 
ز يدول انق الوليد وا 4 وهو بحن بدي المعتضد وكأنّه استجهاه : أو أرادة 


أن يفحمته ويمخجله : أفاسي أنت يا أبا زكريا ؟ يوهم أنه يسأله عن بلده: 


7 ص . لأشعار . 
" ترجمته في جذوة الاقتباس ١‏ : #5ه لقلا عن الذخيرة » وانظر المسالك ١١‏ : 408 . 


باس 


وخبا له ' فيها شيئاً فهمه نحى بصفاء خلده . وأجابه سريعاً بفضل توقده » 
فقال : منسوب - أعرّك الله فأعجب به عبّاد ؛ ولح ابن" زيدون فقال : 
نعم الفى 5 زكر ياء 8 وفهم ان الز يتوني تصحيقه 4 ا عمثله 4 ورماء” 
بشكله : فقال له وقبّل يده : عتّبدك أعزك الله » فخجل أبو الوليد 


ل 08 . :00" 
وتشور : واستخف الطرب جميعء من حضر ٠.‏ 


ومن شعره ثي | لمعتضد ستنجزه : 
سفينة الوعد في محر الوفا وقفّت"- فامئن بريح من الإنجاز نجريما 
وله من ة فصيدة أولها 0 


فقت المهلال بذا الحمال فّواسه< وجرحت باللحظ الغزال فاسه 


يقول فيها : 
- أفن دمعاً قٍِ سوأه ولا جرى قلم' بغير ناه قن قر طاسه 
فلقيت من كلفي به مالم يكن لاقى سنحيم من ببي حسحاسه 


ء ل ب ع س5 1 - شر م 5 
ما البجيري وإذ ارقف سيبه وأجاد وصف الروض في بطياسه" 


واي بتشبيهات حسسن لسيه.ه ونوادر بصفات عين طلماسه 


وهال ' ْ 

؟ حاو ل ابن القاضي المكتاسي خل هذا الحوار عن طريق التصحيف : حلا جزئياً » ولعله 
وفق ي بءضه فاير اجم (عبدك : عندك » نعم : 007 + الفسامه . الخ ) . 

© بطياس : قريبة من حلب (انظر ديوان البحتري : 5١4‏ ء ١١88‏ ). 


مض 


بأرق” من شعري وأحسن 7 موقعاً منه المناق قُ حل أنفاسه 


طماس كان ابن أخي ابرأهيم بن العياس | » وكان البحيري يو لع 


بوصف عوره . 


" [فصل يُ ذكر] الأديب أني بكر بن العطار 6 اليابسي الدار‎ ١ 


ويايسة من الخزائر الشرقية “ وهي. من الأندلس قْ سمت دأنية ©» وهو 
من جماة من لقيته وأنشدني شعره » ولم أحفظ منه عند نحريري هذه النس<ة 
إلا أبياتاً من قصيدة في المعتمد أوَلا : 


بحد عزمك” نَصلت القنا السّابا قدما وأجتجئلت في ماء الظبا با 


يقول فيها في صفة البحر وجواز المعتمد له في وجهنته إلى أمير المسلمين 
وأنشدها يوم أنشده عبد الحليل قصيدته البرمكيئة المتقدمّة الذكر : 


كيف اضطربت به قدست " من جبل 22 [أودكت الأرض من حو ليهمااضطريا 


ساس ع سمس رادج مس هس عو وس وات مج د سر سي يي رس مجاه يري جمرب مب مم موصت 


) الحاشية‎ و١‎ ١١9 اسمه أحمد بن عبد الله بن العباس وهوعم أي بكر الصولي (انظرديوان البحتري:‎ ١ 

؟ أنظر المسالك ١١‏ : لمه؛ والمغرب ١‏ : 476 أبو بكر العطار ( بحذف كلمة ان ) والنفح 
وق عتوان المزفساتك .+ دمن ميف غبة الث عمد الطان وال أطنه هن الآن 
المثر جم به أسمه في النفح « محمد » . ولعبد الله العطار أيضاً ترجمة في المسالك ١١‏ : ؟م؛ 
وهو من شعراء الأنموذج ٠»‏ فهو على هذا ليس من يابسة . 

م« ص : قد سدت »© والتصويب عن المسالك . 


0 


وضاقحتى لو استنهضت طبر فنك أن 
وكان كالسيف ألقّت' فوق صفحته 
وكان من بعضٍ ما أهدت مكارمه 
من كل" أشو ستسامي اطترك منجرد, 
إلى نجائب خوص في حقائبها 
موي سخ الماذي من درق 
إذا استطال” رماح اللحظ قلونسله 
فدس' [فديت ] مخيل الله أندية” 
واجل” الظلام” بوةنّاد الفرند كأن' 
يروق” مضطرباً ماء” الصقال به 
ولا ترد حديد الهند ذا وضح 
تفئ منه الليالي الغرّ عن لعس 
ولا 0 كذ من كعب ذابلة. 


ومنها : 
فالأرض' تقاق” من جيش -قفلت به 
جيش" إذا ما [قتام ]التق خلله 


اا ا ل الل ل ينا 


يتاب طامحته في وثبة وثبا 
مدارج [الريح ]من ل 
سوابق” لو تباري بارقاً لكبا 
قيدٍ الأوابد سباق لما انتدبا 

شئت من شرف يستنفد الحقبا 
إذا استخف الكماة البسيض واليلبا 
سما فأدرك من أطرافها العذبا 
الششرك . تصطام الأوئان” والصلءا 
في صفحتيه [ جمعت ]| الماءو اللهبا ]١1١9[‏ 
كأنته جدول” هبّت عليه صبا 
يسرى عد الكفر مختضا 


تخال” إفر ئداه من فوقه شنبا 


حخى 


إلا لتملأها لبد وقد كما 


الحو يعار فيه من قنآً وظبا 
كانت سيوفتك” نار والعدا حطيا 


فض 


3 0 باق 0 ؟, 
من كل ملم والبيض سافرة 
دع مياه" وجوه القوم فاتحذوا 


8 0 3 »© 
وليس نفك ش من سحب تظالا 


وى 
١#‏ 


ومنها في صفة الرورق .: 
يبدو على الموج أحياناً وتضممره” 
أمطاك " رمك منه مين سابحة 


وله من أخرى : : 


ظ والشمس قد كسيت من قّسطل حجباأ 


من الحياء على أبشارها تقنبا 
إنلم تكن رهجاً كانت دخان كيا 


كالايسم يعتسف "الأهضام” والككيا 


خلت الحباب على لبناتها لبا 


أقسمت بالزرق واطندية اذ لق 


لآنت ندر سماء الاك تحرسئه* 


جاء البشير به :ذكو ذلاذ اله" 
'فراق” أعيننا [ما ] في صحيفته 
'وابلخيش” قد جلت أبطالله مرحاً 


.هرت تواضيها ا فلت بها 


0 ا لل لل ل الل ل لل ل 4 


. المسالك : تمفك . . تظللها‎ ١ 


والأعوجية والمهئرينة االلحيق 
شهب الأسنة عن سنا" مسترق 
وعم كلا عمو م الغار ض الغدق 
كأنما المسك” مذرورٌ على الطرق 


زعم اوس سم . . 2 
كانه دعر 2 عار ص فق 
: : م 


ضتاك” عن تلام السباقٍ الععت.ق 


وض 


ف البطونٍ ما فيها من الللحق 1 


١ 4‏ 6 
هي البحور ولكن في كوائسسها' 


ا ٠‏ و 
إذا تسعرت الميجاء أخمداها 


وله من أخرى' : 


يا حبّذا شهسب الذوابل ما اعتلى 
والبيض” سافرة الوجوه كأنسما 
تشدو بهام المشركين فيعبري 
والحيش” مضطترب البنود كأنه 


كابوت قف طلب اأعدو فعاو 1 


فصدرت والإسلام 'فوق جبينه 
والكفر متحطيم” الفقار يعتقيهة 
فتستموا قال الحبال وعنده 
هيهات يتعنجزة العدو لو آنه 


وإذا أقام على الرضى في بادة 


لووعوم م سروةمووصمم تمد قفوو وسس مسيم و مسد ابورا .ممم ورين 


أن" البسائط” 


عند الكرمبة منجاة" من الغرق ‏ 


م 5 معاطفها من بدوة العرق 


من نور وجنهسك فوقتها لألاء 
الحدوده” من اللماء حياء 
أذن” الحدى 


0 1 راص في 
غعت العواصف أبحة خضراء 


لغنائها 


صما ع 


حنى اشتكى التأويب والاسراء 
وضيح تضاءك” عن سئأه ذكاء 
إغضاء 


. الكواثئب : جمم كاثبة وهي من الفرس قدام السرج‎ ١ 


؟ أورد العمري منها ثلا ثة أبيات : 
* ص : و صاح : 


ب 


فصل في ذكر [ابن القابلة السبي ]' 


وأنشدت لعبد الله بن القاباة السببي ' 
الشيب في مفرقيً حلا وعقد عهند الملاح حلا 


وقائد” 


وحرمت وصلى” الغواني 00 العميد بحيلا 


وكان ان القابلة. " هذا دؤماً م ان عبادة' بالمرية 5 فنظر إلى ا 
0 سديد البياض 5 بالبحر 3 وقد تعاسق بأحدٍ امم ه و بي 


نصف حِسد ه بالماء . فقال له ابن عبادة : 
انظر إلى البدرٍ الذي لاح لك 


وال ابن الماباة : 


عط عكونانة نسحن شو وها قد نقد كيت أن الفمري فى انالك ا بزكفية إن ابويصاء 
هد انتمل إلى قر جمة جد دلمة 35 وطد! أد ل العمري بدي شعر و حابن ٠‏ العطار 
أليايسى ؛ و حون أراد أن يكر جم لان القايلة عقد له در جمة مستقلة ( ٠: ١‏ ابه ”ا ؟ ( 
واعتمد 5 هذه لين حمة على عدو ان المر قصات 0 وهى قاصم ة ع دلانة 0 له وردتث 


1 8 اا 5 : 1 
2 6 الدرة المضيه 5 المأكل و حم ان الممايلة عند ايلنه- > ولا 4 ع 0 لع له ودس أي 


١0 5 


6 9 1 1 1 9 |اء +4 ١ذ]1]ء‏ . 0 
قابلة حير مسن سبحي وهو محمد 3 عيسى لشلطيئي إن لخور لبد 


إأخ رلك 1 - 
5 ايضضم 1 5-0 انا 
ل تيع 0 


8 ا أأقصة ي. بدائع البدائه : ١م‏ والفم ؟ ا ا تر 


11 


في وسّط الللجة يجلو الك" 
قد جعل الماء مكان” السما 2 واتخذ الفلك مكان الفلَات' 
وأنشدت له ١‏ 8 


ا 3 :2 ل ص ا هاس سس ه ا ار 
ووجه مب رف 07 أد هه أر ىالصبفيهو جيه خن ننظر 
تعراض” إلي ]عند اللماء بدرشآ تكاد” الحممما من ححا تعصر" 


وم بتعرض” كي أراه وَإِنّما أراد يريني أن وجهي أصفر 


وأنشدت له يصف القتل ؛ : 
تركتهم' نبب الفلاة ووحشها ١‏ شعورهم شعث وأوجنهنهسم غبر 
نظل” سباع الطبر عاكفة” بهم على جث» قد سل أنفسها الذعر 
وقد عوضتهم من قبور حواصلا” ٠‏ فيا من رأى ميتاً يطير به قبر 


وهذا كقول التهامي ' : 


ومع مرج موس همس سورج مور دم مس د ها و مج نووز يه سوووه وورمور مه 


١‏ انظر المرقصات والدرة الحضية والمسالك والغيث ؟ : 5804 ورفم الحجب ١‏ : 9“م! 
والشريشثشي ؛ : 78ا. ٠‏ 

1 ص : وجه محبي ؛ في أكثر المصادر : ووجه غزال ؛ الغيث : ووجه مليح . 

* في المصادر : تقطر . 

؛ منها بيتان دخلا في ترجمة اين العطار اليابسي في المسالك ١١‏ : 444 . 

ه ص : طم على جثة . 


5 لم يردا في ديوانه : 


لمانا 


1 © ى ب 4 5 5 
حمتهم قبور آمن ذثابٍ وأنسر ١‏ تروح باشلاء الدفين وتغتدي 
5 السماء عليحد 


فمن حامل فوف البسيطةٍ ملحداً آآخر مهوي آي . 9 


قال ابن بسام : إلى هذا المكان انتهى ما انتخبته من أشعار هذه الفرقة 
الوافدة من المشرق . على بلاد هذا الآفق . ونتلوه إن شاء الله بأخبار من 


مدن كان[ ٠‏ ]بالمشرق ومعاصراً لطيمة هذا الكتاب : وقد قدمت السبب 2 


اجتللات أخبار هم 3 وانتخاب أشعار هم . 


8م 


ملحق القسم الثاني ( قراءات النسختين لك ل)١.‏ 


4 ١١ 

١ 6 1١١ 
7 اي‎ 

1١6 ١ 

5 5 
٠١-8 :00 0 
/ "5١ 

١” : "١ 

يض 4 

انا 6 

١ 4 


ؤي ا ل 11110000 


١‏ انظر القمم الثاني ص :8400 في وصف هاين النسختين ٠‏ ول أذكر في هذا الملحق ما تخل به 
كل نسخة منهما ٠‏ ولاما تشارك فيه مع النسخ الأخرى » [ فعلى وجه الحملة تلتقي (ك2) 
بالنسختون ( ط د) كما تثفق ( ل) مع النسختين (م س) ] وم أدرج في هذا الملخق أيضاً 

القر اءات الي لاو جه لصحتها فذلك عبء لا محال له هنا » و1ما أثبت قراءات محتملة أو بعيض 

زيادات تنفرد ها النسختان » وهذه الزيادات - فيما عدا بضعة مواطن - لا تضيف كثيرا 


إلى المعمى » ولكن إثباتها أمر تفرضه أمانة التحقيق . هذا أرجو القارىء ألا يعتير هذا الملحق 


هي كانت قاعدة ١(ك)2‏ 

لأولي العقول وذوي العلوم (.ك) 

ولا مشيراً إليه ( كل ) 

إلا وبه شيء راتب ١‏ ك) 

فهتكت أستارها وخربت ديارها (ك) 
هذه الغزاة :: : ونجاوز البلاء برعيته ( لك ) 
واستخرجوا بذلك ما ادخروه (ك) 

فلا يقائل الأعداء (١‏ ك)2 ظ 

فمن ذلك قوله وذكر فتح رندة (ك) 
بأي شيء صنع (ك) ظ 
لم تنجره الوفادة (ك) 


ني ممظمه تصويباً لأخطاء ٠‏ وإنما هو وفاء متطلبات الممل ٠‏ و التز ام بالدقة العلمية . 


يليان 


4 
0 


5ه 
64 
64 
54 
548 


: #36 


لا يح" إلا رائنا (ك ) 

زاد ي (ك) بعد السطر السابع : 

فالنفس جازعة والعين داعية 
والصوت منخفض والارف كاضر 

وبعد السطر العاشر : 

قوم نصيحتهم | غش- وحبهم 
بغض ونفعهم ان صرفوا ضرر 

يميز البغض في الألفاظ إن نطقوا 
ويعرف الحقد ي الألحاظ إن نظروا 

(وانظر ديوان المعتمد : 8") 

وحذراً من حضور الوفاة ( ك) 

قبل القبر ومرغ جبينه ( ك) 

رواهما الرواة على روي اللام (ك) 


وعند ذلك أيضاً قال (ك) 


ما أعجب الحادث (ك) 
زاد ي (ك) بعد السطر : ؟١‏ 
يا ضيف أقفر بيت المكرمات قخذ 
في ضم رحلك واجمع فضلة الزاد 
ويا مؤمل واديهم ليسكنه 
خف القطين وجف الزرع بالواد 
وأنت يا فارس اليل الي جعلت 2 
نختال في عدد منهم وأعداد 


"2/11 


"6 


ا دنا الوقث لم نايت له عسدة 
وكل شيء ليقات ومميعاد 
والنوح يتبعها ( ك) 
عبد الله بن أي سعيد (ك) 
وصحت منابته في الكرم (ك) 
ومن كلام المحدثين مما أجروه فجرى (2) 
من تأويل الدواوين (ل) 
تقول في كل معبى (كل) 
غربت ألبابنا (ك ل) 
وقال أبو عامر ( سقطت افظة الوزير في ك ل) 
وذوي الرياسة والفهم (ك) 
وقد أخرجت من نظمه ونيره ما يشهد بنبله وفهمه (ل) ظ 
وقد اقتضبت من الرسالتين بعض فصول (ك) 
فإن لكل واحد منها (ل) 
وقوام أمرها به (ل) 
ولما أن قرأته (كل) 
فليس يرغب في الحرام (ل) 
بالله من شيطانك استعذ (ل ) 
كا تجاوب أطيار بأشجار ( كل ) 
عاطني أكؤس المدام (ل) 
وأختار ذيبا (ل) 
سهل للناس هذا السبيل (ل) 


هخ" 2 


وما يتشبث ببذه الأسباب ( كل ) 

خرج بي عن المقصود (ك) 

حد” جرى للنعيم فيه ( ك) 

إلى البدر صاحي (ك) 

فتعطيبي العطاء المضاعفًا ( ك) 

بخر وجلباب الدجى يتمزق (ل) 

كل مرأى و مسممع (ك) 

بمرأى عينك نفس أريب (كل) 

أو كانت للمجد روضة (ل) 

وإماماً في سائر التعاليم محفوداً (١‏ ك ل؛ قلت : 
والمحفود : المعظم الذي مخدمه إخوانه ) 
ويصف الشعر ١ل‏ ؛ قلت : اقرأ : الشممر وهو 
شقائق النعمان أيضاً ) 

وقد حرم الرامي المصيب فريصة ( كل ). 
أبي الأصبغ بن سيد (كل) 

صنعة ثوبها ( ك) 


وهي أن أكبر بناته ( ك) 
تسد به بعض خلتها ( كل ) 
ما وجدت من شعر (ل) 
وتخلى للمعتضد عن أونبة (ل) 
جلالا” وخلالا” (ل) 


لان 


١5 >: 


١١5 : 


م 
١١-1 :‏ 


: لاا لما 


وقد علم ما كنا عليه قبل (ل) 
قد نحصنوا بالحلق (ل) 

ويستبيح الذامار ١ك‏ ل) 

حتفل و#تشد ( كل ) 

الغوي المجي ء والمذهب (كل) 
وتقاصر من غلوه (كل) 

ورد كتابك منبئاً (ل ) 

من رتسم هذا الشأن (ل) 

ولا طفت ولا سعيت (ك) 

يا رسول الله حرمة عياذي بك (ل) 
أسباب الهياة والحيا ( كل ) 
عليك ظليل (ك) 

ولا بحم (ل) 

ووصل من مقطوع أنسابها (ل) 
يوم تقطع الأنساب والأسباب (ل) 
ولا انسحبت عليه للزمن (لك) 
ومطالع علمك (ل) 

ما خصصته به (ل) 

الدمث الحليقة ( ل ) 

وكريم الاعتداد (ل) 

الحسيب الأريب أخيك (ل ) 
وللآمال في تراخي مدته (ل) 


يذنانا 


مهم : 
5 : 
646 : 
5١‏ : 
5" : 
ا" .: 
6"” : 
1خ“ : 
4" : 
2# : 
14 : 


والله يعوضك منه العزاء )2١(‏ 
لا شيء أعرف من عقل (ل) 


وقد خخحطبت وخطبت (ل) 
ومددت إلى اجتلاء السرور عيبي (ل) 
وأرب قصي عن فأبرمه (ل) 
وحوم به جناح (02) ( 

لا يسمن ولا يغبي (ل) 

لن نحدوا في غيري مرشفا (ل) 
ونجباء. الأولاد (ل ) 

قاس من الأيك أو رطيب (ل) 
ولا أخفض من الحهارة ( كل ) 
وتستدر جلموداً (ل) 

ولا شره المكتسب (ل) 

وي فصل منها (4) 

أنا من فرط بري ( ك4 ل) 

ولو شكت له نبو المتزل (ك) 
ويحوز اللمعنى الآثم (ك) 

رغبة بنفسه عن نحلة (ل) 


7 نسخ الغدر اقتضاء وفائه (ك) 


ما وجدته من شعره ( ك) 
عند وقع المصائب (ك) 
تدعى بشميس مصغرة (ل) 


64 


: 145 


زاد ي 9 ك) بعد سطر : ١١‏ أبياتاً في هجاء ابن 
عمار للمعتمد ٠‏ ولا ريب في أنها دخيلة على 
الأصل ٠‏ لأنبا من فاحش الحجاء الذي يتحاشأه 
ابن بسام»: وهو قد قال: « وبعده ما أضربت عنه؛ 
بنظر اشبيلية (ل ) 

ونأى لأبصار العداة ( ك4 ) 

قل لبرق الغمام ظهر البريد ( ك) 

على ابن عمار الحائن ( ك ) 

من كان تقدم فيه إليه ( كل ) 

ولا أمتري ‏ أنمها (ك) ... ومن أبلغ حججهم (لدل) 
يتعارر ون به أشد منه (ل ) 

بكى صاحي لما رأى الدرب دونه : : . البيت (لدل) 
ابن ذريح (ك) 

دفن بمقبرة الروم (ل) 

يداعب ابن جهور (ل) 

الشهود لما تدعى (ل) 

فجئنا ابن جهور (ل) 

أم حمت اللخطوب الموردا (ل) 

وم أسمع بهذا البيت (لك) 

فجلس المعتمد يوماً على تلك البحيرة (ل) 
وساخذ فيما بعد بطرف (ل) 

في حساها الغني والألمعي (ك ل) 


8/1 


أبو الحسين بن الحد (ك) 
خافق وجل (ك) 
من أهل بلدنا وعصرنا (ل) 
يؤتى الأمن من حيث يبتغى (ل) 
من نعت الأصاحيب (كل) 
بوجوه اللوم محضوب (ل) 
أشكو لديك الندى (ل) 
في سلطاما النكد ( ل) 
وقال أبو محمد الايادي (ل) 
بطشة تنسي الأعادي (ل) 
زاد ي 5 بعد البيت الثالث : 
وأعتبي الزمان فصرت أردى 
ما أحيا سقاماً واعتلالا 
ومن عجائبه قول جنوب (ل) 
تأوي له وتثوب (ل) 
زمان ممهى الصفحتين ضروب (ل) 
ترقرق عنها الملاك ( ل) -_- 
في صفحة شمعة (ل) 
بالقصر المبارك (ل) 


وم نظلم (ل) 


صديقنا الفاضل أبي الحسن (ل) 
شغفت بها (ل) 


لق 


وه : م والا زياد محوك الحطب (ل ؛ قلت : وهذه 


قراءة جيدة ( 


"05 : 5 فتبقى . سمحة القياد ( ل ) 

؟ذه : ١"‏ لكن أخبرك عن حال (ل) 

6 : * المستعين بن هود أعزه الله (ل) 
4 : “7 خحدك أزهر (ل) 

الى ايا فصعد و:ولى (ل) 

الى اليا ويزيد على الأيام (ل) 

"هه : ١١‏ عند الملك الطاهر (ل) 

“هه : 58-١‏ من يمر به النسيم (ل) 

25 6 أملها فأم ها . وقدام رجاءها (ل) 
ووه : ١54‏ أو يدور بنا عليك مدارا (ل) 
مومه : ٠١‏ وتأى فعلا” وأشرق حسناً (ل) 
4ه : " حين خططت هذه الدروف (ل) 
هه : 7 وختمتها ببذه الأبيات (ل) 

: ” له من قصيد أوله (ل) 

ه6"ه : 4 ونازعتهم حى فلات (ل) 

١ : 4‏ بتيح الى (ل) 

كلاه : ١١‏ كل فعل يقصر (ل) 

/الاه : ١‏ فصول الانعام والاجلال (١ك)‏ 
بالاه : + مقة العذ أرفت. و60 


بباه : ١١-1٠١‏ لما يجعل المعذكر في حيز الاعتذار . ( ل ) 


1 


مه : ١‏ ومن الثثر أبرعه (١ك)‏ 
امه : ه65 المنبت الذي إليه منتحاه ( كك ) 


”مه : م فأحاله هذا لحيئاً (ل) 
همه : ؟ قد عظم الله شأنه (ل) 
الالمه : ١‏ اعطاء سائل ( ك) 
وه : 7 ابق للعليا تشيد ( ل ) 
لاذه : ١٠6١‏ مذ حيل منك بأذني ( ك ؛ قلت : اقرأ : مذ حل ) 
:” كم قلت فيه (ل) 
١: 04‏ ولقد أباح لك الهحوى (ل) 
0 :4 فصكت ضاوعي ... صكة (ل) 
١ : 54‏ ما بي الليل من درن (ك) 
5١‏ ام إما من الحبن أو من شدة الفشل (ك) 
١1 : 57١‏ ويصرع أقراناً ((ك) 


١5 : 54‏ بعض أهل عصري (ل) 
5 :م للين لباس (ل) 


لاله : ل يشق علينا ترك مدحلك (١ك)‏ 

م5 : م( برح الهوى (ل) 

"5 : ه وهيم بأسمائهم السلطان هنيهة (ك ل ) 
م : “7 أنظره وهو في السما ينظر (ل) 

وم : م١٠١‏ والأآعيان الأدباء ... في الدولة المورخة . 


المحيط الرومي والأندلس (ل) 
١١84 1:‏ خمسين مجلداً (ك ل) 


نض 


+ "ع١‎ 
56 
: "ع١‎ 


: 58 
"0 


: 6 


5 00 


5 : 
“551 : 
10 : 
اداه 


في جملة ما سرد (ل) 
بذلك الآوان ( لك ل) 
ابن شرف القروي (ل) 
كتب بهذا القصيد (ل) 
لأنه أنبأ أنه يسهره (ل) 
إلا مع وفور النوم (لك) 
فشمرت عن ساق (ك) 
على قديم الزمان (ل) 
لا على المتصل عنك الآن ( كل ) 

لدهي في جبلته  )4(‏ 

وتغره مثغوراً (ل) 

وفرد العصر (ل) 

وأخذ بأعنان السماء (كل) 

وهي من الحريرة (ك2) 2 

رحمه الله دومئذ مشغول (ل) 

حسبما تخائص الحبر عنها (ك) 

والأجل يتقحمه (ك) 

أسطاولا” ضخماً (ل) 

ليلة الجمعة [...] من صفر المؤورخ (ك) 
في نفر من أصحابه ١ك‏ ) 

من رؤوس جماعته (ل) 

يبري ظبة السيف (ك) 


م 


4 : 
ام : 
55 : 
0 
*ا/اك : 
*#/ا5 : 
5/5 : 
5 : 


: 6 


ك/و؟ : 


اا : 


: /3؟‎ 
: /ا/ا؟‎ 
: 
: 
: 6 
00 
: 58٠ 
: 6١ 


وهو اليوم ببلدة يابرة (ك) 

والأفواه ريا (ل) 

رحمي النسب والآأدب (ل) 

وأمبى لفظها ومعناها (ل) 

إن كان للكلام إمارة ( ل) 

ما يربني على الديمة ( ل) 

اقرأ : وأغوص رياها على الأفراح 

لقد حيا نفوسنا بها (ل) 

وأبقى من أرواحها ( بعد «أرواحها » لفظة ني ل 
ل أستطع قراءتها ) 

في وجوه مائها ( بعدها لفظة غير واضحة في ل) 
فأعدي » واشتكى من الفقر فأشكي » والممحل : 
أنس من السقيا ببعثة الحيا فقال : يا رباه فرسساً 
بسقياه (ل) < 

ما حاسنت البقيع المزهر بحدّرّة (ل) 
مشكورة أياديه (ل) 


< المصلي بالسابق ؛» وتطلق الضحى الشارق (ل ) 


ونجهز كتائبك إلى عديد قليل » وبديد فليل ( ل ) 
وما حسيتها إلا تميمة (ل ؛ وكذلك سن : )١5‏ 
ونظمي ي ضنك معانيها ( ل ) 

فصل من ترسيل (ل) 

إذ الصبابة أزكئ عتاد (ل ) 


4 


عن كل طبع (ل) 

من اجتبائه بأبر قسم (ل) 

تفرذ بالحلافة (ل) 

تلك الشمائل الواعدة الصادقة ( ل ) 

[ ورحمت] في الأدنا (اقرأ : الآدباء) (ل) 
برز العواللي (ل ؛ قلت : والرز : الصوت ) 2 
وان يسلم فقد تركت به (ل) 

حبا عليها جآجيا ( كل ؛ جمع جؤجؤ ) 
على استنجاز طبعي (ل ) 

راعوا قديم ولائي .:. وما أطرت (ل) 
مثل التاء في البر خيم ١(ك)‏ 

فلم تبق فيها (ل) 

ما خلف الدروع (ك) 


بقرية لب على وادي أنه (ل) 


إلا أن قول أبي مد أولى بالتقدم منه قول بشر (ك) 
والبيض والسمر مثل ... ( ك) 

وانتدبت لحعفر وابنه (ك) 

سحقاً ليومكم سحقاً (ل) 

ويح السماح وويح الناس ١ل‏ ) 

وردها يدعو إلى صدر (ك) 

سلام منتصب للأجر (20 

شى وذو عبر (ل) 


بالق 


5 : 6م التطيل في قصيدة يرثي با السينائي وقتل غيلة 


فقال (ل) 
م : ” فأعقب عنها آخر الدهر (ل ) 
١" : 4‏ وانثالت ي يدك (ل) 
١5 : 64‏ وان ' يكن فشبع وري 000 
رف 0 الذي شرف قدره على الأقدار ( ل ) 
ا“ا/ا : م إن عنّى سواي وعرها (ل) 


١““/ا‏ : ١4‏ ولرى أين أقع وتأمر بم أصنع (0ل) 
“اا : "٠١‏ يبسط نفسى (ل) ظ 
وما : م يا قاب ذب كمداً (المورد)' 
“ا :م تأملتتي أم المجد (ل والمورد ) 

كث"ا/ا : ١١‏ سيعديها فيعطفها ( المورد ) 

دسا : "١‏ خير من الحجر ي جهد (المورد) 


0 ان كنت ' لست ' بذي نقص (اقرأ : بغض "ا 
في المورهد) (ل) 

بلا : م إلا فت في عضدي (المورد) 

اما : ١‏ من خبل ومن ”مد (ل) 

لام/ا : 218 نفثت بالسحر ي عقد (ل) 

م“ : ١5‏ منه الأمى في السهل والحاد ( ل والمورد ) 


محلة المورد ؟ : 19/7 ص . و.م .عءج استدراكات د. محمد مجيد السعيد عل 


8 


: 
4" : 
"لا : 
4" : 


: 7/5“ 


: 46 


16 


ووجه الدهر أسحم مظلم (المورد ) 

كام العندم ( المورد ) 

تتبينوا ألا أطيق فترحموا (ل والمورد) 

وتظلمون يجهدكم ( ل والمورد) 

اقرأ : فَآبتْ بدمعي ... وأبت با في مقلتيها 

بدت رقة الشكوى على عصفاته (ل) 

بالبرس يثبت بين القوس (ل ) 

ليبس شعري بمنقص (ل) 

مكذوبي النهى والتجارب ( ل) 

وعدي له الأيام الا نواهب (؟) (ل) 

خاطب بها الوزير الفقيه أبا الحسين (ل) 

بعض الريش إلى جناحي (ك) 

وأقرئك من أثناء تلك الدولة (ل ) 

ولا أفر إلا اتعمالك (ل) 

والله تعالى يبقيلك لي ويلياك ( ل ) 

ومؤديه ناصح مملوكك (ل) 

من علامات الكرام أنه شبيه (ل) 

قال الله تعالى فيه ١ل‏ ) 

وجدته أمرا من الزيادة (ل) 

نالسر الأشغى ١(ل)‏ 

له بين وردك وياسمينك (ل) 

وتنسى على منابر أدواحلك (ل) 
81" : 


: ١04 


: 44 


أولى الآأمة بذلك نوح (ل) 

وهو الوسع المحمود (ل0) 2 

بأبيات قال فيها (ل ) 

موشومة . إذا ما تأملتها كالسفن (ل) 

ولم يسيرك من بعضها (ل) 

ثم انبسط أبو بكر (ل) 

وتعاور أطوارها وثناوبها (ل) 

إلى هذا النسب الكريم (ل) 

فابدعوه بالتحية (ل) 

والغريب مثل المنكوب (ل) 

وعلى الطائر أن يغشى أخاه ويراجع (ل) 

على أني إنما أتكبر (ل) 

ويشرع في وداد ( كل ) ويكشف .. : عن أصل 

هذا التهاجر (ل) 

فذكرك بصفاتك (ل) 

رواية (ل) ي: :رتيب الأبيات هي الصحيحة 

وهي كا بلي : ظ 

أبا أيروب والأيام لا تبتقى على حال 

[وان المرء منها بين ادبار واقبال] 

لقن رحت رخي البال ذا جاه وذا مال 

وم ركوب وغاشية وأ'قام وأذيال 

جميع الشمل ملقى الرحل بين الأهل والآل 
لخ 


: 65 


١5 ٠: 
١7” : 


وأصبحت مقلا" رهن" إقلال وإذلال 
فإنك حد.... .... (الأبيات ) 
كسبيل ما وردني الان به كتابك (ل) 
خان بعض الثقات (ل) 
منع الحواز إليها ( ل ) 
رفعت راياته ( ل ) 
فلم يتزن (ل) 
بعد السطر السادس ورد قي (ل): وقال آخر : 
والعريا في ادو كالعنقود 
رهينة بانصداع الشمل (ك) 
ممن نظم الدر الممصل وطبق المفصل ( ل ) 
على الله الثناء ( ل ) 
وللبروق مجامر (3ل ) 
لم يبق” للظلم في أيامكم (ل) 
تأمن' وئكف (ل) 
وأنهم في قولهم كاذبون (ل) 
قل لي أبا مروان (ل) 
إليه واستبسل عساه يلين (ل) 
دراهم ماوك أفقنا ( كش ل) ْ 
ماورد (ك : بماء ورد) كان بين يديه (ل) 
من وثاقه وأذن الله بانطلاقه وله ني ذلك قصيدة ( ل) 
يقول فيها (ل) 

"4 


: 65 


بعد البيت الرابع ( س : 4 ) في ل ورد البيت : 

أدامت حمامات على فقد إلفها 
وينكر أقوام علي دوامي 

ليت الز مان من العثار يقال ١ل)2‏ 

على جيد ما جد (ل) 

ومما راعني لم أصدق (ل) 

مما انتحاه (١ل)‏ 

أوحش حلولا” من الايل ( ل) 

وفي مثل ذلك يقول (ل) 

أعندك أن البدر بات (ل) 

لم أدر (ك) ما جيد الحوى (ل) 

ووسطى 5 نظام المحكر مات ١‏ ك) 

حى حسنا أديم . الماء (ل)2 

في غير ما موضعم (ل) 

يسير بالعدل والأحكام (ل) 

وله من أخرى (ل) 


من سروهم شبه الأحجال 


ي (ل) بعد السطر السابع : 
أنا يا ابن حمدين وتلك مقالة 
برنت شهادما من التجر يح 


66 


فور س الكتات 


1ت 

آدم ااا 
ابن ألي دواد ابم 
ابن أبي الزلازل ( الحسين بن 

عبد الرحيم ) ,11 
ابن أي سمرة الدارمي  ٠٠١‏ 
ابراهيم ( النبي 4 "١7 . ١/8‏ 
ابراهيم الموصلي  ٠١5‏ 
ابراهيم بن العباس الصولي 2 ”ا 


ابراهيم بن محمد : انظر : انين السمماء 
أحمد البصري ( الناهي 75١7  »)‏ 
أحمد إن أني طاهر  ١9‏ 
أحمد بن زياد لاه 
أحمد بن فار 5 المنجم ‏ 4لا 
أحمد بن المعتصم 2 الم 
الأحنف بن قيس"2 /البا 
الأخطل ‏ 2.190 #م.” 
ادريس بن عبد الله العلوري 


5 | أبو الأصبغ الكاتب 


ال 
:م 


ادريس بن اليماني 
أذفونش بن برمند 
أذفونش بن فرذالند ١٠١5 : ١44‏ 
١65١.١85 2 4‏ 655ل , 
69ل ء 54ا١ا‏ 


١" 


») ل١5ا/‎ 2 5١58© ء‎ 


ابن أذين ( صاحب اليل )» ١١7‏ 
الاسكندر 
اشيماء (ي شعر ) 
أسماء بنت غالب ه» 
اسماعيل بن ذي النون : انظر : 
الظافر ابن ذي النون ناصر الدولة 
لاك "٠١١‏ 
كن 
عف 


55١ 
58١ 


الأسو د بن يعفر 

أشجع السلمي 

أشعب الطمع ظ 

الأصبغ .بن الناصر لاه . مه 
وض 


يفاره 


ينض 


رك 


ابن الأعرابي ١١6‏ 

امرؤ القيس بن حجر الكندي "٠‏ 
مم .14 . 5ولء لاواء 
10 2 “؟ 

أوس ( والد أي تمام ( 

إياس القاضي 2 لام 

"٠١  ») أيوب (النبي‎ 


7/4 


سه ميخ انم 


,١ا/لا/.‎ ١١8  سوبح بأديس بن‎ 
"ه١‎ 2 ١95 2 06 

باقل 2 "اما 

الببغاء » أبو الفرج ©" 

البحئري ( الوليد بن عبادة ) ١98‏ , 
/61 . 7586 ء +0 2 اث" 2 
ها" . كبام 

١7  ردب ابن‎ 

بديع الزمان الهممذاني ‏ و١‏ 
6" غ2 "0٠١‏ 

المر الطايطل الفقيه 


أبو البركات العلوي ‏ هم“ 


ان 


ابن برلوصة » أبو عمر  ١4١‏ 


ابن سام ل1 "١. ١5‏ 2 "#”ء 
45 0 لاه ١٠/ا.‏ 95" .١‏ ١ك‏ 
١15 2 ١507/2 ١4‏ )"كل 
6كل .2 هل/ا١‏ 2 18 753١‏ 2 


كع" ,2 54 .ل هوك "٠١‏ 


البسي ؛ أبو الفتح ‏ 70 2, 4وبم 
بشار بن برد او . ٠١4‏ 
بطايموس ١6"‏ 
بقراط 00.كم 0 
أبو بكر الخولاني المنجم ‏ 0ه" 2, 
م ولام 
أبو بكر المرادي المروي »2 أبو الحسن 
"54١‏ اللو" ) 
البكري ٠أبوزيد‏ مه 
بلال بن رباح  ١44‏ 
باةين بن ماد )2 407" 2 
١‏ 
بنفسج العامرية 4 
مار العامرية ‏ 40 
كد ال حت 


تبع ا" 


5 


أبو تمام ( حبيب بن أوس) "31. 
١)‏ . لاإ" . 5١‏ . هلا١‏ . 
. لظ . فلا( ١997.‏ : 
ا 0 يرل د شرف 
؛#” . هم" . 5544 

يميم وات بن معبل 1 


تميم بن بلقين  58١6158٠‏ 

عم ان المعز 4 . اي 4 
انضرا 

التهامي أبو الحسن ‏ 0159410 19410؛ 
١4م‏ 


تُْ 


ثابت بن محمد الحر جاني » ابو الفتوح 


)١55-1١75( 
2 ١#" , الثعابي ه و منصور م‎ 


"١١7 2 4 . ه”‎ 


'جرول ( الحطيئة ) 


جعفر إن عل 


١م”‎  سونيلاج‎ 


أن حدار المصري 
الحرجاني ( راوية مقامة ) 
"1١‏ 


١ 
. ١7 


“الما ٠.‏ 
/ا١‏ . 5٠١”‏ 
جرير بن الحطفى ‏ 18 . ١9!‏ . 
06# . 5955 
أبو جعدة بهشل 
١65‏ 


١156© .: 415‏ 5ه 


جدهر الصقاي 5 


جعمر إن عثماد المصحدفي انظر : 


المصحفي 


"0 


"١, 4 


جمل ( يي شعر ) 

جميل بثينة 2 /او١‏ 

أبو جنيس : انظر : الرمادي يوسف 
ابن هارود 

ابن جهور : أبو الوليد ‏ 4"" . 

2) "14 4 ١1# 2 "1 , غ5‎ 

/ " 


0 أ 

حاتم الطائئي  ١6#‏ . 
مضل 

أبو حاتم الحجاري 


مها 2 


تنشدة برتض 
7/4 
25١‏ 45 
8 


حاجب بن زرارة 

الحا كم الفاطمي 

حبيب الصقابي 

حبيب بن أوس : انظر : أبو تمام 

ابن الحديدي . أبو بكر : ١٠6١‏ غ 
65١ع 2١66 . ١865.١85"‏ 


. ١65 

ابن حزم ٠أبو‏ محمد ١١9‏ . 
١5‏ 

حدان بن ثابت (١520‏ . “1/9 ]ع 
"٠١١ . ١917‏ 

ابن حسداي . 


أبو الفضل ‏ ه56 . 


5ه" 


الحسن ان هائىء : انظر : أبو نواس 


الحسن إن وش *؟؟ . 4م 
ابن حسون : أبو مروان ‏ ”8م” 


الحسين بن الض.حاك 09نم 


الحسين بن على ١91‏ 

الحصري الكفيف ( علي بن عبد 
الغني » أبو الحسن ) (148 
87 ) كوم 

الحطيئة » انظر : جرول 


الحكم ( الأول الأمري )»2 4.م 
أبو الحكم الحاجب 2 507 [ 
الحكم المستنصر 865 2 عك 2 


لو لاع ١17‏ 
الحكيم المصري ( عبد الله بن خليفة : 


أبو مد ) 9800« لال, 
ال ل 520 
) ظ 

ابن حازة . الحارث ‏ /او١ا‏ .4و١‏ 


الحاو اني 4 أب الحسن ( عبد الكريم 
ابن فضال ) (00-1584") 


١45 الخماذان‎ 


5 حماد 6 
ابن حمام 9 أو اسحداق ©» 


الحمدوي ( اسسماعيل بن ابرأهيم) 


8 
ابن حمديس ( أبو محمد عبد الحبار ) 
(5-05ف”م) 


5 


١5  دومح ابن‎ 

الحميدي » أبو عبد الله ١77‏ : 
يفن 

أبو حنيفة ‏ 4هلم 


ابن حيان المؤرخ . ل الل 7 
0ع لاأة 2. ره . ”2517 "5 ., 


لوم لان ”.هلا 
فوا ىا 85 486 /ال1اء: 
١" 2 ١55 6‏ 38*82 2 
١1١. 1١1١ . "8 2 “#‏ 
10 د ا سن 0 
6 2 ا 77 1 
حم ل 
خخار دة السهحي ؟ 
خالد ري شعر  )‏ بام 
خالد القسري ‏ ٠و١‏ 
خوا زد بن هشام لاك .58" 
الخالدي . و بكر 5ه" 
احبر أرزي ( تصر بن أحمد ) 
7١1.158. 11‏ 
اللحصيب | زوم 


* ا - 
دو ار ممه 


ابن خلصة الشذوني ‏ 68" 

خلف بن حسين ( والد ابن حيان ( 
لام باك هلا للا 

خليدة ( امرأة ه١”‏ 

خليفة المورته ( والد الحكيم المصري ) 
١ /‏ 


١١  يرماعلا خيران‎ 


نت ل ا 
سعيدك ١١. 3٠١  )‏ 
ابن دراج القسطي “.8ه 2 
5 .فون" 
ابن دريد أبو بكر ”ا 
دريد بن الصمة” 6٠06١: ١910‏ 
دعبل الوزاعى /141 . ه١٠٠‏ ظ 
أبو دلف العجلي  "١‏ 
الدميي ) ان الدمينة ( /1ة ١‏ 
أدو دواد الايادي - ١‏ 
دق - 
٠١.519.‏ 


لا 


ابن ذكوان القاضي ٠‏ أبو الغباس 
0 ») ٠ه6م.‏ هلا 
ذو النون ( جد بي ذي النون)» ؟4١‏ 


أبو ذؤيب المحذلي  ١90‏ . م6" 
يدف 
ذي الإسرائيلي ١٠١5‏ 
5-2 
اأراعي ( عبيد بن حصين) ‏ 0او١اء‏ 
00 
رائق (أخو صبح )2 ١٠لا‏ 
اأرباب ( في شعر )2 "/ا 6 م07” 
األرشيد ( هارون  )‏ ”5"” .5.م 
ابن رشيق ٠‏ أبو علي 5 :4ق 2 


. 2غ إالالطع ه؟"”‎ ١/٠٠ 2 ٠١1" 
"١4١ 
2 05# ) الرضي ( الشريف‎ 
"51 
ابن لو قاع العاملي‎ 
اأرمادي .«وسف بن هارو نأبو يمن‎ 
44و”‎ 00 


١ 17 


١7 


"٠١54 . 6 


| ئن همادة 
رماح 1 ميادة 


ٍْ زيادة الله 00 هر الطببى 
ظ زيد الحخيل 
ابن زيدون :ابو بكر 


ابن زيدود 





ابن الرومي لا" . 198 18 
51" 2 لىة" . "١‏ 
أبو الريان ( بطل مقامة .1١910  »‏ 
ما . "١١‏ 
5 رز م 
زاوي بن زيري ‏ ١8١٠م‏ 
الزبرقان بن بدر "م١‏ 
زبيدة دنت <عمر 0 5/0" 2 48م 
الزبيدي ؛ أبو بكر ٠١١1١4‏ 
ان زرارة ‏ »“"“ 
زرقاء اليمامة ‏ 1417 
زهير بنأني سلمى  ١90‏ .4و١‏ 


ابن الزيات ( صاحب طرسوس ) 
١>” 5‏ 

إبن الزيات الوزور ( محمد بن عيد 

الملك ) ١ه‏ . ه/ا١‏ . ك١‏ 

زياد بن أي سفيان ١54‏ 

١6 

7١" 2 ١90/2 ١6 

لمن 

: ١9/5  ديلولا أبو‎ : 

6 ابام 2 سرامم 


2.0 


زدري ( والد زاوي )+ ”7م 


سحبان وائل ‏ م١‏ 


سحيم ( عبد بي الحسخاس )2 ١97‏ 
/ 
لحف 


محف 


سعاد ( ي شعر ) 

سعدى ( يشعر ) 
سعدان المؤدب ‏ 5# 
سعيد ( صاحب الشاة  »)‏ 594" 


املك لخدم 


بي سحجويد 


708 7#  ) الحسن‎ 
) 11 

١88  طارقس‎ 

سلامة بن جندل ‏ /0او١ا‏ 

السلام ٠»‏ أبو الحسن ٠١١‏ 
١؟١‏ 

سلمى ( في شعر ) 5 .2 ١ه"‏ 


سايمات ) المستوين ( 
١217 2‏ 


' روات شاه 


سليمان (الني  )‏ 747 .4م ء 
000 

سايمان بن حسان النصيبي ' "٠‏ 

سليدان بن عبد المللك كم 

سليمان بن محمد الصةلي -١١4(‏ 
)ا 

اللموأل ‏ م1 . وهم 

597  رسيمسلا‎ 

سيبونه 5668:0140 

سيرين ( جارية )2 ١#“‏ 

سيف الدولة ‏ م5 .4" 

25000 

ابن الشامي صاحب اللخمس 2 ١74ء‏ 
نكا لطا ” مض 

شانجة بن غرسيه ‏ 18 2 “لا , 


ر 
5 . ١ق‏ . كم هقى ع 6ى 

شا مة ب فر ذأند ١5٠‏ 

برة 2 


٠.١58٠ 2 ١"4 ع2‎ ١> . ة"‎ 


3 5 إى 9 ب 
ابن شرف » ابو عبد الله 


1١54١‏ ه:1؟) ه58 
١١1: ١٠١"* : 8‏ 


1 


شءان وكلاء / 1 ١‏ ؛ م١‏ صريع الغواني 1ه ١‏ 3 م١٠»‏ 4 


شعيب ‏ “ام طف 
ابن شماخ  ١88‏ ابن صفوان “م١‏ 
ابن شهيد : أبو عامر 4١٠ 4٠‏ :| صمصام الدولة ( صاحب صقلية ) 
كك 16" 
ابن شهيد . أبو مروان 96 ع |الصنوبري  6١8 2 ١98‏ 
ا ا صيدح (ناقة ذي الرفة ١9!  »‏ ء. 
"١. 046‏ 
عد فين نه 


 صض‎ 


الصالي » أبو اسحاق ‏ ©« 2 
الصاحب إن عباد سبس. 220 |ابن ضابط . أبوالوليد 44 
ابن صارة الشتتريني ‏ 07" . #موم 
صاعد بن الحسن البغدادي ‏ (8م8 5 
)2 | الطائيان (أبو عمام والبحتري) ١4‏ 
ابن الصباغ الصقلي ( أبو عبد الله | طارق بن زياد 5ه 


خم فل.. نك 


مدع (56 - 90" )/ طالوت 1 ؟ 
صبح أم هشام 8ه و ع1ك. ٠عل/اواء.‏ ابن طاهر ٠‏ أبو عبد الر حمن 393323" 


الا 7*0 وك" .جوم 
صدقة ن دوسف الفلاحي 88 : ظ الطبي ‏ م.م 
,1 الطري ( يزيد بن الطيرية ) ١90‏ 
الصديق ( أبو بكر )2 ١٠4‏ ابْنمالطراوة . أبو الحسين ( سليمان 
ابن صروم | ١١8‏ 5" ابن م#مد) ‏ 44"” 


5٠ 


أبو العباس السكري الاسكندراني 
١.5‏ 


طرفة الفى ٠ه:‏ أهاله 
طرفة بن العبد ‏ #8 . لاوا 





14 عباسة ( في شعر ٠7  )‏ 
الطرماح  ٠١5 2 ١90‏ ابن عبد البر الكاتب  ١5١‏ 2 
ابن الطلاء المهدوي 24 ١/5‏ . هاا 
9( 9ك 697" )/ عبد الحبار بن حمديس ٠‏ انظر : 
طماس بام ابن حمديس 
أبو الطيب المتذني ؛ انظر : المتذني ظ عبد الحليل بن وهبون ». انظر : 
ظ ظ ابن وهبون 


عبد الخميد الكاتب ‏ 767 , ”بم 


ا 


د ظل - 
ابن عبدريه  ١948‏ غ "٠١‏ 
| عبد الرحمن الناصر» انظر : الناصر 


الظافر ف ذي النون داصر الدواة 
اسماعيل ١59‏ 2 "م١‏ 2 
58 2 ه٠١‏ 


عبد ال حمن بن محمد بن عيسى »2 
انظر : ابن عيسى القرطي أبو 
أبو ريد 


+ م 
العاصمي النحوي ( محمد بن عاصم )| 
4 . ”77 
عامر بن الطفيل ‏ /ا9١ "١٠5.‏ 
ان عيادة 84م 
العباس بن الأحنف  ١١761١١٠١‏ 
54 2 ك5”6, )2 لا" : 515 


عبد الرحمن ( شنجول ) بن المنصور 
ظ 5؟ . هلا . كلا . كم 

| ابن عبد الرؤوف. أبو عبد الله 4١م‏ 
عبد العزيز التونسي ولاق غيل 


ا 


عبد العزريز بن محمد السوسبي اعبود ‏ ”569 
15 /؟1) عبيد بن الأبرص ١9‏ 
عبد العزيز بن الناصر لاه .مه إعبيدالله بن بدر ‏ ها 
ابن عبد العزيز . أبو بكر /ا5“8 |عبيد الله بن طاهر ‏ ا١٠"‏ 
ابن عبد العزيز صاحب بلنسية 4و١‏ | العتابي ( كلثوم بن عمرو )2 "10 


“با ع /ابا؟ /31 
9 أن ألم الصة 5 : 
عبد الكريم بن فضال الحاواني | فو مض اسه 
انظر : الحاواني عمل (١١0.*-ق8١73)‏ 


1 1 1د : 
عبد الله بن مسلمة الوزير عء | ابن العربي » أبو بكر ؟١٠١‏ 


و لض 
عبد الله بن بأسين ‏ (5سلم 5 


عبد الملك الحزيري © أبو مروان 
هنا 2 6ح" 55١‏ ا عه /) 


عروة بن حزام 04 "١0‏ 
ابن العر يف 4 أو القاسم ١5‏ » 


ولع /ا١ا‏ 2 5٠٠.1١5‏ 
4 ع 5//ا ٠.‏ ْ 
المللك المعا 1 انه 
غيل 8 0 سول اان و 1 
١‏ ري 0 ور ( ا العشي ) من الشعراء ( 47 ١‏ 4 


6١ 65 

000 : 
عبد الملك بن مسلمة 50 ابن العطار اليابسي ٠‏ أبو بكر 
عبد الملك المظفر بن المنصور 0 ؤ ( كلا" 04" ) 


١ه‏ "عه "الاء "ل . 75 2 عطية ( والد جرير ) ع" 


هلا . كلا ء لالا (8/ا- كلثم ) عفراء  ١54‏ 
ابن عبدون ‏ 44 عفراء بنت مالك العذري  "١9‏ 2؛ 


5١7 


عقيل ( أحد نديمي جذية ) 44 

عميل أ طالب ه"”؟ 

١4٠  لحفلا علقمة‎ 

علقمة بن علاثة  "٠١‏ 

٠١"  ) علي ( غلام‎ 

علي بن أبني الرجال قاب للف 

على بن أني طالب :7٠١ 215١8‏ 
516 

علي .بن الهم و" , /ا9١1‏ 552" 

علي بن حمرزرة  ١١١‏ 

علي بن العباس الايادي  ١98‏ . 
51١‏ 

على بن عبد الغني الحصري : انظر : 
الحصري الكفيف 

علي بن القا.م بن عشرة ‏ ه96" 

علي بن مجاهد العامري ‏ 84 . 


"61 .؛ ©5658" . 55" . /م6أ 2 


14 .5 9ه" , وهم 


علي بن وداعة , أبو الحسن ون 
5ه 
ابن عمار » أبو بكر "4 


يلكذن مضنا لطا اشر 


3 


عمارة الصمابي 

عمر بن الات خض 

أبو عمر الزاهد ‏ 9نم 

أعمران ( ني شعر ) ١114‏ 

عمرو القنا ‏ ١سهبم‏ 

عهرو بن العاص  7١5‏ 

عمرو بن معديكرب ‏ لا" , 
١١/1‏ 

عمرو بن كلثوم  ٠٠١٠1١١9‏ 

ابن العميد ‏ 7ه" غ, /ا” 

عنرة العبسي “اه ء. لاوا . 
56 

ابن عياش الوزير ‏ 7" 

ابن عياش اليهودي  ١9#”‏ 

ابن عياض ' 1 

عيسسى ( بن مريم )4 1١84‏ .2 
5١14 . "6‏ 

عيسى بن سعيد بن القطاح ‏ 50 . 
١ه‏ . ”هم 

ابن عيسى القرطي » أبوزيد  ١".‏ 

اع ب 

غاب ( مولى الناصر ) 8# ء 

١ 66 


01# 


وكا 
يفف 


غالب بن صعصعة 
غاكم بن وليد المخزومي 
غرسية بن شائهة ' #9 . 40 
غرسية بن فرذلند  ١٠١٠١‏ 

أبو الغزور (؟ ) الأعرابي ١١‏ 
الغريض المغني 2 7" 


غيلان » انظر : ذو الرمة 
عن بيه الخد 


فاءن (ففى المنصور  )‏ 4" 

فائق الفبى ‏ 8ه 

الفتح بن المعتمد 078" 

أبو فراس الحمداني ٠١٠4:١948‏ 

فرتنىى 2 "7" 

ابن الفرج » أبو سعيد 
٠0‏ 


٠» 5٠06© 


ابن الفرج : أبو عامر ١١‏ 


٠١51١409١45  دنلذرف‎ 

: "١# : ١97 . 6ح"‎  فدزرفلا‎ 
خض‎ 

مله١‎  نوعرف‎ 


الو لفكيك البغدادي 1 أبو اسن 
(54"- 4لا” ) 


دق 


ابن القابلة السببي 
1-1 ) 

فابوس بن وشمكير ‏ 7ه" 

القادر يحى بن ذي النون  ,١١0‏ 
ا ا دولء 


( أبو محمد ) 


"اهلف 5هل هه[ 5ولء 

لاه 2ع)مه1كط ١64‏ اكلا 

ككل خ#كلي لاكل يعي موا 
القارظان ‏ و١‏ 
أم القامم ( في شعر ) /1 
ان فاضي ميلة ‏ 5ه“ 
القاللي * أبو على البغدادي 
القائم الخليفة العبامي 
القراطيسي الكوفي 


قريط بن أنيف العنبري 


١٠6.4 
4م‎ 
١7١ 
لحل‎ 
5 
نكف‎ 


السطبي 4 انظر : ان دراج 


ابن قزمان ٠‏ أبو مروان 
قس ن ساعدة الايادي 


1 


سعيلك 


فد( عد 


القعرني . أبو حفص "١8‏ © |ابن اللبانة » أبو بكر الداني 10 
مش لض رض لببى (في شعر) ‏ 8ل" 
الل 0 لببى ( صاحبة ابن ذريح )2 ١44‏ 

قيس الأخيلية (؟) 1٠١‏ |ابن لبون ه؛١‏ 
القيسان  5١4 2 ١54‏ لبيد بن ربيعة ‏ 23184 ١997‏ ,ع 
تسن 753106 4 , بم 
لقمان اللحكر اهم 
كلداة لقمان 3 4 
كاتب بكر مام ابن 2 البصري ١‏ “باوب 
كافور الأخشيدي 59 ليلى الاخيلية  "٠١‏ 
كثير عرة 2 ا9١‏ غ2 0/4” لبلى العامرية ١44‏ 
ان كثر  ١١8‏ 
كسر ا ع سا لال 00 
كسرى أنو شروان ‏ /7؟٠١‏ مالك ( أحد نديمي جذيمة )2 ١٠44‏ 
كشاجم  ٠١8‏ ع 198 2 ٠١8‏ | مالك بن أنس ‏ ٠م"‏ 
كعب بن مامة الإيادي< "45 »| الأمون العباسىي ‏ 4" 
مم 2 هما المأمون بن ذي النون ‏ 5 2 4”ء. 
الكك البغدادي ‏ 8" 01 0 2 #الء 55لاء 
الكميت الأسدي 5-7 ١552١156 5١5 ٠‏ ع ٠2'*"لا2‏ ١خ”#١‏ 2 


الكندي : انظر : امرؤ القيس 


؟ “م١‏ .2 “#( . ١" . ١":‏ ث2 


ىلك 


ك1 2١5١ ١"‏ هؤلء,» 


41 غ58١‏ ع 4ة4د3ء ٠6٠١‏ :| محمد ن أني عامر . انظر : المنصور 


وهل أهط1 ٠‏ ٠كثل‏ 2 مال 2 

١/٠‏ /اة" 2 #ع”_ ., ووم 
المتني ر أبو ألطيب 

مط ع 758 ع/ام 


ه٠‎ ١ 
. ١16 ء»‎ 


مقط1 ١٠لا‏ ءع/ا١ا”‏ 9:2" . 
همه" ) با." 2 5٠ه"“"‏ 2غ 5ه" 


المتوكل بن الأفطس /اه١ا‏ )ع 
٠ 2 64‏ كل ء. ١كل‏ ا ٠5م‏ 

ابن المثنى » أبو الحسين  ١١‏ 

ابن مثنى » أبو المطرف 2 ١40‏ ؛ 
١55 2) 16/‏ 2 /؟؟ 

ماهد العامري (أبو اليش ) 2١١‏ 
١١568 2, 1١"‏ 2 556 

جنوك بي عامر ١م‏ 

ابن #ةقور ه15 :. ١55‏ 

المحاق م 

محمد (الرسول ) “ااا 2 
/ا4١‏ 2 5١1:5 2 ٠٠١١‏ 

محمد السقاء ( والد الأمين) 2 وسمم 


محمد بن أبراهيم الصقل صاحب 
حمس 4 انظر :9 ابن الشامي 


الكيير 
نْ اسماعيل 


حمل 


يمل 5 


بن زريق ١‏ 
بن زكى الأشيوني 
54 طغج 6 


١4 يحمد‎ 


مك 

محمد بن عبد الرحمن (الأمير 

١٠47 2) الأمري‎ 

محمد ين عيد المالك الزيات ٠.‏ انظر: 
ابن الزيات الوزير 

محمد بن عبد الواحد البغدادي . 

أبو الفضل (لالم - )١١9‏ 

تحمل بن سامة كك 2 /ا> 

محمد بن وضاح /اه 


محمد بن محى بن عامر لمر ابطي 


اه 

اين المذلق ال 

مرة بن ممكان السعدي 4م 
مروان بن ألي <فصة  ٠١٠54‏ 
مروان بن الحكم ١5‏ 


١١ ١ ابو مرزبد‎ 


15 


اين المشاط 


عيدى. بن. مر عم 

١64 

المصحفي ( جعفر بن عثمان  »)‏ 8ه 
46 . ٠ك‏ 2 ”57 :”5 :2 ذك.ء 
هكى كك لاك 258 595. 
7 

مصعب بن الزيير 8م 

مصعب بن محمد . انظر : أبو 
العرب الصمبي 

المضراس 2 ذي النون 

أبو المطر ف الشعبي ( عبد الرحمن 


١5 ؟‎ 


ان قاسهم ) 4 + ١قى8”‏ . 
تس ” يحت 
المظفر . انظر : ياديس بن حبوس 
المظفر بن أبي عامر ه٠١‏ 
المظفر إن المنصور . انظر : عبد 
الملك المظفر 
المظفر بن الأفطس ‏ 1490 . ١٠9‏ 
معاوية بن أبي سفيان 185 5756. 
م 
معبد المغني 0“ 


معبد بن الصمة ( أخو دريد) 7١7‏ 


و" 


ظ المعتمد بن عباد 





أم معبك 3" 
المعتز : العباسي خض 
ابن المعتزر ‏ 8" ٠١97.١98‏ 2 
4 2 "511 
"١‏ ,ع 4" 
١/٠‏ . ١ل/ا١(‏ 2 
؟/ا١‏ . :لاك د /ال/ا١‏ . ١هقملا‏ . 


0104 2 ١ع"‏ “لل ع كبا ى 
ام 


المعتصم العباسمي 


المعتضد عباد 


2) 55ل‎ 2 ٠١5 
كلا ل خالا‎ 2 559 2 "5١ 
2ح اد" ل ءال خا"‎ 5046 
ال اشر لكر فارشا"‎ 
ل 55 كن مون‎ * 
وك . للخ" 0 ا‎ 2 "45 . "4 1* 
4ك . "ال الى برام‎ 
المعري : أحمد بن سليمان‎ 
2 6غ لاز"ا" . 5:5" . 4ه"‎ 


م8 . 


48". ه46" "98٠‏ 2 5ه" 
ا معز إن يأديس 8١‏ ( همق 2 

4م 2 ه46 ظ 
معز الدولة المرداسي 44 2 


١١١ : ١١٠ 


5١1 


الدولة 


معر 


خض 

معز الدولة ١‏ نالمظفر ٠‏ انظر : 
المقتدر بن هود 

المغامي 54 

ابن مغيث اندلا 

المغيرة 7 الناصر /ا©ة :8ه ». 

هم>» ظ 

مفرج العامري أه . "5ه 

المقتدر بن هود "559 : 568 . 
710٠١: 558 2 6/6‏ . 
الا" ع "ا . "/؟ 

ابن المقدم م 

الملك الضليل : انظر : امرؤ القيس 

منشا بن ابراهيم ”1 

المنذر اللخمي دا 

منصور الفقيه 3 


المنصور الصغير ( ميد ابن [ أني 


عامر ) 514 


المنصور الكبير ( محمد بن أي عامر) 


ل تيل 


4 ,ع هكم "١‏ '”"” . "6" )| 


من علي بن مجاهد ٠)‏ 





ا اا ع لا م2 


!"ا 6” ) 39 . 154ء 
هو" 2ح" ,. 25١‏ 8524868 2 
/ا؟ : 8غ غ: ٠ه‏ : (5ه-س 
ما مع ام 5م :كم 

منددادس بن غندشلاب 1 

المهدي بن عبد الحبار 01078 

مهلهل بن ربيعة |( 9و6" 

موادي ( الكليم ) ١‏ + /0ثم؟, 
ام . سم . اوم 

م 

رين 

مؤمن بن سعيد | ١‏ "4 

مية ( صاحبة ذي الرمة ) 517 2» 
"7٠١ 2 0146‏ 

لبسو الصمابي 5 

ميمون بن قيس الأعشىى  ٠١١‏ 

500 
النابغة االجحعدي  "٠١‏ 
| التابغة الذبياني 5١0‏ ع لدم 


هر 


1 


الناصر الأموي . عبد الرحمن 
6غ 0#" 

مجم الأوصيف م 

يوق النجم العجلي  ١78‏ 

النحلي ؛ أبو الوليد ‏ 4يلم 
نرجس العامردة 1/4 

نسيم (غلام الحتري  )‏ ه0”| 
نصيب | الا9١‏ 2 ٠١4‏ 

نعم (ي شعر) 0 "6١‏ 
النعمان بن المنذر .م" 


النوابغ ( من الشعراء ) /1ى ١‏ 
أبو نواس ( الحسن بن هانىء) 
"١‏ . "" 2 إلا . اقلا 
"١5 2 ٠*6 2 14‏ : 
"0" . ,عه" 2 إن" 
ىم 2 ١55‏ 


لام" 2. 


لوح ٠‏ ه/ا؟ 


هارووت /ذن >" 


هارود رغلام ) باه" 
هامان 55ا 


ابن هانىء الأندلسمي 4و2 


لا 





0 لل 7 الل كرف 
احشرم 0 م" 
|أبو هريرة ‏ لم١‏ © ١88‏ 
هشام ( ابن أخي المصحفي ) 
هشام بن الحكم 


لأة 2. لّرهة غ. 4خه  "٠‏ 2 4 


هدبة إن 


1 


2 668 ٠2 015 


6" 2 وثبا غ لياع اع هلا 


م2 "م ١و١‏ 

هند ‏ مهم 
-- و 7 

الوأواء الدمشقي "94٠ ١‏ 
الواسا بي 4١‏ 
واضح الفى العامري ‏ 84 ١57١‏ 
وليد بن عبد الوارث البقري ‏ "5" 
ابن وهب ه”م 
ابن وهبون » عبد الحليل 65., 


كم" 2 5خ" ,2 كم 


دصي لس 


| يحى ١‏ حفيد المأمون 9 ذيالنون ) 
0 انطر : القادر بالله 


16 


نحى بن بانو خض بوسف 51١‏ 


يحبى بن حمود ١»‏ دوسف ( الذي ( *5” , كوم 

نحجى بن خالد البرمكي  1١١‏ |يوسف بن تاشفين ىآ 

حى 54 الزيةوني : أبو زكريا دوسف إن علي 4١‏ غ2 "“م4ة 
:ا" كلا ) يوسف بن القلاس البطليوسي ١٠658‏ 

ابن يحى ؛ أبو الحسن 5 | يوسف بن هارون الرمادي » انظر : 

يزيد بن الصعق ‏ هه . 5ه الرمادي 

يعوب ( الذي ( م دو شع حل 


يعقوب الكندي الفياسوف 2 باسم 


4 


؟ - فهرس الأماكن 


أثة ( تمر) 1" 

أبو قبيس 1 

الباق الفرد 2 “«#م١‏ 

١88  اينيثأ‎ 

أرملاط 0" 

اسبيجاب 18 

الاسكندرية 14 

اشبيلية 5٠١‏ . الا١‏ 2 اللا ء 


2 "55 2 "5١٠ 2 "5#" 2 6١ 
انفضا ؛ (وانظر أيضاً : حدحص‎ 


المغرب ) 

أغمات 041” , 5بام 

|6 ١5" 2 8846 الم‎  ةيقيرفا‎ 
"4 

١4720202 اقايش‎ 

المرية 552" 0 وميم 


يوان كسسرى 





با مع ٠غ‏ 254 


الأندلس 

١ه‏ هه "هلاه 55 ): 

م5 لملا ع شلا إلى 2 "م ) 

6م 2 كعمى 2 ©" أ 2 4" ١‏ 2 

: 714 2 ”15 غ١”‎ . ١ 

اث لو" .ليىخ” 2غ 55" 2 

5ه" ”:" 2 15" 2؛ 57" : 

2 يت اضر ( وانظر 
أيضاً : الحزيرة ) 
رض 


بطياس مض 
بغداد ) مديئة السلام 6( الى ع 1/لى 
ىمهَذ ١١١5‏ 2 ؟ؤذ" ,؛, 54" 


بلنسية 4م 2» ١٠١‏ 2 أهلا, ساح مس 
65ل ع لاأه 1‏ /؟1" 2 //اؤكا. ظ 
الحامة ( حصن ) 5 


ظ 5-5-0 الحجاز ‏ 8ه" 
هامة هلما حزوى 004 . ١٠؟؟‏ 


ا مم 2 ١١١ 2.2 ١١١‏ 
حدص الغرب ( اشبيلية )0 ١٠١‏ 
لف ين 307 5 520 


الثغر الحوفى ‏ 7 : 
فر الحوقي 8" : ( وانظر أيضأ: اشبيلية ) 


اخ مه حمص الشام ىم 

جرجان  "٠5 2 7١١‏ النيات 16١‏ . م ؟ 
الجزائر الشرقية ‏ 5ه حومل 6 
الحزيرة ( الأندلسع»  .١55.8‏ | 

لاا .مكلا 2 55ل .لمجم 0 
الوزيرة ( صماية ) ناك | تمان ١١5‏ 

( وانظر أيضا : صقلية ) ظ 
جاق (الأندلس )2 #سم | 
حاق ( الشام ) م دار الحدمة 5:١‏ 
جلقية ‏ ع5 الاك عاب هم أدار اللذة م4#؛؟ . 444 

3 ا ١1م‏ 
الحمل (يوم)  "١8‏ ا د للك ” بياش 5 
جيرون  4١‏ ا 0 


ذات الوين 


ذو سلم 


الر صافة 
رصوى ' 
الر ها 
روطة (؟) 


رية (كورة) 
: (وانظر أيضا : مالقة ) 


رنب 


005 ع وم 

م 

15 

"١ 046 

ا 

عد 3 د 

577 

لا١١‏ 2 5,١‏ غ2 #5" 
سد ار سس 

55 

"55 : 75001 
١مل*‎ 

شف 


اكاب عقم5” 





زرود اام 

رمرم 4م 

الز هراء 25 08 
تفن د 

سبنة مم7 

١١١  ةبيبسلا‎ 

سجلماسة ‏ #59 0 ي 

554 ٠. 9ه‎ ١ سرقسطة‎ 

سلا ام 

سو سدة 04 2 7# 2 ل" 

ظ سويقة بن ألي سفيان ‏ 4م 
1-2 - 

| الشاذياخغ 400 

الشام 1 . 58 . 184 5806م 

١94 شامة‎ 

١" ١ الشحر‎ 

الشرق . انظر : المشرف 

| شرق الالدلسى 3 

دين م 

ؤ شلطيش ده 

ئ يحور ١717‏ 


1 15 5 
ع 


- ص 8 العدوة يفضن 
العد هَ أل ىف و5 
صبرة 378 / إن بوبم الوه خصو 
: العذيب ١١17‏ 
صمين ه "1" 2 ”١١‏ ْ 
5 العراق لا هلا كم لوز 
صملية 008 ع 55١‏ 2 955" ,2 
م4س” )2 ميس 
5 (وانظر أيضاً : اللحزيرة ) 
عسمانت ” 
عات العقيق 2 "لام 
طرابلس الغرب 68م عكاظ اسم 
طر سو س ١ ١|”‏ 
طيزنايانف ‏ !0" 3 
طفيل ١٠954 ١‏ الغرب ٠١١‏ (وانظرأيضاً: المغرب ) 
طليطلة ‏ “الا . وم . ١“‏ , أغرناطة وى 
١٠٠١ . 5‏ .2 ١ه‏ . ؟#وهل2 | غليسية 8م 
١6!‏ ع ه١2‏ عكلا ككل دف - 
كل .2 تكل هكل0 )ككل 
5 2 ومم فارس 56 
طنجة ‏ 545 . ١8#‏ اس 
طيبة 78٠‏ (وانظر أيضاً المديئة؛ | فيفاء  ١١5‏ 
يعرب ) مدق نت 
20 قرطية 820 5(ل2 4م ع "م24 
عالج 84" 2 إبرم 4غ . ث5 2 ه68ه6ه22 لكلاك25 
2 


كك)2 الا ء لا ء, مهللا ع /الاء كو نكه ( قونكه ) 


08 ) 6م 2 1١55‏ 2غ. ؟١٠١‏ 
حل : لح . لشفا سيف 
خف ينك . يتطدب نض 

القسطنطينية 01 

قشتيلة ‏ 48 . "#/ا. 6م . ٠٠"‏ 

918 . ١  لبرطق‎ 

قلعة رباح تك 

قامريه م 

قونكه : انظر : كونكه 

القروان ‏ 4هلم. ه١١ ١٠5.‏ 
حجل > 14 7 قف قف 
2# ومن سمج 0 ببسم 
كذ . 55١‏ .ا لاا .ما" 
4" 

كن لف جا 

٠ كاظمة‎ 

كبكب #برم 

١م“‎ ١  ةيبعكلا‎ 

كلواذى ‏ ل" 

١ الكوفة‎ 


د 





2 ١4١ 

١٠6١4 غ2‎ ١68 

0 

16 57 

ِ م اس 

595 145 2 5075" . إل( 2غ 

ظ 6 . ١م‏ >؟ى” 2 غععم 
(وانظر أيضاً : رية ) 

متالع 19 

١90 ١ محريط‎ 

المدينة 2 88 (وانظرأيض؟ : طيبة؛ 

يبرب ) 

مدينة سالم | 48 2 5# . 104 . 
ه0١‏ . 8858 : كى 

مدردة السلام : انظر : بغداد 

01754 . ١١# 0 المريد‎ 

مر اسمية "6٠ . "٠‏ . هخ" . 
آم 

مسجد قرطية الكامم 564 
خرف 415 . ه:؟ 

"١6١ | |مشرف‎ 


"5 2 ”"#” 2 ١7" . م‎ 


المشرق 


. 


ف ء لاك ء لكا أكلء ةا 
كفلل 54" )2 الهرمان 2 ١6#‏ 
مر لاك ٠ه‏ عَم :. كقى : |الئد ك . وى" , ب/أاة”؟ . ١١م‏ 
١54١ ١‏ 52" .2 ١اه”‏ 2. ْ 
لطن او 
معرة النعمان 44 
المغرب "لأ .عكوةء ءلمل وادي اشبيلية 3 
“١‏ ع 4م ل ل 00 
المغرب الأقصى ‏ ١1م‏ 
المكرم (مجلس ) 1١١.‏ 0 1"75: ااة 
١‏ يابرة( يا بورة ) ١‏ "لم 
منعيج ححق بأسسة فض 
المنية المصورة (؟) 4 ١55‏ 5 اس 
المهدية 5ه”يم , بالاسم 5 (وانظر أيف؟ : 
عدذك ات المدينة ٠‏ طيبة ) 
د يذيل 0 
بجحران م" 2 ١ه"‏ يلملم 0 
نعمان ‏ 78.0 , ١0م‏ لين 
نقران  56١‏ ان 
النيل  "19١٠ 2 145 2 ١8١‏ 


د 


- فهرس الطوائف والقبائل والأمم 


/! حت القاعد 
: تغلب ٠٠١ 2 ١1‏ 
آل ألى عا 7 
: في عامر تيم م" 2 5١٠‏ غ ١١55‏ 
الآساود . انظر : السوداتن 1 
ميم لون 
بنر أسد 8”# . بوم”م 
الأعراب ‏ #بم . وم ماه 
الآافر نجة 5م 2 هم تعل 4 
بنوأمية (الأمويةع)» 2 5 . لاه 
ا يرال : تل د ققش تت 1 
أوس بن تغلب و الجاهليون (الشعراءع القيل 
إياد خف جد يس باه ١‏ 
جذام "١‏ 
0-0 5 جثم ١‏ 
الحلالقَة 7 
باهاة 185 
١‏ بسو حهور 7822-6 
الرابر (العرابرة) ه 2 1/848 2 
يل ات ون 
العرابرة العدورون ١م‏ بنو دام وام م 
البغداديون  ١7‏ | بنو الحديدي مه! 


يفك 


ينو المسعاس مض الروم ه)؟ 2 هلم 2)» ©" 2 


بنو حماد وذز_ِّظ 6ض 
حمير هم/١‏ بنو رياح لاا" . لىع .12م 
5 ب حت ل 5-5 
الحفافون ' /ا١‏ نو زرارة ١7‏ 
خولان 9نم زغبة | 5م18 2 ث#” 
حت 3 جد سن اس 
الدائرة  54١‏ عيبب القن 
الدولة المهورية لمعب وسب أسعد العشيرة ١٠6١‏ 
الدو[ة العامرية وباء قلا ء ١5”‏ ساول حدل 
الدولة المظفرية ‏ /الا١‏ ال 
الديلم 4١‏ بنو سهل ١‏ 9" 
السودان 58 ”7م , 5لا بام" 
ل السودان الرقاصة 4ب؟ 
بنو ذي النون 2 ١45‏ اش - 
شه بنو الشامي ‏ #18 
ربيعة - “اه )2 4ه 2 ١و١‏ < حص 3 
ربيءة الفرس 4 الصقل (الصقالبة ) ١١‏ 2 
٠‏ الرقاصة "١400‏ | 4م . أك2 الاء2 5؟١‏ 


ط - ظ دغ ل 
بنو طاهر (الأندلسيون) ‏ ٠١6”*|غسان  ”0٠‏ 
ملوك الطوائف ١688‏ . ه50١‏ 2. 
١‏ داف له 
ككطل1 2 علاط المأ 2 85" 2 
55" غ2 54" فزارة *“ه .2 و١‏ 
0 35 
ا ان بر قرة 0 74 ع لمم" 
. الميلة ١١١‏ 
ترعاص رالهيلة  )‏ 91 قريشض 2 ١9١ + ١44‏ 
يبب كن القرالون  ١١” + ١١٠١‏ 
بنو ( وآدك ) العباس أل ءلاهمه >5١‏ قيس 5-5 
العباسية 50 
بو اعبس 5 510 ها ل 
1 08 1 5 0 
ل عئمان ( المصحفيون) 55 16 يدس 
العجم 06 ١١4‏ 
العدنانية ؟ لمات 
العرب و مال # ل ا 5" 5 
كم١ا‏ 2 ل/ا١٠"‏ 2 9مم 
عكل 45مكظ 5-0 
هنو اأعنبر ١4‏ مالك بن حنظلة ؟١؟”‏ 


المحدثون ( من الشعراء ) ١68١‏ 
85 2.0 لاطا" 2 كوم 
5 ع كمم 


لض 


المخضرمون 
٠‏ المر ابطون 
المربديون ١74‏ 
بنو مروان (المروانية ) 
كم )2 "٠١ 2 "٠"‏ 


المسلمون آلا ,» هم 2 كم .2 


لال دولا لاك ل 8 


١5١ 
١7١ 

هو 2 اؤلا,» 
ّؤظجٍظظ 


المولدون ( من الشعراء ) 


المصريوون 
مضر 
يبنو مناد 


١ 


آم 
بح فنا ند 


نزار ‏ ١هم‏ 
النصارئ ( جموع النصرانية ) 
ا 2 ل 


#8 امه 
1" 
هديل 3221 
المرايذ (الموايذ 2( ١.5‏ 
بنو هلال شرف 
الهنود م 
الهوازنة /اه " 
دنو هود 2 
هه و 0ك 
واثئل “الما 2 ال 
بنو وهب 20 5١9‏ 
حت في سه 
بو يربوع 51 
يمن ١4١‏ , "5# 


كرف 


تج بح 0ت 


؛ - فهرس الكتب المذكورة ي المن 


- أبكار الأفكار لابن شرف القيرواني الالرء لالاؤ ء وبا 


الاستظهار والمغالبة على من أنكر فضل الصقالبة الحبيب الصقابي 8 
أعلام الكلام لابن شرف القيرواني ‏ ١لا(‏ ء و١‏ 
ألف غلام للتعالي ‏ 44 

١84  ليجبنالا‎ 

الدالية ( قصيدة ) لابن الحهم  ٠٠١٠‏ 

رسالة للمرادي في الرد على البقري ‏ 5كم 
الرصافية ( قصيدة ) لان الحهم حل 

سهم الشهم ( قصيدة ) الخصضري ‏ 690 
المصوص لصاعد البغدادي ١|!" 2١٠6.6‏ 
قراضة الذهب لابن رشيق ‏ ٠م؟‏ 

كتاب سيبويه 2 ١4‏ 

المعلقات شن 


مكفرات أبن عبد ريه 9١١‏ 


النكت للصغاني (كتاب وهمي ١٠١  )‏ 


النوادر لبي على القالي ١‏ 
اليتيمة للثعالبي مع 86م 


١ 


0 5 
الكامل التهامي 
الطويل خرف 
الوافر حسات 
الكامل البحري 
الكامل اين العطار اليابسي 
محزوء الرمل الحصري الكفيف 
الحفيف ان حلرة 
077 سه 0# 
المتقارب ان حمل رس 
أبو نواس 
البسيط و الفضل البغدادي 
0 اين العطار اليابسي 
ظ منصور الفقيه 
الوافر ْ ابن وهيوت 


يض 


"5 


ظ الحكيم المصري 


آي حمديسن 


ابن هانىء الأنداسي 


ابن اأرومي 
الحصري الكفيف 
المعر ي 

المعر ي 


ابو الفضل البغدادي 
عبيد الله بن طاهر 
المتذبي 
3 تمام 
بعك ى عحييد 
أبو الفضل البغدادي 
الحصري الكفيف 
الحكيم المصري 
أبو تمام 
المصحفي 

البحري 
ابن حمديسن 
ان حمديس 


الحصري الكفيف 


صاعد 
الحكيم المصري 


ابن حمديس 


أبو الأسود الدؤلي 


| 


بو نوأاس 


الحكيم المصري 

أبو الفضل البغدادي 
أبو العرب الصملي 
الحصري الكفيف 
أبو الفضل البغدادي 
أبن حمديس 

أبو بكر الحالدي 


"45 


١١1 
عام‎ 


جمبل 
ويم 
الحصري | : 
الحاواني 
ظ الكفيف 
3 كان 
ظ 0 و # 
مره . 


أبو بكر اللدولاني 
بو 


18 


8 


54 


الكامل 


لت الت 


لع البسيط 


الكامل 
السريع 


السريع 
الكامل 
الخررج 


رجز 
السريع 
الطويل 
الوافر 
الوافر 
الطويل 
الطويل 
المديد 
الوافر 


م 


ابن شرف أو ابن رشيق 


الحصري الكفيف 


سه َّ مت 
أبو الفضل البغدادي 


الناهي 
الحصري الكفيف 
أبو الفضل البغدادي 


اح 
ابن حمديس 

ابن حمديس 

أبن حمديس 
الحصري الكفيف 
المعري 

ان شرف 
الحكيم المصري 
الحصري الكفيف 
الحكيم المصري 


هرذ 


يففضا 
اي 


16 
ينف 
نمف 
56 
١3‏ 
إضضس 


فار 
لفق 
عض 
م 
رن 
فق 
4م" 0 
54 


ال 


الوافر صاعد 

الوافر جردر 

الوافر 5 

المحتث المعري 

المجنث الحصري الكفيف 
دخ ب 


محروء الحفيف الحصري الكفيف 


عت لق فد 

الرمل ابن هانىء الأندلسي 
الطويل أبنو الفضل البغدادي 
البسيط العباس بن الأحذف 
الوافر ظ ابن الزبير أو غيره 
الكامل الحصري الكفيف 
السريع الحكيم المصري 
الحفيف الحاواني 

الطويل الفكيك 

الطويل. 5 المي 

مغلم البسيط <. الحلواني 


يضف 


ب" 


51 


المرزدق 

السلامي 

الحكيم المصري 
إن حمديس 

أبو بكر المرادي 
ابن الصباغ الصقلي 
الفكيبك 

الحبز أرزي 
التهامي 

عدي بن ريد 
الفرزدقف 

المنني ا 
ابن أني سمر ة 

الحاو اني 

ابن رشيق 
أبو الفضل البغدادي 


ابن القابلة السببي 


المتذني 


04" 
)6 
ونم 
وفف 
م 
١م‏ 
سم 
١)‏ 
ام 
6" 
0 
ا 
١‏ 
١‏ 
56 
د 
ا 


٠١ 


كىم؟ 


0 
م 
1" 


أؤلاذا 


شت اف سخ 


صاحب العاوي 65 )الما 
أبو الحسن اللحام مض 
أبو “مام يفف 
صاعد البغدادي رودا 
الصنوبري بن 
ابن حمديس 1 
الحصري الكفيف 4 
أبو الفضل البغدادي حلت 
5 210 
0 11" 
الممصري الكفيف 56١‏ 
ابن شهيد أبو مروان 1 
كانتب بكر ون 
الفكيلك 2 مض 
الحكيم المصري م" 
الحكيم المصري 5 
الحلواني /1 1 


اأر مادي 


فق المضل البغدادي 


ا شرف 
الحصري الكفيرف 
النحلي 

صاعد 

الحاواني ‏ 
المعتمد 


ان حمديس 


المجنون 

أرو تاه 

ابن القاباة السبي 
ابن شرف 

ابن القابلة السبني 


ابن شرف 


١" 
٠٠6١١ 
5١ 
/؟5‎ 
لض‎ 
فى‎ 
0005 
نض‎ 
226 
للف‎ 
لضن‎ 
خرف‎ 
8 
50 
دن‎ 
غرف‎ 
4/ 
ظم/2‎ 
5546 
"5 


٠ك‎ 


4/ 


الحكيم المصري 
المنني 

أشجع السلمي 

ابو مرواد الخزريري 
ومصور الفقيه أو غير ه 


ان شرف 


الحكيم المصري 


أبو الفضل البغدادي 
المحصري الكفيف 
ان حمديس . 
0 الفضل البغدادي 
(م 0 

ابن حمديس 
55 العرب الصقلي 
صاعد 
ادق الفضل البغدادي 


ركم 


م 


كر 


51 
516 


"1 


الكامل المرفل 
حروء الكامل 
اأرجز 


الحصري 
ابن المعتز 
ان لي طاهر 


دق النجم العجلي 


| الببغاء أبو الفرج 


ا خرف 

الحكيم المصري 

أبو البركات العلوي 
أبو الفضل البغدادي 
الحلواني 


ظ الحكيم المصري 


45 


المنصور ع أبي عامر 


ابن شهيد أبو مروان 


4 
مر 
م 
5١‏ 

و 
وه" 0 
عم 
4١‏ 
14 
”6١‏ 
١‏ 
١‏ 
١/4‏ 
هه 


”ا 


82 


"8 


٠١ 
"1 
ل‎ 
ل‎ 
2ن‎ 


المتقارب ابن وهبون ]م 
0 ا الفضل البغدادي ٠١6‏ 
كز عد 
الكامل إن شرف 14" 
0 ابن شرف هك 
نت افو اند 
الوافر الحصري الكفيف 1 
المتقارب 0 1 
0 صاعد ١0‏ 
١‏ الحصري الكفيف ‏ 2 0" 
مجزوء الرمل صاعد 0 5" 
الطويل أبو الفضل البغدادي 45 
الكامل ابن شهيد أبو مروان م“ 
, أبو مروانالحزيري 4 
0 أبو عمام م 
١‏ ابن الزيتوني 6ك 
السريع أبو الفضل البغدادي يلل 
٠ 0 7( 0 )‏ 


1 


أبو الفضل البغدادي 

ابن شرف ١‏ 
5 ض 5 

الحصري الكفيف 

الحصري الكفيف 

ابن شرف 

السميسر أو غيره 
اط ل 

أبو الفضل البغدادي 


الحصري الكفيف 
سليمان بن حسان 


0 5 
امرؤ القيس 
٠‏ الصاحب أبو القاسم 
التابغة الذبياني 
أبو تمام 


5 


5 
15 
١ ١6 
١/85 


ونيا 
3/4" 
١‏ 
يغض 


4 
ل" 
روما 


فق 
4 
0 


١ك‎ 


بالصراع 


اربوع 
نياعه 


الوداعه 
الطالع 


ساي 


ابن الزيات 
القعييي 
الحصري الكفيف 
الحاواني 
أبو الفضل البغدادي 
ابن شرف 
ان صارة 2 
ابن شرف 
أبو مروان الحزيري 
أبو الفضل البغدادي 


الشريف الرضي 
13 4 327 


الحصري الكفيف 
أبو بكر المرادي 


يت 


خرف 
5 


الطويل ان حمديس 
الطويل 3 
البسيط ابن شرف 
الوافر الحصري الكفيف 
الكامل ان شرف 
السريع ابن الطلاء 
المجتث ابن عبدون 
ا 

محزوء الكامل اإن شرف 
المتقارب قيس إن زهير 
البسيط 5 
المتقاربه ‏ أبو مروان الحزيري 
الطويل ابن شرف 

0 0) 

1 0 
الوافر 5 
البسيط صاعد 
الكامل أبو مروان الحزيري 
المتقارب الحصري الكفيف 
الطويل المتني 


25 


ابن المعتز 

أبو الفضل البغدادي 
أبو الفضل البغدادي 
ابن العطار اليابسي 
صاعد 

ابن الطلاء 

الحصري الكفيف 
العباس بن اللأحنف 
و الفضل البغدادي 
ابن اأرومي 

أبو حاتم الحجاري 


ابن زرارة 


أبو الفضل البغعدادي 


الحكيم المصري 

ابن القابلة السبني 
ان الصباغ الصملي 
ابن شهيد أبو مروان 
الحاواني 

ابن حملد بس 

ابن الطراوة 


لا 


ف 
0 
0 
0/١‏ 
"١‏ 

0 
0 
فل 
1 

قر 
١‏ 
5" 

0 


ابن حمديس 86 
ابن حمديس "5 
السلامي ١‏ 
الحسين بن الض حاك فض 
لت 
05-5 ل" 
أبو العرب الصقلي .م 
: ديك 
ابن القابلة السببي 4 
أبو الفضل البغدادي أوغيره ٠١‏ 
أبو الفضل البغدادي ١‏ 
ان حمديس عض 
أبو الفضل البغدادي لل 
إن شرف يفف 
أبق نكر المراقي امم 
العباس بن الأحتف /” 
المعري [ هه" 
الحكيم المصري وم 
ان المعتز 256 
ان شرف ١‏ 
أن حمديس مرض 


6غ 


أبو الفضل البغدادي 
ابن شهيد أبو عامر 
صاعد 

ان اللبانة 

أبو الفضل البغدادي 
الحصري الكفيف 
الحكيم المصري 
أبو الفضل البغدادي 
الحصري الكفيف 
عبد الله بن حمجاج 
مرق القيس 
الحكيم المصري 
الفكيك 

المعري 

الفكيك 

أبو نواس 

إن شرف 

ان الطلاء 


الكامل و عمام 
0 صاعد 
, ابن شرف 
جر ير 
, أبو مام 
مجروء الكامل ابن الرومي 
الرمل ابن شر ف 
الرجز ابن شهيد أبو عامر 
8 أبو تمام 
المنسرح : الواساتي 
المنقارب أبو الفضل البغدادي 
0-3 م 3-2 
الرجر 2 تت 
السريع الحصري الكفيف 
المتقارب أبو الفضل البغدادي 
الطويل المصحفي 
الطويل ‏ - الحصري الكفيف 
ظ مخلع البسيط ان رشيق 
الحفيف أبو نواس 
9 الحلواني 


46 


الطويل 


البسيط 


. الوافر 


, 

, 
مجروء الوافر 
الكامل 


المتني 
الحلواني 
الفكيك 


المصحفي 


أبو مروان الحزير ي 
الحاواني 

الفكيك 

الحصري الكفييف 
الطبني 
الفرزدق 

الحلواني 

أبو العرب الصمّلي 
أبو 4 المر ادي 


أبو الفضل البغدادي 


الشريف. الرضي 


سليمان الصقلي 
ابن الصباغ الصقلي 
الحكيم المصري 
أبو نواس 

ابن لنكك 


الكامل ان شرف 


0 ابن الر قاع 
1 ان صارة 
المتقارب أبن حمديس 
0-0-076 
السريع 0 الحكيم المصري . 
البسيط قر يط بن أنيف 
بجحروء الرمل الحصري الكفيف 
مجروء الرجز الحصري الكفيف أو المعتمد 
السريع أبو مروان الحزيري 
المنسرح صاعد 
محزوء الحفيف الحصري الكفيف 
الطويل الحصري الكفيف 
البسيط العباس بن الأحدف 2 
الوافر أبو الفضل البغدادي 
ابن شرف 
الكامل أبو الفضل البغدادي 
, الحاواني 
السريع الحصري الكفيف 
, الحلواني 
الحفيف أبو الفضل البغدادي 


فد 


عروة بن حزام 
أبو ثواس 
ابن رشيق 
الحاواني 
ابن الطلاء 
أبو الفضل البغدادي 


علي ( غلام أبني الفضل ) 


ان اأرومي 

ا حاوا ني 

ابن الصباعٌ 6 
الحصري الكفيف 


الوأواء 


وباديا 


55 


القراطبسي 
الحلواني 

سليمان الصملي 
ابن الزيتوني 
الحكيم المصري 
الحصري الكفيف 
الحاواني 


عبد يغوث 


٠5 
١ 
الضنا‎ 


فر 
1 
ل 
ا 
ار 
اك 
كك 
8 
ا 
١‏ 
/” 

"1 


يكنا 
١15‏ 


506 


مالك بن الريب 
الحكيم المصر يي 

ابن شهيد أبو مروان 
الخحصري الكفيف 
ابن عمار 


ابي 


فهرس المحتويات 


مقدمة المحمق 0 
ذكر الكتاب ااوزراء والأعيان الأدباء والشعراء الوافدين على جزيرة 
الأندلس والطارثين عليها من أول الائة اللحامسة من الهجرة 


/ع 5 


حى !عه ١‏ 
فصل في ذكر الأديب اللغوي أبي العلاء صاعد بن الحسن البغدادي 2 م 
فصول من نتره في أوصاف شى ٠‏ 

جماة أخبار نوادر جرت له مع المنصور نأي عامر  ١٠4‏ 

[ استطراد يذكر حادثة جرت لان يسام ] 6" 

رجع إلى أخبار صاعد ] 5" 

[ استطراد بذكر من حاولوا معارضة المتذي ] يف 

[عود إلى ذكر صاعد ] ْ و" 

[أخبار ابن شهيد أني مروان ] يف 

[عود إلى صاعد ] 6" 

[فان ونبهاء الصقالية ] م 

[رجع إلى أخبار صاعد ] ب 

[ الفرق بين البدممة والارتجال نقلا" عن العمدة ] 0 .م 

[ بدمة الأندليين ] 76 

ابجاز الحبر عن أسر غرسية 30 


مقتل أبي مروان الحزيري [ وبعض أخيارة ] 

رجع ما انقطع [ من: خير صاعد ] 

تلخيص التعريف بدولة ابن أبي عامر 

ذكر دفاع ابن أبلي عامر العدو صدر الدولة وقيامه 
بالجهاد دون الجماعة وتوصله بذلك إلىتدبير الملك 

مظاهرة غالب لمحمد إن أني عامر على المصحفي 

جمل وجوامع من كبار الأحداث بالدو له العامرية 

وفاة المنصور بن أني عامر 

قيام عبد المللك ابنه بالدولة 


فصل قي ذكر الوزير أني الفضل محمد بن عبد الو احل البغدادي الدارمي 5 


1 هجاء الواساني لعلي بن يوسف ومنشا بن إبراهيم ]| 

جماة من أشعار أني الفضل في أوصاف شت النسيب 
وما بناسبه 

[ استطراد بذكر أشعار في الشيب] 

[ عود إلى شعر أني الفضل ] 

ما أخرجه من شعره ني سائر الأوصاف 

من قصائده المطولات في المدح وما يتعلق به 

من مقطوعاته في الإخوانيات وخيرها 


فصل في ذكر طائفة من الشعراء المقلين. الطارئين عن الأندلس. ميه-..... 


ارق 


متهم 1 سليماك إن محمد الصقلي ‏ 


لت 


١6 
١.6 


فصل في ذكر الأديب أي الفتوح ثابت إن محمد 


الجر جاني ١)‏ 
فصل في ذكر الأديب عبد العزيز بن محمد السومبي  ١١5‏ 
[ فصل لابن حيان في الصنيع الذنوني] ١"‏ 
بحلس الأنس في ذلك الصنيع يال 
فصل في ذكر الشعراء في الاعذار الذنوني يال 


جملة من أخبار بي ذي النون وذكر أولية أمرهم  ١4”‏ 
ذكر اللحبر عن بعض ما تناهى إليه المأمون من تشييد 


البنيان ١‏ 
مقتل الفقيه أي بكر بن الحديدي 6 


فرار حفيد ابن ذي النون من طليطلة ودخول المتوكل /اه١‏ 
خروج المتوكل من طليطلة ورج ع ابن ذي النون إليها ١٠5١‏ 
بقية الحديث عن شؤون ابن ذي النون بطليطلة 


وإسلامها لظهيره الطاغية أذفونش حل 

فصل ني ذكر الأديب الكامل أي عبد الله محمد بن شرف )ا 
جملة من نيره مع ما يتشبث به من شعره 0/1 

[ استطراد بذكر ابن الزيات وأبي تمام ] هو 

رجع [ إلى نير ابن شرف ] ا 

فصول من نيره في أوصاف شبى لكل 

ومن ترسيله ١‏ 

مقامة ابن شرف في الشعراء 15 


6 


'مقامة له أخرى 
ما أخرجه من شعر ابن شرف في أوصاف شبى ‏ 
النسيب وما يناسبه 
من قصائده المطولة في المدح وما يتشبث به 
ناك متطرعات: له ضاف فى 
مراثيه لأهل القيروان 
جملة من أخبار ابن الستماء القرطبي 
فصل في ذكر الأديب أبي الحسن علي بن عبد الغني الحصري 
جملة ما أخرجه من تر الحصري 
ما أخرجه من شعره في أوصاف شى - النسيب وما 
يتشبت به 
شعره في المديح 
ذكر الحبر عن دانية وكيف تغلب عليها المقتدر 
مقطوعات الحصري في أوصاف شى 
ما أخرجه من «رائيه مع ما يتشبث بها 
من شعره ني الفقيه الشعبي وابن حسون 
ذكر الأديب أي الحسن عبد الكريم بن فضال القيرواني المشهور 
بالحلواني 
النسيب وما يناسبه 
ما أخر جه من قصائده المطولة في المديح وما يتشبث به 
فصل في ذكر الأديب أي العرب الصقلي 
فصل في ذكر الأديب الكاتب أني عبد الله محمد بن الصباغ الصقلي 


5٠ 


في ذكر الأديب أبي محمد عبد الخبار بن حمديس الصَمَلي 
من شعره ني أوصاف شبى 
فصل في ذكر الوزير الحكيم أني محمد المصري 
من شعره في أوصاف شى 
جماة من مقطوعات المصري في فنون ممختلفة 
في ذكر أني محمد ابن الطلاء المهدوي 
فصل في ذكر الأديب الفقيه أني بكر ابن الحسن المرادي 
الأديب أبو الحسن البغدادي المعروف بالفكيك 
الأديب أبو زكريا يحيى بن الزيتوني 
الأديب أبو بكر بن العطار اليابمي 
ني ذكر ابن القابلة السبتي 
ملحق. القسم الثاني ( فراءات نسخبي ك ل ) 
فهائرس الكتاب 
فهرس الاعلام 
فهرس الأماكن 
فهرص القبائل والأمم والطوائف 
فهرس الكتب المذكورة في الم 
فهرس القوائي 
فهرس المحتويات 


بمونه تَعالى 
ايمز طبع هذا الكتاب 
بدار الثقافة 





الكو د 


1 
ا م العْسنشي «الاها 





القسم الرابع ‏ المجلد الشَالِي 
اراي ران 


حار الث افة. 


للطبّاعَة والنشرةالتوزقغ 
بتدروت - لبتنان 


4ه وام 


1 أهل الجزيرة 


3 


فاول عو ندا ابه متتو ند رسفت سواه و عزية اللطدوبى « لمشو يوا ندط فروكه با عدها 
لملائكة والروح . مَنْ عُبدَ الرحمن فى زمانه . وخُلِعَت الأوثانُ بين صارمه وسنانه . صلى الله عليه أتمّ صلاة 
وأزكاها . وأغربًا من رضوان الله وأدناها . وعلى أهل بيته أولى الناس بِنْصّح جيوبنا . وأحقهم بطاعة 
فلوبنا . وأَرجِاهُمْ لحط خطايانا وذنوبنا . 


فصل فى ذكر الشر يف أبي القاسم المرتضى 
ذى المجدين علم المدى ١‏ 
واثبات حملة من شعره الدى شرف بقائله وطائله : 
وعرف بجلالة ناظمه . وأصالة مباديه وخواتقه . 
كان هذا الشر يف المرتضى إمامَ أئمةٍ العراق . بين الاختلاف والاتفاق 3 
فز علماوُهًا . و اد عظماؤها ؛ صاحب مدارسها . وجماع شاردٍ ها وانسها . 
سارف اا وعرفت به أشعاره . وحيْدَتْ فى ذات أله ماكر وأثاره ؛ الى 90 ف 
الدين الما لاخدا اللدلين عا سيد أله فر تلك الأصول ٠‏ ومن أهلٍ 


)١‏ مولده سنة 008" ووفاته سنة 211 . وقد تفرد في علوم كثيرة مثل علم الكلام والفقه وأصوله والأدب والنحو ومعاني 
الشعر واللغة وله عدد كبير من الكتب . وديوانه يقع في ثلاثة مجلدات ؛ انظر ترجمته في انباه الرواة ؟ : 1144 ومعجم 
الأدباء ١87 : ١‏ وابن خلكان ” : 5١١‏ ( وفيه نقل عن الذخيرة ) ودمية القصر ١‏ : 514 وتاريخ بغداد ١١‏ : 
+١5‏ وتتمة اليتيمة ١‏ : 07 والمنتظم وابن الاثير والذهبي ( وفيات 81 ) وتلخيص مجمع الآداب 1٠١ : ١/4‏ 
غراف الحنان 86:75 ولضان الليزان 210724 وابقية الوعاة + :166 والقذرات: 216-27 وعن الدهنى 1527 
والنجوم الزاهرة © : 9؟ وروضات الجنات : 417" والدرجات الرفيعة : 204 والذريعة ؟ ١١:‏ وابن كثير 05:١1‏ 
ولد كتو ربعي الرراق صن الدين دراسة عنه بعنوان « أدب المرتضى » ( بغداد 19181 ) ؛ ويعتمد ابن بسام هنا في 
الاكثر على كتاب « طيف الخيال » ( القاهرة : ١937‏ ) 


16 


ذلك النيف الخليل ابو حرس من تعر جا 3 مكن الحافه م نول كر توه 


نال 


حملة من شعره فى' أوصافي شتى 


فى وصفي الططيّْف 


ال 


ما زال يخدعني بآسيناتن المنى ١‏ 


ولقد..فحيت غل ١١١‏ أفقة د.ا 


م .م 


أفضى إلى شَعْعث لقوا هاماتهم 


هجعوا قليلا اث دَعْدَح ' ل 
وفتال م 


هدوا وعييينين ١الرقينن‏ 


ب 


اتاني 
ًَ 95 ير هع 3 


وأحبب به سنيف الاجعين 
وعهدى بتمويه عين المحب 
ني ايسا عبر إإلاء 
١‏ طة 

* لنن.ة الحكرئ 

« هذا البيت مقدم في : ل ن . 
في الاصل : زعزع 

6 

1 


ل - 7١‏ 4:ن 51:7 والشر يشي ؟ : 77٠١‏ 7751 


ل ن : واعجب به 


وَسّن الكرى بالطيف يطرق مضجعي" 
لا نموا بير اللكهيرى بالأدرع 
غب السرى داعي الصباح المسمع 


شيانية ‏ اقئلا مذ ااراتتسر 
1331010 بالكتسرقى الغا معيسير 
2 : 1 37 || 5 
بت .على قلبسف الطاسر 
موه قلبي على اظطرى 


طقن" امال +2 والذنناك 99:27؟ تطت المخبال > ل« والديوان :كان ) 


قال“ القتريقه الرتضي " اقلت هدم الآمات ىق ضدة اربع" وتانية 
للكت اكه بوت ارال أهل الأدب إنشادها . واستغربوا هذا المعنى . وشهدوا أنه مخترع 
لم ومسو افا سحي نيوان نعو اذى لا يتراج نا فاق بوضنت: الظيفه وها 
الوفت وهو سنة اثنتين ' وعشر ين وار بعمائة وجدت هذه البائية بخطه على ظهر الجزء 
الثاني من شعره ”" 
إن طيف الخيال زارَ طُرٌوقاً «لمطايا بين القِنَانٍ وتيب 
زالنتى واصسلاً على عيين :رتيل والقمصي الفيرا تقل طون الست 
اق" تلب لبه رائد حش الى النين. لذ للقباب 
كان عندى أن الغرورٌ لطرفي6 فاذا ذلك الغرورٌ لقلبي 

فلست أعرف كيف جرت الحالٌ في خبرها . وهل قصد رحمه الله إلى نظمها 

عن أ كا رقمل من هذا المع ...ا أى الرى سينا عه مني يه بوقد فيه حاط برحرفن 
ل بن يلحق الشعراءً ذلك فيتواردون في بعض المعاني المسبوق. 
إلنها :رق كائزا منيعوها #السشرها + والخواطر ممشركة م والعانتي معترضة لكل 
خاطر. وكيف جرى الأمرٌ فيها فان العنصرٌ واحد . وأيّنا سبق إلى معنى فالآخر 
بِالنْجِرِ والسئخ إليه سابق وبه عالق . 


وقال المرتضى ”" 
املق سرى..طلف وقن. كان لا يشير ونحن جميعا هاجعون على الغْمِرٍ 
عيبت منه كيف أمّ ركاينا وَرْحَلنَا بين الرحال وما ندري 


3 ديوان الرضى ١5 :١‏ والثر يشي ؟ 5 
م ل:؟؟ ١‏ :كآكانن اا 
55 


وكيفف اهتدى والقاع بسي وبينه 
وأفضى إلى شع الحقائب عرّسوا 
وقوم لقوا أعضادَ كل طليحةٍ 
سَرَوا وسماك المح فوق رؤوسهم 
وبات ضجيعا لي ونحن من الكرى 
أضم عليه ساعدى إلى الحشا 


بناعية التطوية © نتاغه التطيز 
على منزلٍ وعر ودوية قفر 
بهام لاهن النعاس من السكر 
فما هُوموا إلا على وقمة النْسْرٍ 
كأنّا تروّينا العتيق من الخمر 
وأفرشه ما بين سّحري إلى نحري 


قال المرتضى : قلت : « منّاعةَ القطر» . وهي على الحقيقة ممنوعة . لأقابل 
بين لماعة ومنّاعة . والمعنى مع ذلك صحيح/1١5١]‏ وإنما قلت : سماك الرمح ' 


وتصعلكا . 


قال ابن يسام ' : ومثله قول دى الم * 


زفسى. الإدلاح. اشر رففيهنا 


اميت دل اتحلار اللعدام 


يعني نفسه [و] أنه عرّسَ على إحدى ذراعي ناقته . وخص اليسرى لتكون وجوههم 
ووجوه الإبل في ناحيةٍ واحدةٍ فيكتلئوا بأبصارها * [لأنها أبصر وأسهر] ولو توسدوا 


أيامنَ المطي كانت وجوههم إلى أعجازها ؛ وفى الاكتلاء لعين المطية يقول الآخرا : 


الا قلوصي واكتليييك يعمل بعينها 
وقال ذو الرمة أعفنا ا 


. في الأصل : القرطين ؛ ولماعة القطرين : السحابة‎ ١ 


يعني كان حقه أن يقول : السماك الرامح 
النص منقول عن شرح الأمالى : ٠٠١‏ 
ديوان ذى الرمة ؟ : ١١94.‏ 


السمط ؛ ٠٠٠١‏ 
ذيزان دق الرمة ++ 4( يكار ) 


بحسا امسا ليج لظت | قل | جمد 


5 


د 0 5 ع أ ََ - 0 و 


3 الأضل)+ فكاتون بابضاره» .هنا بن فقنين بزناذة من السيظ. 


ان عل المية ب لنا ابي اندر 
وقال أيضا ' 

رجيعة ل أسفار كأن زات سبع | لدى برَى الراعيو ايد 
وإفا ب را ١‏ القن ايه لكاد ا 00 ات معرسّهم ليس يمكان 


وقوله : « فم| هوموا 0 الدتووييت عطاق العاف لكر «الراعن 
من وقعه زمان طويل . ممثله مما أنشده أبو على البغدادى ' . إلا أنَّه في ذكر 
الشعرى والنسر . قول أيمن بن حَرَيم : 
أتاني ييا ايو لقت نس ينه وقد غابت الشعغرى وقد جنح النْسر 
وقد أنكر أبو عبيد البكرى عليه هذه الرواية وقال * : الصحيح في المعنى : 
توق طلم اشير 4« الآن الشعرى: الغبور اذا كانت.ى. افق امقر كان التثير 
الواقم نطالعا من افق امسق عل فحو سيم دراك .وكاق ابد الطائز له .رظلم * 
اذا كافقه المسوق: ال ضاء ف أفقم لمر ن النسرٌ الواقع حينئذٍ غير مكبّدٍ . 
لي ل عاد و القس الطائر مسي فى ' الو التي يق طالعاا بعلل 
لوم 0 اا و . فكأن النسرّ الواقع نظيرٌ 
الشعرى العبور ؛ قال الشاعر : 
وإني وقيد” اللنة: فين احناغتنا لكالتسر والشعرى بشرق ومغرب 
00 بوك اناده ارا ْ 
؟ الكلمة قد كشطت ولم ببق منها إلا الحرف الأول وهو التاء ؛ ولم يرد البيت في شعر أبي حية المجموع . 


؟ أمالى القاللى ١‏ : /ا/ 
م انظر التنبيه : 4" والسمط ( شرح الأمالى ) : 117 


أ 


يلوح اذا غابت من الشرق شخصه وان تلح الشعرى له يتغيب 
وقال أبو نواس ١‏ 

وخارة نبهِنُها بعد هجعة ققد لاحت الجوزاءً وانفمص ' النسرٌ 

نقالت يدي" الطرزاق قبا عضابد متناف الأذافي تمي للبم تمر 
قال ابن يسام : وأبو عبيد البكرى هذا كان آخر علماء أفقنا بالأوان . وأوَطم 

النراعة والأعسان...فى ‏ كان انر البتتخلفت. يكل السشاننا م بوالاياء وله رضنا 

حدثانها . وقد ذكرت[ له]فى القسم الثاني من هذا التصنيف " . عدة من التواليف 

في شتى الفنون . تشهدٌ أنه تلقى راية المعارفي باليمين . 


وقال المرتظى من عه اخ 


ألا يا ابنة الحيّين مالى ومالك مماذا الذى ينتابني من خيالك 
هجربت وأنت المم إذ نحن 0 وزرت خط دارنًا من ديارك 
فا نلتقي إلا على نشو الكرّى بكل حُداريٌ من الليل حالك 
يفرّق في ما بيننا وضّح الضّحى «تجمعنا زُهْر النجوم الشوايك 
فنا كان.هذا ندل مك سحِيّد ولا النذل * يوا خله من .خلالك 
نكيف التقضا والمبننافة يفنا .كيف خط اتناس سد ياناك 
ولا امقنطيت الليل كنت. حقيقة يعبر الحدى لولا خبياء جمالك 


577 : متابع للسمط . وانظر ديوان أبي نواس‎ ١ 

؟ السمط : وانغمس ؛ الديوان : وانحدر 

موضع ترجمة أبي عبيد في القسم الثاني من الذخيرة : 31 ولم يرد فيها ذكر لتصانيف أبي عبيد لأن النسخ 
المعتمدة قد أخلت بايرادها . وهذه الاحالة هنا تثبت أن ابن بسام كان قد أدرج له ترجمة مستوفاة . ولعله فعل ذلك 
في مرحلة متأخرة من إعداده للكتاب ؛ ويجدر القول أن للبكري عدة مؤلفات هامة ذكرت بعضها في حواثي ترجمته في 
القسم الثاني . 

ل :4؟١١.‏ ن :970:7 وحماسة ابن الشجرى : ١8١‏ 

6 ل : الوصل 


7 


ا 


وهذه أبيات غرببة الطرع» ٠‏ بدوية السلخ . 


وقال من أخرى ' : 


باطيك انها إن اطي 1 


و 


عمد النفضان بيطيهة نينا 
دع التمللَ فلحبيبُ إذا 
عجدل” .مراك التى. “مضناحهنا 


/ ِ- و 1 و 


وقال ' : 
با طيض. "لا .رركا سسواد 
هذ كان كك والوتيساء” بترن 
والري فيك وقد صديت فقل لنا 
ومن أجل نف تسعفينَ على الكرى 
يأ ا من باخل بلقائه * 


ترك البياض لامنٍ واتى به 


وقال ” /[؟١١]‏ 
آلا تنا اهنا اللنادى 


فالسركب بالأضيواء: قنمد اخملا 
وخدٍ الظلام مع السّرى جملا 
مل الوصالَ تطُلّب العللا 
واذا خطرت ' فلا تغب عجلا 
قَطَمّ الخيالٌ الحبل أمْ وصلا 


كا تفيرعفة سجبال "البوادى 
عنا جميعا لو طَرقت وسادى 
اوى: سوفاد لات ين راد 
فرّقَ الوشاية في ثياب حداد 


تبثن النبع علجنى. التوادق 


رانين اليف من ظميا ع اميق وهو معتادى 


11:١ ن”‎ ء١7”5:ل‎ ١ 

؟ ل ن: حضرت 

ل : 1١١7‏ .ن ١٠6١:3١‏ والشهاب : 38553 
ل : برقاده 

ل : ١”١ا‏ .2ن ١:ه1آ‏ 


7ع 


جفا صبحاً ووافائي صريعماً بيسن أعضاءد' 

فبلاسننيا بارواح 2 وفارقنا باحسكياد 
قال المرتضى : الأرواح لا يصح ها في الحقيقة التلاقي والتزاور . لكنّ الشعراء 

لانرارا: الأجساددق .طيفه الخال الم "تلتق وله تذانت + الستبوا 8 إلى الأرواح 

| تعويلا على مَنْ جَعَلَ النفسّ ها قيامٌ بنفسها . وأنهًا غيرٌ الجسد . وأنّ التصرّف ها . 

فجرينا على هذا الطريق ٠‏ وإنّ كان باطلا بالتحقيق . 


وقال ' : 
زقزت. علس الب 1 لام 
5 م 
وقال "' : 


قل لطيف الخيال ليلة هئ ننا بنجد هلاً طرقت هزيعا 
والملايا من الكلال على رتسل زرَرَوٍ قد افترئن الضلوعا 
ما على من يحل بالكَوْر لو با ات لنا طيقهُ بنجد ضجيعا 
خادعونا بالرُور منكم عن الحعسسق فما زال ذو اللهوى مخدوعا 
واطلبوا إن وجدتمٌ كاتها للسر منكم فقد وجدنا المذيعا 


وقال * : 
وليلمة .كنا ٠‏ الاسدرق: ادن غانى شير الاحسلام.وفنها رسوطيا 
١‏ لبن 7 0 


واعتتاق. الملتائننيا مدن كلال ببق | مشنتاذ 
ل كاذ زالمهاب آلا برل تدا 'ى الديوات.: 

سال باون ٠01:7‏ 
ا ا 00 كي ا شير 


؟/اع 


قا اليه يا كناد الس ينها 
بات ل سيار برضا 
فلا تجقَ الليلُ بالصّبح واحت 
فقت فلم يحصل علي من الذي 

فال الرتقي * 


تنازح غاوبها ونام عذوها 
الها أن يان ضيكيا طينا 
دياجيرٌ مرخاة عليها مندوفا 
لوتيد ييه لاعفو جلها 


: ولهذه الأبيات ما تراه . مما لا تقدر على جَحَدهٍ من 


الفصحاحة والطلاوةوالبدوّبة التي يُوجَدُ طعمّها في فصيح الكلام ؛ وإنما جعلت 
الطيف رسوها لأنه مذكر بها ومترجم عنها . فجرى يجخرى الرسول . وكان عندي 
أنني سابق إلى وَصّف الطيفف بالرسول حتى وجدت أشجع السلمي يقول : 


وقال البحترى ' : 
إذا ارساتت طيفا د كرتي الحموى 


وقال المرئضن 1 : 


وزورٍ زارني و«الليل داج 


دن ث“ذ. ١1+.‏ 

ديواق البحترى : ١1/51‏ 

سان س#موابين” .ا وء”#والشر يشي ؟ : ٠‏ 
ا ا 7 


سقسطى إليك هول الظلام 
2 1 تتا من الأحلام 


ودف الها باللعساع: ترعرها 


[وفنق ضلاً الكري: متنا العيونا] 
دادا لين كبو نكا تهنا 


او ب #3 : 0 
فألا وضوء الصبح فى العين مسر ق 


ا 


اير وضيل غرنا- فكبالة 
وقال ' 
الم خيال مسن اميمة طارق 


الح ينا للم لذن قن لام 
فللعة ها (١‏ "الحكرى من ٠د‏ 
تعفتنا: به عنقي كان لقاءنا 
فا زارني في الليل إلا وَصبحنا 
وكيف ارتضيت الليل والليل ملبس 
ِل لي قربا وأنت بنجرة 


وقال ' : 


ا 


على نشوةٍ الأحلام لو كان يصدق 
هنالك لملا النهمٌ إلا التفرق 


لي و ع و و فير 
رداء سحبسق او مسادء مسبرق 


ومن دون دراه اللوى فالا بارق 
وقد طال ما عاقة عنا العوائق 

جَفَنْهَا الجدراري طلعا والسوارق 
ونا هبق إلا غاءة البر ووم بضاوق 


تل علننا .يه يفن «درالق 


تضلّ به عنا وعنك الحقائق 


وتوهمني ة مفارق 


: اسشي عد في ني 


اذل كانت الملاقاة بلا 
وقال' : 
و, اتسين سي يه وعا نم دسفي 


وبات عندى إلى الصباح مما 


دلا هملاايءن 7١7:7‏ 


؟ ن ”# :م51 ؛ل ١75:‏ ك١‏ وابن خلكان " : ١١8‏ 


و ن " :2875 بل : هل/ا١ا‏ 


فالليالي سر من. الدجاء 


' اال 1 2 كام 
ونحن فى سكرةٍ من الوسنٍ 


شاع التقاء لنا ولم يبن 


ل ابي ساس ار 


ثم عير حدعته 


خادعني 
فان تين رن 


ابلدمة 


وذ كن باطنلة اكلم عباط 


[وقال] ' 
غتياني بذكرهم تطرباني 
وخذا النمّ من جفوني فاني 


امه م 2 


م 5 و 
عناشن.. نة. “هنبتك “مكل 


للتصابي رياضة الأخلاق ]١771/‏ 
فك لافيت الكرى على العشاق 


فصل فى ذكر الوزير أبي القاسم 
الحسين بن على المغربي 
واجتلاب سابق أشعاره ٠‏ ورائق أخباره ' 
كان أبو القاسم نج مطالعُهُ الدُوْلٌ . وبحراً عُبابه القول والعمل . وروضة 


5 0 8 ' وتقي الأبصار يايو موصوفائهاٍ 


:امنا العلماء فعيال 


فبين إبراده وإصداره 2 وما م كاه من الع ١‏ الحديث والقديه 6 د إلى ارق 
المنثور والمنظوم . وإقدامُهُ على المهالِك . وتلاعبهُ بالأملاك والمالك ٠‏ فأشهر من 


الصباح . وأسيرٌ سس الرياح 


5١4 : ” ن 89:57" وابن خلكان‎ ١١ 


ابن عساكر ؟ : 7١4‏ ومعجم الأدباء ٠١‏ : 4/ وتاريخ ابن الأثير 4 : 7137 وابن خلكان ؟ : ١77 - ١77‏ وبغية 


٠-1١8 : 86 الطلب‎ 


*" واعتاب الكتاب : 75١5‏ ورجال النجاثي : 6ه والاشارة الى من نال الوزارة : ا ولسان 


الميزان * : 387 . وراجع في أخباره أيضا ذيل ابن القلانسي : 7١‏ - 14 وصفحات متفرقة من اتعاظ الحنفا 
(ج :؟) والدرة المضية 5 : 084" - 3١1١‏ والنجوم الزاهرة 4 : 517 ؛ وقد ذكره ابن القارح في رسالته وحكى شيئا 
من أخباره معه ( انظر رسالة الغفران : 6١‏ - 88 ) وقد علّق ابن العديم على ذلك بقوله 0 0 
ابن المغربي وبين على بن منصور( ابن القارح ) ما يوجب ألا يقبل قوله فيه .. ( بغية الطلب © : 


7/6 


وق نابل أخباره دوكالد» انار كثابه امرجم ؛ ب « المنخل » فى اختصاره 
« إصلاح المنطق » لابن الريك ناه ع اانا إلا من بر عِنّقَه . 
اله دنه غ١‏ وطريقة لا يتوحّاها إلا مَن د فى العلم قدمه . 0 به إلى 
معالى الأمور هممه ؛ وما يعجب من أآمره . ويرفم الصوت بجلالة قدره': « أنه 
النظير القراة:روهده من الكت التد دو :للعلا ونيدر بيه هنر القنه نبت من 

مختار الشعر | [القديم . ونَظم الشعرً] ] وتصرّف في النثر . وبلغ من الخط إلى ما يقضر " 
عنه نظراؤٌه . ومن علم الحساب وجميع الأدوات 5 إل ما سيكت :دونه الكاف م 
وذلك كله قبل استكياله أربع عَثرَةَ سنة . ا ذلك الكتاب فتناهى في 


خخ 06 


اكيضان يرون عل عي لزائقة عدن الى سادق تمن الاظاة نوك يمرن ابوابة 
ما أوجب التدبيرٌ تغييره للحاجة الى الاختصار. وجمع كل نوع [ اك ]ها يلبق 


به ) . 


ل ل 


ولا أوقع الحاكم باشة رو هل نيه :در دنه بنطرن ل مص نقذ | لقاو من 
ناشدا لضائع ذِمَتِهِ . فأتى مكة فحمل أبا الفتوح ” على القيام بها . وقرب له ما 
كان يستبعدٌ من طلبها . وجسرّه على أَخْذٍ ما كان بها من محاريب الفضة والذهب . 


١‏ بعث ابن المفربي بالمختصر إلى أبي العلاء المعري فكتب اليه الرسالة الاغريضية يثني على اختصاره وينبه على 
فضله . وما قاله . « ووقفت على مختصر إصلاح المنطق الذى كاد بسمات ألباب. يغني عن سائر الكتاب . فعجبت 
كل" لفكي رمق تقست الاتعال .بطلا الاحمال. ...ىن متيرها لذ حتفا سل الراين ركف من ابن در تين زول عل 
جوامع اللغة بالايماء . كا دل المضمر على ما طال من الأسماء..» ( رسائل أبي العلاء : ١4‏ وصبح الاعثى ١4‏ : 
5 ) ولأبي العلاء رسالة أخرى إلى ابن المغربي تعرف بالمنيح ( انظر الرسائل ص : ” ) 

؟' ما بين اقواس صغيرة يكاد ان يكون نص ما كته والد الوزير المغربي في ابنه على ظهر مختصر اصلاح المنطق ٠‏ 
ونقله ابن العديم فى بغية الطلب ه لآلا انين منققان: زنادة حعاءونا جر إشكحه انا ب اعتادا عليه وكذ الت 
هو عند ابن خلكان 

* في الأصل : نقص 

5 ابن العديم : ومن حساب المولد والجبر والمقابلة وجميع الأدوات . 

ه هوالحسن بن جعفر العلوى. وقد جوز لهالوزير المغربي أخذ مال الكعبة وضر به دراهم. وتلقب بالراشد بالله ٠‏ وإلى 
بعض هذا يشير ابن القارح بقوله : « وبغضي له - شهد الله حياً وميتأ اأوجبه أخذه محاريب الكعبة . الذهب 
والفضة وضر بها دنانير ودراهم وسماها الكعبية .. » ( رسالة الغفران : 084 . وانظر بغية الطلب 0 : 55 ) 

: و 


فضربها دنانير . وفرّقها على من تَبِعَهُ من ذو بان العرب . ثم سار يدعو إليه . وَيَسْقِر 
بينه وبين من عسى أن بأَيَى عليه . حتى دخل الرملة وصعد منبرها . فتلا من غير 
استفتاح. لتحميد ولا صلاةٍ على النبي عليه السلام قولَ الله تعالى : # إن فرعون 
علا فى الأرض وجَعَل أَهْلَهَا شِيَعَا» وأوما بيده إلى مصر . بعني الحاكم 
9 اتتطوطانن مهو اد انارت تتح ماده )له كان من الفسندين.. 
ونريدٌ أنْ من على الذين اسْيّضْعِفوا في الأزض * (القصص :8]) ثم عاد إلى أبي 
الفتوح المذكور. وهر لذلك . فألفى سَيْفَهُ كهاما . وسحابّهُ جَهَاما . فخرج إلى 
العراق . ودخل الكوفة متقرباًلسلطانها. ثم خافه وزيرٌ قرواش ١‏ فتقرّب إليه بالمال . 
ونبار اكه 0 ٠‏ قصار إلى ميافارقين اهرخا بومئدٍ ضر الدولة أحمد بن 
مروآن ن الكردى . فتقلد وزارته بعد - طول مقام ٠‏ وبعدٍ ا ٠‏ وخلع المرقعة والصوف . 
ولبس المسّك والنتفوف . فهتك ميثْرَ الحياء . وخلمٌ ربقة زياد وكا فاق 

ع د ابتاع غلاما 00 اقب أت عه عله رلا * 


بِدَّلَ من مُرّقصةٍ ويُسْكِ ‏ بأنواع الممسّك والشتفوف 
فماد أَشَدَ ما كان انمتاكا ‏ كذاك الدهرٌ مختلفف الصروف 
ثم روسل بعد بوزارة. الموصل " . فسار إليها . وتقلد لحينه وزارة المستولي 
عليها . فملكَ زمامّها . وصرّف أيامّها . ودِوَحَ معالمها وأعلامّها . وأتى على ما كان 
بها من رمق ورف من تنبو بعالم أملها من ايز انق ثم راسَلةٌ وذاة 
١‏ هوالمعروف بابن ابي الوزير الكافي . وكان وزيراً ومدبراً لدولة قرواش بن المقلد . ويقول ابن العديم ان هذا 
الوزثر قدم إن ابن المقوين غالة كتير كن .بطل عن الموضل اسار عنها ال دبان .بكر فيه الطلبا 718 
؟ الأبيات فى بغية الطلب ه : 76 واعتاب الكتاب : ٠١5‏ والشر يشي ه : "١6‏ وتاريخ المسبحي : 554 ب 
* كان ذلك بعد وفاة ابن أبي الوزير الكافي . 


لاع 


الدولة بن ركن الدولة أبي على .فتبحبح ذروتها . واقتعد لِوَقَتِهِ صّهُوتها . فانتظمت 
له 0 ٠‏ وَحيدَ على يديه النقض والابرام . وبلغ الحالَ التي تَصَغر عنها النعم . 
وتقصرّ دونها امم . ثم إن أيا علي أوقع يمن كان يتهمه من الأتراك . وكان قد نهاه 
الوؤور و واضا رز خلله عا رتتضى التذسن» فاى :إلا ركويا لراصة .جو ادلألا اقش 
فاضطرب العسكرٌ اضطرابا اضطرها جميعاً الى الهرب . وأفضى بهما إلى استجارة أمير 
الغريا : 
عدت مسر غلانة قال خهدى :ا لوزير نوعو كار .»وقد الين اليايا برنه.ِ 
وعلى وجهد منديلُ قد لفه فيه لثلا يتار/[4١١]‏ من جملة العامة . وقد أقبل علي 
واستقبلتي فى الدهليز ينشدني لنفسه فى الحال ' 
لبي على العل بابرفي” تيك بعلفي الخد ابراه 
جججد اتابن هذا بسكم ساي اهعد" 
أروع لا يرجع”' عن هه والسيف مسلول على راسه 
وقد قبل إن إخراجَهُ الَِكَ معه إإما كانت حاجة في نفسه قضاها . وخطة من 
مكره أَلرَمَهُ إيَاها . إبقاءً على جلالة المقدار . وأنَفَة من الانفرادٍ بعيب الفرار . ثم إن 
أبا علي ثاب سلطائهُ . وراسله نيَعُهُ با حضرة وأعوائ . فعاد إليها . وأقام أبو القاسم 
بالموصل وقد كثر أتباعه . وملا البلاد [ عيانه ] وسباعه . فأقام بها 0 
واستشعرٌ من متايه ضرا ٠‏ فاستأذئّهُ فى الرجوع الساقارقق.» جلها 
نصر الدولة بالاصطناع ؛ وأَقطْعَه صامت الأموال وفائي الضياع ٠‏ ثم روسيل 79 


5١17 : ممعاهد التنصيص ” : 77 وإعتاب الكتاب‎ 95 : ١ الأبيات فى دمية القصر‎ ١ 
الأباء مني آمره!‎ 50000“ 
: “ا روايته فى دمية القصر‎ 

بسسترّل الرزق باقدامه 2 ويستدرالعرٌ من ياسه 


ع دمنة : لا بنحط 
236 


من بغداد للوزارة 5007 نصر الدولة . فخلى بينه وبين مراده . ولم يد بدَا من 
عاد ووفاء بانجاز ميعاده. فلا ولت كباله + :وكات تستقلٍ ركائف. حرف ضر 
الدولة عاقبة مكره ا عليه بالرأى في أمرم + أقسنقاء قريه كانت احن :زادة.: 
ووفاءً بانجاز ميعاده . وتَقَدّم حين أحس [بالموت] بحمله الى الكوفة ليدفن فى حجرةٍ 
أعدّها هنالك بازاء قبر أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله عنه . فسِيرَ بتابوته 
0 اشهر , بين أيدي الحتوف . وتحت أظلال السيوفي . أكرومة ختم بها يجْدَهُ . 
اعدو أبقاها فى الناس كاده بعذه . 

وفك الريك مض تقرن :الرائقة قضعولة ولع اله نواعتت كا شار 
الزهرٌ شذاه . ويروق النجوم الزهرٌ مراه . 


لفحل من ربسائه 

لمادخل البطيحة وبها أب والتائس هه الله بن عيسى ' | ولابشير ]مهدي 
الدولة » وكان من أفاضل أهل. وقته . فدخل الى ابن المغربي رجل يعرف بسلوان 
ابن الربيع 1 اليه قصيدة قد يُنَِتْ على السؤال عن ألفاظٍ من اللغة على جهة 
الامتحان لمعرفته . فلا وقف عليها امتعض في الحال . وأحفظه ما لقي من التعدي 
والسؤال . ونّسب ذلك إلى فعل أبن القاسم وزير مهذب الدولة البطيحي ٠‏ فكتب 
عَقِبّ الوقوف ” على ذلك لوقته جواباً أنبتُ بعض فصوله . لطوله . بعد هذه 

الأبيات المدكورة : 
ميما افير الأديماء قبسو لآلا تعارضْ هه الشكوكة 
سسا مما ومن حجا ذلا ييف ل فسسر ود 
١‏ اذكرابن الأتعر ( 4 )أنه توفي سنة 3١‏ وقال فيه : « كان من الكتاب المفلقين . ومكاتباته مشهورة . وكان 


مدحاً . ونمن مدحه ابن الحجاج ١»‏ . 
1 ؟ ص : عقب الدولة . 


5/4 


عرضت مسائل أنت للف توى مشكلها دروك 
فد الحجير” .والحيوت أن عا سعاسضم د روا 
أ ما ترى في يرقم رقشاءً 0 يجهدها ‏ حبيك 
سنا المرمية لزي يا اللمنعة اللبده 
زللنكف: امريد باللسيمسير “فى نجداسيها "التيعبرة 
أبن لنا ما خمطط أبداً بأمْرِغْةٍ معيك 
أن هي اعفيانة .نرقف كبك اللؤفية ه. خيك 
ام ء ما ترفيزلا [هبرج ]| يرتب مرسسته هلوك 
2 ألفاظ أتعك. .وففى. .مظازبيناة حشرك 
فارفق ‏ بنشرك طيها و«انظر بذوقك ما تلوك 
كذ وك 'لمدنينة كوادق.. عمس قط بيد 
تفدو وخرفعها المدذي ل في طرائفيه سدوك 
وأرالك ما لك مشبة ‏ فى ما علمت فلا شريك 


فأجا به وان الغربي برقع قال فيها 


ميدن عليه ار ا ين أكزر 


على د لغ لا تاغل علو عل لسع ل ملا كل يا 


إلا كل ذي تأمل عليل . لخروجها عما ينفع في الأديان 
. ونستخدم قبه المحاورة 6 وزاد قْ عدجحبي منهأ صدرهًا 
الفاضل هبة الله بحرٌ الأدب الذى عَدْبْتَ موارده 


ولباينتها ما يجرى فى المداكرة 
ع ادر اد 


واضن. :دمن الاستقاد .. ولعلها: متل: الأستاة» 


53 


٠‏ ويعترض في القران 


ونفها د ٠‏ وار ) العقول الظاء . وطب الجهل المستغمر الداء ' . والباب الذي 
يفتح الس ربقلا ااراء التي تُتَصَفحٌ بها أوجهُ الأيام/ [ ٠0‏ ] إحاطة 
وفه) . 


وفى فصل : فان كان الغرض في هذه الأبيات الخراب . المقفرةٍ من الصواب 

طلبّ الفائدة . فقد كان يحب أن يُناح عليه مُقَفْلها . وَيْقِصّدَ إليه بُعْضلها . فعنده 
مفتاح كل مسألةٍ مُقفلة موضياء "كل ذاه متكا ؛ بل لست أنشاك أن د 
النجنا نا هما ورة صامتا عن اسار وعكف على ذلك الجتّاب كأنمًا لجأ في طي 
إضماره بالأعداة 5 نسيم. انض قفد " .مقباطرة التقاطا لفظه . حتى 0 
الجواز عن الجوار. والاقتراب عن رَجْع الجواب ؛ وان كان قصد الامتحان 
للمسؤول . وتعرّض ذا الموقف الزّحُول . فذلك أعجبٌ : كيف لم تادب بادابه 
الصالحة . ويعتشي إلى هدايته الواضحة . 


وفي فصل : وكيف لم بعلم هذا الِرّيضُ المكلّف - ما أَْطِيّ من سعادة 
بكار سيق 7 البها من اك سيحد ب اح هذا اللعريضن ك] قال المخروسى 
انيد الل بو مريان وقد -لتيهد ي. طريق ليان سين كي اريس من 
القاطنين ولتق سوه الا قويمن القيفاف: :وفك كان نعو القرمب مدت أن كدر 
قليله + ود ذريعه . ويعار من معالى الصفات ما يؤْنس عر كم ريصيدن عله 
. وعلى أَنّه لو كان قد احتبى للجدال . وركب للنزال . لما كان في عزوب ” كلمات من 
حردة الل كن 5ك وها ودر ضللن فص اعد وقلة كلل عه ونا عجيا للقراخ 


خ١‎ 


بن سكد د امغر أن ضارى بعل دزي تنك افكارى كيف أنماء اجام 
ااه 6 و 00 0 


ره م وار 


له اه .وقد تكلفتا الإجابة لا تم النيا انقياداً لرادك. لظي 
الرأي على إسعادك . أجرٌ أقلامي جراً وهنّ نواكل . وأنبُّ قرائحي وهن في غْمَّرات 
الهموم ذواهل : ِ 

قال السائل : « إن المسؤول دَروكَ لتلك الفتوى . ومستحق بها للرتبة العليا » 
رلك لضيو وهنا لأن فعؤلة ليكو سن أضل راوها 1 الك لازن حسون »ين 
« أحسن » و« جمول » من « أجمل » . وما نحبُ استيفاءً القول في هذا الزلل . ولا 
نستفتحٌ كلامنا بالمناقشة في السّهْو والحطّل . ولعلّ القائلَ أوهم حملا على قراءة 
حفص # فى الدَركٍ الأسْفل من الثار * ( النساء : ١46‏ ) فظن أن الدَرك 
بوزن فعْل ديوأن فطلا يندز دن يفل وله فضله فين لد رك لان الفتح عندهم 
لا يبخفف . لا يقولون في مَل « حمل » . وذهب عنه أن يكون اس مبنياً مثله وان لم 
يكن مخففاً منه كما قالوا : « دركة ودركة في حَلْقَةَ الوتر التي تقع في فَرْضّة ' 
القوس ٠.‏ فخففوا وحركوا ٠‏ :وغل انبا لوكانا مضدريق لخاز ان يتا غل الشدود ولا 
حمل عليهنا ما يبن من الفغل ٠‏ لأن الستديذ لبس بأصل, يقانن عليه ولغله اغتر 
قوطم + 7 دراك > - بالتسدٌ - وهو شاذ لأنهم قد [ بنوا ] أفعل من فعّل . وهو 
فلل + كالوا قطرية. فافز .ويق د فائدر . فجاز عل هذا دركنيه فأدرك .. قال 
سيبويه : وهذا النحو قليل فى كلامهم . ولعله ذهب إلى قوهم : « دراك » مثل 
« نال » فظن أنه يقال منه « دَرْكَ » ىا يقال من « مَنَاع » و« تَرّال » : مَنَعْ وبَرَّلَ . 
وذهب عنه [ أنه ] قد جاء الرباعي فى هذا الباب . قالوا : قرقار وعرعار. في 
١‏ ص : فرض . 


؟ ص : يفعل 
"مع 








معنى قرقر وعرعر . فأما الفرق بين الرباعي والثلاثي . فسيبويه يرى إجازة 
« فعال » فى موضع فعل الأمر الثلاني كله . ويمنعه فى الرباعيّ إلا مسموعا . وقال 
غيره من النحويين : بل هما ممنوعان إلا مسموعين . واعتمد سيبويه في الفرق على 
كثرة الثلاثى . وقلّة ما جاء في الرباعي . أو لعله أصغى إلى قول الآخر ' 

إن يكثيف الله قناع الشكّ فهو أحق منزل بذدتك 


فذهب إلى ناكا #رفهيد ره ركد يعتقد اله كا قرا حمر بالتيكان: أو لغله 
علق سمعة [ فقول ] العتنى : 


2- 
م 


أن كلت أرق اركقية هرك فنا ضورع المسيرات بالتدر اضر 
ونا" عرق إن عد افر جه أن تفلك إراف قولف ورك شق الذرك عل ١‏ لغوت 
رف لق تكلينا جا العرب:. 

نم بدأ السائل فسأل عن « الحىّ » . ولم أَتِفْ على صحًّة سؤاله لأني وجدت 
300101111“ 
أنشدَ أهل العلم قول العجاج ' 
شن نف ]د يي غي. باذ نان لاسن دَغْفَلٍ 
فقال الى من الحياة . والحيُ/ [1] جمع حي . وأما كويهُ على معنى الحياق فوزنه 
على فِعل باختلاف . 


: ) ورد في للسان ( درك‎ ١ 


بظفر من حاجتى ودرك فدا اق منزل نترك 
ان يكشف الله قناع النك بظفر من حاجتني ودرك 


؟ ديوان العجاج : 487 واللسان والتاج ( دغفل ) ؛ والدغفلي من العيش : المخصب الواسع .. 
7ق ة . 


قال ابن بسام : ومدّ أبو القاسم فى هذا الجواب أطناب الاطناب. ثم قال : 
« والحيوت » الحية وَرْنْه فلؤت . والتاء فيه زائدة . وكثيرا ما بُرَادُ خامسة مثشل 
عفريت . وإنما هو عفرى . 


وم الجلبح ( العفدور الك ء وأنتسدوا 0غ 0 لأقلى الجلبحم العحوزا » 
و« برقع » : السماء الدفيا :قال أمية قن القاحدت * 


17 


وكأن برقع والملائنك حومها لم قوائم أربع ' 


و« الصرّئقح » : الشديدٌ الخالص ولا يكونُ فَعَنْلل إلا وصفا لا اسباً . قال 
خران" الع 


و 


و 
ل لق ا 0 ١‏ 00 2 
ج ‏ بير 5 2 5 0 ّ 5 00-5 ٍ- 
و« الزّرير» الذكي والمتحدّر” . وكان شيخنا ابو اسامة ” يخالف جميع 
اللغويين فيه ويقول : هو الزرير. زمه أ شت اسم « زرارة » . وقول ابى اسامة 
اصح . 
و« الملمعة » الفلاة التي يلمع فيها الآل. وفى مَُثل : « أكذب من 
5 ع 2 1 و , 0025 1 
يلمع » وهو السراب . ومنه الالمعي . كانه يلمع العواقب بدقة فطنته . وأما 
١‏ ديوان أمية : 584 واللسان ( سدر ) وتحجىيء قاقة البدت. اخيانا « أجرد » و« أجرب » وقال ابن برى : صوابه 
0 اجخزة » والقصيدة دالبة . والحرد : الملاسة . 

؟ السدر: البحر. ولم يسمع به إلا في شعر أمية . تواكلته : تركته . والقوائم هنا : الرياح . 

ديوان جران العود : م 

فى اللسان والتاج أن الزرير هو الذكي الخفيف . 

6 هوجنادة بن محمد بن الحسين الأزدى الهروى ( - 544 ) كان مكثراً من حفظ اللغة . أخذ عن الازهري وغيره . 
وقتله الحاكم العبيدى ( انظر ابن خلكان ١‏ : الا" ومعجم الادباء لا : 7١9‏ وبغية الوعاة ؟ : 488 ) 


كس لحم 


21/1 


اللوذعى فهو الذى بتلدّح من شدة ذكائه . ويقال ألمعت الوحشييّة وغيرها اذا بان 
لضرّعها سيقال 00 باللبن . قال الاعد 1 

مُلْمِمٌ لاعَة الفؤادٍ إلى جحشس فلآ عنها فبئسّالفالي ' 
ويقال إن « لاعة » فَعْلة ومذكرها لاع . وفي الحديث : ها لاع . وقيل بل لاعة 
نوون' فاعلة + كان الأصل « لاعية » من اللعو. وو شد الحرص . وبين الخليل 
وأهل النحو فيه خلاف يشق إحصاؤه . 


و« النّهوك » و« النّهيك » و« النهاكة » معروفة . 
وز التصين: : الدري قال "الاسعر المعقى 7 لين الاسي” ار 


راحوا بصائ رهم على اكتافهم و بصيرسي عدر ديد را 


والبصيرة : الدم ؛ عل «االدئة ]فتن البيق:غل هذا اتيم اخدموا 
الديات ولم أخذ “فركيت يعدو بي فرسي لطلب الثأى.؛ ويكون هذا مشبها لقوهم : 


و 


ا اخ 
موق تساي الاقمو الال و 00 .شيخ أجر توبىي ارجوان 
١‏ بيت الأعشى فى اللسان والتاج ( لوع ) وديوانه : 4 

١‏ قال الأصمعي : الملمع التي قد استبان حملها في ضرعها فأشرق ضرعها باللبن ؛ وقال أبو عبيدة : ملمع : نتوج 
مقرب . لاعة الفؤاد اراد لائعة الفؤاد أى مستخفة من الحزن . ورجل هاع لاع وهائع لائع مشتاق إلى الشيء . 
والفالى : الطارد . 

*' في ص : الأعسر ؛ والأسعر الجعفي ‏ ضبطه الآمدي بالسين المهملة - هو مرئد بن أبي حمران . وأورد له بيتين من 
قصيدته التى منها هذا البيت التالى وهي تن فيضي :3 الأحييات 191 )تابط اللشاق :عند واي ) 
والمعاني الكبير : ٠١١7‏ والوحشيات رقم : 1ه 

5 العتد : الفرس الحاضر المعدّ للركوب ؛ الوأئ : السر يع المشدّد الخلق ؛ وقال ابن قتيبة في شرح البيت . البصيرة . 
الدفعة من الدم أى دماؤهم قد خرجت فصارت على اكتافهم وبصيرتي في جوفي يعدو بها فرسي . يريد أنهم جرحوا . 
ويقال بل أراد أن الذى طلبوه من الذحول على اكتافهم لم يدركوه بعد . فهو ثقل عليهم . وبصيرتي أى ذحلى قد 
أدركف نهد 


لم استطع قراءة هذا الشطر. وصورته في ص : عدا دل داء هن حجة . 
1 


فلاتا القتيار انظ قن لت أعنايك. العسال, خل: الكان 


والبصيرة فى هدا الموضع : الحق . 
و« المداحى » مُفَاعِلُ من الدَّحُو وهو البَسْط . والدّحو أيضا النكاح . 
و« السّهوك » من السَّهْك وهو السَّحْق . ويقال : ريح سَيهوك وسيهوج . اذا 
كانت ديد المرور واطبوب . 
و« الخمطط » ' هو الكحِكح . وهو الشيحٌ الكبير . 
و« المرَغ » الريق . يقال أحمق ما يجاني مَرْغَهُ . أى ما يمسك ريقه . والمرغ : 
الثراب:: فى .غير هذا.. 
و« مَعِيك » فعيل يبمعنى مفعول من المعَكِ . وهو كالكنى . 
وسأل عن الفَوْهَدٍ . والفَوْهَدُ والنْوْهَدُ : الغلامٌ الممتلىء شبابا . وانشدوا ' 
قن هنا" لطافيا. لقينهة ضكر .كيين هلايبا. آبرذا 
تتسك: بالاء والفاء.: 
و» القلفِع »" الطين الذى بتقلع عن الكماة . وفيها خلااف . 


تومشابير 0 0 . 
وم المهبرج » من صفة بقر الوحش . 
و 8 000 9 
و« يرتب » يفتعل . من رب الامر. اصلحه . 


و( مسرت (( موعدم الوشمخ ه 


. لم أجد هذه اللفظة وأقرب الصور اللها « لطلط » وهى بُعنى الكحكح‎ ١ 
. لم ترد فى الأبيات . فلعل فيها ستطا‎ " 


ك6 


وم الهلوك «" لقح لأنها تنهالك في يسستها ا تتايل وتتهادى . 
و2( لم (( بالمكان وألذم ٠‏ مثل رم وألزم . 
وم الخرمل «" المرأة الفاجرة . وقيل الحمقاء . قال مزرد ١‏ 


٠ إلى خزمل شر التساء الخرامل‎ ٠ 
و« الطوْطٌ» التعجدٌ المسنّةٌ و[ اللحم المهزول ] في غير هذا . واطْردُ : الشق‎ 
ولزدعكنة * أغيلة الم والفتزة بوهوم لا سال عندء لآن كل ما زيدات‎ 
فيه النون فى هذا الموضع يدل لفظه على اشتقاقِه كا كاكدل سمعلة ونظ ره عل السمة‎ 
والنظر بو كله هيزن الجلادة باكالفيى الدهاك*‎ 


وب الس » الغابة . وفى غير هذا ال موضع اللحية . 


و0 الغانظ » فاعل من الغنظ وهو الكرب ؛ قال عمر بن عبد العزيز: في 
الموت غنظ ليس كالغنظ وكظٌّ ليس كالكظ . وههما الكرب . 

واد الع جو م 

و« المذيل » المكمل . 

و« الطوائف » الأيدى والأرجل . 

و» تدك ل اع الأ نه يفال / 1 [/11] سدك مدكاً وسكا . فان جاء 
فيه سدوكاً فهو شاذ قليل . وهو اللزوم . 

قال ابن المغربي : هذا ما حَضرنا من القول . ولولا أنّنا لا نود أن تَنْهَى عن 


١‏ روايته في ديوان مزرد : 8غ 
إلى صبية مثل المغالي وخرمل, رواء ومن شر النساء الخرامل 
؟ صس : الدعاء. 
م الخرفع : القطن وقيل ثمر العشر . 
ا 


خلق وناتى ) مثله 05 قرا ا افتعديين ختقار اناك الا قل قد 
من التعاطي والطغيان . فسألناه عن اللغة ان كان عَنِي بها : عن العلاِق بالعين . 
فهو بالغين معروف ' ٠‏ وعن المصمةٍ بكسر الميم . فهو بفتحها مشهور. وعن هنذٍ 
لا تضاف الى الأحامس " فان ذلك معروف . وسكرّى بضم السين فهو بفتحها 
معروف . وعن الدون بالواو فهو بالياء معروف . وعن الفرن بالفاء فهو بالعين 
مذكور. وكم في الكلام أفعلة أسماء فهو فى الصفات معروف . مما النديم في 
الناس فانه فى الجماد معروف . وما الشاهدٌ على جواز أفلج بالجيم فانه بالحاء 
معو ولعة + 

هذا ان كانت اللغة عنده مهمّة ٠‏ فان قال إنّ النحوهو المهم عنده قلنا : فم 
جمع على أفيلة أغفلهُ سيبويه فلم يُلْحِفَهُ بكتابه أحدُ من النحويين ٠‏ وهل ذلك الجمع 
إن كنك عجارا بيه مره أو محمولٌ على مكانه في اللفظ ؟ وعلى أ الو فض 
# وقيله يا رب © في قراءة حَفْصٍٍ لا على ما أورده أبو علي الفارسى . فانه لم 
يسلك مذهبه في التدقيق عليه ؟ ولمّ منع سيبويه من العطفب على [ عا آملين . 
وهو في سورة الجائية بنصب 9 آيات * . ورفعُهُ لا ينّجِهُ إلا عطفاً على عاملين . 
فان كان أخطأ الأخفش فمن أين زل؟ وان كان أصاب فكيف تحور له مخالفة 
الكتاب ؟ وهل قولٌ سيبويه في النسبة إلى أميّةَ أمو - بفتح الهمزة - صوابٌ أو 
سهو استمرٌ عليه وعلى جميع النحويين بعده ؟ ولم قيل معدى كرب . ولم تحمل الياء 
في لغةٍ من أضاف ولا من جعلها اسما واحدأ إلا على ما أورده النحويون . فلهم فيه 
أقاويل غير متجهة . وهل مذهبهم في أنّ سُدَى وَهُدَى مصدران صحيحٌ أم لا ؟ وهل 
١‏ فيه إشارة إلى قول الشاعر : 

لا تنه عن خلق وتأتى مثله عار عليك إذا فملت 
؟ ذكرابن دريد فى الجمهرة ( " : 585 ) الغلافق وقال انه اسم موضع . ولم 0 
"' يقال لقي هند الأحامس اذا مات أو وقع فى الداهية وإضافتها إلى غير الأحامس مثل هند انود . وهند بني سعد 
وما إلى ذلك . ولكني أعتقد ان ابن المغربي يشير الى ما هو أدق من ذلك . 


24 


بيض في قوهم : حمزة بن بيض اسم أم حمَعٌ . وما معناه في اللغة ووزنه في النحو 
مسموعاً لا مقيساً على ما ذكرناه نحن فى هذه الرسالة ؟ ولم اختاروا « أَنْ » مع 
عسى وكرهوه مع كاد ؟ 

نان فال لنت لامر عام الزديين براقا احد عذهب الحافظ:» إدقول: 
عل لتب والحبر هل اللواد وكلنا المع فين رادقا ن أبا جلدة' معروف ٠‏ 
ومن العاض وما اشتقاقه" فان العاص ا مفتوح الأول 
مخفف فانه بالتشديد وضم اول فعرروف '؟ ومن عمرو بن معدي كرب غير 
صاحب : « أُمِنْ ريحانة الداعي السميعٌ »» فان هذا معروف ؟ وما اسم امرىء 
القيس على الصحة لا على هذا الظاهر وعلى أن فى اشتقاقه كلاماً طويلا فان هذا 
معروف ؟ ومن الرَبيرٌ غير الأسدي واليهودى فكلاها معروفان ؟ ومن الزّبِير بفتح 
الزاى فانه بضمها معروف' ؟ ومن القائل : 
وقابلة لجلجتها فقَرَدَدثُها لدى الفرش لوتُنهتها قطَرّت دما 
أرجلّ أوامرأة ؟ وهل صفية الباهلية قلب ام مولاة ؟ وهل المستشهد بشعره في 
ريت القتقه أب و كفني تاليا أو القافب وق لي فاق كاقه عابي كان اسم 


١‏ الخاء غير معجمة فى ص ؛ وخلدة هي بنت طلق اليامي . حدنت عن أبيها . وخلدة بنت العرباض بن كلاب ٠‏ روت 

عن عمها ( الاكبال * : 187 ) [ 

أبو جلدة ل ا يشكري واخر عجلىي ( الاكبال " : ١87‏ ) 

" العاض بن تعلبة بن سليم الدوسي يرقال الوزير امغر وى هو باد جمديه تبصا مني ٠‏ ) وهومن عضا يعضو 
الجرح أى كان قينا بالجراح 

ُ كلك سي اين شين ا روي اضر 13 وعيعيةنى سلول :رهد التا. .يقرأ أيضا يفتخ اللخاد 


4 


وتخفيف الياء ( تبصير : 2١١‏ ) 
6 صدر بيت لعمرو بن معد يكرب الزبيدى . وعجزه : « يؤرقني واصحابي هجوع » ( ديوانه : 11 ) ؛ وهناك رجل 
آخر بهذا الاسم وهو عمرو بن معد يكرب الزبيدي الاكبر جاهلي قديم ( المؤتلف : 5199 ) 
5 الأسدى هو الزبير بن العوام . واليهودي هو الزبير بن باطا من بني قريظة أسلم ابنه عبد الرجمن ( الاكيال 
5 : 177 ) وهناك الزبير بن عبد الله الكلابي وقد عاش آخر خلافة عمر( الاستيعاب : 8٠١‏ ) ؛ وأما الزبير - 
بفتح الزاى ‏ فهو ابن عبد الله بن الزبير شاعر ابن شاعر ( الاكبال 5 : ١11-5١58‏ ) . 
خم 


ومن أى شيء اشتقاقه ؟ ومن التطف الذى يضرب به المثل فيقال : كنز النطف١‏ ؟ 
ومن العكممص . لا أسأل عن تفسيره فانه فى اللغةّ معروف' ؟ وكذلك ذو طلال” . 


جم © م 


وما حَوعَى فان جَوعى معروف . وهل أخطأ ابن دريد في هذه اللفظة أم أصاب؟ ؟ 
وما تقول في عدنان غير الذى ذكره محمد مولى بنى هاشم فانه معروف” ؛ وهل 
يخالف فيه أم لا ؟ وحبيب والد ابن حبيب العالم رجل او امرأة ٠‏ وهل هو لغْيَّةِ أم 
لرشدة' ؟ ومن أجمد بالجيم فهو بالحاء كثير" ؟ ومن ربد بالباء فهو بالنون 


معروف 2 ؟ ومن روى عنه عليه السلام : « لا يمنع الجار جار أن جعل خشسبه فى 


مم 


حائطه »' وقال « خشبة واحدة » وقالوا كلهم : 2000 يفنا ذا © ومن يكثر ذكر 
الحضرمي في شعره من العرب'' ؟ والنبيذ المشروب : هل كان معروف الاسم أم لا 


م 2 لحم لضم 


١ 


هو النطف بن حيبرى أحد بئني سليط بن الحارث ( انظر قصة احتيازه الكنز في ثمار القلوب : ١76‏ وسرح العيون : 
4 - ثُه ) : 
العكمص : الحادرمن كل شيء أو الكثير أو الشديد الغليظ وبه كني أبو العكمص التميمي ( التاج : عكمص ) 
ص : ذو أطلال ؛ ولم يبين ما يريده هنا . وذو طلال : ماء قريب من الربذة وقيل هو واد لغطفان ( معجم البكري : 
؟ فم ) 
جوعي المعروف هومؤنث جائع وقال ابن دريد في الجمهرة ( " : ٠١8‏ ) إن جوعى موضع وأثبتها البكرى عنه . وذكر 
أنها خوعى بالخاء المعجمة في شعر أمرىء القيس ( معجم البكرى : 104 ) 
محمد مولى بني هاشم هو محمد بن حبيب نفسه وهو يذكر أن فى الازد عدنان بن عبد الله بن الازد وقال غيره انه 
عدثان ( الاكيال 5 : ١60 ١67‏ ) 
حبيب اسم أمه ويقال إن اباه غير معروف . 
أجمد بن عجيان شهد فتح مصر ( تبصير ١‏ :3 ) 
زبد بن سنان بفتح الزاى . وزند بن الجون ابودلامة وزند في نسب عدنان ( الاكبال 5 ١39-١58:‏ ) 
ورد الحديث في البخاري ( مظالم : ٠١‏ وأشرية : 58 ) ومسلم ( مساقاة : ١77‏ ) وسئن أبي داود ( أقضية : 
١‏ ) وابن ماجه ( أحكام : ١6‏ ) والموطأ ( أقضية : 7١‏ ) ومسند أحمد 48٠0 : ” . 307:0١‏ ؛ قلت : خشية 
( بالافراد ) هي رواية أبي ذر ورواه غيره ( خشبه » بالهاء ‏ بصيغة الجمع ؛ وقال عبد الغني بن سعيد : كل الناس 
يقولونه بالجمع إلا الطحاوي ( وانظر مزيدا من التفصيلات فى ارشاد السارى 4 : 5855 ) 
الحضرمي : النعل المصنوعة بحضرموت . وأراها ترد كثيرا في شعر كثير« الى مرهفات الحضرمي المعقرب » ( ديوانه : 
0 ) . و« بأقدامهم في الحضرمي الملسّن » ( ديوانه : 5817 ) الخ ... 

ا 


مارو ورور ع قو رمرر الل اللناهن ود ريا ضري 
شارفها : « وكانت لا تغدى 5 » وما معنأه' ؟ ومن تفرّد من أهل العلم نير دي 
الوه قلط الاسيض بن قرام ددعو 1051141 مالي لاعن ينا تقال التجويوه 
من التعريف والتنكير . فان ذلك معروف' ؟ ومن قال عن المتنبئة إنها سّجاح مثل 
فطام ومن قال سجاح مثل غرام غيرٌ مبني” براحي حيد الشاصر : خليد 


5 


ينه" ابن خب التي نسي البها الطكة تيقال و سك ساكة ختي :+ .يفل 


دكر في شعر ومن 5 , ومن هو الدى تين اليه العرب الصلال ومن ذكره من 
اصحاب سول" لللاضيل اللاغلنه وطلع ارين كرب التسويب اليه معدق كرب 


١‏ التسمية معروفة ولكن الدلالة مختلفة . إذ كانت اللفظة تدل على كل ما نبذ فى الدباء والمزفت فاشتد . ولكنه كان 
كينا“ غين اللقمر و1 تخد القلفس يقول :فى اللتسر: 


اروى بها نفسي فتحيا بشسربهيا ولا اشتهى تسرب النبيدذ من التمسر 

؟ ذلك هو حديث عبد الله بن جعفر عن حليمة السعدية وكانت قدمت المدينة تطلب ولدا ترضعه ومعها شارف وهي 
ناقة مسنة ؛ فلما قدرها أن تكون مرضعة للرسول در ئدياها ودرت الشارف « وقام صاحبي إلى شارفي تلك فاذا بها 
حافل فحلب ما شرب وشربت حتى روينا » وذلك بعد أن قالت : « ما يجد في ثدبي ما بغنيه ولا في شارفنا ما 
يفده[ اسك القاية 6 21517 ) 

قال ذو الرمة « وقفنا فقلنا إيه عن أم سالم  »‏ بكسر اطاء ‏ قال الأصمعي : أخطأ ذو الرمة إنما كلام العرب إبه 
( بالتنوين ) وقال بعقوب بن السكيت أراد إبه ( بالتنوين ) فأجراه فى الوصل حراه في الوقف وكذلك قال تعلب . 
كبا قال الزجاج انه ترك التنوين للضر ورة ولكن أبا على الفارسي انتصر لذي الرمة وقال : اما هذا فالأصمعي مخطىء 
فيه .. ديوان ذى الرمة : 74 واللسان والتاج ( إبه ) 

يقول الازهرى وابن دريد والجوهرى وغيرهم من اللغوبين انها « سجاحر » مثئل قطام.؛ ولم أعثر على من أجاز أن 
تكون مثل « غمام . 

0 قبل سس +يذلك أنه كان سكن أرضا بالتحردينتعرّف: بعننين ( الشعر والشعراء : "الا ) 

5 السك قدي ألا جرد باذ ا ا ها د ل و 55 
رجل من العماليق أغار على قوم فى وقت الظهيرة فاجتاحهم لقال تقو تسننس اعد فريها ينوا ونه دان الا عزاو 


نك ععنا حون اتسيف لاما عمّى ولم ينعلن إلا ظلاها 


معد يكرب اسم يمني يرد في النقوش أوفوسبائ مض .ولا تنطبق عليه التفسيرات الي يوردها لغويو عرب الشمال . 
400 
1١|‏ > 


موقل أصانيه الترو ف نسة الأيات التبيت : 


لا دعنا الذاعوة الأول فاسمعتي أحذت برد واستمررت أدراجسى 
أم أخطأ' ؟ 

فان قال إنه صاحب مير واثار وأحكام . قلنا : أرشدك الله ..وما معنى قوله 
عليه السلام : « من سعادة المرء خفة عارضيه » وهو عليه السلام لم يكن خفيف 
العارضين . لا على ما فسره المبرد فانه لم يأت فيه بشىء ؟ ومعنى قوله عليه 
السلام : « تسحروا فان ف السحور بركة »' ونحن نرى [أنه] ربما أهاض وأتخم ١‏ 
وأضر امي ؟ ومعنى قوله عليه السلام : « اتقوا النار ولو بشق قرة 0 ولو سر ق 
بناوق :[كتلحة] عر اقتصيدق كفنها كان يسنا للنار كلق 261 لاسن 4 وها 
معنى قوله عليه السلام : « لا يزال الأنصار يقلون ويكثر الناس »' ؛ ولو شئنا 
لعددنا أشخاصهم اكثر ما كان فى البادية والحاضرة ؟ ومعنى قوله « ان امرأ القيس 
حامل لواءٍ الشعراء الى النار»' وهل يثبت الخبر أم لا ؟ ولم قال : « أن من الشعر 


ظ :١‏ نسب المبرد هذه الأبيات للراعي ( الكامل 58١:١‏ ) وفي ظنه انها للراعي النميرى . وبين الآمدى. الأمر في 
المؤتلف : ١77‏ إذ قال انها للراعي الكلبى واسمه خليفة بن بشير بن عمير بن الأحوض . 

اورد المبرد هذا الحديث في الكامل ( 7 : ١19‏ ) وقال : ليس هذا بناقض لا جاء فى إعفاء اللحى وإحفاء 
الشاريين . 

ورد الحديث فى النسائي ( صيام : ١4‏ ) وابن ماجه ( صيام : ؟؟ ) والدارمي ( صيام : 9 ) ومواضع متعددة من 
مسند أحمد . منها ؟ : ا/ا5 . /الاغ . ”* : 351 . 44 ( انظر معجم الفاظ الحديث ) 

ورد في البخارى ( أدب : 58 . زكاة : ٠١‏ . رقاق 0١٠١‏ . توحيد :38 ) ومسلم ( زكاة 534.51.55: 4٠‏ ) 
والترمنق 3 اقنامة 3 زوفن 07 )1 بوالسائي (توكاة + 1-36 ) وابى طاعد (امشدسة + ع كاه 038 
والدارمي ( ركاة : 15 ) ومسند أحمد ١‏ :958 ,4535 .1565:1454 .4ه؟. 505 ا لالا؟ :5لا .8؟١.‏ 
الحديث في البخارى ( الجمعة : 14 ومناقب : 16 ومناقب الانصار: ١١‏ ) 

تورده الكتب الأدبية . انظرمئلاً الشعر والشعراء : 77 وليس فى الأحاديث المتعلقة بامرىء القيس ما هو قو مقبول 
منها . 


1 


أ 


حم 


١ 6>2‏ في 


بذاك 


لحكمة » . ثم قال عليه السلام : « أوتيت جوامع الكلم »' وهل تخرج الحكمة من 
جوامع . الكلم ؟ 0 

فان قال : إنما أفنيت عمرى في القران وعلومه . وفي التأويل وفنونه قلنا : اذن 
تكون القونة” دليلك . والرشاد سيلك : صف لنا 0 وقم التحدّى بهذا المعجز 
“لبتم بوقوعه الإعجاز. واخبرّنا عن صفةٍ التحدّي.: هل كانت العرب تعرفه أم لا 
أم كان نينا له ضر عادنها ينكان العا رسا حل ل لان اليس ما لم ير لمعاملة 
بينهم مثله . ثم يُسأل عن التحدّى هل لقي بعارضة بان تقصيرها عنه أو لم تكن 
بمعارضة . ولكن القوم عدلوا إلى السيف كبا عدل المسلمون مع تسليمهم ولم 
عار قود ات مسال عن قرله تال :2 لوجدرا قد اعتلاها كيرا 3 الات 497 
قافن لنا سخ امسو دوا لهك ,زا متها به يا له كوت أن اعتلةها يقد ريال 
عن قوله تعالى (وفراييب سود» (فاطر: 7؟) وما معنى 
الزيادة في الكلام. والغرابيبٌ السودُ هي الغرابيب. فان قال تأكيداً فقد 
زَلّ . لأنّ رجحانّ بلاغة القران إنما هو ابلاغ المعنى الجلى الشتبي إل القن 
باللفل المع ىوان كن الاسيات لبان في كلام البشر الذين لا يتناولونَ تلك 
الوه العاله من ابلاغ ف عل أنه لوقال تأكيرا ري عن مدهب القرب + لان 
العرب تقول : أسود غِر بيب . وأسود حا لك وحلكوك. ٠‏ فتعدم السواد الأشهر ثم 


) 58 : والترمذى ( ادب : 19 ) وابن ماجه ( ادب : 89 ) والدارمي ( استتئذان‎ ) 5١ : ورد فى البخاري ( ادب‎ ١ 
, ؟لا؟ 50525059 ... الخ‎ 36: ١ ومواضع كثيرة من مسند أحمد منها‎ 
الخ وحديث « بعثت بجوامع الكلم » في البخاري‎ ... 5154 .1576٠ . 5١7511775: 5 سير: © ) ومسند احمد‎ ( 
١ ٠٠١ : وتطبيق‎ ١ : والنسائي ( جهاد‎ ) ١ : واعتصام‎ 7١ : وتعبير‎ ١١١ : جهاد‎ ( 
وصدق‎ ٠. يرى الزخشري ان عدم الاختلاف هنا معناه عدم التناقض والتفاوت في مستوى النظم والبلاغة والمعاني‎ " 
.) 02817-085-١0 ١ الخبر.. ( الكشاف‎ 
20 


توكنة و فده الكرد تخالف ذلك . فاذا بطل التأكيد في المعنى' ؛ وما معنى #«قَخَرّ 
عليهم السّقفُ من فوقهم» ١‏ النحل :75 ) | وهل يكون سقف من تحتهم فيقع 
لبس يحتاج إلى إيضاحه بذكر فوق وتحت" ؟ ونحو منه قوله تعالى #يخافون ريم من 
فوقهم 4 ( النحل : 0٠‏ الل واس عه ؟ وما معنى فوق ها فنا . وهل 
دل على اختصاص مكان" ؟ وما معنى قوله #كلمح البَصرٍ أو هو أقرّب »# 

( النحل : ا ) وما هذا الأقرب" ؟ وما معنى قوله 8 فهى كالحجارة أو أشدٌ كَسْوه # 
( البقرة : 7/4 ) وهل شىء شد فسوة من الحجارة" ؟ وما معنى قوله ## إطين اثنين 4 

( النحل : 01 ) وهل بعد قوله ( إطين ) إشكال بأنهم أربعة فيستفيد بقوله اثنين 
ثبات المعنى' ؟ وما معنى قوله #أَنْ تضلّ إحداها فَتُذَكرَ إحداه)] الأخرى» 

( البقرة : 187 ) هلا كان أوجز وأشبه بالمذهب الأشر فى العررية ؟بوما مسن وله 
# أو يأخذهم على تخوفي فان ا لرء وف رحيم # ( النحل : /ا2 ) ومن أين 
25 5 الع هذا الأخذ الشديد على التخوف الذي يقتضي العفو 
والغفران' ؟ 


١‏ قال الإتغشري : فان قلت : الغربيب تأكيد للأسود . يقال اسود غربيب وأسود حلكوك .. ومن حق التأكيد أن 
بتبع المؤكد كقولك أصفر فاقع وأبيض يقق وما أشبه ذلك قلت : وجهه أن يضمر المؤكد قبله ويكون الذى بعده 
0 النابغة « والمؤمن العائذات الطير » وإنما يفعل ذلك لزيادة التوكيد حيث يدل على المعنى 
الواحد من ,طريقي الاضيار والاظهار جميعاً ( الكشناف ” : 3٠07‏ ) 
١‏ الوجه في « فوق » هنا في قوله « وهو القاهر فوق عباده » أي أنهم يخافون ربهم عالياً قاهرا لهم ( انظر الكشاف 
؟ : 2٠١‏ ) ؛ وقوله « كلمح البصر أو هو أقرب » أى كما تبالغون افك مين اق ريون يا قشمد ا 
وقوله « الطين اثنين » الوجه فيه : أن الاسم الحامل لمعنى الافراد والتثنية دال على شيئين على الجنسية والعدد 
المخصوص فاذا أريد التأكيد على ان ن المقصود هو العدد شفع بما يؤكده فقيل اطين اثنين او رجل واحد .. الخ 
( نفسه : ١‏ ) ويأخذهم على تخوف أي وهم متوقعون وقيل هو أن باخده عل أن يتتضهم فنعا سزقن: » في 
أنفسهم وأمواهى وبذلك تكون الرأفة والرعة حيث يحلم عنهم ولا يعاجلهم مع استحقاتهم ( نفسه  ) 80١:‏ 
*" ان ن قلت لم قبل أشد قسوة وفعل الفسوة ما يخرج منه افعل التفضيل وفعل التعجب قلت : لكونه أبين وأدل على 
فرط القسوة ووه آخر وهو ان ن لا يقصد معنى الاقسى ولكن قصد وصف الفسوة بالقدة كانه فيل سيت بيه 
الحجارة وقلوبهم أشد قسوة ( الكشاف :١‏ : 290 ) ولم يورد الزيخشري توجيها لتكرير كلمة « احداهما » في الآآية 
45 من «منورة البقرة :.وزهب أبو نان إلى أنه أبهم الفاعل في أن تضل بقوله « إحداههما » وهذا أنهم الفاعل في-, 


:ظ2 


زَعل دهن السائل: لو عله لسأل عن الصناعة التي أنا بها مِرَنَسيم . وبشر وطها 
مُلَْمُ . لا في الترسّل / [4١]فاني‏ ما صَحِبْتْ به ملكأ ؛ ولكن في صناعة الممراخ .: 
فكان يحب أن يقولَ : ما البابْ المسمّى المجموع من الجماعة' وأين موضعه منها . 
وأ شيء قد يكون فيه ولا يحسن ذكرُهُ في غيره ؟ وأن يقول : ما الفائدة في إيراد 
المسنتخرج فى الجماعة ومن كم وجه يتطرّق الامتثال عليها بالغاية منها ؟ وأن يقول : 
ما الحكم في متعجّل الضران قبل دخول يد الضّامن . وأى شيء يحب أن يوضع منه 
إذا أراد الكاتبٌ الاحتساب به للضامن من النفقات . وخاصة من جاري العامل . 
وقد انرا نا إلى بحث ونظر ؟ وأن يقول : إِنَّ عاملا ضمن أن يرفع عمله 
بارتفاع مال إلا أنه لم يضمن استخراج جميعه . وضمن استخراح كيرد كلها 
مجع يدير يكن اميه السسط . كيف يصح اعتباز ذلك ففيه كمين 
يحتاح الى تقصيه وتأمله ؟ وأن يقول : لِمَّ يقد المبيعٌ على المستخرج ٠‏ والمبيع إِئما هو 
من المستخرج . وكيف يصحٌ ذلك ؟ وأن يقول : أي غلط يلم الكتاب وأيّ غلطٍ لا 
بلزمه ؟ وأن يقول : متى يحب الاستظهار للسلطان في صناعة الخراج ومتى لا يجوز 
الاستظهارٌ له ؟ وأن يقول : متى يكون النقصُْ في مال السلطان أسد في صناعة 
الكتابة من الزيادة . ولست أعني نقص الارتفاع مع العدل . وعادل زيادةٍ مع 
تقوو تدك ماله شان يراج لون حناتتات عن الأشاع ذا كول خل باد 
الارتفاع . واذا قل دل على جمام الارتفاع ووفوره ؟ وأن يقول : متى تكون هده 
الغلط أحسنّ في صناعة الكتابة من عديمه ؟ وأن يقول «كرضية خازى العول هن 
مبلغ الارتفاع وأول من قرره ورنّبه ؟ أن تقول : مأ رتبتان من رنب الكتابة إدا 
اجتمعتا لكاتب بطلت أكثرٌ حججه في احتساباته ؟ وأنْ يقول : هل يطَردُ فى أحكاء 


- « فتدذكر» فكرر إحداهما . إذ كل من المراتين يجوز عليها الضلال والاذكار فلم برد باحداها معينة ( البحر المحيط ' 
؟ : 88" ) 
١‏ الموافقة والجماعة حساب جامع يرفعه العامل عند فراغه من العمل . ولا يسمى موافقة ما لم يرفع باتفاق ما بين الرافع 
والمرفوع اليه . فان انفرد به احدهها سمى يي الحأ سدبة ) مفاتيح العلوم : 38 ) 
55 


الكتابة حملها على مناصبة: أحكام الفقه أم لا : وهل يذهب [ الى ذلك] أحدٌ من 
يقاس" الكتايد» .ونا اليك اقيم بوباللة التوفيق . 

قال ابن بسام : وهذا المجموع إنما هو لسانُ منظوم ومنثور . لا ميدان بيان 
نفسو و الأخباذ والاشعار ل افك 0 ٠‏ في شىءٍ من لفظها ولا معناها . ولو 
ذهبت فيه إلى إيضاح مبْهم ٠‏ وإعراب مسْتَعجم . لكانت هذه الفصول أولى ما 
فتكت ميقا واكدّ ما أوضحت مُتدكله . على أن قد ألمعت فيه ببعض تنبيه . بين 
ذكر أخرية ىت ووسة خدر اريف 

فصول من سايّر ترسيله 

فصل له من رقعة : وقفتً على كتايك ولم أل ألثمهُ . كأتي قد ظفرت باليد 
التي بََُْ ٠‏ وأضفمة كأتي أضمٌ الجوانح التي تفن . وكآني كلا أدنيئُ إلى الكبد 
المعدية يتعدك ..وامررية على العين المطروفة بفقدك . سحبت على النار ذيل 
السحاب:. وبنقيت عش الحن كابر لضان وأَعَرتَ خا سيهن لز السعاى:. 
كت يوم قدومه مه لأجعلة فوس للسرور . وغيدا بافا عل الدهوو» ارشب اليا 
عنده كل عام . وأنتظر الفرج منه من كل غرا | ؛ وائفقّ وروا في أشرقم فصول 
الأذرعتا درادد فاخو الأيام المسيا ب حين ابتدأ ١‏ الربيع يزخرف بروده. 
والروض ينظم عقوده لوكت اعرف هذا الفصل باعتدال منهاجه . وصحة مزاجه . 
والف لو كان القن نيقكها كان > تماق نولو أن الأباد كران لكان دلا حل وخللا 


0 


١‏ سمي قاض لين اراد سرس السباء . خلاص يونس من ظلات حوت 
الماع فاذا ‏ وردث الحمل.واقنت |نحن أوطانها إليها . وأعزّ مساكنها عليها . 


وفي فصل منها 4 كنا حي :انه اأشبيجيقة واد ادها نه الا قؤاف مور 
القيل اساي الناياد:.. 00 


علق مع تراخي ي الأيام طيبَ كفك واكنقية يها كال كته مو أت وروا هد نهذ بووييةا 
15 قدم وكيف لم يغيره ما قطع من مهاول قفار. وليل وهار . وعدو كاشح ج' 
ورقيب لامح . فأنْحِم به من ريحانة الفاظٍ دامت لدونتها . وباكورة وصال سلمت 
غضوطتها "" » :سيغة ود لتو انركا ارجساءروووقية كلم ادام .عن :اليف 
بهجتها ' 

وفي فصل منها : فامًا سُؤالكَ عنّي فا يُتْبهُ سيرك الحسنى . ولا يليق 
طرشك امك ع كن قوالتق بوالإاجابة سف 8 وكيق مشت سوفن احبر 
والااستخبار عندك 34 | ومتى سمعت بجواب جسدرٍ رشيلة 3 ومن اراك طاح 
عين لواحظها مقيّدة كليلة ؟ ألم أفارقكَ وقلبي عندك أعشار . وأضلعي منه قفار ؟ 

وق فضا مزورودة لزنا القى يخال البنتوا بجناها مالظ تنطا ينا 
لولاا خدَع الأماني ٠‏ وَفصلا لول المرجو من عفو اللياللي ٠‏ فوجدت هواءَهَا يعطل سوق 
بقراطً اعتد الا رطبية .+ وناءها يسلل عن ياج التحل استمراء 0000 
تدوارقة ولطفا ,يمره قد تردق تنا تق وطلرفا كاذ شيل عقر القايات» و خماء 
تتابع اللحظات كل ليا اسه إروكل مهيا غمص م وراد ٠‏ أرضها أطيبَ 
الأرض خِما . انها ديا" سوال تتام الأخضر . عن الأفحوان 
الأمر والفيت بنيائها هو الذى حمده الله في تنزيله ‏ وأَحنّه لنا أن نكون مثله 
هادا ف سيك + رضوضا برناع. الجلمد . ملاءما بينه بالشسيد الممرد 0 
ظاهره على باطنه عن تداخل الاابر. ومساكن الذره يرل عنه ظَفْرٌ الطائر 
سرح 2 عليه ه أحداقٍ ١‏ ا ٠‏ وتَعْنَى 5 العروس عن الماوى المنيراً . سين 


١‏ ص : غضاضتها 000 . وأنكره على بن حمزة .. والالتزام به هنا غير ذاهب مع السجع 
5 كذا وردت العبارة في ص ٠‏ ولعلها « دام على الصيف زهرها بهجأ » أوما أشبه . 
ع" ص دديما. 
5 ملق ابد جتان لارضوضى ينيد مضه عمف 7اظن 150 من رسو العنف ١‏ 
8 من كنا اد 5" المارئ :جز البلور أو امراف 
ا 


به الجفونٌ منابت الشكيرٍ من أهدابها والغمير . متلاقية أقطارُهًا على رجال كأنهم 
أنسلاء عادٍ وثاقة أجسام : وصلابة أحلام ٠‏ وبعد مرأم .٠‏ لطفوا عن بدوية الشام 
وغلظته . وجمدوا عن ذف ب العراق وخلابته . قد عقِدَت السدي بالصدق فا بنتثر 
الباطل من عَذباتها «وصحت غرا نسهم في ارخف حت العذ رمن تمراتها . م 
فيلا إن 0-7 نجرينا ا كرهمؤون: تدليسين الخلا نود ١النفكاق.‏ : 
وشعرأؤهم ' ملء اليدين . وكتابهم ال عل حن يناديم ١‏ حسمو 21 على قله 
اياي نيد وهو للقن أن ماثل أيو] مسريو في فِتّنِ معانيه ٠‏ قد محص 
تهاديب ا شرارهم وأوهَن خبارشير ناذه اطلال بي بواخواطم لبه قود يتن 
تعن وضعيفي يماطل” حَيْفا فت غلبهه اسِبال التعم ودهت الدهر باجسامها . 
وانجلت عنهم لل المحن. وهم بتأوهون من غير الامها دالا ان هو ينه نت 
وفيهم موضع تدارك إن رزقوا سيرة مرضيّة . فلولا ما أرجوهُ من مداواق أسقامهم . 
وإعادة صالح أيامهم . لفضاني الانقاء بمعايشتهم قبل معاناتهم . وبملاحظتهم قبل 
مقاساتهم . لكني اعد أن من نحيى 0 وضي رميم 0-007 الروض وهو 
عنم «وينقىء ابن ] يق ما كاك كثارا .عمل من التسس الاخضر 
نارا . قادر على أَنْ يجعلَ ثواب نيّتي فيهم معونتي على ما أنويه لهم . وجزاءً تأمَلي بهم 
بلوغ الغرض في تدارك رَمَقِهِم . 


وق فصل« الل أطت تمصي لحمل بوا نشت النتكل .كروت القدبية 
بدي طلق الجموح . وِلاعَنَتَكَ أسماره عن الوتر الصّدوح . إلا 5 القلبَ عليل . 
والخاطر كليل . والزمانَ ببلوغ الأمل بخيل . 


ع 


وض : 5 دون د 1 


وق افضل من أخرق إل ذى السحادتين ١‏ للرياسةٍ كلف لا يستقل بها إلا 
الهدي لكان بال بخطو تحت أنقاهِا إل الأوحدٌ الفاضل .ولا يبل ذوائسب 
الوا إل د قرت الجا مو عاورانها يبلكي إلابن أغل اومن 
كرى مساعية: ولا يفضُ ختامّها إلا من جعل منازلة الخطوب سلكا لعقود أيَايم 
لاله ولك ما شدي ايضار بروانا: لي إبرافه أبن إضر ارا 


لا تحسب المجدّ مرا أنت أآكلهُ لن تبلغ المجدّ حتى تلعقّ الصيرًا ' 


ا 


وإنّ سياسة الأقوام فاعل لها صعْدكٌ مَطْلعُهَا طويل" 
ووظاميرا شرك الألزران فيه "ل كوف ذل ولكن فطيل اخسلام. 

ويحتاج الرئيش إلى أعوان يظهر بهم كمين مكارمه . ويمضي فيهم وبهم ماضي 
عواتمه فلرلة الظالت لعائن الكرب مطويا عق خيرات أوطارو مبولولة الخاطى لما 
وجد الحليم لذَهَ حلمه ووقاره . وكلما كان التابعٌ أبعدَ مذهيا في معناه . كان المتبوع 
عي نكر ل يكل هو وكا فيك برعاة ه.: 


وفى فصل : وقد كانت مني كبائرٌ تكتّفنّها معاذيرٌ لا أشين وَجْهَ العفو بايرادها. 
ولا أنتقصُ جملة الصّفح والغفران بتعدادها فى أنْ لم أَفْتَيمْ مناسكي بالسّعْي إلى 
حَضرته: ولم أبدأ من مطالب شرّعي بالتوفر على/ ]١81[‏ خِدْمَتِهِ . وقد عَلِم الله 


١‏ ذوالسعادتين هوالحسن بن منصور أبو غالب وكان وزيراً للسلطان البويهي بهاء الدولة ثم وزر بعده لسلطان الدولة 
( 504 ) ثم ثالنة لمشرف الدولة ( سنة 4١1‏ ؛ وتوفي في هذه السنة نفسها ) 

؟ من أبيات تنسب لرجل من بني اسد ( شرح المضضنون : 217 ) 

0 ورد البيت غير منسوب في اللسان والتاج ( صعد ) ؛ واكمة ذات صعداء : يشتد صعودها على الراقي . 


4ك 


اداذلك لس عن معلا ل رصييرنة بقار قم لز نان | ليه ان انخفاض هم عن سعادةٍ 
المثول بين بديه . ولا إمعان فى البدويّة ‏ وإن من أهلها - حتى أذهلّ عن 
مطلع الثّير الأعظم من الأفق الى شكيق طاه ٠‏ ومفيض الفرات الأعذب رك 
البلد الذى استوطنت 57 لم بكن في تلك الأوطان زينة الأعياد . 
ولد ازع رانين الحاضر والبادئ . وبلعة المسافرٍ والحادي . ولا أني لم أكن 
ذكى الخاطر بتلاوة مائْر آلائه ' ومستشفياً بنسيم الريح من أرضيه وسمائه . ا 
بما جمع الله فيه لِعْفَاةٍ اهل الافي ميل الخنزراء اهل الرتن ومع فول لقا ل 
يأتيك عن فهم الثناء عطساوه عقوا وتلك غطية المستبصر 
كرم تكشف عن حلىَ آدابه كالبحر يكشف عَمْره عن جوهر 
وفي فصل من أخرى : ولا أزعجتنى الأقدارٌ إلى هذا المقرّ الجليل على 
اضطرار باد . بنبو ذلك المهاد . وردت مطروف الناظر . كليل الخاطر . فقصدت مع 
ذلك. خدمته ‏ فى وروده الأول - باللقاء أو استطلاع الاذن بالمكاتبة . فأعجلها 
مسر الميمون . فَأحَلْتْ بذلك غلى المد الطنون :لمق الحؤون »د كيت 
بده في هده الرقعة يأمور شف عنها الكتان قاد ظنه . وينم بها لمر 
والاختفاء إى نجي ذهنه ١‏ يسم أبشر بعدومه حتى لك بصدرو . وقد كان من 
الحق ان انر ف فوفد تصيد الع عملاحظة غرته . واستلام, حضرته . 
واككتىي ليت معنت تر وق انزو قلنة" لع ستطلقه ونسا ته : ووضدوية 1 
يضيف إلى الاغضاء 515 ترك لكا حوره طول ده المدة مرق عتدمتف :قات 
عر عله القن ق الأغضاء ململ واد عبرو عن كرون خاب عله 
النسمس لمي فَبعَدْهِ ٠‏ وإنْ يلك ظني صادقي ١‏ فسينخد لي انخداع ذوي 
الانعام . ويتغابن في ضمتي عن ' إجابه تغابن الكرام . بارييّته اللدنة الأعطافي . 


ورياسته الموطأة الأكناف . 

ومن جواب ذي السعادتين له لبو ل دعق إل ثقمه »و سر عزن 
فيه وناب أن يتقلقل به مهاد ' أو يتململ بقراره وساد. ادكو إلا لمن وطأ 
له [ كنفاً ] . وألانَ بحمله معطفا تاسمل با عار نكا ليقد ٠‏ وأغمض بدائعٌ أفكاره 
في تضاعيفه . ونص ' د واأستبرد «القطل من أواره » وغدا . 
لفارده در ٠‏ وشرح للعناء ' فيه صدرا ٠‏ وكان كما قيل :“إن رأ حسنة قال . 
زاف لة أقال فيد سمي القائل : 
ةيةه ال ل لوا من 
5 وإنما نتصصت على الموقع الأنبو من حضرته : ودللت عليه بناره وسيمته . ليادا 
بقوة الدواعي منه في تمثل ما أجراه الاتفاق على ضد المراد . وثناه القدر الغالب فيه 
ع عرض الاعتفاد موسق الارشاة. [ 

وفي فصل منه : حتى بدا مطلع الأمل, ما ٠‏ وصدق اليقين بتك | 
الأوصاف اللائقة . والفضائل الشائقة الرائقة . ما تصورتُه وتحققته . وذرٌ البدر ؟ 
الكامن «الكتاي. لغرب بخن تيم : أدراف النشيل ‏ بوتعانيه ...و بزارع لاد 7 
النبيل ومعاليه . فأكيم به من واصل بالمعنى في مَوْضيع العَنْبٍ . ووافدٍ بالحسني على 
الأخانة بالاقي ترا مح سر ممق رتم اللاعد بارع اسار »وده 
الماثة.....ونستغك :الاطالة +.ولقد. اكير هن اناغ السلامة فى النفين المخروسية ها 
ضاعف للد م وضاطق "القيطه بايرز برا ساونق عا الها امال الخرناء 
رامة السو انال مالي دل 20 ألطاف تُوضيحٌ عن حسّن عواقب 


التفويض ٠.‏ وتقوم باكرام الانابةٍ والتعويض. وقد استرهن عندي ببتدا التطول 
بالمكاتبة بدا . اقتضى اعتدادي بها وشكرى ها با يبرهن عن توافقنا فى الصفاء 
وتشاكلنا في الإخاء . وسيدي يطيع في ذلك بواعث كرمه . ونوازح شيمه . 


فأجابه ابن المغربي برئعة قال فيها : ألقي إلي كتاب كريم يكتفي شرف 
الهمة بخيال عنوانه ال جا لم د ل انر 
ففضضت عن الروض, العازب . والتقطت منه قرائد الكواعي: ووعدت فيه نس 
اير د ل الأناء /ر:[141] الببالقة العدااب + ووحدكة قد 
احتوى من عقائل_ الفصاحة : وكرائم البلاغة على ما يعْدى المعجم العبي 5-9 
متخيرًا . وَيِنْشَّده الناطق ا000 ان العشسّاق و البلا من 
لقا ملف زذاعا" للعرا د يدياب سياس عو ٠‏ لصالوا يحجَج, محل 
باو 0 اوضع الخطأ بلمع. الصواب المنير . ولو أنهم جعلوه رمي سهمة 

1111007 لأعين الرقباء 3 من ] ماقيها . ولو أن الحماء 
أصغت إليه لعاد توْحها درا ٠‏ ولو أن الليالى ار ١‏ يه الضار دجاه عدوا ٠‏ وعجبت 
ما حمل على مَنّتي الضعيفة من مِئَن كنت قبلها نِضوَ العزيمة فكيف [ أنهض ] بها . 
ومن مبارٌ يكاد يمنعني فادح أثقاها أن أستار مرفقها . فلو أنّ ذلك الكتاب الجليل 
صدرٌ إلى من عدوى لاهتززت ببدائع ما فيه . ولو آنه تاه عن إنعام على لغالطتني 
فد لمن وان و معانيه ٠‏ فكيف وقد جاءنى عن الأيام عَتْبَى ٠‏ وجعل قلبى 
لخواطر الجدل نهبا «ولسيت ال يشركره ه عن هذه العاطفة الكرعة فأوهم أنها ما تتناوله 
أفكارى الكليلة . ولا أتعرّضُ لحمدها فأحبط أجرى فى الاعتراف بالتقصير عن 
مواهبها الجزيلة . ولكن أوفيها . ما وَجَبَ من إظهار العجز فيها . 


وفى ه | : 1 


: صن تتدهيا »-وعلنها .علامة بخطا‎ ١ 


ف نواتكن الثزريا من بد المتناول » 


© مو 
لواعِنت با تلافى عليه [ م ا د وألسنةٍ معروفة المقاطع . 
لأ ازداد هدا الدَيْنُ على إلا تونق ول استعد هذا لمق إلا تعلقاً . 
* دع ذا وعد القول في هرم ' + 


أنا الآن من التشوّق إلى خدمته لو وجدت إليها سبيلا . وأعملت نحوها 
علد ٠‏ وقد كنت ارتحت للفقرة التي تضمنها كتابة العالي من ذكر التفويض 
والتعويض . ورأيت أنها لوصَّدَرَتَ عن الحسن البصري لما زادت " على ما غشاها 
عير من البهاء وجلالة الصدى... رلقد اتقعتا يا ورحسوت ين انها 
[ يَحْْنَ ] عاقبتها . وجملة ما أَقَِحُهُ ان يتصوّرٌ في ما يتصوّر في بعض الأقربين 
من خادم, بُصْطََُ يُجْرَى من الحنو عليه يخْرّى خواصٌ الأهل. وأذالق الأصحاب . 
فله الرأىّ العالى في إنزالى حيث أَنزلت نفسي من الاختصاص بجهته . فأما المكاتبة 
فقد تدم القول فى اقتناعي منها بمثل, طيفي الخيال . أو رضائي أن يخطر ذكري 
بالبال . إن شاء الله . 

وطار للشر يف أبي طاهر باز كان يتصيد به . فكتب إليه : بلغني خبر الغادر 
الفارق . والباشق الآبق" . فشاركيُهُ في الاستيحاش [مِنْ فراقِدِ] لما كان يبع 
من مصايده . ويقرب عن مطارده ٠‏ ورأيتة قد شاب فضائله بهذا الغدر الدى يَسْلِ 
عن تذكاره . والاباق الذى يُنْسى محاسن آثاره . والنّكث الذي ختم به عواقب 
عهده . وبعُض إلينا . بل إلى سيدنا ٠‏ استخدام, أمتاله من بعده ولان افق النامن 
بكراهة الغدر من كان الوفاء رضيع "الثائه وبر شفاط ثيك امترلة ويفقا أغصاته 


١‏ ا ا 
3 ص : رددث . 
7 صن او 


“ماه حق 


وكأني بفقده وهو عند 3 من أنعم عر ون اعد منه وهي بين سراب 
الطيور من ألز الإيناس . لأنها أريحت بِعدَهُ من حَنّفها العاجل ٠‏ وَسّمُها القاتل . 
وأجَلها القاصصر ٠‏ وَوَجلها الحاضر ٠‏ وَعْفَلة قوادمها وخوافيها . ودهشة نواظرها 
وماقيها ؛ والكوكب المنقض' على مسارحها . والسهم القاصد الى مذابحها . والافة 
الى كانت« حرمت بها حسن الرياض المونقة . ونكلت بَرْدَ الغدران المغدقة . 
وتنقّصت مشاهدة هذا لجو الرقيق الشمائل ٠‏ اللازوردي الغلائل . حتى صارت لا 
تلتذ وكر تبنيو ٠‏ ولا بقح ُعَذبه ٠‏ علا بأن ؛ لها منه مفرّق العدد ٠‏ وفا جع م الوالد 
ولت ولى عليية هدم لطا د لقا الشاده ءا السالكة مم ال در بافشاده ينا 
عن ينانا نذا مو لي لد مكلف ٠‏ ومِنْسرَ للطير مسر . وخَلَفٍِ صالح ٠‏ وجارح 
خازح: + اند طا مه :اضطلاما +واسد إل مقائلها سانا تلفت ار كريها 
استجباع' له : وأن وفورها توفير عليه . 
وفى فصل منها 57 لون هذا المارئ عل ملله..واتستاشيه: و الأيها كنكل :ترد 
أن يصيد عمقدار وه ومعاثيه . فضار سسدنا يستخدمه د لد الغا البعداة ٠.‏ 


و 


وتستسهل/271١]‏ المشقة الشدندة + الى مها جد بوره نهدي لها 
ناض تخصد من ليفتد النها عريها ؛ آذا] ضراوة على اقتناص من لم ينتم 
أن أنافرها مظي ٠‏ فلم طق عن ذلك جلدا ٠‏ ولم يجذ بهذا الأمر الفاح بدأ . فم 
0 بسْطيٍ لعذره . ومعرفتي بسبب غَدْرو , وآملُّ أن يتذكرها كان له بفنائه من 
اله بين غينيه ٠‏ 'وطيب عيش د كذ كر الحدئ' الذت سو عافد تجداعو 
عواطف التربية والإيثار . وتزول عنه عوارض الهو والاغترار. فيعود إلى رسمه . 


يه ٠‏ ويرجع وقد دنه النكبة . وهذيّة الغربة 


وكان في ذلك الأوان بمدينة 1[ تكريت . 5 [ ' ممن يشار إليه . 00 
قومه عليه . فرأى .في منامه"" التبي عليه السلام مع على بن أبي طالب . وحضاه 
على الاسلام . ووجد في الانجيل ما ذَلهُ على البشارة بمحمّدٍ عليه السلام . 
تاهرعي إل اضرو فد اده وليل يدي تالباقم فكب الها الفرير 
رقعة قال فيها : ظ 
ويعلم الله ما ورد على وعلى كافةٍ مَنْ حضر من المسلمين من السر ور ما أبانَ الله" 
هي 1ب تطعية كد امورو بر اتحيدة]؟ البتهلكة 2 العانتين الماقلين» لا ان 
هذا الدين ‏ بحمد الله - مفتفر من بعض حواشيه . إلى بن تزيد فيه . ولا أن 
الاستدلال الصادقّ كا كان ترك شبْهة التضفياج ول مسد اله ا رطيموا» :وزانقاً 
إلا قوَمَهُ . وجاهلاً إلا علّمه . وركناً للباطل إلا خفضه . وعقدا للشرك إلا نقضه . 
إلا أنّ المخالفين قد شغلت الدنيا أكنرَهُمْ عن التأمّل . وحجبت العادات خواطِرهم 
عن التأول. فَبَعْدَ بالحجج السالفة ذكرهم . واشتدّ إلى البراهين المستحدثة فقرهم . 
فكان أبلغ [ برهان ] إقبالُ مثله إلى المحجّة عن غير رغبةٍ استفرّته . ولا رهبة هرّته . 
ولا محاسدة أَعَرَبْه .ولا مناظرق عَّته ٠‏ بل - ان عله يويد .ديرا كيد | حت قفد 
على الصراط المستقيم واستتلاه قاصدا .حتئ أوردة إلى المنهج السليم ٠‏ فوردت 
النعمة بتخيروصافية غير مكدّرة . والمنحة في استثيانه وافية غير مقصرة ٠‏ فهنأ الله 
الأأقيلةء 1 لذ يرال يفول 6 يعسن !ندا ار 5-5 الرارم وا ذاقة طفن 


١‏ بياض في ص. وزدته من تاريخ المسبحي : 710 ب والرئيس المشار اليه هو أبو مسلم مشرف بن عبيد الله . وكان 
يعرف بالمطران الكبير . رئيس اليعاقبة ؛ ويذكر المسبحي ان اسلام الرجل تم يوم الخميس السابع من جمادى الأولى 
سنة سبع [ ... ] واربعمائة وان الوزير المغربي أرسل اليه هذه الرمئالة من ميافارقين ؛ وقد أورد المسبحي جانباً من 
الرسالة لم يورده ابن بسام . وانقطع فيها بضياع الأوراق ما أورده صاحب الذخيرة ما عدا سطرين منها 

؟ ص : مناها . 

إن لسع :ب :ورا ما اتن الله حلت قذريه : 

زيادة من المسبحي . 


0 تسد رعنه وراعير السبهات: رشعل مه ملا الشلالاك دروا ا 
. الشيحٌ ما رأه له أهلا من هذا السناء الذي تقفْ دوبّهُ همم المعالى . وتضىء به ظُلَم 
الليالي . وغرس عنده التوفيق الذي يسترهن لواءً النعمة . ويضمن بقاءَ العصمة . 

وفي فصل من أخرى : ولولا أنّي إذا أردت المواصلة بنفضي لَعَلْتْ ثقلين 
بالوؤنارة نوها لوال 7* لمعا دنا استبت والد عل لبناتى كلمن رولا نظت 
بدي قبل فمي . ولكن الاضطرار يقود وأَنِّعٌ . والزمان يقولٌ فأستمع . 

وله من رقعة [ في ] فتح : ولا تقاربت الفئتان إذا بعَدونا فى عَدَةٍ قد اشتملت 
منهم على كل سهم في كنانتهم ؛ قد استكثروا من علوج, لا يمون ' حَومة 
اللقاء . ولا يثبتون على مقارعة الأكفاء . فلا اجتمع أعداءً الله وقلومهم بالذعر 
متفرّقة . وأقدموا وأقدامَهم القهقراء راجعة . وكانت لنا عيونٌ تحنم على مدارج. 
أنفاسهم ٠‏ وطلائع' تقبض على مسارح الحاظهم . 
000 فصل منها : وباَرُمْ فتيان بني عامرٍ على المروالصلاه "كه 1 
المت تسل للطراف شمف بن الرماح اضيا اليناف قوكز وهم با رسام بوكر ترك 
الدروخ منهم غلائل . وأماني الحياة فيهم قلائل.فلم بترك القتلٌ منهم إلا أنفساً 
عافتها كرام السيوف. أو اخ رين عزين' تكفكف عنهم الرحم العطوف.يتمسكو 
السو جور . وبعتدون ذل الفرار عرًا . وافترقوا إلى أوطائهم يرقبون الليل 7 
0 الصباح . ويدلجون بكل ماش من الخيل بجناح . وكان أميرهم 6 لوه 
اللبتوانة ب مرقلة للحم تقراف هم كان وباي لاني وقد ا كرات 


؟ يخشون : يدخلون 
غ ص : عن 


6 ص : عرينة ( دون اعجام ) 


على لور جموح يبادر النهاب وهي القتسهه ٠‏ ويحاول الغنائم وهي مهجهم ١‏ 
فرقصّت به الفرس فصادف ذلك الأَجَلّ المكتوب له. فجزى الله هذا الحيّ من آل 
غاسن اهنا المزاق. مانغلا . وادومة أخلاً ب.وتتن. .بين عميها الأفر سين وعشيرقتا 
المستخلصين . خفاجة . وكذلك الجيران . وأهل البلدٍ والأعيان ]١55[‏ وألفاف ١‏ 
كانذا أسيافي. كز + ترمتها اللواققث” الحمينة .+ .وطنوانف عاطلة حلتهنا تفط 
اللعندة بروعادلة ليها "تك البسيوف لابو مقن تلن قهنارها < وأوضيت اق 
زحام. الورد حوارها . 


وفي فصل له : وكلما هممت بفاتحتِه اعترضتني حَجَلة المتاركةٍ ٠‏ واستوقفتني 

غفلة المجانبة . وخانت بدى قلمي . فلم تَشَفِهِ باظهار ضميره . ولم تحسن النيابة 
اع 2 # ءِ 1 
وهذه ايضا جملة من شعره فى أوصاف شتى 

قال : 
عجيت هند من تَسرّع شيبي 2 قلت هذا عقبي فطام السرور 
متي يذ السلاين من سب بساك ميذارى. رتابسن الكاور 

والبيت الثاني منها كقول الوزير أبي محمد أبن عبدون : 
١‏ ص : والفات 
١‏ منها أربعة أبنات فى دمية القصر ١‏ : 98 وثلاثة فى الشر يشي ” : ١١١‏ والأبيات 9,87,1,5,8,4,1,6٠١‏ في ريحانة 


الألباء ؟ : الاغ 
ش امهم 


ولقد أراه في الخاي لج" شقه من جانبيه 


وله و«اللشيتم ال “الننق الخجعق. خحفضىمى ططلبا 
إل طلضين! فى يتيج اليا طأل ينا انلها 


وقال وقد كسفت الشمس : 


قومي اخلفيها في ذا الكسوف ففىي ,َجُهك عنها ان أوحشت [أنّس]' 
وغالطي حاسب النجوم قار الحنك .وعتابهيت أضاحة لابين 


؟ موضع هذه اللفظة في ص : « خلف » . 


وفسال " : 
دنفف بحمص وبالعراق طبيبه 
ذا تاليه اله الدى.. .فو امل 
لق السهاذ عثن ولعيو 
زعم الفراقَ دعا به فأجابه 


1/775 : تاريخ المسبحي‎ ١ 
ب الك يق دين‎ 


قير أهاذ المع ,الانينا 
وتجللتْ من شعرها ابسا 
تالبين. ساعد" اختنيى '“الشيميها 


قلت ادّخرت لدفع نئبها 
وبفضل ماحيها «وكاسبها 
تلشنضيا” اللنج. امن هفارييا 
ما شاء أظلمٌ أو أضاءً با 


أتيمّ له عن التقوى ارتحال 


8 سس 


كذيئُكَ نفْسّكَ لست من أهل_ الهوى 
وقال ابن المغربي' : 


ولا العتوف يدر الى يسن قد 
تلبيل لما" أن. الإسيطظ سشدة 
كأ انعطاف الصدغ لام أمالها 


عليه فمن دعاك إلى الفراق 
تيكو الشيراف توافت غنين الظالم 


تحير حتى مأ درى يق يذه 
وما زال من بدر الدجى يتعجب 


وهذا الفتى كقول لاحر :رانس القطفة الا مسقا اها 


ون العيدان عل مدان مف 


كنساقة كاي عر المداد به 
وقال ابن المغربي : 


حبيب سرى يستقبل الليل وحذه 
فلا الأنسْ من أمثاله الأدم عاقة 


المصراع الأول هله كقول المعرى ' : 


"9 : الأول والثالث في الشر يشي ه‎ ١ 


وكان من شَأنِه ألا يفي فوفى 
حتى إذا هم أن يسعى به وقفقا 
أراف: كفي الأنا :فاكدا” أله 


ويبسبق ارام الصريم وأسذه 
ولا الذعر من أعدائهِ الغُلب صده 
ويفرج غيل الدوح ما حل عقده 


ععينا ردن عن الما د افاي عياب لمت انيار 
[6غ6١]/‏ وقد طلعت في الرأس مني راية كلت بها هزل النعيم وجده 
كلوح مشي لو يكون' تبسما ىا زعموا ما [إن] بكى القلب عنده 
يها أهرانن” 'التضيي. افيد ظوالم كلا مين 8 بانع الزهرٍ بعده 
انمره الدمر الجاري عله تفيل ادف فا ملعست: اشذه 


قوله « كلوح مشيب » ينظر إلى قول ابن الرومي" : 
ل يداع الققيث من نز يل كلها سنا التيع. مق “الأساق م1 فا 


ان كا ن ابن المغربي قد نص معناه . وطمس سناه . فقد زاف ها ده 
عطى. انهل زه كيرا من اجا نتف ركان النائدر ادها وحديها يستعير ون 
لبياض المشيب التبسم . حتى جاء ابن الرومي حال سعاء مودي لسان 
الاختراع . فقال بيته المتقدم فأسكت به القائلين . ودفع في صَّدْرِ المتقدمين . وبين 
اندها كان الفضا؟ للآخر واقى: السالف للفاسر .واو اول من تجا هذا 
التتحن زولك بالافنن هذى الت الكل كيت اتهعان الشودف "الثنيب .حر 
مبال إلى ما في ذلك من العيب . دعبل حيث يقول” : 


لا تعجبىي يا عبد من رجلٍ ضحك سيف واه فيبكى 


فاستعار الجناح . وغدا على ألسنة الرواق وراح ٠‏ وتتابع فيه الشعراء فأبدأوا 
فيه وأعادوا . ونقصوا وزادوا . 
١‏ الرفلة : الطويلة الذيل ؛ الصراة : مجتمع دجلة والفرات ؛ خضلت : ابتلت . 
١‏ ص : يكن . ظ 
"' ديوان ابن الرومي : 077 
ديوان دعبل : ١١7‏ وروايته : لا تعجبي يا سلم ( وفي الديوان تمخريج مستفيض ) 
ااه 


وقال ابن لد ْ 


ومالت بأعطانفىي 0 أريحية 
ذاتك مرا العتفن. إن كان انا 


وقال في غلام تركي وسيم . كا 


لبعيذك :رادفى اتيتيافا إل القترب 
فقربكَ أحلى من جناها إلى القلب 
وأنت المعيرٌ الصفو في كدر الشرب 


ن به عهمم : 


غرزل لم الابس قبله التبريح والكمدًا 


وقال 
حش قفلبي 57 0 غَنِجَ 
رشى فؤادى عب هبر مقليِهِ 
5 معىن, 
يقولون ثُبْ والكأس في يد أغيدٍ 
[فقل”- 5 لو ك 1 ءء : ل 
وقال ابن المغربي" : 
حبيب الايد الصير بعد فراقيه 


١‏ ره 7 كن 
؟ انظر زهر الأداب : 51١‏ والشر يشي "١6:6‏ 
؟' تاريخ المسبحى : 1/1774 


بالكرّخ بعد التقى إلى الفتّكِ 
بدا لقببي فيه من النسك 


كيه خطن ونيد القاد 


بعنى البيت الثاني من هذه قول كشاجم . وان لم يكن به ٠‏ فيتعلق 


وضبوت المتالى. .والمتسالية. عال 
وشاهدت هذا فى المنام بدا لى] 


وقال: 
الله بعلم ما ا عفنت 2 


فيحن ظ فْ دينه شادن 
ضشع حكيبج, يما. آرين أنه 
أن كان ذا من ساكنلىي نارو 


وات ا ل ْ 
إلا وبفغضه حوفي من /النار 


إلا وقلبي عليها عاتبٌ ذارٍ 


1 وو 
فنأاره 


ومن مرثية له في الشر يف أبي | لحسن . صهره : 


اناي الدين والضديا ايديا 
هذى معالىي قريش غاض اخرها 
قل يا أبا حسنٍ والقول ذو سعد" 
أآخرٌ الدهر أم تحْتَى عواطفة 
كلا لتبد نات يتك الوضبل آمله 
1 كر هده بابد نا اررهها 
ل 2 رم 


١‏ ص : فى سعة 
؟ الثرياء : الأرض . أو الثرى والندى 


فى حيث سال بال الله و«اديه 


جد هاشم زارٌ الترب باقيه 
لولا حجاب من التَرياءَ' يثنيم 
وفيصل البين أم يرَجَى تلافيه 
مذ شَيّدَ اللجدث المأهول يانيه 
تلقى أباك علياً في مغانيه 
فقد خلا بضمير النبع 2 


و 


حُْسْن التصبّر أني فيك أفنيه 


“' الأبيات في ياقوت ٠١‏ : 815 والمنتظم 8 : ؟ وابن خلكان ؟ : ١76‏ 


تدك 


كنت في سّفْرَةٍ البطالة والغي زمانا' فحانَ منه قد 
تبت عن كل مأئم فعسى مُحى بهذا الحديث ذاك القديم 
بعد سبع ' وان كنة لشد.ها طلت إلا أن الغريم كرب 


انتهى ما أثبته لأبي القاسم من فصوص نثره . وملح شعره . وأختم ذكرد 
بخبر يتعلق بكرمه . ومحاسن شيمه': كان ب بداره ببغداد في نوروز سنه ماني 
عقن ة واوهرالة دروو ال : ذاه :وزيرها ولد تديديها »اقدك[ عليه وعر امراء اليل 
والاسفهسلارية من الأتراك على طبقاتهم . ووضعت اطدايا بين يديه على رسم. 
الفرس . فل|/811١]‏ خف المجلس (تعلى النهار. استؤذن عليه للديلمي مهيار . 
داذن المووكل اقلم كل من يقنة بوببلم اقالج أندك الله ذه اليخاه» الى يفنا 
كانمتة: كاسيفة . . يومن. وحد ا 1 قافا ا لاي ان ا ل 1 ده 
بيده الى ارلا : 


# عسبى معرض وجهه مقبل * 


وهى ايد ل ها عل اانه اانا أخرجت منها فى موضعها من 
هذا الي تعمل كفيوها واب امقر _رسكعيك أبنانه الاير فيه بوكر يواه 
باتع وعم اسويضظه] وقول + عولط وار جكيزة واللةسيى الل اخرها يقلا 
فرغ أشار له إلى دراهيم ودنانيرَ كانت بين بديه دون باقي الهدايا . ففتح مهيار كمه 
الأبْسرَ وجمع بيده اليمنى حتى ملآ كمه الأيسر . ثم فتح كمه الأيمن وجمع بيده 
اللستريى إل ان لم ببق في الموضع دينار ولا درهم . ونبض ؛ وسئل مهيار بعد عن 


١‏ ياقوت : كنت في سفرة الغواية والجهل مقما 

؟ ياقوت : بعد حمس . 

'" بغبة الطلب 6 : 54 . 1١9‏ 

ديوان مهيار ؟ : ١114‏ وجو ليت كرفب للآخر الأول . 
:أه 


ونقاعنا محضدل لق روط تنا نه كانت الدنانين الفا انه عتفا ل برضم بن .دو فضا 
انه الاف درهم . 
فصل فى ذكر الفقيه الحافظ 
عبد الوهاب بن نصر المالكيالبغدادي' 
ناصر دين المالكية . وإيراد قطعة من شعره 
الذى هو حلاوة الأمان . وبشر وجه الزمان 


كال أبو عفد ف .وقيه بقنة الناس...ولبنان اصحاب ان س. . وهو أحد من 
صرّف وجوه المذهب المالكي . بين لسان الكناني . ونظر اليوناني ل اكوا 
وحرر فصوله . وقرر حمل" وتفاصيله . ونبج فيه متيلا كانت قبله طاقوية الثان: 
ذائسس: الكنار ركان اكت النقياء غن لعله. كان فرت مداع انمي أعدا» اقلزل 
نافة البباو كل فكاء اللسان قلا فصل في كتبه غير مسائل يلقفها ولا يتقفها . 
ندرا :ولا كينا فين بقل الكل النظاء كير مستوفاق الأ قسام. : 2 0 


ما اجتهد . وجزاء ما نوى واعتقد . 
تدميعية لع ساي اذل.من الصبع بن رالقاطة اخلمين. الطبر 
0 بَتْ به" بغداد . كعادة البلاد . بذوي فضلها . وعلى حُكم الأيام في 
سني أهلها . فخلع أهلها . ووّع ماءها وظلها . وقد حُدنت اله شيعه بيو فصل 
١‏ ترجمة عبد الوهاب المالكى فى طبقات الشبرازي : ١78‏ وتاريخ بغداد "١:1١‏ الوك وترتيب المدارك 


931 والديباج 1 : ١64‏ ومراة ! الحنات " ١‏ ١غ‏ وابن خلكان " : 5١94‏ والمرقبة العليا : ١‏ وابن كثير ١١‏ : 
؟” والشذرات ”" ؛ 57 0-0 ار ركه ؟ : ؟١٠وتبيين‏ كذب المفترى : 554 والنجوم الزاهرة 4 


7 وورد في دمية القصر ١(‏ : 1468 - 197) ترجمة أبي نصر عبد الله بن على بن نصر المالكي. ولعل صوابه 
« عبد الوهاب بن على » اد تسيو له الباخرزى أسماتأ تبت لعيدِ الوهاب في اكثر الصادر. 

؟ ص : حصله . 

؟ صضض : بعد 


6ه 


عنها مدق كا بونها .و تحاف حا برها » يله مرقورة ببرواتلنا. كتير برا قال لم 
عندما وقفهم للتوديع . وعزم عليهم في الرجوع : والله يا أهلَ بغداد لو وجدت بين 
وزاك رقتفة كز كداة بوضقاة بها غلك ادكه يلوت أطية وا ختدى 
يومئذٍ ثلاثائة رطل بمثقال . وزعموا أنه ارتجل يومئذ هذه الأبيات' 


سلامم على بغدادَ في كل موطن<2 وحقٌ لهامئّي السلام المضاعف 
ععراة” نا تازنلهيا. اثالي؟ لا" «واتسن ‏ بتسحطي عابها لفان 
ولكنها ضاقت على برحبها ‏ ولم تكن الأرزاق فيها تساعف 
نكاتق. كش كنت أخوض. وقنالة: يكاض عبت اعبلاد” برقيالكف! 


و بلغني أنه اجتاز فى وجهته تلك ععرة النعمان . وبها يومئذ أبو العلاء أحمد بن 
سليان . فضّيفه . وكتب اليه بما أثبته فى موضعه . وفى ذلك يقول أبو العلاء" : 
والمالكي ابن نصرٍ زار فى سَفرٍ لادنا" تحسننا القاى والسهرا 
اذل عقسة اعنا -نداليكا بعد برس الئل اليد إن اهيا 


وافشتر الققيه ابو سد مصن + فمل لواءها .وملا أرظيها وشماءأها:«بواتكديم 
سادتها وكبراءها . وتناهت إليه الغرائب . وانثالت فى بديه الرغائب . فمات اول ما 
ستليا مسق أكل"'أقدياها فاكلها: ‏ زعموا أنه قال .وهو ليب وتقيلة قد | معد 
وتصوب « لا إله إلا الله .ادا عشنا متنا » . وكانت وفاته مهأ رحمه الله سنة اثنتين 
وعنس بق واريه :4 


كن 2 5 2 3 ل إليم ا 3 
وعد اخرجت من رةه مأ سروق العيون ٠‏ وشوق المنثور والموزون . ومن سعره 


؟ ترتيب المدارك : وتجانف . 
كاه 


مما أنشده أبو المطرف المالقئ' 


نحا اعون ب 
عما. فلسل. تحييين'" فرقتنا 


معناه : القاض - 


ابغي رضاكم فا دا حتى إذا 
اسن لأطبح من 0 اننا 
فالى م صبري للتعتب منكم 
لوتفت انعى ' الشريض من النئ 
بظيل بسي كلب اا تتخصبا 
لكنني انق الوداد وإن غد 

وأظل يملكني الحنوٌ 7 
0 فدرى لى المودة أن أرى 
انظن بغدادي طبع خالص 
دينات. 11 .من الفاحون. كراذيا 
ا تدر عيبا" دين لتلا 


دروي ان 


5- فنن: عر 


ايسا يد الدهر بيسا تقطع 
نك ل .علمن 


له ممم 


فلقه عن أحد اديائها اند قال عنه/ [/ا2 ١‏ ] كلاماً 


وال الفاروقا ددر اقولة ذا اضر 


0 


5 1 م إغضائي الحفون على القذى ( 


آنا .كاتف ولشبكان 'لل. مهدا 
فق كنان. فيل الثبر ببعى. متلدذا 
سرف د تددن تطريد” 
كنف ار متهي أن نفذا 
بغدل الحفاظ لعهدهم ان يتبدا 
يلفى هزيم من اغتدى متبغددا 
والحزم أوْلىَ في الحجى أن يحتذى 


و رم 0 1 الودادٍ فحبدا 


*' اسعرد ( وتكتب ابضا : اسعردذ . اسعرت . سعرت ) إلى الجنوب من ميافارقين ( انظر تقويم البلدان :584 - 188 ) 


5 ع : متشيوها .. 


0 المطرمد + السلف: المتكر الم بتفعل : 


ونحجوبة لى التسدن غري كل ناظر 
اقول ها وأ 0 خدج للتوق 


١‏ اوزذها ابن خلكا 

0 ف رواية : وكفي 

5 رواية : وهى ... وى 

4 وردت ثلاثة أبيات منها في ياقوت ٠١‏ : 88 وابن 
للقاضي عبد الوهاب . 


نْ والفوات والشدرا اف وقراة مان وأ 


وفيض «للات, الأكبلاء. اعد 
لا تصغين لقفول واش إن هدى 


ا عا سي 11 ويه 


0 عدت وربسر عيذ وزمرة] 
فيها وقل لثلها أن يوؤْخذا 
“قال بسي اياي . كا 


وقالت تعالوًا فاطلبوا اللصّ بالحد 
وكا كيرا عضبب امسر ار 
وأ أنت لم رضي فالف عن العد 
غن النفبي الحاقي أت فوت فين 
فقلت بلى ما ا أَرْهَدُ فى الزهد 
وباتت يسارى رهن" واسطة العقد 


ولو برزت بالليل ما ضل من يسرى 
أعدى لفقدى ما استطعت من الصبر 


ين 


خلكان ؟ : ١75‏ منسوية للوزير المغربي ؛ وأربعة في الشر يشي 


حالف ,رفيا الشبيية اننا 
الع ا "رار 1 لياق 
وإنَا لفي الدنيا كواكبٌ لجةٍ 
١ 5‏ 
وقال : 
عالت إلميىن |3 ليت 
نظرت إليها والرقيب 
وقال 


يخا لني 


لذ ترك الوم إفى. اشع تصادره 
العجرٌ ذل وما بالحزم من ضرّرٍ 


وقال: 


و 


لعنك” :وإ “كتنت. عنس ,ننه 
بل اضيا ما كان منه وأن 
المصوضي. اطمن. من عَذب 
ما صدق الحب امروؤ لم ثبت 

لف لدبي كلذ 


5 اغبا تضيه .ولا 


وأن 


وله 


وقال : 


و 


اللة: يكل 


و 


أني يوم بينهم 


تمر بلا نفع سبيت هخ عمرى 
نظن قعودا والزمان بنا يجري 


وبي حول يَغْني 0 النظر الشرْر 


فان سلمت فا في الحزم من باس 
وأَحرّمْ الحزم سوء الظن بالناس 


وجيشيل رحا انعم من حجقفسسه 
تمدراتة , نضرم فحن د قفلبه 


ميت إد يسن ا الندم 


. لأبي. حفص الشطرنجي‎ "8١ : 6 ونسبها ابن خلكان نفسه في‎ 1١١ : انظر حاشية : ؟ فى ابن خلكان‎ ١ 


6 


تزامت في فؤادي الوق حرق حم الدمع في أجفان منسجم 
نم انتنيت وفي قليسي لفرفته 9 الأسنَّةٍ في أعقاب منهن 

وكتب يخاطب اللمتتصر بالله صاحب مصر : حصن الله المؤمنين من الشسيطان 
امحتق | الظاعة .بود رقي بيج قر ينوا شه يسبت اقل النقنا علا ب يويزة ب مين عد 3 
ون الوق نينا صبرَم إلى منهج الاغتلاء موبعيناة !لدو .وعم ومن الآمين 
فا هم عليه موقوفون . وزيَنَهُمٌ بالتثبت فيا هم عنه مسؤولون # وما ربك بظلام. 
للعبيد © ( فصلت م ( 


كتابي إليك ل يقير لوقتا تر لقع دسق أن كانت بغداد لي 
الوطن وال لق ة والسّكن ؛ ولا كنت على مذهب صحيح ٠‏ ومتجر ربيح 3 
عتى الخوازع .وق [عل] 5 ارتقاء المناهج . # ولينصرَ نّ الله مَّنْ ينصره . إن 
الك لقوى عو 1:14" الللج -00 1 افانينا سك «عريننا الله لكن. انق رضن 
الحم . من عم ونج ٠‏ أسآل الله تعالى القبول «وكتيقت .وانا .تتفل الله :من المتعيق + 
وقد كنف قدي :ذا بسلة ودين 0 وق محمد صن الله 

عليه وسلم والمهديين . ورد الناطقون . وأ نى المخبرون . بخبر ما اليك صليف» 
فذ كوا انك هن طن لذهب سالك ٠‏ موعد/541١]‏ لصاحبه باليم المهالك . هيهات 
هيهات # إِنَكَ ميت أن مووي اق اند يرا القنافة عند 1 0 
(الفري )ايت القبول على أمر لم يصع بيائهُ لكثرة و الكذب.ى الدنيا : 
لا يحل لمسلم, وكوف الها اح م 1 ميك 
من انَبِعَ الهدى . 


الؤمنين : تلعة فبلك 01 7 دوك . ور كلك 9 ْ ى خطابل 


ظ 00 


عله سحاف التراقة فرفية م فيا لفن خط 


5 ل د لد ل قرا .هر أذ 
بي ٠‏ ولفظٍ شهي ا 


ظنونك بنا . وتنبت ماترنا فلات فرييت بازائها ورد من فسحٌ عليك . فشد 
بظاهر ما كان عَندَك ورد ١‏ راع لر بيك ع دات الضدور ٠‏ والسلام . 


ير 36 شعره عا قوله' 


أهيم بذكر الشّرق والغرب دائما 
ولحكين أوطانا نأت 
إذا خطرت ذكراهم في خواطرى 


6 7 0 و 7 وه 5 
ولم فسن من ودعت بالشط سحره 


ا 


اليفان هذا سائرٌ نحو غربةٍ 


وقال' . 


وحطوطة المكتسية مهضومة حتفنا + 111 
الند من طيبها علا 


إذا ما دخان 
وقال : 

فان كنت محتقت الحفنون فيرخ البكا 
وقال : 

كفكفا وِسيّكَ با فراق فانه 


وما فى انتيرق للبلاد ولا غرب 
نامي 7ك عسوت أ 
نائرٌ من أجفاني اللوْلؤ الرطب . 
وقد غرد الحادون واستعجل الركب 
وهذا مقيم سار عن صدره القلب 


الأطراف تَدْمَىَ من اللمس, 
[على] وجهها أَنْصرْت غها على الشمس 


مبينةٍ للناس شوقي الكه 


الأب مولع 


الم يبق في قلبي لسهمك موضع 


: والمنازل والديار : 5/1/| ودرسة فى الفسم الرابع من الدخيرة‎ 7١ الأبيات التالية عدا التالث قَّ ابن خلكان‎ ١ 


. منسوبة لأبي الفضل البغدادى‎ ١ 


؟ وردا في هذا القسم الرابع :97 منسوبين لأبي الفضل البغدادي . 


وقال" : 
لك تهردا والحمى فبكى نجدا 
عله النساض اللزافن. عضيه 
نط كران وامييي عه 
ولوأنه أعطى الصبابة حقها 
ولمع انسية والسس كد ينجل افده 
وقال : 
بالكرخ من جانب الغربي عن لنا 
ذؤابتاه نجدا 
على قتلي تضافرتا 
قال 
من بعد ودى رتم 0 تهجر وأ 
وعم 0 الليالني عدوت 
ان شئتم أن تُنُصفوني فى الطوى 
دوا الفؤاد كا .خهندت الن. الحشن 
قال + 
أتبكي على بغدادَ وهي قريبة 
لعمرك ما فارقت بغدادَ عن قلى 
إذ 850 قداة طبن اتطعين 
كشيئن ونا د تاك امطه أن 


وقفال سقى الله الحمى وسقى نجدا 
تاد الى الوجد القديم له وجدا 
لأبدى الذى أخفى وأخفى الذى أبدى 
اذا )نا تتى. كدت اعندة عيذدا 


طبنى بنفره د - نهر 
مان را تاعيدا اروف ننه اشع 


لير يي 5 
وحفنهة حفنهةه 


نبا يعي ديه اهز سين 6 
عهد اللوى لا كان من يتغير 
ا احطكوا جيل الرضمال «وتشدردا 
والمقلشينع الى الكزى نهم اهجرو 


فكيف إذا ما ازددت عنها غدا بعدا 
١ها‏ أن وجدنا للفراق بها بدا 

نين الوق وى كاوت نوت ييا وجدا 
واأعنا ول ارت شا ليا سيد 


. من هذا القسم منسوبة لأبي الفضل البغدادى‎ ٠١١ : وردت ص‎ ١ 


؟* "1ه 


وقال' : 
يدا 0 | 0 
يما" كنان.. 1 أمللى. يا علول 
فَحِبَدٌُ بالوضال فدتك النفسوس 
وفيك تَعلئت نظمْ الكلام 
أي انبا حخاضرا فى القواد 
وقال : 
وكل مودةٍ فى الله تبفى 
ل موده فى ما سواه 
وقال : 
سلام على تلك المعاهد انها 
لبالب لذ .الحق. عموون: تطعة 
وقال : 
يا أملحّ الناس بلا مرية 


مأ زاد نى 


#2 0 _ 


وأسهرت يا ناظري ناظري 
زلا حَطر الهمجر في خاطرى 
فلست على الطجر بالقادر 
ولقبنني التساس :بالشاعر 
سلام علد الغائب الحاضر 


فمجتّمعَيْ وادبهما بأثنال 
ولا أمشٍ إلا في سهول وصال 
عرض برق أو طروق خيال 


عرق اعبو متلق 0 سحاد 
والقّرّرٌ [من] عينيك" إلا وداد 
وك كها: “تسك افاتيت. اراد 


١‏ وردت منسوبة للوأواء الدمشقى فى الشرشي ١١7: ١‏ وهي في ديوانه : 14 ومنها ثلاثة أبيات في اليتيمة ١‏ :5177 له 


اا 
١؟‏ ص : وسود عينيك . 


ومأ عسى تبلغه طاقتي 

وقال : / 
فؤادي فر من جَسّدي اليكم 
تطحضوا المسبب و دوا فؤادى 

وقال : / 
ياللهف نفسي على شيئين لو جمعا 
11 كناف عيسن, يقتي كل سال 


١ 5 
9 وقال‎ 


اتفكو الندين اموق عرد 


ب 


ولا أت العيش أزمع للنوى 

فخذ حجني من تر قلبي سالا 

بد طعوبيت عق أن نر بعيبها 
وقال : 

حرق سوى قلبي وَدَعه فانني 


وس بير 7 : و مه بير 


٠.‏ و 
: 6 و 


قما في رده حرج عليكم 


حتى إذا أيقظوني في الهوى رقدوا 
بحما 0 م حملوا من ودهم قعدواأ 
ببق الجواتح: كم تعر .به احد 


5-0 على الأجمان ان تترقرقا 
وجيبفى ومن حَقَيهِمَا ان يرقا 


ولو كان قلبي حاضرا لتمرّقا 


احقين علييك مت فى سوداله 
نا: بعلت فناءة: تفتائه 


١‏ هذه الأبيات للعباس بن الأحنف ( ديوانه : 84 ) والبيت الأول منها ‏ فى الأقل ‏ لا يمكن أن يكون للقاضي عبد 
الوهاب لوروده في مصادر سابقة لعصره مثل الأغاني والشعر والشعراء وفد ورد في الدخيرة 0 غؤذه منتسوا للعباس 


ابن الأحنف . 


وقال : 
في النّفس ضيق وفى الفؤاد سعَه 
اللعسل 3 .ابصسطية انيه 
0 
فيبا: أحانها: سهيا” ,فحيدا 
كان خلش الإسداض اذا 
وقأل : 
يحتاج مَنْ كان في مواعِدكم 
انوا كارون: فيس ها 
ظ رسال 
طوّلت للنفس فى لضان 
لضا رابيد الفببيافة ولنبى 
[أني] على فنا 
باذ اطول شوقن “إن قاين 
وقتال* 
أنا فى الغربة أبكي 
لم 1 كين يوم | خروجي 


وقال' : 


ع 5 و 
انقنت 


و 
بغدادٌ دار لأهل المال واسعة 


واللنوة "ل" أستطيع أن أدعه 


لمن يبأوي إلى فهم سقيم 
فلازنني ملازمة الغريم 


إلى ثلاث من غير تكذيب 
وععصسر بسوحم تبتر أيوب 
وطالع الشيب قد علاني 
#«ابسمحعر الديل غير وان 


16 خلفني عنهم التوا ني 


من بلادى 


وللصعاليك دار الضّئك والضيق 


١‏ ورد البيتان في ابن خلكان : 11١‏ وترتيب المدارك : 594 والفوات : 47١‏ والديباج : ١٠١‏ وابن كثير: 8م 


والشر يشي ؛ : 5١١‏ 


0 


أصبحت فيها مهانا في ازقتها' 
وقال : 

جرد عفة ماضي اهم معتزم 

و تصدنك عنينينا وت حادتة 

هاا كدن ”اللفية ات 5 كيف إى, در 
وقفاأل : 


إن .حكن ع علد .هزل 


5 4 ين 
كاننى مصحف ىْ بيب ريدى 


ودون نيل الذى تبغيه لا تنم 
فانها المرء رهن الموت والسقم 


فالدى بى منك جد 


عليه نين عن التسسيييره مالي عيلايد 


وفال : 
اللوضما فهيذا آنا 


وامى 


أن صر 

ما آنا محتابجم ولا 
وا + 

لظا تَترّنَ على عَمْدٍ ذوائبها 

تقول يا عمتا كفي ذوائبه 

متسل" 'الأمسياون. هذ. أغيا' ,مواشيطها 

تدعو هل سعرهيا 0 اضر ينا 
وقال: 

تن اودك افر ديك 


اخ اه تسمين ساد 


٠‏ مقساعا يعن اظهرف 


١‏ برسب المدارك 


عو 


وإن 0 مجبرى لك الأمر 
فواحيد لل ف والهجر 
ون طقيت واحبحن جيدى الشعر 
فبه دل مداريهاً وتنكسر 
يا ليه كان [فيه] الجعدٌ والقصر 


2 وإن لم ا منه الأضالع 
وداالاحو اله انه تصنان. الوائم 


كالسبى فكرة المومسوس ما 
وقال يتشوق إلى بغداد' : 

خليلٌ في بغداد هل أنتا ليا 
وهل أنا مذكور بخيرٍ لديك) 
تل د فيك سد النوى مقلتاى) 
وهل فيكما من ان سول منزلا 
اعد لنها لين المكان محييه 
كا بي عن شوق شديدٍ اليا 
على أدمع منهلةٍ فتمّلا 
وله" اتناضيينا (آن. ححخضه: اللتية .بيننا 
«فقد يبجمع الله الشتسيتين بعدما 
فدى لك با بغداد [اهلاو] مئدلا 
سم اللي شير 
وكم قائل لو كان ودّكَ صادقا 
ا لجال الاعنياء بأرضهم 


قصورٌ مالى يقت امالى 
لخر لعاة تتم أجمالى 
تيقفى مدى ساعة على حال 


على العهد مثلى أم غدا العهد باليا 
اذا ما عرق ذكر بمن كان- 'ناتيا 
على 3 اضي ع باكيا 
دانتنا وسطاتا بن الدر ريهانا» 
اح" اتسنا كحت الاعانيا»" 
كان .غل. الاحتساء- عتسة. مكاونا 
كتابي تبن آثارها في كتابيا 
كأحسن ما كنّا عليه تصافيا 
بظنان كل الظن أن لا تلاقيا»" 
ولسم ر فيها مثل دجلة واديا 
عي الناطيا ال مانا 
لبغدادٌ لم ترحل . فكان جوابيا 
وترمي النوى بالمعسر ين المراميا»” 


1914 : وترتيب المدارك‎ 2١ : من هذه القصيدة فى المرقبة العليا‎ ١5 - ١١ وردت الأبيات‎ ١ 


؟ يضمن ويجرى بعض التحوير في قول الشاعر : 


مها فحنا" حورل طلفصية: “التق الكاويضانا من التو هالا 


4 الأساث الثلاثة الأكير اد مضمنة من شعر إياس ابن القائف 
اليت الأمتط قن الخياسبة المدكورة . 


يفن 


( الجياسية رقم 2 في شرح المرزوقي ( وإن لم يرد 


«وما صر أوطائجم عن ملالة 
«إدأ وت 2 بعنتد طول اجتنامها 
وقال ]١6١[1/:‏ 


وماذا عليكم لو مَتَنَْمْ بزورة 
فان لم تكونوا مثلنا فى اشتياقنا 


وللشكع. عدار بنع .كدا نت عاديا 
عدت حيبي (الدد كا هه 


فأجزلتم فيها علينا التفضّلا 


فضلك والمروه 


وقال': / 
هبني 0 كا لعمت 0 عاقبة الاحن 
وقال: 


لا حدا الحسادي بسر أجيدي 


) دون نسبة‎ ( ٠١١ : ورد البيتان فى الصداقة والصديق‎ ١ 
45: ١ وتنسب للوزير أبي القاسم المغربي في دمية القصر‎ 31١ : 


/" وردت ف أبن خلكان 


ونادى عيذ ار ا 


سياسّة فى كنّها ترجس 
بأاسنةٍ الضَّنّى الخرْس الفصاح 


فقال لي الحبيبُ وقد راني سَبُوقاً اللمضمَّرة] العتاق, 
ركبيت على البراق ؟ فتلت كلا ولك : ركنيت ١‏ على العافى 


فصل فى ذكر الأديب الأريب 
أبي عبد الله بن قاضي ميلة١‏ 


وهو من طرأ ذكره ٠‏ وانتهى إل شعره . إذ ضرب في الأدب بأعلى قِدْح . وافترٌ 
عله عل ارمع سورع رواقاء ركه حل ,ترفة يقي :امنا رن بعلن يبيو عار ده 
وراك ابااعل .بو :رنيق :قد :ذكزه فى ها اتدري :من كلاقهق مادا« الامزد ج40 
وأعرب عن فضائله . وأوضح ما لم يخفَ من دلائله* . ولعلّ بعض من يتصفح 
كتابي هذا يقول : إن شعراءً الأنوذج مائة شاعر وشاعرة . واكثرهم كان في المائة 
الخامسة من اطجرة . وتقاربت موالدُهُمْ . وتشابيت مصادرهم ومواردهم . أفلا ذكرهم 
عن اخرهم . وماله اقتصر على بعضهم دون سائرهم ؟! فبعضُ الجواب أني كثرت 
بهذا الكتاب عَدَدى. وجرّدته في محاسن أهل بلدى . ثم عرضت بعد معارضته أبا 
منصور. بذكر من هنالك من شاعرٍ مشهور . واجتلاب ما يتعلق بذلك من خبرٍ 
مأثور . فأَسرْتَ إلى ذكرٍ من كان في هذا الوقت المؤرّخ ممن طال” طلقه . وأشرق 


أفقه . 


١‏ سلآه ابن خلكان (5 : )١89‏ عبد الله بن محمد التنوخي وكنيته أبو محمد ؛ وقى أحد أصول ابن خلكان « أبو عبد 
ليع بو عسل رم بوت لناق امالك 2133" ابرق قل يعن اكير والاقوع )دو كرو فى كناب 
التعريف بالقاضي عياض : 77 ؛ وميلة التي ينتسب اليها تقع في الجزائر . 

؟ المسالك : طار. 

* المسالك : وابتنى منازله . 

قال فيه ابن رشيق ( كما نقل العمرى ) : هو شاعر لسن مقتدر يؤثر الاستعارة . ويكثر الزجر والعيافة ويسلك طريق 
أبن أبي ر ببعة امئاق ند الاقرال والحكايات ( واستشهد على ذلك بفائيته ) . 

8 ضفن 3 كان 

خد 


الأب عد الله اتعان قناردة مارك كتل: السند الأبادى, وكقينا اق حبوات ١‏ 
الانا ومين الم يقع إل يننها عند كرو هده الشبيظة اهنا ااا قن لفيا 
حدث به أبو محمد بن خليفة المصرئ' قال : لما ولىّ ابن البواب وزارة المعزّ بن 
بأدسن سباله ابو عند الله آمزا كلقة. . فيطلة :فيد يح اصرقه .. افكين ال 


اقول له ذ: طيينة بوفاية انك غتله نهل فشو خلغط الدرة 
رمصن براسية اقلكه ده ال عله" .ا يلدت إلة والرمسات يف سك 


مد 
2 


فا بويت ايه 5 ل وما عندننا 0 ولاه عنذه عدن 


زأهد كا له الصرى المذكوة: 

جاءت بعوج تناغيه فيتبعهاء فانظرٌ بدائعٌ ما يأتي به الشجرٌ 
0 على عودها الأطياز مفصحة رطبا فللا عسا" غنّى به البششر 
فا يزال عليه أو به طربب سِيجُهُ الأعجمان الطيرٌ والوتر 


قال: ابن بسام : وهذا فى ما وصف . كقول ابن 3 
سقى الله اورظنا أنشت عودك الدى ركه نيه لعيسان قطنا نيك ا ريش 
قفتم عليه الطي والعيود اعفة. .وطتي عليه التساين والسود تالنست 


“امالك حبية: 

" وردت ترجمته في الأول من القسم الرابع : 5147 

* المسالك : غ60 

كوت الأماك ها 3 الأرل.مى اليم الرايم 8507© وق حرحتها قبالك:. 

© ابن خلكان : وسبعدها 

. ابن خلكان : غنت عليه ضروب الطير ساجعة . حباً فلما ذوى‎ ١ 

لا ابن خلكان : فلا يزال عليه الدهر مصطخب . 

ه ورد بيتا ابن شرف عند ابن خلكان ( © : 448" ) برواية أخرى . وانظر الشر يشي " : "٠8‏ 
ل 


وأنشد أيضا له المصرى ' : 
المقبى لخذك أن تكون أديبا آو.أن..برى. فيك” السورى. مهديب 
كت ويا افلان لل ع واه الخطات كص يصب 
كالتقش ليس يَصِع معنى خَنْيِه حتى يكونٌ بناقُهُ مقلوبا 
وله اش ة: 
لنذياك. مجتورز ولكليهم ظلاة نيان جيه البصبر 
فان عضت فيها على أنها كما قيل تقنظرة عبر 
نيلا خميرة ينا عفة “لنأن, الخعرات: ا بير 
لا شدكهون خللاف الثينى. فنتين بويفين. الدئ تدخير 
وظن أناس بأن قد سمَوًا فقالوا علونا ولم شعروا 
البحر يطفو عليه القذى وبرسب ف قعره الجوهر 
ركان لابن :قاطى_ميلة صديفان فتتاطما وندها .وائقق أن يتن أجدهنا متزلا + 
فقيل لصاحبه : لست تَجدُ وقتأ لمراجعة صديقك أَحْسَّنَ من تهنئتك له بهذه الدارٍ 
الجديدة . فركب إليه وهنأه . وكان على صاحب امول وباء ديباج فيه صور 
طواويس ع فك بن يضر قنيينا الف الكاية, افتتسال لساحية : ادك 
هذه/1[١6١]‏ الصورٌ؟ قال : أجَل نسب !التو لماعب القدل ال اله 
القاصدٌ : وأنا عندى طواويس حيّة تصلحٌ لهذه الدار . فلبْسَ صاحبٌ المنزل القباء 
غلاقا بوش له انمد سوير كان :ضدنقة«عيواة . وأهداه إليه سود 


الطراوس بواجداها نمع غلام. له اسم مدنا كان هنائعي امقر اننا كلقي يه 


١١4 : والغيث ؟‎ 88 : ١ ووردت لابن رشيق فى ديوانه : 77" وانظر الذخيرة‎ "١4 : الثانى والثالث فى المسالك‎ ١ 
١١ : 8 والشر بشي‎ 
) أريعة أبيات‎ ( ٠١١ : ” ؟ الشريثي‎ 
1ه‎ 


فبلغ ذلك اله ا الدولة" ضاخت صقيلية" + فامر الشعراء مصفة ذلك » مخ 
شعر ابن قاضي ميلة فيه| هنالك . من حملة : فقصيده : 


0 ولله 1 أذ اتاك 
فانفد فى حصن بحر بره 
1 السعوت 


بأحسن مِنّخَذٍِ في 


البناءٍ 
طواويس ‏ موشية فى قباء 
بديعا بكل بديع المكاء 
وأطرفيه مكتسب فى القباء 
ولولافمنا: الاتيلاق. يراه 
عل ,راسف “التضيماتع: اللثواء 
بالقفاء 


ققد راتما الدهر ثوب العلاء 


أدمعى ترفضْ فى ما ابتدرا 
أنا من يبدى إليك الخيرا 


68 - أحد امراء صقلية من بني أبي الحسين الكلبيين ؛ انظر دوره فى حكم الجزيرة في « العرب في صقلية»: اغ‎ ١ 


وصفحات متفرقة من المكتبة الصقلية . 
.ؤوات ماءعدا التاتى ى' المسالك :-86؟ 


رق فى خدّى من ماء الصبا 


8 و 
ا 2 


وله من قصيد فريد يقول فيه' : 


ولا التقينا محرمينَ وسيرنا 
نظرت اليها ولمطايا كأنبا 
قالش اما مفك من تدرف الفتق 
اراف :101 0 سسريساء عن "إناننا 
فقلت لتربيها أبلغاها بأنني 
وقولا لماءيا أمّ عمرو أليس ذا 
تقاءلت ىن أن نيدل طارقه الحو 
سه المسدى ناعير 
وفي عرفات ما يحبر أنني 
وتقبيل ركن البيت إقبال دولة 
فابلفتهما” ها قله يسك 

الب احير جيه أمرؤ 
فلا #«امقدا افيا كد طن 
لئن كنت ترجو في منى الفورٌ بِلمَى 
وفم. اتسداز الاحراءم ا: ضيالا 
فهدا وقذفىي بالحصى لك منذر 
اا 


رونق بعشي سناه البصرا 
فادأ جاز التناهى فصرا 


بلبيك يُطوّى و«الركائبُ تعسف 
غواربها منها معاطس رَعَف 
فقد رابني من طول ما يتشوف 
وتنوقفت احفينات المطيانا قيرقفت 
بها مستهام قالتا: نتلطف 
منى والمنى في خَيْفِهِ ليس تخلف 
أو تعر ال “نتهيياة البشيان الطرف 
يدوم ورأى قْ اموق «نتالت 
بعارفة من نيل وصلك أسعف 
لنا وزمان بلمودّة بعطف 
وقالبيكت الايد العيافة زخرف 
على لفظه برد الكلام المفوف 
وقولا ستدرى أينا اليوم أعيف 
فبالخيفه من إعراضنا تتخوف 
حرام وأنا عن مزاركَ نصدف 
بأن النوى بي عن ديارك تقذف 


سر يع وفل من ] العياقة أعرف 


: ” وسبعة عر فى رقع المحجحب‎ ٠ هذه القصيدة كاملة ومنها ثلاثة عشر بيتا فى المسالك‎ ١069 : 1 اوردابن خلكان ن‎ ١ 
وفى الروابية اختلافات نسيرة لداعي لانا:‎ 5١١ : 4 وأحد عشر بيتأ في الشر يشي‎ 18 


؟ المسالك وابن خلكان : فحاذر. 


ومن مليح الزجر وغرايب الفأل قول أبي حمة١‏ : 


جرى يوم رحنا عامدين لأرضها 
فهاب رجال منهم فتعّفوا 
عقابٌ بأعقاب من الدار [بعد] ما 
وقالوا حمامات فحُم لقَايّها 
وقفال صحابي هدهد فوق بان 
وقالوا دم دامست موايق بيننا 
َعَبْساكَ يم البين أسرّع «اكفا 
وقال ذو الرمة" : 
ريت غراباً ساقطاً فوق قضبةٍ 
فقلت غراب لاغتراب وقضبة 


وقال ]2 : 


معاءع ريا عل سين ال 
فقت أتصريدٌ وشحط وغربة 


سنيسم فققال القوم مر سنيسح 
لهم: جار إل ربيح 
بالظاعنين طروح 


وطلمٌ فَزِيَرتَ و«المطِي طليح 


د 


هدى. وبيان بالنجاح يلوح 


و 


دام لكا خلر المفناء مرج 


ل عو مور 


عن القعب لو نيت هذا بورى مه 


لقضب النوى هذي العيافة والزجر 


وصاح بدات البين منها غرابها 


بكاءٌ حمامتين تحاوبان/1؟6١]‏ 


١‏ هوأبوحية النميرى . انظر شعره فى الأمالى ١‏ : 59 ( وقارن بشرح الامالى : 547 ) وزهر الآداب : 21/1 ورفع 

المشب 7 +24 ونيا آنات 4ق القر يقي 55١2-2‏ وديوان اي حبة ( المورو +.1976 : العدد الأول : ٠97‏ ) 
: و بياب فى سي يوان أبىي 

؟ زهر الآداب : لاغ ونقل المبرد أن الرواة لم يرووهيما فى ديوانه . وانظر ديوانه : 1317 ( مكارتني ) ورفع الحجب 


؟ : مغ والشريشى + : 5٠١‏ ( لجران العود ) 


حم 


وردت الآسات الثلاثة الأو من قصيذده جحدر ف رفع الحجحب ؟ : مغ والقصيدة فى معجم البلدان ) حجر )ء 


والنسخة الاستانبولية من منتهى الطلب وتهذيب ابن عساكر 4 : 1 والخزانة ‏ : 887 ورفع الحجب 6٠ : ١‏ 


نجاوبتا بلحن أعجمي على عودين من غْربِ وبان 

فكان: البسان” أن عاقيت سليمن. وق «القترب: اغتران سير دان 
وفى هذه القصيدة يقول : 

فيا أخوى من كعب بن عمرو ‏ أقِلا اليومٌ إن لم تسعداني 

محاذر سطوة الحجاج ظلما مما الحجابمح ظلام لجان 
وكان من 5 حيرو معد 23 الحجاج جوع له 5 سم لله عليه , فبادر 

كد ١‏ لبه كل الأسدّ . فعا عنه الحجاج لما رأى من جرأته . واتخذه من 


وحكى المدائني قال' : خرج كثير من الحجاز يريد مصر . فلا قرب منها 
رأى غراباً على شجرة ينتف ريشه . فتطير من ذلك ومضى لوجهه . فلقيه رجل من 
بني لهب فقال : يا أخا الحجاز. مالك كاسق اللون سل رادت قينا ' الكرية ؟ 
قال ؛ أجل . غراب على بانة ينتف ريشهوينعب.. قال : إنك تطلب حاجة لا 
تدركها . فقدم مصر والناس منصرفون من جنازة عزة . فقال : 
رض غراتا سافطا. قوق ,يانه بيشف. أغلبى. بزيقسة: ونطابرة 
فقلت ولو اف أشاء زجرته بنفسي للنهدى هل انسة زاجره 
فقال غراب لاغتراب من النوى ‏ وفي البان بين من حبيب تحاوره 
فا أعيفَ النهدى لا در درّه بأنجره اللطير] لا عرّ ناصره 


ومن مليح الزجر' قول 5 نواس وقد اجتمع إخوانه واختفوا عنه . ووجهوا 
١‏ متابع لزهر الآداب : 9غ 28٠‏ وانظر عيون الاخبار : 37 وديوان كثير : 45١‏ - 589 وفيه تخريج الأبيات . 
ويضاف إليه ربيع الأبرار: 97؟// والبيت الأول فى اللسان ( تشش ) وشرح النهج 5 : 197 ( ط. ١751‏ ) 
والشريشى 5 : 536٠١‏ 
1 500 : 287 وانظر الشر يشي 5 : ٠١‏ ؟ 
وك 


رسولا إليه بظهر قرطاس أبيض لم يكتبوا فيه شيئا . وخزموه بزير وختموه بقار . 
ورمى بالكتاب من وراء الباب . فاستعلم موضعهم وأنشدهم : 


زجري 


م 


يمر بسانخح 
على ظَهْرٍ 
وخلت 
يحر' العقل 
نيا احسيلات داركم بدارا 
الست 9 الفلاسفة الكبار 


الطير الجوارى 
وختوما بقار 


ومن أبدع ما لأبي عبد الله وأغربه . وأحلى الكلام واوطته قوله من كلمة . 


بعنى السيف . وقد رويت لغيره " : 


' م ان 
حيف: :النقى ايد العمريق: :وقادن 


قاالت أرى بيني واتنشك تالثا 

اأيية: لسر حديها احهبا 
وقوله أيضأة : 

العو ذا 


اذا اهترّت" نمود فى قدود 


٠. 
.. ٠. 


وبعجبني 


الزير: الكتان ( وهو أيضاً أحد أوتار العود ) 
حو الآدات فطل + التتريتى ضار 
الشريشي : 
فطرت اليكم يا أهل ودي 
5 المسالك : "١6‏ والشر يشي 5 : ١؟‏ 
ه الشر يشي : وظبية 
١‏ ورد البيتان في المسالك : ١6‏ 
١‏ 


5 ب 


و 


د اللحاف وصارم سوار 
ولقد غيدتنك بالدخيل تغار 
ذا" الت السرم يق مواد 


له سسمياة «وفسهيييق. الثار 
فقل للحلم قد ذهب الوقار 


بقلب من هواكم مستطار 


فصل فى ذكر أبي الحسن على بن محمد التهامي 


واثبات جملة من شعره' 


كان متهير اسان :دربت اللبنان .عر دوين ضرووت؟ العانة يدل 
شعره [على] فوز القِدْح . دلالة برد النسيم على الصبح . ويِعْرِب عن مكانه من 
العلوم . إعراب الدمع"' عن سر الهوى المكتوم . ظ 
جملة من شعره في اوضا ف د 
المدح وما يتصل به من النسيب 
لمع قضيدة ارلا" + 
ينوادق السيداء ا من دن طرافه على الآل. جد الس 
يقول فيها :.. 
كا سنا اشر افمكام تيافيرفة: ده داو الت 
كيان كواكية أعيي لرانتحنى عسنا التي .اف "نري 
لما هذا لمك بتة تلش الجسيزاميا اللمعدن 
5 غلائل ضور الصباح. فلا هو بادٍ ولا محتجب 
ومنهاأ : 
أبا قاسم حَرْتَ صَفْوٌ الكلام «غادرتت ما بعده للعرب 
لسن كلاتة 208 الحو علترتة لقادياا فن. كنيب 
كل ننه نا در بالل لتو رن لتقو بها نب حار 1 الل رن بقل الاك عرق 
الوزير المغربي ) رسولا إلى عرب بني قرة ببرقة لتحريضهم على الثورة . فقبض عليه في مصر وسجن ثم فتل سنه 
؛ ترجمته في نتمة البتيمة ١‏ : لا وابن خلكان ” : 08 ( وهو ينقل عن الذخيرة ) وعبر الذهبي ” : ١51‏ 


والشدرات 2247 اازيراء الجنان * : 74 وقد وصف ابن خلكان ديوانه بأنه صغير وأن اكثره نخب . 
5 ص : الربيع " ديوان التهامي : 5٠١ 5١0‏ 


/1ممى 


راك النصاحد حيبت الجدى. ..ره شك البريظة إلا السب 
زفيد نإف الحست. ذا جه وبين كانتكة ادن سس 
وارعدق او من كثرة الل_غات ونا باه واللحيف 
بلاني مر 6 من التيسض 0 ا والكلسنت 
شبيبة بجافقة دض 0 حل الخطوبُ به والخطب/017[1١]‏ 
1 هيا" حعلية: الله ديه من اللنسن. طال ابا الح 


وطالت - مفخراأ أنها 
قد اناده اللياننات 
وله من ا 2 

وكيفا ‏ لا بدكةا ير 
سب عق اذى الكن سلا 
أفلته من وفك تند ند 
فنحن في نوم وفى بقظة 





١‏ الديوان : فأ واحه ا 
0 الذ ضاق 8 5 58 
ان التهامي رق 


وإياه في الأصل بعض القصب 
فتبرا' وتهتاتم ناب النوب 
واللحظ راح وجنى الريق راح 


بلتقط الظبئ بفيه الأقاح 
برقدة صو منادى الفلاح 
بين | درو منهلم وانتزاح 


فيه نجادى ونظام الواح 


كاما حر عطيوطا قزاح 


وهدا تشبيه مخترع . ومعنى مبتدع . 


كأنفما اتعباننا 


فتبال .ل اضوكين: اندز العو 
سينك عن سودده ندر 
يا : 

إن لمس 


كزين باطرافين 


نحن تبع وكانا قداح 


بغرة الكامل وجه الصباح 
فقلت لا بل هو بدر السماح 
محايل السوددٍ خرس فصاح 
واختلفوا بعد فليس اصطلاح 


فاضَ نوالا وبيانا وساح 


شق من لوْلوه أفخر الل ولو هن الكلمات الفضاح" 
وهده القصيدة دم ممأ أبا القاسم بن المغر بي المتقدم الدكر . 


وله 0000 : 
لو جادمن 10 سيق رواحا 


وهدأ كقول 9 الرومي وقد تقدم' 9 

فقد ألفنه الس حتسي 2 
متوارنىي مرض الحفون وإنما 
فين كان 


١_4 


١‏ "الدوانت: السننا 

ك فق الذوان : 
وسسلب من لؤْلؤه ابعرا 

" دوان اللهامى : ٠١‏ 

لم برد البيت نقسه قما تمده . 


بكلك- #الاهلية فليور 


د سين 20115 انها 
فكأنيِمْ كانوا بها أرواحا 


طزشنة: فى: أترامييا فحلبيت لد 


برسنى: اليتكبية «الكتتات البق 
من نت دما ومن مهاته 


ماحد تالف السورى أكلانه 


وله من أخرى' : 

فأناك رَهْناً والظلامُ كأنّه 
ذا تأملنيت". التكتواكب: ينها 
اهتنيت لما مون يتدهييا ورطانيا 
وزو أذ م1 خ يزان عضاضهة 


0 0 زه 2 2 ساسم سه رار 
وو ا 5 | أ بردأ 3 برده 
2 و - 


1 5 3 و 1 
بردا يذيب ولا يدوب فكلا 


وهده كقول ابن الرومي . وقد تقدم ' : 


وق إذا' ها آزوفت. هن شريد 
تفرش الصعةة اند وجنادفا 


2 


ل كفه قلمٌ أتم من القنا 


"9 : ديوان التهامى‎ ١ 
لكي قتعم‎ 


أقلامّه وصريرهن صهلا 


,ث 65 


فلم يقلم ظفرٌ كل ملِمَّهَِ ‏ ويرد حدّ شسّاتها مفلولا 
ومنها : 
دعسن العو هن اللجدود وحيدرا ‏ ومن العمومة جعفرا وعقيلا 
نسب ترى عنوائهة فى وجهه لا شبهة فيه ولا تأويلا 
ومن أخرى! : 
زاراقء الخيال:. لتمسين. ف اسشييات لتافين: دون راشف ترا 
اضوق: الحكا مق بورطاسسك.عقى.. جاتن للبنه "إن ارني. حيرا 
ولو أن الرضابَ غير مدام لم تكوني فى حالة الصحو سكرى 
اذ شاقن الاقاسل. نف .ليا تسد عسات «رمدا 
قلا 22 الأقالية عض قال فيد امل التناسيت: ثرا 
شيم اربع آانيرهة إن عفريسيسين باراعيبا: بالوراي ده تير 
ومن شعره مما يتعلق بأوصافب طيفم الخيال . وله أغراض غريبة . والفاظ 
عجيبة . قال" : 
عَبْسْنَ من شَعَرٍ في الرأس مبتسم ما تفرَالبيضِ مثل البيض في اللمم. 
مر يبا و وي مير نه 
لو لم يكن ريقها خمرا لا انتطقت2 بلؤلوٍ من حباب التغرٍ منتظم 
ولو تيفتيت غير الراح فى فمها'. : شااكيت بين يفيه اللقم باللتم 
وراد ريقتهآا تزدا تحدرها على خضنئ برد من تخرظنا شيم 


51 : ديوان التهامي‎ ١ 
ه؟١‎ 


ومعنى البيت الثاني من هذه كقول أبي الحسن الم 
وقبلته فوق اللثام فقال لي هن الخمر إلا أنها بقدام 


وتشبيه أرياق الملاح بالراح أكثر من أن يحصى . وأشهر من أن يتقصّى . ولكن 
التواضى راد طقني ينا ودود قافنا اللاغة رمنا. بتزلدة رولك لو مركو رقنا 
شرا 6 الست : 
وفيها يقول : 
إني لأَطْرفْ طرفى عن محاسنها تكرّماً وأكففُ الكففً عن أمم 
ولا د ولى نفس تنازعني أستغفر الله إلا ساعة الحلم 
ومعنى هذا البيت حسن . ولكن أبا الطيب كان أملكَ لشهوته . وأعفً فى حين 
خلرين حيط يفول 
برد ذا عن ثوبها وهو قادر ‏ ويعصى الهوى فى طيفها وهو راقد 
الإاتم كشد هف و الكرفو ب وا بين تلو اليفظ وبزاعة الشديمة بها 
ترى ؟ وقد أثبت في أخبار ابن الأبار” . في هذاالمعنى عدة أشعار . 
وقال التهامي؟ : 
اهدي نا طديينا تعدا وناكة عمى انعينا ظياء الندى والمضر 
فبات يجلولنامن وجهها قمرا من البراقع لولا كلَفَة القمر 
وواعهنيا 0 أنفاسي فقلت للا شوغ كار والفساسى من الشرر 
زناف 22 النفانا ٠.5‏ أذنيهاا #الئف .ستطية .ممه مخ 
فا نكرنا من الطيفي الملمّ بنا ممن هويناه إلا قلة الخفر 
0 
؟ ديوان المتنبي : ٠١‏ والذخيرة ؟ : ١4٠‏ 


© انظ القيم القات مين الدخيرة .الات ١2‏ 
+ ديوان التهامن + 11 


قيرف اعيبر دن الح ينا 
وللمجرةٌ فوق الأرض معتَرض 
والخرنا' رفهورد قوق ارحلا 
كأنّ أَنْجُمَهُ والصبِمحٌ يُغفمضها 
فروح السّربُ لما ابقل أكرعه 
الو اكد زو الليل منخرق 
ومنها : 

لو لم يكن أقحواناً ثغرٌ مبسمها 
يا رب معنئى بعيدٍ الشساأو أسلكة 
لفظا يكونُ لعقد القول واسطة 
إن'. 'الكتاسية . سارت نحو أمْله 
رذ أسلاكة الأرساع قاض 
وق تاقد الاعسادر 1 عد د 
لسري كالريعييه «رالتؤماة بدائرة 


وله شرح الخو م 


نم الضياء عليه في عَسّق الدجى 
اهدى لنا قُْ النوم تنحدا كله 


واللجو روض وَرُهُرٌ الليل كالرّمرِ 
كانييا؟ .حسث: تطفيق كل غير 
نينا اتطفيد” ين. لررة الهر 
قور ا عو سحن ين د 1 اسهد 
في جدول من خليج الفجر منفجر 
بالصبح ,رقعْنَهُ منهن بالشعر 


ف كان .رزداة نينا سافيه ‏ التنعر 
ما بين منزلة الالاسهاب و«الخصر 
لبي الها فد عن اندر 
عكنا كشن اع المي للبصير 


من المحاسن مافى أحسسن الصور 
متسل الحوا حت والسيتنات كالطرر 


أن القلوب تححوم حول حبائه 
اعتداتينى. الخلالاء. فيدل"” نووائد 
حتنى كان لحمسن من رقبائه 
وغصونه وظبانه 
في الليل انجم أرضِه وسمائه 


سذكوره 


١*ذتواق‏ التيامن :خم ود دمر متها تاق قينا الى. .“ناي حيف الومافهه المالكى (ضى61:) 


: :الدنواق ::ذون‎ "١ 


1ه 


وجلا جبينا واضحاً كالبدر فى تكويره ‏ وبعاده ‏ وضيائه 
عتبى اذا حسط الفياح القافة .وين الطبلا: در تشم ردانة 
حيًّا بكأس رضابه فرددتها نضبى فداءٌ رضابه وإباله 
قلبي فداؤك وهو قلبُ لم تزل تذكي شهاب الشوق في أثنائه 
جاوَرتَةُ شر الجوار وزربَهُ الما حللت فناءه بقناله 
حرق سوى. قلبى. ودعيه 'فاتى. أختى. هليك. بوانت فى سودائه 
بحن هذا اليتع مسهوروقة ا خوينا رئد طلقا فيا قاه .. 
ومن مراثيه قصيدته التي أوطها' : 
حُكم النيّج في البرية جار ما هذه الدنيا بدارٍ قرار 
يقول فيها : 
إنْي وِتِرْت بصانم ذى رونق ‏ أعددثه لطلابة الأوتار 
ا كركيبا ينا كان افص عيرة. «ركذاك.. هس كراكب الاسسار 
شلال ابام جمقى. الى معدن يدا نرتييي تئر الرفيت. رار 
عجل الخسوف عليه قبل أوانه ‏ فمحاه قبل مَظِنَةٍ الإبدار 
زامسل نمع اتراشفف الدائف #القليةة استلمننا. ميع. الأشفار 
فكأن 'قلبى قبِرّهُ - وكأنّه ف طيه. .سد افق الأخراد 
أنشكو بعادَكَ لي وأنت بموضع 2 للا الردى لسمعست فيه سراري 


والقرى شيو القدزث اقيري سن .لضن كل تلك المتنية الاتهار/ زه ه] 


ومنهاأ : 
د مُنَعْ خاض ورك شد منا بحار عوامل_ وشفار 


؛ه 


فدحواأ 0 الارض ارضا من دم 
قوم إذا لبسوا الدروع حسبتهم 


م انثنوا فبنوا سلاء غبار 
احا نز كل أن 


ومن هنا أخذ ابن عبد البر الشنتريني قوله فى صفة الاكواس : 


كأنها وشغام الشسمس _ داخلها 
وترى سيوف الدارعين كأنبًا 
لو أشرعوا أَهانِمْ من طوها 
وكأفا ملأوا عياب دروعهم 
فتدرعوا بمتون مآءِ جامد 
تجنر بن النادى بحسن و«جوههم 
من كل مَنْ جعل القنا' أنصاره 
والليثك إن ساورتة"' لم يعتمد 
واذا هو اعتقل القناة حسبتها 
فاب القدذار. وكل غصنٍ صائر 
وتلهبٌُ الأحشاء شيّبَ مفرقي 
ومن أخرى* : 

ابا الفضيل:طالالدر ادبغا سصيرى 

يقول فيها : 

ولا حَرّنَ إلا يوم فارقت شخصه 
واعليه أن الحادئنات عرصدٍ 
عع تطيا فرت الطتواتية تايزلا 


: الديوان‎ ١ 


"؟ الديوان : باررته . 


لظيا . "' الديوان : الضياء . 
ءٌ ديوان التهامى /ا/ا 


لتم مجع. اما الك رت جل الب 
1 : قد ها أكف بحار 
تلعتيواء سيناة تعرض ” الفا" اللتطار 
وَعُمودَ أنْصلِهمٌ سراب قفار 


فاتفتيين. غم 'الاتضاز 
إلا على الأنياب والأخلفاك 
الأحوى إلى الازهار 
هذا الشعاتح" شواظ تلك النار 


بل ال :ان الشكراكت 5 شيرق 


كا نسل الريش اللؤام عن النسر 


هه 


والقى هات الصينا ونياضرت 
طواء النروق ل النوواء فاضسية 
وقالوا سَيُئليه التا 
ومتهأ 1 

بصرب يطير الب لبيض من حر وقعه 
فلا 14 تفي "الليم. خلضة 


التاسى بغثره 


فلا تسالوني عنه صبرا فانني 
واإلا تكن ة فلبسي نانيك حعضه 
قولة تن ادق لضا توت الطفراة 


ترى أعطافها ترمكى ‏ حميا 


أفاويقَ من در البلاغة والشعر 
عائيل اغاق اليتيدة البتر 
ق النفتس العضب ارين نالانر 
مغانيه مأ فيهن منه سوى الدكر 
لد طب هل طن تقس بالمعر 


شراقيا 4 طن الكرائ عن الس 
إلى ضربة كالتبر فوق شفاخمر 
دفلنت به قلبى وفى طيّه صبرى 
تدكا كد المبلال.. يفن “ادر 


.. » كقول المعرى' : 


واف الببراء رسيي 0 


وقوله: :رز كنا انه العضيب السير ع باللادن») كتوله مضنا" 
* كالسيف دل على التأثير بالأثر * 
وقوله : « كالتبر فوق شفا نهر» معناه مشهور. إلا أنّ التهامي لم نهم فيه 
لذ تعد زولا اعتظلع يا عناد. ينا تقلد.»: .ولا ان وله فعد. م نوا علق ميته مشيمية الذى 


يقول : 


* عليهن من وقع السيوف حواجب " 


ك6 


وقال آخر . وان كان فى اللفظ [ 
طفين. كنا فهحق القسدير نمه 


أ وكان بين حزان السك تنا عد 


ضرب كحاشية الرداء طويل 


وهذا كثيرٌ وهومن متداولات المعاني . ومنه قول أبي العشائر الحمداني' : 


اأخا الفوارشس لو شهدت مواقفى 
خيرات هتهبنا .ها خبط بيذ لوعي 


والخيل من تحت الفوارس تنحط 


ومن سائر شعره فى أوصاف مختلفة 


قال من قصيدة" : 

تحول الدَهُْرٌ أحولي وبدَّلني 
ورت آخر رنشيى الخادقنات نه 
اذا نظديوت يعبين امول اسك 
بظا الكريم فلا يُسّمى وقد ظفرت 
تأمّل القدَرَ المحتومَ وارضُ به 
فظل يزداد فيها كل منتقص 
كم من رجال إلى الأديان قد نصبوا 
كم عَمَّرتَْ بالخنا خالى منازهم 
وباقل الخط سحبان المقال فهل 
تراه مخفو ناد مستضام بد 
يي عنم لفن اله تباعده 
الي 1 عا 


عراها. بجر 
ار إليه وحالى فيه فالا 
وإن نظرت بعين الجد ابكاني 
كف اللئيم بسيحان وجيحان 
فاانهفا ورّنَ الدنيا بميزان 
غلا وصسيط منها كل رجحان 
ونننا صدت الدنا ايان 
عمارة الكتب من ففه وقران 
كاقل لتى. كتياه او كتيجبان 
مستخبلا وهو في أثواب لقمان/16571١]‏ 


دارا بدار 


علىى لباس رياء غير صوان 


قوله : « ويهبط منها كل رجحان » . كقول ابن الروقى:: 
قلق غلا النامو اله اقيق تليك. لها كذاك يسفل فى الميزان ما 


5 . ا د م : 

ود كرت بل كره بأقلا تاد 2 فول | حمد بن سليان : 

ترصف النلاقيس لسن ماد سير نكا النيافية بان 

قال الها للقسمسن انيت خفيّة وقال الدجى للصبح لوك حائل 

فنا موك (ل إن الحناء: لأميمة .وا قير حت إن سك ازاك 
وقوله : « يظما الكريم فها يسقى .. » البيت . معنى قد طوى ونشر . وعرف 

حتى انكر . ومنه قول بعض أهل عصرنا وهو الوزير أبو محمد بن عبد الغفور. من 

ومن عجب أن يُقطعا كل نُحَةِ وامنم للقرص الذى قاتني ملحا 
وقال التهامي' : 

ال .“قاقيرة الليه الا جاتنا بكت فنجت قلبا طروباً إلى هند 

5 لايد 0 نا الخط أو يض رقاق من لهند 

با الوادم دوة برادها القطا ويوهي السرى فيها قوى الحازم * الجلد 

00 58 ا ااه © وقد مر في القسسم الأول هن الدحيرة :وب 

"يعت أب العلاء المعري . انظر شروح سقط الزند : 6888 - 08 

* انظر القسم الثاني من الذخيرة : 531 

في الأصل : عمر الربا . 

5 ديوان التهامى : ٠١١‏ 


* الديوان : ويهاء 


م الديوان : ا لضيغم 


مطوّحة لولا الدرارى ما درى 

00 م ال ٌ 0 

كها: المطلى 

إلى 2 الضرغام فى حومة ب 

من [الأجأيين] الذين جيادهم 
وقال' : 

والبيت إن ضاق 


واسع 
عن تانيةٌ 


دلبل نينا كيف امار 3 و 


إلى السب الزاكي إلى 5-8 اليد 
اذا احمرّ ف غاب القنا 00 الأسد 


إلى غَدَدٍ عد سق 1 
والود حال تقصرب الشاسم 


و 
0 6 


فصل فى ذكر مهيار الديلمي' 


0 


ا ا 


اسفة منه مدان تلاعا ميثا 
حل دوين النذا شالك مرق 
ظدّكَ عمن بعذه 
ناه : 

١‏ الديوان : القصد 
الفعواق كا عنام 
5 لم برد الييتان 54 ديوانه : 


ل به الغياهب قدي 58 


ونخداه 


٠‏ وقد رع من شعره مأ غلا الرفاق ذكرأه 


له من 
٠‏ وسبق من قبله إلى غاية الاحسان فم 
. وملا الآفاقّ سنازه 


هوابوالحسين ( أو ابو الحسن ) مهيار بن برزويه . كان يحوسيا وأسلم ‏ فيا يقال على يد الشريف الرضي . سنة 
غ9" ه .ء اقرا ديوان شعره بجامع المنصور يبغداد . وكانت وفاته سنة 254 : انظر ترجمته فى تاريخ بغداد 77 : 571 


والمتتفلم 45:1 :ودفية القضن +184 وايق 


الاثير 4 : 205 وابن 


كثير "١:١5‏ والشذرات ” : 181 والنجوم الزاهرة 6 :51 . ويقع ديوانه في أربعة أجزاء ( ط. دار الكتب 


.) ١996 1١91786 : المصرية‎ 


8ه 


جملة من شعره في أوصاف مختلفة 


قال من قصيدة' : 

00 عديرى يوم شرقي الى 
مره . عات الاكت حمر 
0 بعدهاأ 
الهوى من قبلها 
الس ود رن ارم 
, ى ا ا 1 جيراننا 
د ال ل أرضٍ الحمى" 
يا “لدامساى تلع هل أرى 
اذكرونا ذكرّنا 6 
وارحموا" صبا 5 يحي 
ب اناه عي آيسا 
لو درى. لاحملت ناجية 
وعرفت الهم - 5-9 
؟ في الأصل : بقلبي . 

"' الديوان : فينا 


2 0 
لاتنعد إن عدت 


3 .- ٠. . 
تلوقتبة‎ 1 


حم 


6 الديواق .الى :. 

95 الديوان : نما نجدا 

الديوان : من كاظمة . 

4 الديوان : واذكروا . 

4 زيادة من الديوان لاتصال السياق . 


من هو جد بقلب" مزحا 
تفل انين ذا 1 ا 
طارحاً عينيك فيها" مطرحا 
وأرى عله 4 كينب 
ةل موي 
شي ةن طن 
شد ما هجت الحجوى و«البرحا 
7 ا والحتظين 


ف كين لعف نن جين 


كذلف هوق اصل الذيوان:. وحعلها المسقق +« أغصقت + : 


666 


ما سمعتم' فى السرّى من قبلهم 


اميق “ليل ضناءةة أن يضنيها 


آراه قلب المثل : « عند الصباح يحمد القوم السرى » . 


صبو كيت رقا العيشسٍ به 
انكرت تبديل أحولى من 
ليد زا :مسي ورا نفسه 
والمتى. والتنظي يناي أبدا 
فد تبرت التحاس خبرى شيمى 
د على أخلاقِهه"' 
توسون: ‏ الال أن .فين هه 
وهذا كقول الآخرة : 
كنمكي اشينيى لذيذ النكاح 
رجع : 
تدان ها شد عابانيا 
عو البندر وفد قابله 


و 


ذراء البحر 


- ١ 1 ا‎ 


ا ا 50057 عنها بدى / 


وقال' : 


؟ فى الأصل : الأحباب 


؟ فى الأصل : أعلاقهم . 


الادرات” 6 أن 


وبعجر عن صلة المادم 


'وتفرقُ من صولة الناكح/611١]‏ 


ما دَمِىي من حُفها أو قرحا 
: مأا مستصبحا 
طفحا 


غرة ‏ مات 


دن ايا 


الشعر فى أمالى القالى " : 7؟١‏ وتشبيهات ابن أبى عون : 590 ونسب فيه لابن هرمة وكذلك فى المختار: 51١‏ 
وحماسة ابن الشجرى : 514 وانظر ديوان ابن هرمة ( جمع المعيبد ) : 13 514 وفيه تخريجات كثيرة . 


8 الديؤاة عنما عدها ان اسمها : 
١‏ ديوان مهيار " : 197؟؟ 


أهه 


التعامى 
الصبا 


بكر الوابل' تحدده 
واذا مغنى خلا من زائرٍ 
فقضى عهد' الموى أن تصبحي 
امصددى. “المسرن نوناد أرب 
وقليل قيل أدرعو ها 
أب ستكاناض. 1< اسيك ضه 
صدعو' بعد التئنام ا 
وتِلقَوًا كل حيرانَ بليدٍ 


ا الراة” الصدحن عن سرد 


ان 


ضباق الخرئ بن دار أسانا 
بأنفاس 2 الخزامى 
بعد ما فارق أو زير لماما 
النيمق.. عامقا :نان 
أق ‏ اقسوة. لطملا" ونان 
لا يراني الله أستجدى الغاما 
أحجازاً شأما 


إسيدة 1 
بسحتال الجندل عكدهسسسم والرغاما 
والمستفحات: «وفيا كن القاضا 


والمصراع الأول من هذا البيت كقول أبي الفرج الوأواء” : 


طلز كيل العياد 


سوم اتربر 
دينهم 


. الديوان : العارض‎ ١ 
؟ الديوان : حفظ‎ 

" فى الأصل : صداعت 
ان الوأواء : 57١‏ . 
ه فى الأصل : تتبرا . 


"هه 


بذلك الدين 


ونضيكاة” انثلابا .لجان 
د غير وإكاما 
عبات الت شينيا ,رظانا 


أن تطيع السَّوْط أو ترضى الزماما 


وهدا 


وبجرعاء الحمى قلبي فج 
قل لجيران الغضا أو على 
نصل العام وما تنساكم 
وابعثوا لاحي ل فى الكرى 
وقف الظامي على أبوابكم 
يباليقى فخ مشين. إلى 
واغتحصوا :من أن فرق الله * خلال 
معفم مال بن. ام 


ِ و . 
أت 


0 و 


وذ “استصحبيية. خخلا. .افكانى 


. في الأصل : يصلح‎ ١ 

؟" الديوان : ادنتم .. 

؟ في الأصل : فتقضى . 

4 فى الأصل ٠:‏ القتل #بوالظلم :ماه الاستان”. 
5 الذيوان انتب الداء فمن يشفي . 

١‏ الديوان : رجال 

#ااففظ هذا البك مع الديزات.: 


بالحمى واقرا على قلبي السلاما 
أن اقليسا سار عن, بم آقاما 
طبن .عشن. بالفطسا لو كان«داما 
وقصارى الوجد أن نسلخ"' عاما 
فيسل ان. تفل تبيجيا او ناما 
إن “ازفتسو” لتتونيى. أن ناما 
أفيقضي" وهو لم يَقَضٍ وان 
متفسكين” الماء “غدينا «والمداما 
شارب وهو يرى الخمرٌ حراما 
عل البداء: ففين بيرق" السقام 
لا لان 5 وكلاما 
زادني العتب ع وعراما 
منه 58 على حتففى حساما 
زادت الاجرام حتى لا ملاما 
تبك 5١‏ افنيت ف العدل الكلاما 
مذ رعونيى لم يضيعوا لى سواما 


فاعاذود. ما" اسكنا: غلانا" 


وه 


كفني جودهم أن أجتدى 
وقال من أخرى' : 

خداك اليف ار الرضاك 
ومنهاأ: 

والعواتيي: ازقات 


وقال" : 


لفمي 
طوقها 
أتراها 


0 


د بيذ سسافلية 


يوم د أن آراها 

الحاظهنا 

تيك . سق. ‏ الضل ‏ (نتى 
وقال” : 

ضربوا بمدرجة الطريق ا 

ويكاد موقِدهمَ يود بنفسه 
وال ضميدة ار 


قير ليها طون ايجاف اويا 


١# . " دبوان مهيار‎ ١ 

الذيراقة ادنافه لقحب هر تابه . 
دبوانه غ : 9م8١‏ 1 

؛ دبوانه ؛ : ١ه‏ 


ذواتة ++ #؟؟ 


يتفارعون 


وأبى عزهم لى أن أضاما 
كل تحيل العرى واهي العزالى 


ويدى مرتبكات' فى حبال 
فحمة الليل وقرطاها شهالى 


علسيت” انحى. من فتل: عهواه 
لم تميز عَسْدَهاإلى] من خَطاها 
1 د طلّلاها 


بها على الضيفان 
حب الففِرى حطبا على النيران 


والنسُوعَا 


ان تبوعا 


علائقها 


وراخوا 


وله امتد دهرك إلا رسعا 


نقد عملت ونجت أنفاً عرائم ْبِنَ الآناتني' سريما 
َْنَ نشاوى بكأس الغرام كل غدا لأخيه رضيعا 
سين ا ركهت على صيحة البين ماتوا جميعا 
أجفائمُم وشدًوا على الزفرات الضلوعا 
وكا اليد يجين قن العا شري رم 
وفى الركتن :اذ وضاسية لأعدن ديل أيشفين تلك الصدوعا 
من الراقصات بحب القلوب ‏ حتى يصيرٌ الحليم الخليعا 
د لم يَصَطفِن" المياء ‏ ولم يحترشن البرابيع جوعا 
اذا الحسبُ اعترٌٍ من خَِنْفو مَسَمْنَ ذوائبَسةٌ والفروعا/[84١]‏ 
56 يم 2 فى السجوفف عدن العيونت عليها رقوعا 
فقمتُ أناشدهنّ العهود لو يستطعن الكلام الرجيعا 


فوله : « خرقن تقوب ل لل ا ل 
اذا شبر سي افا اسيوعس ابن درن برشي الكو بالحات: 1 

واخل هذا المفقي ابو الشيل "من :تتعراح القولة العبايسة فتال” : 
ايد اث االطلتتييث) رين فين 
فأعرظن | وقد كن:..إذا.. قيلي أبو الشبل 


. في الديوان : يصطبغن . وهو خطأ ؛ واصطفان المياه : اقتسامها لشح في الماء‎ ١ 

0 هو أبوعبد الرحمن محمد بن عبيد الله بن عمرو. ٠‏ شاعر بصرى راوية ينسب الى جده عنبة بن أبي سفيان ٠‏ ونوفي 

٠‏ سنة 314 ( انظرابن خلكان 4 : 598 وفى الحاشية مصادر ترحمته ) والبيت ورد عند ابن خلكان 8 : 519 ومعجم 
المرزباني : لاه" والأغانى 74 : ١917‏ 

3# أو الس عاض 3 رصي بن وهب له ترحمة في طبقات ابن المعتز: 78١‏ والأغاني ١84‏ : 184 وكان حياً في 
أيام المتوكل . وكان كثير الغزل ماجناً . 

الأبيات في الأغاني ١9١ : ١4‏ 


60 8 


ساعن رين المسسيكوفى بالأعسين. اللككل 
قفن اناقديد اموا 


ام هاس - 32 ساسم َ َ 


وقال مهيار : 
ايد لو وتفياة أل هذا امدق 
با قلبُ هل أنت معي" آم معهم منصرف 
يا حادىت الأظعمان أر ‏ ؛. بعضَ ما تعتسف 
فان [فما] مها “انيد تختطف 
غك النقتنا” المطليول. فقبييهنا غصن مهفهف 
أنذ على ربحانه ‏ لوا كان2> نما يتقطفف 
فبلا .يا وبلق نم ورلا فاق العف 
وقال من أخرى" : ظ 
متجنية أعسرفة ‏ بوانخاة لطا قلت لمحيدى: دل 
يا صاحبي عونا وان اناستى من ججلدي* قولي لخوار: أَعِنَ 
قفا باكياً فيها فان كنت أخي مؤانسا' فبكها عنك وعن 
تسا ير 15 اقل باللنشو إن عاد الضيلا بنذ إذه 


. الكامل " : 8484؟ وروايته : سددن خصاص الخيم لما دخلنه‎ ١ 

؟"“خيوان [مهعار 714:17 .» ديرو هد السقيق الديوات:: 
* الديوان : هل انت يا قلب معي . ديوان مهيار 5 : 60 

ارود : تمهل . ونى الأصل ازور. 4 الديوان : وإن اشفني مع جلدى . 
هم الديوان : فان بين سوقها . 4« الذيوان : أحا عؤاميها + 


5ه 


6 ما لحار غيخديه نا ' عن 29 هيد د 


وقال يمدح الوزير ابن المغربي من قصيدة' 
تنقيا انيد ل الرقاب بسِقْط الغضا" طلْلٌ يمل 
وفى الركب من تُمَل من يَدُِ إلا على سَهْمِهِ المققل 
أوانسَ ماتت لمن الذحول وك فيهنَ من يجهل” 
عت السك د اللجاط: سينيسا ينا الأضل 
مهاوى للألنها إن هين يط علي غري قزل 
عقا تتشي الجخاز بف لتكعى رضنا اعرد 
عددتُ سني لها ولبياضَ ‏ لدعواى في عدّها مبطل 
وأقبلت أسشهدُ اللأربعييَ لو أن شهادتها تُعَبَل 
وقالواا رداء ‏ جميل فليكة: إل يي كمرك الامضل 
وما الشيبْ أول مكروهة بمحبوبة آنا 00 
قرّن جنبي بحمل الزمان فكل ثقيلاقه أحمل 
ود دي تحن مال الي .وكسيق من باعِهٍ أطول 
وتعقلٌُ ناشط عزمى اطموم والماء بجبسه المجحدول 


ومأ- الحظ ف أدب مفصحٍ ومن دونه 2 يخبل 
٠. 4‏ ْ 9 2 ا و 34 و 2 و 
بروم الفتى رتبة و«هواحيث] 2 يجعله ماله بجعل 
١‏ الديوان : قطعت . 
؟ ديوان ن مهيار ؟ م؟١‏ 
#ت الديواف > اللوى..: 


سمط هذا البيت من الديوان 


/لاهده 


اشرق بحظٌ فان الحطوظ خُنَ كل إذي) نسب يعطلا 


ووافه المواسم. ضحم العياب ‏ تكن لك قولتك 


وحيًا على ظلمات الخطوب وجها هو البدر أو 


وتُقبل بالرزق قبل الؤال أسرّته ‏ حين 

ومنها: 

تطلى بلا قدم تستزل وخطً بلا تلم 
من القوم تتجد ادا جه ادا امستصرخ البلد 


و بوم تواكل فيه العيون عمائم فرسانه 


تُعارض فيه الكماة الكاة ‏ فمتن يحطمٌ اوكلكتل 


بطعن كا [شق]' جيب القميص>< وضرب كما احتيَّى 
ومنها : 

وتحفكت طِرْفْ يطيشن الراح ‏ به أن يقر له 

كاد الأجباية .طافيية: كلنه. او بسي اعطافية 

عله كنناة الطينا بق اللن". افسين. بين كل 

إذا فات سَعْيَكَ. [شأأوَ الرياح ‏ فمن أين © تلحقه 

يضبح. الندي” .كهايا .كان تطفنة 1( لبك 


. هذا البيت والذى يليه لم يردا في الديوان‎ ١ 
اراد معسك المعلى اذ الميت: مرق التان.:‎ 


ولم ثرَ أنواءَ من قبلها مواطرٌ أسماؤها أمل 
فداكت ‏ وتفملٌ مالا تقولل ممِنّ يقول ولا يفعل/691١]‏ 
أعيذلة ‏ بالكلمات< التي بهن 2 تَعوّدْ | من يكمل 
تسد المسريهاء لد وفيت إل سر الأرض” ها تحمل 
ليهن الوزارة أن رُوْجَئْكَ على طول ما لبثنت تُعْضّل 
غدت بك مخْصّةً لا تحل ‏ لبعل سواك للا مُبْدَلَ 
وتعلم إن نازعت للرجال ‏ مخصتة أنها تقل 
لقع متهسا” عاتبينا تخد آ .قل تيا الفسيد الأطول 
تبين. تتحواتك: 1< القيانا طناة؟ حك عاضيه يز 
ون كييك انيد لططانيا. ‏ فاناك م الأول 


: ظ : و 00 ٍ- : 72 
5 2 أن 0 9 5 72 || م اب من ال حف . 2 00 
تعرفْة ‏ ريححٌ) عطاياهم ‏ وقد جاء يحملها المرسّل 
ع . ىع 0 فل م و 81 ع و١‏ 
وابصر نعمأء هسم ٠‏ نانحين وباب لواجظِه مقفل 
١‏ يشير إلى أن حسان كان قد أضرّ في شيخوخته . ولكنه عرف ببصيرته أنّ جبلة بن الأبهم كان قد أرسل إليه عطاءً 
وهدايا . 
هوه 


نانوك .شحو بالعتكين. امتعشاا 
وما فيهم جامع ما جمعت 
رمى الشعراء عناني إليك 
بسرطيم” اسم املئون 
ولو أقنع الخبر بالسيف كان 
[فسومتها مهرة لا يعض 
بعد السر جَ إلا عليك 


لكات لمع 1ك ب إخلرا 
اذ أت حمليت. فى عتضيررا 
برَعمهس م والحنا 0 اعميدا 
أحقّ بضرب الطلى الصيقل 
و5 تشحني الكتدلب. الانقيي 


بغير يدى شدقها مسحل 


ل 
4 


مسحل] ' 
مسح أعطافها جرول 


فصل فى ذكر أبي منصور عبد الملك بن اسماعيل 
الثعالبى الخراساني' 


والاتيان بطرق من خبره وحميد آثره 
أسوة؛ المؤلفين في زمانه . وإمام المصنفين بحكم قِرانه . سار ذكره سَّيرٌ المثل . 
وَضرِ بْتْ إليه اباط الإبل . وطلعت دواوينه في المشارق والمغارب . طلوح النجم في 


0# 


اران _ دخر. 
زبادة :من الديوان لمتصل سناق: الأنياة. . 


سم 


© زمه فق ناي شلكان © لاا (وفية تقل عن الدخيرة ) وغير النشى :1لا ونزهة الالباء +544 وزمية القن 
( ط. حلب) : ١8‏ والشذرات ” : 587 ومعاهد التنصيص ” : 517 وانظر مقدمتى تحققي كتابي التمثيا 
والمحاضرة ولطائف المعارف . ففيهم| حاولة لعدّ كتبه . ودراسة عن التعالبى بعنوان « الثعالبي ناقدا وأديبا » للاستاذ 


حمود عبد الله الحادر . بغداد . ١99/5‏ . 


الغياهب . وتواليفه أشهر مواضع . وأبهر مطالع . وأكثر راو لها وجامع . من أن 
يتوقيها عد أو«ضف » أو ترفيها عقوقها انظ أ رصك..وقد. اشرحت يمن ره 
فصولاً أدرجها في أثناء كتبه . ومن نظمه جملاً وتفاصيل أعرب بها عن ترقرق طبعه 
وتدفق أدبه . تشارك الأرواح في الأجساد . وتقعد للاقتراح بالمرصاد . 


من ذلك فصول من كلامه فى صدر كتابه « فقه اللغة »' : 


مَنْ شرح الله صدره للإيمان اعتقد أن محمدأ عليه السلام خيرٌ الرسل . 
والاسلامٌ خيرٌ الملل . والعربَ خيرٌ الأمم . والعربية خيرٌ اللغات . والاقبالَ على 
تفهمها من الديانة . إذ هي أداة العلم. ومفتا التفقه ى الدين ؛ تم هي لإحراز 
الفضائل . والاحتواء على المروءةٍ وسائر المذاهب' كالينبوع للياء عدوا لرنق للقان بولق 
لم يكن فى الاحاطة بخصائصها . والوقوف على تصاريفها . إلا قوة البيان' في 
معرفة إعجاز القرآن . وزيادة البصيرة في إثبات النبوة . اللذين جما عمدة الدين* . 
لكفى بهما فضلا يحسن أثره . ويطيبٌ في الدارين ثمره . فكيف وأيسرٌ ما خصّها الله 
تعالى به من ضر وب المادح بُكِلِ أقلاء الكتَبَةِ . ويئعب أنامل الحسبة . 

وفى فصل" : 

فتضن الهلا يحزه بوخفطة من خواص الناس وأعيان الفضل وانجم 
الأرض . فنسوا' في خدمتها الشهوات . وجابوا الفلوات . ونادموا لاقتنائها الدفاتر . 
وسامروا القماطر . وكذوا 5 ِ حَصر لغاتها طباعهم واشهدروا فى تقييدٍ شواردها - 

١ : فقه اللغة‎ ١ 
. . ؟ فقه اللغة : وسائر أنواع المناقب‎ 
. و فقه اللغة : اليقين‎ 
. غ فقه اللغة : الايمان‎ 
" ٠ ه فقه اللغة‎ 
فقه اللغة : تركوا‎ 5 
أكه‎ 


أجفائهم . فعظمت الفائدة . وعمت المصلحة . وكلما بدأت معالمها' ور 
قااها بيه النقروتبورةاللد تاق :ها الكروى فا طن ركهاى رمن نيا ٠‏ بصلدرا من 
أفراد الدهر أديب . ذى صدر رحيب . وقريحة ثاقبة . ودراية صائبة/1٠‏ 
الأدب . ويتعصب للعرب ' ٠‏ فيجمع شملها . ويكرم اهلها. ويستدعي 0 
البارعة فى نجديد ما عفا من رسوم طرائفها ولطائفها . مثل الامير السيد الأوحد ابي 
الفضل [الميكالى] 
فيهئنات ل :اصنى. الزسان عله إن النتزنان. مله البحييل 
مما عَسِيت أن أقولَ في من جمع طرائف* المحاسن . واستوى على غايات 
المناقب . فان ذكر كرم المنصب . وشرف المنتسب . كانت شجرته الميكالية فى قرارة 
سه نابت رترعها ف الا ران اعت خا الصورة الت رهن 
أول العاف ووعيرا الحين وسمة الساذااء كان ب رجهه الننول ! العبييك دنا 
يستنطق الأفواه يه ٠لا‏ سما إذا ترهرق ماء البشر فى عريطة ناوفس لور 
الشرف بين أسرَبَهِ ٠‏ وإن مح حَسْنْ الخلق قله أخلاى خُلِمَنَ من الكرم المحض.. 
رفيا الفطاء ينها بارقة الحد م فلو ترك يها البعر لكذب ظلعمه براق ابنضها زا الزفان 
ما جار على حرٌ حكمه . وإن حَدّتْ عن التواضع كان أولى بقول البحتري” ممن قيل 


وتوت تاقينا وعلسوت بحدا ١‏ فداتتاك التحبيدار ٠وارتقيياح‏ 


. فقه اللغة : معارفها‎ ١ 

" فقه 7 اللقة + يغرد 

فقه اللغة : للعربية . 
ع فقه اللغة : أطراف 

م ديوان البحترى : ١111‏ 


5" 'الدواة هيت در 


كذاك الشسمس تبعد ان تسامّى ‏ ويدنو الضوء منها والشعاع 
فأما سائرٌ أدوات الفضل والات الخير وخصال المجد فقد قسم الله تعالى له 

منها ما يبارى الى يونا . ويجارى الفط بوقورا مواما اقتوون وني نهو الت 

بجدتها . وأخو جملتها . وأبو عذرتها . ومالك أزمّتها . ولله هو إذا غرس الدر في 

ارض القراطيس' . ودرر' بالظلام رداءَ النهار . والقت بحار خواطره جواهرٌ البلاغة 

غل. أنامله:»فهقاك: امسن بركته» والاحسان بكليئه + فلو كنت بالتجوم مصدةا 

| لقلت : إنّ عطاردا تأَنّقَّ في تدبيره . وقصرّ عليه معظم همته يد ٠‏ عند 

أقصى طاقته ٠.‏ ومن أراد أن يسمع سر النظم . وسحر الشعر و الدهر . ٠‏ وبرفى 

صوب العقل 512 ٠‏ ونتيجة الفضل محرا وك مم 

وشمره؟ عالىي فكره . من ملح تمتزج بأجزاء النفوسٍ لنفاستها . وَتُشَْرَب بالقلوب 

لسنلا سيكها : 

توافتي ]13 ا .راهياة 'المسؤى”. .ض الحنا* “الققانينات” القدودا 

كتصور. كيلا كان العيد .راضحكى لبد لفيية ذا 
م فصل” : 

من 3 6 ا من بحره ٠‏ نهدت 0 المجد والسؤية ا 00 

را الخال امد الدهر عيالا على فضائله . وقرات سنْخَة الفضل والكرم' من 

:فته اللغة + الترظاين 

؟ فقه اللغة : وطرز. 

وق فقه اللغة : النثر . 

+ “فق اللقة + واتهمرة.: 

© فقه اللغة : 4 وليس بين هذه الفقرة وما تقدّم حذف . 

0 . 


نقد ]للفةد الك والفضل .+ 
اده 


الحاظه . واتتهيت قرائد القوائق من القاظه.. إلا تذكرت ما اتشداتيه لابن الرومى ١‏ : 

ولا عجاسب صضمع اللهما تبتك هلك الفضاتل, فى المسم ولا عضب 
وأنشدت فيا بيني وبين نفسى قول الطائي' 

.فليو ,صؤزة” الفقسلكة ال. ازذها1. حل بها افيكة بمن. كرمر اطبا 
وشت بقول كشاجم ' : 

ما كان أحوجٌ ذا الكبالَ إلى نقص_ يوقيه من العين 
وربعت بقول المتنبي * 

نشي الأناة واف سه كان السك طن دن الغرل 


وفى فصل" : 

فاستغرقت أربعة أشهر هناك بحضرته . وتوفرت على خدمته . وما رمت فى أكثر 
الأوقات في الليل والنهار عال يجلسه قطنو موه ركو يف تقار مز كية :الها للف عهنا 
فد كنت غنياً عنها لوخفت | حنناً] فيها أني ما أنكرت طَرّفاً من أخلاقه.ولم أشاهذ 
الأشريا وعدا من احالف نوما براك اغتات عاتها »اوس اشر ادر 
سائلا . أو خب آملا . أو أطاع سلطانَ الغضب والحرّد ٠‏ أو تصلى امير 
وبطش بَطْمْنَ المتجبر ؛ وما وجدت المأثر إلا ما يتعاطاه . والماثم إلا ما يتخطاه 
فعودنُهُ بالله تعالى من كل طَرْفِهٍ عائن . ومن كل صدرٍ خائن . هذا ولو أعارتني 


. ١45: ديوان ابن الرومي‎ ١ 
57. . 35151 : وسرح العيون‎ "4١ : ؟ ديوان أبي تقام‎ 
. 318٠ : ؟ مر غير منسوب فى الذخيرة ؟‎ 
3184 : ” ديوان المتنبى : 104 والذخيرة‎ 
فقه اللغة : ه‎ 6 
1ن‎ 


خطاء آناذ الستها ٠‏ وكتاب العراق أيديها . في وصف أياديه التي اتصلت عندى 
اتصالَ السعود . وانتظمت لدى انتظام العقود . فقلت فى ذكرها طالبا/[1١]‏ أُمَدَ 
الاضهات» وكنين في شكرها مادا أطناب الاطناب , لما كنت بعد الاجتهاد إلا ماثلاً 
في جانب القصور . متأخرا عن الغرض المقصود . فكيف وأنا قاصرٌ البلاغة' . 
فصيرٌ باع' الكتابة . وعلى ذلك فقد صدىء فهمي لبعدي ‏ كان - عن حضرته . 
وتكدَرٌ ماء خاطرى لتطاول العهدٍ بخدمته . 


وفى فصل" : 
ومأ عدت بمؤلفاتي عن اشتمة ورسمه ٠‏ إخلالاً ما بلزمني من حق سؤدده 5 بل 
إجلالا [له له] عما لا أرضاه للمرور بسمعه ولحظه وتحامياً عرض بضاعتي المزجاة 


على وو نقده . وذهاياً بنفسي عن أن أهدى للفسين :يود .« أو اريد في التعروورا 
أو أكون كجالب المسك إلى أرض الترك . والعود إلى يلاد الهند , والعنبر إلى البحر 
الأحضر , ا 

وفى فصل له" : 

ان خير الكلام بعد حمد الله والصلاة على رسوله ما شغل بخدمة مَنْ جمعٌ الله 
له ده ' الملك إلى بسطة العلم . ونور الحكمة إلى تَفَاذٍْ الحكم . وجعله مبرزاً على 
ملوك العصر . ومدبري الأرض وولاة الأمر. بخصائص من العدل ٠‏ وجلائل من 
الفضل . ودقائقَ من الكرم المحض , لا يدخل ا خا حت العاداك يرل دراه 
أفلها بالغناراث: , اسن عن قرينها ابد الأفلاة ع وتدريتهنا السقة اللبال 


١‏ فقه اللغة : قاصر سعي البلاغة 
؟ فقه اللغة : لا 

“"' التمثيل والمحاضرة : 6 
التمثيل : عزة . 


مك 


والأيام وهذه صفة تغني عن تسمية الموصوففب لاختصاصه بعناها . واستحقاقه 
إياها . واستئثاره على جميع الملوك بها . ويعلم سامعها ببديهة السماع أنها للأمير 
عمين: لقال جا لفيية ”م وعليد:ماتصورة +.ويه الااثنة .»فى كارو لقره .. إذ بهد 

معاينة الآثار. وشهادة' الأخبار. واجتاع الأولياء و إصفاق الأعداء . كافل 
المجد . وكافي الخلق . وواحدٌ الدهر . وغرة الدنيا . وَمَفْرَحْ الورى . وجْنّةَ' العالم . 
. ونكتة الفلك الدائر . فبلعَهُ الله تعالى أقصى نهاية القور دكا لفة اعد غاة الشكر: 
فلك انمه الأرض :كا ملكد اعة النضل ' وأدام ‏ حة النظلز للعناة:والبلاه نادامة 
أنامة التي هي اعياد الذهن + روات / يمن والأمْن . ومطالع الخير الس راد 
دولته 8 وفوا .كما زاده 5 السن علوا ٠‏ حتى تكون السعادات َفدَ بابه ٠‏ والبشائر 
ترق سسيطة والمبتار غذاء فس وكرام ,نه الاقبال إل حيث لذ بيلق أفل. .ولا 
يقطعه أجل . 

وفى فصل" : 

هذا الكذاي أحرعت بعضة عن غر رانعو الأرض ونكت عبان الفضل من 
بلغاء العصر فى النثر. وحللت بعضه من نظم أمراءٍ الشعر الذين أوردت ملح 
أشعارهم 5 كتابي المترجم د « يتيمة الدهر » . فلفقت جميع ذلك وس م وعرديه 
قله انه عليه ما رزقته . وعملته بكد الناظر . وجهد الخاطر . وتعب اليمين . 
رفون :لون عمدت فيد لد 01 بجوووى :11د انه ببويد لاو الظر و ولك يللد 
بشيء سوى؛ كلام أهل العصر إلا فقلائل وقلائدَ من القاظ] الماسكل يوام الس 
تحلْلت أثناءهٌ . وتوسّطت تضاعيفه . ولم 3 كلاته التي هي وسائط الآداق5.. 


. ص : ومشاهدة‎ ١ 

؟ التمثيل : وحسنة . 
'" سحر البلاغة : 80 , 
فى الاصل : من . 
ه في الاصل : الالباب . 


وصياقل الألباب . وما تشتهي أنفس الأدباء وتلذ أعين الكتاب . من لفظٍ فصيح . 
أو معنى صريح' أو تجنيس أنيس . أو تشبيه بلا شبيه . أو تمثيل بلا مثيل ولا 
عديل . او استعارة أو طباق على ذى رونق باق . فمن مرافق هذا الكتاب قرب 
تخارلة من الكتاي ه إذا وثرا ديا كلامهم ها تتصمرفه من توره به بوساح فاده 
لأفراد الشعراء إذا رصّعوا عقودٌ نظامهم مما يلتقطونه من شذوره . فأما المخاطبات 
والمحاورات فانها تبرج عرد مين غْرَره 1 وتتوج بدرةٍ من درره . 

وفى فصل" : ظ 

وقد كانت تجرى فى مجلسه العالى نكت من أقاويل أئمة الأدب في أسرار 
اللغة وجوامعها . ولطائفها وخصائصها . مما لم ينتهوا إلى جمع شملها . ولا توصلوا 
إلى نظمها . وإنما اتجهت هم فى أثناء التأليفات . وتضاعيف التصنيفات . لمع يسيرة 
كالترسعاة م .زفق ختية “الاماراك» فلوج .د اذاه :الله موت بالبعة. عل 
أعقاطا بر وسيل أحراتها »ونا يشرط و متلكهات, وان الرذ كاف المعاجن : 
وأحومٌ حول المدافعة . وأرعى روض الماطلة . لا تهاونا بأمره الذي أراه 
كالكتونات مزلا أمتزه عق امتروضات رولك قادءا امن اقضور سهمى :عن هناف 
إرادته ٠‏ وانحرافا عن الثقة بنفسى فى عمل/1؟7١]‏ ما يصلحٌ لخدمته . إلى أن 
اتفقت لي في بعض الأيام التي هي أعيادٌ دهرى . وأعيانٌ عمرى . مواكبة القمرين 
بمسايرة ركابه . ومواصلة السَعْدين بصلة جنابه" في متوجّهه الى فير وزباد . ومنها 
ال قاد" يعطن.. نراه يق القتاماظ» كمرها للك ودراء حمر كلا 
احدفيا ا طمراك الأحاديث بيننا وسالت بأعناق المطي الأباطم” 


. سحر البلاغة : أو معنى بديع‎ ١ 

' فقه اللغة : / . 

؟ فى الأصل : جناحه . 

3 فقه اللغة : خداى زاد 

6 الشعر والشعراء : ١١‏ وفى تخريج البيت انظر السمط : 77 ( الملحق ) وديوان كثير : 010 . 
/اكده 


وعدنا إلى العادة عند الالتقاء قٍ تجاذب أاهداب الآداب . وفثق نوافج 
الأخبار والأشعار . أفضت بنا شجونُ الحديث إلى هذا الكتاب . فقال لى - صدق 
الله قوله . ولا أعدم الدنيا طَوْله - اتلك ان اخيت قة احذت وا حمست برلبيين 
ل سل سيد بي ٠‏ ولم أستجز لأمره دفعاً ؛ فأقام لي في التأليف معالم 
أقف عندها . وأقفو حدّها . وأهاب [ بي] إلى ما اتخذته قبلة أصلى إليها . وقاعدة 
أبني عليها : من التمثيل والتنزيل والتفصيل والتقريب والتقسيم والترتيب . 
وانتجعت من الأئمة الخليل والأصمعي وأبا عمرو والكسائي وأبا عبيد وآبا زيد . 
ومن سواهم من شيوخ العلاء . وظرفاء الأدباء . الذين جمعوا فصاحة البلغاء الى 
إتقان العلماء . ووعورة اللغة إلى سهولة البلاغة . وأقتبس' من أنوارهم : 


وأجتنى من ثمار قوم قل - أقفرت منهم البقاع 
ومن كلامه قُْ صدر كتاب البتيمة 


لا كان الشعر عمدة الأدب . وعلم العرب الذى اختصّت به على سائر 
الأمم . وبلسائهم جاء كتاب الله المنزّل . على النبى منهم المرسل . عليه السلام 
الأجزل» كانت: امتعار الاسلاميين: ارق .من اشتشار. الاهلين + واشعيار المحدتن 
[ألطف من أشعار المتقدمين] ثم كانت أشعارٌ العصر بين أجمع لنوادر المحاسن . وأنظم 
للطائفب البديع من أشعار سائر المذكورين . لانتهائها إلى أبعدٍ غايات لشن ١‏ 
وبلوغها أقصى تهاية الجوْدَةِ والظرفي . تكاد تخرجٌ من باب الايجاز' إلى الاعجاز . 
ومن حدّ الشعر إلى السحر . وكأن الرْمانْ ادّخر لنا من نتائج خواطرهم . وثمرات 
فرائحهم . وأبكار افهامهم . أتمّ الألفاظٍِ والمعانى استيفاء لأقسام البراعة وأوفرها 
ا من كمال الصنعة ورونق الطراوة . 


. فقه اللغة : وأجتني‎ ١ 
. اللتيمة : الاعجاب‎ " 


رداك ها مناه التصد محمد كل الأنام ركان اعمر عرس 


وقد سبق مؤلفو الكتب الى ترتيب المتقدمين والمتأخرين . فكم من كتاب فاخر 
عملوه . وعِفَدٍ باهر نظموه . لا يشينه إلا نبو العين عن إخلاق جَدّته . وبلى بِردته . 
ف ] انعم الزتداته و بوتلالةالكليه تلك راتس ديويقيف اسن اهل القصر الت 
ايها 11 الكند انوع ولد# اكتف ربوطلان. دز العهدس راتوناة «الجودةا كين كدر 
النقد . غير حصورة في كتاب يضم نشرها . ويشد أزرها . 


وقد كنت تصّديت لعمل ذلك فى سنة أربع وثمانين وثلاثائة . والعمر باقباله . 
والشنان بال كانتتحمه راسم يفصن الوقراء. .ريا اناه خرفها ديا يه اهل 
الأذيو النقوى الأخطا رن ارس موف ان الووقيقاء قار الزوق ١‏ ذكيييه بن 
مدة تقصرٌ عن إعطاء الكتات ميدس نول بيد لتوفيته شْررْطه . وارتفع كعجالة 
الراك وقضنيت .بق رعائكه رق نشي .راننا لذ عبن الاين تعارروة + 
والمستحسنين ' نقد اولوئة ..«وحين ,أعره بعض بصراى ٠‏ وأعدت فيه نظرى ا 
مصداق ما قرأته فى بعض الكتب : « إن أُوَلَ ما يبدو من ضعف ابن ادم أنه لا 
كني كناب فرعت عنده ليله إلا:احن عدم 0520020 منه » هذا 
في ليلة واحدة فكيف فى سنين عدّة ؟! ورأيتنىي أحاضّرٌ بأخوات كثيرة ومادّات 
غزيرة حَصَلتَ إلى بعدٌ . فقلت : إذا كان هذا الكتاب له موقع من نفوس الأدباء . 
1 3250000011 
الاعتداد' ؟ ولم لا أبسط فيه عنانَ الكلام . وأرمى فى الاشباع والاقام [هَدَف] 
المرام ؟ فجعلت أثبته وأحوه . وأفتتحه فلا أختمه . وأنتصفه فلا أتمه . والأيام تعجز . 
ويد وله عع إل أن اذر كين عد لد واللحكة م والعتانيية لعد مق للق الدهرء 
؟ اليتيمة : المبلغ الذى يستحق حسن الاحماد . ويستوجب من الاعتداد أوفر الاعداد . 

2-4 


(الكهوة ند من كيو االإباق برا عتيمية انين جرع لافيت التراقيم ...تمر و 
تقوو هده التسخة الكشية ب وضوورها من بين النسخ الكثيرة .. فهذه تجمع من بدائع 
أعيان أهل الفضل . ونجوم الأرض من أهل العصر/[77١]‏ ما لم تأخذٍ الكتبُ 
العقيله ترون نولم تتقهر عدر ولب شف 25 العويد 0 

والشرط في هذه النسخة إيراد لب اللباب . وحبة القلب . وناظِر العين . ونكتة 
الكلقة ».وواسطة الفقد. .وتفت الفض اقاآن. ضرت متقدما :وعدت متاخرا عدو 
فيه أن العرب قد تبدأ بذكر الشيء والمقدّمٌ غيره . قال تعالى 9 فمنكم كافر ومنكم 
مؤمن * ( التغابن : "١‏ ) وقال حسان بن ثابت . وذكر بني هاشم' : 


بهاليل منهسم جعقفر وابن لمهِ على وتهيسهة اميد البخير 
وقال: الستتان العدي : 
فلحا اناا مطلمنة على ينم اعدننا .أشي 
وني قصل 0 
كان الخوارزمي في رَيْعانَ عمره . وعنفوان شبابه" قد درَّحَ بلادَ الام . 
وحصل في حضرة سيف الدولة بحلب . مجمع الرواة وأاهل الأدب ٠‏ ومطرح. 
الغرباء والفضلاء.فأقام بها مع أئمةٍ الأدباء بين علم يدرسة.وأدب يقتبسه.وحاسن_ 
ألفاظٍ يستفيدها . وشوارد أشعار يصيدها . وانقلب عنها أحدّ أفرادٍ الدهر . وأمراء 


حدَ لساني . وبلغ هذا المبلغ بي . إلا تلك الطرائف الشامية . واللطائف الحلبية . 


) ديوان حسان١ : 44 ( وفيه التخريج‎ ١ 
51 : ١ةميتيلا ؟‎ 
. اليتيمة + وعتقوان أمره.‎ 3” 


+ باهم 


عر معو 


التي عَلِقَتَ بحفظى ٠‏ وأمتزجت واد نعسى . وغصن الضيناك رطيب . وبرد 
اللداك سدم 2 ش ئ 

وفى فصل" : 

كان ينو حمدان ملوكاً اوجههم للصباحة . والسستت د للفصاحة . وأبديهم 
الاعة م برقي [لرجاحة» :وسيل الدرلة مهو ” بسانقيو رن واكك قلادنوي : 
غ الزمان والعصور . وَمَن به سيداد الثغور . وسّداد الأمور . وكانت وقائعه فى عصَاةٍ 
العرب تكف بأسها وتفل أنيابها . وَيُدِلُ صعَابها . وتكفي الرعية بو اذايا: 
وغزواته تدرك من طاغية اروم الثار ٠‏ وتحسم شرهم المثار ٠‏ ونين قْ 0 
الآثار . ٠‏ وحضرئة مقصدٌ الوفود . ومطلع اشرو اقل الما رط الرعال رسي 
الأدراي بوقيلة الشعراء . ويقال إنه لم يجتمع بباب أحدٍ من الملوك ‏ بعد الخلفاء - 
ما اجن اوس عبر الشعر , ٠‏ ونجوم الدَهْرٍ . والسلطان سوق يجلب إليها ما 
على النها و يكان: إريا انناعرا 2 لكين الفهر » لندية 'الأه د يدع نيد “فلو 
'أدرك ابن الووني :زفائه ما" احقاج ,أن يقول:: 
ذهب الذين بهزهم مدّاحهم هَرّ الكأة عوالىنت المران 
كانوا اذا امتدحوا رأوا ما فيهم ‏ فالاريجية ‏ منهم بمكان 

وفى فصل" : 

كان فراش ٠د‏ داكقرع + برشهد اميه » آنا وفضلا 00 
بلاغ بوبراعة ع ؤقز وميه بواجا ع تيع ملتهو رياد نا الحمسن والجودة 
اولي لتر لذو تعقو ية .ير لقي انةا .را لاه برالككانة و بويع روا الطيع وبرجة الخارفت 
وعزة الملك . لم تجتمع هذه الخلالٌ قبله إلا فى شعر ابن المعتز ؛ وأبو فراس بعد أشعر 


آ/إاه 


منه عند أهل الصنعة وِنّقَدَة الكلام . وكان الصاحب يقول : بدىء الشعر بملك - 
يعني أمرأ القيس ‏ وختم بملك ‏ يعني أبا فراس - . 


وأطلت' عنان الاختيار في محاسن كل شيءٍ حسن؟ لا سها روميّاته التي رمى 
بها هدف الإحسان . وأصاب شاكلة الصواب . ولا خرج نير" الفضل من سراره. 
رأظلق ائلة اللرموقين لسارو الوط إباء فرعته زلم اتسسيس. القوا بالتسنان 
ف اقيعة بردات تعييد وانها للصابي فى تأبينه على أنه قتِلّ فى وقعةٍ كانت بينه 


وبين بعض موالي أسرته ؛ وما أحسن وأصدق قول أبي الطيب؛ : 


فلا تَتَلَكَ الليالي إن أيدييًا إذا ضربن كسرنّ النبع بالغرب 
عبد ضر اتيت كاف انيد همد الحس بالرف 

0 ٠. ٠. 

وى فصل َ 

كان المنتيق. ثادرة القلكد + وواشيطة عند القهنء.ق :صناعة الشبعن» شاعر 
سيف الدولة الدى جذب بضبعه ٠‏ ورفع من قدره . ونفقَ من سيغر شعره . وألقى 


عليه شعاع سعادته حتى سار ذكره مسير الشمس والقمر. وسافر كلامه فى البدو 
والحضر . وكادت الليالى تنشده . والأيام تحفظه . كا قال' : 


ونا النعر إلأ من برواق قصائدى إذا قلت شعيرا أضبح التهس متفيذا 
فسار. يه من لا يسيرٌ مسامرا يوعتّى يه.من لا يغتى مغردا/[5] 


١ 

؟ اليتيمة : من محاسن شعر ابي فراس . وما حاسن شيء كله حسن . 
” اليتيمة : قمر . 

ديوان المتنبي : 57 

6 الشمة ١1:١1؟١‏ 

م١‎ : ديوان المتنبي‎ ١ 

"لاه 


وقد' ألفت الكتب ف تفسيره وجلاء" مشكله وعويصه . وكسرت الدفاتر على 
ذكر جيده ورديئه ٠‏ وتكلّم الأفاضلٌ في الوساطة بينه وبين خصومه . والافصاح عن 
أبكار كلامه وعونه . وتفرقوا فى مدحه وذمّه . والقدح فيه والتعصب له وعليه . وذلك 
أدلٌ دليل على وفور فضله . وتقدم قدمه . وتفرّده على أهل زمانه . ملك رقاب 
القوافى ورق المعاني . والكاملٌ من عدت سقطاته . والسعيدٌ من حَمِيبَتَ هفواته . 

واتخذ" الليل جملاً وفارق بغداد متوجها إلى ابن العميد . ومراغما للمهلبي . 
فوزدً أزحان قطمع الصاحب ق ويازته.باضبهان .:واعزاله خرى-متضيوديه من 
رقساة الزقاق .يفي اذ ذال سان وحاله حويلة . ولم يكن استوزر بعد . فكتب 
يلاطفه فى استدعائه قل لضع له اللو واد وله احانة كن كتا ند وقصضف خصد 
الدولة ٠‏ فأسفرت سفرته عن بلوغ الأمنية . وورود مشرع المنية . واتخذه الصاحب 
غرضاً 07 بسهام الوقيعة ؛ ويتتبع سقطاته في شعره وهفواته . وينعى عليه سيئاته . 
وهو أعرف الناس بمحاسته . واكثرهم استعمالا إياها فى مخاطباته . 

وخطأ؛ المتنبي فى اللفظ والمعنى كثير . ويتبع الفقرة الغراء بالكلمة العوراء 
ويفتتح" بذلك شعره . وما أكثر ما يحوم حول هذه الطريقة ٠‏ ويعود لهذه العادة 
السيثة: ومع بين البدم النان:والطعيات التباقظتنقبينا هو يصو اتش عل » 
وينظم أحسن عقد . وينسج أنفين تون ٠‏ ويختال فى حديقة ورد . إذا به قد رمى 
بالبيت والبيتين في إبعاد الاستعارة وتعويص اللفظ وتعقيد المعنى . فمحا تلك 
العائي كدر سقاءها راعقب خلا وها عران الاسياء لاا وامتهصدف السهناء 
الغاتين + قمع متسل يفول الشاع : 


: وحل 
" اليتيمة ١١8 : ١‏ 


ع اليتيمة ١37 : ١‏ 
© كذا في الأصل . وليست العبارة فى اليتيمة . ولعل الصواب « ويقبح » 
عا 


كنف العسرومن لها مال رائع لكنها ف كل مر تصراع 


ون مششبه إباه من يقدم. مائدة ‏ تشتمل على غرائب المأكولات وبدائع 
الطيبات . ثم يشبعها بطعام وضر وشراب عكر . أومن يتبخر بالندٌ المعشب المثلث 
المركب من العود الهندى والمسك الأصهب والعنبر الاشهب سم يرئقه' بارسال الريح 
الخبيئة . أو بالؤاحدٍ في عقلاء المجانين ممن ينطق بنوادر الكلام وطرائفب الحكم ثم 
يعتريه سكر الجنون . 
وفى فصل" : 
أو القو افبدانه :قت الآقاق. ه وشامة الثقا والغراقةى بوطرق الظرفت.. 
وينبوع اللطف . أحدٌ افراد الدهر . فى النظم والنثر . ولقب بذلك للئغة [فيه] . 
وكان نظيف اللبسة . بهي الركبة . مليح اللئغة ٠‏ ظريف الجملة . وأخذت 
الايام من جسمه وقوته ٠‏ ولم تأخذ من ظرفه وملحه وأديه . ووردنى كتانه نيننه إحدى 
وسعين مشتملاً من النظم والنثر على ما الث "نه ا ل عن بلغ ساخل الساة: ووقف 
على ثنيّةٍ الوداع . ولست [أدرى] بعدٌ ما فعل الدهرٌ به . وأغلبٌ ظني أنه [لحق] 
أبو الفرج الوأواء : من حسنات الشام . وصاغة الكلام . ومن عجيب شأنه 
أنه كان بدار بطبّخ دمشق ينادى على الفواكه . وما زال يشعر حتى جاد شعره وسار 
كلامه ووقع فيه ما يروق . ويشوق ويفوق . حتى تعلق بالعيوق . 
١‏ فى الأصل : يوبقه . 
"١‏ المتيمة ١‏ :07” 


13 الدثمة ١‏ . خم ؟ 
:لاه 


ا 3 
وفى فصل : 


ابو يك الواساني 050 الزمان وتادرئة واوقرد عضر عضرو رو وباقعته 1 وشو احد 
المجيدين في الهجاء . وكان فى زمانه . كابن الرومي فى أوانه . 


وى فصل ': 


الو مد بن وكيع #شاعر بديع ' ٠‏ وعالم جامع . قد برع على أهل زمانه . 
فلم يتقدَمَهُ أحدٌ فى أوانه . وله كل بديعة تسحر الأوهامً . وتستعبدٌ الأفهام . 

وفى فصل : 

السرىّ الرفاء : وما أدراك ما السرئى ؟ صاحب سر الشعر . الجامع بين 
[نظم] عُقودٍ الذرٌ . والنفث فى عَمَدِ السحر . ولله درّه . ما أعذب بحره . رد 
أمره !! وقد أخرجت من شعره ما يُكتَبُ على - جبهة الدهر وَيُعَلقَّ فى كعبةٍ الظرف ” ءظ 
وكتبت منه محاسن ليها : وبدائع وطرفاً كأتها أطواق الحمام. وصدور البزاةٍ البيض ٠‏ 
وأجنحة الطواويس . وسوالف الغزلان . ونهودٌ العذارى الحسان . وراد الحدق 
الملاح . 


وفى فصل : 


لب وش ب من ع اد امسو 


١‏ المتنمة 55ة؟ 
* المتلمة ١‏ : ؟لال 
5 اليتيمة : بارع 
ع المتيمة > : /إ١١‏ 
ه اليتيمة : الفكر 
5 المتيمة ؟ : 5151 


هلاه 


ومكاغل زالككب/156] وبوترخالنة الأضاد ,فل مامد الأخرا بم وقول فهر 
كقوا قر ل مندما قوري برط الكنات من "الل والكه وروا ادر كو فقيل الور 
قرأته للصاحب في وصف شعره . وطلب أَمّدِ الإبداع في مدحه . 

وفي فصل" : ' 

الصابي : أوحد العراق في البلاغة . ومن تُتْنَى الخناصر به فى الكتابة . 
وطن له الشهادات ببلوغ الغاية من البراعة فى الصناعة . وكان قد حَنْق التسعين 
فى خدمة الخلفاء . وخلافة الوزراء . وَتقلد الأعمالَ الجلائل . مع ديوان الرسائل . 
وحلب الدهر شط ٠‏ وذاق حلوه ومره . ولابس خيرم ولامس شره . وَرئس ورأس 
وحم وحَدَم ٠‏ ومدحه شعراء العراق في جملة الرؤساء . وسار ذكره فى الآفاق . ودوَنَ 
له من الكلا م البهي النقي العلوى ما تتناثر درره . وتتكاثر غرره٠‏ . وأراده الملوك على 
الاسلام . وأداروه بكل حيلة وقنية جليلة . فلم يِيُدِدٍ الله للاسلام . كا هداهٌ 

لحاسن الكلام . وكان يعاشرٌ المسنلمين أحسّن عشرة . ويخدم الأكابر أرفع حدية + 
ويساعدهم على صيام شهر رمضان . ويحفظ القرآنَ حفظاً يدورٌ على طرف لسانه 
وسن قلمه . 
وفى 00 ٠‏ 3 

عبد العزيز بن توستفت :اجن «صندوار. الوق ٠‏ وفرسان المنطق . 8 
الكلم . وأعيان الممدحين المقدمين فى الأدب والكتابة والبراعة والكفاية وجميع أدوات 
الوناسة .ترق بعر .عن ادف فظفاضن حاطر .الاتجادة والا ساق فاطن: + 


وفى فصل" : 


و 0507 فسبحة تك 0 56 506 فاتك . أو اقترحت ره 5 راهب . 


١‏ اليتيمة ؟ : 7غ؟ 
؟ اليتدمة ؟ : 17م 


"' اليتيمة ؟ : 84م 


كلاة 


افيد" نت كاري قات التقماء بدزنارة ‏ الظرفاي» وبعاتيون نة دن 
تطين عصرهة ٠‏ تلن فشرته ٠‏ وتكرم أخلاقه ٠‏ وعسن شار 1 وار اشتعازة. + نحت : 
لظفا حا معن :ل .و ابعر »ب ور سيقي الفتريى :لخر .ركان 0 
5 نهاية لملاحة واللباقة . وكان يؤثره على سائر غلمانه . و يختصه بتقريبوواستخد امه. 
فكتب إليه بعض من يأنس به" : 


ا 


هل علي لامه مدّغم ‏ لاضطرر الشعر في ميم نسيمٌ 

ا ل ل 

وبي فصل" : 

أبو على ابنه : هلال ذلك القمر . وغصن ذلك الشجر . والشاهدٌ العدلٌ لمجد 
أبيه وفضله . والفر المشير لأصله . والنائبٌ عنه فى حياته . والقائم مقامه بعد 
وفاته . وله كتاب « اللرج عد الشدة » وناهيك بحسنه . وامتناع فنَّه . وما جرى 
فيه من الفأل بيمنه. لا جرم أنه أسْيرٌ من الأمثال ونوا معراى من الخفا ل + 

وفي فصل" : 

ابن لنكك : فرد البصرة وصدرٌ أدبائها . وفردٌ؛ ظرفائها فى زمانه . المرجوح إليه 
في لطائف الأدب وطرائفه . وكانت ى الأدن مم وعيكه وك التعيل درك 
فتخدشه . ونفسه ترفعه . ودهره يضعه ؛ وأكثر شعره ملح وطرف . خفيفة الأرواح ب 
تأخذ من القلوب بمجامعها . وتقع من النفوس أحسن مواقعها . وجلها فوشكوى 
الزمان وأهله . وهجاء شعراء عصره . ويشبه شعره فى الملاحة وقلة مجاوزة البيتين 
والثلائة شعر ابن فارس . افد أنه بالجبال كهو العران . وكان يقال : إذا رمى 
منصور الفقيه برجومه قتل . وكذلك ابن لنكك إذا قال البيت والبيتين أغرب ب 
رات وه . فأما إذا قصّد فقلا ينجح ويفلح . 


حقة اده اليتيمة ؟ : 183, 
“الشفة ف ارك * اليتيمة 
''" ورد في الذخيرة”. القسم الثاني : 1137 1 السية أ يم 

ااه 


وفى فصل' : 

ابن نباتة : من فحول الشعراء فى عصره واحادهم . وصدور ميديم 
وأفراةهم + الذيق' حدر يزقاني القراق بونوارزق" اللغانى ‏ ترقكد را نمع زنع لظفة بيذ 
المرام مستمر النظام .يشتمل من حر الكلام على غرر كقطع الروض غبّ القطر . وفِقر 
كالغنى بعد الفقر . وبدائع الحبي د مطالع الأنوار ٠‏ وعهل الشباب 1 ارق من 
5" 


وى فصل" : 

السلامي : من أشعر أهل العراق قولا بالاطلاق . وشهادة بالاستحقاق . 
وظل ها حرفت نج د كران اهعد عل عن تعره ى الذى "كعك من سيرد نزهه 
العيون ورقى القلوب وسر النفوس . ولم يزل بحضرة الصاحب بين خير 
مستفيض . وجاوٍ عريض . ونعم بيض . إلى أن اثر قصّدَ حضرة عضد الدولة 
بشيراز. فجهره الصاحب إليه وزوده كتايا بخطه إلى 78 القاسم عبد العزيز بن 
يوسف قال فيه : « باعة الشّعْر أكثر من عدد الشعر . ومن يوق أن حليته التى يؤديها 
من تسج فكره أقل من ذلك ؛ ويمن خبريهُ بالامتحان فأحمدته ٠.‏ وفرريُهُ بالاحسان 
50 أبو الحمسن السلامى . وله بدهة قوية . تُوفى على الرويّة . 
ومده/311كاناق الاعادة. تن المسه لوغيد كي نويات #الظرت لرغيدء ريد 
.امتطى أُمَلَهُ ‏ وَخِيِرَ له - الى الحضرة الجليلة رجاء أن يحضل فى سواد أمثاله . ويظهر 
صد بباض سا لك.., فعورنت مه [ئ الشعر مركي" +بوعليت دين" البلاعة 
١‏ اليتيمة ؟ : ١م؟‏ 
" اليتيمة : وملكوا رق . 
* اليتيمة ؟ 585 4.١‏ 
فى الأصل : واختبرته . 
ه فى الأصل : مركبه . 
3 فى الأصل : فارس 


فركيه ...وكتانى نه ررائذ: هذا إلى النطرى يل مل عه إلى لسر 


فاشتمل عليه جناح القبول . وَدُفِعَ إليه مفتاح المأمواك رو امف يخدية 
عضد الدولة فى مقامه وظعنه إلى العراق . وتوفر حظه من صلاته وخلعه . واللها تفتح 
اللهى . وكان عضنة الدولة يقوال: :3 اذا .رايت “الطاني كلدي ظننت أن عطارد 
قد نزل من الفلك إلى . ووقف بين بدى » . 
وفى فصل" : 
ابن سكرة المهاشمي : شاعر متّسع الباع . فى أنواع الابداعءفائق فى قول 
الطرف والملح . وأحد" الفحول والأفراد . جار فى ميدان المجون والسخف ما أراد . 
وفي فصل" : 
ابن الحجاج : وإن كان في اكثر شعره لم يستتر من العقل بسحف . ولا بتى 
ا الشعر . وعجائب العصر . وفرد زمانه في 
الى سور يع لم اتن إلى طريقته وله وى لسارو يق لنظه وترل نر كا قتداره 
عل ها ميته هر لمان الى تفع في طرزه . مع سلاسة الألفاظ وعذوبتها وانتظامها 
في سلك الملاحة . وان كانت مفصحة عن السخافة . مشوبة بلغات المكدّين واهل 
الشطارة . ولولا اباو وسار اوور روي 
المجون فيعرك بها أذنَ الحزم . ويفتح جراب السخف فيصفعٌ به قفا العقل . 
وفى فصل : 
القاضى ان شعورت تي فضل عودها أدب وأغصانها علم وثمرتها عقل 
وعروقها شرف . تسقيها سماء الحرية . وتغذيهأ أرض المروة . 


؟ فى. الأصل :-وضدور: 
؟ الب لمتدمة ”* : "١‏ , 
المتيمة ” : 7١9و‏ 


4/أه 


وفي فصل' : 

أبو الفرج الاصبهاني الأصل . البغدادئ المنشأً : كان من أعيان آدبائها 
وأفرَادٍ مصنفيها . وله شعر يجمع إتقان العلماء وإحسان الظرفاء الشعراء . 

! 000 

الشريف أبو الحسن الموسوى : [يتحلى مع محتده الشر يف] ومفخره المنيف 
بأدبٍ ظاهر . وفضل باهر . وحظ من جميع المحاسن وافر .ثم هو أشعرٌ الطالبيين مَن 
مضى منهم ومن غبر . ولو قلت إنه أشعرٌ قريش لم أَبْعِدْ عن الصدق . وقد شهدَ با 
أجريت من ذكزه شاه علال.من شعره: العا القذح + الممق عن الفدح .. جمع 
إن العلانة تانةتو ران التهولة وهيانقام ويمتيل عل يهان درب يناه :معد 
مداها اس 

وي فصل : 

العناعت بع هاه الس شرق قيار أرضاها الافضاح عن ها له نز 
العلم والأدب . وجلالةٍ شأنه في الجود والكرم . وتفرده بغايات المحاسن والشيم . 
وجمعه أشتات المفاخر . لأن قولى ينخفض عن أدنى فضائله ومعاليه . وجهد وصفي. 
يقصرٌّ عن أيسرٍ فواضله ومساعيه . ولكني أقول : كانت همته فى حدٍ يشيّده . 
وإنعام يجَدّده ٠‏ وفاضل يصطنعه . وكلام حسنٍ بسمعه أو يصنعه بولا كان ادر 
عطارد فى البلاغة . وواسطة عمَدٍ الدهر فى السماحة . جَلِبٌ إليه من الآفاق وأقاصي 
البلا كل خطات جنول ».وقول قمدل ...وضيارية! سطريه سشترعا لاني الكلام: 
وبدائع الأفهام . ويجلسه مجمعاً لصوب العقول وذوب العلوم” ونثار الخواطرٍ ودرر 


١١5 : “ اليتيمة‎ ١ 
١١5: * ؟ اليتيمة‎ 
١915 :  ةميتيلا‎ '“ 
. ع فى الأصل : العقول‎ 
ثلممه‎ 


كلامه مسار الس ؛ [واحتف] به من نجوم الأرض وأفراد العصر وأبناء الفضلٍ 
وفرسان الشعر مأ رين عدم على شعراءٍ الرشيد ولا يقصر ون عنهم في الأخذ 
برقاب المعاني وملك رق القوافى . فانه لم يجتمع بباب أحدٍ من الخلفاء ما اجتمع 

وفي تعر 

بوذ لقن الخزرجي : شاعر كثير الملح 212 المدية في الكدي” 
خنّق التسعين فى الاضطراب والاغتراب . وركوب الأسفار الصعاب . وضرب صفحة 
المحراب ' بالجراب . وخدمة العلوم والآداب . 

وفى فصل" : 

القاضى الجرجاتي : فرد الزمان ونادرة الفلك . وإنسانُ حَدَقَةَ العلم . وقبة* 
نالع الأقيدى رفاس كسك التسو مه بغط ابو حقلة إلى بعر المجاحظ ونظيع. 
البحترى . وينظم عقَدَ الاتقان والاحسان فى كل ما يتعاطاه . 


وهده أنضا حملة من شعره 
زأوة الأفير ابو الفشيل: لكان فكت ال : 


له زال يدك الاك 3 وعلو جَدَكَ بالخلودٍ كفيلا 
يا غرّةَ الزمن البهيم إذا غدا هذاالورى؟ لزمانه تحجيلا/77[1١]‏ 
ا ا ظلاً علي من الجال ظليلا 
وأنتْ بِصّوْبٍ جواهر من لفظه حتنى انتظمن لمفرقي إكليلا 


١‏ اليتيمة 5 : 61م 
4ق الأضن :+ الحرات. 
#* البقية 1+ 
5 البتيمة :.ودرة' . 6 زهر الآدان + 7 الى 
51 زهر: أهل العلا . 
امه 


1 
2 5 


ببسي وغيار 56 هلال نوره 
نقشت حوافر طِرْفِهِ في عَرَصّتي 
ولو ا يتتظعمت فركبيت مسقط خطوه 
وقال فيه : 
لك ذق «الفاكسي عسات جه 
بحران : بحر في البلاغة شابه 
جود أو كالسحر 0 كالبدر أو 
شكرا فكم من ففرة لك كالغنى 


آذك يق رد تشعركة نهدا 


بجفون بين لا ترى التكحيلا 


وخررت بين يدى هواه قتيلا 


أبدا لغيركَ في الورى لم تْمع 


وافى الكريم بِعَيْدَ فقرٍ مدقع 


فالمسن بين مرصضع ومصرع 


أرجلت فرسان الكلام ورضت افُمببحراسن البديع ريت ليد مبدع 


ونقشسبت: فى فض لزان . يذائعا بآثار الربيع الممرع 


ووه 
تزرى 


وله ليه جواباً عن كتاب ورد عليه" : 


و 


أنسيمم الرياض حول الغدير الحبيت ١‏ الأثير 
أم ورود البشسير بالنجح من يدينك أسيرٍ أم بسر أمرٍ اث 
ق. ملك من الثيات» جديد 
ام كتاف الأمبير كدت الغر 
وار السرور 3 


ِ0 ل" 5 
مازجته ريا 


تمت أبكٍ من التصابي نضير 
3..فعبا: بوذا يات الامير 


فى سطور فيها ششناء الصبدور 
الأنورٌ والزهر ف رياض السطور 


أجتنه 


. زهر : بعيون عين‎ ١ 
واللتيمة غ#:هوه؟‎ ١717 : زهر الآداب‎ 5 
. ١58 اق زهر الآأداب‎ 
”مه‎ 


كالمنى قد جمَعْن فى التعمالقف رمع الأمن من صرهف الدهور 


احا التشحلءها ابقهة يا كاه 
وسجايا كأنهن لدى 


وحيا ‏ لدى الملوك 


العبير 


بحيا ‏ صادق 


فأجابه الأمير أبو الفضل بأبيات منها' : 


وهدى فمت اك السمع بكر 
عجب الناس إذ بدت من سوادٍ 


6. 5 6 1 


١١8 : زهر الآداب‎ ١ 
. زهر : عندها‎ 5 


فى حليةَ ‏ وشدور 


تتهادى ‏ ؤ َ. 
فى بياض كالمسك فى الكافور 
مثشل نظم العقود فوق. النحور 
للتلاقي في ظل عيش نضير 
باجتاع لمكم شمل السرور 
الع الأض. ذلية المويجون 
فى أمان من حادثات الدهور 


ء؟ 


؟لمه 


فصل في ذكر الشسيخ أبي اسحاق ابراهيم بن علي بن يم 
المعروف بالحصرى" 
واجتلاب جملة من كلامه 

كا أن اسحاق هذا صدرٌ الندي . ونكتة الخبر الجلىّ . وديوانَ اللسان 
العر بي .راض صعابّه . وسلك أودبتّه وشعنابه ٠‏ وجمع اشنا ٠‏ وأحيا موانّه يي 
صار لأهله إماما . وعلى جذه وهزله زماما . وطُنّتْ به الأقطار ٠‏ وشدت إليه الأقتاب 
والأكوار . أنْقِقت فيا لديه الأموال والأعمار . وهو يقذف البلاد بدرر صدفها 
الأفكار . وسلوكٍ ناظمها الليلٌ والنهاز» عارض أبا بحر الجاحظ بكتابه الذي وسمه 
0غ زهر الآداب ب وثمر الا لباب 5 ٠‏ فلعمرى. مأ قصر مداه . ولا قصرّت خطاه ٠‏ 
ولولا أنه شغل اكثر أجزائه وأنحائه ٠‏ ومرج بحبو حيّى أرضه وسمائه . بكلام أهل 
العصر دون كلام العرب . لكان كتاب الأدب . لا ينازعه ذلك إلا من ضاق عنه 
الأمد . وأعمى بصيرته الحسد . ثم أخذ" بعد ذلك فى إنشاء التواليف الرائقة . 
والتصانيف الفائقة ككتاب «النور والتور»' وكتاب « المصون من 
الدواوين »؟ ؛ الى عدَةَ رسائل وأشعار. أندى من نسيم الاسحار . وأذكى من 


١‏ ترجمة الحصري أبي اسحاق في معجم الادباء ؟ : 44 47 وابن خلكان ١‏ : 64 والوافى للصفدى 5 : 1١‏ ومسَّالك 
الأبصار ١94 : ١١‏ وعنوان الأريب ١‏ ؛ وقد اختلف فى.وفاته فقال ابن رشيق كما نقل عنه ياقوت توفي سنة 
2 وقال ابن بسام سسنة 4861 ورجح ابن خلكان القول الأول دون ان يذكر سبباً لذلك , ولعله اعتمد على ان ابن 
رشيق أدرى بذلك من غيره؛ ونقل الصفدى عن كتاب الجنان لابن الزبير أن الحصرى ألف زهر الآداب سنة 
6 . 

؟ في المسالك : ثم غبر؛ ص : ثم أجد . ْ 

"ا يسميه الصفدى : نور الظرف وثُور الطرف ويقول إنه اختصر فيه كتابه زهر الآداب ٠‏ وينقل التجاني في تحفة 

العروس : ١١6‏ عنما يسميه كتاب النورين للحصرى وكذلك يسميه ياقوت . ومرة اخرى ينقل التجاني عن نور 
الطرف : ١١8‏ ؛ وانظر عيون التواريخ ( الفاتح رقم : 484١‏ ) 7 : 81 , | 

8 يسميه الصفدى : المصون في سرّ الهوى المكنون . وعند ياقوت . المصون والدرٌ المكنون ؛ ومن هذا الكتاب نسخة 
بخزانة شيخ الاسلام بالمدينة المنورة . ذكرها الدكتور محمد بن سعد الرويشد في مقارنة أجراها بين طوق الحيامة 
والمصون ( جحلة الفيصل . السنة الأولى . عدد ٠١‏ ص 35١ - ١١‏ ) وانظر بروكلمان ١‏ : 558 . 


0000 





وكانت وفاته - فيا بلغني - سنة تلاث :دايعا 


فصل' : ظ 
ولبني علي أهل البيت كلام يعرض في حلى البيان . وَيُنْقش في فص الزمان . 
وَيحفظ على وجه الدهر . ويفضحٌ عقائل الدرّ. ويكتحل بنور الشمس . ولم لا 


يطؤون ذيول البلاغة . ويجرون فضول البراعة . وأبوهم الرسول . وامهم البتول . 


ره ع قر 


ما منهم إلا مِرَدَى بالحجىي أو مُبْيِمُ. بالأحوذية 2وْدِم 
وفى فصل' : 

التي آسن وافق سكاة,بولقط طابى بعتا مبركادمة عض المكاس.. انق 
الجواهر . يكادُ الهواءً يسرقهُ لطفاً . والهوى يعشقه ظرفاً . ولا رأى ابن دريد قد أغربٌ 
بأربعين حديثاً وذكر أنه استنبطها من ينابع صدره . وانتخبها من معادن فكره . 
وأبداها للأبصار والبصائر . وأهداها للافكار والضمائر . في معارضُ حوشيّةٍ . وألفاظٍ 
عنجهية . فجاء اكثر ما أظهرٌ تنبو عن قبوله الطباع . ولا ترتفع له حجب الأسماع . 
وتوسع فيها . إذ صرف ألفاظها ومعانيها . فى دجوو مختلفة ٠‏ وضر وب متصرفة . 
عارضه بأربعائة مقامةٍ فى الكدية تذوب ظرفا وتقطر حسنا . لا مناسبة بين واحدةٍ 
منها لفظا :لا" بعتى ...عطقم رملا خلقها برضف متاقلتها + ون لين نسم 
أحدههما عيسى بن هشام والآخر أبو الفتح الاسكندري . وجعلهما يتهاديان الدر ٠‏ 
٠١‏ زهر الآداب : 1ه والمسالك ٠:‏ +06 


١؟‏ زهر الآداب 731١:‏ , 
همه 


ويوقف منها عل كل د 50-0100 مسا د 


وفى فصل' : 


“هذا كتاي اختزت [فيه] اقطنة كافيد نح التلاعة فى القسهر والح والفضوك 
000 ا 0 بتكن هاه 


في نظام من البلاغة ماش ك امرؤ أنه نظام فريلدلا' 


وركسن اللقط. اريت فادركمييية” جد كاي امراف الشف : 


كتاب يتصرف فيه الناظرٌ من نثره الى شعره . ومطبوعه إلى مصنوعه . وتحاورته 
الع عفاتخرقة ودومنا فلقه اله ميا حلته . وقطا به المنيت:. إل عوابةه: المسكث . 
وتشبيهاته المصيبة . الى اختراعاته الغريبة . وأوصافه الباهرة . إلى أمثاله السائرة . 
وجده المعجب . إلى هزله المطرب . وجزله الرائع . إلى رقيقه البارع . وقد نزعت فيا 
جمعت عن ترتيب التبويب . وعن إبعاد الشكل. عن شكله . وإفراد الثيء من 
مثله لحرن عن فبلا ورك بعش ردلا والبخضا رز النفق. مدر 
السو . قد أخذ بطرفي التأليف . واشتمل على حاشيتي التفقيف. ادقد بع 
3 فالحق الشكل بناظره ٠‏ وأَعْلِقَ الأول باخوو» رونتقى, مقها فيه أفرقها فى 
؛ ليسلم من التطويل المملّ . والتقصير المخل . وتظهرٌ في الجميع 5 
٠ 0‏ وفى ل العر ل لذاذة ده ٠‏ فيكمل منه ما يونق القلوب والأسباع . | 


؟ الابيات د ى فى ديوانه : 714 - 817+ 
كمه 


كان الحرروعمق جد إل هزل .وف خرن الى .سهل ‏ أنشى_ للكلل. + وأبغد من 
الملل #وقد قال ابو الغتاهة”.: 
الايضلح النفين د كانيت عدف إل النضية يتن حال إل عفال 

وفى فصل' : 

ومعلوم أنه ما انجذبت نفس . ولا اجتمع جس . ولا مال سر . ولا جال 
فكر . في أفضل من معنى لطيف . ظهر في لفظٍ شريف . فكساه من حسُن الموقع 
فبولاً لا يدقع , وابرزه يختال من صفاء السبك ونقاء السلك وصحة الديباجة وكثرة 
الأتشاق امل سلتى وهل بعانة. 

والمعنى اذا استدعى القلوب إلى حفظه . بما ظهر في مستحسن لفظه . من 
بارع عبارة . وناصع استعارة . وعدوبة مورد ٠‏ وسهولة مَمَصِد ٠‏ وحسن تفصيل . 
وإصابةٍ تمثيل . وتطابق أنحاء وتجانس أجزاء . وقكن ترتيب . ولطافة تهذيب . مع 
صحة طبع وجودة إيضاح ٠‏ يثقفه تنقيف القداح ٠‏ ويصوره أفضل تصوير . ويقدّره 
أكفل تقدير» [افهو مقي ف :ىق جوانبع المع | .+ 

ازا كنك" قد ابصدريعا عل كليو فح سيقي الو متل ماه جرت الئد+ 
واقتصرت فى هذا الكتاب عليه . لمح أوردتها كنوافث السحر . وفِقر نظمتها كالغنى 
بعد الفقر . من ألفاظٍِ أهل العصر . فى محلول النثر . ومعقودٍ الشعر ؛ ولهم من لطائف 
الادان م ووتدات المكراعر» | كار لم اتنترصها لأسا وه يدي الوا" اقلت 
والطرف . ويقطرٌ منها ماء الملاحة والظرف. وقتزج بأجزاء النفس . وتسترجع نافرٌ 
الس شالك يعام ةع ررضت لش ول ديات رصعت اع 
١‏ ديوان أبى العتاهية : ١؟"‏ 
؟ زهر الأداب : ا 
؟ .زهر الآدان:: ؟ 


ءغ فى الأصل : ديباجاته . 
ابره 


ونظمت عموده يت بر وده ٠‏ فتورها يرف . ونُورها يَشِيفَ . فى روض من الكلم 
مونق . وروئق من الحكم مشر ق . 

وى فصل' : 

إلى هذا المكان أمسكت العنان . والاطناب فى هذا الكتاب يعظم ويتسمٌ . بل 
يتصل ولا ينقطع . إذ كان غرفقن فيه أن اله عن بيعا قشت لمعه بعية 
انجرّ . وأمر فيه كيف/41١١]‏ مر . وآخذ فى معنى آخر غير موصول بشكله . ولا 
معرون عثله 1 وفل أل نظاما وأفرو تؤاها « نشرا لبساط الانساط. ورغبهةه فْ 
استدغاء. الخناط:: 


وهذا التصنيف لا ُدْرْكُ غايئهُ . ولا تُبْلْْ نهايته . إذ المعاني غيرٌ حصورة بعدد. 
ولا مقصورة إلى أَمّدَ . وقد أبرزت فى الصدر . صحيفة العذر . يجولٌ فرندها . ويئقبٌ 
رَنْدْهَا . ومن ركب مطيّة الاعتذار . واجتنبَ خطيّة الاصرار. فقد خرج من تبعة 
التقصير . وبرز من عَهْدَةَ المعاذير . وإن أحتق ما احَتّكِمَ إليه . واقَنّصرَ عليه . 
الاعتراف بفضل الانصاف . فليعلمْ من ينصف أن الاختبار ليس يُعْلَمُ ضرورة . 
ولا يوقفا له على صورة . فليكثرٍ الإغغاض ٠‏ وليقلَ الاعتراض . ولو وقع الإجماح 
على ما يرضي ويسخط . ويثبت ويسقط . لارتفع حجامٌ المختلفين فى أمر الدنيا 

وفى فصل : 

هو كليل الخاطر . سقيمٌ النفس . صدىء القريحة . عديم الحس . ذو طبع, 
جاس . وفهم قاس . ولله در ابن الرومي فى قوله ' : 
خفافيش أعشاها نهار بضوئه طلاءَمّها قطع من الليل . غيهب 
؟ ديوان ابن الرومي : /ا6١‏ 

ممه 


بهائم لا تصغي إلى شدو معبدٍ فاآمًّا على جافى الحداءٍ فتطرب 


قد تعود لي الألسن بالسّباب . وَغَمْرَ الأعين على الأصحاب . واستعمل 
الملق والكذاب . فهو بين جاهل متغافل . قد حَيّي قله رَيْنا . وملىءَ لسائه مين . 
وبين من سائم غمائمه تلذع . وعقارب مكابدو تلسع . وبين مُعْجَبِ متصلف . بارد 
متكلف الا برق سيبوية كان خل. شغ كنا لأ يرئ: الكننائى قبله.: 


وإذا ما تذاكر الناس معنى ‏ من شهير الأشعار والمجهول 
قال. هنذا لما بوتحد كشهاة ضفي للستيئل. ‏ «الستضون” 
تهجو كا قال التواروض + فيد اسكره مره لكيس » وامتهوسة غره التيية.: 
فخيل اليه 1 كسرى حامل غاشيته . وقارون وكيل نفقتِهِ . وبلقيس إحدى 
داياتِه ٠‏ وآن الشمس تطلع من جبينه . والغامَ يندى من عينه . فهو يرى ببصر 
جيله لا بيضيرة اعئلة يوان «اثرا "النمين يكن الدنان وضرضنانيا نزلة اعد 
والطيرٌ في وكناتها . ولا أحسن تقصيدَ القصائد . وتقييدَ الأوابد . وأنّ زياداً " لم 
وق باليقا انار يدول اخقب التعنان اتعفة ارو مون رطيعره الدرورى حت يقال الما 
اق امل .ويجزل حتى يقال : الصخرٌ أو أملس . وأنّ زهيرا كان متعاظل الكلام . 
متداخل الأقسام . غير مطبّق للمفاصل . ولا مُصيب للشواكل . وأمّا طبقات 
المخضرمين من الاسلاميين فلا يضر بون إليه بقدح ٠‏ ولا بفوزون عنده بجح . 

فلنق. ألنضاء تستطرفع. مخ مدعننات. الول واد 


8 من دمعة مهجوره مرهاء تمزعيا بك البعد 


- 0 : عًّ 
لو فرعت سمع يزيد سلاا ‏ بحسن ما يسمع عن هلد 


؟ حن.: عببهة المسكول.والمسكول:. 
؟ يعني النابغة الذبياني . 
ص : من لد . 


وما يضر الشسمس أن أصبحت تُعْرضْ عنها أعين الرمد 


سين يقد :13 قن غز هريش لجس 6 ليف للف لكلا 
وي فصل ٠.‏ 
ناريك لفبقات نم رتراقف: الذراكة وكا تتا إلا سارفاته ( زعت اللذل 
حجاب الاحتجاب :.وخطت الخلطة لناء الاكتقام.ء وكتامم "طول الامتجنان 
والاختبار . ومدةٍ الالتباس والاحتيار . نقنع من ارتفاع القناع بلمحة . ومن اتقادٍ 
الزناق مدعة ور ر العيارات + من كفارضى الاتاراك دم وعرايضن. الانسارات: 
ف طراز من الأرماز يدق عن مسرى السحر . ويرق عن جحرى الخمر : 
ف تعابيرنا «اللطاف اللواتي هى 6 بن امت اداع" 
«بل من السر في مور ف أذ وئسة عقوبة الافشاء » 


ونختلسحركات البيان . فى سكنات الزمان . كا اختلس اللفظ المحب 
الكتوم . فهلم الآن إلى التصر يح دون التعريض . والتصحيح دون التمريض ٠‏ 
نتعال اخلاطف وتكا قيف هه اذ قد السبينا نوت الأ دفن ا لزفات:. 

وفى فصل" : 


5 استعار البيتين من ابن الرومى . ديوانه : /1" 
'" الابيات فى الشريثى ه : 5١107‏ 
وهه 


إن .ينا اللي لاعن باعي بطسررة لاي القفقين. بالط 
رأبت ما اسود فى الأبصار أبيض فى بصائر لحظها للفهم غير عم 
كروضة خطرت فى وشي زهرتها وافثر نوارها عن ثغرٍ مبتسم 

وتبرّحَتْ فى حَلّلها وحُلِيّها . وابتهجت بِوَسْمِيّها/1١17]‏ ووليّها . وكاد اطواء 
يرن لطفا» بوالطوى ممع أظرنا » افاحتفيك م1 اتويت عن حراناها :وغزارها + 
والتليت مأ ا من خير مها ومهارها ٠‏ ولثشمت خدود وردها وسوسانها . ووشفت 
تغور أقاحها وخوذانها .. والتقطت عا لذ لق الأيام عهجَتَه ..ولة تغير الأعوام اجدته. . 
من تور بقطف بالأسماع والأبصار . ورهر يتناول بالخواطر والأفكار . زرحت 
الطرف فى ما يفوت الوصف . من غرائب إبداع . وعجائب اختراع . لم تفترعها 
الأسماع 1 

وى فصل' : 

57 من واضح الفجر غُرّةَ الصباح . وقسم لي من طائر الذزكر قادمة 
الجناح ٠‏ وألبّسني من التنويه . ما لا يُعْرَى الى تمويه . فأصبحت أجيل الجوزاء 
عل سن اممو ونوا لقا تمل لسان تون بولتن كت ناد .+ عن مكبا و مرادي: : 
وعجرٌ لساني . عما حواه جناني . فتمثلت بقول الزعفراني' : 
ل. لبان كاله ال «تفادي لفن بيني عن كنيو ها ا قوادي 
حكم اللجه ١ن‏ علق افلفيق السشوية ةين عرفت قدر ودادى 

وفك خانيف: |ر شه النواطن:. "إذادرت نفلك الهتائرة اتصل الشور 
المبين .وا نضا لتك عق القن . 
وفىيفصل : 
١‏ ورد بعضها في المسالك + 8610 
؟ هو أبوالقاسم الزعفراني . وبيتاه في زهر الآداب : 51" والأول فى المسالك : 8٠١‏ 

4ه 


فتقنا نوافج الآراب . عن مسك الآداب . ونشرنا طرائفَ المطارف . 
لطائفب الزخارف . وتسالبنا من أثواب المذاكرة . وتجاذبنا أهداب المحاضرة . من 
مالع دكن بوظرائتها ودر الدنون سكن بلا مسهرين ان أذ افيه ال .دكن النيت 
المظلوم واجب حقوقه . المسلوك به غير طريقه . على أنه ورد من صفاء السلك . 
وصحةٍ الديباجة وكثرة المائية في أجمل حُلة . وأجلّ حِلية . فكان كما قلت' : 
سُدَمَبٍ الوثي على وجهه ديباجةٌ ليست على الشعر 
كزهرةة الدنيا وقد أَقبَلَتَ ترود فى رونقها اللنَّضْر 
أو كانسيم الغضّ غيٌ الحيا يخاك في أرديسة القجر 

هذا وهو بمحاورة الطبع للسمع . ومباراة الخاطر للناظر . من غير إعمال الفكر 
ولا تدقيق النظر . لكن بديهتك إذا أهداها قلبّكَ إلى قلمك . وأدَاها لسانّكَ عن 
فهمك . وأبديت بادرة ما أهديت لمن عَهَدَكَ به وهو محرر للنقد . مقدّر على 
السرد . أَعْرضُ عنه صفحا . وطوى دونه كشحا . حتى طال بلا طائل, لذيه. ولا 
طلاوةٍ عليه 
فقلت والقلبُ موقوف على حرق يبعثشن أنفاس صدر كاظطم وحم 
أي القرائح يعفو لع بارقها في عارض من ظلام الليل مرتكم 
بحيث لاا نحن من إقبال ذى أدب نحظى بنجح ولا إفضال ذى كرم 

إذا كان من إليه تتحاكم الخصوم في كل العلوم . فتقفُ منه الألبابُ على 
فصل الخطاب . وفص الصواب . ووجه الجواب . يلحظٌ ما يجري لأبناء عصر 
وأنشاء هر ٠‏ من سر البديع ٠‏ الزاهى على زهر الر بيع ٠‏ والزارى بالوئي ي الصنيع . 
طرفم ايف من احفان الخضيان + ويعيرة :روجا هو لفرطٍ التقطيب . كوامق. فاجأه 
شخص الرقيب . أو غَرْلٍ طالعهُ وفدٌ المشيب . فأى لب يصفو مزاجه . وأىّ قلب 


00 ١ 
مع عع‎ 


١‏ لبيك الأوال.والثالت. ق المسالاة + دوس 


وهده أنفنا حملة من شعره 


حكى أبو علي بن رشيق في كتابه المترجم د 0( الأموذج » قال 5 او 


ساد اج ف مايل اباا جا الوزسنة ل 


مدينة القير وان 
للحي والعروض. ٠‏ ولزمه ميا 
قلية وغيرها و 
١‏ 


ريه : وه : 


فى ايك حم لين لد 


أقصى نمابة علمي فيه معرفتي 


وأنقيك: له 


ولفسل: التسحبك المرياء لعلني 
فاكيرن من حرق الصياية كايا 


ركذا السرياء 131 مروت كن لطلى 


0 
عليلٌ طرفي سقيت خمرا 
#فرفتيك وحشياة قا 
[ فك خط جمسياكة. 6بغارقنةه 


فكان الجامع ينه وخزانتّه . وفيه اجتاع الناس 
القير وان 
الأشعار . مما يَعَربُ في قلوبهم . فرأس 
بانتالك السلات عله 


ش يي ” 
عندهم . وشرف لديهم 


٠‏ وكان منزله لزيق جامع 
إليه ومعه ؛ ونظر قْ 


5 ويد قْ تاليف الاخنان وصنعة 


رضت اناه 


دولة بعر كتين .. بوم تعره كنا اده أبن 


بالعجر مني عن إدراك معرفته 


وأَذععنَ من سر المهوى مكتوما 


مازح فيه العقيق درًا/[١؟١]‏ 
وضع الحمسن فيه بدرا 
حاشين. الفائنسشن. خدرا 


31١ - : ١ والواني‎ 080-05 ٠ ١ البيتان فى ياقوت ؟ :91 وابن خلكان‎ ١ 
"3737 ا #والا ناك كميها و الى‎ ١ ؟"البيق الأول ق امالك 5" ها عد كوف ان ع‎ 


رنال واقاا يعداو ري 


تلاحظني صروف الدهر شزرا 
وفي عيني دموع ليس ترقا 
أقلَبُ في الدجى طرفاً كليلا 
وى لقن الى اطبرض عليه 
أصيدا مان العدنا' عرولا 
فيا مَن غاب عن عيتي موق 
قرأت كتابكَ الأعلىى محلا 
احاصى .رقد ريرك ا 
نقشت بحالك؛ الأنقاس نور 
فدبجَ من بسيط الفكر ووضا 
لو استسقى الغليل ردق 
هفا عطر الجنوب له تنسيم 
شرت لنا على الكافور مسكا 
فيا مَنْ تمسك الأوصاف عنه 
ومن يدعو القلوب إلى مناها 


5 


77١8 : 6 منها أبيات فى الشريثى‎ ١ 
. » ؟ كذا في ص ولعل الصواب « العيش‎ 
. الشريثى : شرفاً‎ > 


ص : بنورك . 


4ه 


وى قلق صدوع ليس تبرا 
إذا. حب الظيلام. .على. .زرا 


وفع العفيراة اطفب العتمتى” را 
وموقعا ويدا" 2 وقدرا 


واشرني وقد ضمت قبرا 
[جلا] لعيوننا و وزهراأً 
لقنا كرو انياش نضا 
أو استشفى العليل به لأبرا 
افببول [11 التخاسدة. عنييه تثير 
ولم تنثشر على القرطاس حبرا 
أعنّة | وَصفنا نظا ورا 
بعينيه فلا تأتيه 2 قسرا 
يمازج ظَلَمهُ ردأ وخمرأ 


ولي قلب عليك ‏ لما يلاق 
ولولا ما ْمَل من لقاء' 
سأسحبٌ فيك أذيالَ الأماني 
لعل الدغين يه ميد رن 
5 
الفنان' .ضمها المسوئ. :فى خَلرٍ 
فاذا الرقيب مطالع عن غفلة 
فندرنسا: عن ساكن" در 
وكأنما الوقت الذى سعدا به 
ليت الذي خلق الرقيب أصابه 


والبين” مييق" نزت النقدي “ضير 


سس اغعرةى, و و ٠.‏ 
وَيَعْقِِبُ بعد غسرٌ الحال يسرا 


2 1: 

من بعد طول تغضب (تعتتب 
مه و 

بعتته حرقة جاحم متلهب 

و 5 5 0 7 و 

حلم سرراى أو قطع ترف خلب 


لا لشيعرين جوى بلوم إنه 


وقال يحيى بن هذيل القرطبي" 
روحني2 عاذلى فقللت له 
امنا رقن التخان. بوفسين غاب 


دولا تزد فين غل الندىن. احد 


عرد هبوب الرياح تَتَقِد 


وحكى أبو صفوان العتكى بصتيلية قال : كان أبو اسحاق الحصرى يختلف 
إلى بعض مشيخة القيروان . وكان ذلك الشيخ كلفا بالمعذرين [من] الغلمان . وهو 


القائل فيهم :1 
١‏ ص : اليك . ولعلها « البين » 
0 ص : بقاء . 

و 
3 


هذه 


وردا في القسم الأول من الذخيرة : 571١‏ منسوبين لابن اللائي . 
وردت القصة والأبيات في الشر يشي 152 ران شكان 5 5462 انقلا عن الخيرة ) 


وه مبارين كار نبت حدودهم أقلام مسك تعد خلوقا 
فرَنُوا البنفسج بالشقيق ونظموا تحت الزبرجد لؤْلوا وعقيقا 
تسا اقش 13 حل ره بود امبو بيس اله ريا 

وكان يختلف إليه غلامم من أعيان أشراف القيروان , وكان به كلفاً . فبينا هو 
في صورة كتْلَت فخلس بأنهَا بد الساى لمق ان 


و 


بعني العيون ضياؤها فكأنها شمس الضحى تَعْتََى بها العينان 


السواوا ا وي و سان 
لااسما ادا 0000 خدّه ذلك انبذك ا 21 
البهيم . والله ما خلت سواده في بياضه إلا بياض الايمان فى سوادٍ الكفر" وغيهب 
الظلاء في منير الفجر . فقال : صفه يا حصرى . قال : من مَلكَ رق القول حتى 
انقادت له صعابهُ . وذللَ له جموحه حتى سطع له شهابُه . أقعدٌ منى بذلك . فقال : 
صفه . فاني معمل” فكري في ذلك . فأطرقا ساعة فقال الحصرى؛ : 


د 


و 


أسودٌ ‏ كالكفر ‏ فى أبيض 5 الهمدى 
فقال له الشيخ :أتراك/751] اطلعت على [ضميرى أو خضت بين جوانحي 
وزفهدي ؟ قال ا 


١‏ الشريني 50 . ص : شيب 

كران 
؟! ص : ا تعمل ؛ وهي بعامية الالدل.. والمغرب . 
ابن خلكان :١‏ مه.4ؤوم 


حرك تلبى فطاز ‏ صولج لام العذار 

أسود>- كلليل- في أبيضَ ‏ مثل النهار 

فصل فى ذكر الأديب الكامل ابي على بن رشيق المسيلى' 

وسياقة طرف من غرائب أشعاره ٠‏ وعجانب أخباره 

000 بالمسيلة وتأَدّبَ بها قليلاً : ارقل ان القتروان :ةا ست 
رمعات ان ع ا لخدية ا 0 لامالا لوالا عار !علد سن 
م . حل الصواب من الحكم . واقتدارهُ على النثر والنظم . اقتدارٌ الور على 
السه . إن نظم طاف الأدب واستلم . أو تئر هلل العلم وكبر . أو نقد سعى الطبع 
الصقيل وحَفد. .أو كتب سجد القلم الضئيل واقترب . ولم يكن لأهل افريقية قدا 
في الأدب نبع ولا عرب . ولا من لسان العرب وِرْدُ ولا قرب . يدل على ذلك ما 
وصف به أبو على البغدادىَ أهل القيروان . وقد أتبتّه فى موضعه من صدر هذا 
الفو اف ور ا مجموعاً في أشعار قدماء أهل افريقية هو بالبكم أشبه . وفى 
90 ادم أل 3 ٠‏ هذأ 05006 على قدم الدهر العرب العاربة . وقوادها 
الأغالة والمهالبة . فلما زال ملكها عن أيدى العرب اك با عنمو الددنه.. 
وطلعت منها نجوم الكتب . وَرَمَتَ أقاصى البلاد . يمثل ذَرَى الأطوا د. وسمعنا برهر 
الآداب . وأنموذج الشعر اللباب . وبفلان وفلان . من كل فارس ميدان . وبحر 
١‏ ترحمة ابن رشيق فى الخريدة ؟ : 531١‏ وانباه الرواة ١‏ : 594 ومعجيم الأدباء 4 : ٠٠١‏ وابن خلكان ؟ : 86 ( وفيه 
نقل عن الدخيرة ) ومسالك الأبصار ١١‏ : 71 وشذرات الذهب ” : 197 وبغية الوعاة : 7١١‏ وعنوان الأريب 
١‏ :0 وللاستاذ حسن حسني عبد الوهاب كتاب بساط العقيق فى تاربخ القير وان وشاعرها ابن رشيق . وللدكتور 
عبد الرحمن ياغي كتاب عنه ؛ وقد جمع شعره المبمني في النتف نم ياغي . ولا يزال كثير من شعره غير مضمُن فى 


هدين المجموعين وخاصة جانب غر قليل م ورد اموق سام , 
*"“النباللقت وعاية لذ اها الرحناء.: 


* راجم القسم الأول : ٠١6 - ١4‏ 


بلاغة وبيان . وقال أبو على بن رشيق . وما أبو على ؟ شعاع القمر. وحديث 
السمر ٠‏ ومعجزه الخبر والخبر , فات الور والأوائل 2 واسكت المناظر والمماثل 


ظ ولا طلع نجم' النحوس . بملك" المعز بن باديس . وخرج الى المهدية بسماء 
كاسفة الأقمار مار أقصرّ من ظِمءِ ال جمار .كان أبو علي همن انحشر فى ريه 
المحروبة . وتحيز إلى فئته المفلولة المنكوبة . فأقام معه بها أَنَفَة من الجلاء . وإشفاقا 
ماح الح ري ار بر لتر الاي اللا ال 
المنايا ركان عمل مرنا ززاها ٠‏ فدخل يومئذ على تهيم' حين وضح الفجر ٠‏ وقد ثم 
الذعر . وضاق ذات الصدر ٠‏ فوجده فى عا والرقاع عليه 5 ٠‏ والشمع بين يديه 
بتقد . فقام على راسه ينشد قصيدته التي أوها : 
بيت ل عارك اقطات” افقيق شعي اتا الرقات 

فقال له : مَدْ . أحال عهدك أم تغير . أم قد أدبر بك الزمان في ما أدبر ؟ 
ويلك اام عهدتني لا أتنيت: 5 إذا ل تنا إلأ عل .هذا فالك لا سكت عذا؟ 
وأمر بالرقعة التى كانت فيها القصيدة فمرّقتْ . ولم يقنعه ذلك حتى أَدْنَوْهَا إلى 
الماع "ارقي + فاون البح جر نيوو دمن اعلا ل قر رون ايان 
يطأ . ولا يدرى إلى أبن ينكفىء . وكان وجهه إلى صقيلية . وكان ابن شرفي قد 
سبقه إليها . ووفد قبله عليها . وكان وقع بينهم| بالقير وان . [ما وقع] بين الخوار زمي 
وبديع الزمان . من مناقضات ومعارضات . شحذت الطباع . وملأت العيون 
والأسماع . وتجاوزت الإحسانّ والإبداع . فلا اجتمعا يومئذٍ بصقيلية تنمّرٌ بعضها 
لبعض . وتشوّفَ اعلامٌ البلد لما كان بينهما من إبرام ونقض . وقصد ابن رشيق 


* المسالك ؛ المعز ؛ وهو أصوب 


المسالك : الشمع 
مةه 


بعض إخوانه وقال له : أنعا عَلَما الاحسان . وشيخا أهل القيروان . وقد أصبحتا 
بخال لاد بويق: عدا .+ والافية بك الا قدري أدمكان .لله تطعا الأعداء 
لحومكا . فقد كان يحميكما السلطان . ويمحو كثيراً من مساويكما الاخوان . فقال 
له:إيت ابن شرف فخذ عهدَه بذلك.فلست أنا أَراجِعكَ فيا هنالك.فأتاه وكان آمراأ 
صِدّق . فوجده أجنم للسّلم . وأدئى إلى الحلم . برىء إليه من صبَيِهِ وصعَدِ . 
وأعطاه على الوفاء بذلك صفقتي لسانه ويده . فكان ابن رشيق بعد ذلك ريبما 
أعرض وعرّض" . وتحلْبَ الى شيء من تلك الهنات أو تلمظ . وأما اين شرف فلم يحل 
000 

ولاق ريق عده كو ار ٠‏ نفث بها في عْقَدٍ السحر . ككتابه 
المترجم د « العمدة » و« كتاب الأفوذج 7 ال غدة رسائل وال ٠‏ وبدائع 
قائقة نان القس فاندامن ١‏ [17] أهلهوملك منه شَحتّه - دوك ا ا ويه 
كن موعت أده دساتيلذ الكناق يان مقي العتوا حتيا او حي 

ا يا ا 

دنه لوقي لل به سدسم قال + كنف ياكنا تسشلة وافهاذ 
ابن رشيق, ترد على . فكنت أقنى لقاءه . حتى استغلبت الروم علينا ٠‏ فخرجت 
فارا بمهجتي . تاركا لكل ما ملكت . وقلت ؛: أجتمع مع أبي على رد اناه 
وطبب كنا هلاة سد ا قن عنى بعص ما أجد فق الزن على مفارقة الأهل والوطن . 
فح "الفوداة ان فلم 6 شيئا على الوصول إلى منزله ٠‏ فاستأذنت ودخلت . فقاء 


. المسالك : الأعداء‎ ١ 


32 


المسالك : اعترض وتعرض . ! 

؟ نشر العمدة عدة مرات دون تحقيق . أما الأنموذج فمنه قطعة صالحة فى مسالك الأبصار. ونقول كثيرة فى الوافي 
والفوات وبعض نقول فى معجم البلدان ومعجم الأدباء . 

من رسائله : قراضة الذهب . وقد نشرت بتحقيق جيد قام به الأستاذ الشاذلى بويحيى ٠‏ (تونس 19377) 

84 


إلى وهو ثاني اثنين ٠‏ فأخذ بيدى . وجعل يسألني 0 ...و بعد أن 
كن أنسي بمجالسته قال لى يوماً : يا أبا عبد الله . إنّ ها هنا بالقيروان غلاماً قد 
0 
كتدى رفظ تود عل يعلدى + تقض النسع وشالدة اع نما اططرين عنك 
مند حين » إلا أني عات تليق جاده العدب الموارد والمصادر . وأعذلها بأخباره 
التجمردة الأرائل. والأرا عر فاه انع اعدف عل اللتخرض. اله لايع عتدي 
وا ل التدنا ال ضام تلك دسيها بوطاه :4 وصنويت فق مسن نجنا ختاع 
الجوهريين . فاذا بغلام كأنّه بدرٌ تام صافى الأديم . عطر النسيم . كأنما يضحك عن 

205 تر عن يدو الددركب كافور عارظيه عاذ عير :حك كتانه واف عل 
بناظم متطتريكة اليف ريخا ارو ارييف التارف بناظري اقلدرانا: العلا غلا بعاد 
سلبت وجّه أبي على ماءه . فأنشدته قول الصنوبري' : 


ل اش 


ابرة من غلامة. العشاقت ‏ اضفرار الوجوو عند “التلاقى 
وانقطضاع تكوان من. عبير ع وولوع بالصمت والاطراق 


فقال لي: ياأيا عبد الله . والله ماواجهنهُ قط بوجهي إلا وَغْيّي عل ولكنّي تنبّت' 
فور تك ان عدوة لنظلد ع الى الج ارد عق :ويه القتمر إلا متعة به 
المثمر . لتنكيسه رأسَهُ عند طلوعي عليه . فقلت : ولمّ ينكس رأسه ؟ والله ما رآيت 
اتلس رسي مركن نمع 11 اولان لد راق بون لساك را را 
فقال لى : يا أبا عبد الله . ما أَبْصِرّكَ بمحاسن الغلمان . لا سما من فضّضّتَْ كف 
الجمال صفحته . ودْهُبَتَْ وجنت . وخافت على تفاح خده العيون . فوكلت بها 
الفتون . ؛ يا أها عبد الله موي بابد ااي إن يننا علال »بار لاني 


34 ديوان اك‎ ١ 


وقط يايلة م ولاء: اقضي ا بورددة' ككينى .« رشع سارف ب« وضيد ةعاس : 
فكان فمي يشرب كافوره بالشفق ٠‏ فيخرج ذلك صَدْرَ الغسق . فوكلٌ من بهيمه . 
رقا عل ني أبن ٠‏ فتوهّمَ ذلك الطاهرٌ الأخلاق . والطيّبٌ الاعتناق . أن ذلك مما 

لان مه لمعيه . فقلت له : بحقي عليك يا أبا عل إلآّ ما 
57 المعنى شيئاً فاطرق فال 


والسفسن اللون عسجدى يكاد يستمطر الجهاما ‏ 
شاق.. جيل الغتار ره امير له يتيرق لجان 
سكي «البراية 30 يني اكيابية واكتسينيى الحنتابا 
ظ وظلن أن العذار نما بزبح عن قلبي الغراما 
وما درى اله قات انيت ف جسمي' السقاما 
وهل ترى“ عار ضَ إل عياملة للدي كيان 


وفعت هذا البق الأحين كقول. الأكر: 
ومسسحسن . وصلسي مولت وضيالة شعارى فا لفاك 5 أواضا” 
كأن. نعل آذ .ننه 'اآذأزها: «سانا- هنشلا” ,اين ضانة 


قال أبو عبد الله. الصقلى : فلم أَزَلْ أنكرْرُ عل أبي عل والاطفه حتى 
أطلعني عك. سرائرو مع. ذلك الغلاء. . قوالله. مما اطلعت له معد عق ما يحاسَب يه من 
قبيح فعلٍ ولا مذمويه . وكنت في خلال ذلك أختلف إلى ذلك الغلام الجوهرى . 
فجلست بومأ إليه فجعلت أذكرٌ له بعض ما ذكر لي أبو علي ولاق فل افون الوك 
وأطرقَ ساعة الم احن سحا ة فكتب فيها :« بسم الله ال رحمن الرحيم كان لمر 
اد ارال بتي عالة + نم بلياءا ذلعها إل قال دق اوفط 


. والشريشى ؟ : 5190 ؟ الشر يشي : قلبي‎ ١1١8 : ديوان ابن رشيق‎ ١ 
. » مر هذا البيت من قبل " : 8515 وروايته « وهل على عارضيه ... حمائل‎ ّ 
"١ 


البعدات لفط موجزا/1 [175] ومعنى را قاذ وروت خلى ان على فَأَعَلِمُه أن 
المح اذا كرحم »راذا 3 ندر [فضيح] فلا يعد بعد هذا الل انامس م افآن بن 
يحبّى انتهيت عن زيارته والالمام ب رظان فق ادن لطن الدموع ٠‏ وطول 
المخضوع وض الااعر كاضا لايرل 7 وا آل خفلا حر ماه 
انا ا بحاجته إلى . وإدمانه البوح على ٠‏ ألا 000 ول لوف 
من جمرة . ولا جفونهُ من عَبْرة ٠‏ فجلت ت أبا على . فدفعت اليه السحاءة وقرأها . 
وأخبرنُهُ كلامه . فشهق شهقة توهمت أن ضلوعه تقضقضت .وقال لى أبهذا لب 
لصم كلف ته كال لاقي أن انقلع: للك متتو ر ناسوت نه بجحت تقرف أنه 
كلذيه + نلق ع رشيائك لذ ناا لعب فقال 7 
2 باسمي بعد ما كتمّ الطوى فا ركان سواضى اذل هه 
فلأ[منعن] جفوته طيب الكرى ولأمزجن دموعه بشرابه 
وحياقة حاجيِهٍ إلى ففقره لأواصِلَنَ عَدَابَهُ بعذابه 
قال أبو عبد الله : ثم استنشدته من شعره فيه فأنتشدني عدة متطرفات . 


منها قوله' : 


وفاتِر الأللمحاظ في وجنةٍ|- كنبا في امسن ورد الرياض 
فل له ييا طيي” د شيجتن. داق ييا يلك المشيوة الراض 
فجاوببت من خذه خجلة 2 كيف ترى الحمرة فوق البياض, 


5 ان د ومو 

؟ الديوان : 5٠‏ 

"' الديوان : 93 والشريشى © : 71١‏ . 
ء الديوان : '" والشريثتى 117:8 


: 
١ 





5-4 
و‎ 
٠ 


أشْر بعودٍ من الكبريت نحو فمي 


وقوله : 
فقلت له جِدْ لى بنغرك إنني 


ومن جيد قوله' : 
ستى. اللنيه ارفن المسنووان وضيزة 
ترى أنني في القرب ممن أحبه 
وإن كان إدراك المحبسين كيد 


؟ الديوان : 71 والشر ينى + : "٠‏ 
ع سس : فطار . 


وانظِرٌ إلى زفراتي كيف تلهبه 


فقبَُهُ تين في الخد الخد 
[أقول] بتفضيل الأقاح على الورد 


ففيها توى شخص على عزيز 
عل عمق عا فيك الديان أقود 
على مدهب الأيام ليس تجوز 


متكي أذ #لبسسين 
وبأجفسانه رشنا 
شاع اق الععبت. أو اكتينا 
ومو لاا يقبل الرشا 
غيران كس الملك تحت قبابه 
والفجر يرمق من خلال ثتقابه 
وجعلت أطفي حرها برضابه 
مني ثيابي بعض طيب ثيابه 


وينظر في هذا المعنى قول ابن المعتز : 
يا رب إخوان ‏ صحبتهم لاا يدفمون لسلووةٍ قلبا 
وقال ابن الرومي"' : 
أعائقهُ والنفس بعد مشوقةٌ إليه وهل بعد العناق تداني 
الحم ان “كي اوت بجرارتن. الفضد هأ الفيئن. .نين اطان 
كان الدى بي ليس يشفي غليله سوى أن يرى الروان. يمتزجان 
قال ابو هيك للف وتارلته بويا قاع قفار 7 
تقاعية من كنا طلبى أكانها. يتافاسن التفيى الدى تل ١اء‏ 
لها لمس ددفيه وطيبٌ نسيمه وطعم نانك تمده يده 
قال أبو عبد الله . وأخبرني أبو علي قال : وعدني يوم عيد بالكبون عندى . 
اضليك. وازنقيت عبنية »+ اذا بالسراء. قم ارعيديت: وارقيت, اكيت الله والنيك 
منهمل* : 
فينع. العد . اميت امدامعة - عي ند ال بوالضيدكا 


سا و ا 0 ٠‏ #برفيا اليك فلا سك بك 


0 أحذي من كن التخليط . ٠‏ فخرج 78 قُْ اه من اصجا ند 50 به ف 


,) التريتى 85:5 واه 8552( بقداد‎ ١ 

١4 : 4 الشر يني‎ ١ 

“#* الديوان : 515 والشر يشى .© : 5614 

5 الديوان : ١8١‏ وان خلكان > : 41م 

6 نقلها الشريشى 2١1:١‏ . وانظر الديوان : ١41‏ 
55> 





ل لضو اليه 
لي 3 1 


نا سو- ينا .حاءت .يه الحال إن. كان يم قاليواة كا قالوا 
ما أحذق الناسَ بصوغ الخنا صبغ من الخائم خَلْخَالُ/761١]‏ 


وهذا المعنى : القول فيه طويل . وقول ابن المعتز يناسبه فى المعنى لا فى 
اللفظ ٠‏ وهو قوله' . 


فى مالك والال. سيوع يدرفا كات براي الال لبيك الدراقي 


وقال ابو ين ين بصتارة اله لشنتريني : 
5 انحل اسك هن نيلك سينا 


قال أبو علي : وكنت أميل إلى قينة من فيان القيروان اسمها ليلى . فعلقها 


بعض خدَام' الحصون . وكان يحسبٌ خدمتها وكنسها منزلة لا تثلم جاه متوليها . 

فنهيته عنها فلم ينته . فقلت فيه" : 

ظَنّ أن الحصون ملك سلما ٠‏ نح وليلى بجهله بلقيسا 

وله فى العصا 5 2 احرف سات .. اللحه أن تكون لموسى 
هذا كول ادسن من خقلة الب م مادج + م سدم 

فقال, فين هذا الدى جاء طازنا فقلنت أناهربى يرهيدى هن العضنا 


بأ اخرسقة من ساتر مقطوها نه يل أوضنا قن تكن 
ال 


4١5:١ الشريثى‎ ١ 
لق ين تال‎ 

؟ الديوان : 4١‏ 

4 الديوان : ١لا‏ والشر يشي ” : "5١‏ وابن خلكان ؟ : 44م 


١ 0‏ ه" 


يا رب لا ابرق على دفع الأذى 
ما لى بعلت على ألفهًَ بعوضة 
وله فى بعض فضاة القير وآن : 
قاضيك إِنْ لم تخْصِه عاجلا 
وقال,* 
با سالكا بين الأسنّة والظبا 
با ليت شعري من رقاك بيعْودة 
أنمت اسادً الشرى في غيلها 
قلت فاها على خوفي خالسة 
ماذا على رَصّدى بالنار لو غفلوا 
وفتال” : 


با | من60 بتيه 


و 
بعارض يه يبريد 


وبك استغتت ١‏ على الضعيفه المودئ 
وبعنتَ واحدة على النمروذ 
والطبل لا يُضرّب تحت الكسا 


2 


اتحى.. انيس غلنك. رالسة الدم 
طعيى. :وتيف نا افراع الأرقد 
وأمنت جهلا من وثوب الضيغم 


كقفابسٍ النار لم بشعر من الخجلٍ 
عني فقبلتها عشرا على مهل 
فانها افتضح العنشاق في المقل 


ص_ 


بالعنتاق_ شرا 


ماكنت تصلمٌ في الجديدٍ فكيف تصلح بلمطرى 


هذا دول اتن كد الحا لدف 
ما كان ينفعة لدي شبابه 
؟ المسالك : ؟؟؟ 


"ليزه كو كذيوانة ب وقد مز عسوي لد ج30 


وقال ابن رشيق : 
إلى وجهك 


ا ن 
: 2 


انضمارتا 
وجنه 


تدك له 1 


إن زرنه يمآ على خَلووٍ 
كنت الله :رفيا" غل. الأينذا 


وهذا كقول ابن الميكالى؟ 
أفنى. الغزالَ الذى فى الحو كلمت 
وأورد الحجج المقبولَ شاهدذهًا 
نم اتفقنا على رأيرٍ 


و 
رصيت به 


لائحه يا كعبة الحسن 
كالحجر الأسودٍ في الركن 


والخال فى خده يغني عن الحجر 


أو زارني في 'موضع خالٍ 
وكان لى نصبأ على الحال 


0 00 ان 


ا من صفته 


9 1 ؟ 
وقال ابن رشيق . وهو من املح ما له 


حل . تكن “اسباعاً 


17 ب ا 


وان 


“ا 


د ا ا اد 


31: 


يات فى زهر الاداب : 
زهر الآداب : مناظراً 

زهر الاداب : مقا 

زهر الآداب : والنصب . 

:9 بوالمسالك : ؟9” 


نهدا 


© 


1 


- 


ديوان أبن رشيق : 


من نَعَم الرَّمَرٍ و«السماع 
ختمه دارة الرباع 


زهر اللاداب : 59/4 والحديث فبه عن المؤنث لقوله قبله : 


. لأبي الفتح البستي‎ ٠ 


فكان لى موقف افتراق 
وقال' 
عسيت عجداراه بتقبباله 


وذلك الك من ده 
اناك : 

غنبى يا اع :.5] الللبق عند 

واسقني ما يضيرٌ ذو البخل منها 


«حى نجدا ومن باكتافينجد» 


حاتما والجبان عمرو بن معدى 


وقال"' : 
اشترى خنجرا 


فسلسووة فان عين 


وقنال” + 

بالحبت إلى ظلمي 

فلتيك غرام نات قال لى 
وفال* ]١7"1/:‏ 

القامة والقد 


ديوانه غ8١5‏ والمسالك 577 والشر يشي ع . .4ة؟ 


١ 

" ديوانة : 51 والصركى ”7 :77 
" المسالك ( الأول والثالث ) : 77 
3 


دبوانه ؟17؟ والشر يشي ١9" ١‏ 


1 5 


وما ذاك2-2 يبحمل 
مثل- ذا 


6 ديوانه : ٠١‏ والشريشى ١9" : ١‏ والأول والثانى فى المسالك . , 


لو وضع الوردَ على خده 
قل للذى يعجب من حسنه 
ال 
ولقد قطعت الليل فى دعدّ 
عدن من عرق عل .شرق 
وقال : 


دناب التؤيت: 4ق القن هسل 


١ 


وقال : 
ومن حسنات الدهر عندى لملة 
خلونا بها ننفى القذى من عيوننا 
وملنا تلتقبيل المنفدودٍ ولثمها 

وقال' : 


يا من يمر لاا تمر 
افيه من لد 
وكا سيسييية 0 52 
فادأ بدا وإدا مشسسى 


شفل ‏ الجواتح «الجسوا 


وقال من قصيدة ' : 


بإ" عرف السيورد مق: “الورد 


عليه سورة 


فخ العمسي لم تصبركه لأياميا :دنا 
كل خياء الطير تلتقط الحا 


ب "اسلو اين سيان 
أو خذه منها عرق 
تيل اباط بيه ,فق 
واذا ونا واذا نطق 


والخواطر والحدق 


حسبىي وحسبسك من لوم ودثر يب بان الدى كان بغريني ويغرى بي 


: وابن خلكان ؟‎ ١6١ : ديوانه : 1" والشر يثشى ؟‎ ١ 


1 دبوانه : م١1١‏ والشر يني " : 515137 
منها خمسة أبيات فى ديوانه : 4؟ 


/الم 


انا السيات اعد رويك اده "إل اباط أحيائة .يب 
ريت حال الليال ف تصرفها وشافهتني أغواه التجاريب 
ول المع سعيدى اليدكقينا لذ الها كفي موثلك الصاعيب 
فرعت سني على ما فاتسي ندم من الشباب ومن باللهو للشيب 
فقد رددت كؤوس اللهو مترعة على السقاة وكانت جل مشر وبي 
وربما اد كرسي ل سلفت درن الحمام إذا. نحت بتطريب 
شي رفيو 1" مطل شر لبد اكب 
من كل لافظة. بالدر. باسمة عنةه مخلاق نوع تيه متقوب 
آباف.. حي السلا اد خذاكل أشيى, اعد من اليب 


اختر لنفسك من تعا ‏ دي كاختياركة مَنْ تصادق 
إق. العسدو الخيو الفديسييسق. .ان #الفييت. 'الطرائق . 


واخبرني بعض وزراء اشبيلية قال : جه عباد بعضّ التجار إلى صقيلية : ١‏ 
وكان ابن رشيق كثيرا ها يسمع بذكر عباد فيرتاح الى جّنابه . ارتياح الكبير إلى 
شبابه . فلما سمع بمقدم ذلك التاجر لم داره . وجعل يتردّد إليه ويغشاه . ويقترح 


عليه لقاة عياف رورقف ادم رالعا .بيده ووه و يقار اله :اندرو ببانةرم. فين 


رسيقر وأمنيته : وأخبر التاجر عبادا بدلك . كأنه يتبجح له يما هنالك ٠‏ فبالغ عباد في 
نكاله . وأمر باستصفاءٍ أكثر ماله ؛ ثم رام ابن رشيق بعد ذلك ركوب البحر فخشن 
للاسة ,ولع كيد لكل عل .وكوي ان نال 
١‏ ديوانه ١#“‏ والشر يشى 4 35 
3 ديوانه 511 والمب'لك 7 

51٠ شْ‎ 


لحر ععمت: الدان, .6 "له حيليتة بيخاين الضّةه 
اليبس ماءّ ونحن طينٌُ فما عسى صبرنا عليه 
ولأبي [على] قصيدته المشهورة التي أوطا : 
من قضب تعمان أم من كنب يبرين الله في دم عشّاق_ مساكين 
يقول فيها : 
عيناك أمكنت الشيطانَ من خلدىي إن العيوَ لأعوان الشياطين 
كن البق بنذ موي علق: حر "سكو الى الجسم يعني كاذ يشكوي 
وكلما انصدعت من لوعة كبدى تادست يأاررف اديس بع .مود 
نا" نل املح كلما "فين انه ل 0 
ووجنتين ‏ هما تفاحتا شبلي فاترك سواى وتفاح البساتين 
كأنّ لمس بناني حين بلمسّهء2 يستخرج الورد من طاقات نسرين 
تور عينيك ينهاني ويأمرني 2 وورد خديك يغعري بي ويغريني 
امنا لقنن يفيك درش (اتقدريتة .يه اذننا لقنن يضت' فيك البدين بالدون 
معان عن تليق الأاة قاط تتراف ور اذاك الحسجه امن طبن 
اال 00" لك 
با أهل صبرة والأحباب عندكم إن كان عندكم صبر فواسوني 
إني أدينُ بذين الحبّ ويحكمم والله قد قال لا إكراه في الدين 
مولاى [لا] تشمت الاعداءً بي وإذا نسيتَ قولَ فاذكر قول هارون 
حاسبُ هواك بما أنفقت من عمرى والله لوكان عمسري كنرٌ قارون 
لو كنت أملك نفسى يا معنذييًا قرّبتها لك في بعض القرابين 
كنب إل النز بس اليس تون وللات اللدايةا/ 1101/1 ” 


ىلر بن 


معز المدى لازال عَرْكَ دائبا وَرّيّنت الدنيا لنا بحياتكا 


1 اضطرب الشطر. وصورته : فم يسقي بمثل نبات الزراجين . 
>١١‏ 


اسح الف يعلد اليه الى عور ييدان السام يه 
وقد كنت أرجو أنها ذو بلاغةٍ ‏ يقوم مقامي فى بديع صفاتكا 
ومسا تحسن إلا تبت جووك كلثا وكل نات الأرض. :مسن. بركاتكا 
وقال١‏ : ظ 
اس د تين كسد ول تكسي الى شيرق اأمييرة اللعسرل 
ابد حتبد. ملاعائم كال السووضى. بها الت التمل 
نوا اذخايوا مذتكيك تيل أن تحطيكتي” اخلينانة الفضبل 
وهو القائل 'ق غلم عدر عرقي تابن الكناف + 
لام العذارٍ بخده ‏ تححكىي أصابع اده 
قد خطها فى حائطٍِ | خوف الخغطا من علذه 


كو اتير عع كراب القيرران 
والالمام بشيء من أخبار آل زيرى الغالبين عليها ‏ كانوا - وقتهم 
مع ما يذكر بها . ويتعلق بسببها 


قال ابن بسام : قد قدّمت [أني] أمليت هذا الكتاب بخاطر قد حمدت جرته . 
وتبلدت قريحته . وعلى حال من تصرّف الزمان ٠‏ وإلحاح. الحدثان . يتسبب تسيب 
المجراة > وعارن لون الذعر. .وى عيبت المبان. : 
وللموت خيرٌ من حياةٍ كأنها معَرّسَ يَعْسُوبِ برأس سنان' 

مع أني لم اخذ هذا الخبرر عن سند . ولا استعنت فيه بكتاب لأحد . إنما 
اختلسته من ذكرة أجربها . أو أحدوثة إنما لذتي بين أن اكتبها وأمليها . والحديث 


) وابن خلكان ؟ : 88 ( اعتاداً على الذخيرة‎ ١47 : ديوانه‎ ١ 


030203” البيت الصخر أخى الخنساء . انظر الأغاني ١0‏ : 5 وابن خلكان ؟ : 84 


؟ 51 


طويل . والمحصل قليل . وإنما ألمع ها هنا بشيء من أخبار مملكة آل زيرى 
الصنهاجيين : كيف هبَّتْ رياحها . وأشرق صباحها . ثم نشرحٌ بعضّ الأسباب 
التي خصت اثارها . وأحصت ليلها ونهارها : 

لما تغلب أل عبيدٍ الله الناجمين بافريقية على مصر . فخلص له صميمها . 
وأهايع: لف ملكها وتقيمها + وأزاك :معد بن اسماعيل بن عبيد الله . المتلمفب من 
الألقاب السلطانية بالمعز لدين الله . اقتعادٌ صهوتها . وإثبات قدمه على ذروتها , 
دعا زيرى بن مناد . وهو يومئد من صنهاجة ار يمكان السنام من الغارب . وبمنرلة 
الوجدان من نفس الطالب ٠‏ وكان ا من الولد : اساد شرى ٠‏ وأقهاز سرَى ٠‏ 
فقال له : ادع لي بنيك . فقد علمت رأبي فيهم وفيك ركان استرط. سناء واهراب 
عليه شأناً بقن بن زيري ٠‏ فدعا ولدَه ما عداه فوا قدو ل نويد سواء ٠‏ وكانت 
نه لحرت موا اثان من علم الحدثان قد عَرَفَ بها مصايرٌ أحواله . وأهل الغتا - 
من أعيان رجاله . وكانت عنده لخليفته على افريقية إذا صار إليه ملك مصر علامة 
برها انين لكين بلك شنا بهة بور ويعرقها عزنا الناشق لزيار الحبائفء قطنو 
وجوه بني ريرى فأنكرها . حين تفقَدَ تلك العلامة فلم يرها . فقال لزيرى : هل 
غادوة من نينا اذا «تقلست أرى 1ن نا هنا متهي أيذا ولذاية امافقال له إلا 
غلام . وطفق يصعّر شاه . والمقداز قد عناه وأعائه . ويطوى أخباره والاخبار تدور 
عليه . فقال المعرّ : لا أراك حتى أراه . فلست أريدٌ سواه . فل|ا راه عرفه . وفوض 
إليه من حينه واستخلفه . فاستولى من وقته على الأمور . وزاحمت مهابته الأهواء فى ف 
الصدور. وبعدت أسفاره واشتهرت أيامه . واشستمل على صرف الاريام والليالى 
خضل بو إبرائة, ايلع يكزوانة سعينة اق مير وبل اليس يمن عتوظ نا العف مولا فى 
معنى ما صنفت - ثم أجاب صوت مناديه . وخلعها على أعطاف بنيه . حتى انتهت 
منهم إلى المعزّ بن باديس . منزف العشيرة . وآخر ملوكها المشهورة . فأول ما افتتح | 
به شانه . وثبت به - زعم سلطانه . قتل الرافضة ومراسلة أمير المؤمنين ببغداد . . 


للد ” 


فبعث إليه بعهدو . وجاءت الخلعة واللقبٌ من عنده . رأياً اغترٌ بباديه . وذهِلَ عن 
عواقبه وبواديه . واتصلت بالعبيدى وامره يومئدٍ يدور على الجرجرائى . فاضطغنها 
عليه . وفوق سهام مكروهه إليه ؛ وكانت بطون من عامر بن صعصعة : زغبة 
وعدى ) والأتبج ورياح وغيرهم من ألفافف عامر . تنزل الصعيد . لا سمح ها 
بالرحيل ولا يخلى بينها وبين إجازة النيل ٠‏ فأرا فى المربدرائن هطح السوق + 
وأفربح عن لقم الطريق . وأَذِنَ لهم في المعز . أمنية طالما تحلبت/7781] اليها 
أطما عهم ٠‏ وعكفت عليها أبصارهم وأش] عه ٠‏ فغشأه منهم سيل العرم ٠‏ ورمأه 
بدؤلول ابنة ارقم ٠‏ وتهاون المعز بهم ولا فشغلهم بخدمته . وحمَلهِم اعباء نعمته 

وهم فى خلال ذلك يتمرّسونَ بجهاته . ويدبّون إلى أنصاره وحماته . ويطلون على 
مقاتله وعوراته . حتى بان هم شانه . وهان عليهم سلطانه . فجاهروه 
بالعداوة .وارادوه عل الاتاوة :وجرت تنشهنه الع الك سروف الم يدها عالت ولا 
مغلوب . ولا أمنها برىء ولا مُريبٍ . أضر بت عن خبرها لطوله . ولأنه لم يبلغني 
يسان ين الرناة لبد افيا سيية ره حدون 
سنة أربعر وأر بعين ٠‏ فانها أوهنت بَطْسنَهُ 207 عرق «قارله البوار . وضر بت '٠‏ عليه 
الحصار . وأحاط الأعرابُ بالقير وان بطؤون حريها . ويستعرضون راحلها ومقيمها . 

3 حتّى ماب بعضها فى بعض ٠‏ وتبرأت منها كل سأاءٍ وأرض ٠‏ فلما كان سنة خمسين 
أعطى الدنيّة . وناشدهم التقيّة . واشترط المهدية . وقد كان نظر فى ماله ٠‏ وفكر فى 
مَنْ بازائه من أقتاله . فزْفً إلى زعمائهم بناته وكن اللآلى وأماني الغالى . فأصبحوا 
لك أصهارا «روقائرا عزن أنصارااء قلا السحقككي. ,امد راكذا تسد امتعا قن اتن 
بَلَهُ ' واحتمل حَرَمَهُ وتَقَله . وخلىَ الملك لمن حماه وحمله . وجاء أصهاره فكانوا 
بحيث سمعون تثيفة ٠‏ وجبعويه عن عنى أن كيده وتظمة ».بح بلغ المهدية فأقاء 
بها أسقطً من الشمس في الميزان . وأهون من العَفْرِ على القبّان . ولم يكن أحدٌ في 
زمانه ؟* ساق الملاحم . ولا أطولَ بدأ بالمكارم . ولا أعنى بلسان العرب ٠‏ ولا 

+ 


جسم 
١‏ 


اعنتى عل اهل الأدب ٠‏ منه بالق تيور كرما اله خط المنتتصر بن خزرون فى 
وقد عات اننيد معان ليها وفلة ب امن عر كتحفيل. + وزى الدل يتفي لم يكت 
بالمهدية إلا كحو عاتن + وانقضت أنامة «٠‏ وغافضيه عقافة + تعال. مرخ لا تفيل 
جاله ولا ترم زؤراله., 


فصل فى ذكر الشيخ أبي الفتيان العسقلاني' 
واثبات قطعة من شعره ونثره 


أخبرني بخبر هذا الرجل الفقيه الحافظ أبو بكر محمد بن الوزير الفقيه أبي 
محمد ابن العربي ٠‏ وأنه فارقه حي يُررَقَ وهو بالسنة [. اونا اقول ان أن 
الفتيان هذا من فرسان هذا الشان . ومن أَْطِي بسطة في علمه وبيانة 5007 
السحر ولبشائة ٠‏ والدى أنبت من كلامه يضرح قذى العيون . ويجلو وضح م الصبح 
58 

مخايل ا اللقديناء اي 0 عقبه 00 الكراء 

5 بوي 0 السامة د 
رشع اللدفتازها + .وعشر .توقوة الشعادة دنازها ن وأن عهها من سديد مقاصده ما 
ببدى من أمها سبيل النجاح . ويقضي ا بالمغنم وفوز القداح . لا زال أفقه بنجوه 


١‏ لعله مفضل بن حسن بن خضر العسقلاني الذى ذكره فى الخريدة ( الورقة : 7٠١١‏ من مخطوطة باريس رقم: 15358؟) 
وقال انه قدم | مصر في أياء | الأفضل واورد له مقطوعة بخ اريم ات 1 
ص : جهات 
11 


السعادة ارا ٠‏ وسرب الحوادث عن با عه مطرودا 00 : 


ومن اأخرى : 


أطال الله يقاء الحظرة البياضة رميق كنار ارداق .مهيظا #وثان ١‏ بممضرا 
للمكارم و مفروضا ٠‏ حنى لصبدم عمد الكواكب رفيضا 5 وكف المقادر ونا 


مقبوضا ل 


وتطلع" للعافين في فحمةٍ الدجى 
وتودع جأش الدهر عَرْمي مشمرٍ 
سطنا عه الأفيناف :ارا ورافة 
و لو زاحم الأفىّ جمشسها 
شملت الورى يا ابن المحسن مُسُديا 
واعلجيت * أعقنال” الثينان: بأنعور 
ناووية دا المقاير تميلدا 
فيك لنا تيوق القت يكن وفك رطنت 
فلولاك لم يلف المداية ناظم 
منيع المراقي يستجار بعر 
وتذعر أسرابُ الخطوب أوانساً 
تقاضى سؤال المستميحين مه 


١‏ ص : وبلزهم 
؟ اصن + ايتلج 
:' ص : بريد 
غ ص : وعملت 


إذا قيّد النوم 


واو عند عضي مها 
َل صحبحا أو [يببل] مريضا 
5 هشيم المكرمات اونا 
لغودِر مُسدود اللهاة حريضا 
صنائم يبعشن الكسيرٌ نبوضا 


أعدن تحتيات. المتبوادية. سكا 


ورفعت طرفاً للسماح غضيضا 
معانيه صونا ان يعود قريضا 
ولم يتوحٌ المادحون عروضا/[098١]‏ 
نوافسل ري دينها وفروضا 
اذا أَنْمَ الناب الضروس عضيضا 
كا ذعر الليث الهزبير ربيضا 
تحن اكيرما ولحعنا تريضاة 
الجفون غموضا 


فمتلكة :ق: حك «الرياسة: موق .وكم من. تقيض الو .طلبيتة تقيضنا 
إذا شعن الأملاك كلتك للعلا غدوتت ساءً والأنامٌم حضيضا 

وله من أخرى : 

شهر الصيام زائر يُسْتََبلُ وفدٌ المغفرة باستقباله . وتنحلٌ ذنوبُ الأمةٍ بنحول 
هلاله ؛ وأيبُ تَقدُمُ غرائب الحظ بقدومه . ويعنق جزيل الأجر بين عَنَقَِ ورسيمه . 
جل اللدييظير] من دنس الآنام ذفن عائلة في جَبّهات الأيام . [جالياً] لقَسّق 
المعاصى بوضاءة أيامه . ومكفراً لا اقترف من الجرائم فى عامه . فطوبى لمن أقض فى 
هذهالمدةة مضجعه . واستعمل منطقَهُ عا 9 الخالق وَمسْتَمَعَه :يمالك 
اليه والعمل الصالح يرفعة * ( (فاطر: ٠١‏ ) والله جَلْتْ أساؤه يجعل الحضرة 
البثافية ينائقه هذا اساي املد من هوا رظي الكبزة رالفقار + 


بقيتت لعقدٍ للمعالى ٠‏ نظاما وللأكرمين نينا .اثناننا 
وتخجل جوركة: اوسن الساد ,ركنا عفدنا بوشيياة ينانا 
اك يضيع التلاد وتحفظ للمكرمات الذماما 
ودع الأو البيتافات.. عبد الرياتية يطزفا خان) 
اسن المكاع. له سعرفوق. عن .دلة المصد: يوسا نظا 


ومنها : | 
وهيجاء مثل. أوار الحريقك ‏ تصطلم الدارعين اصطلاما 
د خم الضحى. ىا سنن ني اشانة انان 
فجردت لبد الناقات عضيننا- عا حيسي لان 
ماع تقبق” جسن القياءت ذا اعشكر ادف ل لان 
ومدى إليك ريج الثناء ىم خطرت : في الرياض النعامى 
1ه" 


لا برح مَنْ جعل الأرض قرارا ٠‏ وأخرجٌ من الشجر الأخضر نار . يلع في 
ني السعود [غير] الآفلة . ويقر ببابها النعماء [غير] الناقلة . ويجعل لكل [ليل ] 
0 ار كل إضباعد ‏ تكد ها بِجَدَ يلقي إليه زمام الند رتقويضيا : 
وفنم الضعر. الصحاء تزويضا , 


١ 1 9 ٠. 1 إلى‎ - ٠ ٠ 
في ذكر القاضى ابي محمد بن نعمة بن خليل‎ 
وإثبات جملةٍ من نثره ونظمه‎ 
وبِالسنَد المتقدّم وصل إل خبره ؛ وهو أَحَدُ مَنْ يتصرف فيجيد . ويبدىء بيد‎ 
الإحسان ويعيد . جزل المقاطع . سَهْلْ المنازع . وقد أَثبت من كلامه ما تراه‎ 
. وتستدل علق غرصه ومنحأه‎ 
فصول من نثره مع ما ينخرط فى سلكها من شعره‎ 
. أطال الله بقاءَ الحضرة العالية لغرائب يحدٍ تبتدعها . وفرائنض جود تشرّعها‎ 
وحوادث أيام تذللٌ صعابهًا . ومستأنفي سعود يطرق جتابهًا . وأدام أيامها التي هي‎ 
للدهر تائم . وفي المجد غرائم‎ 
الأبام وطس 3 الدع ون ظُلم اللرحي‎ ٠ ره من‎ 
أغلب الظّن أنه القاضي أمير الدرلة أبو محمد عبد الله بن أحد بن خليل المسقلاني ( وحدث تصحيف في لفظة‎ ١ 
: من نسخة باريس رقم‎ ) ١9 : عبد » افتحولث ال« عمد + أو العكى ) . دك الععاد فى الخريدة ( الورقة‎ « 


4 وقال إنه « من الكتاب الشعراء والبلغاء الرؤساء . إلا أنه مقل مع الاجادة والاحسان . إنما يصنع ما يصنعه 
تأدب لا تكسباً . وكان فى عهد المستنصر » ؛ وأورد له شعراً في صارم الدولة ابن معروف صاحب عسقلان . 


516 


الموطّد . والتسب الى أعلى خندف عادا . وأوراها في موقفه الفخر زنادا ٠.‏ أرومة 
الرسالة وجرتومة الخلافة . إليها انتتزع هاشم . وعنها أخِذت المكارم ٠.‏ فبعيد 
مالك أبنساء ‏ الرقى. حائها .وتم الفطياء العمير .واليدد الدر 
طم أفجه زرضر وأنندية خضر لألوية حمر وخطية سمر 

فآمًا الفضائلٌ المكتسبة فان مولاى الأجل ناظم أشتاتها . ومؤلف متنافراتها . 
فقوتا ب دف الأعلام ٠‏ ا بين طروسٍ وأقلام 5 ير عظيات التدبير 
تققد يداه ىوذ بقن تعتر اك الاعور قطن اله عن علفة نان اكلم والانناد 
واستلذاذ العفو مع القدرة والمحافظة على سر الخدمة فان الله تعالى وهب له من ذلك 
ما سلف لله معانوة» :وفرقك اكوا فيه كا بره ٠‏ 
نافيك لقف ييا غابذ وسمد دنا نتهما كيالد: 
وللتشندئ خير مسرور مؤمله وللحردئ [غيرا معصوم معانده 
يفديه وافد ليل اب زائره بنحخسه وبخيل خاب قأصده 

ذأما الوا فقن اللفشوترطة ب بوا اناق لق ركه السدرنة و اقالة فيها بعلنى. اللفن .» 
دائمُ الظفر. ميمونٌ التدبير . مسعودٌ الرأى . مَبّقَّ عند الانتقام . معتذر مع سعة 
الاتعام . رحب الحمايل . بسام المخايل : 
ِقَصَرٌّ الناظلم عن للاله فيستعين بحلى السائل 
لمر ستعرٌ فيها له فضيلة حاشا العلا ولا مقال الباطل 
وإفا يكتبها عن محده فيستهلٌ سخة الفضائل 
لم نرضَ أنْ أنالنا فصاحة ‏ موهبة إلا ببذل النائل 

لآ إزالت الحضرة السامية تخدد .من وسم.. الأدب. دائرهُ + وتَلبس من الثناء 
انيه توختواهره . 

١ 


مناه #لحكه اللشدف. عيذت إ3. رباحتيهع. ععاتم بوساله 


فالروض يدب وهو روض رع والغيث يُقلِع وهو غيث دائلم 
وشتان ما بينههما : تلك سحائبُ قد يُحْلِفْ بارقها . وتحَذْرٌ صواعقها . وروض 

يحف نباته . وتتصوحٌ رهَراته . ومكارمُ الحضرة العالية تزيدٌ جدّة على التكرار . وفائل 

الفلك الدوار . وهي تبارى الشمس [نارا] . وتزور مزار الطيف سرارا : 

مين انه أهلدة ووه فطلعن في فلك العلا أقمارا 


ومواهبٌ ممناقبٌ مناهبت رفعت له فوق السباء منارا 


كانت الأرقانت الشر له مرسيد يعناق لم + ووه منااء: فخ 
أَهَلْتْ هذه الأشهرٌ المكرمة . وجب على من حضر . بل كافةٍ مَنْ يضمةُ النغر. 
إخلاص الدعاء للحضرة العالية . بأن يمد الله عليها ظلاله المسدلة . ويديم هم ما 
شملهم من قام/401١!‏ المعدلة . وأن يُسْعِدَ أنحاءهًا في طاعة إمامها . ويصرف 
أعداءّها فى حكم حسامها . ويئبت لا من رأى سلطانه ما تستوفي به أقسام الفخر 
جميعا بوي لا أعحدانت الدهر خضوعا : 


ولحو الله لد عم العفرة العانة :قراط المزوة ». :معمييا بالجد 


51018 


وله من رقعة تهنئة : 


هده عجيت: اانامنا :اخين صرت عا إروضا ونيذا يسن علا 


إذا سهسكت اعطافهسن تضمكت لكين من أفغاله وتات 

هذا الشهر_اآدام الله تمكينَ الحضرة العالية ‏ مضا للا في شرفي النسب . 
والطهارة من الريب . والله يكرر عليها يجار ما ارتقبت فيه ليلة القدر. وانتشر فى 
السياء: شعاع البدزء :ىق غزرّ تسكق يه المخطرب” العزمة:. وتشتضن. معه. ال نات 
8 

وفي فصل منها : أرواه الله من تسنيم . وجعله من وَرَنْة جِنَةِ النعينم .يرتع 
في رياض الفردوس النَضْرٍ #إفى مَقعَدٍ صِدْق عند مليك مُقَتَوِر» ( القمر: 0ه ) 
بعد !نم تنتى هذه |الزمان جمرا م ويوشة يليد توالا ضرا وصور من الات ما عطود 
به أردان الآيام . وتتقوض فيه هَضَبات شام . 


ومن اخرى فى مثله : 


اجزل الله بالحضرة الاثيرية بركات هذا الشهر الشريف الذى تُقَضَى فيه 
المناسك بالبيت العتيق . وترد بعده أيامُ التشريق . ولا زال يُلْقَي رحاله . ويواصل 
إلفها بكره واصاله . في عر رفيع سساكه . حاكمة بالبقاءٍ أفلاكه . ويحدٍ راسية 
جباله . وسعادةٍ مقرطسة [بها] نباله . 


(١‏ اتقعييفه يونا عدا يفاره غد عسنيات ينارت سا 
يشىء. .وضرف” اللاعيتر داع لالد بويت 1 تضيظ ]انين اخالة 
وجاهٌ نضير لا يخاف ذبوله ولا ينطفي بالعاصفات ذباله 
والأرقن. أن قنضض يتنطن عنها :ا يذى القوارطن بويع خليها عاديس 
إنعامه الفائض . 
3 


ومن أخرى/:[١8١]‏ 


ولوعلم الطْرْسْ الذى قد حَبَوبَهَ قلائدَ من درّ الكلام المنضّد 
قاد البق السدكر سحين. عله .وششن. ,حول السا مون ند 


طلعت على من الحضرة ‏ لا زالت نجوم السعد بافاقها طالعة . وركائبٌ 
الحزاذف تعن ساحنها الات ,رقعة كريد أجلت ناظرى فى سطورها فقلت : سوسن 
عل افحوانء أوقلايد عنبر نُظِمَت ف ايان عرزلا 3 وراردت خاطرى على بروز 
ذلك المرموز فقال : أما تستحي أن تسومني ذلك . وقد مدت الخطوب ينبوعي . 
وتحت الحادئات ربوعي . فقلت : خيرٌ لا بد من تأمله . وأمرٌ مطااع لا مندوحة عن 


وله من أخرى : 
هناد لقانم ب معرمن. الله" أناد :اللشرلتت شنهاذة معان تست مهولا لذ 
على تواصل فضل الله وكرمه.كالأصل إذا زكا أورقت فروعه.والماء اذا استجم 
فاضت ينابيعه . وعرفت فى هذه الساعة وفودٌ قادم على عبدها الأمير شبل الدولة 
يثرى من إنعام الحضرة العالية يده . ويؤرخ بأيّامها الزاهرة مولده . فشاركت 
المذكورة فى المسرة بهذه النعمة . اشتراكنا معا فى الخدمة . وإني وإياه فيها فرسا 
رهان . أو كالأنامل ضمّها اليدان . والذى له الأسباء الحسنى يضاعف إحسانه 
لديها . ويجعل عواقب أمورها أحسن من مبادها . حتى يلوذ الكرمُ بجنابها السعيد . 
ويعيش الأحرار فى فضلها كا يعيش العبيد . 
وله من أخرى : 
1 البينة. أذ عيراة طرق جاتن ياه عخالك يفن قت سواة ماد 
فعيببيا تظكبى. لرعية بويد القنع» عصاهيا .ضعي افؤادى 
فد 


راترزل جيم اعد :الله اضر لياف هذا الشهر الميمون . وشحن 
صحيفتها بأجرٍ غير د ٠‏ ولا زالت ٠‏ الأيام 0 بها جديدة رورجم عنها بالية. وهي ١‏ 
أتنام ذلك ضامنة لها عزا ينشر فى الأفق ذوائه., يردا حل ا ةيعدا 
لا تخطىء سهامُهُ . ولا يْفْضّ أبدا ختامه . ورزقاً تعذب نطافه . وتدرٌ طول الزمان 
أخلافه . ورضّى الل جنات النعيم . وبهدى إلى صراط مستقيم . 


نابول اذا المكان من عله المظور لك رن تند ين المضرة 
العائنة "كام لون لعب تعيد بالهجران . أونمودٌ الكواعب ضْمَحَت بالزعفران 
وحين شممتها وجدت ذات طيبين : طيبٌ الأرومة . وطيب استفادته من اليد 
الكرية . وأستغفر الله . أين البرسُ من الحرير. والملاب من العبير . 

وفى فصل من أخرى : 

المكارم ‏ أطال الله بقاءَ مولاي الفية مسو الشناك + مقا يدوام العر 
والنعماء - فروض مُهْتّبلات . ومساع على الدهر منْجِحات . وبضائع في اكتساب 
الشكر مُرْبحات ولمع يزل الحمدٌُ أكبر تجائره . وتقليدٌ المنن للأعناق, انفس 
ذخائره . ومن تدرع اشنات رناشتة ... ونهز الآلنات بباهر فضيلة نباهته . 0 
الأضراب ٠‏ بكمال ورعه ونزاهته. [وادنا من فديم فخر ابائه .وطبق الأرض بفيض. بحر 
. عطائه . وطاول بطول باع مروتّه ٠‏ وتصدر ات صدر همته _ حلية الزمن 
اللدييي رق الايعة 'ىروسد الدقن التفيي» قا ااانا نلعا ران اميل كلقا 
يطعا وتذارك يقي الأسان ”ا لقيقية :وعد ذا أخلى نالعال 00 ٠‏ فلا زالت 
قَدَمُهُ حذوة رفات الاعداء . ويدّه مضمومة أَزْمَةِ العلاء : 
لزان عيبا من المطسمديالفا ال .غاية. قسيرى: تقض النكرى 
رلا -ققدك عين الرنايمة ضيه ونه بالفبابين. «التهدي.. ,والامن 


واذزلة. “تق تلنة نظاءه .كرك محال الى افق الالالال والخمر 
تفف 


وقد تعرضت لواسع رأفته . فاستعطفت كريم عا 
أستنصرّ به على الزمان فيخذلني 
ويطرحني معتمدا من بده . 


حظي براجعته . وأعوذ بالله أن 
الاستسلام بعدله فيسلمني . 


عذدده 2 


٠‏ وإلى جوره بعد 
وسقطني بالجملة عن 


٠‏ ويدودني عن لكر ده العدذب 


انتمل الجوانم 0 عا لا ٠‏ ومتقدم 0 رحم ٠‏ والوفاء ب|أدمم - 
اديت من اكد افد يوا علاات يعميعا :« روني الت .ننه يواد الأنين :ابره مطيهنا 


واستمطرت من/4871١]‏ جوده غراماً غير جهاء 


أقعدته نكاية الأيام . أقامته إغائة الكرام . 


و سيان فو ياه 


1 000 


فد صار يختلق المحال ويبطل 


له اليك بن كنف الستحيرة, بوظلها 
مثل الملال بسير قْ درجاته 
بيت 0 0 المظفتس . كفة 
فالشبهب ليس د م مطلعها ولا 
يا صارمٌ الملك الذى آيامة 
ضقلسه آيدئ المكرسات وم تخل 
ملك طفيلي السماح يضيفه مَنْ 
فلك ورخسوا عهد المعالى باسمه 
لق أذ مظبوفسا سارف مط 
ولا رأينا النحل تقض علق] 


0 


أن 


من قال النمن غك الشرق دن كدل 
متمحل ححى متَقَول 
أببذا دل :يعيف فسن برتيطل 
والنسمس فى أبراجها تتنقل 
للمجد 2 ركنها ويقبل 
جيد السماء من الغزالة يعطل' 


أبدا تزان بمجده وتجمل 
أن الصوارم بالمكارم تصقل 


لم سسنتضف :ويتيل يمن ل سال 
ذهب التنازخ واستبان المشكل 
لحلا إذا شرب الرزلال الحنظل 
هوائها فيعود وهو معسّل 


0 


وهدا كقول المعرى' : 
اليل فى المرافن نون الين"” قبضير شهيذا فى طرييق .رضاءة 
بتنىي اارععال على القتيل . بسيفه فكأنفا بي به مَنْ يقتل 
وإذا:لظبى. الميجعاك النن يحية” ابضرلة يت “النيا يطلل 
حيث المغاويرٌ الكاة تميد من نشوات ما اعتصر الوشييٌ الذبل 
حمر ترى مهَمَ -الرجال دنانها لكتّها ‏ بالسمهرية تبذل 
وازعاق] ملح لا توح لقتاري كدر واخة السالتبيل السلال 
نه .عادلا .قى.. كر .ما هو كاعر ها بال كننك بق اللنهيا لا عدن 
الى لان يعن لك 21 له انحل أفرم ين لالنطيد 


فصول من رسائله 
مرحبا بطليعة السرور. ومساعدة الدهور. وبشير النْجْح والبركة فى جميع 
الأمور. هذه صفة تخص كتابا وردني من مولاى الأمير ‏ أطال الله بقاءه . وأداءَ 
تأبيده ونعماءه ‏ على بُعْدٍ عهدٍ بكتبه وأنبائِهِ . بمعاندةٍ الزمان لي فيه . إلى أن أحكم 
أسباب البعد بيني وبينه . مع تقارب قلوبنا وامتزاجها في حالىي القرب والبعد . كما 
قال الباهلى : 
وعاندني فيه ريب الزمان كان البرجان له عاشق 


. 7٠١ : من قصيدة له في جواب شاعر مدحه اسمه محمد بن على بن محمد أبو الخطاب الجبليى ؛ انظر شر وح السقط‎ ١ 
. ؟ صن : يجني السور ... الورى‎ 
هو القاضي جلال الدولة (أو جلال الملك) أبو الحسن على بن عار تولى أمر طرابلس بعد وفاة عمّه القاضي أبي‎ " 
طالب ابن عبار سنة 4714 فضبط اليلد أحسن ضبط . ولا توفى المستنصر الفاطمي ( 487 ) وانقسم الولاء بين نزار‎ 
والمستعلى . كان جلال الدولة فى صَلِف زان “فل “امعنك الآن للستتعل عل القاضى جلال الدولة رين :عبان من‎ 
ْ 1 أعائه (اين الأير ذو ب اال ) ظ‎ 
56 


وإنّي لأتذكرك وأتذكرٌ أوقات المسرَة بقربك . والأنس بالاجتاع بك . كا 
ا امم اد و العاهد المفارق يه ل الله فى تسهيل أمرٍ 

نعم سررت والله يا مولاى بكتابك وأَنِسسْت بقراءته . وأوجبت حقا لحامله 
وهششت والله إليه . كما قال قيس' 


كرتا ليلى هششبت لذكرها كا هش للقدي الدَرورٍ ولي 


وأماما ذكرئ من الت اف إل نينا ٠‏ فهلم باقر اللهو | رك نواد لي مرا رتب 
0 جراد اجيام وطيّب ريحا توصلك ٠‏ وبارك الله فى ليل وان در 00 


وله فرق خرف 
وا كتاتنكة ..عطيويا: هل 32 اتيم كيين سين السمم اضر 
جزل المعانى رقيق اللفظ مونقه كلماء يخرج ينبوعا من الحجر 


وصل كتابك يوم عيد التحر فكان عيدا ثانيا . وصادف 5 واهيا . فكان له 
سعدا انا فارضت ارات الروضن للمطر . ولم أمل بتكرير قراءتَُ وهل تمل عبن 
ار ٠‏ فكم من معنىٍ بدبع . ولفظٍ مخكم صنيع امؤزاعة النى :نيا [قلضه] 
شرعا . وبلاغة جاشس عا عر قلعا 5 تظتها .و رلسين عكر سيو اكوا ل 
متدع جَوْد العهاد . وأمّا النظم فنظمّ صفات الإحسان . واستدعى نوافج 


. ) لم يرد فى ديوان قيس ( حنون ليلى‎ ١ 


الامعدمان .. بواما :النتى و اقادين شن قور | . وأغلى قذرا مون الدر بواللموفيد» 

ولقد هرّتني إلى لقاء مولاي لواعجج شوق تال وروبراعيت وجدٍ خالد . ودواعي أسفب 
متضرم . لم لق البعدٌ جديده . ولا أذوى طول العهد عُودَهُ . ولا أنسى تقلبُ 
الأحوال جهوده . ولا نقض مروز الأيام مرائره . ولا كدّر تكدّرٌ العيش ]١8171/‏ 


٠. سراثره‎ 


[المجيد بن أبي الشخباء العسقلاني]' 


178 الحاذ ف انتطاءة دواغا قوالان رحى ىق دي ٠‏ ويجتمع لكي 2 : 


وله من أخرى : 
المودات "إذا' كاقت: مفينة العقرة.. ستادقة المتسوة + موضوعة عل أصبل, 
عريق . وأساس وثيق . لم تَحْرْعْهَا" الشبهة المريضّة . ولم تُرَلزِها الأباطيل* 


١‏ سقطت هنا- فيا غك ساح :قلد انلق لاا ريق تر خلال الدولة انق عبان بواول عه المحيك بن اتن 
” هوالحسن بن محمد بن عبد الصمد بن أبي الشخياء أبو على العسقلاني ( ياقوت 9 : ١01‏ ) والحسن بن عبد 
الصمد ( ابن خلكان ؟ : 44 ) وقد أشار كلاها الى ترجمته فى لكر اتيف ترك نل عن ابن بسام أنه توفي 
سنة 4871 ( وقع خطأ فى الطبعة المصرية من معجم الأدباء : 2757 ) وكان يلقب بالمجيد ذى الفضيلتين ويقال إن 
القاضى الفاضل استمد من رسائله ؛ وذكره العاد فى الخريدة فى العسقلانيين فى القسم التابع لشعراء مصر الورفة : 
1 حاار 0 ) فقال :م يخيد كنمته : 'قادر على إضاع لكلا ريع بطي الديية» 
والملح الصنيعة . وكان قبل عصرنا فى أيام الاليتسن تقة تتيعيك' وارشاثة6 :وذ كن الهات اندرا تويوانه عند صديق 
له يدمشق ؛ وللمجيد مختارات من شعره فى الخريدة وجموعة من رسائله وخطبه في الريحان والريعان وفي جمهره 
الاسام ذات النثر والنظام ؛ وقال ياقوت ! إن اكثر رسائله إخوانيات واورد جملة منها ؛ وجعل المفريزى وفاته سنة 

85 (اتعاظ 5 :7858 ) 
" تجزعها : تدخل عليها الجزع . 
ص : الأباطل ؛ وجمع باطل عند سيبويه « أباطيل » . وعند غيره أن أباطيل جمع أبطولة ؛ وقد ترد « اليل » إلى 
)0 0 » لحاجة الشاعر . ولا ضر ورة لذلك هنا . 


يفن 


العترضة ٠‏ وإن تناقلتها 0 ونيا برو من النقظا مدرفة وولانرا يك ازياره 
مولاى قد صارت مرقعة ١‏ وَجَنوب ' موده قد عادت مروعة : وصرت او قوله 
انها عونا الشر عن وعية غاتظا من دعا ود : 
تنبي طلاقة وجهه عن وجهه" - فتكاد تلقى النّجْحّ قبل لقائه 
وضياء وجه لو تأمّله امرؤ صادى الجوانح لارتوى من مائه 
لم أتجاسئٌ على سؤاله عن العلّة خوفا أن يعيب عل الارتياب بوده ٠‏ وتطرق 
موا توافت وكاس ليو ا م لماعي رد 
عض الناين يرك اسه - نقل إليه عنّي فشن الغارة على وفائه ٠‏ وزلزل أواخي 
وذقنا لقاتد اتقلكرع عد واللفدلة د لبي وكا له وان ا مولاى 
إلى انصافدلا إسقافه” وعدله لا نضلة د وها كانه الحدرة برفض قول الملحل” . 


وتغليبٍ الحقّ على الباطل , ولا توق دنه نصورة د كيف عفاية الريد 
الخافقة . وتشعث مخ :مود الأقوال الماذقة ... .ولو ا نتقضت عندى المعاقد . وقامت 
عل - وأعوذ بالله ‏ الشواهد . لكان مولاي حريّاً أن يجري في كرم اللقاءٍ على 
العادة . ويتدّبَ بقول أبي عبادة' 

أن على امدق :ال عقي افونيا ويصفو م فر بي 
واني اسسشتن الصديق إذا نبا على وأهنا من خلائقه ادي 


: ص : وشيوب ؛ وتقول العرب للاثنين اذا كان متصافيين ريحهما جنوب . قال الشاعر‎ ١ 
لعمرى لئن ريح المودة أصبحت شمالاً لقد بدلت وهي جنوب‎ 
١6: ؟ ورد البيتان التاليان في الخريدة‎ 
. الخريدة : وده‎ "“ 
ان + لأسا‎ 
. ه ص : القول الماجل ؛ والماحل : الساعي . وحل به : كاده بسعاية الى السلطان‎ 
٠١6 : هو البحترى ؛ والبيتان في ديوانه‎ 1 
. الديوان : عطفي‎ * 
. أهنا : مخفف من أهنأ أى أطلى بالقطران‎ 4 
8 00 


والآن فقد أُوْضعْت وأَوْجَفِت . وتألْفت مولاى واستعطفت . فان عادت ظلالٌ 
ود مديدة . وال كه و جديدة . 00 نتلك: الفبائل ٠‏ أن لجمع شمل 
النخبائل ' وإن تمادى على هذه الهجرة . ولم يصح من نوات تلك السّكرة . 

فما ذاك من ذنب علي اجترمتّةُ إليه فيجزيني به حيث أعلم 
لكر احا لاس شاه ايسان مدما كك رده 

واللهُ جِلْت قدريّهُ يجعل حفظ المودة عنده أوجب الحقين . وأتفم العِلْمَينَ : 
ويرفعَةُ عن السّمّةٍ تقض المرائر . وحلية الجائرٍ الغادر . 


تمأ فى : يطظر أخواه فيل عن وذا عه فكتي اليد : ما أخَّرني عن خِدَمَةٍ 
مولاى بالوداع أتى متأخْر فى حَلْبَةِ ولائد.ولا عار من ملاس إخائه وآلائه.ولوددت 
ىصحت وكابه السسة ال الععد .بوتطفة مع عرض الميعه اسه + ردت 
ل 0 . وإنما حجرزني 
ران كل هنهنا عو العدر اط ٠‏ [ويمحو]' الذنب وضبطة و ررقو قية لل اتا 
الله ] العلا" رعريره مونم نا اموكنيه الحفن ة السامية وتقربره . ثم خوفي أن 
انق قرلاى: رق عل الطلاعه وزاميف :| أنه كه ان لاله رت شرن ل 
أشلها :قاطن اتنوياً وأدمعاأ . فضعفت عن مشاهدة ذلك الغا رترت [عه 
تحمل ذلك] الداء العقام :.وظللت نشد ٠‏ والدموع شمع ٠‏ والفواد مصدّع : 


فؤاد إذا قيل الفراق 8 يم 0 صبسره 6 
١‏ ص : مقصوفة ؛ والحبل المحصوف أو المحصف هو المحكم الفتل . 
ما يرد بين معقفين حتى آخر القطعة سببه عدم ظهور الكلمات في أواخر الأسطر . فى هذه الصفحة . 
3 ص : وأخبرني . ولعلها أن تقرأ أيضا « وأحزتتي » 
ه صبره : قراءة تقديرية . وصورة الكلمة في الأصل تشبه « هزة » . 
148 


وانبى صليبٌ العودٍ في كل حادث ولكنّ أعوادي [لنأيكَ خِروع] 


اذا النشتقل. البين هذاه التوية ..وشفقيت عشيفة الله رباع الأوبة . 
وهيثت وجهي للشحوب ٠‏ وجسمي لضع ا القرف و:وقتيت انا الأرض إنقناع 
وإرقالا ٠‏ وجعلت مسافة اللقاء لمسافة الوداع أميالا . وأطلت شكرٌ الزمان على ما 
دده . 0000 ل رذها :.وايتطلت حعيتها ع واشت 


0ك الله الذى 2700100308 ود 
ش القمرّ كيالا بعد نقص, وسرار . 

زلة عت أخرى 18151 ] هاف عض التراد : 

راك فلذنا "غتد تيه ل بالاسين .قد قطب حاجيُّ . وزعزخ مناكبه . وأوسع 
الغلام من [.. .. ..] ذيل كمّه ؛ فقلت تحال ١1‏ زر اليد بور . أم عطي بيه أمر 
ونهئّ . أم حصل من الخلافة على وَعْد . أم أنسىء له الأجل مده العهد . أم قل 
عَقَلهُ فعقّ نفسّه وظلمها . وجهل مقاديرٌ الأشياء وقيمها . واعتقد أن الدنيا طوع 
حكنة :والتطر سان فههد 'أء براى_ الللائكة النزيين هم بده واخور لعن 
تشكو لاعج حبّه . وثار الجنّة تدلت إلى بده . ونا جهنم تقتبس من زنده ٠‏ والكوثر 
يد من معينه . والسموات مطويّات بيمينه . والبراق قد أمْتْطِيَ لحضرته . والفراق 
اع قتع ناجيت 1 سكا ظنى عازه .رتس ررق فيدن اغو الدج فاسد + ولا 
حقيقة لشيءٍ الاري مروج الترار او فقلت اذا لمكن داكما 
1 الضفحة أكتر.:مطموس :: ولذلف تعذرت قراءة بعطن_ العبارات:: كا ان بعضن القراءات المتينه 


مما لا أقطع بصحته . 
؟ صس: فلان. 


> 


ذلك ؟ قيل : سَّفَهُ في الرأي وأفن ٠‏ وتغيرٌ في الطينة وعَفْن .ظن أنّ الأحرارٌ ِلك 
عُهْدته . والعالم بجموع في بُردَتِهِ . فحين سمعت ذلك أَحَذَئْي لمولاى الحميّدٌ . هرت 
رأسي الأرضة وفلف مفاد: اللف» ان دونه فى تنفد" «الكيسن بطليموس . وذ 
الحكمة ارسطالس " نوات" لمكمة تلبت امن اظندا + .والغيت ,يقلح هق مله ا( من 
ذا الذى يشفع عنده إلا باذنه © [البقرة : 100] وإنه بحمدٍ الله كما قيل : | 
خِرْقٌ إذا أفضى الساطً به كثرٌَ العارٌ ططبَّقَ الزلل 
وإذا: المرية هنا. عتصحه بخريفة بظاهر كنيق السر 
فهناك. ييكنت. ‏ الأليين المادرة م ووقفك انراد االقادره + وطاة من خط 
5 على مولااى وطه ١‏ ويحمل من شكره ما يؤوده ويبهظه” . فإن كانت هذه 
الركاله وااقعد عند الوقاق ا قيجدر 'توالى علنها الخلال الحقدة مح حسيفة دروزال 
العارض من جفونه . وخفض الاصبع من سلامه . وترك النزوة على غلامه”* . 


وله فى احرف فى مثله : 


أرى' سلامٌ سيّدي قد تقاصّ طويلُ . وروض جو قد زاد ذبولة . وماء بسره 
قد عاضتك بحوره و شاط لنائد قل أستمر فتوره ٠‏ ومأ عهدة - عر الله - تزدهيه 
الي ا 1 عن ك1 لفون تنس يورا 11 مل داكا 
المهيب . ومن قلبه بالقابل المستجيب . بل هو يرحب إذا حَرِجَ المضيق . ويرطب وقد 
عصب الريق . وتمر به المحفيظات وهو راضر ٠‏ و توقظه المغايظ وهو متغاض . 
١‏ الحصاة : العقل والرزانة . 
؟ ص : ارطاليس 
5 ص : الموادة ؛ والمرادة : العتو والتمرد . 
3 ص : ونهضه 
6 ص : أعلامه . 
طن أ 


57١ 


لي ل ين ل الو يي يالف 
فا الذى أعاد فَلَقَهُ غاسقاً . وصريحة ماذقاً . فان يك عن ملل ' فؤادو . 
وتشعب وداده : 
فكم أخر غير يومي التسسيكيا ع أشن به الداهب 
مل فلم يعطف لحب الصبا اال حخانى ولا حق العلا الواجب 
وابنتفرت. الوزاره لبعض: أضحايه قم 'توقق الآمز يعد فيهدا فكحب إليم: 
نمطا الل قاذ سددنا يق هق قن الائر الملشعارع راع | اطي دك 
أبغار الأند اوم الك سب امس بهار الأطلي ولد لاه ميك يد 
الحيال + كا 3 المكرو متطرها في تأجه منطوياً في أتنائه واذراسة 5 واخر ظهر للنّاس 
بلون تاهب ووجة قاطب لكات فهانا لايتسام الزمن . وكافلاً بالأجل 
الأشتق وهنا اذب ناك عباددده وقالى الكتاب المكنون # وعسى أن تَكرَهُوا 
ود ٠‏ وعسى أن تحبُوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون # 
( البقرة 511 ) فلمح ابوعبادة هدا الا بيلوت فقال 5 معناه " : 
8 2 ايكون بفوته 5 أحظى من الثيء الذي تُعْطَاه 
بالألباب لد 7 الاي ' 1 3 شه ا ليقة الصراط ٠‏ سريعة 


١‏ ص : ملكه. 

. ؟ ديوان البحترني : 54-7 وقبل البيت : 
القكنى . مه تارفشة فتذكرنة ندا لنتين. “الفمض.. عا انساء 
ولو أنني أعطسي التجارب حقها فيض أيكة ١‏ لرتحوقة ها اخناء 


" ص : يمنعه يكون بقربه . والتصويب عن الديوان . 
الديوان : أجدى . 
0 


عاطل. نوفا له تون ينا فالمخطط تفلف مبوالكتارك ترتقيه + اجا م ونه اللدرسة كلا 
خبرت الأَقوامُ .قاد تالأيّام' . غاض معينها . وزاد حنينها . فمنها الكمدٌ . ومن 
سيدنا الصّيّدُ. ومنها الكلف. ومنه/ ]١80[‏ التَيهُ والصّلف . حتى إذا تَغِلَ الأديم . 
ورعو "لصم » وفنا ميخ " الخطط ؛ وجار الحكم وقسط . دعي سيدنا إشععب 
المنصدع . ووّصل المنقطع , اد اسع دافهناك لكو بالاسن» ول درن 
والوعر : 
مبارك؟ تطرد اللأواءة رؤيثة طررَ الظلام فرنندَ البْلجنة الوارى: 
وزيرٌ ملك خَلَت' في عدل سيرته تحيفة الل بين السو :راونا 
2 قنتعة وقسد ريعت جوانيه برايه لمكتسي أو سقية العارى 
وكان 5 المجيد بمجلسٍ اح ٠‏ ودعو , بعض أصحاب القلانس فلم بحضر 
لأجل الغناء فكتب إليه : 1 أستد قى: التخلف إل عدر هلهال 
بساك طريقاً صعبة المجال . وجعل المانع له من الحخضور أمرا يقوى على اطموم . 


0 النفوس فكيف الجسوم . ويمتزج كه تافورو ومو تطلدق شكائم 
بهجته. وسر وره. .. فان يك ذلك. لدين ليق 5 بالتقوى. خليق فاج م 


ره 





من. حِفظٍ الشر بعةة إلى, هذه الرتبة. . ولا وضع قذره بعد على هذه اطضبة". وإنما هو 
3 ص :؛ الأنام... 
؟ نغل الأديم : فسد الجلد ؛ ورعي المشيم : مثئل علن اللجوء إلى غير ذئ. الكفاية لغدم وجود من هو كفوؤ . كما قال 
الشاعر : 
ولكن البلاد اذا اقشعرت درم نينا يعسن "ال 
*" ص : وساقت . 
4 ص : منازل . 
ه فيه قلب . اذ حقه أن يكون طرد فرند البلجة الوارى للظلام . 
5 ص : جلت . 


كناية عن أنه لم يصبح بعد مشهوراأ . 


يفن 


الآن 2 ام + :ويضيد. جا 311 تعدا عمرا' . وإن كان لخوفي' من 
تقيل . وحذر من لول كا كان ناا ا ل 0 ” 
فان حضر طُوي هذا البساظ م يكرد كا لله تراط ٠‏ وإن تفادم وتغاتم دلَكَ * عليه 
3 أمور قديمة . وظهور أنباء وه ءنا من حديث البستان الحيرئ ما 
يعض من الطيالس والقلانس . وينْسي يوم الغبراء وداحس . 


وله من أخرى فى مثله : 

لا هجر مولاي مجالسنًا في الجامع وأَوْحَشسّها" . وأَطال إليه ظبأ النفوس 
وعَطَنها . وأخلى مكاهُ من طلعته التي ُطْلمٌ علينا وق الت ورها عرب + يننا 
بغرائب الس . والطرب . وتصرّفَ فكري في ما اقتضى ذلك فلم أَثْرْ على أمرٍ 
عائر: وله ظفرت بسبب ناصر . ذهب وهميٍ إن الها فتحنك ووو ان رابا ف 


0 


اخِلا] جديداً . فترك 'هذا الأنام' على ينقة "ارام #رووازة اهادم وحن ارك ذه 
الظنّة في نفسي الندت فلانا لاستيضاح الخبر . فحكى أنه الفى مولائ فى الطبقة 
الدهصشسية (؟) فَدَهِسَ لما ا من مجلس حسن ٠‏ ومقام صبوة وفِتّن . وأمور بدبعة , 
وأحوال وسيعة, وفاكهة لا مقطوعةٍ ولا ممنوعة . وظبي فد كحَل بالسحر لحظاته . 
وأطلق العقارب على وَجَنَاتِهِ ٠‏ ونظم السلوك في ثغره . وأنبت ثَمَرَ الصّبا فى صدره . 
يدير على مولاى كأساً : 


ازا ادك إطراية نين بعورها .رايت" النسينة طالنام. 2210 
: اذا لفعل ؛ ولعل معناه : إنه يدير خطة لنيل منزلة يصبح بها عمرو رغم دهائه دونه . ولفظة « يصيد » قد تقرأ 
« يصير » . رغم وضوح الدال في الأصل . | 
انض كرفت 
"' يعني يتجنب سورة السكر . أي لا يعربد ؛ وفى ص : لعدف السررة . 
ص : ان تعادم وتفاتم وذلك ؛ والتفادم : التظاهر الم : التظاهر بالغتمة أى العجمة . 
:ص : وأوحشنا . 
1١‏ ص : هذه الأيام . 
عر 


كان خيلا البدى, مواء” جاملا كنيد من ابودهيا ابسات] ل 


فطفقت متعجباً لما وصفه المخير ٠‏ وحمدآت] الله على صِدق الحس والتقدير . 
وعذرتٌ مولاي في التخلّفي عن الجامع ٠‏ واستيفاء النَهُلَةٍ من هذه المشارع - 
فلذا عل لتك ييل القسنة .والفاحقة التريلة دون الشيخ أنى امسن : 
بنحاز في فعله الحسن . ويضلٌ في أذنى ذلك السّئن ود يي 
يجري هذا الصديق على طاعةٍ شيطانه . والبذاء على إخوانه . والتدحرج, عن 
موضعه ومكانه . ليتأيْط في الليل شرا . ويسيرٌ إل عت فيك الفرلان جر ١‏ +.وقد 
فرت أَعَضَاؤُهُمْ نوما وسكراً ؛ ومع هذا فأويرٌ من مولاي أن يُقبلَ على شانَهِ . ويخفض 
قليلاً من عنانه وفان اقاء صدحة لا عر ٠‏ والملقى بيده إلى التهلكة لا عدرء وقد 
شببنا عن هذه الحال . فيحسن المتاب . ويسمح برد الجواب' 


وله 5000 

را عات رد ا ني المتمرة ردقه عراز لدم بولك ل بوت كام 
امون والكمد »وتصفحة اللداء فعدمت من انا عن الناظر دون الخاطر . وعدم 
تلك المحامد والمأثر . فأمًا الماء فالله يعلمُ أنى اتجرّعه ولا أكاد أسيعُهُ شوقاً إلى تلك 


الخلال 00 في فى له قا + رادو سا وارافملاة للنفوس 8 ٠‏ وأكثر لذوى" 


خلاتى + إمااحاء كز" ترقيونا: اغتنائئ. ايف ا اماد 1ك اتصننا 
كآن: العبية حجنا عليه نذيرنا. آضيا وفناة النباك عنبسا ضقن 
3 تن وقل تنا فين هده الخال .. ويسمح برب الحراب . 
5 ص : ذوى. 
:' ص : إما ماؤكم . 

عا 


وأما ارتياحي إلى الموالى السادة ‏ حَرّسَ الله مَدَدّهم . وكثر ساعد المكارة 
عَدَدَهُمُ - فارتياح عر ول ركرك كلية مدهو واف باهم لكا كال الأول 
لم البق بعدهم يا فَأَخْبرهم إلا بده م إلى هم 
وطلى القاضى لمحيل تي السلا 1331| صوص ءالاتى اعله عن صورة 
0 
رتوو مو للقانةة لتسرية ».ونان العيد القورية زا كلكا وقيينة :الله | تشتوظه :هذا 
العتقال . وأطلع اللقه نيعا نل مليف هلول وال فا د بوط القوم مواخك ارو من 
أيام الصوم . فليذكرٌ هناك صديقا لم يَنْسَهُ وقد ضرب الون راكد ورواطال القراى 
0 دافسلٍ من الله 0 أن ن سهل من قرب الداية عند شلك بن 
0 باعتا للد والققاتر »ويه دق يداد ل والآلاء . 


والببت الدى أنشده لزياد بن منقد الحنظلى أخي المرار العدوى . 
قال ابن بسام' نانك اول هخ انان معناء. ». ومله 'قول. الآخر غنا اتقدة 
١‏ سيذكر ابن بسام في مايل أن قائل هذا البيت هو زياد بن منقذ الحنظلي أخو المرار العدوي ؛ ونسبه البغدادي في 
الخزانة ( ؟ : 5914 ) إلى المرار نفسه . وروايته : 
وما أصاحب من قوم فاذكرهم إلا يزيدهم عدا إلى هم 
وزعم الحصرى أن المرار هو نفسه زياد بن منقذ . ونقل ذلك البغدادي عنه ( ؟ : 3486). وجاء فى بعض أصول زهر 
الآداب أنه أخو المرار . حسبهما ذكر ابن بسام . وروى البيت كما جاء فى الذخيرة ( انظر زهر الآداب : )٠١14‏ قال 
البغدادى ( ؟ :9" ) وزعم أبوتمام فى الحماسة أن القصيدة التي منها البيت لزياد بن حمل بن سعيد بن عميرة 
( الحماسة رقم : 07 ) وزعم الاصفهاني فى الاغاني ( 51١ : ٠١‏ ) والخالديان في شرح ديوان مسلم ابن الوليد 
أن هذه القصيدة للمرار بن سعيد الفقعسي . والصواب انها لزياد بن منقذ العدوي . قاله ياقوت في معجم البلدان 
( مادة : صنعاء ) قلت : ما ذكره عن الحماسة ثابت عند التبريزي ٠‏ وفي شرح المرزوقي : قال زياد بن حمل . 
وقيل زياد بن منقذ . وكذلك هو عند البكرى . فى شرح الأمالي : 7١‏ . وانظر العيني١‏ : 101 وشرح شواهد 
المغنى : 44 وحاشية البكرى : 7١‏ ؛ 'وكان من مناسبة القصيدة 0 زياد بن منقذ رحل الى صنعاء فلم يحمدها . 
فقال ذلك الشعر يذمها ويتشوق الى وطنه .0 _ : 
؟ يعتمد ابن بسام فى اكثر هذا التعليق على زهر الآداب : ٠.7١38 ١١714‏ 
طرف 


ولمأ 


أبى إلا جماحا فؤادهُ ولميَسْل عن ليلى يمال ولا أهلٍ 


تنبل .خسري خيرهها قاذ التق اتدل عا ترف يلبق زلا شين 


وكان” انق عرارة" السعدى مع اي بن زياد بخراسان . وكان له مكرما . 


فتركه وصحب غيره فلم بحمد م فرجع إليه وقال؟ : 


عست عل علعر افلا افعدلة بوسريي الرات كيك عل سلم 
رجعت إليه بعد تريب غيره فكان كبرءٍ بعد طول من السقم 


وَانكَيدَ المبرو” 


2 


0 التسيان تاصيعت: صدمة قياة ‏ لليبة المطالب 


مر مور 


منسى, مأ أدوفية العينارى ماضا من الناس تردده إليك التجارب 


واتقنن اا : 


اه ابي العباس' زين لقويه لكل امرىءٍ قاسى الأمور وجرّيا 
يبب اانا عليه ولو مضى لكنّا على الباقى من الناس أعتبا 


حسا ١‏ لجسا 


اقسل ١‏ الم 


الحماسية رقم : 291 ( ١7137‏ ) في شرح المرزوقي ؛ وشرح المضئون : 584 والزهرة : 74 وأمالي القالى 5٠١ : ١‏ 
والحماسة البصرية : ؟ : ١77‏ وديوان ابن الدمينة : 48 واللآلى فى شرح الأمالى : 601 ( للحسين بن مطير ) 
وديوان دعبل ( تحقيق الأشتر ) : "١4‏ وديوان الحسين بن مطير ( جمع محسن غياض ) : 7١‏ وفي المصدرين 
الاخير ين تخريجات أخرى . 
النقل عن زهر الآداب : ٠١514‏ 
زهر الآداب : ابن أبي عرادة . 
ها في زهر الآداب . والأول منهها في عبيون الأخبارء : ؛ لنهار بن توسعة . واعتاب الكتاب ١7٠.‏ ( دون نسبة ) 
والمستطرف ١‏ : 7 لابن عرارة ؛ وبهجة المجالس 561:3١‏ ( دون نسبة ) 
زهر الآداب : ٠١76‏ ونسبه للبحترى . ولم أجده فى ديوانه . 
زهر الآداب : ٠١186‏ والكامل 5 : ١7‏ والثاني في عيون الاخبار؛ : 4 والعقد " : 268 وبهجة المجالس : 5861 
الكامل : أبي العوام . 

ضن 


لامع بن الك 

حيائكَ يا ابن سعدان بن يحيى 
حلت لله القنباء “فكاق. ,عقوا 
ويرجعني إليك وإن تناءت' 


وان هذا لعن لطا وا اا الرقات؟ 


زاذا” الظيرت .إن اسنيرى.. رادني 


مااساعدقيي» الليال: بعد كم 
وله مهد فؤادى ف الزمان هوى 


ومن أخرى له عن الوزير الناصري 
قد يأذنٌ للنَعَم اذامتمتة.والفكر أن عفدي اللعية القتصى .د وتمطاتس النافر 


الوحشي 1 


حدياء. السكيان. «السالى 
ونفسٌ الشكر مُطْلَّقَهُ العقال 
نوارعنر عن عحرية. الرعال 
كلفاً به نظرى إلى الأمراء 


إل ذكرت” ليالينا بذي سلم 
2 ذكرك وى افيا النم 


" إلى بعض القبائل : معلوم أنّ الله تعالى 


وإذا قرئَت بالكفران يرحلُ منها القاطن . وتستوجش المعاطن ؛ووصل إلى 


0 ا ل السامية والتظاهر بالخلاف عليها . 
تحت إن القنطان فك عدن فيك كد عفدن إطلالكم دوه رازه 

وأَوْضّع بكم في مراعي وَبِيّ . ودب إليكم من طريق, خَفِيْة ٠‏ فزين لكم غير 

اشر مرأولامم امداخ روسك وسار العرب باخفار الدَمّم ٠‏ 


777 : ١ وديوان مسلم : 57 والثالث فى المستطرف‎ ١١7 : 5 والكامل‎ ٠١١6 - ٠١54 : زهر الآداب‎ ١ 


الكامل وزهر الآداب : وإن تأت بي 
البيت في الشعر والشعراء : 
1١11‏ 

ديوان الرضي ؟ : هلا؟ وقد ذكر ابن 
الديوان : ما ساعفتني ... بينهم إلا بكيت 


بسام أبيانا من هذه القصيدة ١‏ 


: وقد أورده ابن بسام في القسم الثاني من الذخيرة‎ "68٠ 778 . وتام المتون‎ ١١ 


17/121١40: 7 بلوو"”؟‎ 


لم يتوجه لى على وجه الدقة من هو الوزير الناصرى . ريبما يزيد الأمر تعقيداً أنه يذكر « اللواء الحمداني » فى هذه 


الرسالة . ولعله ناصر الدولة الحمدانى الذى استولى على اكثر أمور مصر أيام المستنصر . وقتل سنة 210 . 


1 


وكفران التعم . واقول فاااقب أن تقوب : ألم تغيلرا :إل هذه البلادفتعرفوا؟ تهنا 
العيش الوحشي ٠‏ وتحلوا فيها محل الغريب الأجليسي ٠‏ وتعيشوا عيش الغرثان 
| ميض . وتَحَطْفَكمْ العرب : تخطف تخطف الأجدل للقنيص . فجمعت الحضرة تدك : 
ووصلتمبتوتكم “فليت شيعغرى ما الذى سَوَلتهُ لكم أرمائى ٠‏ وحدنتكم به 
أحلامك ؟! وايم الله لئن انقليتم على الجتاب التاضرى . وانحرفتم عن اللواء 
الحمداني . لتصبحن أكلة للعرب . 0 أعلامكم ' انون أقدامك ؛ 
و يحمونكم ورود الماء المباح ٠‏ وينعونكم حَلاوة النَعم الراع ٠‏ فراجعوا اخلوسكم 
العازي د وكاتوا كيه ذنوبكم اللازبة . وارجعوا' الف افيد عليكم ظلَ وَالزْمَن 

.--وصقأ لكم ورده والعيش كدير . فلو قد تارم جَنَابَه 0 لتفرقتم 5 
اأرض شيعا نبا بكم مقا قضجما .وعم علا ل قال ها ا وفك كلف 
ونصحت . وبِيْتَ وأَوْضّحُْت . وسلكت مسلكَ الحدٍب الشفيق . وبقى البو 
حسن التوفيق . 

ومن أخرى : 

ها اعتمده ميد نا امس مع 0000 5 خارقّ للقضبَّة العادلة" ٠‏ 
تسوب قْ الأؤضّاعٍ الحائلة . وذلك أن كان مما لا] يرفع الصيت ويبعده . ويعلى 
اكد مه 7 حاب ا 0-6 جناح العدر/[181] ا 
فان الرضى به[يعد] افصاحاً بالفهم القليل؛ م عن محجّة التحصيل , 
إخال سيدنا يَرْضَى لعبده الدخول فى هذا الحيز. والخروج عن سيمة ا 
العو ولبس حب وان شه بالغلع نتفده بوزاد عل ذوق الآذاي حل 


2و 


لد عا ب ا هدر رودي علاتر ودين ركان استهار رودي الاار 


لاضن 4 العادن. اض اتضاحا بالغيم العليل: . 
© ص : وححذه . 


11 


والمساعي . وقويت منه فى إكراء أوليائْهِ الدواعي . وأنشدَ عند قراءة هذا الفصل : 
+ لقذ فك الملام لغير داع * 
نم تجاوزت هِمَّنهُ النهج البعيدَ . وفرع ذؤابة الطُّوْدٍ المشيد . واستحسن قولٌ 
الوليق : 
ُنْرِلَ أهل الآداب منزلة ال أكفاء إن ناهر" فى أده 
لم يِرْهِه عنهم وهم سوق فى العين وطهء الملوك في عَقِبِه 
فعبده يسأل أن بختصر عليه فى الاكرام . ويقف به دون ذلك المقام ا الفيعة ف 
البدويضى ”.تسبي راتفا ميق الام وه القليل .. 


لفق الخراى: 

ملق أن الزفان فق كاذنا يكجايه " «مونيميا بانيائة. 6 واذار هلها من عر رف 
أهدائه كؤوسا +.وجعل كل 5 لنا أنيسا . ولا خرج عن حكم العادة . وسلك 
فى مولاى غير الجادّة . وأودعه عوارف يضيق عنها با الكتاب . وقذف إليه أقاصي 
خطوب الخطاب.. كلمن الل فد اينات ردي + ل حمده . وأطلع : مس الم ١‏ 
من مشرقها . ووضع تاج الرياسة على مَفرِقِها . 


ون ري 

. ص : واع‎ ١ 

؟ ديوان البحترى : 513:3 

ص : بعجائبه 

6 يعنى الحضرة الأفضلة : الافضل ١,‏ نامز الحيوش بدر الجمالى . تولى الوزارة حين مرض والده سنة /ا48 زمن 
الامام المستنصر . وظل على الوزارة فى أيام المستعلي ثم الآمر إلى أن اغتيل سنة 8١6‏ ( الإشارة الى من نال 
الوزارة : لاه 58 وابن خلدون غ : 7١‏ ) فان كان ابن أبي الشخباء قد توفي سنة 447 فهذه الرسالة مما أنشأه في 
الأفضل قبيل توليه الوزارة . هنيه بابلاله من مرض . 

55 


و 


يُلفى عليها الحمدٌ موقوفا وفى عرّصاتها شم الملوكِ وقوفا 
وتعيك سطيرينة ضناء فاته ككنفا :وييدر تيقد مكسا 


ال البتاعة زبا مح اجن اعد باوتضات عن اسعاعهد 
تعاقنا عن ضيه لمن + وعلنا للسك غل القت ٠‏ وخوفا على لعز الشامخ أن 
يْصحِب شموسه ٠‏ والمجد [ البادخ] أن تكور شموسه ٠‏ والمحامدٍ أن شر كواكها ١‏ 
والمذاقب أن تَترََرَلَ متاكبهنا .ولا علاة الخبرٌ بما أضعت تاعقة ..وكذب ببارقة +.ونطق 
بأنّ الجسم الشر يف قد التفع شملة الإبلال . وعاد مِرْاجهُ الى الاعتدال . أطال 
العبدُ في الترْبِ تعفيرٌ خدّه . وبالغ في شكرٍ الله وَتمَدِِ . فيا الها نعمة عَدَلْتْ بها 
أحكام الزمان الجائرة . واهتدت ركائبٌ الآمال الحائرة ٠.‏ وأصبح الملك المستنصري 
سائل الغرة . ضاحك الأسرّة . [والحضرة] قد كنت فى خطابها . وما نزعت برد 
كانت زواية كا بيغة الناوض أفبالقا لماكت :طناك الخطون انازها: 
واللفنة .كر 1: اايساي هريد يض لاط :الفلا اعضانها 
فاذا طمت جسم الخطوب [ عرامة 1 [أربى على] فيض الحياء حباؤها 
لو كان تنك ملكيا اتت] الفلا أححيث لكان تهحودفا أعذاثها 
لاسن يقد كاذ" عن" . سولقها” «ترسيرت دمن. أفلهسنا سنهازها 
وبعدل حَكيك زال عنا ظلمها وبنور حدك اصري ظلاوها 
3 اع اياك ما يبو كانه بيساة تعساك ها تبه ذكاتنا! 
فراض تعتلك ل تس إرواتها” .وعقناء دك ها عيبت رجانه 


١‏ هدا البيت والتالى له وردا 5 ال خريدة ّ ه/ 


بهرت هن المقاوت: | علانيا! 
جناحة المقصوص 
بلبي ويُسمع' : 

واوا عه م الشريعة حيث لا 
واأاضبت منصوب اللواء 
عمست غوارت” ف من موصع 
سائل به ودم الفوارس سائل 
واليوم قد كتبت” سنابك خيله 
فهناك تلقى الصدر لا متضايق 
والدس تودوق أن لقب كله 
فاقفع بماملكت يداك من العلا 


شان 


. والبخل قد هدم بنيائه المرصوص . والكرم قد ريش 
. ولم ببق له سحاب إلا وهو يعْدِق ومع . ولا منادى إلا وهو 


ٍ أهلِه بغض الى يتشيع 


وم و 


إلا ونائله إليه ‏ موضع 
عقاف ان التراب فينقع 


والروخ لا نخب الضلوع مروع 
بالسمر اللدان وقنع 
إن كنت الشبهيسية النوا قي تله 


اع .ابر 
فتداد 


ناما ال العند فعن. الحالة الت يوم لق الكشرة الفلية كمف خواتها : 


وافكات امسا مان وكانة يك العيولاية تتفي اله عون 


مكارمها . ولا تتجاوز عنه 


جفونٌ مراحمها . فيصبح وقد حفْت بهالشدائد/ [144] وضاقت عنه المصادرٌ 


والموارد , 
التركتمسي يا دفر فى البموين منردا 
إذا د بار ات ا 


١‏ ص : وصدت فى . اعمانيا, 


؟ الأبيات " - 7 من هذه المقطوعة وردت فى الخريدة : 


' الخريدة : موا 
غ الخريدة 
ها ص : الحرم . 


: تسيي” 


- 1/0 


ل ل 017 200 1 
ومالك رصي مضرد فيك واحد 
5 عو ير 


ل بيطو” الوتضييوة يكزائت 
حياهُ وكل واهنُ العزم*” قاعد 


١6‏ ب 


ونسن عاذ اهل العضر ا توالقيق- له. .ى.. حراضن.. الترسندين. «وشالد 
اتسادنك. فى نان خف فى الزدى موتسزل به النازلات. القدائد 
تخاطبني فيه الخطوب فصيحة ‏ ويسهرٌ عيني ضيّقُ العين بارد 
وللحضرة الغالة"الأفقلنة . الراى العال ىق اتعنان العيق مق هذه الغباء: 
وكأنّ ما تهبٌ له من العناية زكاة عا ملاها الله من رزق الزمان . ومكنّه لا من 
نوافق الى والسلطاق .وترم اليد مكل انه اذ[ اتفقت: | الساء] فكانةدووده 
كالدهان . 
قوله #“فهتاك: تلقى. “الصدر .. النيت + كقول العمد: نين عباد' : 
وأردتم تضييق صدر لم فق وال بد 4 نغر الصدورا تحطم 
هذي المدامُ وهذا النقلُ من جَسّدى2 عن لنفسك أشعارى بالحاني 


أطال اللهُ بقاءَ الحضرة السامية الصارميّة' . ما عُظْم رجب في الإسلام . وولج 
الضياءً في الظلام . وَوسيّت الطروس بأسنة الأقلام : 


رذ الكقياة الس لمن جردما ‏ لكك بس شراتب” الاغدام. 

ه١ ذنوان المعتمد : 17" وقلائد العقان + 15 والذخيرة‎ ١ 

القلائة + الحوو: 

“ لا أراه تقدّم فى الذخيرة . كا أنه ليس فى ديوان المعتمد . 

غ يريد بالحضرة الصارمية : صارم الدولة بن معروف . وقد أورد ياقوت ( 4 : ١178‏ ) رسالة أخرى من ابن أبي 
الشخباء اليه افتتحها بقوله : أطال الله بقاء الحضرة الصارمية . يجرى القدر على حسب أهويتها. ويعقد الظفر 
بعزائم ألويتها .. الخ . 

ع8 


ترق اتلايد عركنا ونانها: عنظيوية يشاقيب الاناء 
وإذا عصصّت ثوب الزمان وخالفت وقفتثت لديك مواقفّ الخدام 


إذ كافك أنه اشر العالة شاهده نلا بسو بريد احتهند الكرام 
التفوضةا ووش بتراضن. الجن اللصرمة موعت طون القدر .عنانة» 
ويستعيرٌ الجنّان رَجْحَائَهُ ٠‏ ووفاء عل الدهر حفظ الهو ووقل طبْعه إلى املق 
المحمود . ورأير يقطع والسيوف د ٠‏ وسراى والعوذ العتاق مقيدة ٠‏ وبشر 
يُخجل ضوء الشارق . ويضيء 5 جبينها إضاءة البارق . وجودٍ ' تأمر مكا رمه الزمان 
لينتصرّ بالصارم ذى الفضائل . لا الصارم ذى الحمائل . وينتجم الأنواءً المظفرية . 
يهتَِنُها ها بالشهر والسنة حفظاً للسنّة المربّبة.. لا اعتادا على القضيّةٍ المستوجبّة . 
والله تعالى يديم أيَامَهَا الزاهرة . دوامَ نِعَمِها المتظاهرة . فانَ ذلك يَرويه القريب 
والشاطِن" 00 به المقيم والظاعِن : 


ومرِّتَ بك الأيامُ وهي كوافلٌ 2 بنَيْل الذي ترجوه منها ضوامن 
نا تضاريا امك كلية. 252 مدن 1 نين السندر البانن 
وفت بشروط الجودٍ فى للحلٍ كف ومزن السحاب الجود للأرض خائن 
يُضيفْ إلى إنعايه بشرّ وجهه 2 كا جمع الحكمين فى الحسج قارن 
ولعولة :المدن قدمست من حسناتهء الما وجدت للدَهْر فينا محاسن 
قل .جره غة ين عتية اظام ولا حقدة نا ينضن: عمد كامن 
صفت لك من صَفوٍ السعود موارد وجادّت عليك المعصرَّات الهواتن 
د .طول الدهعر أنا وخيفة فالك مرعوب [وعِر ضكَ امن] 


5ض «الكضرمة: 
ص : ووجد 
#“القناط + البعية. التائي 
45 


وله من اخرى : 


اطال الل ييناء اللتفرة الباضة همون روفي السفادة كبا فاه ماتيا در 
الى] قصدمًا أنساع العِيرٍ وأكوارهًا . مفلولةً عنها أنيابُ النوب وأَظفارهًا . ولا زال 
من الظل ولو قتا جمله ساكيا! ٠‏ يد عليها الظلٌ ما سرى فى الليل سَفر , وطلع 
لاسا عر" ٠‏ وخرج عن أيدى هبن 7 5 بالركبان - قفر : 


يَطُوحٌ لما العاصي من الخطب عِرَةِ 
ولا زال على في الخليقة أمرها 
وفي فصل منها : 
ذا حار محال اللساء ,بالسم 
'التفطشية يذ الأقام اعددد 
متواهنٌ عن كل جُرْم طرفة 
علقت يداه بكلّ لدن أسمرٍ 
وتراهُ حين تضيقٌ أثوابُ العلا 
نا" .فاشيق .الغلنا: تسطضن .هالة 
لا تسألتي عن زماني هل بدت 
انك النسان فا تحذيك سساعطا 
كم فرفحك يناك عتيا 5 
ونبضت من تقل المعالى بالذى 
[وبقيت سسْهِر]" كل طرفي للعدا 


عل كَل ا له الله والأمر 


١‏ د" , الرتطايم : فتزم متنعصي 


فاذا رأى 27 0 
يوم اللقاءٍ وكلّ عضب 3 1 


ا ا ف السؤدد المتفضفض// ]١89[‏ 
نفسيى فداوكة من حب مبغض 
بي مه صفحة مُقبل, أو مض 
متقط غل :وان رضيت فقد رضى 
لولاك بعد الله لم تتعوص 
لو سيم يَذْبْل بَعْضَه ل ينهص 
وتحلّ هَضْبَ سعادةٍ [لم تَحْفَض ] 


3ن قزله تال :د لمر إن ويلك كفم نهد لاز ولو شنا عله ناكا اذ انرما 020 
؟ الغفر: منزل من منازل القمر . ثلاثة أنجم صغار وهي من الميزان . 


؟ بياض فى ص . 


56 


[ وتقطف ١]‏ من إنعام الحضرتين تارأ . وتعيدٌُ جَدبَ" امنا فوسهنا .فيضن 
عل ينى الامال 55 ا م 0 
جَنَانًا . وصدحت بالكلمة العَلُويّةِ على المنبر. وسهامٌ العدا تقع < فنا وامايا؟ : 
ورهج خيوهم يَسنْحَْ على الموت غياماً . وكم ها من مقام كلو العداء''زثما :+ 
وجمع قطري الرسالة فتقاً ورتقا ٠‏ فلا قلّص الله ظلّها عن هذا التغر الذى يكاد ترابة 
بكرمها يورق ٠»‏ ونبته* يحسنها شرق . 


ومن أخرى له : 
شهرٌ الصيام [ذو]ا فضل مشهور . ورتبتّهُ عَلّتَ” جميع الأيام والشهور . فا 
نْنَهكِ 2 فيه حرمات . ولا تسمع للأوتار نَعََات ٠‏ ولا تنطقّ باللغو أفواه , ولا 
شف رضنات الكؤوس تتفاء: > واذا اعتيرت أوقات اللضررة المتضورة + وعد اكنرها 
عل هذه الضقة الذكوزة لذ أن العير الختمه: اللة. شرفي القضنية م .وفترصض 
صيامة 0 الترئة يقلا زال. عل الخضرة الفالةاعاتدا . وها للأعبال الصالحة, 
طلغ في ليالية المستات نموا ٠‏ وتجمع بين الشفقٍ العادر, 3ك 
مها بغاطر" فى 0 عرّ يعتلق الدهر بأسبابه . وكرم يَعْرَقَ البحر في 
ماك م ورا ار وتعتصم كارك الخائفة يجواةده وشرب 
بمكارمها الايد التربة » وتثبت بسعدها بروجهم الفلة ».دون ترانيا في أفواههم 
عسل ؛ وى أجفائهم كسلا ون وظائف اللو علهم ترفع ٠‏ وانف ٠‏ الحوادث 


رم 

ندر اله ولط هده الملتعة متطم تداكلت:فوديارها سيط رين: .عا احدك خالا واضطابا فى النض 
ع ص : ونبتها . 

0 ضفن © غل:: 

5 ص : ناظرة . 


الشهرٌ أنَ هلاله 
وبرزت فى جيشس تَقَصّْ به الفلا 
لا بدَ تُعْرّف بالعراق' جياده 
ل تطافسا: وارسيون: سيم 
وتقيم شرع بني النبي بأَرضِه 
لم ترضَ معروف العوارفب نفسه 
واذا تَتّى. المال بود كفه 


0 هذا 


ومن أخرى : 
اذا ما الحيا جاراكَ فى حَلبَةٍ الندى 
وما يتساوى كٍِ بحر وجدول 
وافسيكه را المللته بوانتاك, التشعه 
إذا لم تحط نظ 5 ا 


فككت إسارى منْعما وتركتني 


من سرمدٍ وكلاهما لا ينزع 
ذكاءَ بنقعه تتقنّع 
فوقها. يتضوع 
والبيض تُرْعَفْ والذوابل تشرّع 
خابت أمانيه وبات يورُع' 


وفؤاده من خوفي بأسك مخلع, 


البتك- عتياتى .رغينة ««تتبياء 
رممى فوق ‏ فوديه قناع حياء 


ولا كل أعضاء الفتسي: بسواء 


وهل نُظِرَتَْ شمس بغير ساء 


ف “عيية” الكتجناب. .والتتعراء 
الأدك. الشيكي. عن امه 


والذى جعل الأرضُ بساطا يبسط قدرها فى الآفاق . ويجعل أيامها ينابيع 


وى فصل من اشر : 
خط فلات وغليه :تن اتحديه تاقد خلا بغطاد 0007 ٠‏ وظهر في 
زى يكبت كل عذول وشامت ؛ وينطق بامنّةِ عنه وهو صامت ول رمن للق ها 
متترغورا وعدا ووتظيين اتزاقي الايام. منها عِمَدا . ولا زالت مننه لذوى الآداب 
قاطِرة . وعراصه بلطائم التناء عاطرة ٠‏ يتغاير النثر والنظم على مدائحه . وتفيض 
على العافين غروب مواهبه ومنائحه . ونا اعتزم العودة إلى ذلك الظل المديد . 
والعيش الرغيد . زَوْْيُهُ هذه الرقعة مستدعياً له الزيادة من كرم العادة . والحظوظ 
السنية المستفادة . 
ومن أخرئ: 
نبت - أطال الله بقاءَ مولاى - بشيءٍ أنا فيه مكذّبُ ومصدّق . ومدافع 
وحقق . واحتجت بحكم ذلك الى مطالعته . وعلم كته حالته' . 


فالجل كالماء ييبدى لى ضار مع الصفاء وتخفيها مع الكدر 


عرفت أن هذا الراقص البغدادى قد رفض مودته خَلفا .وسلك به من الخلافة' 
عمق قاف ان طهر دوو لذ وا رك بو اسقط مقلدنة و معدل انه تصيونا عن 
قدره . واستذلٌ عزيزاً من تأنيه ور ٠‏ وصار ِهِب النفس بلمسةٍ | من] إهابه . وجميع 
بي الثيل برشفة من رضابه . وينشدٌ إذا تراكضت خيول اللهو واللعب . وغلظ 
عليه قولْ اللاحي المؤنب : 


غرال ممعت | فى قربه ونازعني البكاس حتدو.: غَلبَ 
١‏ كنه حالته : قراءة تقديرية . اذ هذا الجانب من الصفحة قد طمس . 
؟ الخلافة هنا ععنى الخلاف . 

54 


و 


فيا ليل ليتك لا تنقضى ‏ ويا صبمٌ ليتك لا تقترب 


و 


فوجلات واللفسمع: امناغة هذه الخال ما" ذه اجات غات :واقيدبوالباي 
مه ميد ا ل ب مولااى أن يميل . وَيشَئُم فيه القال والقيل . ظ 
فيصل إلى من المصاب بذلك ما يُعْنى الناظر . ويخذلُ الناصر . لاسمأ والنسبُ حظة ظ 

من الشرف الخطير . وقسطُهُ من الإعظام والتوقير . والصغيرٌ بُعَدَ به كثيراً . واحصاة 

عن معواتير امبرلو كان برلا هذ عل هته النشطلة بتكنا زكرت :ذلك اللفار 
زعا 3 حدما :لان أن تفي القصلة, بوتتتيا لبذ هذه التمتو #العيل ل 
الرقيب . والليلٌ نهار الأديب' . ويحِبُ أن يتحقق مولاى أني ما أطلقت هذه اللفظة 
اكد حي لكان .رالف حلم النطان. .تيدبا ند الاج 

وله من اغوي : 
ما زال يختارٌ الزمانُ ملوكهٌ حتى أصاب المصطفّى المتَخَيرا 
فل لذن ساسوا: التووى تدترا عذفا علصيرا خاضهوا" امتاخ 
فتو أويية :اق الساسية مك ضيرا واعيتد.ى, الترافئبي عدر 
إن كان رأيا شأوروه أحنفاً أو كان بات" نازلوه عنترا 
قد صاء والمسنات ملء كتابه وعلى مثال صيامِه قد أفطرا 
0 تحوّفك العدو بجهده لو كان يقدرٌ أن يرد مقدّرا 


١‏ قوله « الليل نهار الأديب » فيه إشارة ال اقضية لبن الترمكن شد نلق ان ابنه الفضل قد تشاغل باللذات عن 
النظراق: امور الاغيةاب توكاق نواليا بتكرابتاق كفب اله باريد .وسمن رستالتة ابنانا يتول ليها : 
فكابد الليل بما تشتهسي فانما الليل نهار الأديب 
انظر ابن خلكان ؛ : 8" 

؟ منها ثلاثة عشر بيت في الخريدة : 17 ب وأحد عشر في ابن خلكان ن ؟ : 5١8‏ وقال ابن خلكان : وقد اقتصرت منها 
عل هذا القدرخونا من التطويق.: 

*' الخريدة : هلم فشاهدوا . 

الخريدة والوفيات : رأى ... بأس 


إِنْ أنت لم تبعث إليه ظُمْراْ جُرْداُ بعنت إليه كيدا مُضْمرا 
قرى رهد حلت ريال امنا تيد دولة اترفييك” كماد أسنما 
خطروا إليك فخاطروا بنفوسهم وأمَرْتَ سيفك فيهم أنْ يخطرا 
عسوا كلك أن سول سطره ٠‏ «وزلال. خلفنان: كيفية غاة: .مكدر 
لا تعجبوا من رقةٍ وقساوقٍ ‏ فالنار تقدح من قضيب أخضرا 
فلذاك عدَّكَ حين يعرض عارض وسْطى البنان وعد يرك خنصرا 
لبوق :ام بلطسطيية لوليا .يلك لى تددن ابيا در 
ولقد قضت أي الكتاب لكل مَنْ نصر الشريعة أن يعانّ وينصرا 


قاذ رسف المضرة م هريس الله أبانياا د قل * عن مانستها اسان «تفعدر 
بناقبها قبائل غسّان . فلو شاهد أهل جفنة” جفاتها . وأهل جَبَلةَ بن الأميسم 
قرلا تطعافا'ء لعلموا” أن الله أتاح النواحة والبسالة تلكا متهم ملظ مضي 
اباب فى فهردها ,وود ع نا رز من اتتووها ؛ فا يزيد المدح مناقبَهُ ضياءً . 
ولا مراتبّة أعتلاءً . وإنما هو فى ذلك كالمسك يطيبٌ بنفسه" طعا رودزية 
المخارض” تضوعا وتكترا .وإن. أطال العيد ق نفس أقضائلها مِعوده.. وامنتخدء فى 
ذلك لسائهُ وَيَدَهُ . فانما هو كمّن يوقدُ فى الشمس ذبَالاً . وييْدى الى الفرات نطافاً 
افتصالاً »والذى. من الأرضن وجعل فيها رواسّى وأنباراً . يجعل أمداد' النعيم على 


. ص : أدعرت ؛ والتصويب عن ابن خلكان . وفى الخريدة : اعتقلت ؛ وهو ادق‎ ١ 
الدريلة باضه للك اذ‎ 
من الآ احلما وله رو :هذا البيض اق الخريدة‎ 
ص : تعبر‎ 
. جفنة : الغسانيون‎ © 
ص : لعلم‎ 1 
. /ا ص : لنقفسه‎ 
. ص : امتداد‎ 8 
+66 


الحضرة مَغْدقة . ووفود المواهب بساحاتها خوقة . ونم الدنيا بمحاسنها التي يتطامن 
ها ذوو الأبصار . وتتأرجٌ ترح القَطرٍ في جميع الأقطانت---- 

وله. من .أخرى : 00 : 

فوطت مندلة فد استعار من قلب العاشق 0 ومن أخلاق. مالكه ا 
رايا ٠‏ كأنما َرَت فيه النار . قط على جَدْرَان بالقارء ليت رياد إلى أن 
حص ود : وقد 0 ايت أرغفة قد كه 5 في الصغر م 1 ولم 
أجاف ,يعسن اله حابن كمقل الترافيم كن حلت 
إذآ. جه تفيليت عند الموان. ختطتابر بد اليك من. حتف 


وثلاانة صحافب 2 وأسعة الأكناف 0 عد الاشاط هد اللأطراف ٠‏ قل جعِل 


فى قرارة هاما لابنت النلنياين تجده/1911] اليد إلا ِالتَعَبِ فحلة' 


جل وعينةُ تطرف علينا شبالاً وهيناً . وتتففهُ منا جركة وسكواً . وقمنا ولم تقارب 

الكفاف ٠‏ وقد ظَن بنا الإسرافبَ ٠‏ فحضرنا مجلس المعاقرة عل لور قد 

0 باللون الكدر. وكثرت' بالماء الخضر . 

كالوجن تثل ى اللطحون الى آنا يما تعد لكافر لم تحرم 
تحزن الا :وثاقا + ود كنا مفها' عن انا .وفنا لما نا حش من اللهنات 

لا يا 00 

3 وتنا 

5 ص : ولقط على جدراته . 

“' هو عل بن بسام البغدادى ( - "١5‏ أو 5١7‏ ) وقد مر ذكره فى عدة مواطن من الذخيرة . انظر مصادر ترجمته فى 

4 “القشضع الأول 545( الجاق :8 ) 


قد المتضن ««بري ما فندظعل البتالقة رالا فقن ا« اضر :: 
56١‏ 


و 


كدر فندر الراح فى شدوها وتنفر الأنقالا من ضر بها 
لى تكن العلجةٌ مطبوعة بل كان مطبوعاً على قلبها 
فسمعنا ولأمر اله ليقن + فعين: 2 الظلاء غلينا لد" ٠‏ وغشَّى النهار 
اللان ارفك البعاتشريد: راحها 'مقطوع د وؤوستطها هوي مرتوع القن حيطت 
عن عاد عَهْدَه ٠‏ واستعارت من يأجوجَ قَدَهُ ٠‏ تبص كعيون الجنادب . وتضيء في 
الظلاء كنار الحباجب ٠‏ فقوضنا كام ».وستكرنا به لا كرام 9 فالحمة لله الذى ضد 


ع مس ع الو 


مولاى عن هذا المقام معان وتمى عمّا حضرناه مستمعه . 
لدف اكرق إل تقسن ‏ الدرلة سصدفيه: 


أنا ‏ أدام الله كن مولاي ‏ كالماء تتفرّىٌ أجِراقُهُ فيلتثم. وق الفصادٍ 

مُرّقَهُ المباضعء فيلتحم .؛ وذلك أنه كر اللك عرد د امد عن شريعة الرد افد وان ن 

دين المحافظة بالالحاد . واستعمل [من] الجفوة ما نهر الطرف 552 

بوحش الصدرٌ من مُحْبَةٍ ضلوعه . فقسوث عليه أياماً ٠‏ وأوسعفة” ق النقس 

ملاماً ..ووجدتٌ طعم السلرة طيياً ٠‏ والصير فى لماو ختة قر 1+ وتفيتمة ل 
أخلاقة مَرْهَ المقاطف 0 المكاسر والمعاطف : 


بر 


وذ أفناق الع واتدسال الموى. رات القلسوب: بولسم ثر الأحدان 


د ا ا الخ من 08 


"56 


لتقي م الريه ني امتقو را داق ييدان لسار رد ره برها وا ناض العامة 
وما زال داع الشوق عن اعة. مطسووفة تدتسى لوهس الأنامل, 


وصدر دف اله وأنا ود كلفاً . لو كنت فيها ألِمًا . تفاؤلاً بعودةٍ رياح. 
الألفة و وقكنا اقلت من رات ن الرَّجْفَةَ : 


من الوفاء وفاء لا يُقَيْرَهُ مر الزمان بإعراض. وإقبال 


وعندي الآن ذاك الصديق الذي يخطف العقول ويُذهِبها . ويُغيرٌ على 
الألباب وينتهبها , ويحطم البباح كراثة ٠.‏ ويؤمّن في مضار المسرة خواثه . وليس 
والله تتصور لى الأقداع اف الراح ٠‏ إلا ومولاى يحاسينى كؤوسها . 
ويجهز إلى خميسها ؛ وأسألة أن تكو قرادة هذه الرقعةٍ وقد ركب سَّمْتَ الطريق ٠‏ 


وقابل الأَمرَ بالتحقيق . 


وله من أخرى . وقد قبض على الوزير وقتْ الظهر . وأفرجَ عنه فى العشاء 


الاآخرة : 


من كرّم الله وجزيل إسعافِه . وجيل صُنْعه وألطافِه, أَنْ جُعِلَ سيدنا كالنّجوه 
تغيب انم يرتفعٌ في غلٍ سَمْتُها ٠‏ أو كملكة الشطرنج يقال عد قاطت فو يسن 
لوقتها ؛ وقضِى لحضرته بِأَنْ تزل الخطوب عنها زلِيلَ التراب عن مَنْن الصّفا.ء 
وتتحاماها النوائب [في هبوطها] وطلوعها . منذ خَطرت الشمس في الحلل الجلنارية. 
إلذان صارف دن [القات] اريف .ونول سنا عدار بلسي لمحب ون 


6 


الموكب المتلاغط اللجب . فرك الوزن قنيهزا قن راجا مكلها ان« ا + لهل - 

فلها! وان اكنايث د افك أعظافيا القلاكف دو 

يضوعحٌ تراهنا بالنَدى فتخاطًا رياضا وكانت قبل وَهُي صوائح 

صفا جوها بعد الكدور بِعَدْلِهِ وطابت حشاياها الظاء القوامح' 

فالحمدٌ لله على ما من من سترّعة الاقالة .وانقضاي تلك الحبالة. وتفضل به 

من حُدمْن الرعاية والكفالة . ولا زالت مواهِيّهُ ‏ جلت الاوْهُ ‏ تق عند سيدنا من 

وراء الاقتراح . وتسخُّرٌ له أعطاف الغدوٌ والرواح 

وى فصل من ار 5 

وصلت رقعة مولاى والصبح قد قد سل على الآفاق مِقَضَبهُ . وأَزالَ بأنوار الغزالة 
. فكانت اسه [ الله ]*/1؟:3١]‏ 0 الآداب جاده , : 0 البلاغة 


الأدب 7 : 


من حَمهَبَه 


فكان روض الحون تنسسره الها هنا ١‏ ظالت من قرطا ينا أتصفح 


فأمًا ما تَضَّمَئَئُهُ من وصفى فقد صارت حضرته [السامية]“تتسمّح فى الشهادة 
بذلك مع مناقشتها فى هذه الطريقة . وأنها لا تُوقِمٌ ألفاظها إلا في مواضع الحقيقة . 
١‏ كذا فى ص ٠‏ ولعله « تدع » 
أن ايليا 
70 القوامح : قراءة تقديرية ا م د 
أورد ياقوت ( 9 : ١6‏ ) هذه الرسالة وقال ان ابن ابي الشخباءكتب بها إلى أبي الفرج الموفقي حزان عن رقعة. 
6 الكلمة منطموسة فى الأصل ؛ واعتمدت في اثباتها على معجم ياقوت . 
١‏ ياقوت : تقصر . 
ياقوت : ويجرى به . 
م زيادة من ياقوت . 


"565 


فإ ا لي نر ل عدت ل أستضى من .ذلك 
الاسهاب فصلا لا . ولا أعَدُ لكلمة واحدة منكم أهلا ' والله ينْهضني لشكر هذا 
الانعام الذى يقف عليه ' الثناء ويظلع . ويخُصرٌ دونه لد" الميصقع : 
هيهات: تُعْيي الشنمس كل مرامق ويعوق دون منالِه العيوق 

وفى فصل" 

وأما الفصلُ الذى ذكر أنه ألفاه في رسائل الكتاب وه : « وأمّا فلان فيحلٌ 
فى قومه حل العميد . ويفرح بالضيوفي فرح حنيفة بابن الوليد اقدورة عا ولتم 
تلات جابيد اسه رامن أبدا مشي في خلل, لشباب ٠‏ ويوين لو لق 
ا ا 
طويلاً . وعثر الخادم فيه بما أنا ذاكره . راغباً في الرضى بما بلغت اليه المقدرة وتجليل 
ذلك بسجوفف الصّفح ]" . [ 


قوله : « فَرَحَ حنيفة بابن الوليد أشار العا فقيل حالك: حت الوليد 
المخزومي من بلى حنيقة وقوله : 0 قذوره غارية ع( اناو اك قول 00 


١‏ ص وأصل ياقوت : فتراجع 

؟ ص : بعدها. 

"٠‏ باقوت : عنده 

8 ياقوت . الخطيب . 

١١17-١684 :19 انظر ياقوت‎ ٠ 

. باقوت : الذى أودعه الرقعة الكرعة‎ ١ 

وده الزتادطاسن بقرت تروووية للريظةة, وطق فته الشتري :إل ابن الى التيكباطكة الاين فا وو انر دهده 
الشروح يعتمد ابن بسام الايجاز . 

ه ديوان الفرزدق ١‏ : 871 


6ه>- 


لوأن ذا د من[ طولو ]حبكت عل الحقوف” كنا قدز ابن .خار' 


وقوله : « عَطْساتُ جواريه 5 » فأراد قولَ الأول في هجاء بني أسد : 
أذ انشضة عطلييينا افكية. لان عطائتفمة طاف: الرؤاف؟ 


أيرين_ وللضبَّةٍ حِرَيْن' . وأنشد قول النميرى" 


رقم 200 بزلحة اوز0 راحو ري ابن الضيني والأعدل واعد 


واتقنك. فول القائلة” :: 


7 1 8 لم 5 0 اص ص‎ ٠.٠. 
كاه ين وانى صسة كدية وحجحدب خادء‎ 5 


2 و : « يتضوعن عن النشر العبقسى » فان ارق امثال العبرات 2 اهو 
أخسرٌ صفقة من شيخ مهو" ٠‏ وهو بطنّ من عبد القيس , وكان من خبره أن إيادأ 
كانق انق العر + فوفد رافش بإل» الوم سوق عكاظا :ونه يذل تقس 


) على الحفوف : قلة من الدسم ؛ وفي ياقوت : عن الحقوق ( مع أن أصله : على‎ ١ 

االديوان:4 ابن نان : زبيذه الروانة بطرت الاتتدلال اذ حن ان يقول .ذا قدو تخارية + 

“' البيت فى الاغانى ١48١ : ١١‏ منسوب لكثير عزة ( ديوانه : 788 ) وروايته : اذا ضمرية عطست . 

4 انظر الحيوان 5 : 77 وانظر أيضاً 4 : 75 ١144‏ 

6 ص : قول البحترى ؛ وأورده الجاحظ ( الحيوان ” : 7١‏ ) دون نسبة ؛ وإنما رواية الخبر كله عن أبي خالد التميرى 
لا البيت وحده ؛ وقال الجاحظ ان البيت ما أنشده الكسائى . وفى ناقوت ( 4 11١+‏ ) وأنشد الأصمعن لابن درماء.. : 
فها رواه أبو خالد النميورى . 0 

1 هي عند الجاحظ وياقوت حبى المدينة . 

| المثل في الدرة الفاخرة : ١8١‏ ( أحمق من .. ) والعسكرى 588:١‏ والزخشرى 81:١‏ وار القلوب : 5 
واللسان( فسا ) ؛ واسم الشيخ عبد الله بن بيدرة . وفي نقل ابن بسام إيجاز مخل ؛ فان الايادي نادى ألا إني رجل 
من :اباد فمن 13 الذى بشترى عار الفسومتى يبرق هذين فقام الشيخ العيدى قال ١هاتها‏ “خاتزر. بأحدها 
وارتدى بالآخر . وحينئذ اشهد عليه الايادى من شهد الموسم بعكاظ . 

5605 


فقال : يا معشر العرب إني قد بعت فساءً إيادٍ لوافدٍ عبد القيس بحلتي هذه ؛ 
وافترقا راضيين . وقد شهد عليه أهلّ الموسم . فصارت عبدٌ القيس أفسى العرب . 
وقيل لابن مناذر ' : كيف الطريق إلى عبد القيس ؟ قال : شم ومرّ. 


فانٌ عبد القيسر من لؤمها ‏ تفسو فساءً رحة يَعْبَقُ 
من كان له سدرى ما منذل" ةم ل له يشي 000 


وأما مراضع ثعالة فيقال : هو أعَطْش من ثعالة" . رجل, من بني محاشع , كا 
ل اد - الارابونها عياب يشرب 


ا 
رضعئم ثم بال على لحاكم ثعالة حين لم تجدوا ثرابا 


الأعرابي 0000 يقي 3 0 


ما كان يُنْكرٌ في غَزِيَ"* يجاشع أكلٌ الخزيرٍ ولا ارتضاعٌ الفَيْسَل 


وله من أخرى يعزَّى بموت ولد فخر الدولة غريقاً' : 
١‏ هو محمد بس مناذر شاعر بصرى 27 المأموة ١‏ الأغاني ٠١7 : ١8‏ والشعر والشعراء : 47/, وطبقات ابن 
المعتز: ١١9‏ ومعجم الادباء ١9‏ : وه ) 

؟ ورد المثل في الدرة الفاخرة : "١4‏ والعسكري " : 7٠١‏ ,والميداني ؟ : 49 والزتخشرى ١‏ : 18" 
دبوان خرين 134 ووواحة بزاقر نال 7 

4 وان حرير 54157 والدرة : 504 والنقائض : ؟1؟ والمعاني الكبير : 080 واللسان والتاج ( فشل ) 

ه الديوان : ندى ؛ ص : عدى 

1 وروت هذه الرشالة في جمهرة الإسلام . الورقة : 18 وأنها في رثاء ولد كافي الكفاة وبين النصين اختلاف . كما ان 

|الرسالة في الجمهرة اوفى ما هي فى الذخيرة . 


/ا6" 


ظ غيرٌ بدع من الزمان - أطال الله بقاء[حضرة]" سيدنا ‏ أن تُنْكْتْ حبالَهُ . 
ونُصرّد نباله. وتراش في قصد الكرام سهامه [ويُرْهَفَ نصاله] وتفهق بالغَدْر فجاجُهُ . 
ويمرزج' بالسم ا" في النفويس عجاجه". ولذلك عرفت النفوس مواقع تُكْر. 
وات بغرائب” غَدرِهِ و ومكره . واطمانَت الضلوع وقد أصمت ضرائبه* . وهجعت 
العيونٌ وقد استمقظت نوائيه ٠‏ فقلٌ ما برا 0 واه م ة تف /1ا 
متعاة .وأقناه... فاذ|' اصسطلم [يونا]) أنف: الجن 1و اا رفظي تلت لمكارم 
وصدع] ٠‏ وخرج عن العادة المألوفة فابتدع ا - أن ُطْلقَ هه الالس”. 
ا يلقى بجي ش ٍ اللو اللحي: 


ول 5 ا من لا أسميه تفادياً' من نحقيق الخبر بمصرعِه ٠‏ وصوناً له 
من مُوردٍ الحمام ومشْرَعِهِ ٠.‏ رأيت" المحامد ذات نور حاف بوالاقتصن ات عِقَدٍ 
50-7 والقمر قد سئم هالبهُ . والصبمَ قد خلع* الليل عليه غلا لَنَهُ ونا دق 
الكتابة-يتضيور - المقون:..«والبلاعة عتتموضة: تيرد .والازى قد سودت ,يده : 
واشتدَتَْ على الزمن ٠"‏ وامتدت إحنته . إذ طرق بما يتجاورٌ القدرٌ . ويُوحِشش الأضالعٌ ‏ 
من صحبة الصدر . 


0-7 


زيادة من جمهرة الاسلام . 

؟ الجمهرة 5 : وتجدع ( اقرأ : وتجدح ) 

٠‏ قدمت هذه العبارة وقد تأخرت عن هذا الموضع فى ص . اعتاداً على جمهرة الاسلاء وحفاظاً على تسلسل الاسجاع 
وكانت فى الاصل : ويثار فى قصص الكووس عجابه . 

الجمهرة : وانس بعرف . 

الجمهرة : صوائبه . 

الجمهرة : تباعدا : 

الجمهرة : رأى 

الجمهرة : القى . 

الجمهرة : شواهد البلاغة متصرمة المدود والكتابة مرسومة الحدود . 

٠‏ الجمهرة : على الدهر 


رم م م يي 


1 


فتعالى الله كيف استرد ذلك البدرٌ قبل قامِه . وذبل ذلك الزَّهرٌ فى كيامه” . 
قبل أن تشرف بمموكبه الأعلاء ٠‏ وتروى من بنانه الأقلاء ٠‏ ويَعْبَقَ دَسنْت الوزارة 
قكره + ولندي .رفي السيادة بطته وتشره. :وا بتاع للطروس :مزق الفاظه الدرئة ما 
خط" العقرن الدردي اين بعد اللبال البدرية: 


وقبسل يرى من جوده ما رايته ويسمع فيه ما سمعت من العدل 

هذا والله هو المصابُ الذى تستعذب فيه الحلوم هَفواتها ' . وتفارق له القلوب 
مويه اوانيا »وس النفوسٌ َمل الأوزار. وتأنف العيون " من لقائه بالدموع 
الغزار . حتى تجعل ذلك دابيا . وتخضب بالنجيع [أهدابها . إلا] أنه نزل بالحضرة” 
من شَدّت بالتقوى " مريرثه . وتساوت فى طاعة الله علانيته وسريرته . فالجزع لا 
يصبح مالكهُ . والخطوب لا تخطب تهالكه . والنازلٌ يُطيف منه بالعَودٍ البازل . الذي 
يتحفق أن 'الدتنا تسيمها قران: و طعمها مرار . والمقيم فيها موجف #بوالراتة منت 
1 مع : ف ٠.‏ 
3 لميزو هذا اليتق الجمهرة 
5 الجمهرة : ما وليت من النحر. 
الجمهرة : صم : 
© الجمهرة : قبل إكيامه . 
الجمهرة : وتتيه الطروس من الفاظه الدرية بما يفضح .. الخ 
الجمهرة : النفوس فواتها 
الجمهرة : الجفون 
مينر 205 لدجة لطر الإساللةة. 
الجمهرة : شزرت ( أو سورت ) من التقوى . 

108 


لك ميا 0< 0ت 


وذكرت بهذا الفصل ما أنشدته لبعض أهل عصرى يصف غلاما وسهأ [عا 
فانحسر منه العزم ونجا]' بعد أن أشرف على الموت من جملة أبيات : 


شجاني المقام الصغب لما شهدثه 


وفشنك سريت فيد اللواحظ إذ رنت 
كأنّ خلييجح الماء كان محرة 
كسيف اصفرار البروض كنت زيولة 
عدا اماد من ناه اهمها فيك قر 
ستبقى بهذا النهر للناس عر 
وتبنسى على شاطلي نجاتك كعبة 


0 فون لخر 


وقد ضاقت الأنفاس والنفس تذهب 
إلى درو تطفوة أواناً] 
وانت بها شمس تلوح وتغرب - 
ولكن على الحالين مراك أعجب' 
فيا خلعت أن الماك للا عض 
57 فى الكتب تتلى وتكتب 


وبرسب 


كل الله بقاء ل يت 0 ترى لوم الام 2 ؛ 


00 عن ذلك القير الركييي: ات 
أَعْذَب لديها مَنْهّلاً : 


وهد| ١‏ ف اقم كر تعجب مولاى من انقطاعي 


من دهره ينأ اتعود | 5 


عن الحضرة: التق : بأنوار 


حدها رفك 5 وى بحبوحة عرّها درت ا 6 ومأ أطلق من الألفاظ التي لو 
حاسب لسائَهُ عليها لأنفَ من ذكرها . واستغفر من إثمها وَورُهَا . وقبيح بمئله من 


١‏ هذه القرا 9 بحسب المعنى لعدم وضوح الالفاظ فى ص 


. هذا الشطر غير واضح في ص‎ ١ 
؟! ص : لسيدي‎ 


صدر بيت للمتنبى . عجزه : وعادة سيف الدولة الضرب فى العدا . 


«أغطاة. الننؤذة وشادئة :,وركت تن القرفة رجانه أن باكرا بل أشي حي + 
ويرى غِيبة خُلَطَانِهِ طعاما را ٠‏ ولو عرف أصل ذلك وَفْرْعَهُ “زتافة يه الحقريه 
لسانه وَسْمَعَهُ . فكيف أن اروك وهو لا يدرى . ويتكلم وهو لاا يعلم . ويستحسن 
قواريض من القريض تترك شمل المحامد مُفْرّقا . وأديمَ الأعراض ممزقا . ولقد كنت 
ربعأ على فراق العادة . واتباع قول ابن ميادة' ]١141/:‏ 


وسكت لهم ذا اقول تفائنا مب با يي لساري ردنا 


رات أن انه مولا عل نا أكريه اود يكون نيف أمريي :إن أن سان 
عن السبب الموجب لبعدي عن تلك الحضرة . أو يسكَ عن الخوض, يذاه 
قر قلع إذا علم الحقيقة مهّد المعذرة . وبرّد لفحات اللوم المستعرة . وتبين' 
الورما فيح عناى عن.هذا الورد إلذ ويد ترندك متقارعه واولا زووت جهو عن 
ذلك المنتجع الت زفق دويق بور انق نويع :لافد فنية 2 ولاء تشنشيك أواصره 
والأنسابُ منفصمة ٠‏ ويشر قا صداحه وأسرة القنمن مُظلمة :اذا بعفة بيه :اللفائظ 
رق ) نسيمه . وتساوى فى اللاخلااص ع وفديمه : 


0 


فان أنلصّفف فان 15 لت كسورى تهتدى لكان جبرى 
وان أَحْرَمْ قضاء العبدل أرجع إلى كتفي من هجر وصبر 


: من قصيدة له أورد أبو الفرج أبياناً عديدة منها ( الأغانى ؟ : 771 - ع+7) ومطلعها‎ ١ 
آلا حيبا الأطلال طالت سنينها 2 بحيث التقت ربد الجناب وعينها‎ 
) 167 : رقم‎ ( ٠١٠١١ ) إلا أن البيت لم يرد في الأغاني وانظر شعر ابن ميادة ( جمع الدليمي‎ 
ص : ويتبين‎ 5 
ك١‎ 


انتهى 
القسم الرابع من كتاب الذخيرة فى محاسن أهل الجزيرة وبكاله كمل جميع الديوان . والحمد لله 
عل :ذلك كرا وضل الله ضل يونا عمق كاتو التفبية وإنام ملت ول قبل > وذ للك ضحوة يوم 
الأحد السابع من شهر ربيع الثاني سنة ست وعشر ين ومائة وألف عرفنا الله خيرها . ووقانا ينه سوء 


رايد للسدزب الغالان 


117 


فهارس الكتاب 


ابن الأباز ابو جعفر غ0 

ابراهيم بن على الحصرى انظر: الحصرى أبو اسحاق 
ابن أبي الشخباء العسقلاني (/ااة_ ١اكد)‏ 
أحجمد بن عجبان 3 

أحمد بن سليان انظر : المعرى 
الأحنف 34> 

الأخفش 4 

ادريس بن المان 216 

ارسطاليس ضن 

ابو اسامة ( جنادة الروى ) 21 

ابو اسحاق الحصرى انظر : الحصرى 
ابو عاق الصا انظر : الفا 
الأسعر الجعفي 0غ 

الأسعر المازني هك 

أشجع السلمي 0 اع 

الأصمعي ( عبدالملك بن قريب ) ١8.0”ه.‏ امه 
ابن الأعرابى /0> 

الاعدى 00 ممع 

الأفضل بن امير ايوق كه ار 


5 


اوع ‏ كحم كلاه قلثلهة ‏ 


8ه 


ب ك'كمى الم ظالّه., 
ا 0010 


817 
4ه 


1 الا 


ال ا 


. 4لَه , لوه 
١‏ 00 


الأكحل تأنيد الدولة لاه 
امامة ( فى شعر ) 0 : 
امرؤ القبس ( الملك الضليل ) ] 
انمه ( فى شعر ) لاع 
اي بي 5 الصلت 1خ 
أن بق اريم 4 
د نب - 
بأديس بن ميمون 55 
باقل /اغه 
البتول ( فاطمة ) همه 
الحسترى ( الوعادة الرليت ) ا 
11483 
بديع ( غلام ) فر 
بديع الزمان الطمداني هو 
ابن بسام البغدادى 30١‏ 
يجام ارين 8 
0 
هوني 117 
راطا اع 
أبو بكر الخالدى 2.5 
أبو بكر الخوارزمي عد 
بلقيسين 0/4 
0 1 
ابن البواب الوزير 0 


5655 


نامك الدولة: اكه انظر : الأكحل 


ابواقاء ( مييق ارس 0 , لاا 
ميم بن المعز الصنهاجي إ ا 
5 الفاضى الاه 
التنوخي ابو على ( الابن ) /الاه 


لتهامي ابو الحسن ( علي بن محمد ) (١‏ لالاهم _ 058 ) 


| 
1 


1 ظ ااا لضة الك 

التعالبي ظ انظر : ابو منصور الثعالبي 
اتععالة المجاشعي لام 

5-8 0-6 

الحاحظ ( عمرو بن بحر ) 0 امه كمه 
' جبلة بن الامهم [ 36١‏ ظ 
جحدر اللص عل9اه , ولام 

جران العود النميرى 353 

الحرجاني ( القاضي ) 04١‏ 

الجرجرائي ( الوزير ) 1 

جرول ( الحطيئة ) 0 

جرير( الشاعر ) لام 

جعفر الطيار ٠ . ١‏ لام 

افو كفي بن الات انلظنة ابيع" الأنان 
جلال الدولة بن عمار (6؟”7/_5ك5) 


جنادة بن محمد الهروى أنظر .: ابو اسامة 


/ا56 


حاتم الطائي 

الحاكم الفاطمي 
حبشية بن سلول 
حبيب بن أوس 

ابن حبيب 

الحجاج ( بن يوسف ) 
ابن الحجاج ( الشاعر ) 

حسان بن ثابت 

الحسن البصرى 

امسن بن منصور الوزير 

الحسين بن علي المغربي 

الحصرى ابو اسحاق ( ابراهيم بن على 
الحطيئة 

حفص (القارىء ) 

الحضرة الافضلية 

ابو حية النميرى 


خالد النميرى 
خالد بن الوليد 
الخالدى 


3 
كلاغ . ل/الاع 
1 
انظر : ابو تام 
عل/اها 
0 
04 
48 . ١لاه‏ 
ال 
انظر : ذو السعادتين 
انظر : الوزير المغربي 
) (5خ8ه-_لاؤه ) 
انظر: جرول 
"مغ . طلغ 
انظرة الأفقد نك امون الحيوتن 
ن)1ؤ 
48 ,غ05 
حم - 
161١‏ 
166 
انظر: ابو بكر الخالدى 
الل 


58 


ابن خليفة المصرى الحكيم 


الرشيد ( هارون ) 


ابن رشيق . ابو علي المسيلى 


رفي 0 
ابن الرقاع العامى 


ابن الرومي 


رنحانة 


”م ١م‏ 
ملم . لماه 


ه.١‎ 48 


هم١‎ 

2017-5 

(لااأه_ ؟١‏ ) 

انظر: الشريف الرضي 

18 

اكوب م يعوا 1ه 

غكه . الاه . ولاه مه هذه 5١2.‏ . 


21 


الزبير بن العوام 


.0320-0 الزعفراني ابو القاسمر - 


زهير بن ابي سلمى 
زياد ( النابغة الذبيانى ) 


زياد بن منقد الحنظلى 
ابو زيد ( اللغوى ) 


زيرى بن مناد 


لان . 8ؤه 


فلان . ولاه 


16 

11 

/اغ 

مغ "*“م: . 8قم: . خمىه 
.لاه , الاه . "الام 


عيوب 





انق شرافية ابو عنداللة ٠ن‏ الرذه . 5ه 
اب الشبل (عاضم بن :وهب) 06 
ندل اللدواة ف 
الثشر يف ابو طاهر 01 
الشزيف الرضى "اله 5ه ٠ق8ه2‏ 18 
الشترنيفف المرتضى (23186-:2076 ) 
د ص - 
الصابي ابو اسحاق ؟لاه . كلاه 
الصاحب بن عباد كلاه . "لاه . الاه . ثلاه 
مه . 
صارم الدولة ابن معروف للا 1 1 
ابن صارة الشنترينى 21 
الصديق ( ابو 1 /ا00 
ابن الصفار الصقلى ابو عبدالله 5060648 3501750350١0‏ ,3.08 
صفية الباهلة 4 
الصلتان العبدى 6 
الصنوبرى ظ 0 
الطائي 0 الظرج ابي كاه حميب ين ار 
ا : حاتم الطائي 
5 
ظمياء ( فى الشعر ) الا 


ا" 


اسم 


العاض بن تعلبة 

عباد ( المعتضد ) 

أبو عبادة 

ابن عبدالبر الشنتريني 

عبد العزيز بن يوسف 

ابن عبدالغفور ابو محمد 

ابو عبدالله بن الصفار الصقلى 
عبدالملك بن اسماعيل ٠‏ 
عبدالملك بن قريب 

عبدالملك بن مروان 
عبدالوهاب بن نصر المالكي 
ابن عبدون ابو محمد 1 
عبدة ( فى الشعر ) 

ابو عبيد البكرى 

ابو عبيد القاسم بن سلام 
عبيد بن الابرص 

أبو العتاهية 

العتبي 

العجاج ( الراجز ) 


ابن العربي ابو بكر الفقيه 
عزة ( صاحبة كنير ) 


عضن الذولة ا بوي 


ا 

انظر : البحترى 

تك ”' 

كلاه . #لاه 

مغؤه 

انظر: ابن الصفار الصقلى 
انظر : ابو منصور التعالبي 
انظر: الأصمعي ش 
١غ‏ 

(6١ه-_‏ 5ه ) 

ه٠ا/‎ 

ه١‎ 

8 . .لاع 

4ه 

ه١‎ , 0٠ 

/اممه 

مغ . ممه 

ما 

ضنا 

16 

هه 

/اغه 

لاه , ولاه . 8لاه .0/9 


3 


الكل الغاريين 


علي بن ابي طالب ( حيدرة ) 


على بن محمد التهامي 
ابن عمار 

ابن عمار 

عمر بن عبدالعزيز 
ابو عمرو( الراوية ) 
عمرو بن معد يكرب 
اتن العنميت: انى فظنا 
عنتره 

عيسى ( المسيح ) 


عيسى بن هشسام 


ابن فارس 


انظر : المعرى 
لابلاع . قلا 


انظر : القالى 


048 .نان , 


٠ 6 


انظر : التهامى ابو الحسن 
اتكلوة لال القولة اب غار 


5082.25١ 4 


ابو الفتوح ( الحسن بن جعفر العلوى ) كلاع . لالاع 


ابو الفتيان العسقلاني 
فخر الدولة كانى الكفاة 
ابو فراس الحمداني 

ابوالفرج الاصفهاني 


(6١5-غخْكة)‏ 
/ا 1 

١لاه‏ . الاه 
0١‏ 


رفن 


ءام 


ابو الفرج الببغا 
الفرزدق 


ابو الفضل الميكالي 


قفارون 


ابن قاضى ميلة 


القالى . ابو على البغدادى 


فرواش 
فسن حبق دياغدة 
فيس ( ليلى ) 


هكهة هذه ١١١.‏ 
(9؟5ه-١1ه‏ ) 
25 اوه 
/ا/ا 
مه 
111 


8م04 
؟اوه ‏ :كم ٠١7‏ 
؟ 11 


575 


مادر 

والش بين انين 
المدة 

المتنبي ابو الطيب 


--555 
محمد ( الرسول ( 


المداتتي 

زرو العفوك 

المرتضى 

مزرد 

المستنصر بالله الفاطمى 
مسلم بن الوليد 

ابو المطرف المالقى ‏ 
0لا 
الع رغاد 


ارو عورف انام 


المعرى ابو العلاء ( احمد بن سلمان ) 


المعز بن باديس 


ب كوه ل" 
لاغهمه ثذكمه, الاهة ., 


«أيق اى الفشياء 


ا ع 1217 
ةب ا أقعكوة ' 
01526514 ١٠17م‏ ., 
. /ا12 . 


١‏ التعريف الرتضى 


5١م‎ 25٠5* الاةه.‎ 


"756 , مؤغه‎ 021٠١ 0 


25١١5١١ اذه‎ 


11 


ابن مقلة 031 
الملك الضليل أنظر+امر ةق القن 
ابن مناذر /161 
المنتصر بن خزرون ظ ل 
ابو منصور التعالبي 
:(عبدالملك بن اسماعيل ) 49 -05١0(‏ كله ) 
منصور الفقيه - 1 ام 
مهذب الدولة.( صاخب البطيحة ) هد 
5 ومين الوزير 0 امات سس 1م 
50006 غ١ه‏ (غه- 06١6١‏ ) 
توش :ا لفق 3.6 
ابن ميادة | ع 151١‏ 
الميكالى ( ابو الفضل ) ظ 520له . امه ظللىه  1١/‏ 
0 
ابن اتيانة العو ” [ 0 
نحرير( غلام الوزير المغربي ) ا 
نحرير( غلام ) الام. ”لاه 
نسيم ( غلام ) 0/1 
نصر الدولة الكردى ( احمد بن مروان  )‏ /الاء . 8لا . 41لا 
النطف ش 2 
التراة اللشمن م0 
اين لعمة بير خليل العسقلاني (514- 756د) 
نفيس الدولة ظ 001 


038 








النمروذ 36 


ابو تواس ٠‏ . ولام 
نوح ( النبى )) 0 
سس للب اسم 
هبة الله بن عيس الوزير 4 1/٠.‏ 
هرم بن سنأن 05 . مه 
هند ( فى الشعر ) 0,7 .ثغه . مه 
ده و - 
. الوأواء الدمشقي ابو الفرج 5 . كلاه 
الوزير المغربى ( الحسين بن على ) ( هلاغ ‏ وكحه )للامه, 
| 89 . لاموه 
الووى لاس + 
ابن وكيع ابو محمد هلاه 
الوليد ابو عبادة انظر : البحترى 
د ى - 
بحيى بن هديل 6 
بزيد ( بن الطئرية ؟ ) 68 


يونس ( النبي ) 0 كع 


يف3 





فهرس القبائل والأمم والطوائف .. 


5-55 
الأتراك ظ 04 . .0١1‏ 5ه 
الأنبج ظ 11 
الاسفهسلارية غ01 
الأعراب ظ 3 
الأغالية ظ لاو 
الانفان 7 [ 1 | 
إناد 66 2 66ت /او1ا 2 
ان" 5105 
ات 
الترك : انظر الأتراك . 
0غ د 
نعل لاوم 
نشو جيه 00 5 5 : 
بنو حمدان الاه 
< حنيقة 2100 


الطالبيون 


عاد 


11 
الاه , 0519 
هام , "51١1‏ 


1 


112-00-5 
لله نذا 


”5605  غةمل‎ 


-/4 


1ه 
561١‏ 
36 
+ 
17و 
11 
0/٠‏ 
7ه 


اوه 
ممه 


خم" 


, #احمء غ١1"‏ 
16 


585٠.٠ , 2/7‏ “قث , 
أككلن ك'اكم الاهو 6لمّهة , 
اشخككل 8ك فنك كعلث لام . 


هلال 


ياجوج 


1 م١‎ 1 ٠ 
0 


4١ 


ام 2 


ا 


الأنارق ا 
الاببواء ١/اع‏ 
لقوق /اء 
اثال 0 
ارجان “لان 
اتفرة لاه 
- اشبيلية 1١‏ 
اقزيفية /0 
ص - 0 
بابل "ظ 
البصرة /الاه 
البطرحة 0/9 
بغداد 8< 
18م 
كه 
ست اسه اسه 
تكريت 28 
ةلدات 
سر 21:8 


0 


1 


4 
1/6 1166م 
ب كلم.6٠٠5ه2006‏ ”2055 
لاه ةمه ؟١٠أ.,‏ 


الرملة 


ررود 


/اغ 


ا" 


!مهما لامه 


العراق 


عكاظ 


لموع ‏ "مه .لاه ذلاه 
117 
ماه 


د ص - 
و دن 
0١‏ 
1 
لاو “ون موقن قذأهة., 
35٠١ 0. 8‏ 


ع 55 
مكغ ‏ /الاغ .2 6ثةة 6١052‏ غ, 
كه 25ه 2 مله . لاه 
كلاه لالاه . ثشلاه . 618 , 
/ا 21 
0 
161 


58:5 


الفرات 


الخرم 
الكرقة 


اللوى 


المتسيلة 


16 

ا 

975 ,6950560 لاذؤهة., 
هوه 55م عا نان 
م ,01 1١1١6 -1١5(.‏ ) 


5-08 


055١. 0١7 
/الاء . ةا‎ 


ه#/5 20 


نعمان 


كما 


ا ات 17م 6 


04 
01١1‏ 
كا 
017 
04 
/الاغع 
الا 


"هم 


/الا ء 


6 


4لا 
4لا 


1١648 


016 


اا 


0 


5917 


!8م6294 ., 


فهرس الكتب المذكورة فى المتن 


اصلاح المنطق لابخ السكيت 
الانجيل 


زهر الآداب وثمر الألباب لأبي اسحاق الحصرى 
العمدة لابن رشيق 

غريب المصنف لأبي عبيد القاسم بن سلام 
الفرج بعد الشدة للتنوخي 

فقه اللغة للثعالبي 

الكتاب لسيبويه 

المصون من الدواوين لأبي اسحاق الحصرى 
المنخل ( اختصار اصلاح المنطق ) للوزير المغربي 
النور والنور ( نور الظرف ونور الطرف ) 
لابي اسحاق الحصرى 

فته الدعر العالبي 


ا 


89 9م 
لاونو . 9ه 
علمه ., لاؤه 


وأى 


سودائه 


الكامل 


الوافر 

الكامل 
الطويل 
الطويل 
الكامل 
الكامل 
الكامل 


الكامل 
الخفيف 
المتقارب 


المتقارب 
المتقارب 
الطويل 
الطويل 
الوافر 
الوافر 


فهرس القوافى 
الألف المقصورة - 


الأسعر الجعفي 


55 


حي الال 
ابن الرقاع 

ابي العيماء 
عبد الوهاب: المالكى او 
أب اسن التبايسه 
التهامي 

ابن الرومي 

اين ا 


لا لس 


التهامي 


2 


161١ 
1١ 
/ا12‎ 
1١5١ 
18 
178 


6 
0 
03 
0 


0 
/ا12 
2.8 
17 
167 
004 


ابن رشيق 
ابن رشيق 
الوزير المغربي 
الوزير المغربي 
البحترى 


0 
0 
#ن 
6025 
خرن 
لم 
ديرن 
3 


055 
بض 
0 
6 
م048 
0 
015 
18 
21 
0 
01 
كلاه 
23.814 
015 
88> 


أدراجي 


المتقارب 


السبط 


ابن رشيق . 

ابن رشيق 

العرى 

الوزير المغربي 

عبد الوهاب المالكى 
عبد الوهاب المالكى 
عبدا لوهاب المالكى 
البحترى 

المرتضى 

الرضي 

الصلتان العبدى 


امه لد 
الوزير المغر بي 
لكان او لبس 
الوزير المغر بي 
ابن بسام البغدادى 
6 م 
الراعنالكلبى 


14 


60 
زفغرن 


56 


ا 
35 


عبدالوهاب المالكي 


أبن هرمة 
حا د كك 


عبد الوهات. المالكى 
عبد الوهاب المالكي او 
الى القسل العذادى 
عت الوقانن المالكي 
امتنبى 

الوزير المغربي 

الوزير المغربي 


+4١ 


224 
4ه 
01١‏ 
م04 
084 
0 
20 
0 
ا 
16 
16 
04 


م0 


اه 


01 
01 
"لاه‎ 
0٠ 
0١ 
كمع‎ 
011 


المتقارب 
الطويل 
الطويل 


الطويل 
الطويل 


العباس 


ابن هذيل او اللمائي 
عبد الوهاب المالكى 


التهامي 
ابن رشيق 
ابن رشيق 


المرتضى 


534 


بن 


017 
"11 
0 


1 
10 


غ0 
11 
030 
011 
014 
غ2 
31 
11 
36> 
١لا‏ 
171 
11 
١/اء‏ 
0/4 
م4٠1‏ 
015١‏ 


الكامل 
الكامل 


١ 


2 


عبدالوهاب المالكي 


0 


اام 
101 


05 


اللبسيط 
البسيط 
الوافر 

الكامل 
الكامل 
ريم 
المتقارب 
الطويل 
الطويل 


الطويل 


الطويل 
الطويل 
الطويل 
الطريل 
الظويل 


عبد الوهاب المالكي 
ابن قاضى ميلة 
ابن قاضى ميلة 
ابن قاضي ميلة 
عبد الوهالب المالكي 
عبد الوهاب المالكي 
انخ قاضى ميلة 


المرتضى 


الوزير المغر بي 


عبد الوهاب المالكي او 
ابو حفص الشطرنجي 


العتبى 
ابن عبدون 


الوزير المغربي 


1185 


051١ 
0 
01 
! كاه‎ 
05 ؟‎ 
051 
فر‎ 
لاغ‎ 


لماه 


018 


1717 
0 
6 
0 
امم 
اه 
غ0 
05 
05١‏ 
7و1 
14 
171 
0 


لمكا 
ابيز 
الوافر 

الوافر 

الكامل 
الكامل 
الكامل 
هرج 

السريع 
5 
5 
5 
المتقارب 
لقا 


الطويل 


الكامل 
السريع 
قنك 
الطويل 
السر بع 
المتسرج 


ابن رشيق 
الوزير المغربي 
التعالبي 
الميكال 

المرتضى 

الوأواء الدمشقي 


205 


ابن رشيق 


سه ان مه 


الوزير المغربي 

ابن رشيق 

ابن رشيق 

ابن شرف 
عسات الالكن 
الوزير المغربي 


156 


17م 


ماهم 


الطريل عبدالوهاب المالكي او 


ابو الفضل البغدادى ١5م‏ 

البسيط عبدالوهاب المالكي 0_1 
دكت 

الخفيف ابن رشيق ا 0 
د ص - 

الطويل ادريس بن المان 16 
ض - 

السر بع ابن رشيق 5-85 

1١١ _ الطويل‎ 

الكامل 5 2166 
ط- 

الطويل 5 021 

الكامل ابو العشائرالحمداني /اغه 
اع- 

١/ 

المنسرح عبدا لوهاب المالكي 0 

1 0 
المنسرح التهامي 

: ّْ 

المنسرح عبدالوهاب المالكي )0 


195 


بلذع الطويل ابن اب الشجباء 114 
الأضالع الطويل عبدا لوهاب المالكي 2 
البقاع خلع اللسيط 5 4ه 
وارتفاع الوافر البحترى اه 
اربع الكامل أمنةعيق. ان الغبلة أ 
مولع الكامل عبد لرطاني امالك 0١‏ 
تصرع الكامل َّّ لاه 
تشرع الكامل 35 1 
برفع الكامل 51 /1 
الوداع, مخلع البسيط اتن ومن .> 
الطباع. الوافر بو تمام 4ه 
معي الكامل المرتضى 2 
تجمع الكامل التعالبي ممه 
ند كنات 
فونى البسيط - 2 
وقوفأ الكامل 5 1 
المضاعف. الطويل عبدالوهاب. المالكي 6 
5-8 الطويل عبدالوهاب. الماك 0204 
تعسف الطويل ابن قاضى ميلة / لان 
المدنف يحزوء الرجز تهبا ]لل لفق 5ه 
والشفوف الوافر الوزير المغربي الا 


يت 


الشكوك 


ابن رشيق 
ابن رشيق 


عبد الوهاب المالكى 


ايبن مناذر 

عيذ لوهانه للك اذ 
الوزير المغر بي 

كثر او غيره 

عبن الرهاب. للالكن 
ابن الرومي 

الريظين 

535-00-8 


54 


2.84 
116 
0 
1 
011 
8ه 
زف 
/اء 
م16 
107 
/ا6ا 


2/4 


الوزير المغربي 


ال-2 
عبدالوهاب المالكي 


اليختري 


الوزير المغربي 


44 


11١ 


ابن خليل العسملاني 
أبن رشيق 

ابن رشيق 

ابن رشيق 

نؤياز الدرلعى 
كشاجم 
عبدالوهاب المالكي 
دعبل أو غيره 


مسلم بن الوليد 


م 9 

انو التعل 
مهيار الديلمي 
أبن رشيق 


عبدالوهاب المالكي 


و٠‏ /ا 


اا 
017 
000 
نض 
16 
11 
4 
/اوده 
اه 
لاه 
/17 
1601 
.٠م‏ 
167 
2.5 


/امه 
1007 
نذا 
001 
/161 
6ه 
111 
6 
7و1 
/0 


ابن رشيق 

همان الله 
زياد بن منقد 
المعتمد بن عاد 
الوزير المغربي 
الرضي 

ابن عرارة السعدى 
عبد لوهاب المالكى 
عبدا لوهاب المالكي 
التهامي 


؟.١‎ 


6 
033 


2 
/الام 
)21 
8.1 
017 
نه 
1,7 
05 
54 
الزن 
مه 
دن 
114 
١ه‏ 
"غ0 
236 
خرن 
4 
0_5 
0 
0١‏ 


0315 
035 
18 
24 
مه 
0٠‏ 
15 
10١‏ 
1 
ا 
اا 


005 
16 
ف 
0 
1 
حو 
0061 
0 
117 
/ع02 
212 
1١١‏ 


الم 


الوافر 
الوافر 
الوافر 
الكامل 
الكامل 
الكامل 
الكامل 


لكاي 
السربع 


مخلع البسيط 
حوء الكامل 


حر وء الكامل 


الطويل 
الرجز 


جحدر اللص 


ابو حية 

مهيار الديلمي 
ابن الروقى 
كشاجم 

ابن رشيق 

ابن رشيق 
المرتضى 

الواواء الدمشقي 


ابن رشيق 


الوزير المغربي 

9 سه 

عبدالوهاب المالكى او غيره 
- ى 07 


عبدالوهاب المالكي 
06 


* , /ب 


,0 
ومع 
ع0 
1آآ 
00 
الآه 
0531 
0 
17 
5484 
ا 


6605 


»0 
ضر 
504 
11 
4ه 


04 


07م 
ابرغ 


مصادر التحقيق )١(‏ 
كتاب الاداب لجعفر بن شمس الخلافة . القاهرة , 2١191١‏ 
الابانة عن سرقات المتنبى للعميدى تحقيق ابراهيم الدسوقي البساطي . القاهرة 
815١‏ 
ابن حمديس للسقا والمنشاوى . القاهرة . 147١‏ . 
ابن حبدييى السستكيق :2ن تدك سير يطل :ا بالاتطالية ):«بروها 


الاستيعاب فى معرفة الاصحاب لابن عبدالبر. تحقيق على محمد البجاوى , 
القاهرة 1 
أسد الغابة فى معرفة الصحابة لابن الأثير . طهران ١747‏ 
الاشارة الى من نال الوزارة لابن الصيرفى تحفيق عبدالله مخلص . مصر ١9174‏ 
اتنناب الاقراقف للبلآذرى 5/0 ) محفيق كبس القدس ١1/7‏ 
الايجاز والاعجاز للتعالبي ( ضمن خمس رسائل ) ط . الجوائب ١‏ 
البحر المحيط لأبي حيان الجياني ( ج 7 ) مصر . ١١59‏ 
يةالطلب لابن العديم ( صورة عن نسخة خطية بكب الجاممة الامركية ف 
بيروت ) 
نازخ الس ع 14 )اكه الابكوريال 
تبصير المنتبه لابن حجر العسقلاني تحقيق البجاوى والنجار. مصر ١514‏ 
السيان ين شرح ديران المتبى المكر ‏ الفاهي 115 
التعريف بالقاضي عياض لولده أبي عبدالله محمد تحقيق محمد بن شر يفه 
( الرباط ) 
التعالبي ناقدا وأديباً لمحمود عبدالله الجادر. بغداد ١9175‏ 
جذوة الاقتباس فى ذكر من حل من الاعلام بمدينة فاس لابن القاضي ( الرباط 
١917‏ ) 


. لا يرد هنا إلا المصارد التي لم تذكر في المجلدين الثاني والثالث‎ )١( 


7,5 


م 


الخريدة للعاد الاصفهاني ( مخطوطة المكتبة الوطنية بباريس رقم 59378 ) 
وراسات:ى الادت الانذلين لاخسان عباس .ووداد القاضى والنين فطلق:( الداز 

العربية للكتاب , ليبيا ‏ تونس ) ١9171‏ 1 

الدرجات الرفيعة لعلى خان بن أخمد بن محمد الحسيني . النجف ١157‏ 

الدرة المضية لابن أيبك الدوادارى ( ج 5 من كنز الدرر ) تحقيق صلاح 

المنجد القاهرة ١931١‏ 
دمية القصر للباخرزى ( ط . حلب ) 

قراف ابن المعدد( ١‏ #9 ) تحقيق الدكتور يونس احمد السامرائي ٠‏ بغداد 

/ا/اؤا _ 4لاؤ9ا . 

ذيواق أب عرمة عقيق عن جان المفييد. . التينك ١575‏ 

ديوان امية بن ابي الصلت جمع وتحقيق عبدالحفيظ السطلى . دمشق ١9174‏ 
ديوان الحسين بن مطير جمع الدكتور محسن غياض . بغداد ١91/١‏ 

ديوان دعبل بن على الخزاعي نتحقيق محمد يوسف نجم . بيروت ١117‏ 

ديوان دعبل بن على الخزاعي تحقيق عبدالكريم الاشتر. دمشق ١914‏ 

واه التشييفه ا ارتفى الى 1 ضع رهد اعفان الفاح ١2‏ 
ديوان المزرد بن ضرار تحقيق خليل ابراهيم العطية . بغداد ١9571‏ 

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي . بيروت ١408‏ 

رسالة اعلام الكلام لابن شرف ( فى سلسلة الرسائل النادرة ) القاهرة 39155 
رسالة الاعلام الكلام لابن شرف تحقيق وترجمة شارل بلا . الجزائر ١9801‏ 
رسالة الغفران لابي العلاء المعرى تحقيق بنت الشاطىء , القاهرة ( الطبعة 

الثانية ) ش ظ 

رسائل ابي العلاء المعرى تحقيق مرجوليوث ٠‏ اكسفورد ١894‏ 
رسائل البلغاء جمع محمد كرد على . القاهرة ١9857‏ 
رجال النجاثي طهران 
روضات الجنات للخوانسارى . طهران ١7117‏ 


ه .ل 


ريحانة الالبا للخفاجي ( ج ؟ ) تحقيق عبد الفتاح محمد ال حلو . القاهرة ١95717‏ 

سحر البلاغة للثعالبي . وقف على طبعه احمد عبيد . دمشق . 

شرح ديوان زهير. دار الكتب المصرية ١444‏ 

شرح العكبرى - انظر التبيان 

شرح المضنون به على غير اهله لابن عبدالكانى . القاهرة ١911‏ 

شرح المقامات للشريشي ( ج ه ) تحقيق محمد ابو الفضل ابراهيم . القاهرة 
١1‏ 

شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ( ط مصر . 1559 ) 

شعر ابن اللبانة جمع محمد يحيد السعيد . الموصل ١91717‏ 

شعر ابن ميادة جمع محمد نايف الدليمي . الموصل ١938‏ 

شعر عروة بن حزام جمع ابراهيم السامرائي واحمد مطلوب بمجلة كلية الآداب ‏ 
العدد الرابع . بغداد ١97١‏ 

صبح الأاعنين للقلقشندى ( ج ١8‏ ) 

صوان الحكمة المنسوب لابي سلوان المنطقي تحقيق عبدالرحمن بدوى . طهران 
١/‏ 

طبقات الفقهاء للشيرازى تحقيق احسان عباس . بيروت 19317١‏ 

طيف الخيال للشريف المرتضى تحقيق الصيرفي والابيارى . القاهرة ١977‏ 

العرب فى صقلية لاحسان عباس . بيروت ١917/4‏ 

عيار الشعر لابن طباطبا العلوى تحقيق زغلول سلام وطه الحاجرى . القاهرة 
1١1101‏ 

عون التراريت القين شاك الكترى. 41 فق تسل الساتن بوتيرنة 
عواد . بغداد ١919‏ 

عيون التواريخ لابن شاكر الكتبي ( مخطوطة الفاتح رقم : 158١‏ ) 

عن الخضائفى. الواضيقة للوظر اا قاف 57 

فقه اللغة اللنعالبي تحقيق السقا والابيارى وشلبي ٠‏ القاهرة 1١9578‏ 


7 


الكشاف فى التفسير للزخشرى ( ج 5.١‏ ) ط. مصر . ١955‏ 
مجالس ابي العباس تعلب تحقيق عبدالسلام هارون . القاهرة 

مذكرات الامير عبدالله تحفيق ليفي بروفنسال . القاهرة ١9600‏ 

مرأة الجنان لابي محمد اليافعى . حيدر أباد الدكن ١14 _ 7١79‏ 

المرقية العليا للنباهي تحقيق ا بروفتهال :+ التاهرة ١141‏ 

المستطرف للابشيهي . مصر . القاهرة ١907‏ 

معاهد ااقضم لد الرحيم العباسي ٠‏ القاهرة , ١9151‏ 

معجم الفاظ الحديث لفنسنك واخرين . لندن ١7971‏ 1939 

مفاتيح العلوم للخوارزمي ( ط . مصر ) 

المفترح فى جوامع الملح ( نسخة جامعة برنستون ) 

المكتبة الصقلية جمع أمارى . ليبسيا ١801‏ 

المثار لضو نيان لاشامة امن متمد مو كفا 

منتهن الطلي لآبن: ميون ( التسحة الاستاشوللة ) 

النتف من شعر ابن رشيق وابن شرف لعبد العزيز الميمني . القاهرة ٠87‏ 
الهفوات النادرة للصابي نحقيق صالح الاشتر. دمشق ١9517‏ 

الوحشيات لابي تام . تحقيق عبدالعزيز الميمني . القاهرة ١94737‏ 

الورقة لابن الجراح تحقيق عبدالوهاب عزام وعبد الستار فراج , القاهرة ١9601"‏ 


محتويات الكتاب 


فصل .ى كر افر نك ابوج القابد الرقضى اذى الحدين عله امدق 6 
/ لقن العري ل رسك الت 211 
فصل في ذكر الوزير ابي القاسم الحسين بن على المغربي 4 
فعا امن برواناه 3 

فصول من سائر ترسيله 641 

جملة من شعره في أوصاف شتى 53 

فصل فى ذكر الفقيه الحافظ عبد الوهاب بن نصر المالكي 6ه 
فصل فى ذكر الاديب ابي عبدالله بن قاضي ميلة 0534 
مدل ن اذك ابى انين كل بي امد التهاتى 0 
روفن كنار مقرو ارات لي 1ه 

فصل فى ذكر مهيار الديلمي ودذكر جملة من شعره 1غ 
حملة من شعره فى اوصاف مختلفة 0606 

عبان نكر فى تنصور عيذازلك ريو انر | نيل الها لين 03 
فصول من كلامه فى صدر كتابه فقه اللغة 01 

من كلامه فى صدر كتاب اليتيمة 0548 

حملة من ع 0١‏ 

ففسل :و تاكن تريخ اتى: ايضاق ابراه نين بعل المصرة 04 
فصول من كلامه اندرجت فى تواليفه دلي 

جملة من شعره ْ 04 

ل اف عل رين :ريق المسيلي 01 
لاون احارويع هاافكللها فى اعهار 2 7 011 
ا ا 0 

دكر الخبر عن خراب القيروان 00 ملن 


فصل 6 دكر الشيخ ابي الفتبان العسملاني 
القاضى جلال الدولة بن عمار 
[المجيد بن ابي الشخباء العسقلاني] 


فهارس الكتاب 
فهرس الاعلام 
فهرس القبائل والامم والطوائف 
فهرس الاماكن 
فهرس الكتب المذكورة فى المتن 
فهرس القوافى 
فهرس القوافى 
مصادر التحقيق 
فهرس المحتويات 


106 


16 
114 
16 
31 / 


ُْ 
156 
4 
م1 
/ام+ 
4م 
44" 
ع 
ا8 


بعونه تعالى 
نجز طبع هذا الجزء من الذخيرة 
على مطابع بيروت كومبيوتر برس 
هاتف : «لاه ا" . ص . ب : 5١317‏ 
في أذار ( مارس ١91/8)‏